[اللجنة الإخبارية والصحافية]

لقاء / يطمح لإدخال «ستايل» سينما هوليوود إلى الخليج
مصطفى المرس لـ «الراي»: مخرجون كويتيون خافوا من «صرخة ليل»





| حوار علاء محمود |

اعتبر المؤلف المغربي مصطفى المرس أنه من المؤلفين الشباب الذين يمتلكون طاقات كبيرة في عالم السينما، ما يؤهلهم لامتلاك طموحات وأحلام كبيرة منها إدخال «ستايل» السينما الهوليوودية بكل ضخامتها إلى الخليج، وتحديداً في الكويت على الرغم من وجود الصعوبات.
«الراي» التقت المرس لمعرفة تفاصيل أكثر عن فيلم الرعب الكويتي الجديد «صرخة ليل» الذي تصدّى لكتابته وتم تصوير كامل أحداثه في الكويت مع المخرج مبارك الفضلي، والحيثيات التي رافقت أيام التصوير، والصعوبات التي واجهته شخصياً، ورأيه في السينما الكويتية، مع التطرق إلى الجديد الذي سيحضر له قريباً:

• انتهينا من تصوير جميع مشاهد «صرخة ليل» في خمسة أيام فقط
• الموهوب والمحبّ للسينما عليه عدم الاكتراث لأي صعوبة تواجهه

