[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ليلى الطرابلسي على الشاشة






بدأت الممثلة التونسية بية الزردي بتصوير بعض مشاهد الفيلم الجديد للمخرجة رجاء العماري، والذي يحمل مؤقتاً اسم «شباب تونس»، وتجسد فيه الزردي دور ليلى الطرابلسي زوجة الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي، وهي الشخصية التي لطالما أثارت جدلاً واسعاً في صفوف التونسيين، ويلاحقها القضاء التونسي بتهمة الفساد.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حياة الفهد: المسرح الآن تجارة وفلوس فقط





تحدثت الفنانة القديرة حياة الفهد عن سبب ابتعادها عن المسرح حيث قالت: توقفت عن المسرح بسبب انني لست قادرة نفسيا وصحيا وعمليا فالمسرح يحتاج الى فنانين متفرغين وفنانين شباب ولن اعود في المستقبل للمسرح مرة اخرى. واضافت الفهد ان المسرح في الوقت الحالي يختلف عن المسرح في السابق وليس فقط في الكويت وانما في جميع دول العالم،

حيث يختلف في المواضيع التي تطرح على المسرح وفي اسلوب العرض المسرحي، وعما نراه في الساحة الفنية وخصوصا ما نراه يقال في بعض المسرحيات التي يكثر بها الكلام البذيء الذي يخدش حياء الجمهور من اطفال وعائلات تشاهد تلك المسرحيات الهابطة فنيا.

وعن النصيحة التي تبديها الفنانة حياة الفهد للفنانين الذين يقدمون هذه النوعية من العروض المسرحية قالت حياة الفهد ، النصيحة لا تفيد بالجيل الجديد الذي يقدم تلك المسرحيات لان الجيل الجديد يريد ان يعمل! والمسرح الان اصبح مصدر إثارة وليس مصدر علم او رسالة فالمسرح الان مصدر تجارة وفلوس فقط،

والجدير بالذكر ان اخر مسرحية قدمتها الفنانة حياة الفهد مسرحية (صح النوم ياعرب) تأليف واخرج عباس مراد والتي تخاطب الشارع العربي بجميع شرائحه في ظل العولمة التي نعيشها و شارك في بطولتها ، الفنان عبدالعزيز جاسم وعبدالامام عبدالله وميساء مغربي وسمير القلاف وغيرهم من الفنانين.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بعد فيلمه «حتى الأقزام بدأوا صغاراً»
أمين صالح: سينما فيرنر هيرزوغ «ذهاب إلى التخوم




ان معظم ما سمعتموه عن ابن ميونيخ المخرج والسينمائي فرنر هيرزوغ غير حقيقي، أكاذيب وحكايات زائفه، كانت تنتجها مكنة ضخمة من الاشاعات، هكذا تحدث بول كرونين في تقديمه لكتاب «سينما فيرنر هيرزوغ _ ذهاب الى التخوم الأبعد». كتاب من تأليف بول، ترجمه للعربية الكاتب والروائي والسينارست أمين صالح، ويعتبر من اصدارات «وزارة الثقافة» في نسخته المعربة، بالتعاون مع المؤسسة العربية للدراسات والنشر.

كتاب أشبه بسيرة لمسار اشتغال فرنر 1942، في عالم الكتابة وصناعة السينما، من خلال حوارات ومقابلات طويلة كان بول قد أجراها معه، فقد كتب ابن ميونيخ أول سيناريوهاته في عمر الخامسة عشرة وحصل على البكالوريا سنة 1961. وقد فشل في مبادراته الأولى في تصوير الافلام في عمر السابعة عشرة عن موضوع الاصلاح في السجون، وبدأ ينتج بنفسه أول أفلامه القصيرة والأفلام الروائية بداية من عام 1963.

أنهى دراساته في التاريخ والآداب في جامعة ميونيخ وفي جامعة وينسبورغ في الولايات المتحدة الأميركية وكان يشتغل في النهار أثناء دراسته كعامل لحام في ساسيير.

