[اللجنة الإخبارية والصحافية]

منة فضالي تستعد لعمل سينمائي جديد





تستعد الفنانة منة فضالي لبدء تصوير فيلم سينمائي جديد تعود به مرة أخرى لشاشة السينما بعد غياب استمر لفترة، وستبدأ منه تصوير أول مشاهدها منتصف ديسمبر القادم، وفضلت منه عدم الحديث عن التفاصيل الخاصة بالعمل الا يوم بدء التصوير.

وقالت منة فضالي ان مسلسل «سلسال الدم» الذي شاركت في بطولته سيتم عرضه على عدد كبير من القنوات الفضائية في شهر يناير القادم بعد ان تم تأجيله لمرات عدة بسبب ظروف التسويق الخاصة بالعمل. وأعربت منة عن سعادتها بعرض «سلسال الدم» بعيدا عن موسم الدراما الرمضاني لأنه يكون مزدحما بكم كبير من الأعمال التي لا يمكن للمشاهد ان يتابعها جميعا في وقت واحد.

وذكرت أنها تتوقع ان يحقق المسلسل نسبة مشاهدة عالية لان طاقم العمل بذل مجهودا كبيرا في تصويره، ولأنه يقدم أحداثة بشكل مبتكر ومختلف عما قدم من قبل.

«سلسال الدم» بطولة عبلة كامل، رياض الخولي، هادي الجيار، علا غانم، راندا البحيري، وأحمد سعيد عبدالغني، من تأليف مجدي صابر واخراج مصطفى الشال، وانتاج شركة أوسكار.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

صمود: «الأعماق» مع دحام في رمضان





تبدأ الفنانة صمود تصوير عملها الدرامي الجديد «الأعماق» للكاتب هيثم بودي ومن اخراج محمد دحام الشمري، والعمل سيقدم خلال الدورة الرمضانية المقبلة، ويشارك في البطولة جاسم النبهان وعبدالرحمن العقل ومحمد صفر، المسلسل من انتاج «صباح بكتشرز» ومنتج منفذ «سبكتروم بكتشرز».

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

شهاب حاجية لا يعرف التربية!





انتهى الفنان شهاب حاجية من تصوير مسلسل - صديقات العمر - تأليف انفال الدويسان واخراج منير الزعبي ويشارك في بطولته الفنان سليمان الياسين وباسمة حمادة وفاطمة الصفي وعبدالله الطراروة وطيف وبثينة الرئيسي وهنادي الكندري ونخبة كبيرة من النجوم .
وكشف الفنان شهاب حاجية عن دوره حيث قال: أجسد دور الأب الذي ينشغل في التجارة وبأمواله وشركاته عن تربية ابنته ولا يلتفت اليها التي تعاني من مشاكل عدة بسبب تجاهل الاب شهاب حاجية الذي يرمي اللوم على زوجته التي يريدها ان تتكفل بتربية ابنته، وكذلك الزوجة ايضا لا تلتفت الى تربية ابنتها لانها مشغولة في حضورها الاعراس والحفلات ومهتمة فقط في صديقاتها .
وأضاف شهاب حاجية قائلا: بسبب عدم اهتمامنا بابنتي يضيع مستقبلها وتحاول الانتحار مرات عدة وهي الفنانة هنادي الكندري التي تحاول قدر المستطاع ان يلتفت والداها لها ولكن لا جدوى من محاولاتها.
وكشف الفنان شهاب حاجية قائلا: استعد لتصوير برنامج جديد بعنوان (المخيم) هو فكرتي ومن تقديمي انا والفنانة منى شداد وهو يشابه فكرة برنامج (مخيم فنون) الذي تم عرضه في السابق وسيتم التصوير من خلال كاميرا محمولة وسنزور الناس في المخيمات وهو عبارة عن برنامج تراثي نذكر الناس بالماضي ونطرح عليهم أسئلة عن التراث الكويتي في السابق.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«غسان مسعود» مستشار «رمسيس الثاني» في فيلم هوليوودي جديد






أنهى الممثل السوري غسان مسعود مؤخراً تصوير دوره بفيلم Exodus، وهو تجربته السينمائية الثانية بإدارة المخرج ريدلي سكوت، بعد «Kingdom of Heaven» الذي قدمّه كممثل عربي إلى هوليوود بدور «صلاح الدين» سنة 2005.

