[اللجنة الإخبارية والصحافية]

دلال عبد العزيز: اعتذرت عن «بشر مثلكم» بسبب «كيد الحموات»







| القاهرة ـ من محمد عباس |

أعربت الممثلة المصرية دلال عبد العزيز عن سعادتها لمشاركة الفنانة ميرفت أمين في مسلسل «كيد الحموات»، إلى جانب ماجدة زكي وانتصار.
وقالت عبد العزيز لـ «الراي»: «ميرفت فنانة كبيرة ولها جمهورها، وكانت غائبة عن الدراما والسينما لفترة طويلة، ولكنها تعود للعمل مرة أخرى من خلال المسلسل، وهو بطولة جماعية لـ 4 حموات، ويناقش المشكلات الزوجية وتعامل الأبناء مع الحموات من خلال مفارقات كوميدية.
وأضافت: «سيبدأ تصوير المسلسل مطلع يناير المقبل، بعد انتهاء المؤلف حسين مصطفى محرم من كتابة بقية الحلقات وانتهاء المخرج أحمد صقر من تصوير مسلسل (الحكر)».
كما أشارت إلى أنها تعيش شخصية الحماة حالياً مع زوج ابنتها دنيا سمير غانم، وكانت تتمنى تجسيد هذا الدور من خلال شاشة التلفزيون لأنها سعيدة بهذه الشخصية الحقيقية.
وفي سياق آخر، أكدت أنها اعتذرت عن مسلسل «بشر مثلكم» الذي كان من المقرر أن يخوض به عمرو سعد السباق الرمضاني المقبل، موضحة أن تراجعها بسبب انشغالها بمسلسل «كيد الحموات».

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

صمود ... بوجهين مختلفين في الموسم المقبل







| كتبت رشا فكري |

تستعد الفنانة صمود لتصوير دورها في المسلسل الجديد «الأعماق» للكاتب هيثم بودي، ومن إخراج محمد دحام الشمري، لعرضه في شهر رمضان المقبل، وهو من بطولة جاسم النبهان، عبد الرحمن العقل، محمد صفر، وإنتاج «صباح بكتشرز»، ومنتج منفذ «سبكتروم بكتشرز».
وقالت صمود لـ «الراي»: «يتناول المسلسل مراحل زمنية معيّنة من تاريخ الكويت والخليج العربي بشكل عام، وتدور أحداثه في قالب درامي ضمن العديد من الأحداث التاريخية التي تسير جنباً إلى جنب».
وعن ملامح شخصيتها في المسلسل؛ قالت «أجسد دوراً مختلفاً، تجمعني خلاله قصة حب تتوالى عبرها الأحداث». وفي سياق آخر؛ تواصل صمود تصوير مشاهدها مع فريق عمل مسلسل «صديقات العمر» من تأليف أنفال الدويسان، ويشارك في بطولته سليمان الياسين، باسمة حمادة، شهاب حاجية، طيف، فاطمة الصفي، بثينة الرئيسي، هنادي الكندري، أمل عبد الكريم، أميرة محمد، عبد الله الطراروة، غادة السني وعبد الله بهمن. و أعربت صمود عن سعادتها بتجسيدها لشخصية «مريم»، الفتاة الطيبة والبسيطة التي تتلخص معاناتها بوجود فجوة بين أمها وأبيها وتعرّضها لعدد من المشاكل الاقتصادية التي تعانيها لاحقاً مع زوجها.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«الآخرون في لجنة التحكيم نجوم... ووجودهم أهمّ مني»
علي جابر لـ «الراي»: «تفرْكشت» بالشهرة... ولم أبحث عنها





