[اللجنة الإخبارية والصحافية]

استطلاع / استعادوا أيام الطفولة ومرحلة الشباب
الفنانون بين الإثارة والتشويق والخوف... في ألعاب العيد





| استطلاع - علاء محمود |

يحل عيد الأضحى حاملاً معه ذكريات جميلة عاشها الفنانون أيام الطفولة وفي مرحلة شبابهم، فكانوا يلهون في الأماكن الترفيهية مثل «يوم البحّار»، «المدينة الترفيهية»، «حديقة الشعب»، والأماكن الشعبية الأخرى وغيرها من المرافق التي ضمّت الالعاب المتنوّعة كالحدائق أو «البراحات» التي نصبت في وسطها «الدوارف»، فمنها ما زال موجوداً إلى يومنا الحالي، وأزيل كثير منها.
«الراي» عادت مع الفنانين بالزمن إلى الوراء، وتحديداً أيام الطفولة والشباب، ومنحتهم الفرصة لاسترجاع ذكرياتهم وتذكّر «شقاواتهم» في الأماكن الترفيهية التي كانوا يرتادونها برفقة الاهل والأصدقاء، والالعاب التي كانوا يفضلونها أو التي يخافون اللعب فيها، والمواقف التي حصلت معهم خلال تواجدهم هناك، والمرة الأخيرة التي دخلوها:
«بغيت أموت من الإعصار»
الممثلة شوق قالت: «المرة الأخيرة التي دخلت فيها حديقة الشعب عندما كنت أبلغ من العمر 22 عاماً، أما المدينة الترفيهية فزرتها العام الماضي، ولعبت حينها (تصادم السيارات) والألعاب التي أحصل من خلالها على الجوائز».
وأضافت: «من أكثر الألعاب التي كنت أستمتع بها في مرحلة شبابي هي (المنخل، السندباد، تصادم السيارات، الجندول) وكذلك تلك التي أحصل من خلالها على جوائز عينية ومادية، وفي المقابل هناك ألعاب كنت وما زلت أخاف أن ألعب بها وهي (قطار الموت، الدبّوس) وكذلك لعبة (الإعصار) التي لعبتها مرة واحدة فقط (وبغيت أموت من الخوف)».
وتابعت: «أشعر بالاشتياق للذهاب إلى المدينة الترفيهية برفقة أهلي وأصدقائي وابني لنلهو بعيداً عن ضوضاء الحياة الروتينية والعمل، ونحن نأكل الذرة، لكن المتعة الحقيقية لي منذ طفولتي تكمن في التسوّق، فلا تتخيل مدى السعادة التي تتملكني عندما أتجوّل بين المحلات وأشتري كل ما يعجبني من الألعاب وأصباغ الأظافر، والأمور الخاصة بالشعر».
«قطار الموت... شدني»
الممثل محمد باش قال: «قضيت في المدينة الترفيهية وحديقة الشعب أياماً رائعة خلال الطفولة وأنا ألهو بمرافقهما مع أصدقائي، وأتذكر أن أكثر لعبة كانت تشدّني (قطار الموت) وكذلك (البرج) الواقع في حديقة الشعب رغم أنه كان مخيفاً».
وأضاف: «المرّة الأخيرة التي دخلت فيها المدينة الترفيهية كانت في العام 2000، وحينها كانت لعبتي المفضلة (الجندول) متوقفة عن العمل للصيانة، وأعتقد أنها ما زالت كذلك حتى يومنا الحالي. أما حديقة الشعب فهي فعلاً (شخباري)، ولا أخفي مدى اشتياقي للعودة إلى أيام الطفولة حينما كنّا نلهو بعيداً عن ضغوط الحياة والعمل اليومية».
وعن أحد المواقف التي حصلت معه في تلك الأيام؛ أجاب: «تحدّاني أحد الأصدقاء أن أركب (قطار الموت) معه، فقبلت هذا التحدي وركبنا معاً. لكن المضحك في الأمر أنه بمجرد ما تحرّك القطار حتى بدأ يصرخ من الخوف إلى درجة أنه شارف على البكاء، مما جعلني «أموت عليه من الضحك»، وعندما توقّف بنا القطار سألته: لماذا تتحدّاني أن أركب القطار أنت تخاف منه؟ فأجابني بأنه كان يرغب في تجربته، ويحتاج لي كي لا يكون وحيداً في الاعلى».
«الجندول يطشّر علي ماي»
