[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ضمن حفل ضخم في استاد «30» يونيو
رابح صقر والجسمي يشاركان في احتفالات أكتوبر







بحضور الرئيس المصري عدلي منصور، والفريق أول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع، وسمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني في الامارات، وعدد كبير من ضيوف الحفل السياسيين والإعلاميين والفنانين، شارك الفنان السعودي رابح صقر والإماراتي حسين الجسمي "السفير فوق العادة للنوايا الحسنة" في احتفالات الذكرى الأربعين لانتصارات الجيش المصري في اكتوبر باستاد 30 يونيو بدار الدفاع الجوي في القاهرة مساء أول أمس، حيث قدم الجسمي خلال الاحتفالية أغنيتين جديدتين بدأها في ظهوره الأول بأغنية "الشاب المصري" من كلمات نادر عبدالله وألحان وليد سعد وأغنية "سيادة المواطن" من كلمات الشاعر أيمن بهجت قمر وايضاً الحان وليد سعد.
وقدم الفنان رابح صقر والجسمي وهاني شاكر ونانسي عجرم ووليد توفيق ووائل جسار وآمال ماهر وبهاء سلطان ومدحت صالح وايهاب توفيق وحكيم وعمر العبداللات وجنات وعدد من النجوم المصريين أوبريتا غنائيا حمل عناوين كثيرة في حب مصر وشعبها وجيشها المحتفل في الذكرى، وسط تفاعل جماهيري منقطع النظير بهذه المشاركة من الفنانين العرب.