في عمر الثامنة عشرة سافر الى السودان وفي وقت أزمة الكونغو، وأقام عدة مرات في فترات متقطعة في اليونان «خرج عن ذلك فيلم بعنوان علامات الحياة» وأقام في المكسيك وجزر الكناري «وخرج عن ذلك فيلم حتى الأقزام بدأوا صغاراً أيضاً» وفي أفريقيا «أبدع فيلما بعنوان ناثان مورغان» وفي البيرو أبدع فيلم «آغير أو غضب الآلهة» وفي الغوادلوب أبدع فيلم «la soufriere» وفي أيرلندا «قلب الزجاج» وفي هولندا وتشيكوسلوفاكيا أبدع «نوسفيراتو مصاص الدماء» و«فوزيك» وفي أميركا اللاتينية في غابات الآمازون أبدع «فيتزكارالدو».

تسعة فصول وضعها بول في صيغة سؤال وجواب، كان قد تقصد من خلالها البحث والتنقيب في مسارات حياة وأعمال هيرزوغ، وصفها بأنها أشبه بعملية تفتيش وقبض على مصادر عدة، تتناقض وتتشابك في طبيعة اخبارها وتقاريرها، لتشي بأنها غير حقيقية وخاضعة في شكل من أشكالها للعبة الاختلاق والفبركة.

ليسجل بول اعترافاً، بأنه خلال معايشته لفرنر كان يعمد دائما وأبداً، لاعمال أفعال الحوار المراوغ، والملتوي للايقاع به ومحاولة تسجيل زلة أو ثغرة ما في حججه التي يقدمها في حوارته، وتصريحاته الخاصة بانشغالاته واشتغالاته السينمائية، لكنه عجز مسلماً بفشل كل كمائنه الكلامية. لينتهي باستنتاج مفاده «اما ان يكون فرنر- كاذباً بارعاً، أو أنه يقول الحقيقة».

أفلام كان قد أنتجها فرنر، أعتبرها بول الأكثر أهمية في السينما الأوربية بعد الحرب العالمية الثانية، 11 فيلماً منها درامياً طويلاً، لتكون بقيتها محصورة في الأعمال الوثائقية والدرامية القصيرة.

فرنر هيرزوغ بحسب بول لم يلق التقدير اللائق في بلاده ألمانيا، فقد تم تجاهله في المجالات البحثية والدراسات في الدول الناطقة بالانجليزية، لذا كان هذا الكتاب قد تأخر كثيراً، وكان السبب في تأخره هو فرنر نفسه، اذ يقول بول في هذا السياق «قبل عامين، عندما أجريت اتصالاً به للمرة الأولى بشأن امكانية تأليف هذا الكتاب، تلقيت منه رسالة بالفاكس مكتوبة بخط اليد تقول: أنا لا أقوم باستبطان دوافعي ومشاعري، اذا كنت أنظر الى المرآة فلكي أحلق لحيتي دون ان أجرح نفسي. لكنني لا أعرف لون عيني. أنا لا أريد ان أساهم في تأليف كتاب عني».


