[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«فيلم ذعر» يحجز مكانه في موسم «رأس السنة»






| القاهرة ـ من سمر فتحي |

في الوقت الذي استقر فيه المنتجون على حجز موسم عيد الأضحى لعرض أفلامهم وهي: «القشاش»، «عش البلبل» و«8%»، فإن «فيلم ذعر» حجز مكانه لموسم رأس السنة.
الفيلم بتقدير النقاد يبدو من نوعية الأفلام التي ستثير ضجة عند عرضه، لاستخدام تقنيات حديثة ووجوه شابة واعدة، أبدعت على خشبة المسرح، وانتقلت إلى السينما، لتأكيد جدارتها في مجال آخر.
وتدور أحداث «فيلم ذعر» في إطار كوميدي حول بيت عائلة الهراوي الذي يحيطه الغموض ويعتقد الناس أنه مسكون بالعفاريت، فتقوم إحدى شركات الإنتاج الفني بعمل مسابقة لـ 4 أفراد ليقضوا في المنزل ليلة كاملة للقضاء على مخاوف الناس، وعند دخول الأبطال الأربعة إلى المنزل يكتشفون العديد من الأسرار الكثيرة، والتي ستحدث مفاجأة تقلب الموضوع رأساً على عقب.
الفنان المصري الشاب محمد نشأت، أحد نجوم مسرح الشباب، قال لـ «الراي»، إن الفيلم يتميز باستخدام تكنيك جديد، من خلال خدع ومؤثرات بصرية، لم تستخدم من قبل في تاريخ السينما المصرية.
«فيلم ذعر» من بطولة إيمان سيد ومحمد نشأت وبيومي فؤاد وأحمد فتحي ومحمد يونس وثروت سعيد وتامر كرم وسارة عادل ومريم سعيد صالح، ويحل ضيفا شرف زينة والملحن عمرو مصطفى، والفيلم من سيناريو هشام يحيى وإخراج هاني حمدي ويقوم بماكير الخدع والجروح آية مصطفى

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

اتفقوا على أن السعادة منبعها راحة البال والبقاء مع الأحبة
ملايين... أم بضعة دنانير تسعد أهل الفن في عيد الأضحى؟





