[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«دبي السينمائي» أصدر كتاباً عن أفضل 100 فيلم عربي

في دورته العاشرة التي تقام بين 6 و14 ديسمبر المقبل، العديد من التظاهرات والاحتفاليات والتكريمات التي نظّمت خصّيصاً للدلالة على حجم النجاح الذي تحقق في الدورات الماضية والتأشير على نية إدارة مهرجان دبي السينمائي المضي قدماً في التعامل الحضاري والفني مع السينما بما يليق بدورها على الصعيد العالمي.
إدارة المهرجان أعلنت أنها بصدد تكريم الناقد المصري سمير فريد في سابقة تتناول واحداً من النقاد الذين بذلوا الكثير من أجل الفن السابع ويكفي القول إنه ضخّ الوسط السينمائي بخمسين كتاباً (أدباء العالم والسينما، كتاب فجر السينما، مدخل إلى تاريخ السينما العربية، الواقعية الجديدة في السينما المصرية، مخرجون واتجاهات في السينما المصرية، أفلام في الظل، وغيرها).
وقبل أيام تم إطلاق كتاب «شغف السينما: قائمة مهرجان دبي السينمائي لأهم مئة فيلم عربي»، أشرف على تحريرها الزميل زياد عبدالله، وشارك في الاستفتاء الخاص 475 عربياً وأجنبياً عاملاً في مجالات السينما العديدة، وجاءت الحصيلة متوازنة بين الإنجازات العربية خارج السينما التقليدية في مصر، فأخذ المشرقيون حقهم وكذلك مبدعو الدول المغاربية وهم كثر وحاضرون عربياً، وصولاً إلى التجارب الخليجية الواعدة بالكثير من الآمال العراض في هذه الصناعة الراقية وحاملة أهم الرسائل إلى العالم.
ومن الأفلام المئة «بس يا بحر» للكويتي خالد الصديق، «المومياء» لشادي عبد السلام، «باب الحديد» و«الأرض» و«العصفور» ليوسف شاهين، «وقائع سنوات الجمر» للجزائري محمد لخضر حامينا، «صمت القصور» لمفيدة تلاتلي، «الرسالة» و«أسد الصحراء» للسوري مصطفى العقاد، «الكيت كات» لداوود عبد السيد، «بيروت الغربية» لزياد دويري، «الجنة الآن» للفلسطيني هاني أبوأسعد، «حلفاوين» (عصفور السطح) للتونسي فريد بو غدير، «عرس الجليل» للفلسطيني ميشيل خليفي، «عرق البلح» للمصري رضوان الكاشف، «دعاء الكروان» للبناني هنري بركات، «زوجة رجل مهم» لمحمد خان، «سكر بنات» (كراميل) و«وهلأ لوين» للبنانية نادين لبكي، «عمارة يعقوبيان» للمصري مروان حامد، «سواق الأوتوبيس» للمصري عاطف الطيب، «باب الشمس» ليسري نصر الله، «بلديون» للجزائري رشيد بو شارب، «طوق الحمامة المفقود» للتونسي ناصر خمير و»الكرنك» للمصري علي بدرخان. وأيضاً هناك أفلام «الحدود» لدريد لحام، «ملح هذا البحر» للفلسطينية آن ماري جاسر، «هي فوضى» لشاهين وخالد يوسف، «اليازرلي» للسوري قيس الزبيدي، «مسخرة» للجزائري إلياس سالم، «درب المهابيل» لتوفيق صالح، «خللي بالك من زوزو» لحسن الإمام، «أشباح بيروت» للبناني غسان سلهب و«غزل البنات» لأنور وجدي.