• هل لك أن تعرّف القراء أكثر عن نفسك؟
- مصطفى المرس كاتب سينمائي مغربي، لي تجربة في الفيلم المغربي «طريق الضياع»، وتجربتي الثانية من خلال فيلم «صرخة ليل»، وأعتبرها مغامرة كبيرة لأنها كانت باللهجة الكويتية.
• حدثنا عن فيلم «صرخة ليل»؟
- هو فيلم رعب كويتي بحت، تم تصويره في ظروف مناسبة بقيادة المخرج مبارك الفضلي وإشراف غافل فاضل في أحد شاليهات منطقة «الضباعية»، شارك فيه ممثلون يعشقون السينما، ما أسهم في الانتهاء منه بسرعة، وهم شيماء البلوشي، بدر الناصر، آمنة الكندري، ساريا، محمد خليل، محمد الطاحون، جاسم بوشهري وغدير الفهد.
• ما المدة الزمنية التي استغرقها تصوير الفيلم؟
- خلال خمسة أيام فقط انتهينا من تصوير جميع مشاهد الفيلم، وأعتبره وقتاً قياسياً بالنسبة إلى فيلم مدة عرضه ساعة واحدة فقط. وهذا كله فقط ليكون جاهزاً للعرض في دور السينما الكويتية خلال الفترة المقبلة.
• ما الصعوبات التي واجهتكم؟
- لم نواجه أي صعوبة تذكر، لأننا حضّرنا للتصوير قبل شهر من البدء مع المنتج السعودي أحمد إبراهيم الذي وفّر لنا كل سبل الراحة.
• كيف بدأت فكرة «صرخة ليل»؟
- في العام 2010 كتبت قصة من أربعة أجزاء بعنوان «صرخة ليل»، وعندما عرضتها على المنتج نالت إعجابه، وطلب مني أن أصيغها على هيئة فيلم سينمائي، وبالفعل أخذت الجزء الأول من القصة وكتبتها باللهجة الكويتية.
• هل يعني أننا سنشاهد أجزاء أخرى؟
- نعم، لأنني أخطط في القريب لأن أشرع في كتابة الجزء الثاني من الفيلم لتكون سلسلة من أفلام الرعب الكويتية.
• هل هي خطوة لاتباع سلسلة أفلام الرعب نفسها في هوليوود؟
- لا أبالغ إن قلت إنني أطمح إلى إدخال «ستايل» سينما هوليوود في الخليج وتحديداً في الكويت للمرّة الأولى من خلال كتاباتي السينمائية.
• وما قصّة الفيلم؟
- تتكلم عن مجموعة من الشباب والشابات الذين يدرسون في الجامعة الأميركية، اتفقوا على الذهاب في رحلة خلال العطلة الأسبوعية إلى أحد الشاليهات، وهناك يصادفون سفّاحاً «مريض عقلياً» سبق له وأن هرب من السجن، فتبدأ الأحداث بالتصاعد وفق أجواء رعب.
• ألا ترى أنها قريبة جداً من أحد أفلام الرعب المعروفة؟
- نعم، وهذا الأمر وراد جداً في تكرار الأفكار حتى مع السينما العالمية. لكن في كل مرّة نشهد اختلافاً في الطرح من فيلم إلى آخر مع وجود أسلوب جديد في التناول. لهذا رغبت في أن نقدّم فيلماً بالفكرة نفسها، لكن وفق تقاليد وعادات كويتية بحتة.
• هل تعتقد أن المجتمع الكويتي قد يتقبل هذه النوعية من الأفلام؟
- قد لا يتقبلها، لكنني أتمنى أن تعجبه الفكرة على الأقل كي تكون مشجعاً لتقديم أفلام أخرى نهوضاً بالسينما الكويتية. لأن الجديد دوماً لا يتقبله المشاهد، لكن مع التكرار يصبح الأمر محبوباً بالنسبة إليهم.
• ما تخصص دراستك؟
- درست التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية بالمغرب لأشهر عدة فقط، لكن بسبب ظروف خاصة بي منعتني من إكمال العامين.
• إذاً أين تعلمت أسس الكتابة السينمائية؟
- من خلال جلساتي العديدة مع المؤلفين والمخرجين المغاربة، وكذلك من بعض المخرجين الكويتيين أمثال رياض المطوّع ومبارك الفضلي، ومنهم استطعت أن أكوّن فكرة تامة عن أسس الكتابة السينمائية، ولم يبخلوا عليّ بأي معلومة.
• ألم تفكر بالمشاركة من خلال فيلمك الأول «طريق الضياع» في أي مهرجان عالمي؟
- الفيلم كان باللهجة المغربية، لم أفكر بالمشاركة به في أي مهرجان سينائي عالمي أو محلي بسبب ظروف خاصة، لكن الأمر سيختلف مع «صرخة ليل».
• هل تجد الكويت أرضاً خصبة للسينما؟
- هناك صعوبة للنهوض السينمائي داخل الكويت، لكن الموهوب والمحبّ للسينما عليه عدم الاكتراث لكل تلك الصعوبات من أجل التقدم بها بنجاح مستوى الدراما نفسه. وشخصياً أرى أن هناك بصيص أمل كبير.
• مَن مِن الأسماء الكويتية التي تراها قد تبرع في السينما؟
- هيا عبد السلام، شجون الهاجري وهند البلوشي لديهن خبرة تخوّلهن العمل في مجال السينما، وهناك خطوة للتعامل معهن.
• لماذا لم تكن انطلاقتك السينمائية من دبي بما أنها منفــتحة أكثر على نطاق السينما؟
- اخترت الكويت لأن الأعمال الدرامية الكويتية ناجحة، وستكون كذلك حال السينما، ومن ثم ستكون لي تجارب أخرى في أكثر من بلد خليجي.
• هل وجدت الدعمين المادي أو المعنوي من القائمين على الفن السينمائي في الكويت؟
- لا لم أجد أي دعم، بل كل الأبواب كان موصدة في وجهي، وعلى سبيل المثال أنني عندما تكلمت مع بعض مخرجي الدراما من أجل التعاون المشترك بيننا وجدتهم «ما يعطون ويه أبداً»، وأعتقد أن السبب الأساسي هو خوفهم من دخول مضمار الإخراج السينمائي كي لا يفشلوا به. لكنني أعرف أن الإنسان الناجح عليه أن يغامر حتى يصل إلى ما يريد، ولا يصحّ أن يستسلم للفشل منذ البداية.
• كم تصل ميزانية فيلم سينمائي؟
- تبدأ من 10 آلاف دينار كويتي، لأن الأمر يعتمد على القصة وفريق العمل، لكنني على قناعة بأن نجاح الفيلم لا يعتمد على ضخامة الميزانية.
• ما التقنيات التي تم استخدمتها في «صرخة ليل»؟
- اعتمدت على كاميرا سينمائية ذات تقنية عالية تستخدم للمرّة الأولى في الكويت من نوع «بلاك ماجيك».
• ما المدّة الزمنية التي تستغرقها لكتابة فيلم سينمائي طويل؟
- انتهيت من كتابة فيلمي «صرخة ليل» خلال يومين فقط، لأن القصة أساساً موجودة، واحتجت ذلك الوقت للانتهاء من صياغة السيناريو، وأعتبره وقتاً قياسياً، ناهيك عن أنّ الإنسان الطموح يحاول قدر المستطاع الانتهاء من الكتابة في أقصر وقت ممكن.
• ألا تفكر بصقل موهبتك السينمائية؟
- هذه الفكرة واردة جداً، أحضّر لدخول دورة سينمائية في «نادي السينما» في الكويت.
• لماذا لم تخض تجربة التمثيل؟
- سبق لي أن خضت تجربة بسيطة في فيلم مغربي، وفي المستقبل سأكون متواجداً بدور بطولة في فيلمي المقبل «صرخة ليل 2».
• ما الذي شجّعك على خوض تجربة الكتابة السينمائية؟
- جميع أهلي كانوا معارضين لمجال الكتابة، والسبب اعتبارهم لها أنها مضيعة للوقت وتلهيني عن الدراسة، ما حال دون معرفتهم لمقدار الموهبة التي في داخلي، ودفعي للكتابة دوماً في السر. لكن بعد نجاح فيلمي الأول حرصوا على تشجيعي.