| استطلاع - سماح جمال |

مع حلول عيد الأضحى يبدأ تفكير الناس في كيفية تخصيص مبالغ مادية لسد حاجات ومتطلبات هذه المناسبة التي تزداد يوماً بعد يوم، بالإضافة إلى ارتباطها بعادات وتقاليد مثل العيدية التي يحرص الكثيرون على إعطائها.
«الراي» استطلعت آراء أهل الفن من خلال طرح سؤال افتراضي عن منحهم مبلغاً غير محدود من المال وسألتهم «هل الملايين أم الدنانير ستسعدكم؟ وماذا ستفعلون بها وكيف ستنفقونها؟»، كما تطرقت إلى أحوالهم في العيد إذا لم يمتلكوا المال فماذا سيفعلون وكيف سيمضون أيامه، وما الذي سيجعلهم يشعرون بالسعادة الحقيقية التي تملأ نفوسهم؟
ورغم وجود اختلافات في ما بينهم، إلا أنهم أجمعوا على حقيقة واحدة وهي أن السعادة تنبع من راحة البال والبقاء مع من نحب، كما قدموا مجموعة من الأجوبة العفوية عن تصوراتهم لأحوالهم عند امتلاكهم الملايين:
البداية كانت مع الفنان أحمد السلمان الذي قال: «إذا كنت أمتلك المال فسأوزع العيادي على الجميع ولن يقل المبلغ عن ألف دينار (شنو يخلص هالفلوس؟)، وسأمضي كل يوم من أيام العيد في بلد مختلف، كما سأحضر كل المسرحيات وإذا كان هناك أشخاص لا يمتلكون ثمن التذكرة فسوف أشتريها لهم، حتى يدخلوا لمشاهدتها ويستمتعوا وأدخل الفرحة إلى قلوبهم».
وأضاف: «وإذا لم أمتلك المال فعندها سألزم المنزل، ومن خلال تجربتي أعرف جيداً أن السعادة لا تشترى أو تباع بالمال، فهناك أشخاص لا يمتلكون المال وسعداء، وآخرون يمتلكون كل شيء وتعساء، ومن الأشياء الجميلة في الكويت أن هناك أماكن مخصصة للألعاب تبعث السعادة في نفوس الأطفال ولا يتجاوز سعر التذكرة دينارين».
أما الفنانة فوز الشطي، فقالت: «لو كان لدي مبلغ غير محدود من المال، فسأقوم بتوزيع (العيديات) على الأطفال السوريين المتواجدين في مخيمات اللاجئين، وذلك حتى أبعث في نفوسهم الأمل والسعادة، وأعتبر أن إسعاد أي طفل هو أفضل شيء قد أقوم به».
وتابعت الشطي: «عموماً إذا كنت أمتلك المال أو لا، فسعادتي تكمن في البقاء مع والدتي كونها مصدر الفرح في حياتي».
ومن ناحيتها قالت الفنانة الشابة فرح: «لو كنت أمتلك مبلغاً كبيراً من المال فسأقرر السفر إلى بلدان ذات طبيعة خلابة مثل (تركيا، اليونان، النمسا...)، لأنني أحب استكشاف أماكن جديدة، كما سأخصص وقتاً للتسوق، فشعوري بالسعادة وأنا أنتقي تشكيلات جديدة من ملابس، أحذية، اكسسوارات لا يمكن وصفه». وأكملت فرح: «وفي حال عدم امتلاكي للمال، فسأكتفي بالتنزه مع صديقاتي أو متابعة التلفاز في المنزل مع أسرتي».
أما شقيقتها الفنانة شوق الهادي، فقالت: «سوف أشتري منتجعاً فارهاً تتوافر فيه كل سبل الراحة وسأستضيف أسرتي فيه، كما سأذهب إلى سويسرا وسأمتلك فيلا خاصة هناك، وإذا لم أمتلك المال فسأكتفي بعيش حياة بسيطة، والمهم أن يكون بالي مرتاح».
ومن ناحيته، قال الفنان يوسف الحشاش: «حين أحصل على أموال كثيرة فسوف أسعد أسرتي وأقربائي، ولكنني سأكون حريصاً على قسمة المبلغ إلى نصفين الأول سأصرفه على جميع سبل الراحة والرفاهية من سيارات، قصور، طائرات خاصة، مسرح مجهز، وليس هذا فقط، بل سأقوم أيضاً بإنتاج فيلم سينمائي في هوليوود وسأحصل على دور البطولة، والجزء الثاني سوف أستثمره حتى لا أخسر كل شيء، ولكن إن لم أملك ديناراً... (راح أتغطى وأنام طول العيد)».