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

اختتم أعماله الأحد الماضي
حضور عربي لافت في مهرجان لندن السينمائي





في عام 1953 قرر مجموعة من النقاد السينمائيين البريطانيين أنه قد آن الأوان ان يصبح للعاصمة البريطانية مهرجانها مثل مهرجان كان والبندقية وغيرها وحدود هدف المهرجان بأنه سيكون مهرجان المهرجانات أي المهرجان الذي يعرض أهم الأفلام التي أنتجت في العام حول العالم وأصبح مهرجان لندن بالفعل ما أراد له مؤسسوه ان يكون وقد اختتمت الأحد الماضي الدورة 57 التي شارك فيها 234 فيلما من 47 بلدا وكان من اللافت للنظر ان السينما العربية قد حظيت هذا العام باهتمام لم تحظ به من قبل اذ شارك في المهرجان سبعة أفلام لمخرجين عرب في فعاليات المهرجان المختلفة وفي مسابقته الرئيسية فضلا عن فيلم قصير واحد وشارك في المسابقة الرسمية للمهرجان الفيلم المصري (فرش وغطا) للمخرج الشاب أحمد عبد الله الذي سبق ولفت الأنظار اليه حين أخرج فيلمه الأول (هليوبوليس) والثاني (ميكرفون) وتدور أحداث الفيلم حول سجين يهرب أثناء فتح السجون خلال ثورة 25 يناير ويخرج للعالم الذي تغير تماما عما كان يعرفه وقد صور المخرج معظم مشاهده في حي الزبالين والمقابر وقد تجنب المخرج التعبير المباشر عن أحداث الثورة وفي الاتجاه ذاته يدور فيلم المخرجة التونسية هند مضب (الكترو وشعبي) من انتاج فرنسي ومصري يتابع ممثلي النمط الجديد من الغناء الشعبي ومن بين الأفلام المشاركة في المهرجان أيضا فيلم المخرج السوري الكبير محمد ملص الذي بدأ في انتاجه قبل قيام الثورة وهو فيلم (سلم الى دمشق) ومع قيام الثورة وحركة الاحتجاجات حاول تكييف أحداث فيلمه لمواكبة التطورات وتدور قصة الفيلم أساسا حول مجموعة من الشبان السوريين الذين يعيشون في فندق في العاصمة السورية وحكاية أحلامهم بالحب والحرية كما عرض المهرجان أيضا فيلم (السطوح) للمخرج الجزائري مرزوق علواش الذي بني فيلمه عن حبكات متعددة تستند أساسا على وحدة المكان وهو سطوح المنازل كما عرض من لبنان فيلم (غدي) الكوميدي للمخرج أمين درة ومن فلسطين عرض المهرجان فيلم (عمر) للمخرج هاني أبو سعد وفيلم (مي في الصيف) للمخرجة شيرين دعيبس.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أول مهرجان في العالم يعرض أحدث روائع «ديفيد أو راسل»
مهرجان دبي السينمائي الدولي يختار «الاحتيال الأميركي» لحفل ختام الدورة العاشرة





أعلن «مهرجان دبي السينمائي الدولي»، اليوم، عن اختيار فيلم «الاحتيال الأميركي» (American Hustle)، للمخرج «ديفيد أو راسل» ليكون فيلم ختام الدورة العاشرة للمهرجان،
الذي يُقام برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، خلال الفترة من 6 الى 14 ديسمبر 2013.
بهذا الاختيار، يكون «مهرجان دبي السينمائي الدولي» أول مهرجان سينمائي على مستوى العالم يعرض فيلم «الاحتيال الأميركي»، الذي أنتجته شركة «أنابورنا» لمالكتها المنتجة ميجان اليسون، وشركة «أطلس انترتينمنت» لمالكها المنتج تشاك روفين، والذي ستوزّعه شركة «ايطاليا فيلمز»، في منطقة الشرق الأوسط.
حول اختيار فيلم «الاحتيال الأميركي» للعرض في الحفل الختامي، قال مسعود أمر الله آل علي المدير الفني لـ «مهرجان دبي السينمائي الدولي»: «هذا الفيلم هو أحدث انجازات المخرج العالمي «ديفيد أو راسل»، ويأتي عقب «المقاتل»، و«كتاب اللعب البطانة الفضية»، اللذين حازا على جوائز الأوسكار، ونحن متأكدون ان جمهور المهرجان سينتظر ليلة عرض «الاحتيال الأميركي» بشغف كبير، ليكون مسك ختام الدورة العاشرة هذا العام».
يذكر ان فيلم «الاحتيال الأميركي» من بطولة مجموعة من نجوم السينما العالمية مثل كريسيان بايل، أمي آدمز، جيريمي رينر، برادلي كوبر، جنيفر لورانس، وروبرت دي نيرو، وتدور أحداثه حول فضيحة «أبسكام» التي طالت عدداً من أعضاء مجلس النواب الأميركي (الكونغرس) في أواخر سبعينيات القرن الماضي. وعلى رغم ان الفيلم لم يُعرض بعد على الجمهور، الا أنه نجح في اثارة جدل واسع في أوساط كبار نقاد السينما، الذين يتوقّعون حصوله على العديد من الجوائز. تُعتبر «أبسكام» من أكثر فضائح الساسة الأميركيين التي أثارت جدلاً واسعاً في أوساط مجتمع الولايات المتحدة، خلال القرن الماضي، وأصابت المجتمع بصدمة كبيرة. كشف الغطاء عن تلك الفضيحة كل من النصاب المحترف ارفينج روزينفيلد (كريستيان بايل)، الذي يضطر هو وشريكته في النصب والاحتيال، البريطانية سيدني بروسير (أمي آدمز)، للعمل مع العميل الفيدرالي ريتشي ديماسو (برادلي كوبر)، والذي يدفع بهما دون رحمة الى مجتمع ولاية نيوجيرسي، حيث رجال السلطة والمافيا الذين يختلط لديهم الترف الزائف بالخديعة والقتل بدم بارد. يلعب جيريمي رينر دور «كارمن بوليتو» ذلك السياسي البارز الواهم الحالم، الذي يقع بين مطرقة الاحتيال وسندان مكتب التحقيقات الفيدرالي، حيث تظهر روزالين (جنيفر لورانس) زوجة ارفينج على الساحة بطريقة غير متوقعة، لتجذب ذلك الخيط الذي يقلب المشهد رأساً على عقب.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