| بيروت - من هيام بنوّت |

ثمة من يرى في علي جابر العضو الأهمّ والأكثر كفاءة في برنامج «Arabs Got Talent»، الذي يسدل ستار موسمه الثالث مساء اليوم، ولكن هو يعتبر أن ناصر القصبي ونجوى كرم وأحمد حلمي هم أساس البرنامج ووجودهم فيه أهم بكثير من وجوده «لأنهم كلهم نجوم ويتمتعون بشعبية واسعة ولديهم جمهور يحبهم وينتظرهم في كل العالم العربي».
علي جابر يؤكد في حوار مع «الراي» أنه «تفرْكش» بالشهرة لأنه لم يبحث عنها وهي ايضاً لم تبحث عنه، إلا أنه اعتاد عليها وصار يجيد التعامل معها بعدما كانت تشكل له ارباكاً في المرحلة السابقة.
ولأن إشاعات الحب التي تربطه بنجوى كرم كثيرة، يؤكد جابر على العلاقة المميزة بنجوى كرم والتي صار عمرها من عمر البرنامج، كما أنه ينفي كل ما يقال خارج هذا الإطار مشدداً على أهمية «عنصر الأقدمية» في العلاقة التي تجمع بينهما والتي تسمح لنجوى بأن تتكئ عليه عند نزول درج الاستوديو:

• أنا متأكد... لو لم أصبح مشهوراً لما التفت أحد إلى ما أقوم به
• مقياس النجاح التلفزيوني يتحقق من خلال التأثر الإيجابي بالمشاهد كما بالاكتفاء التجاري
• على فريق الإعداد بذل جهد أكبر كي يصل إلى أهمّ وأكبر عدد من المواهب في العالم العربي
• «Arabs Got Talent» برنامج متنوّع وما يقال إنه «مسخرة» يعتبره بعض المشتركين جزءاً من فرصتهم