الإعلامية حليمة بولند قالت: «طبعاً كنت أذهب إلى الأماكن الترفيهية في أيام طفولتي وشبابي، لكن في هذه الفترة بات اهتمامي الأول اصطحاب ابنتي ماريا لتعيش هذه الفرحة التي كنت أستمتع بها في الماضي إلى (ديسكفري) حيث الألعاب التي تناسب عمرها، وهو مغلق بعيد عن طقس الكويت الحار في فصل الصيف، والبارد في الشتاء».
وأضافت: «كنت أذهب إلى الألعاب (من عيد لين عيد)، أما اليوم ومع ابنتي فأصبحت أحرص مع والدها على اصطحابها بشكل يومي بالتناوب بيننا، وكنت أحب ألعب (الجندول) وأشعر بالفرحة العارمة عندما (يطشّر علي ماي)، ولا يمكنني تخيّل المتعة التي كانت تنتابني كلما زاد تبللي بالماء وأنا ألهو، على الرغم من وجود الماء في كل مكان. وكنت اخاف أن أركب (قطار الموت). لكن منذ وقت طويل لم أدخل المدينة الترفيهية لكي ألهو داخلها، وكذلك الأمر مع حديقة الشعب».
وعما إن كانت تشعر بالحنين لتلهو مجدداً بـ «الجندول»؛ ردّت: «بالطبع أشعر بالحنين، لأنه مرتبط بذكريات كثيرة مررت بها في طفولتي وشبابي، وأتمنى أن يعاد تشغيله».
تشدني ألعاب التشويق
عضو فرقة «ميامي» خالد الرندي كانت له وجهة نظر مختلفة في ما يخص الذهاب إلى الأماكن الترفيهية؛ «أيام جميلة عشتها في طفولتي ومرحلة شبابي، وما زلت أعيش جمالها إلى يومنا الحالي، لأنني ما زلت أحرص على الذهاب كلما سنحت لي الفرصة إلى الأماكن الترفيهية مثل (حديقة الشعب) والمدينة الترفيهية للترويح عن نفسي من ضغوط الحياة اليومية والعمل».
وقال: «أكثر الألعاب التي تشدّني هي التي فيها إثارة ومغامرة وتشويق، وعلى سبيل المثال عندما أتواجد في المدينة الترفيهية لا بد لي أن أركب (قطار الموت، الجندول»، عاصفة الصحراء وتصادم السيّارات). أما في حديقة الشعب، فأحرص على اللهو بـ (طلقة الدبّوس) وتلك اللعبة التي لا أعرف اسمها لكنها ممتعة فعلاً (أربط نفسي بحبل وأقط عمري من فوق)».
وأضاف: «البعض قد يرى أن اللهو بالألعاب مقتصر على سن معيّنة، لكنني أختلف معهم، لأن الكثيرين يحرصون على السفر إلى الدول الأوروبية فقط كي يدخلوا (ديزني لاند) وغيرها من المدن الترفيهية للعب، ومن هذا المنطلق لا أجد حرجاً أبداً من مواصلة الذهاب لها في الكويت واللعب و(راح ألعب لين باجر)».
«الجندول بلّل ملابسي»
الفنانة مي البلوشي قالت: «في مرحلة الطفولة كنت أذهب برفقة أهلي إلى مدينة الملاهي التي كانت تقع جانب سينما السيارات سابقاً لألهو بـ (الديرفة) و(المنخل)، ومع مرور الزمن ووصولي إلى مرحلة الشباب تغيّرت وجهتنا وأصبحنا نذهب إلى المدينة الترفيهية وحديقة الشعب، أما أكثر الألعاب التي كنت ألهو بها في حديقة الشعب فكانت (العروسة)، أما في المدينة الترفيهية فكانت لعبتا (قطار الموت) و(الجندول)، وأتذكر أنه في إحدى المرّات تبلّلت ملابسي كلها و(غرقت بالماي) إلى درجة أنني لن أنسى ذلك اليوم».
وفي ما يخص الألعاب التي كانت تخافها؛ قالت: «في آخر مرحلة الشباب بدأت أخاف من الألعاب ذات الارتفاع مثل (الدبّوس)، و(المطرقة) ولعبة (الحبل)».
وعن المرة الأخيرة التي زارت بها هذه الأماكن أوضحت: «في العام 2010 دخلت المدينة الترفيهية، أمّا حديقة الشعب فمنذ زمن بعيد، وإن حصلت لي الفرصة سأذهب من دون تردد مع مجموعة من الأهل والأصدقاء فقط لأجرّب تلك الألعاب الجديدة مثل (الدردور) وغيرها».