قدم معرضه الفوتوغرافي الأول
الحساوي: مهرجان الكويت المسرحي ظلم الفرق الخاصة




فنان مسرحي، ومخرج، ومنتج.. يتنوع حضوره ما بين المسرح والتلفزيون طيلة أكثر من عشرين عاماً.. أحد خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية دفعة 1992 ومن أشهر أعماله التلفزيونية: لن أمشي طريق الأمس، زارع الشر، دلق سهيل 2، خطوات على الجليد.

الفنان نادر الحساوي الحائز على المركز الأول في التصوير الفوتوغرافي عام 1991 من شركة المشروعات السياحية، عاد إلى شغفه بالتصوير وافتتح في الفترة الماضية أول معرض فوتوغرافي له بعنوان «نظرة»، وهي مغامرة جديدة في مشواره الفني.

حول هذه التجربة، وجديده في المرحلة المقبلة.. كان هذا الحوار:

التصوير الفوتوغرافي بالنسبة إليك، هواية أم احتراف؟

هواية أحبها منذ الصغر ولا أعتبر نفسي مصوراً محترفاً برغم أنني حصلت على جائزة في التصوير من شركة المشروعات السياحية قبل أكثر من عشرين عاماً.

ما الذي دفعك لجمع صورك في معرض؟

كنت أقوم بالتصوير في أوقات الفراغ ولا أخطط لفكرة معرض.. وكنت أنشر الصور على شبكات التواصل الاجتماعي مثل الانستغرام والفيس بوك ولاحظت إعجاب الكثيرين بها.. فقلت في نفسي.. لم لا أحتفظ ببعض الصور المميزة وأقدمها في معرض؟ وبالفعل انتقيت أفضل 40 صورة وقدمتها لجمهور المعرض والحمد لله وجد صدى طيباً.

هل تقوم بإعداد معين أو وضع رتوش للصورة بعد تصويرها لضمان التأثير الجمالي ؟

بالعكس استعمل كاميرا عادية وأضع الصورة طبيعية جداً كما التقطتها ولا ألعب في الإضاءة.. لكن جمالها يأتي من جمال لحظة التقاطها.. فأنا أحب المناظر الطبيعية والبحر والمباني في الكويت خصوصاً وقت الغروب لأنها لحظة ثرية في درجاتها اللونية، رغم الظلال والعتمة.. لذلك وقت الغروب عندي أفضل من وقت الشروق.

هل تفكر في تكرار التجربة؟

ولما لا؟! طالما وجدت من يشجعني ويدعمني ويرحب بالتجربة.. وهنا أشكر المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب على تشجيعه وتوفير صالة العرض والرعاية الكبيرة التي قدمها لي.

إلى أي مدى تتابع فناني الفوتوغرافيا في العالم؟

كما قلت لك أعتبر نفسي هاوياً.. أمارس التصوير بروح المحبة والهواية وليس الاحتراف لذلك لا أدعي أنني أتابع فناني الفوتوغرافيا. ولا أتعمد التقاط صور بعينها بل أترك الأمور للصدفة.. فاللقطة نفسها تناديك.. ولا أتفرغ حتى لعملية التصوير.