• كيف تتعامل مع تكريم مهرجان «بياف» لك؟
- من الجميل أن يُكرَّم الشخص من أهل بلده... لبنان بلد ظالم في حق أهله، ولكن هناك مؤسسات تسعى إلى سدّ الفراغ من خلال تكريم اللبنانيين الذين يعيشون في الخارج. ولفتة من هذا النوع تجعلني لا أفقد الأمل، بل تشجّعني على العودة إليه والتمسك بعلاقاتي فيه وبجذوري.
• يبدو أنك كنت فقدتَ الأمل بلبنان؟
- على الإطلاق ولكن ربما هناك لبنانيون غيري يستحقون التكريم أكثر مني ولا أحد يلتفت إليهم أو يقول لهم «مرحبا».
• هل تعتقد أنك كنت حظيتَ بالتكريم لو لم تصبح شخصية مشهورة. بمعنى آخر، هل جاء هذا التكريم لأنك أصبحتَ شخصاً معروفاً أم تقديراً لإنجازاتك الإعلامية والأكاديمية؟
- زرتُ صديقاً لي في دبي أخيراً وشاهدتُ في بيته لوحة جميلة جداً مكتوب عليها «لا حقيقة في الظلّ». ولذلك، أنا متأكد أنه لو لم أصبح مشهوراً لما كان أحد التفت إلى ما أقوم به.
• هل يستفزك هذا الأمر؟
- أبداً. إنها طبيعة الحياة والبشر و«اللعبة التي يلعبها كل الناس». أنا «تفركشت» بالشهرة وأصبحت مشهوراً عن طريق الصدفة. أنا لم أركض وراء الشهرة وهي أيضاً لم تركض ورائي.
• لا شك أن الشهرة هي التي ركضت وراءك، بدليل أنك أصبحت عضو لجنة تحكيم في أضخم برنامج تلفزيوني؟
- لا أعرف كيف تم اختياري كي أكون عضو لجنة تحكيم في هذا البرنامج.
• أنت تشغل منصب مدير عام قنوات «MBC»، فمَن الذي اختارك لهذه المهمة؟
- سمر عكروك ووليد الإبراهيم.
• هل استغربتَ طلبهما؟
- كثيراً، ولم أصدّق ما طلباه مني إلا بعد أن قلت لهما نعم.
• وهل قلتَ لهما «نعم» على مضض؟
- في البداية قلت «نعم» قبل أن أعرف حقيقة الوضع، وعندما تأكدتُ منه قلت «أوف شو عملنا».
• وهل قلتَ «أوف شو عملنا» بمعناها السلبي أم الإيجابي؟
- أقصد أنني كنت خائفاً جداً لأنها كانت المرة الأولى التي أظهر فيها أمام الكاميرا. عندما قمنا بالتمرين الأول الخاص بالبرنامج كانت التجربة «مش عظيمة كتير» ولم أعرف إذا كان قراري صائباً أم أنه في غير مكانه.
• وهل وجدتَ في مرحلة لاحقة أن قرارك كان صائباً؟
- نعم، لأنه لم ينتج عنه إلا كل الخير حتى الآن.
• هل أحببتَ الشهرة؟
- «هيك وهيك». أنا لا أكترث للشهرة، ولكن يبقى لها حسناتها.
• ما هي حسناتها، إذا تركنا جانباً رغبة الناس في التقاط صور لهم معك وإحاطتك بالمعجبين والمعجبات؟
- الشهرة مفيدة جداً لأنها تجنّبنا الوقوف في المطارات، هي تنفع في الأماكن التي نرغب في أن نجنّب أنفسنا فيها عبء الانتظار الطويل.
• وماذا عن السلبيات؟
- الشهرة تحرم صاحبها من الخصوصية، لا يمكن أن أذهب إلى أي مكان وأن أظن أنني بمفردي.
• وهل أصبحت الشهرة جزءاً منك؟
- الشهرة ليست جزءاً مني لأنها عندما لا تعود موجودة سأظل أنا موجوداً. ولكنني اليوم استوعبتها أكثر وصرت أعرف كيف أتعامل معها بطريقة مريحة لأنها كانت تربكني في السابق.
• وهل تفضل أن تظل مشهوراً؟
- لست نادماً على الشهرة على الإطلاق.
• وهل أنت مستعد للتخلي عنها، بسبب الإرباك الذي يفرضه عليك حضورك إلى بيروت بشكل أسبوعي، خصوصاً وأنك تعيش في دبي وتحضر إلى بيروت من أجل تصوير البرنامج؟
- لا مشكلة عندي في ذلك... «ماشي الحال».
• هناك مَن يرى أنك عضو لجنة التحكيم الوحيد في برنامج «Arabs Got Talent» الذي يقيّم المواهب بشكل منطقي وموضوعي، وأن وجود باقي أعضاء لجنة التحكيم يعود لمجرد كونهم نجوماً ويحققون نسبة مشاهدة عالية للبرنامج. كيف تردّ على ذلك؟
- نجوى كرم وأحمد حلمي وناصر القصبي كلهم نجوم ولهم جمهور كبير يتابعهم، وهذا يعني أن وجودهم مهم جداً في البرامج، بل هو أهمّ من وجودي، لأن الناس يحبون مشاهدتهم وليس مشاهدة علي جابر. بالنسبة إليّ، يمكن أن أوجد لنفسي حيزاً مختلفاً عنهم لأنني لا أعيش همّ زيادة شعبيتي أو أن يحبني الناس، فهذه الناحية لا علاقة لها بمهنتي ولكنها أساسية جداً في مهنتهم، «هم شغلتهم رضا الناس عليهم» وأنا لست مثلهم، ومن هذا المنطلق يمكنني أن أتصرف بحرية عند تقييم أي موهبة.
• تقصد أنك تعبّر عن آرائك بحرية وبعيداً عن المسايرة؟
- طبعاً، ولكن نجوى وأحمد وناصر لا يستطيعون أن يفعلوا مثلي «لأنها شغلتهم». دائماً أضحك أنا ونجوى وأقول لها ممازحاً «إذا اعطيتِ رأياً سلبياً بمشترك كويتي مثلاً لا يمكنك أن تبيعي «سي دي» واحد في الكويت».
• قلت إن ناصر ونجوى وأحمد هم الأساس وإنهم يتفادون الآراء السلبية تحسباً لعدم فقدان الجمهور والمعجبين، ولكن أساس البرنامج يقوم على الحكم على المواهب بشكل سليم وصحيح. ألا ترى أن ثمة تعارضاً في ذلك؟