الأماكن الترفيهية صارت مملة
وأشار الفنان عبد المحسن القفّاص إلى أنه ذهب إلى المدينة الترفيهية وحديقة الشعب و«يوم البحّار» آخر مرة قبل الغزو، مضيفاً: «السبب أنها لم تتغير حتى الآن وباتت مملة، فهل يعقل أنه (ما حاشها) أي نوع من التطوير والتجديد لتتماشى مع الذي يحصل في الأمكان الترفيهية الموجودة في المدن الأوروبية! ومع ذلك لي ذكريات جميلة أيام الشباب عندما كنت أذهب مع الأصدقاء إليها كي نلهو، خصوصاً لعبتي (الجندول) و(قطار الموت) لما لهما من تشويق وإثارة ومغامرة، ولم تكن توجد لعبة معيّنة تجعلني أخاف أو أتردد في تجريبها واللعب بها».
واستذكر بعض المواقف المضحكة التي حصلت معه خلال ارتياده الأماكن الترفيهية؛ «لا أنسى عندما (طاح البيجر) من جيبي عندما كنت أستقل لعبة (قطار الموت)، فبدأت أنظر إليه وهو يسقط على الأرض و(يتفلّش) لقطع صغيرة وأنا معلّق في الهواء أتحسر وأصرخ (بيجري بيجري)».
وأضاف: «أتمنى من القائمين على الأماكن الترفيهية في الكويت تجديد وتطوير ما نمتلك كي تعود بنا الأيام إلى الوراء، حينها سأفكّر باللعب مجدداً بها».
«المنخل» عشقي الوحيد
وتحدثت نور الغندور عن طفولتها؛ «كنت أذهب مع أهلي وصديقاتي إلى حديقة الشعب لألهو فقط بلعبة (المنخل) التي أعشقها جداً، و إلى المدينة الترفيهية لأستمتع بـ(قطار الموت) لأنني أحب الألعاب الخطرة، لكن ليست المرتفعة، إلا أنني كنت أخاف جداً من تجريب لعبة (الحبل) تلك التي يربطونني بحبل ثم يرفعونني إلى الأعلى، ومع العد إلى الثلاثة يتم قذفي بين برجين، أتمنى تجريبها لكن الخوف يعتريني كلما اقتربت منها».
وتابعت: «المرّة الأخيرة التي دخلت فيها حديقة الشعب كانت قبل عامين مع صديقاتي، واكتفيت فقط بالنظر إليهن والصراخ مع صراخهن وهن يلعبن بـ(الحبل)».
وعما إذا كانت تمتلك الرغبة في الذهاب مجدداً إلى الأماكن الترفيهية في الوقت الحالي؛ قالت: «إن وجدت الوقت المناسب فسأحرص على تجديد طفولتي واللعب كما يحلو لي بكل الألعاب المتوافّرة، لكن بعيداً عن الألعاب المرتفعة».
أحب سيارات التصادم
وقال الفنان أحمد العونان: «في طفولتي كنت أذهب أيام العيد إلى الملاهي الشعبية لألهو بـ(سيارات التصادم) التي لها سلك موصول بالسقف، والذهاب إلى السينما والمطاعم، وعندما كبرت قليلاً أصبحت أذهب إلى المدينة الترفيهية، لكن ليس بكثرة، لأن سعر التذكرة كان وما زال مرتفعاً بالنسبة إلى ذلك الزمن. كما أن الألعاب لم تتغيّر أو تتطور إلى يومنا الحالي، بل تنقص وتنقص وتنقص، وهو ما لمسته خلال زيارتي الأخيرة قبل عامين مع أولادي الذين باتوا يفضّلون اللهو بالألعاب الإلكترونية أكثر من الذهاب إلى الأماكن الترفيهية المقتصرة على حديقة الشعب والمدينة الترفيهية على الرغم من امتلاكنا ساحلاً جميلاً تتمناه الكثير من الدول المجاورة».
وأضاف: «لدى ذهابي إلى المدينة الترفيهية، كنت أحب جداً اللعب بـ(الجندول) و(سيارات التصادم) وكذلك (الصاروخ)، ولا أخفي خوفي من (قطار الموت)».
وعن الموقف الذي لن ينساه خلال زيارته لأحد هذه الأماكن؛ قال: «لدى وجودي في المدينة الترفيهية مع أولادي ركبت معهم في (الجندول)، لكن (صرت كلّي ماي) تماماً، ولدى انتهاء الجولة (صارت الناس كلها تطالعني) كوني شخصاً معروفاً وملابسه مبللة».