المصدر : جريدة الرياض

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

جوني ديب.. الحارس الوحيد

تعرض فيلم (الحارس الوحيد-The Lone Ranger) للنجم جوني ديب لهجمة غريبة من النقاد الأمريكيين تشبه تلك التي تعرض لها الفيلم الرائع (القرية-The Village) عام 2004؛ حيث اتفق النقاد على التعريض بالفيلم ووصفه بالكارثة وبأنه مشتت ولا يمتلك فكرة واضحة، إلى جانب انتقاد مدته الطويلة التي تتجاوز الساعتين والنصف ساعة، وميزانيته العالية التي لا يرون لها انعكاساً حقيقياً داخل الفيلم. والأصح أن انتقاداتهم نفسها ليس لها موقع داخل الفيلم وليست مقنعة ولا علاقة لها بالقصة ولا بالسيناريو ولا بأي شيء؛ إلى درجة تشعر معها أن هذه الهجمة النقدية لها أسباب أخرى، شخصية، وغير فنية، قد تتعلق بما يضمره الفيلم من إدانة للمجازر التي ارتكبها الرجل الأبيض في حق السكان الأصليين.
ومثلما أن فيلم "القرية" للمخرج نايت شايملان قد تعرض لحملة مجحفة بسبب انتقاده الحاد للمجتمع الأمريكي؛ فيبدو أن فيلم "الحارس الوحيد" يعيش حالياً نفس المعاناة ولنفس الأسباب، حتى أن مخرج الفيلم غور فيبرنسكي وبطله جوني ديب أبديا في أكثر من مناسبة انزعاجهما من هذه الانتقادات التي طالت فيلمهما الجديد وأكدا أنها انتقادات خارجة عن الفيلم نفسه ولا تناقش مقولاته الحقيقية على مستوى الفكرة والسيناريو، ولا على مستوى الصورة والشكل. ومردّ انزعاجهما أن هذه الحملة التي بدأت قبل أشهر من انطلاق عروض الفيلم التجارية أثرت على حضوره في شباك التذاكر وكبدته خسائر كبيرة؛ حيث لم يستطع أن يحقق داخل أمريكا سوى 89 مليون دولار وهي أقل بكثير من ميزانيته البالغة 215 مليون دولار.
ورغم كل هذا يبقى الفيلم ممتعاً جميلاً يبحر في عوالم الغرب الأمريكي بحيوية وانطلاق، وبخفّة محببة، وروحٍ جمالية تغازل سينما المخرج الإيطالي الراحل سيرجي ليوني عرّاب أفلام السباغيتي ويستيرن –أو أفلام الكاوبوي الإيطالية- خاصة في فيلمه الخالد (حدث ذات مرة في الغرب-Once Upon a Time in the West), حيث يقدم "الحارس الوحيد" حكايته بنفس الأسلوب وبسيناريو مفكك على طريقة "البازل" لا تتضح أبعادها الكاملة إلا في اللحظة الأخيرة.
يروي الفيلم قصة الغرب الأمريكي الضاري قبل مائتي سنة حين كان الرجل الأبيض لا يزال يصارع من أجل توطيد جذوره في الأرض الجديدة على حساب السكان الأصليين. ويؤدي جوني ديب في هذا العالم المتوحش شخصية الهندي الذي وجد نفسه في خضم صراعات لا تنتهي بين رجال بيض لصوص وانتهازيين ورأسماليين وصناعيين ورجال قانون، متقلباً بينهم دون فهم، باحثاً عن الخلاص، ومخفياً دوافع انتقامية قديمة. ويعرض الفيلم حكايته كما لو كانت حكاية خيالية مختلقة، كما لو كانت حلماً طفولياً لذيذاً، فيستهلها بمشهد يكون فيه هذا الهندي مجرد تمثال في متحف تابع لسيرك؛ مجرد عجوز محنط يقف جامداً بجانب الجاموس الأمريكي وبقية الحيوانات المنقرضة، ويتأمله أحد الأطفال البيض بخوف يشوبه الفضول، وهنا يتحرك التمثال وتدب فيه الحياة ويبدأ في الحديث مع الطفل الصغير ويحكي له قصته قبل مائة سنة مع الرجال البيض الأشرار.
هكذا يعود مجرى الحكاية إلى الماضي البعيد ليتابع قصة الهندي الشاب "تونتو" في الفترة التي بدأت فيها أمريكا بمد جسور السكة الحديدية على طول أراضيها. صفقات واستغلال وقتال وحروب ضارية بين البيض والهنود ومع ذلك فلا يشغل تفكير "تونتو" سوى الإمساك بأحد القتلة البيض ولسبب لا يفصح عنه لأحد. تمور الدنيا من حوله وهو لا ينتبه لأي شيء سوى ظلال المجرم الذي يبحث عنه، كأنه كلينت إيستوود ورفيقيه الشرس والقبيح في فيلم الكاوبوي الشهير، منشغلاً تماماً بصراعه الخاص عن صراعات أكبر وأعنف وأقوى. ولا يكتشف إلا متأخراً أن الجرائم المرتبطة بمدّ جسور السكة الحديدية والمجازر التي ارتكبت في حق أجداده إنما هي ذات علاقة مباشرة بمأساته الخاصة.
لا يقول الفيلم هذه المعاني بشكل صادم ومباشر، وجاد، بل في قالب كوميدي ممتع ومسلي، على طريقة سلسلة أفلام "قراصنة الكاريبي" –كون طاقم الفيلم هو نفس الطاقم-، وبأجواء بصرية خلابة تقدم ملامح الغرب الأمريكي بالدقة التي عجزت عن الوصول لها الأفلام القديمة، مستفيداً من التطور التقني الذي سمح بالوصول إلى هذا المستوى من المحاكاة، ودون المساس بروح الغرب الأصيلة المرتبطة سينمائياً بالراحل سيرجي ليوني وبموسيقى الإيطالي الآخر أنيكو موريكوني والتي وضح تأثر الفيلم بها في أكثر من مشهد.
في هذا السياق الممتع، والخفيف، ينتقد الفيلم بقسوة الأجداد المؤسسون لأمريكا، الرجال البيض الانتهازيين الذين سحقوا الهنود بأطماعهم، وقضوا عليهم دون رحمة، مدفوعين بعطش لا يروى تجاه السلطة والمال. ولعل هذا الانتقاد المضمر يفسر الهجمة النقدية التي تعرض لها الفيلم ولا يزال..

المصدر : جريدة الرياض

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ليلى علوي تبحث عن قنوات لعرض مسلسلها




قالت مصادر فنية مطلعة إن شركة «كينج توت» للإنتاج الإعلامي قد تؤجّل تصوير الجزء الثاني من مسلسل «فرح ليلى» الذي تقوم ببطولته الفنانة ليلى علوي، بسبب عدم تلقيها أية عروض من القنوات الفضائية لعرض المسلسل، وكان المنتج عصام شعبان، قد أشار في وقت سابق، إلى أن ليلي علوي تعقد جلسات مكثفة مع المخرج خالد الحجر، من أجل البدء في تصوير المسلسل.