- أساس البرنامج ترفيهي ودور «Arabs Got Talent» الترفيه عن العائلة العربية، ومصدر هذا الترفيه يكون من خلال المواهب التي تطلّ على التلفزيون ومن شعبية لجنة التحكيم التي تتفاعل مع تلك المواهب، ولذلك تتم الاستعانة بالنجوم، وإلا كانوا أتوا بأربعة أو خمسة أعضاء من «نمرتي»، ولا أحد يعرفهم كي يدلوا بآرائهم سواء كانت تقنية أم مبنية على معرفة أم العكس. ولكن هذه ليست طبيعة البرنامج، بل طبيعته مبنية على زيادة عدد المشاهدين والتي تتحقق من خلال نوعية المواهب ولجنة التحكيم وشعبيتها.
• لماذا تستخف بنفسك وتصفها بـ «النمرة»؟
- كنتُ أشرح لك كيف نفكر وكيف نحسب الأمور بخصوص البرنامج، ولكنني لا أستخف بنفسي أبداً لأنني منتج كل هذه البرامج.
• من خلال ما قلته، يمكن القول إن برامج الهواة ليست برامج لتشجيع الهواة، بل هي برامج تجارية بحتة؟
- كلمة «تجاري» ليست شتيمة وليس بالضرورة أن يكون الشيء التجاري غير تنموي. هذان المصطلحان ليسا متعارضين دائماً، بل يمكن في بعض الأحيان أن تلتقي المصلحة التجارية مع المصلحة التنموية، وبرامج «The Voice» و«Arab Idol» و«Arabs Got Talent» هي جزء من هذه المعادلة. مقياس النجاح التلفزيوني يتحدد من خلال التأثر الإيجابي بالمشاهد كما بالاكتفاء التجاري.
• ولكن كثيرين يتوقفون عند الإحباط النفسي الذي تتركه هذه البرامج في نفوس المشاركين فيه، خصوصاً عندما يبالغ أعضاء لجنة التحكيم في مدح المواهب عند تقييم الأداء، وأحياناً يعتبرون أنهم أهم من بعض النجوم وفجأة وعند التصفيات يرى هؤلاء أنفسهم خارج المنافسة والبرنامج؟
- منطلقنا في تقييم المواهب في برنامج «Arabs Got Talent» ليس تجارياً على الإطلاق، بل هو مهني بالدرجة الأولى. ومَن يحبط منذ بداية طريقه عليه أن يعرف أنه لا يزال ينتظره الكثير في حياته.
• لكن ألا ترى أن المبالغة في المديح مؤذية جداً بالنسبة إلى أي هاوٍ لأنه يعتقد أنه أصبح نجماً وفجأة يجد نفسه أنه لا شيء. مثلاً نجوى كرم جعلت من الطفل نائل طرابلسي أهمّ من أهم الموسيقيين، وعندما أُعلنت النتائج ظل واقفاً على المسرح ظناً منه أنه فاز بالتصويت، وعندما أدرك الحقيقة لم يتوقف عن البكاء؟
- لا يمكن مخاطبة الأطفال بكلام قاسٍ، بل يجب مراعاتهم طوال الوقت. الطفل الصغير لا يجيد التعامل مع الـ «نعم» والـ «كلا»، ولم يتعاط أحد مع نائل طرابلسي بطريقة قاسية.
• وبالنسبة إلى فريق «Backstage» الذي اعتبر أنه تم إخراجه من البرنامج لأنه رفض التوقيع على عقد احتكار مدته 15 عاماً؟
- كلجنة تحكيم نحن لا نعرف مَن يتعامل مع المشتركين وما هي الاتفاقات التي تُوقّع معهم.
• وكمدير عام لمجموعة «mbc»، ألا تعرف شيئاً عن هذا التفصيل؟
- كلا، لأن مَن يتعاطى من المشتركين هي شركة «بلاتينيوم»، ولكنني أستطيع أن أؤكد أن مدة العقد ليست 15 عاماً.
• كثيرون يحمّلون فريق الإعداد ضعف المواهب التي تشارك في برنامج «Arabs Got Talent» بينما يستغرب آخرون طريقة السخرية التي تُعتمد عند التعامل مع بعض المواهب وخصوصاً في حلقات الاختبار؟
- لا شك أن على فريق الإعداد أن يبذل جهداً أكبر كي يصل إلى أهمّ وأكبر عدد ممكن من المواهب الموجودة في العالم العربي. توجد في العالم العربي مواهب كثيرة ومهمة، ولكن جهدنا كجهة منتجة هو الذي يحدد المواهب التي يجب أن تشارك فيه، ولذلك يجب أن نعرف كيف نبحث عنها ونصل إليها. وإذا لم تشارك مواهب جيدة فهذا يُعتبر تقصيراً منا. أما بالنسبة إلى السخرية، فما تعتبرينه أنت سخرية يعتبره المشتركون أنفسهم شيئاً مهماً جداً. السخرية هي وجهة نظر، ولكن في جزء من البرنامج يجب أن يكون هناك بعض من المرح ومن الجدية والروح الرياضية. «Arabs Got Talent» هو برنامج متنوّع، وما تعتبرينه «مسخرة» يعتبره البعض جزءاً من فرصتهم.
• وأنت ماذا تعتبره؟
- أحياناً أعتبره «مسخرة» وأحيانا أخرى أجد أنه جزء من البرنامج، لأنه يعطي هؤلاء الشباب، الذين يحبون الظهور بأي شكل من الأشكال على الشاشة، 5 دقائق من الشهرة، وربما هم بحاجة إلى هذه الدقائق الخمس وليس أكثر. لن يكون كل المشتركين «أم كلثوم».
• وهذا يعني أن هناك الكثير من الأشخاص في العالم العربي «يستميتون» من أجل الشهرة حتى لو عن طريق السخرية؟
- لا شك أنهم كثر، ولكن وليس في العالم العربي فقط بل في العالم كله. العالم العربي ليس مختلفاً عن العالم.
• تتهم نجوى، لكونها أنثى بين ثلاثة ذكور، بالتأثير عليكم بطريقة غير مباشرة، وبأنها تستطيع أن تجعلكم تتراجعون عن قراراتكم بكلمة واحدة منها، ولا شك أن هذه الناحية برزت بقوة خلال الحكم على بعض المواهب؟
- التراجع يحصل حيال المواقف التي يمكن التراجع عنها، ولكن من أجل نجوى وليس من أجل أحد آخر. لكن في المقابل هناك مواقف لا يمكن التراجع عنها.
• هناك مَن يقول إن نجوى مغرمة بك، حتى أنها تختارك دون سائر أعضاء اللجنة لتتأبط بذراعيك عند هبوط درج المسرح، وأنت بدورك تجاريها؟
- كل ما في الأمر أنني ونجوى العضوان الأقدم في البرنامج، ولذلك هي معتادة عليّ أكثر من غيري، ويجب ألا نغفل أهمية عنصر الأقدمية في علاقتي بنجوى كرم.