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

انتهت من تسجيل «أنا بنت بلدي»
هدى: أستعد لفيلم مع السبكي






| القاهرة - من عماد إيهاب |

كشفت المغنية الشعبية المصرية هدى عن انتهائها من تسجيل أغنية جديدة بعنوان «أنا بنت بلدي» وستضمها إلى ألبومها الجديد الذي بدأت بتحضير أغنياته، وهي من كلمات هاني الصغير، وألحان هاني فاروق، وتوزيع رفيق عاكف. وقالت هدى، لـ «الراي»، إنها ستقوم بتصويرها خلال الفترة المقبلة، بطريقة الفيديو كليب، ورصدت لها الشركة المنتجة ميزانية 120 ألف جنيه.
من ناحية أخرى، كشفت الفنانة أيضاً أنها تلقت عرضاً من المنتج محمد السبكي للمشاركة في فيلم سينمائي تشارك فيه مجموعة من نجوم الطرب الشعبي، مثل طارق الشيخ وأحمد العيسوي وطارق عبد الحليم وغيرهم، ولكنها رفضت الإفصاح عن تفاصيله، إلى حين الاتفاق وقراءة السيناريو.

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نادين لبكي تترأس لجنة تحكيم «نامور»




| بيروت من محمد حسن حجازي |

بات ورود أي خبر عالمي عن المخرجة نادين لبكي عادياً، كونها لم تكتف بالحضور كمخرجة سينمائية وحسب من خلال فيلمي «سكر بنات» و«هلأ لوين»، بل أطلّت ممثلة في أدوار مميزة عبرأفلام فرنسية وإيطالية (أحدها مع عمرو واكد)، وهناك فيلم مع الفرنسي فنسنت لندن لمطلع العام المقبل 2014.
وقبل أيام بدأت نادين تمارس دورها كرئيسة لجنة تحكيم للدورة الثامنة والعشرين لمهرجان الفيلم الفرانكوفوني نامور( بلجيكا) التي تستمر حتى الرابع من أكتوبر الجاري.
سبق لنادين أن قامت بمهمة التحكيم في مهرجانات عالمية، وفي نامور افتتح المهرجان بالفيلم الفرنسي «حياة آديل»، للمخرج الجزائري عبد اللطيف كشيش، الحائز على السعفة الذهبية من آخر دورات مهرجان كان السينمائي الدولي عن علاقة عاطفية بين فتاتين (ليا سايدو، وآديل إيكزارشوبولوس) رصدها في نص متين وعميق وصادق المخرج مع جولي مارو، وجاء طويلاً جداً: 3 ساعات إلاّ دقيقة واحدة، تباشر الصالات الفرنسية عرضه بدءاً من التاسع من أكتوبر.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سارة سلامة لـ «الراي»: أستمع لنصائح والدي... لكن حياتي ملكي