ومن جانبها قالت المذيعة والفنانة نادية أحمد: «بهذا المبلغ من المال سأصطحب والدتي إلى اليمن لنقضي العيد في فرح دائم، وستكون (عزومة) تلو الأخرى مع أهل اليمن المنسيين في عالمنا العربي».
وأضافت: «أما إذا لم أمتلك المال فسأقضي الوقت على شاطئ الخليج العربي مع أعز أصدقائي وأقربائي، وفي كلتا الحالتين فإن السعادة تأتي من الناس الذين يحيطون بنا ونحبهم ونعزهم».
أما المؤلف محمد النشمي فقال: «سعادتي مرتبطة بالسفر وبوجود أسرتي والمقربين مني حولي، ولو كنت أمتلك مبلغاً كبيراً من المال فسوف أرتب رحلات إلى عواصم أوروبية عدة وسأصطحبهم معي، وقد أشتري طيارة لأنني أحب السفر كثيراً، وسأشتري قصراً في نيويورك وآخر في لندن، وجزيرة قريبة من ميكانوس، إلى جانب افتتاحي لمسرح أوبرا في الخليج وسيحمل اسمي».
ورأى أن «الجميل في كلتا الفرضيتين أنني سأكون سعيداً، لأن السعادة تعني لي البقاء مع من أحب بغض النظر عن الأمور المادية».
وأشار الكاتب الشاب علي الدوحان إلى أنه في حال امتلاكه لهذا المبلغ فستكون وجهته الأولى هي التسوّق، «وسأقوم بشراء كل ما أحتاج إليه من ملابس، عطورت خصوصاً الفرنسية لأنني أعشقها..، ولن أكترث للسعر أو أضعه في عين الاعتبار، وسأحقق حلمي بامتلاك قصر باسمي وسأفتح مشروعاً عقارياً ضخماً، وسيكون عندي مكتب ضخم وعملاء كبار، ثم أتصدق على المحتاجين ولن أقصّر مع أحد».
واعتبر أن «الحالة الثانية ليست مجرد فرضية بالنسبة إلي، فقد مررت بها بالفعل، فهناك مرات لا يكون الوضع المادي مناسباً حتى نعيش أو نشترى ما نريد، ولكنني تعلمت من هذا الأمر أن أعيش وأتجاوب مع كل الظروف مهما كانت، وبالرغم من أن حياتنا اليوم تعتمد على النواحي المادية، ولكنها ليست كل شيء، ومن يعتقد غير ذلك فهو مخطئ، فأن تكون محاطاً بمن تحب ويخاف عليك هو أمر لا يمكن أن تشتريه بالمال».
إلا أن الفنان عبد الله التركماني أكد أنه في كلتا الحالتين سيقضي العيد مع أسرته وأصدقائه، وسيوزع العيديات على الجميع مع وضع برنامج عائلي أسري لكل أيام العيد، وسيوزع الأضاحي على الجميع، وعمل كشف بأمنيات الأقرباء والأصدقاء لتحقيقها لهم من دون علمهم.
وتابع ضاحكاً: «أما الفرضية الثانية فسأجمع (عيادي) من الجميع بالغصب، وبمن فيهم عبد الله ومحمد أولاد شقيقتي».
من جهتها ترى المذيعة نهى نبيل أن تجربتها في قضاء العيد بعيداً عن أهلها جعلتها تتعلم أن تعيشه ببساطة بعيداً عن البذخ المادي، وقالت: «فترة الأعياد هي لراحة البال وللسعادة، ولو كان عندي مليون دينار أو دينار واحد، فسأحرص على ترتيب أجواء جميلة وبسيطة حتى لو جلسنا فقط في المنزل أمام التلفاز».
ولفتت إلى أنها لو كانت تمتلك الملايين فستسافر إلى دول أوروبية مثل فرنسا وإيطاليا، وستقوم بجولة تسوّق في جميع دور الأزياء العالمية، كما ستحجز في مدينة (ديزني لاند) الفرنسية حتى يمضى الأولاد وقتاً ممتعاً فيها.
واعتبر الفنان علي جمعة أن «السعادة في يد الإنسان سواء كان يمتلك المال أم لا، ومع أن المال والبنين هما زينة الحياة الدنيا إلا أن طريقتنا في التعاطي مع المال هي التي تجلب لنا السعادة أو لا، وان الفئة التي تبحث عن الـ «شو» والتباهي بالمظاهر والسيارات الفارهة وغيرها من الكماليات عن طريق الدين لن تجد السعادة لما يترتب على هذه الأمور من عواقب».
وقال: «أما لو كان المبلغ لا محدود، فعندها سأفعل ما أريده وسأحقق كل ما أتمناه وأحلم به، فالمال بالنسبة إليّ ليس لأكتنزه أو أوفره، بل لأستمتع به».