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

في أول تصريح له بعد الأزمة القلبية.. طلعت زكريا: أنا بخير وسأعود لمنزلي خلال يومين





أكد الفنان طلعت زكريا أن حالته الصحية تحسنت كثيرا وأنه بخير الآن.

وكشف طلعت، في أول تصريح له بعد الأزمة القلبية التي أصابته الفترة القليلة الماضية، تفاصيل أسباب دخوله المستشفى، قائلا: تعرضت لارتفاع ضغط الدم وشعور بالاختناق نتيجة تناولي السجائر كثيرا، مما أدى إلى شعوري بهبوط شديد استلزم دخولي المستشفى.

ولكنني اليوم بخير والحمد لله وأطمئن الجمهور على صحتي من خلال موقعكم.

وأقول لهم إن صحتي تحسنت والحمد لله.

ولكن الأطباء منعوني نهائيا من شرب السجائر.

وأضاف طلعت، حسب موقع «سيدتي نت»: سأعود لمنزلي خلال يومين أو ثلاثة على الأكثر ومع مطلع الأسبوع القادم سأعود إلى البلاتوه لاستئناف تصوير دوري في مسلسل «المرافعة»، موجها الشكر لكل أصدقائه وجمهوره الذين حرصوا على الاطمئنان عليه.

وقال: ما حدث كانت وقعة بسيطة و«ما يقع إلا الشاطر».

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

علي جابر: زوجتي لم تنزعج من صوري مع نجوى





أكد علي جابر عضو لجنة تحكيم برنامج «آراب غوت تالنت»، ان علاقته بالفنانة نجوى كرم يسودها المحبة الكبيرة، وقال: بل في الحقيقة توجد محبة وعاطفة أيضا ليست موجودة تجاه أي أحد آخر وأنا أحب ذلك، نجوى حنونة جدا ولديها عاطفة كبيرة تجاهي، وأنا لا يمكنني أن أكره هذه الناحية، بل على العكس، أنا أحب «حنية» نجوى وأقدرها كثيرا.
وعن التعليقات و«التلطيشات» التي تتحدث عن وجود علاقة بينهما وهل تزعجه، رد علي، في تصريح له: هي لا تزعجني أبدا، بل أنا اعتدت عليها.
وحول ردة فعل زوجته من صوره وهو يقبل نجوى قال: «ما عندها مشكلة»، لأن زوجتي عقلها كبير، أنا تصرفت مع نجوى في الصور تماما كما أتصرف مع كل صديقاتي.
الوضع الذي ظهرت فيه بالصور ليس غريبا عني، لأنني أتصرف بالطريقة نفسها مع كل صديقاتي.