| القاهرة ـ من سمر فتحي |

أكدت الفنانة المصرية الشابة سارة سلامة أنها رفضت أن يتوسط والدها الفنان أحمد سلامة لها في الفن، مشيرة إلى أنها تستشيره دائماً في اختياراتها ولكنها لا تريد إحراجه مع أحد.
وأضافت سلامة في حوار مع «الراي» أنها تستمع لتوجيهات والدها وتجري بينهما مناقشات جادة، لافتة إلى أن حياتها الشخصية ملك لها، أما ما تقدمه من أعمال فنية فتستحق النقد من الجمهور:

• شاركت في 4 مسلسلات في شهر رمضان الماضي، كيف وجدت تلك المشاركات؟
- في الوقت الذي كنت أدرس فيه الخوض في مجال التمثيل وكنت صغيرة، شاركت في عدد من الأعمال المسرحية على مسرح الطلائع، ولكن لم أشارك في عمل تلفزيوني، وهذا كان حلما بالنسبة إليّ، خصوصاً أنني كنت أريد التوجه من دون أن أُدخل والدي في ذلك حتى لا أسبب له الإحراج مع أحد. وبالفعل قابلت الفنان أحمد مكي وعرض عليَّ دور «نتاشا» صديقة «هجرس» الأجنبية، وإن كان هذا «هو فاتحة الخير» في مسلسل «الكبير أوي ـ 3» ثم عرض عليَّ 3 سيناريوات أخرى، وهي مسلسل «اسم مؤقت» و«موجة حارة». وضيفة شرف في مسلسل «ربيع الغضب»، وتلقيت بعد ذلك ردود فعل إيجابية عما قدمته، وهذا أسعدني كثيرا.
• متابعون على «الفيسبوك» قاموا بترشيحك ملكة جمال مسلسلات رمضان، ما تعليقك على ذلك؟
- خجلت من نفسي بعض الشيء، خصوصاً أن شكلي دائماً يجذب البعض لي، ويتخيل أنني غير مصرية، ولكنني مصرية ومن أصول صعيدية أيضاً. ولكن شعرت بسعادة غامرة بعد هذه البصمات التي تركتها عند الجمهور، متمنية أن يكون المقبل أحسن من ذلك بكثير، ولكنني ما زلت أشعر بالخوف نتيجة ما حدث لأنه يؤهلني إلى مرحلة أصعب من ذلك تجعلني دقيقة في اختياراتي المقبلة.
• هل شكلك قد يحصرك في أدوار معينة؟
- بالطبع لا ولن أسمح بذلك، خصوصاً أن هناك العديد من الأدوار التي تناسبني، مثل دور فتاة صعيدية، فلاحة، بنت بلد... هذا واقع، فنساء هذه الطبقات منهن جميلات جداً، وما ينقصني هو اللغة وطريقة التحضير للشخصية.
• ما تعليقك على المشهد الساخن في مسلسل «موجة حارة» وأنت ترتدين فستاناً قصيراً للغاية؟
- الصورة التي تم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي «الفيسبوك» مبالغ فيها. أنا بالفعل كنت أرتدي فستاناً قصيراً لطبيعة الدور، وهي فتاة متحررة تكره العادات والتقاليد، كما أن المسلسل فكرته متحررة، وتم التنويه أن يناقش «قضايا +18» حتى لا يخدش حياء الأطفال، وأعتقد أن الأمر لم يكن يحتاج كل هذه «البروباغندا» الكبيرة.
• من قبل صرح والدك الفنان أحمد سلامة بعدم قبوله لتجسيدك أدوار إغراء ومن ثم قمت بنشر صورة لك بشيرت وتي شيرت كات؟
- أنا أستمع جيداً إلى توجيهات والدي، وتجري بيننا مناقشات جادة ويستمع فيها إلى رأيي، وهذا يعني أننا على توافق فكري كبير. وبالنسبة إلى الصورة فهي كانت في الساحل الشمالي ولم أر فيها أي شيء لافتاً للنظر لأن حياتي الشخصية ملكي أنا. أما ما أقدمه من أعمال فنية، فيستحق النقد من الجمهور، وأحترم ذلك جيداً.
• ما هوايتك؟
- أحب الموسيقى والرياضة، فهما أكثر الهوايات التي تجعلني أفصل ولو بقدر بسيط عن حياتي العملية.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