ويروي Exodus قصّة حياة النبي موسى، وهو من إنتاج «فوكس» وبطولة: كريستيان بيل، وبن كينغسلي، وغسان مسعود، وكثر آخرون، ويؤدي فيه مسعود شخصية المستشار الأكبر للفرعون رمسيس، وسيعرض الفيلم بدور السينما العالمية خلال موسم العرض المقبل بتقنية ثلاثية الأبعاد.

وقال غسان مسعود «إن شخصيّته بالفيلم لها بعدان على مستوى الصورة، حيث يعيش المستشار الأكبر في زمنين، ويكون مستشاراً للفرعون وأبيه، وشاهداً على عصر ذلك الفرعون، ونراه صامتاً أحياناً يكتفي فقط بمراقبة ما يحدث، وتارةً أخرى يدلو بدلوه، ويقدم مشورته لرمسيس، وهذا ما حفزّني من حيث الأداء، لأن أكون في صمتي، كما أنا في قولي، بما ينسجم مع القراءة التي اتفقت عليها مع المخرج».

واعتبر مسعود تجربته الثانية مع ريدلي سكوت بالمدهشة، حيث قال: «أدخلني سكوت إلى خيمته أو غرفة التحكم أكثر من مرّة للاطلاع على كيفية تأهيل المشهد، وطريقة تسخير التكنولوجيا الحديثة جداً في سبيل صناعة فيلمٍ ريادي، وكان رائعاً بالنسبة لي أن يطلعني على بعض تفاصيل ما يفكّر فيه، والمدهش أيضاً كون هذا المخرج بعمره وتجربته لايزال يملك حماسة الشاب الصغير تجاه صناعة السينما، فهو رجل يعشق عمله بطريقة غير اعتيادية، إلى جانب مسألة الانضباط العالي». وأشار مسعود إلى كونه اعتذر من ريدلي سكوت عن المشاركة في فيلم «Body of Lies» ولم يتوقّع استدعاءه له في فيلم آخر بإدارته، وعلّق على ذلك قائلاً: «أن تعتذر من مخرج سابقاً، ويعود ليستعين بك في فيلم جديد، هذه الصفة أقدرها عالياً كممثل، وافتقدها في وسطي الفني، وهذا محزن جداً».

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«مجمّد» يفتتح حفلات سينما الأطفال»





احتفاءً بالدورة العاشرة لمهرجان دبي السينمائي، التي ستُقام خلال الفترة من 6 - 14 ديسمبر المقبل، ستقوم إدارة المهرجان بتنظيم حفلات خاصة ينظمها مهرجان دبي السينمائي، احتفاءً بدورته العاشرة التي تنطلق خلال الفترة من 6 - 14 ديسمبر المقبل، لعرض مجموعة من أفضل الأفلام المخصصة لجمهور الأطفال الصغار، ضمن برنامج «سينما الأطفال».

يَفتتح الحفل الأول فيلم التحريك العائلي والكوميدي «مجمّد»، من إنتاجات والت ديزني، وإخراج كريس باك، والسيناريست والمخرجة جينيفر لي، ومن إنتاج بيتر ديل فيتشو، وتؤدي الممثلة كريستن بيل صوت البطلة «آن»، المتحررة من خوفها والمنطلقة بكل أمل. ومن الهند، سيُعرض فيلم التحريك «جوبي جين باجا بين»، المأخوذ عن قصة تراثية هندية، أخرجها في السابق الروائي والمخرج ستياجيت راي، وأعادت صياغتها ورسمها فنانة التحريك شيلبا راناد. وينطلق الحفل الثاني بفيلم التحريك ثلاثي الأبعاد «السير مع الديناصورات»، من إخراج باري كوك ونيل نايتنجيل، وإنتاج «بي بي سي إيرث»، الذي سيأخذ الجمهور، لأول مرة، إلى أعماق العصور السحيقة خلال حقبة الديناصورات، عندما كانت تحكم كوكب الأرض.

ويقدّم المخرج مارك كوسنس، هذا العام، فيلماً من تأليفه بعنوان «قصة أطفال وفيلم» الذي يُعتبر أول فيلم في العالم حول الأطفال كما تناولتهم السينما العالمية.

