[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«الطقس حار ومن الصعب التصوير في هذه الأجواء»
سعد الفرج لـ «الراي»: وجود مدينة إنتاج إعلامي مرتبط بقناعة السلطة





| كتبت سماح جمال |

كشف الفنان سعد الفرج عن أنه سيبدأ في تصوير مسلسل جديد لم يستقر على اسم له بعد شهرين، لافتاً إلى أن «الطقس حار حالياً ومن الصعب العمل في هذه الأجواء، خصوصاً في ما يتعلق بالمشاهد الخارجية».
وقال الفرج لـ «الراي»: «لو كانت هناك مدينة إنتاج إعلامي، فستكون هي الحل المناسب لهذه المشاكل، وتكلمنا في هذا الأمر مراراً وتكراراً وفي أكثر من مناسبة، ولكن لتحقيق هذا الأمر على أرض الواقع لا بد من توافر قناعة لدى السلطة، كما حدث أخيراً مع القرار الذي اتخذته في بناء المراكز الثقافية، حتى نقوم بعمل هذه النقلة الحضارية الكبرى، ولنواكب التطور الواقع في المنطقة بعدما صارت هناك مدينة إنتاج إعلامي في كل من مصر ودبي، وحتى قطر تحضّر لإقامة مدينة متخصصة».
وحول مشروع مسلسله المؤجل «الحقد»، أوضح: «هذا الاسم مبدئي للعمل وهو من كتابتي وبانتظار انتهاء الأوراق الرسمية مع تلفزيون الكويت، وسأكون المنتج المنفذ له، وسألعب دور أب شرير ومتسلط مع أنني في الواقع أب حنون وحتى في طفولتي لم أتعرض للقسوة من والدي، فشخصيته خلوقة لدرجة كانت تمنعه حتى من توجيه إهانة لي أو لأشقائي».
وحول كيفية تقسيمه لوقته بين الكتابة والتميثل وكونه المنتج المنفذ للعمل، قال: «انتهيت من كتابة المسلسل، أما نواحي الإنتاج فهناك أشخاص أثق بقدراتهم يتولون العملية وتنفيذها بحسب الخطة التي أضعها لهم، وأكون في أيام التصوير ممثلاً فقط وأحرص على الاهتمام بجميع تفاصيل الشخصية».
ولفت الفرج إلى أن العمل يحمل رسالة مهمة وقوية، وتتلخص في أن النماذج السلبية التي نصادفها في حياتنا هي نتيجة تراكم أخطاء من المجتمع والأسرة وحتى الدولة التي قصرت في أداء واجباتها بالصورة المناسبة والصحيحة».
ومن ناحية أخرى، أعرب الفرج عن سعادته بالأصداء الإيجابية والنجاح الذي حققه مسلسل «توالي الليل»، مؤكداً على أن نجاحه تجاوز الكويت إلى منطقة الخليج وحتى العالم العربي.
وحول ما قيل عن اختياره لأدوار متكررة، قال: «كانت لدي قناعة كاملة بأنه مختلف عن الأعمال الأخرى التي قدمتها سابقاً وأديت الشخصية بكل اتقان، واعتدنا على أن تكون هناك انتقادات دائمة من الصحافة المحلية التي فيها نوع من التسرع والعجلة في الحكم. ومن ناحيتي، أكنّ لهذه الأقلام كل التقدير والاحترام، لكنني لا أهتم كثيراً للانتقادات أو الآراء في هذا الخصوص، فبالنهاية أشارك في العمل الذي أقتنع فيه وأترك ما لا أقتنع به، ولكنني لاحظت أن الفنانين الشباب الجدد يتأثرون كثيراً بالنقد الهدام والقاسي، ولا بد للنقاد أن يأخذوا هذا الأمر بعين الاعتبار».
وأشار الفرج إلى أنه قدم لفترة طويلة مجموعة أدوار شريرة، وكان ذلك بناء على نصيحة من مجموعة من الأصدقاء المقربين والموثوق بهم، فقرر الابتعاد عن هذا القالب، خصوصاً في هذا العمر، «وفي ظل وجود شريحة من الجمهور لا يستهان بها ما زالت تخلط بين الواقع والخيال، ولهذا قمت بتقديم مجموعة من الشخصيات الطيبة في أعمال مثل (بو كريم، مجموعة انسان، توالي الليل...)».
وعن رأيه في ما أثير من خلافات من بعض الأطراف حول ترتيب الأسماء في المسلسل، قال: «شخصياً لم أكن موجوداً في الكويت وقتها، ولم أؤيد كثيراً هذه التصريحات وإثاراتها في وسائل الإعلام، وكان من الأفضل لو تمت مناقشتها مع صنّاع العمل والجهة المنتجة، خصوصاً أن العمل انتهى من تصويره وعرض على المشاهدين».