من جانبها لفتت المذيعة غادة يوسف إلى أنها لو كانت لا تمتلك ديناراً فستكتفي بالجلوس في المنزل، وستقوم بتناول منوّم قوي حتى تنام طوال مدة العيد وعندما تستيقظ من (السبات) سيكون العيد قد انتهى.
وأضافت: «وإذا كان عندي مبلغ كبير فعندها سأوزع على كل أطفال الأسرة عيادي محترمة، وسأرتب رحلة إلى مجموعة من الدول الآسيوية مثل (اليابان، هونغ كونغ، الصين، تايلند)، وقد أشتري جزيرة خاصة لأمضي فيها بعض الوقت مع أسرتي وأصدقائي حتى (أدلعهم شوي)».
المذيعة حبيبة العبد الله قالت: «سأدلع نفسي في المقام الأول إذا حصلت على مبلغ غير محدود، وسأشتري سيارة رياضية، وسأجمع أهلي وأصدقائي في رحلة خيالية لنذهب إلى دول أوروبية عدة، وسأقوم بتوزيع الهدايا على الفقراء والمحتاجين، وسأقوم بافتتاح قناة خاصة لي حتى لا أنتظر أحداً ليمنحني فرصة، وسأمنح فرصة لكل إنسان طموح لم يجد من يساعده».
وأضافت العبد الله: «أما إذا لم أمتلك المال فعندها سأقعد في المنزل وأدعو كل صديقاتي، وواثقة من أني سأكون سعيدة، لأن ما يهم في النهاية الصحة والعافية وراحة البال، وشخصياً أتأقلم مع كل ظروف الحياة سواء كنت أمتلك أم لا أمتلك المال، لأننا نحن من نصنع (الفلوس) وليس العكس».
وبدوره، قال الفنان عبد الله بهمن: «السعادة لا تشترى بالمال، وهناك أناس فقراء ولكنهم سعداء والعكس صحيح، فالمهم أن تكون لدى الإنسان حالة من الرضا، فالمال هو مجرد وسيلة توصلنا لأهدافنا، وحين أمتلك المال الكثير قد أشترى جزيرة أمكث فيها لوحدي لأكون بعيداً عن الإزعاج والنفاق، وأيضاً سأخصص جزءاً من المال للمؤسسات التي تعنى بالمصابين (بمتلازمة داون)، وشخصياً أحرص على زيارتهم باستمرار، وأجد سعادتي في وجودي معهم لما لديهم من إنسانية وفطرة سليمة».
وتابع بهمن: «أما إذا كنت لا أمتلك ديناراً أو حتى لو ملكتُ مليوناً، فسأبقى جالساً تحت قدمي والدتي الغالية، فهذه أجمل سعادة».
أما المخرج والفنان عبد العزيز صفر فقال: «سيكون أول شيء أوفيه هو بند السكن، وفي حال امتلاكي مبلغاً غير محدود فسأقوم بشراء قصر فاره، وطيارة خاصة وغواصة، وشرائي لمدينة (ديزني لاند) لأنني أتمنى أن أذهب إليها، واليوم كبرت ولم أزرها ولا مرة، كما سأشتري شارع (برود واي) حتى أستمتع بمشاهدة المسرحيات التي أحبها، وأيضاً سأساهم في إنتاج مجموعة من الأفلام السينمائية في هوليوود، ولن أنسى كذلك مساعدة الفقراء والمحتاجين، فرسم الابتسامة على وجه المحتاج أمر مهم ويبعث السرور في أنفسنا، ولن أنسى تقديم مساعدات لمرضى السرطان».
وأضاف: «إذا لم أمتلك المال، فسيكون الجلوس في المنزل هو مكاني وسأرى العيد وفرحته من خلال التلفاز، وأنا متأكد أن السعادة في راحة البال وتنبع من داخل النفس والبقاء مع من نحب وليس بالماديات فقط».
ومن ناحيتها قالت الفنانة هيفاء حسين: «سواء امتلكت مليوناً أم لا، فأتعامل مع المال بطريقة واحدة، وهي أننا ننفق وفقاً لحدود المعقول، ونختار الأماكن التي تتناسب مع ميزانيتنا، ولا أعتبر نفسي من الشخصيات التي تحرص على شراء الملابس الجديدة في كل عيد، فمثل هذه الأمور تفرح الأطفال أكثر من الكبار، والأمر الأهم بالنسبة إليّ هو جمعة الأهل التي أعتبرها أهم من كل هذه الشكليات».
وأضافت: «لا يمكن أن ننكر أهمية المال في حياتنا، ولا نستطيع العيش من دونه، وفي الوقت نفسه لو جاء العيد ونحن لا نمتلك المال فلن أحزن أبداً لأن هذا رزقاً من رب العالمين».