ويُختتم برنامج «سينما الأطفال» بفرصة فريدة لمشاهدة مجموعة مختارة من الأفلام القصيرة، من العالم العربي، والتي تُقدم ثلاثة منها باللغة العربية، مع ترجمة فورية باللغة الإنكليزية، وتتضمّن فيلم «سمر» للمخرج الأردني محمد رحاحلة، الذي يلقي الضوء على حياة فتاة بدوية تعيش في جبال الأردن. وفيلم «يد اللوح» للمخرجة التونسية كوثر بن هنية، وفيلم «لمصلحتك» من إخراج ممثلة المسرح والسينما والتلفزيون ابتسام غوردا، وكذلك فيلم «فاطمة» للمخرجة الصومالية نعيمة محمود.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

وفاة المخرج الفرنسي جورج لوتنيه عن 87 عاماً

توفي المخرج السينمائي الفرنسي جورج لوتنيه عن 87 عاماً في باريس، بحسب ما كشف مقربون منه لوكالة «فرانس برس». وقد توفي المخرج الذي يُعد فيلم «لي تونتو فلانغور» من أشهر أعماله إثر صراع طويل مع المرض.
وقد تعذر عليه بسبب مرضه المشاركة قبل بضعة أيام في حفل تكريمي في مدينة نانت (الغرب) نظم بمناسبة الذكرى الخمسين لعرض فيلم «لي تونتو فلانغور».
وكان جورج لوتنيه تعاون في خلال مسيرته الممتدة على 60 عاماً مع كبار الأسماء في السينما الفرنسية، من أمثال جان بول بيلموندو وآلان ديلون ولينو فنتورا.


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«سيد الخواتم» في فيلم جديد




بدأ العمل على فيلم جديد يروي حياة مؤلف رواية «سيد الخواتم» الكاتب البريطاني الراحل جي. أر. أر تولكين. وأعلنت شركتا «فوكس سيرتشلايت» و«شيرمين انترتينمنت» أنهما بدأتا العمل على إعداد الفيلم الذي سيتناول أصول روايتي «سيد الخواتم» و«الهوبيت» اللتين حولتا إلى أفلام حققت إيرادات مالية ضخمة.

كما سيتناول الفيلم على الأرجح حياة تولكين كجندي في الحرب العالمية الأولى وعمله كمحلل شيفرات في الحرب العالمية الثانية.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بعد اختياره ضمن قائمة أهم 100 فيلم عربي
جائزة جديدة لـ «الخروج للنهار» بمهرجان سالونيك





مستكملاً مسيرة لامعة في مهرجانات السينما الدولية، أضاف فيلم «الخروج للنهار» للمخرجة المصرية هالة لطفي إنجازاً جديداً عبر مهرجان سالونيك السينمائي الدولي الذي منح مدير التصوير محمود لطفي تنويهاً خاصاً من لجنة تحكيم المسابقة الدولية عن إنجازه في تصوير الفيلم.
وبالنيابة عن صناع الفيلم، تسلمت الجائزة الممثلة وكاتبة السيناريو المصرية ثراء جُبيّل، كما افتتح فيلم «الخروج للنهار» مهرجان الكاميرا العربية روتردام مساء الخميس 14 نوفمبر .
وكان الخروج للنهار قد شارك في مهرجان الفيلم العربي والمتوسطي في كاتالونيا بإسبانيا الذي انتهت فعالياته في 10 نوفمبر ، وذلك بعد أيام من اختياره ضمن قائمة مهرجان دبي السينمائي الدولي لأهم 100 فيلم عربي، ليأتي في المركز الـ 94 ويكون أحدث الأفلام المتواجدة بالقائمة، بينما يستعد الفيلم للمشاركة في المزيد من المهرجانات وبرامج العروض السينمائية خلال الشهر الحالي.
فيلم «الخروج للنهار» من إخراج وتأليف هالة لطفي، وتدور أحداث الفيلم حول محنة أسرة فقيرة في أحد أحياء القاهرة الشعبية، حيث أب قعيد (أحمد لطفي)، وأم ممرضة (سلمى النجار)، مع ابنة (دنيا ماهر) تواجه مشكلات في التعبير عن مشاعرها وأحلامها بعد أن أصبحت في الثلاثين من عمرها ولم ترتبط بعد، ولا تفعل شيئاً سوى رعاية أب غائب عن العالم.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

يحظى باهتمام النقاد حول العالم
«الجميع ضائع».. المشاعر الإنسانية على طريقة روبرت ردفورد