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مستحقات مالية ضائعة وركود إنتاجي
الممثلون المصريون طالبوا وزيرة الإعلام بحل مشاكلهم






قال الفنان المصري سامح الصريطي إن وزيرة الإعلام درية شرف الدين التقت نقيب الممثلين المصريين أشرف عبد الغفور ووكلاء النقابة محمد أبوداود وسامي مغاوري وخليل مرسي في اجتماع حضره رئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون ورؤساء قطاعات الإنتاج والقطاع الاقتصادي، وناقشت معهم مجموعة من القضايا لحل كثير من مشاكل الممثلين إلى جانب الاستحقاقات المالية للنقابة لدى الجهات المختلفة والتابعة لبعض الوزارات، وبالتالي حقوق الفنانين.
وأضاف الصريطي لـ «الراي»: «فتحنا أيضاً حواراً حول الحلول المقترحة لحل الكثير من المشاكل الأخرى سواء إنتاجية أو مالية، ومن بينها الإنتاج المشترك مع الجهات المحلية والرسمية والشركات الكبرى لإنعاش سوق الإنتاج في ظل هذه الظروف التي يمرّ بها الإنتاج الفترة الأخيرة، وطالبنا بالمساعدة في إيجاد حلول لإلغاء فكرة تكديس الأعمال الفنية وعرضها في موسم درامي واحد في شهر رمضان حتى تعود المواسم الدرامية لسابق عهدها».
وكشف الصريطي عن أن وفد الفنانين طالب الوزيرة بعودة قسم الدوبلاج لأهميته في عمل الدوبلاج اللازم لكثير من الأعمال محلياً بدلاً من اللجوء للخارج، لافتاً إلى أن الوزيرة أبدت اهتمامها بكل ما طرح وتناقشت معهم بعناية في اجتماع دام لساعتين متواصلتين.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

يستمر في المسرح من خلال «تحت الصفر»
خالد العجيرب ... بين «الفلتة 3» و«سوق الحريم»




واصل الفنان خالد العجيرب تصوير مشاهد دوره في الجزء الثالث من مسلسل «الفلتة 3» مع الفنان طارق العلي، ويشارك في البطولة منى شداد، سلطان الفرج، مبارك الفرج، نورا العميري وآخرون.
وأعرب العجيرب لـ «الراي» عن سعادته بتعاونه مجدداً مع العلي الذي تجمعه به علاقة صداقة قوية واحترام متبادل و«كيمياء» خاصة، وقال: «إنه لشرف لي أن أكون ضمن فريق العمل بهذا الجزء وبمشاركة نجوم أستمتع معهم بالعمل أمام الكاميرا وخلفها، وذلك من خلال الجزء الثالث من مسلسل «الفلتة 3» الذي حقق نجاحاً كبيراً بجزأيه السابقين».
وأشار العجيرب إلى أن العمل سيكون ذات حلقات منفصلة متصلة تتضمن العديد من القضايا المختلفة والمشكلات العائلية اليومية التي يعاني منها مجتمعنا الخليجي بأسلوب كوميدي مختلف عن الأجزاء السابقة.
وفي سياق آخر، يستعد العجيرب للمشاركة في الجزء الثاني من مسلسل «سوق الحريم» من تأليف أيمن الحبيل وإخراج حسين أبل، ويشارك في بطولته محمد جابر، شهاب حاجية، سمير القلاف، فهد البناي، وسيتم من خلاله طرح العديد من القضايا المهمة بشكل كوميدي كما سيسلط الضوء على بعض السلوكيات السلبية في المجتمع.
وعلى صعيد المسرح، يستمر الفنان خالد العجيرب في عرض المسرحية الكوميدية «تحت الصفر» مع الفنان طارق العلي، إلى جانب عدد من الممثلين من بينهم هيا الشعيبي، هاني الطباخ، سلطان الفرج، خالد المظفر.
وأوضح العجيرب أن مسرحية «تحت الصفر»، التي كتبها جمال سالم ومن إخراج عبد العزيز صفر، يتم من خلالها طرح قضايا اجتماعية عدة بأسلوب ساخر، منها معاناة المواطن من غلاء الأسعار والبحث عن السكن وغيرها من الأمور المعيشية الأخرى.
وكشف عن أنه في مرحلة القراءة لنصوص كوميدية عدة استعداداً للموسم الرمضاني المقبل، وسيتم التصريح عنها خلال الفترة المقبلة في حين الاستقرار على الأفضل.