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

كلوديا مرشليان انتهت من كتابة قصة حياته
قبر ومتحف ومقام لوديع الصافي في بلدته نيحا بالشوف





بناء على وصيته دفن الفنان الكبير وديع الصافي في نيحا مسقط رأسه، هذه القرية اللبنانية الهادئة الهانئة التي كان يتغزل بها ويزورها باستمرار.
ونقل جثمان الفقيد الى بلدته نيحا بعد إجراء مراسم الدفن والصلاة عليه امس الاثنين في كاتدرائية مار جرجس وسط بيروت.
ودفن وديع فرنسيس المعروف فنيا باسم وديع الصافي في ضيعته نيحا بناء على وصيته، ووضع جثمانه في مدافن البلدة على ان ينقل في وقت لاحق إلى مدفن خاص سيتم تشييده على قطعة أرض قدمها ابن نيحا السيد غسان فرحات على ان يقام ايضا الى جانب القبر متحف دائم له باسم وديع الصافي.
وكان رئيس بلدية نيحا قال في اتصال مع الإعلامية هلا المر في «فايق يا هوا» عبر «سترايك»: «نيحا حزينة جدا لأن وديع كان أخا ووالدا للجميع»، مشيرا إلى أنه قام بتأليف لجنة لتكريم الصافي وإبقاء تراثه من خلال إنشاء متحف في القرية، على أن يضم جميع أعماله وسيكون بمنزلة مزار، وتابع: «كل مرة كان يطلع، كنا نشوف الدمعة بعينو بس يتذكر طفولتو»، لافتا الى ان اللجنة تضم العديد من المثقفين، وسيتم درس فكرة ضم أعماله إلى المناهج الدراسية بالتعاون مع وزارة الثقافة.
من جانبها، أعربت الكاتبة كلوديا مرشليان عن حزنها الشديد لرحيل عملاق الفن اللبناني وديع الصافي، وقالت كلوديا، حسب موقع «النشرة»، ان الراحل كان أب الفن في لبنان وأب المهرجانات التي انطلقت من بلدنا لتصل الى العالمية بصوته العملاق وأغنياته الخالدة.
وقالت كلوديا ان حزنها أكبر من سواها لأن الأشهر الماضية جمعتهما معا في جلسات مطولة استقت منها كلوديا معلومات وتفاصيل لتكمل كتابة قصته التي ستحول الى فيلم من انتاج «شيرا بروداكشن». وكشفت كلوديا انها انتهت من القصة وسلمت النص الى شركة الانتاج ولكن الحزن كبير كون العملاق لن يشاهد فيلمه. وكانت شركة الإنتاج تجري الكاستنغ لاختيار بطل الفيلم الذي يمثل دور الصافي.

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سميرة سعيد ترتدي فستان الزفاف!