رغم ان فيلم «الجميع ضائع» او «الكل مفقود» عرض خارج المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي في مايو ايار الماضي الا ان احتفاء النقاد والصحافة الفنية عمدته كواحد من اهم افلام العام فيلم .
«الجميع ضائع» للمخرج جي سي شاندور فيلم يختبر من خلاله مشاعرنا الإنسانية عبر اداء رفيع المستوى للنجم القدير روبرت ردفورد ، فعلى الرغم من عدم تمكنه من تحقيق إيرادات عالية في أميركا إلا أنه لفت انتباه نقادها الذين منحوه 8 درجات، لتكون تلك بمثابة شهادة نجاح جديدة لمخرجه في تجربته الروائية الثانية،
بعد فيلم «مارجن كول» الذي عرض في 2011، وتناول فيه حياة وول ستريت. من شوارع وول ستريت، ينتقل بنا المخرج جي سي شاندور إلى عرض البحر، ناقلاً تفاصيل حياة انسان يلعب دوره النجم روبرت ريدفورد يفقد كل شيء سوى الأمل بعد تعرض يخته للتلف نتيجة اصطدامه بحاوية عائمة، ليحاول جاهداً إصلاحه، ليواجه بعدها اعصاراً يغير مسار حياته كلياً ويقربه كثيرا من اليأس بعد فقدانه لكافة وسائل الاتصال مع العالم.
قصة الفيلم التي كتبها شاندور نفسه، لم تكن الأولى من نوعها، فقد سبقه كثيرون في تقديمها وآخرهم المخرج التايواني أنج لي الذي قدمها في فيلمه «حياة باي» (2012)، وحاز عنه جائزة الأوسكار لأفضل مخرج. ولكن الفرق بين فيلم شاندور والآخرين يكمن في تمكنه من اللعب على وتر المشاعر الإنسانية، لا سيما وأنه ابتعد في فيلمه كلياً عن الحوار الذي اقتصر على كلمات معدودة، معتمداً في ذلك على تقنية الفيلم الصامت، فلا تكاد تسمع فيه سوى هدير البحر وما تخلفه الأعاصير والأمطار من أصوات،
تاركاً لمتابع الفيلم الفرصة لان يختبر مشاعر ذلك الإنسان التائه في عرض المحيط.
وأن يقيس مدى معاناته من خلال ما تبرزه قسمات وجهه، فمن خلال ذلك نجح شاندور في وضعنا أمام فيلم تصعب فيه التكهنات، ففي كل مشهد منه تظن أن النهاية اقتربت لتفاجأ بمشهد مختلف، خاصة وأن فكرة الفيلم تذهب بنا بعيداً عن مجرد الضياع في المحيط،
لتأخذنا نحو تفاصيل صغيرة في الحياة، لتشعر بأننا معرضون لفقدان الحب والقوة والأمل وغيرها من المشاعر في لحظات ما التي قد نصل فيها إلى اليأس، ليظل الأمل الخيط الوحيد الذي يربطنا بالحياة، وهو المشهد الذي اختتم فيه شاندور فيلمه. أداء روبرت ديفورد في الفيلم الذي عرض خارج المسابقة الرسمية في دورة مهرجان كان السينمائي الأخيرة، كان لافتا جداً بالنسبة للنقاد الذين أشادوا كثيراً بما قدمه فيه، فقد كتبت صحيفة «الغارديان» عنه: «ديفورد تمكن عبر أدائه القوي، من ايصال مشاعره لنا، ليقود الفيلم بجهده مبتعداً عن دعم الممثلين الآخرين»،
أما مجلة «فاريتي» فكتبت «ديفورد يجذب انتباه المشاهد بما يحمله من تعابير على وجهه، دون أن يتمكن من الصراخ»، فيما كتبت «التلغراف»: «رغم أن مجالات الفيلم محدودة، الا أن الفكرة تذهب بنا بعيداً، لتعيدنا إلى واقعنا، ولذلك فهي تعتبر فكرة أنيقة ورشيقة في الوقت نفسه. ويبقى ان نقول هكذا نوعية من الاعمال السينما تذهب الى عقولنا وقولبنا عبر نجم قدير يعرف ماذا يختار وماذا يقدم ليحقق الخلود في ذاكرةالحرفة السينما العالمية .

المصدر : جريدة النهار