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«المسرح الكويتي يحتفي به لاختياره سفيراً للنوايا الحسنة»
عبدالله غلوم لـ «الراي»: داود حسين... «يستاهل» التكريم





| كتب حسين خليل |

قاـــل نائب رئيس فرقــــة المســـرح الكويتي الفنان عبد الله غلوم إن إدارة المسرح الكويتي ستنظّم في 30 نوفمــــبر الـــــجاري حفلاً خاصاً بمقر الفرقة تكريماً للفنان داود حسين بعد اختياره سفيراً للنوايا الحســـنة مــــن قــــبل المنظـــــمة التنموية للطاقة المتجددة التابعة للأمم المتحدة. وأضاف غلوم لـ «الراي»: «داود حسين يستحق التكريم لما له من إسهامات واضحة في مجال البيئة، وأيضاً لما يبذله من جهود في المسرح الكويتي، وهذا أقل شيء نقدمه لهذا الفنان الذي خدم الفن الكويتي، (ورفع راسنا فوق ويستاهل هذا المنصب)، ونتمنى له كل التوفيق».

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حوار / ترحّب بخوض التمثيل «بشرط الجودة»
لطيفة لـ «الراي»: أنا حرة... في اختياراتي






| القاهرة - من عماد إيهاب |

تعود الفنانة التونسية لطيفة إلى الساحة الغنائية بعد غياب طويل عن جمهورها من خلال ألبوم جديد تعاونت فيه مع عدد كبير من الشعراء والملحنين، منهم محمد رفاعي الذي نال حصة الأسد في الألبوم، فقد كتب 5 أغنيات من أصل 14 أغنية.
واعترفت لطيفة - في حوارها مع «الراي» - أنها تتردد طويلاً قبل الموافقة على أي عمل، إذ تستمع إلى الكلمات مرات عديدة، لافتة إلى أنها انتهت من تصوير 3 كليبات غنائية من الألبوم، أولها «أحلى حاجة فيَّا». كما أكدت أن دخولها لمجال التمثيل مشروط بجودة العمل:

• ذوق الجماهير تغيّر... بسبب التكنولوجيا

• سعيدة بالغناء الشعبي في «أحلى حاجة فيّا»