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مي كساب لـ «الراي»: لا أعترف بـ «البطولة المطلقة»







| القاهرة ـ من جوليا حمادة |

أعربت الفنانة المصرية مي كساب عن أملها في أن تسعد جمهورها في عيد الأضحى من خلال فيلم «8%»، الذي تعتبره يتميّز ببطولة جماعية شارك فيها كل من ظهر في أحداثه وهم 8 من الفنانين وهو من إخراج حسام الجوهري، مضيفة «هذا سيكون سر نجاحه ولا أعتبره من بطولتي المطلقة».
وأكدت كساب، لـ «الراي»، رفضها فكرة البطولة المطلقة وأنها لا تعترف بهذا المفهوم، كما انتقدت الهجوم عليها بسبب مشاركة الفنانين الشعبيين أوكا وأورتيجا في الفيلم، معتبرة أنهما «مطربان موهوبان بمعنى الكلمة، لهذا تحمست جداً لمشاركتهما بطولة الفيلم، وعلينا أن نمنحهما الفرصة ولا نسير على خطى من يقومون بمهاجمتهما لمجرد الهجوم من دون أدلة».
ورداً على انتقاد صنّاع الموسيقى لما قدمه أوكا وأورتيجا، قالت: «الجمهور أيضاً هو الفيصل وهو الذي يضع الفنان في المكانة التي يستحقها»، لافنة إلى أن «هناك الكثير من النقاد الذين يمكن الاستفادة من آرائهم، كما أن هناك آخرين من الصعب اعتبارهم نقاداً لعدم تخصصهم في النقد ومعرفتهم بقواعده»، وأضافت: «في مرات كثيرة كنت أستمع إلى الملاحظات البناءة وأستفيد منها الكثير».


المصدر جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ثمّن ثقة النجوم الكبار بالفنانين الشباب
محمد المسلم: المسرح.. ليس مجرد مهرجانات؟!






صرح الفنان محمد المسلم بأن «المسرح» ليس مجرد مهرجانات وجوائز.. بل هو موسم مسرحي وحراك يتواصل على مدار العام.
وقال الفنان محمد المسلم لـ «النهار» إنه يثمن ثقة النجوم الكبار ودعمهم للفنانين الشباب.
وفي مستهل حديثه مع «النهار» قال المسلم:
- مخطئ من يعتقد بأن المسرح هو مجرد مهرجانات.. وجوائز.. بل هو موسم مسرحي وحراك يتواصل على مدار العام، ويعمل على اثراء التجربة المسرحية ويخلف حالة من الحوار المشترك، الذي من شأنه إثراء المسرح وكوادره.
ويتابع:
- المسرح اليوم في الكويت لا يعرف الموسم، ويعيش حالة من (الكسل) و(التراخي) ولا يكاد يتحرك الا قبيل المهرجانات.. أو عروض العيد.. وهذه الأخيرة، لا تحقق اضافة للمسرح النوعي.
ويعود الى الوراء قائلا:
- في الستينيات او السبعينيات وحتى منتصف الثمانينيات كما علمنا، كانت الفرق الاهلية الاربعة تتنافس فيما بينها لتقديم عرضين أو ثلاثة خلال الموسم الواحد، ما يستوعب النسبة الأكبر من كوادر الفرقة وأجيالها.. هذا طبعا بالاضافة الى التنافس مع الفرق الأخرى.. ولهذا شهدت الحركة المسرحية مخرجين أفذاذا مثل صقر الرشود وفؤاد الشطي وعبدالرحمن الضويحي ولاحقا حسين المسلم وغيرهم.. وهكذا الأمر على صعيد الكتابة.. وايضا التمثيل، خصوصا، ان لكل فرقة نجومها وأجيالها.. التي راحت تتنافس في فضاء من الرغبة من ترسيخ حضور المسرح في الكويت. كما كانت المهرجانات بمثابة المحصلة للجهود الابداعية، ولهذا كان حصاد الكويت في المهرجانات العربية مثمرا.. وايجابيا.
ويؤكد:
- وحتى لا نفهم بطريقة غلط، انا لست ضد المسرح الخاص.. وعروض العيد.. ولكن ضد تغييب الموسم المسرحي وتحويله الى مناسبات مثل الأعياد.. أو وقت المهرجانات.
ويتابع:
- لمسرح العيد عروضه الاستعراضية والفنية الخاصة بالمناسبات ولشريحة عمرية يتوجه اليها.. ولكن المسرح النوعي في المقابل يغيب.. حتى عروض المهرجانات، نادرة التي تتاح لها الفرصة للاستعادة.. وان يراها الجمهور.
ويتحدث عن نشاطه الدرامي قائلا:
- خلال شهر رمضان الماضي، شاركت في أكثر من عمل. من بينها المسلسل البدوي «ذيب السرايا» مع المخرج محمد الطوالة.
ويتابع: كما اقوم حاليا بتصوير مسلسل «الواجهة» أمام الفنانة القديرة سعاد عبدالله، من تأليف اسمهان توفيق واخراج سائد الهواري، ويشارك في البطولة غازي حسين وعبدالرحمن العقل وزهرة عرفات وعبير أحمد وشيماء علي وغرور وليلى عبدالله. وأقدم شخصية جديدة شكلا ومضموناً.
ويكمل:
- وهنا بودي ان اشير الى موضوع اساسي، وهو تثمين الثقة التي يوليها النجوم الكبار للفنانين الشباب، وهو ما ساهم في احتضان أجيال.. ومن بينهم جيلي الذي راح يمارس دوره وحضوره على خارطة الدراما المحلية والخليجية على حد سواء.. وهي ثقة نجتهد لأن نكون بمستواها.. والله الموفق.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