بعيداً عن التصوير.. ماذا عن جديدك؟

انتهينا من أوبريت «علم واحد» تحت رعاية كريمة لسمو أمير البلاد بمناسبة الاحتفالات باليوم العالمي للمعاق، إخراج أحمد الحليل وإشراف عام لي.. أيضاً أحضر لعمل تلفزيوني درامي بروح كوميدية.

تبدو أكثر ميلاً إلى الإخراج من التمثيل؟

هذا صحيح.. لأن الإخراج يتيح لي تقمص كل الشخصيات بما فيها الكومبارس.

وكيف ترى مستوى الدراما الكويتية الآن؟

من ناحية القصص والكتابة هناك تراجع وأعمال كثيرة تقدم تشوه المجتمع الكويتي.. صحيح كل مجتمع فيه سلبيات وإيجابيات.. لكن لا يجب أن نبالغ في إظهار العيوب بهذه الطريقة.. وبعض الكتاب ليسوا كويتيين ولا يملكون الخبرة بالمجتمع الكويتي.

وماذا عن توجه صناع الدراما الكويتية إلى التصوير في الخارج؟

أعتقد أن ذلك بسبب القيود والرقابة.. ومعظم هذه المشاكل سببها الدخلاء على الوسط الفني.. فتكرار الإساءات يدفع الجهات الرسمية إلى التشدد وفرض رقابة صارمة.. والمنتجون بدورهم يهربون إلى الخارج.. كما نتفقد الآن تبني الجهات الحكومية لإنتاج محلي قوي بينما هناك جهات في الخارج تقدم الدعم لصناع الدراما الخليجية.

ومن الذي يلفت نظرك من المخرجين الشباب؟

هناك أكثر من مخرج منهم سلطان خسروه له بصمة حلوة.

ولماذا أنت بعيد عن المسرح الجاد؟

وأين هو المسرح الجاد؟ مهرجان الكويت المسرحي يكتفي بفرقة خاصة واحدة في المهرجان من بين عشرات الفرق.. وهذا ظلم كبير للقطاع الخاص.. ثم أين صالات العرض؟

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

جيني اسبر " تهاجم " وتسخر من موسوعة ويكيبيديا بسبب " عمرها الحقيقي"





أثارت الفنانة السورية جيني اسبر بعض الجدل وذلك بعد تصريح " عصبي " منها أبدت فيها انزعاجها الشديد من موسوعة " ويكيبيديا " العالمية الشهيرة .

وقالت "اسبر" عبر صفحتها على الفيس بوك " يعني بالفعل اكذب واقل مصداقية من موقع وكيبيديا انا ماشفت عنجد موسوعة بالكذب حابة اعرف مراسلينون منن بيجبوا لمعلومات من خيالون الخصب ولا تخمين !!!شوي تانية بصير بعمر صبوحة ولدانة بالصين "

وكان السبب الرئيسي لانزعاج " اسبر " هو أن الموسوعة العالمية ذكرت عبر موسوعتها بأن الفنانة اسبر هي من مواليد 1976 فيما تصر الفنانة جيني اسبر أن عمرها  عاما فقط .

وتفاعل بعض المتابعين والنقاد مع ما كتبه اسبر بشكا ايجابي وسلبي معا حيث قال أحد الصحفيين في تصريح ساخر نشره عبر صفحته على الفيس بوك " السبب الحقيقي لحجب السلطات السورية موقع ويكيبيديا ... بوست مؤثر من الآنسة جيني إسبر ... لاحظولي كلمة مراسلينون ... ويكيبيديا عندهم مراسلين! "

فيما قال أحد معجبيها " كلامك صح جيجي بس الناس بتغار من المنيح والحلو ..انت صح عمرك 33 والعمر كلو يا رب بس انت بنظري وبنظر اللي بحبوكي عمرك 25 "

وقال آخر " هههههه جوجو هدول بيجيبو مقالاتن من مواقع عالنت و الروابط موجودة ... المقالة نسخ + لصق و بتصير عالويكيبيديا "

الجدير ذكره أن الفنانة السورية جيني اسبر دائما ما تتجنب ذكر عمرها ووزنها في مقابلاتها الصحفية .