• ماذا عن ألبومك الغنائي الجديد الذي سيطرح قريباً؟
- أتعاون في هذا الألبوم مع عدد كبير من الشعراء والملحنين، منهم محمد رفاعي الذي يستأثر بنصيب الأسد في الألبوم، فقد كتب 5 أغنيات من إجمالي 14 أغنية. كما أتعاون للمرة الأولى مع الشاعر ملاك عادل والملحن محمد عبد المنعم، اللذين اشتهرا بلونهما الغنائي الشعبي، ومعظم أغنياته مبهجة وبعيدة عن الأفكار الكئيبة، وذلك لأن الجمهور عانى كثيراً من الحزن والألم خلال الفترة الماضية، والسياسة كانت محور حياتهم وأثرت على حالتهم المزاجية بشكل سلبي.
• وهل يتناسب أسلوبك الغنائي مع اللون الشعبي الذي ستقدمينه في الألبوم؟
- أحرص دائماً على تجربة كل الألوان الغنائية، وعندما كتب ملاك عادل كلمات أغنية «أحلى حاجة فيَّا» وأسمعها لي الملحن محمد عبد المنعم، أعجبت بها كثيراً وأصررت على ضمها للألبوم، وأنا متوقعة نجاحها لأنها قريبة من الناس.
• كيف تختارين أغنياتك؟
- أتردد طويلاً قبل الموافقة على أي عمل، وأستمع إلى الكلمات مرات عديدة وأتناقش مع الملحن في كل التفاصيل، لكنني أعتبر نفسي متوازنة لأنني لا أترك قلقي يعطلني، بل هو عادة دافع لتحسين الأداء وتقديم الأفضل لجمهوري الذي منحني ثقته وجعلني نجمة.
• لماذا تأخر موعد إصدار ألبومك؟
- اشتقت كثيراً لجمهوري الذي غبت عنه ما يقرب من 5 سنوات، فقد كان من المفترض طرح ألبومي الغنائي خلال موسم عيد الحب العام 2011، لكن تم تأجيله بسبب الثورات التي حدثت في الوطن العربي من وقتها حتى الآن. وأتمنى أن ينعم الوطن العربي بالاستقرار خلال الفترة المقبلة حتى يعود الفن إلى سابق عهده من جديد، فهو صناعة راقية يجب أن نحافظ عليها وندعمها بشتى الطرق، وأنا سأطرح الألبوم مهما كانت الظروف لأنني اشتقت لجمهوري كثيراً. كما أنني أجّلت الألبوم أكثر من مرة، وهناك العديد من المطربين الذين طرحوا ألبوماتهم على مدار السنوات الثلاث الماضية، كما أرى أن الوقت الحالي مستقر نوعاً ما، لذلك لن أؤجله مجدداً لأنني لا أعلم ماذا سيحدث مستقبلاً.
• وما سبب توقيعك لعقد توزيع فقط مع شركة «مزيكا» والمنتج محسن جابر؟
- اعتدت أن أكون حرة في اختياراتي الفنية، ولا أريد أن أثقل على أي منتج، خصوصاً أن المنتجين باتوا يتحمّلون الكثير حالياً بسبب خسائر القرصنة. وأشكر المنتج محسن جابر الذي أعتبره داعماً للفن وصامداً ومحافظاً على صناعة الغناء من الانهيار، وأنا موافقة على أي عرض يريده محسن جابر سواء إنتاج وتوزيع أو توزيع فقط لثقتي به وبقدراته الإنتاجية وتجمعنا عِشرة طويلة، كما أنني حصلت على جائزة «ميوزك أورد» وأنا معه.
• وماذا عن جديدك في الفيديو كليب؟
- انتهيت من تصوير 3 كليبات غنائية من الألبوم الجديد، أولها كليب «أحلى حاجة فيَّا» الذي سيعرض قبل طرح الألبوم بأيام قليلة، وسأطرح الكليبين الآخرين تباعاً، كما سأقوم بتصوير كليب رابع من الألبوم قريباً وسيكون بناء على رغبة جمهوري.
• هل ستواكبون الثورة التكنولوجية في الترويج للألبوم؟
- بكل تأكيد، فذوق الجمهور تغيّر حالياً عن الماضي بشكل كبير وأصبح الجمهور يتجه إلى «الديجيتال» في الاستماع إلى الأغنيات، فانتهت صناعة الألبومات وحلّ بدلاً منها «إم بي ثري» و«يوتيوب» وغيرهما من الوسائل الرقمية. حتى «السي دي» أصبح استخدامه قليلاً، لذلك سندرك تلك الثورة الرقمية الجديدة وسنقوم بطرح أغنيات الألبوم على «يوتيوب» و«فيسبوك» وجميع الوسائل الإعلامية والرقمية للترويج للألبوم بشكل إيجابي.
• لماذا وافقت على خوض تجربة تقديم البرامج في «يلا نغني»؟
- جذبتني فكرة تواصل الأجيال، وربط القديم بالجديد، والاحتفاء بالفن القديم. ففكرة البرنامج دارت حول غناء مطربي الجيل الحالي لأغان من زمن العمالقة أمثال أم كلثوم، فيروز، عبد الحليم حافظ، محمد فوزي، وغيرهم من نجوم الفن الجميل، والبرنامج حقق نسبة مشاهدة عالية، وهذا الأمر أسعدني كثيراً.
• برأيك ما الذي ميزك كمذيعة في هذا البرنامج؟
- أقدم الفن الذي نستحق أن نسمعه ويتعلم منه الشباب، وكل الفئات العمرية لابُد أن يتعرفوا على الأجيال وعلى تاريخ الفنانين الذين أثروا في حياتنا وفي تربيتنا، وأرى أنني قدمت تجربة إعلامية وفنية جيدة بشهادة الجمهور والنقاد.
• ما حقيقة استعدادك لخوض تجربة التمثيل مرة أخرى؟
- تلقيت أخيراً أكثر من عرض، لكنني ما زلت مترددة في اتخاذ القرار لأنني أود أن أقدم عملاً جيداً يضيف إلى مشواري الغنائي، والجودة هي شرطي الأول لقبول أي عرض تمثيلي، فأنا لا أبحث عن مجرد التواجد، ولكنني مهتمة بإضافة بصمة مميزة إلى أي عمل تمثيلي أشارك فيه.
• هل تغالين في أجرك؟
- بالطبع لا، لأنني أحصل على ما يتناسب مع قدراتي وموهبتي وأترك