من إخراج ناصر الدوب وتأليف أيمن الحبيل وتقدم على مسرح كيفان
«الطار المقلوب».. ينشد الإصلاح بوجه الفساد






تجري الاستعدادات على قدم وساق لعرض مسرحية «الطار المقلوب» خلال عيد الاضحى المبارك على مسرح كيفان ويأتي هذا العمل تحت مظلة فرقة مسرح الخليج العربي ومن انتاج المجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب بمشاركة عدد من النجوم ومنهم احمد العونان وفيصل بوغازي واحمد الفرج ومي البلوشي ومحمد صفر ويوسف البلوشي ونورة العميري ومنال الجارالله والطفل الموهوب بدر العطوان في اول عمل مسرحي له وعدد اخر من الفنانين وهو من تأليف ايمن الحبيل واخراج ناصر الدوب وتتلخص فكرة العمل حول وجود مركز خدمة يستقبل المراجعين ومعاملاتهم وما تواجههم من امور متعددة سواء من الموظف المثالي والمجتهد والموظف الغير ملتزم والمتقاعس في عمله ويكون محور العمل شخصية صالح الذي يكون متفانيا في عمله ولكن يواجه عدة امور تجعله يخرج عن صمته تؤدي به بالنهاية الى خارج العمل.
وفي البداية تحدث الفنان احمد العونان عن تلك الشخصية قائلا : اؤدي شخصية صالح الذي يكون متفانا وملتزما في عمله ويكون مثالا للموظف المثالي ومحبوبا للمراجعين في الجهة التي يعمل بها ولكن يحصل منه احتجاج على الاوضاع التي يراها في المركز ولايرى اي تقدير من الادارة التي تهتم بالاخرين ويكونوا مهملين في واجباتهم ومقصرين في اعمالهم وبعده مطالبته بحقه يكون الفصل من نصيبه ويجلس في البيت وتتراكم عليه الديون ويكون مصيره السجن وتحصل مواقف كوميدية متعددة من خلال اللوحات التي تقدم بحيث تكون كل شخصية لها اكثر من مسار واكون ثابتا في الشخصية التي اقدمها.
وأما الشخصيات الاخرى المشاركة ومنها الفنانة مي البلوشي فانها تؤدي عدة شخصيات خلال اللوحات في العمل ومنها المديرة والقاضية وزوجة صالح التي تكون محور كل لوحة تقدم وايضا مشاركة مميزة للفنان محمد صفر عبر شخصية الموظف الجديد الذي يتفاجأ بوجود الحزازية والواسطة والمحسوبية مما يجعله يصطدم بعدة امور ولكنه يرضخ في النهاية ويسير مع الوضع وهناك مشاركة اخرى للفنان يوسف البلوشي الذي يكون مساعدا للمديرة ويطمح ان يصل الى المنصب الاكبر عبر تعاونه مع العديد من الموظفين وتساهله في بعض المعاملات من اجل غاياته ومن ضمن الفنانين المشاركين كل من فيصل بوغازي واحمد الفرج الذين يعتبرون ركيزة كوميدية عبر مايقدمونه من خلال شخصياتهم وايضا نورة العميري التي تستغل وظيفتها من اجل عرض بضاعتها التي تاتي بها من الخارج وبيعها على الموظفين والمراجعين برفقة ولدها ويؤديه الطفل بدر العطوان.
وخلال البروفات تم اللقاء مع مخرج العمل ناصر الدوب الذي تحدث قائلا : المسرحية تعتبر اجتماعية كوميدية تطرح بعض القضايا الموجودة في المجتمع الكويتي والتي نراها في ارض الواقع وقد نمتد الى القضايا العربية ونقدمها بشكل مبسط وكوميدي حتى تصل الى اذهان الجمهور دون صعوبة ويكون نظام العرض متصل منفصل عبر شخصية صالح المغلوب على امره عبر لوحات ونتكلم عن الفساد الاداري والاجتماعي.
وعن المنافسة في العروض الاخرى قال : نحاول ان نقدم عملا مميزا عن الباقي وحتى الديكور نراه لاول مرة يعمل ومميز ايضا ويشمل ثلاثة لوكيشنات من غير أن نحركه من مكانه سواء في البيت او المكتب.
وعن تواجد اجيال مختلفة قال : العمل يستدعي مشاركة تلك الخلطة عبر الكبار والشباب والاطفال عبر فيصل بوغازي واحمد الفرج وايضا محمد صفر ويوسف البلوشي ونورة العميري وعلى نمط الاطفال بدر العطوان وانا أعطيت الضوء الاخضر بحيث يضع كل شخص مايريده مع عدم الابتعاد عن النص ومضمون العمل.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أحلام تعيّد وحيدة وتسأل زوجها: وين عيديتي؟