المصدر : جريدة الجزيرة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مادونا تكشف أنها تقوم حاليا بدراسة القرآن





كشفت المغنية الأمريكية الشهيرة مادونا أنها تقوم حاليا بدراسة القرآن، وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية في عددها الصادر أمس أن مادونا (55 عاما) كانت تعتنق الكاثوليكية ثم تحولت لاعتناق مذهب الكابالا منذ 17 عاما. وأضافت الصحيفة إن مادونا التي تواعد رجلا مسلما بدأت حاليا في دراسة الإسلام وقالت «إنني أقوم ببناء مدارس للفتيات في دول إسلامية وأدرس القرآن فأنا أعتقد أنه من المهم دراسة جميع الكتب السماوية «. واعتنقت مادونا الكابالا منذ 1996 وتردد أنها أقنعت زوجها السابق المخرج جاي ريتشي بحضور دروس الكابالا قبل انفصالهما عام 2008، لكنه تردد أن هناك خلافات بينهما وبين شريكها المسلم إبراهيم زيبات (25 عاما) بسبب ديانته.

المصدر : جريدة الجزيرة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل تشارليز ثيرون تخضع لجراحة في العنق
تشارليز ثيرون تخضع لجراحة في العنق







خضعت النجمة الهوليوودية تشارليز ثيرون لجراحة في العنق لعلاج إصابة تعرضت لها خلال تصوير أحد الأفلام قبل عدة سنوات.
ونقل موقع "يو إس ماغازين" الأميركي عن مصادر مقربة من ثيرون قولها إن "تشارليز تعرضت لإصابة خلال التصوير قبل سنوات ما أسفر عن كسر في أعلى العمود الفقري، وتأخرت في علاجها ما استدعى خضوعها لجراحة من خلال العنق".
وأوضحت المصادر ان الإصابة حصلت عندما سقط شيء ما على رأس النجمة خلال تصوير فيلم عام 2005.
ولم تعلن ثيرون الجراحة، لكنها شوهدت في حفل سنوبي لمجلة فرايتي قبل أيام وهي تضع وشاحاً أبيض على عنقها لإخفاء آثار الجراحة.
(لوس أنجلس - يو بي آي)


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / مسك وعنبر / «غرافيتي» يتصدر شباك التذاكر في أميركا الشمالية
«غرافيتي» يتصدر شباك التذاكر في أميركا الشمالية






تصدر فيلم غرافيتي من بطولة جورج كلوني وساندرا بولوك في دور رائدي فضاء شباك التذاكر في أميركا الشمالية، خلال الأسبوع الاول من عرضه في صالات السينما، بحسب معطيات مؤقتة.
وحصد «غرافيتي» هذا الأسبوع 55.5 مليون دولار، متقدما على فيلم الرسوم المتحركة «كلاودي ويذ إيه تشانس أوف ميتبولز 2»، الذي تراجع إلى المرتبة الثانية بـ21.5 مليون دولار (بمجموع 60.5 مليون دولار).
وجاء في المرتبة الثالثة فيلم التشويق الجديد «رانر رانر»، الذي يؤدي فيه جاستن تمبرلايك دور طالب مدمن لعبة البوكر على الانترنت يفلس فيبدأ البحث عن مدير الموقع الإلكتروني الذي يلعب دوره بن آفليك، وحصد الفيلم 7.6 ملايين دولار.
أما المرتبة الرابعة فكانت من نصيب فيلم بريزنرز من بطولة هيو جاكمن وجايك غيلينهول، الذي حقق 5.7 ملايين دولار (47.9 مليونا)، تلاه في المرتبة الخامسة فيلم راش للمخرج رون هوارد، الذي يتناول المنافسة الشديدة بين بطلي سباقات الفورمولا واحد نيكي لاودا وجايمس هانت مع 4.4 ملايين دولار.
واحتل المرتبة السادسة فيلم دون جون عن شاب مهووس بالأفلام الإباحية، حاصدا 4.2 ملايين دولار (16.1 مليونا)، وجاء في المرتبة السابعة الفيلم الكوميدي العاطفي «باغيدج كلايم» الذي حقق 4.1 ملايين دولار (15.2 مليونا).
وفي المرتبة الثامنة فيلم «إنسيديوس تشابتر 2» بـ3.9 ملايين دولار، متقدما على الفيلم الجديد «بولينغ سترينغز» في المرتبة التاسعة عن دبلوماسية أميركية في مكسيكو تقع في غرام مغني مارياتشي (2.5 مليون دولار).
وكانت المرتبة العاشرة من نصيب فيلم «إنوف سيد» من بطولة جايمس غاندولفيني الذي توفي منذ فترة وجيزة، وقد حصد هذا الفيلم الكوميدي العاطفي 2.1 مليون دولار (5.4 ملايين).
(لوس أنجلس - أ ف ب)