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

غياب النجوم عن افتتاح المهرجان القومي للسينما المصرية







افتتح الدكتور محمد صابر عرب وزير الثقافة المصري مساء أمس الأول الدورة السابعة عشرة للمهرجان القومي للسينما المصرية الذي عاد للحياة بعد توقف عامين عقب ثورة 25 يناير .
وندد وزير الثقافة بالارهاب خلال الكلمة التي ألقاها في الحفل، وطلب من الحضور الوقوف دقيقة حداد على روح المقدم محمد مبروك ضابط جهاز الأمن الوطني الذي لقي مصرعه برصاص الارهاب .
وكان حفل الافتتاح للدورة الجديدة للمهرجان التي تحمل شعار «أفلامنا الحلوة من تاني» بدأ بفقرة استعراضية يتقمص فيها ممثل وممثلة شخصية أنور وجدي وفيروز وهما يركبان آلة الزمن، ويستعرضان نماذج لأهم ما قدمته السينما المصرية على مدى تاريخها الطويل، من أفلام الأبيض وأسود والأفلام الملونة .
وبعد الفقرة الاستعراضية صعد المخرج سمير سيف رئيس المهرجان، الى خشبة المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، وألقى كلمة أكد فيها أنه يشعر بالفخر لانتمائه لعائلة السينما المصرية، التي تشكل رافدا مهما من التكوين الثقافي للشعب المصري، مشددا على ان السينما هي القوة الناعمة التي تدخل كل البيوت .
وبعد ان انتهى رئيس المهرجان من كلمته صعدت لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية القصيرة والتسجيلية والرسوم المتحركة الى خشبة المسرح وضمت المخرجة شويكار خليفة رئيسا وعضوية الناقد طارق الشناوي والمخرج ابراهيم الموجي والمخرج سعد هنداوي والسيناريست ثناء الشيخ ومدير التصوير محمود عبد السميع، والناقدة نهاد ابراهيم، ثم صعدت لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية الطويلة وضمت الكاتب الكبير وحيد حامد رئيسا وعضوية الفنانة ليلى علوي والدكتورة غادة جبارة عميد معهد السينما والأديب ابراهيم عبد المجيد ومدير التصوير سمير فرج والمخرج علي ادريس ومهندس الديكور محمود محسن والموسيقار هاني شنودة والناقد وليد سيف .
وشهد حفل الافتتاح تكريم كل من الناقد علي أبوشادي الرئيس السابق للمهرجان والفنانة الهام شاهين ومدير التصوير طارق التلمساني، وأخيرا المخرج الكبير سعيد مرزوق الذي وقف الحضور عند ظهوره على المسرح فوق كرسي متحرك بسبب ظروف مرضه، وصفقوا له طويلا خاصة ان المهرجان يشهد ظهوره الأول منذ ان تعرض لأزمة صحية قبل عدة سنوات . ولفت الانتباه في حفل افتتاح المهرجان الذي يعود بعد عامين من التوقف غياب كل نجوم السينما المصرية، حيث لم يحضر من النجوم سوى الهام شاهين التي تم تكريمها وليلى علوي التي تشارك في لجنة التحكيم، بينما اقتصر الحضور على ممثلي الصف الثاني مثل لوسي ومنال سلامة ومادلين طبر ونجوى فؤاد ونورهان وهند عاكف وميار الببلاوي ومحمد أبوداود وحمدي الوزير وصفاء جلال .