غردت الفنانة الاماراتية أحلام على صفحتها على «تويتر» سائلة زوجها مبارك الهاجري عن هدية العيد الخاصة بها وكتبت: «وين عيديتي اذا في عيديه بسرعة بس تراني ياحليلي زوجي في الحج وللحين ماحد عطاني عيديه هه -عيدكم مبارك». وتابعت أحلام: «عزيزي بما أنك تقريبا هاذي ثامن سنة ونحن نعيّد من غيرك لأنك كل سنة تحج ولله الحمد عيدنا ناقص من غيرك - عيدك مبارك». هذا وتوجهت الفنانة بتمنيات المباركة بعيد الاضحى الى نائب رئيس دولة الامارات الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم والى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان والى ولي العهد بالعيد والى كل الحجاج وعشاقها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعلى صعيد متصل دار جدل كبير على موقع «تويتر» حول حرمة تكبيرات العيد بصوت أحلام التي نشرت على صفحتها الشخصية مقطعا صوتيا لتكبيرات العيد بصوتها، دعوة منها لإحياء احدى سنن العيد المنسية، مما أثار جدلا واسعا بين مؤيدين لها وآخرين معارضين محتجين بأن صوت المرأة عورة، والتكبير خاص بالرجال. وغردت أحلام: «اسمعوا التكبير بصوتي، أحيوا سنة التكبير». فرد عليها شموخ بدوي معلقا: «ما شاء الله عليك جامعة بين الدين والاخبال، وبعدين يا أحلام التكبير خاص في الرجال، لأنهم هم من يجهرون بالصوت في كل مكان أما النساء فلا يجوز لهن الجهر به». أما تركي الحكلي فجاءت تغريدته على تكبير أحلام معلقا: «بارك الله فيش حلومة، بس اعتقد ما يجوز للحرمة، عقبال الاعتزال، والله إنه لصوت جميل، والأجمل أن تقدمي لنا نشيدا إسلاميا، تقبل الله طاعتك». واخر قال: «هذا تكبير مش استعراض أصوات، التكبير لا يلحن أختي المسلمة».