اختارت الفنانة سميرة سعيد تصوير أغنية وطنية جديدة بعنوان «أربيل شمس كردستان» من ألحان وإنتاج هلكات زاهر مع المخرج فادي حداد. ورغم ان الأغنية وطنية، الا ان سعيد استطاعت التعبير عنها بإحساس غنائي عال، وحضور تعبيري صفق له المنتج هلكات في الستديو، والذي قال عن سبب اختياره للفنانة سعيد لأداء هذه الأغنية الوطنية: صوت سميرة من الأصوات القادرة على أداء الأغنية لما تحتاج من مساحات غنائية، فلحن الأغنية لحن صعب فيه الكثير من المقامات الغنائية، وسميرة قادرة على أدائه إضافة لما لها قاعدة جماهيرية في أربيل. من جانبها، قالت سميرة، في تصريح لها: كل البلاد العربية بلادي وأي أغنية وطنية لأي بلد عربي هي أغنية بلادي بغض النظر عن اسم البلد. يذكر ان سميرة سعيد ارتدت في كليب أغنية «أربيل شمس كردستان» فستان زفاف ابيض، وتم التصوير في منطقة عين طورة شرقي مدينة بيروت.

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أصالة: «بدي ألعب مع ولادي بالمرجوحة بالعيد»








نشرت الفنانة السورية اصالة معايدة لجميع المسلمين والعرب وجمهورها بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، حيث كتبت: «مساء الخير وكل سنة وأنتوا كلكم سالمين، ياالله قديش محتاجين لكلمة عيد وقديش متمنية عيد متل الولاد وبفكر فيها بجد، رح أتخفى وروح مع ولادي مو لشوفهم بيلعبوا بدي ألعب معهم لأعرف أرجع أكبر بعدها بس بفكر بريء وجريء زهقت حذر وخوف من اللي شو ممكن ينقال، اسألوا الصغار عني أكيد حيشوفوني جنبهم بالمرجوحة ورح يقولوا شفنا بنت فرحانة بالعيد أكتر منا قولولهم لأنها محتاجة العيد، وفيه ناس محبوبين حب مؤقت من العامة وبنعرف أنه مؤقت لأنه معتمد على سراب بس بنضطر نتعامل معهم على إنهم محبوبين مع إنهم متورطين بهالمحبة».