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / مسك وعنبر / كريستينا أغيليرا فقدت أكثر من 22 كيلوغراماً
كريستينا أغيليرا فقدت أكثر من 22 كيلوغراماً




نجحت النجمة الأميركية كريستينا أغيليرا في استعادة رشاقتها فخسرت أكثر من 22 كيلوغراماً من خلال الامتناع عن تناول أي طعام خارج المنزل.
ونقلت مجلة «لايف & ستايل» الأميركية عن مصدر مقرب من أغيليرا قوله إنها امتنعت عن زيارة المطاعم المحببة إلى قلبها، مضيفا ان أغيليرا خسرت 22.22 كيلوغراماً من وزنها، وهي سعيدة جداً بجسمها الرشيق.
وتابع المصدر: «عندما باتت جدية في سعيها إلى التخلص من الوزن الزائد، توقفت كريستينا عن الأكل خارج المنزل، ونجحت في تحقيق مرادها خلال 3 أشهر».
يشار إلى ان أغيليرا تزن الآن 48 كيلوغراماً، وقد عبرت مؤخراً عن رضاها عن شكلها، قائلة إنها تشعر بأنها أكثر جاذبية الآن من أي وقت مضى، ويذكر ان أغيليرا أم لصبي في الخامسة من العمر.
(لوس أنجلس - يو بي آي)


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / مسك وعنبر / مهرجان بغداد السينمائي ينطلق بمشاركة دولية واسعة
مهرجان بغداد السينمائي ينطلق بمشاركة دولية واسعة