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

يستعد لإخراج المسلسل الإذاعي «أنا وربعي»
محمد العلوي لـ «الراي»: التبريرات... «لاعت جبدي»



| كتبت سماح جمال |

«من كثر ما بررت غيابي... لاعت جبدي»... بهذه الجملة جدّد الفنان محمد العلوي تبريره لسبب ابتعاده عن الشاشة، وقال لـ «الراي»: «أقدّر حبّ الجمهور لي كثيراً، وأعلم أنهم اشتاقوا إلى رؤيتي على الشاشة، ولكن لا أستطيع أن أتواجد لمجرد التواجد، فلا بد أن يكون العمل على مستوى المسلسلات السابقة التي قدمتها، وأحبني الجمهور من خلالها».
وأضاف: «كما هو معروف، فكانت هناك مشاريع عدة كان يفترض أن أشارك فيها ولكن حدثت ظروف خارجة عن إرادتي أدت إلى تأجيلها، ولكنني أشعر بتفاؤل كبير في الفترة المقبلة».
وعلى صعيد آخر؛ يستعد العلوي في الأيام المقبلة لإخراج المسلسل الإذاعي الجديد «أنا وربعي» عبر أثير إذاعة «كويت. اف. ام»، وأوضح أن المسلسل من تأليف الكاتبة جميلة جمعة التي تعاون معها من قبل في أعمال أخرى، ويدور في قالب درامي كوميدي من خلال تناوله لمجموعة من القضايا التي يعيشها الشباب في المرحلة الجامعية، وفي كل حلقة هناك مشكلة تمرّ عليهم وتتم معالجتها بصورة ساخرة.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

يواجه مشاكل بالجملة
شهاب حاجية... يهمل أسرته بسبب «صديقات العمر»






| كتب مفرح حجاب |

لم يتوقع أن يواجه هذه المشاكل مع أسرتة وأبنائه نتيجة عمله في التجارة، ليدخلوا جميعاً في حياة مليئة بالمنعطفات، فابنته مثلاً استقلت في تفكيرها وتحركاتها عن ابيها.... هذه هي ملامح الشخصية الجديدة التي يؤديها الفنان شهاب حاجية في مسلسل «صديقات العمر» والذي يعكف منذ أيام على إجراء بروفات الطاولة من أجل بدء التصوير مع مجموعة من الفنانين بينهم باسمة حمادة، طيف، صمود، بثينة الرئيسي، سليمان الياسين، أمل عبد الكريم، هنادي الكندري وغيرهم، ومن تأليف أنفال الدويسان وإخراج منير الزعبي.
وقال حاجية لـ «الراي»: «تدور أحداث المسلسل حول العديد من القضايا الأسرية والاجتماعية، وهو من الأعمال التي تهتم العائلة بالدرجة الأولى، فبالرغم من وجود العديد من المشكلات الخاصة بالتربية والنشء إلا أن هناك بعض المشاهد التي تساهم في وجود الفة بين أبناء الأسرة الواحدة».
وأوضح أنه يؤدي شخصية تاجر لديه الكثير من الأموال، لكنه لا يهتم بأسرته أو بيته، وهو ما خلق له العديد من المشاكل، متمنياً أن يحظى العمل بقبول الجمهور.

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حوار / «تكلفة (سنغل) مع مخضرمين تتجاوز 5 آلاف دينار»
عبدالله الشّاامي لـ «الراي»: بدأت الغناء «عن خاطري»... فحققت النجاح




| حوار علاء محمود |

استطاع المغني الشاب عبد الله الشامي أن يرسم لنفسه خطاً غنائياً بعدما امتهن في بداية مشواره التلحين من ثم جرّب حظّه في كتابة الأشعار الغنائية، قبل أن ينصحه أصدقاؤه بخوض تجربة الغناء ليقدّم أول أغانيه «موتوا قهر» التي لاقت رواجاً ووضعته في قائمة المغنين الشباب الموهوبين.
«الراي» حاورت الشامي لمعرفة جديده والمصاعب التي يواجهها جيل الشباب في ظل غياب شركات الإنتاج، والتطرق إلى التكلفة المادية التي يدفعها لإنتاج أغنية «سنغل» مع أناس مبتدئين في المجال أو مع محترفين. كما تطرق إلى دور الفيديو كليب في انتشار المغنين الشباب، مؤكداً أنه يفضّل الصعود على سلم الفن خطوة بخطوة كي يشعر بالجهد الذي بذله.
ويرى الشامي أن جودة الأغنية تعتمد على عوامل أساسية عدة منها الأسماء التي تتصدى للتلحين والكلمات والتوزيع والكورال، وأيضاً الآلات الموسيقية التي يتم تركيبها «لايف» أو التسجيل:

• المغنون الشباب يعانون من المبالغ التي يطلبها معظم الملحنين والشعراء

• الأمر الوحيد الذي ينقصنا هو الدعم الحقيقي وليس مجرد الكلام

• لا توجد صلة قرابة مع وليد الشامي

• جودة الأغنية تعتمد على الأسماء التي تلحّن وتكتب وتوزّع

• ما جديدك؟
- أطلقت أغنية «سنغل» بعنوان «حبّوب» من كلماتي وألحان جاسم محمد، وتوزيع ربيع الصيداوي، وفق تخت شرقي وغربي في مصر، وسجلنا الكورال في الإمارات.
• كم تصل تكلفة الأغنية الـ«سنغل» هذه الأيام؟
- يمكن للمغني أن يقدم «سنغل» حسب إمكانيته المادية، فعندما تتعاون مع ملحن وشاعر وموزع جديد فقد لا تكلف الأغنية 300 دينار، أما عندما تتعاون مع محترفين ومخضرمين، فيبقى الفيصل في الأمر جودة الأغنية نفسها.
• ماذا تقصد بجودة الأغنية؟
- جودة الأغنية تعتمد على عوامل أساسية عدة منها الأسماء التي تتعاون معها على صعيد التلحين والكلمات والتوزيع والكورال، وأيضاً على الآلات الموسيقية التي يتم تركيبها إن كانت «لايف» أم تسجيل.
• لماذا لا تحرص على التواجد بين وقت وآخر من خلال «سنغل»؟
- لا أمتلك تلك الإمكانية المادية التي تدفعني للتواجد الدائم بين الفينة والأخرى، مع ذلك تراني أحاول قدر المستطاع التواجد، وهذا كله في ظل غياب شركات الإنتاج التي من شأنها أن تزيل عبئاً كبيراً عن كاهل جيل الشباب.
• ما المشاكل التي يعاني منها جيل المغنين الشباب؟
- المبالغة في السعر المادي الذي يطلبه معظم الملحنين والشعراء، وهو الأمر الذي يسهم في إحباط عزيمة المواهب وقتلها، لذلك أتمنى منهم أن يتهاونوا مع جيل الشباب في السعر الذي يطلبونه لأننا لا نمتلك الداعم أو المنتج.
• كم التكلفة المادية التي قد تتكبدها لقاء أغنية واحدة متعاوناً بها مع المحترفين؟
- يمكن أن تصل إلى خمسة آلاف دينار وأكثر للأغنية «السنغل» الواحدة، وتخيّل أنني خلال الشهر الواحد يجب أن أطلق أغنية واحدة على الأقل لأثبت وجودي في الساحة الغنائية.
• وما مردود هذا الانفاق الكبير باعتبارك شاب في بداية مشوارك؟
- حب الجمهور بالدرجة الأولى الذي يمنحك الأمل والدافع والاستمرار رغم غياب الدعم، وثانياً نجاح الأغنية يعتبر المفتاح لإحياء الحفلات الخاصة والأعراس والتخرج مثلما حصل معي عندما نجحت أغنيتي «موتوا قهر».
• ما الذي يميزك عن المغنين من جيلك؟
- ما يميزني أنني أمتلك لوني الخاص، وما يزيد التميّز عن بعض المغنين وليس كلهم أنني أكتب وألحن في الوقت نفسه، وهو الأمر الذي يساعدني على الصعيد الشخصي عندما أترجم إحساسي على الورق وبصوتي.