في الذكرى العاشرة لرحيله
ريما خشيش استعادت بعض نتاج زكي ناصيف







حاشدة جداً كانت قاعة «الأسامبلي هول» في الجامعة الأميركية في بيروت بجمهور ساع إلى المتعة النفسية والمعنوية مع مباشرة الجامعة الاحتفال بالذكرى العاشرة لرحيل الفنان زكي ناصيف من خلال افتتاحية بسهرة مع المطربة ريما خشيش وفرصة ضمّت أنطوان خليفة - كمان، عفيف مرهج - عود، أنطوان ديب - أكورديون، رائد الخازن - غيتار، رودولف فيلدز- كونترباص، سلمان بعلبكي رق، مارون أبو سمرا، مع أربعة من الكورال.
على مدى ساعة ونصف الساعة هيمنت خشيش على الصالة ومن فيها بعدما نوّعت في البرمجة بين ألحان المحتفى به: ناصيف (هلا يا ريم الفلا، فيه وردة، بتكن بكن، ع دروب المحبوب، يا حبيّب، دمعة وزهرة) وأغنيات متفرقة لها (فلك) والفنانة صباح (رايحة قابل حبيبي، الغاوي، أحبك ياني) والموسيقار محمد عبد الوهاب (أحبو مهما أشوف منه).
وإذا كانت ريما افتتحت الاحتفالية بليلة ممتعة مؤثرة شديدة الحميمية، فإن الأشهر المقبلة وعلى الخشبة نفسها تعدنا بالأكثر، لأن برنامج زكي ناصيف الموسيقي، وبعد ليلة: «سوا ع دروب المحبوب»، مع ريما، وضع برنامجاً متميزاً جداً ما بين الافتتاح في 29 سبتمبر الماضي، والختام في 4 مايو 2014، على الشكل التالي:
- شربل روحانا (وصفولي الصبر) في 18 أكتوبر الجاري.
- أميمة الخليل (رسايل) في 27 نوفمبر 2013.
- فرقة بينغ بانع للنفخ والإيقاع، في 14 ديسمبر.
- الرباعي الوتري، كواتيور ميوزيك ديل تيمبو (ليلة النجم) في 29 يناير 2014.
- حفل للفائزين في مسابقة زكي ناصيف بعنوان: «صبّحنا بفجر جديد»، في 22 فبراير 2014.
- أوركسترا ليبام تقدم: تحية خاصة لـ زكي ناصيف. وكورال الفيحاء (كلاهما في 19 مارس 2014).
- ندوة حول إرث زكي ناصيف، في 9 أبريل 2014.
- أمسية لنتذكر زكي ناصيف، تحييها الأوركسترا الوطنية اللبنانية للموسيقى الشرق عربية، بقيادة أندريه الحاج ( 17 أبريل).
- فرقة هاماسكاين تقدم ليلة بعنوان: موسيقى من لبنان والعالم (في 4 مايو) 2014.