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«سينما الشعوب» يُكرم طيب الوحيشي






اختارت اللجنة المنظمة للمهرجان الدولي لسينما الشعوب بالمغرب، تكريم السينمائي التونسي الطيّب الوحيشي من خلال عرض 3 أعمال طويلة له، وهي «ظلّ الأرض» و«رقصة الريح» و»عرس القمر»، اضافة الى 3 أعمال قصيرة والمتمثلة في «قريتي قرية بين القرى» الحائز على التانيت الذهبي في مسابقة الأفلام القصيرة لدورة أيام قرطاج السينمائية العام 1972 والذي من خلاله كان الطيب الوحيشي أول مخرج تونسي يحصل على تانيت ذهبي في هذا المهرجان العربي الأفريقي. ويأتي هذا التكريم في اطار ما سمّاه المهرجان الاحتفاء بمخرج اختار الانتصار لمعاني الحياة الجميلة بقوة الارادة وطول النفس والصبر بعد الحادث المروري الأليم الذي تعرّض له بدولة الامارات العربية المتحدة في العام 2004.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

فيلم أردني ضمن عروض الأطفال في مهرجان دبي السينمائي






تحفل الدورة العاشرة لمهرجان دبي السينمائي الدولي التي تنطلق الشهر المقبل بجملة من أحدث نتاجات السينما العربية والعالمية الموجهة للأطفال والمتنوعة في الأساليب والموضوعات.
حيث يتيح برنامج (سينما الأطفال) فرصة فريدة لمشاهدة مجموعة مختارة من الأفلام العربية القصيرة الموجهه للأطفال من بينها الفيلم الاردني (سمر) والذي يلقي الضوء على حياة فتاة صغيرة تعيش في فضاءات بيئة طبيعية خلابة بالصحراء تزخر بتضاريس الجبال والسهول والوديان السحيقة في جنوب الأردن.
وأيضا الفيلم التونسي (يد اللوح) والذى يعكس خطى فتاة تتعثر في موقف لا تستطيع الفكاك منه خلال ذهابها الى المدرسة، حيث تلتصق يدها بقوة الى كرسي خشبي. وهناك أيضا الفيلم الصومالي (فاطمة) الذي يناقش موضوعات الصداقة والحب والطلاق من وجهة نظر طفل، وغيرهم الكثير من مختلف دول العالم. وقالت ميرنا معكرون مبرمجة سينما الأطفال بالمهرجان : حرصنا لهذه الدورة على اختيار أفضل انتاجات السينما العالمية الموجهة للأطفال التي تعرض ابداعات ترمي الى تحفيز الخيال والالهام لدى الطفل من خلال المواقف الطريفة في عوالم من الواقع والخيال الشديدة الجاذبية بأشكال من السحر والغرائبية الذي يناسب جميع الأعمار، والتي تتميز بقدرتها التعليمية والترفيهية لترتقي بالوعي الثقافي والمعرفي من خلال قوة السرد القصصي والبلاغة السينمائية.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أمير كرارة يبدأ «الخزنة» على دبي

بدأ أمير كرارة، تقديم برنامجه الجديد «الخزنة» الذي يعرض أسبوعياً على قناة دبي على مدار 13 حلقة في الساعة الثامنة والنصف بتوقيت الكويت كل أربعاء. تدور فكرة البرنامج حول فتح خزائن أسرار نجوم الفن والمجتمع، ومع أسلوب جديد ومتميز يقوم به «كرارة» كمقدم للبرنامج، يجد هؤلاء النجوم أنفسهم مضطرين إلى كشف أسرار الخيانة، الموت،
العلاقات، النفاق والاشاعات.. وغيرها من المفاجآت التي يكشف عنها هؤلاء النجوم لأول مرة.
«الخزنة» تم إنتاجه بتكتيك سينمائي غير معتاد، وكذلك يتميز بتوقيت إطلاقه بعيداً عن الموسم الرمضاني الذي تتزاحم فيه البرامج بشكل يثير الملل، مع محاولة كسر التوجه الذي تسير به معظم القنوات العربية حالياً بإنتاج برامج مأخوذة من عروض أجنبية.
وخلال الأيام الماضية، تم عرض أجزاء من حلقات كان ضيوفها نجوم العالم العربي «دُرة»، مايا دياب، ميساء مغربي، مي عزالدين، خالد يوسف، حليمة بولند، ومكسيم خليل. وأشار أمير كرارة إلى أن عرض مسلسله تحت الأرض على قناة دبي جعله يثق بقدرة القناة على الدعاية، وهذا ما شجعه على تقديم البرنامج، هذا بجانب كونه سيتعاون فيه مع المخرج محمد بكري، حيث قدما سوياً مسلسلي «المواطن إكس» و«طرف تالت».

المصدر : جريدة النهار