• هل تعتقد أن الفيديو كليب يسهم في نجاح وانتشار الأغنية؟
- الفيديو كليب يساعد بدرجة كبيرة في معرفة الفنان بغض النظر عن انتشار الأغنية نفسها، لأنني ومعظم جيل الشباب نعاني من جهل الجمهور لأشكالنا على الرغم من إعجابهم بالأغاني التي نقدمها، على عكس الجيل الماضي. فتخيّل أنني عندما أجلس في أي مكان عام أو بين بعض أصدقائي وأسمع أغنيتي «رنة تليفون» أو عبر مذياع السيارة، لكن الشخص يجهل أنني أنا المغني.
• ما الذي ينقص المغنين في الكويت مقارنة بدول الخليج؟
- الأمر الوحيد الذي ينقصنا هو الدعم الحقيقي وليس مجرد الكلام.
• هل تجدون الدعم من دول الخليج؟
- لن أكذب عليك أنني لم أحيي حفلاً غنائياً أو أي عرس في دول الخليج حتى اليوم، لكن يتم طلبي لغناء أغنية خاصة لعرس أو تخرج شخص ما، وعلى هذا المنوال.
• ما الذي تسعى إلى تحقيقه؟
- الوصول إلى قلوب الجمهور بشكل راق، على عكس ما يقوم به البعض عندما يغنّون أي كلمة ولحن لمجرد التواجد.
• هل تشدّك برامج اكتشاف المواهب؟
- هذه البرامج تساعد وتفيد الشباب في اكتساب الشهرة السريعة، لكن البعض ممن شاركوا فيها لم يتواجدوا على الساحة أو يتركوا بصمة.
• بما أنها مفيدة، لماذا لم تشارك في أحدها؟
- أفضّل الصعود على السلم خطوة بخطوة، كي أشعر بالجهد الذي بذلته، وأن الفرصة التي حققتها «ما يتني بالساهل». وإلى الآن وصلت إلى مرحلة جميلة جداً.
• بعد تجربتك في التمثيل عندما كنت صغيراً، هل تفكر في تكرارها؟
- الفكرة موجودة، لكن بشرط أن أجد دوراً يناسبني ويسهم في ارتقائي فنياً.
• كيف بدأت الغناء؟
- بدأت خطوتي الأولى في التمثيل، وعندما كبرت قليلاً لمست موهبة الشعر في داخلي وقدرتي على صياغة كلمات تصلح لأن تكون أغاني، وتعاونت حينها مع علي عبد الله وحمود ناصر، بعدما شعرت بالميول إلى التلحين، إلى أن وجدت التشجيع من أصدقائي لتجربة الغناء، فبدأت أغني «عن خاطري» وكانت الانطلاقة مع أغنية «موتوا قهر» وحققت نجاحاً، والآن ملزم بالاستمرار بعدما بنيت قاعدة جماهيرية.
• ما مجال تخصصك في المعهد العالي للفنون الموسيقية؟
- بدأت الدراسة بالتعلم على آلتي «البيانو» و«العود»، ثم انتقلت إلى قسم «الفويس». أرى أن الدراسة أفادتني كثيراً في هوايتي، وعلمتني الكثير من التفاصيل التي قد يجهلها غيري.
• ما المطرب الذي ترغب في مشاركته «ديو»؟
- أتمنى الغناء مع المطرب وليد الشامي، لأنني معجب بما يقدمه على صعيد الألحان وحتى الغناء.
• هل توجد صلة قرابة بينكما؟
- لا، تشابه في اسم العائلة لا أكثر.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