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

لماذا استبعدت سيرين عبدالنور من المسلسل الأضخم في تاريخ الدراما اللبنانية؟





دأت شاشة «LBCI» عرض المسلسل الدرامي الأغلى سعرا في تاريخ الدراما اللبنانية، والذي رأى النور بعد تضافر جهود 3 جهات لإنتاجه. ويحمل المسلسل عنوان «وأشرقت الشمس»، وهو تاريخي ضخم، للكاتبة منى طايع، التي انتهت من كتابة نصه قبل 5 سنوات، واشتراه يومها المنتج مطانيوس أبي حاكم، الذي عرضه في البداية على تلفزيون LBCI، ثم على تلفزيون «المستقبل»، إلا أن المحطتين رفضتا شراءه، بسبب ارتفاع سعره. ويومها كانت LBCI تشتري الحلقة الدرامية الواحدة بـ 18000 دولار، في حين أن تكلفة الحلقة تتجاوز هذا الرقم بكثير. وبعد مرور 5 سنوات، تمكن مخرج المسلسل ميلاد أبي هاشم من جمع 3 جهات لإنتاج العمل، وهي شركة «رؤى برودكشن»، والشركة التي يملكها المخرج شارل شلالا، ومايا أبي رعد، رئيسة قسم الدعاية السابقة في محطة LBCI. ولم تلبث هذه الجهات الإنتاجية أن أوكلت مهمة إخراج العمل الفني إلى المخرج شارل شلالا، بسبب وجود عراب العمل المخرج ميلاد أبي رعد خارج لبنان، كما عمدوا إلى إجراء بعض التغييرات على «الكاست»، فتم استبدال إيميه صياح، مذيعة قناة MTV، بسيرين عبدالنور، بناء على اختيار منى طايع الشخصي، لأنها وجدت في «إيميه» وجها جميلا وغير مستهلك، ثم قامت بتدريبها لكي تؤدي شخصية «جلنار»، حبيبة الشيخ الإقطاعي، الذي يجسد شخصيته النجم يوسف الخال.
وكذلك تم استبدال الفنان غسان صليبا، في أول أدواره الدرامية التلفزيونية، بالفنان رفيق علي أحمد المنشغل بتصوير مسلسل «جذور». وقد أبدى صليبا، حسب موقع «سيدتي نت»، إعجابا كبيرا بالنص جعله يقول عنه: «إنه يشبه المنحوتة. وكأن منى طايع أمسكت بالإزميل ونحتته بأناملها». وهو سيؤدي دور زوج الفنانة رولا حمادة، فيكون أبا لعائلة مؤلفة من ولدين: إيميه صياح والطفل إيف شلالا. ولكن غسان صليبا لن يغني في العمل، بل سيكتفي بأداء أغنية المقدمة التي كتب كلامها شارل شلالا، ولحنها الأب فادي تابت.
ويقال إن إيميه تلعب دورها باحتراف وتناغم، حيث تؤدي دور الفتاة اليانعة التي تناضل من أجل كرامتها، والتي ترفض أن تكرر تجربة والدتها التي عاشت تعيسة ومعذبة، بسبب حبها لرجل إقطاعي. وهناك من يتنبأ لإيميه بمستقبل فني واعد. ويحكى أنها عندما اجتمعت بمنى طايع أعجبت بالنص كثيرا، حتى انها عندما غادرت منزل الكاتبة أزاحت المظلة عن رأسها، بالرغم من غزارة المطر لكي تحمي الورق من البلل، والذي قالت عنه إنه قطعة من الكريستال.
بعض المعلومات أشارت إلى أن كريستيان الجميل، مدير البرامج في محطة MTV، عرض على الجهة المنتجة مبلغ 30 ألف دولار ثمن الحلقة الواحدة، إلا أن محطة LBCI هي التي فازت به، بسبب علاقة الصداقة التي تربطها بأسرة العمل، وهي تدخلت في اللحظة الحاسمة واشترت الحلقة الواحدة بمبلغ 500.27 دولار.




المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نصيحة مريم حسين للسيدات




قررت الفنانة العراقية مريم حسين، أن تقدم نصيحة مهمة لمحباتها من السيدات تقيهن من سرطان الثدي.

ونشرت مريم صورة لإبرة التلقيح الخاصة بالوقاية من المرض على صفحتها بـ «تويتر»، قائلة: «هذي إبرة التلقيح أي وحدة تقدر تسويها للوقاية من سرطان الثدي والرحم للبنات من 12 سنة لفوق.. أول يوم إبرة بعد شهر الإبرة الثانية بعد 6 شهور الإبرة الأخيرة».

وطالبت مريم، حسبما ذكر موقع «جوللوي»، جمهورها بأن يخبروا صديقاتهن بهذه النصيحة قائلة: «أتمنى أنكم تنصحون ربيعاتكم وبناتكم يسونها.. ما على الرسول إلا البلاغ».


إلى ذلك أبدت حسين إعجابها بالفن السعودي وقالت، في تصريحات لها: «بدأت التمثيل 2010 وأخذت بطولة مطلقة في المسلسل السعودي الخادمة الذي تم عرضه على«MBC» قبل 9 أشهر تقريبا»، وأضافت: «الشعب السعودي يحب الفن ويقدر الفنانين ويوجد منتجون سعوديون ينتجون أفلاما في هوليوود والمملكة بها مواهب في التمثيل والإنتاج»، مشيرة إلى أن أبرز فنان سعودي في الوقت الحالي هو فايز المالكي.

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عواطف البدر تسترجع ذكرياتها الليلة في «عيدنا أحلى» على شاشة «اليوم»




يستضيف البرنامج المنوع «عيدنا أحلى» الذي يبث الليلة عبر شاشة تلفزيون «اليوم» الكاتبة القديرة عواطف البدر التي تسترجع خلال ساعتين هما عمر البرنامج، الكثير من الذكريات وبداية علاقتها بالفن كمؤلفة ومنتجة، كما تستعرض الحلقة مجموعة من التقارير المسجلة لأعمال البدر سواء القديمة أو الحديثة، ولم تخل الحلقة من بعض القفشات تبادلتها البدر مع مقدمي البرنامج المذيـع علي دشتي ومي محمود. يذكر ان برنامج «عيدنا أحلى» يبث الساعة العاشرة مساء وهو من إعداد الزميل فالح العنزي واحمد المسعودي ومروة رضا وإخراج حسان الروق.