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

غادة عبدالرازق شجرة الدر في رمضان

يجري حاليا اتفاق مع الفنانة غادة عبدالرازق لتلعب بطولة مسلسل شجرة الدر في رمضان القادم ومما يذكر ان المسلسل كان ضمن خطة انتاج قطاع الانتاج بالتليفزيون العام الماضي وكان مرشحاً له الفنانة سولاف فواخرجي لكن يتردد ان احدي شركات الانتاج الخاصة قد عرضت المشاركة في الانتاج مع القطاع علي ان تلعب البطولة غادة عبدالرازق بدلا من سولاف مما يذكر ان غادة تقرأ حاليا فيلماً سينمائي يعيدها للتعاون من جديد مع المخرج خالد يوسف.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سيرين: صدمت بإشاعة توقف عرض فيلم «مريم المجدلية»




صرحت الفنانة سيرين عبدالنور لـ«النهار» انها كانت سعيدة بالنجاح الساحق الذي حققه مسلسل «لعبة الموت» في رمضان الماضي، وهي لم تحقق هذا النجاح لولا مشاركة الجمهور العريق في الوطن العربي، حيث توجهت اليهم بالشكر لدعمهم المستمر لها. أما عن دورها في فيلم «مريم المجدلية» قالت سيرين: «لقد صدمت بالاشاعات الكثيرة حول عدم عرض الفيلم، فلم يتوجه لي شخصيا أي كلام،

فأنا مسيحية وأحببت تقديم شخصية من الدين المسيحي... وقد التبس الأمر على معظم الناس، فأنا أقوم بتقديم شخصية «مريم المجدلية» وليست مريم العذراء. فشخصية «مريم المجدلية» من أهم الشخصيات المسيحية المذكورة في العهد الجديد والشاهدة على قيامته وتابت وتعلمت منه الكثير وأول الذاهبين لقبره. وعن آخر أعمالها الدرامية تستعد سيرين لتحضير مسلسل تلفزيوني جديد لرمضان 2014.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ميريام فارس: قبضت مليوني دولار






تحدثت الفنانة ميريام فارس عن الافراح الكثيرة والحفلات التي تحييها الفنانة مؤكدة انها لا تحتاج الى بذل أي مجهود لانجاح حفلاتها فهي تكون على طبيعتها تماما، وقالت «لا أبذل اي مجهود، أنا كما أنا بفني وصوتي ولا اقدم تنازلات في الأجر، ومن أرادني فليطلبني. أنا أعطي من قلبي وخاصة بالأفراح. وفي موضوع آخر وعن الاعلانات التي صورتها قالت ميريام «سئلت مرة عن أكبر مكسب مادي معي فاجبت انها الاعلانات، وفعلا أكثر شيء بالفن يدفعون عليه هو الاعلان.
وردا على ما قيل حول حصولها على مبلغ مليوني دولار لقاء اعلان لماركة ماكياج خليجية قالت «لن أتحدث بالأرقام، لكن السعر الذي دفع لي كان كبيرا جدا، وربما يقترب من هذا الرقم».

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ياسمين عبدالعزيز تعود بـ«أيام جليلة»





تعود الفنانة ياسمين عبدالعزيز الي الدراما في شهر رمضان المقبل, بعد غياب استمر12 سنة، وذلك من خلال مسلسل «أيام جليلة» اخراج هشام أنور عكاشة. ويدور العمل في اطار اجتماعي كوميدي, ومرشح لبطولته أحمد سعيد عبد الغني وأحمد وفيق وجار ترشيح باقي أبطال المسلسل. آخر أعمال ياسمين عبد العزيز في الدراما التلفزيونية كان مسلسل> الرقص علي سلالم متحركة> عام2001 مع الراحلة سناء جميل واخراج مصطفي الشال.

المصدر : جريدة النهار