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سامر المصري ينفي إشاعة مقتله





نفى الفنَّان السوريّ سامر المصري أن يكون قد تعرَّض هو وعائلته لأيّ أذى، وقال بحسب موقع سيدتي : "الحمدلله نعيش حياة كريمة، ونحن بخير وسلامة"، ونفى ما انتشر من إشاعات حول مقتله في سوريا، وذكر أنَّه متواجد خارج سوريا منذ قرابة العامين، مستغرباً من إطلاق إشاعات ضدَّه مؤخَّراً تتهمه بالمشاركة في الحرب الدائرة في سوريا، وأضاف: "لي رأيي، ولكنني لم أقاتل ضد أحد، وما نُشر كله كذب وتلفيق لا أساس له من الصحَّة، وما انتشر على "الفيس بوك" عن مقتلي في سوريا خبر كاذب، وهو من ضمن حالة الفوضى والعبثيَّة التي تحيط بالمواطن السوريّ، ومن صدق وعلق وشمت وتوحش وعبر عن ثقافة العنف التي تربى عليها يستحق الشفقة".

وقد نُشرت صورة مفبركة للفنَّان سامر المصري تقول أنَّه يحارب في صفوف المعارضة المسلَّحة، وقد قام من تبنَّى الفكرة فيما بعد بتطوير الفكرة المخترعة ليطلق إشاعة وفاة سامر المصري التي لاقت رواجاً عبر وسائل التواصل الاجتماعيّ، حيث وصلت إلى حدِّ تبنيها من قِبَل البعض كحقيقة مطلقة، وإطلاق التعازي والترحمات على روحه، وتأبينه في مواقع كثيرة على "الفيس بوك".

يُذكر أنَّ الفنَّان سامر المصري قام بنشاطات إنسانيَّة في بداية الأحداث في سوريا، وزار عدَّة مناطق سورية بقصد الإصلاح والدعوة للحوار، ولكنَّه قوبل بهجوم عنيف من قِبَل من رأى في عمله هذا موقفاً مؤيداً للتغيير، وبعد عدَّة مضايقات قرر الرحيل خارج بلده مضطراً، وشارك الفنَّان سامر المصري في عدَّة أنشطة إنسانيَّة لتقديم الدعم للاجئين السوريين والمنكوبين جرَّاء الحرب الدائرة في بلده، وعن رأيه بواقع الدراما السوريَّة أكَّد أنَّه في ظلِّ الظروف الراهنة يعتبر ما قدِّم شيء جيد، وبعضه لاقى مشاهدة جيِّدة الموسم الماضي، لكنَّه يصرّ على أنَّ وضع البلد أضر كثيراً بالدراما التي كانت تتقلَّد المركز الأول عربياً.


المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سرّ الرجل الذي رسمت منة شلبي حرف اسمه على يدها





قامت الفنانة منة شلبي مؤخرا، أثناء وجودها في باريس، بإجراء تغييرات شديدة في اللوك الخاص، من ناحية الشعر. ولكن الشيء الذي كان أكثر لفتا للأنظار هو رسمها حرف «H» على يدها، مما جعل الأقاويل تكثر حول قصة حب جديدة تحياها مع رجل يبدأ اسمه بهذا الحرف.
وفي هذا الصدد قالت والدة منة شلبي الفنانة والراقصة المعتزلة زيري مصطفى: «الحرف ليس لرجل تعيش معه منة قصة حب، فهي غير مرتبطة عاطفيا»، متمنية مثلها مثل أي أم أن تتزوج ابنتها وأن تفرح بها في فستان الزفاف، وأن تنجب وتعيش مع أحفادها. ولكن النصيب لم يأت بعد.
وأوضحت زيزي، في تصريح لها، أن هذا الحرف يعود لاسم والد منة، رجل الأعمال هشام شلبي، الذي ترتبط به منة بشكل كبير، وقد قامت برسم الحرف أثناء وجودها في باريس برفقته، حيث كان يقوم بإجراء بعض الفحوصات الطبية، كونه يعاني بعض المشاكل في القلب.

المصدر : جريدة الانباء