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

القصبي يعلن مقاطعة الفنانين





مفاجأة كبرى ظهرت في حساب النجم السعودي ناصر القصبي على «تويتر»، حيث اكتشف أنه لا يتابع أي أحد من زملائه الفنانين سواء الخليجيون أو العرب باستثناء وحيد هو للمخرجة السينمائية السعودية هيفاء المنصور صاحبة أول فيلم سعودي مرشح للأوسكار وهو فيلم «وجدة». وهذا الأمر جعل بعض المغردين يتساءلون، حسب موقع «ام بي سي»، عن سبب مقاطعة القصبي للفنانين، فيما لم يجب عنه القصبي عن هذه المسألة على حسابه. وعلى ما يبدو أن القصبي يميل إلى السياسة في حياته العادية ويبتعد عن الفنانين.
من جانب آخر، عندما نشاهد حساب القصبي على «تويتر»، سنجد العديد من المعلومات، حيث سجلت أول تغريدة له 26 سبتمبر الماضي بعد انقطاع عن الموقع الاجتماعي «تويتر» دام لمدة سنتين، فيما يملأ الموقع صفحات مزورة تكتب باسمه ليلا ونهارا. ولم يمض سوى بضعة أسابيع قليلة حتى وصل عدد متابعي حسابه الحقيقي إلى 19.081، قابلها 20 تغريدة فقط للفنان السعودي الأكثر شهرة. أما عدد من يتابعهم القصبي فوصل إلى 63 شخصا معظمهم من الإعلاميين والصحافيين السعوديين والخليجيين بشكل عام.
حتى ان البعض يصف حساب القصبي بحساب النخبة الثقافية في المملكة العربية السعودية والخليج. كما ان النخبة التي يتابعها لا تقتصر على السعودية والخليج بل تضم أيضا أرض الفراعنة ومثقفيها مثل الشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم، ود.مصطفى الفقي الكاتب والمفكر المصري، ود.عمرو حمزاوي رئيس حزب مصر الحرية، وابراهيم عيسى رئيس تحرير جريدة التحرير.
ورغم أن صداقات القصبي تقتصر على الخليج ومصر وحسب إلا أن من كسر هذه القاعدة هو زميله في لجنة تحكيم برنامج «أرابز غوت تالنت» اللبناني علي جابر.

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عبدالسلام محمد.. «ولهان»





ينتظر المطرب الشاب عبدالسلام محمد بث أغنيته الجديدة التي تحمل عنوان «ولهان» ما لم يتم تغيير اسمها في الفترة القادمة، وتعد الأغنية آخر أصدار للمطرب الشاب الذي عود جمهوره على طرح أغانيه بنظام «السينغل» وهو نهج يتبعه كم كبير من المطربين الشباب في الكويت وخارجها نظرا لعدم وجود شركات إنتاج تتبنى المواهب الشابة.
ومن المنتظر أن يتم بث الأغنية فـــي عدد من المحطات الإذاعية الكويتية، وهــي من كلمات وألحان عبدالعزيز العفجل الذي سبق أن تعاون مع عبدالسلام في أكثر من مناسبة وكان تعاونهم ناجحا بشكل كبير.
كما سيسعى عبدالسلام لتصوير الأغنية بنظام الفيديو كليب لمنحها دعما أكبر خصوصا أن الأغنية تحمل طابعا شبابيا اعتاد على غنائه.
الجدير بالذكر أن آخر إطالة لنجم برنامج المواهب «ستار أكاديمي» عبدالسلام محمد لجمهوره كانت عبر الحفل الذي نظمته مؤخرا إذاعة الكويت وشارك من خلاله بوصلة غنائية ضمت إلى جانبه عددا من الفنانين الشباب منهم إبراهيم دشتي الذي يعد هو الآخر من اكتشافات برنامج المواهب «ستار أكاديمي».

المصدر : جريدة الانباء