انطلقت في بغداد فعاليات الدورة الخامسة لمهرجان بغداد الدولي السينمائي تحت عنوان «ملتقى شاشات العالم» وبمشاركة دولية واسعة قياسا بالمشاركات السابقة وصلت الى اكثر من خمسين دولة يقدم مخرجوها الوانا واتجاهات سينمائية مختلفة.
وقال طاهر علوان مدير المهرجان وأبرز مؤسسيه ومطلقي نسخته الاولى في عام 2009، ان «ما يميز الدورة الحالية مشاركة اكثر من 50 دولة وبمئة فيلم ستعرض ضمن المسابقة الرسمية للمهرجان، علما أن عدداً من هذه الأفلام كانت مشاركة في مهرجانات سينمائية دولية».
وأضاف ان «القاسم المشترك لمعظم الأفلام المشاركة تلك التي تتناول قضايا العالم والإنسان وما يتصل بقضية الفقر، حيث إن الفن السابع عادة ما يجمع الشعوب والبلدان ويجمع المجتمعات المتنوعة ليعبر القارات لتصل الأفلام للمتلقى في كل مكان من العالم».
وافتتحت فعاليات النسخة الخامسة للمهرجان بحضور عدد كبير من عشاق السينما ومحبي الفن السابع ومن المهتمين به في إحدى قاعات احد الفنادق الكبيرة في العاصمة بغداد مساء الأحد الماضي.
وعرضت في الأمسية الأولى للمهرجان عدة افلام منها «ميسي بغداد» للمخرج سهيم عمر خليفة وهو من الأفلام الروائية القصيرة، و»سحر الفراشة» أيضا روائي قصير للمخرج روماني سعاد من مصر، وعرض كذلك فيلم «صمت المستنقعات» من ايران للمخرجة فاطمة دستمارد.
وشكلت ادارة المهرجان لجنة تحكيم تضم مخرجين ومصورين ومؤلفين وكتاب سيناريو لاختيار الأفلام الفائزة في المجالات التي تشارك فيها من بينهم الكاتب والمخرج حامد المالكي.
ويشارك في المهرجان 15 فيلما روائيا طويلا ضمن المسابقة الرسمية منها فيلم «سدني رومانسية» للمخرج امول ميشرا ومدة عرضه اكثر من ساعة ونصف الساعة، وفيلم «مثلث الموت» للمخرج العراقي عدنان عثمان ويتحدث عن رحلة مجموعة باحثة عن اللجوء في دول الغرب لكن حلم هذا الهروب يتحول الى جحيم خلال تلك الرحلة المسكونة بالأهوال.
وتقام على هامش المهرجان الذي يستمر خمسة أيام ندوات نقدية ونقاشية تتعلق بصناعة الفيلم وما تواجهه الصناعة السينمائية من مشاكل وظروف مادية احيانا خصوصا في البلدان النامية.
ومن اهم الندوات التي سيشهدها المهرجان الندوة الدولية للنهوض بالسينما في العراق والتي ستتناول سبل دعم الانتاج في العراق وماهية التصورات المتاحة لتأمين صندوق لدعم السينما العراقية التي تعاني من اغلاق صالاتها في البلاد.
وثمة حلقة نقاشية ثانية خلال ايام المهرجان حول «العين الوثائقية ورصد متغيرات الواقع العربي في الشرق الاوسط وشمال افريقيا».
ويشارك اكثر من 15 فيلما قصيرا في سياق المسابقة الرسمية للمهرجان واكثر من 19 فيلما وثائقيا ايضا منها «تفاح الجولان» للمخرج كيث والش ومدته ما يقارب ثمانين دقيقة، وفيلم «حدود البحر» للمخرج الايطالي روسيلا شيلاسي ويستغرق عرضه 55 دقيقة.
واللافت الى أن هذه الأفلام القصيرة سبق وشاركت في مهرجانات دولية منها مهرجان سياتل.
وتتحدث تلك الأفلام عن الأمل والخوف واليأس وهناك ايضا أفلام شاركت في مهرجان كليرمون فيران السنوي الذي يقام في فرنسا ومن بين تلك الأفلام الحاضرة في مهرجان بغداد الدولي السينمائي الخامس فيلم» هيلموت» للمخرج الفرنسي روزو ايريك تورين.
وخصص المهرجان مسابقة خاصة للمخرجات العربيات حيث يشارك 11 فيلما في هذه المسابقة ومن بين هذه الافلام «ابو رامي» للمخرجة صباح حيدر من لبنان ومدته 16 دقيقة، وفيلم «الجن» للمخرجة الجزائرية ياسمين الشويخ.
وقال الناقد السينمائي علاء المفرجي ان اقامة المهرجان في بغداد «فرصة طيبة للتواصل مع الفن السينمائي وتعويض ما فقده المشهد السينمائي في العراق وغياب الصناعة السينمائية، ولعل ان يسهم المهرجان في المحافظة على تقاليد الفن السابع وان تجد السينما العراقية فيه فرصة للنهوض».
(بغداد- أ ف ب)

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

هيو جاكمان: ميسي يجب أن يحذر من وولفرين





(هشام قاسم - mbc.net) أثناء تواجده في مدينة زيوريخ بسويسرا لتسلمه جائزة الأيقونة الذهبية بمهرجان زيوريخ السينمائي، قام النجم الشهير "هيو جاكمان"؛ بطل أفلام Wolverine وX-Men، بإجراء حديث صحفي مع مراسل للإتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا".
وعن سؤاله عن مدى حبه لكرة القدم أجاب "جاكمان" إنه مارس رياضة كرة القدم في العاشرة من عمره، ولكنه تركها من أجل رياضة الراجبي، حيث كان حلمه هو أن يصبح رياضيًا مشهورًا قبل أن يمتهن التمثيل، ولكنه حتى الآن يحب مشاهدة مبارايات كرة القدم من حين لأخر وخاصة أثناء كأس العالم والأولمبياد.
وعن صلاحية شخصية "وولفرين" لأن يصبح حارسًا للمرمى أجاب "جاكمان" مازحًا بأن "وولفرين" في الكوميك الأصلية قصير القامة لا يتجاوز طوله الـ 160 سم، لذلك لا يصلح لأن يكون حارسًا للمرمى ولكنه سيُجيد إذا ما لعب في وسط الملعب، وعلى "ميسي" أن يأخذ حذره منه لأنه قادر على القيام بإصابات عنيفة وخطيرة.

المصدر : mbc