المصدر جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

المشترك الكويتي عيسى مجدداً في دائرة الخطر بـ «ستاراك».. ونوال الزغبي تحيي البرايم الرابع





تحل الفنانة نوال الزغبي ضيفة على البرايم الرابع من «ستار اكاديمي»، حيث المنافسة الشبابية ستكون محتدمة بين النومينيز الثلاثة الذين وقعوا في دائرة خطر التسميات لهذا الاسبوع، فقد خضع طلاب «ستاراك» لاختبار «الإيفال» الثالث، والذي كان موضوعه اداء اغنية من اختيار كل طالب واهداءها لشخص اثر فيه.
وبعد تقييم رئيسة الأكاديمية كلوديا مرشيليان، والأساتذة خليل أبو عبيد، هشام بولس، ماري محفوظ، وبيتي توتل لأداء الطلاب، أطلت «درة» (الممثلة ختام اللحام) لتعلن أسماء النومينيز، وهم نور من سورية وهي المرة الاولى له في دائرة الخطر ومجددا عيسى من الكويت وطاهر من مصر وهي المرة الثانية لهما. ومصير الطلاب الثلاثة بيد الجمهور الذي سيحدد من خلال تصويته من سيعود الى الاكاديمية ومن سيغادرها بعد صدور النتائج في ختام البرايم، حيث ستقدم اجمل اللوحات الاستعراضية. وقد باشر طلاب الاكاديمية التمارين على أغنيات نوال الزغبي القديمة ومنها «بعينك يا حبيبي»، هذا وستقدم نوال ميدلي من أرشيفها الفني، كما ستقدم نوال أغنيتها اللبنانية «غريبة هالدني»، لتأتي إطلالتها المنفردة مع أغنيتها العراقية الجديدة «غازلني» والتي أطلقتها منذ شهرين تقريبا قبيل حلولها ضيفة على برنامج «أراب أيدول». وكانت الزغبي غردت على صفحتها على «تويتر» بمعايدة بمناسبة عيد الاضحى وكتبت: «بكل الحب أهنىء أحباب قلبي بعيد الأضحى المبارك.. فكل عام وانتم جميعا بألف خير أعاده الله علينا وعليكم بالخير والبركات».

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

صورة قطة تجلب الغزل للجين عمران





"أموت عليك أنتي القطه مو هي" .. " لجين أنا كثير بموت فيكي".. هذه بعض العبارات التي استقبل بها جمهور "لجين عمران" صورة نشرتها على حسابها بموقع الصور "انستجرام"، وهي تحمل قطة صغيرة اسمها "شانيل"، قالت أنها لزميلتها منال عريقات.

وقالت لجين على حسابها بموقع "انستجرام": "شانيل قطة منال عريقات عمرها بس شهرين عملت لنا جو بالإستديو و جاري تحويل والدتها إلى البيت عندي".. شاهد الصورة وشاركنا بالتعليق عليها.



المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حورية فرغلي: لم أتزوج ثرياً عربياً.. وضربي لروبي إشاعة




في لقاء خاص لبرنامج «تهييس بريس» الذي يبث على «يوتيوب» مع حورية فرغلي، أكدت الفنانة المصرية أن كل ما أشيع حول تشاجرها مع روبي في كواليس مسلسل «بدون ذكر أسماء» غير صحيح، وأنها لم تلتق بروبي نهائيا في الكواليس، كما أبدت اندهاشها من شائعة زواجها بثري عربي والتي نشرت بتفاصيل وهمية لحفل الزفاف.
من جانب آخر، شهد فندق «سوفيتيل» مهرجانا فنيا للاحتفال بانتهاء تصوير فيلم «القشاش» الذي تقوم ببطولته حورية، واستعداده للمنافسة خلال موسم عيد الأضحى المقبل. وقد حضر أبطال الفيلم بالكامل، إضافة إلى كل أبطال فيلم «نظرية عمتي» الذين حضروا لتهنئة الأبطال، إلى جانب المنتج محمد السبكي والفنان محمد لطفي والمخرج أكرم فريد وزوجته تيتيانا والفنانة إيناس كامل والفنانة مي كساب والفنانة القديرة سميرة محسن والفنانة عفاف رشا

المصدر : جريدة الانباء