السعدني يقدم سيرة مصطفى النحاس


كشف الفنان صلاح السعدني عن اتفاقه مع رئيس حزب الوفد ومالك قنوات الحياة السيد البدوي على تقديم قصة حياة القيادي الوفدي مصطفى النحاس. وقال السعدني انه يعقد العديد من جلسات العمل للاتفاق على تفاصيل العمل النهائية. بعد ان تعاقد السعدني مع قناة «الحياة» على تقديم المسلسل في الموسم الرمضاني المقبل. وأضاف أنه سيبحث مع مخرج ومؤلف العمل عن شاب يشبهه بشكل كبير في صغره لكي يقدم الحلقات الأولى من المسلسل. أوضح السعدني أنه اتفق مع المخرج عصام الشماع على تحويل رواية «السمان والخريف» التي كتبها الراحل نجيب محفوظ. لكي يتم تقديمها في عمل درامي. مؤكداً أنه كان يتمني تقديم هذا العمل لاعجابه الشديد بالرواية وقد تحقق هذا الحلم حالياً.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تكريم ليلى طاهر في مهرجان وهران للفيلم العربي



تبدأ يوم غد الثالث والعشرين من شهر سبتمبر الحالي الدورة السابعة لمهرجان وهران للفيلم العربي بمشاركة 12 دولة عربية من بينها مصر ولبنان وفلسطين والأردن وسورية وتونس بالاضافة الى الجزائر البلد المنظم . ويشارك في هذا المهرجان، الذي سيستمر حتى 30 سبتمبر 14 فيلما طويلا و18 فيلما قصيرا و6 افلام وثائقية، ومن المقرر ان تكرم ادارة المهرجان عددا من الشخصيات الفنية الرائدة وفي مقدمتها الفنانة ليلى طاهر، ومن سورية أسعد فضة، بالاضافة الى المخرج الجزائري الكبير أحمد راشدي، كما تم استحداث جائزة الصحافة التي تمنحها لجنة مكونة من صحافيين ذوي خبرة لأحسن فيلم. />



المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حنان مطاوع تنتهي من «القشاش» خلال أيام

أوشكت الفنانة حنان مطاوع على الانتهاء من تصوير مشاهدها في فيلمها الجديد «القشاش»، حيث ستنتهي من تصوير جميع مشاهدها بالكامل خلال أيام .

وأشارت حنان مطاوع الى ان الدور الذي تجسده خلال أحداث فيلم «القشاش» يختلف تماما عن طبيعة الدور الذي تلعبه في فيلمها الجديد «قبل الربيع» والذي لم يتحدد بعد موعد طرحه في دور العرض السينمائي المختلفة، حيث تجسد حنان في فيلم «القشاش» الذي يلقي الضوء على الظلم الاجتماعي والقهر وتأثيره على المجتمع، دور ابنة الفنانة دلال عبدالعزيز التي تواجه العديد من المفاجآت والصراعات. بينما تجسد حنان مطاوع خلال أحداث فيلم «قبل الربيع» شخصية «دعاء» الفتاة الشعبية صاحبة الميول الثورية والتي تتمتع بخفة الظل. وتدور أحداث فيلم «قبل الربيع» حول كل ما حدث في الشهور القليلة قبل اندلاع ثورة 25 يناير، ويشارك في بطولته كل من هنا شيحة، وأحمد وفيق، وعمرو ممدوح، ومنى هلا، وهو من تأليف واخراج أحمد عاطف. يذكر ان آخر أعمال حنان مطاوع السينمائية فيلم «حفلة منتصف الليل» الذي حقق نجاحا كبيرا في دور العرض السينمائي والذي شاركها في بطولته كل من رانيا يوسف وعبير صبري.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نسمة ممدوح تستعد لتقديم «شوبيز»

انضمت الفنانة الشابة نسمة ممدوح أخيراً الى أسرتي روتانا مصرية وال. بي. سي. اللبنانية من خلال تقديمها برنامج «شوبيز» وهو برنامج فني يقدم عدداً كبيراً من الأخبار واللقاءات العالمية والعربية ومجموعة من المداخلات الفنية مع عدد من النجوم، منهم أمل حجازي وجو أشقر وفارس كرم. ويعرض البرنامج في السابعة والنصف مساءً على روتانا مصرية، وفي الثامنة والنصف مساءً على قناة LBC. على جانب آخر، تنتظر نسمة عرض فيلمها الجديد «الا خمسة» للمخرج هشام علي عبدالخالق، وهو قصة حب حقيقية تجمع بين شاب وفتاة تبعدهما الظروف الى ان يتقابلا مرة أخرى.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نور تعود إلى الشاشة مع «الآنسة مي»





تعود قريباً الفنانة اللبنانية نور لاستكمال تصوير المسلسل اللبناني «الآنسة مي» اخراج يوسف الخوري، ويضم مجموعة كبيرة من الممثلين العرب بعد اجراء بعض التعديلات عليه، كما أنها تُحضر حاليا لمسلسل آخر لم يتم الاستقرار على اسمه، ومازال في مرحلة الكتابة. نور التي غابت عن الشاشتين الكبيرة والصغيرة منذ 4 سنوات، أرجعت الأسباب الى زواجها وحملها ثم ولادة ابنها «ليوناردو» اضافة الى الأحداث السياسية المتوترة، نافية ان تكون قد خططت للابتعاد، لكنها في المقابل ترفض ان تعود «لمجرد العودة والظهور على الشاشة». مؤكدة أنها قررت الرجوع الى الفن قبل نحو عامين، الا أنها لم تجد العمل المناسب الذي تطل به على الجمهور بعد انقطاع. نور تسعى الى تقديم أدوار مميزة في أعمال جيدة ذات قيمة فنية كبيرة، رافضة المشاركة في أعمال عادية، حتى لو اضطرت للانتظار أو تقديم كم قليل من المسلسلات والأفلام.


المصدر : جريدة النهار