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أكد أنه سعيد بالمشاركة في «الكويت المسرحي» «ممثلاً»
سعيد سالم: «عنق الزجاجة» ستضيف لمشواري الفني الكثير





عبر الفنان الاماراتي القدير سعيد سالم عن سعادته للمشاركة في الدورة الرابعة عشرة لمهرجان الكويت المسرحي الذي سينطلق الثلاثاء المقبل على خشبة مسرح الدسمة «ممثلا» وليس «ضيفا»، وذلك من خلال مسرحية «عنق الزجاجة» التي ستقدمها فرقة المعهد العالي للفنون المسرحية في المسابقة الرسمية للمهرجان وهي من اخراج د.موسى ارتي وتأليف د.سليمان ارتي وشارك في التأليف عدنان فرزات وبمشاركة الفنان القدير جمال الردهان وعبدالعزيز الصايغ وعلي العلي وروان ويتصدى للاشراف عليها د.عبدالله الغيث.
واكد الفنان الاماراتي سعيد سالم لـ «الأنباء» ان مشاركته في هذه المسرحية ستضاف لمشواره الفني خصوصا انه يتعامل مع مخرج يحمل فكرا ووعيا بمتطلبات العمل المسرحي، وانه حتما سيستفيد منه في مشواره الفني خصوصا ان هذه هي المرة الاولى التي يشارك فيها في عمل مسرحي في الكويت من خلال دور سيفاجأ به جمهور مهرجان الكويت المسرحي لانه يحمل بين طياته العديد من المعاني.
واشار سعيد سالم الى ان الشخصية التي سيجسدها في المسرحية هي من اختيار مخرج العمل د.موسى ارتي الذي كان حريصا على مشاركته في العمل.
واشار الى ان هذا الحرص اعطاه دفعة قوية للمشاركة في المسرحية خصوصا ان دوره ليس مقحما فيها وانما من الادوار الرئيسية التي تعتمد عليه احداث المسرحية التي تدور حول العلاقات المتشابكة وغير المنسجمة بين شرائح المجتمع والتي تؤدي بدورها إلى وقوع البلدان في مأزق كبير يتم فيه تبادل الاتهامات.
وتمنى سالم ان تحقق الدورة الرابعة عشرة لمهرجان الكويت المسرحي النجاح مثل الدورات السابقة، وان تحقق مسرحية «عنق الزجاجة» الهدف من عرضها في ظل المنافسة الشريفة بين العروض الاخرى، شاكرا المعهد العالي للفنون المسرحية على هذه الفرصة وخصوصا المخرج د.موسى ارتي آملا ان يكون عند حسن ظنه وظن الجميع وان ينال العرض اعجاب الجميع.


المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

فيصل العبيد يكشف لـ «الأنباء» النصيحة التي غيرت مجرى حياته





عبر المؤلف المسرحي فيصل العبيد عن سعادته بالمشاركة في مهرجان الكويت المحلي الذي سينطلق الفترة القليلة المقبلة من خلال مسرحية «معزوفة الذاكرة» للمسرح الكويتي، وقال: أتمنى ان تنال المسرحية إعجاب الجمهور الذي من اجله نسعى لتطوير ومنافسة انفسنا، ونحاول ان نقدم الأفضل لامتاع الجمهور الذي يبحث عن الأعمال الجيدة، والتوفيق في النهاية من رب العالمين.
الان هناك نسبة عالية من الكتاب في الكويت وجميع المستويات وكلهم يبشرون بالخير لكن بشرط الاستمرارية، واتذكر انني في بداياتي تعرضت لهجوم كبير من قبل البعض وشعرت بقسوة ردود الأفعال حول أعمالي، لكن هناك نصيحة غيرت مجرى حياتي، حيث قال لي احد الأشخاص بان استثمر النقد لتطوير امكاناتي وهذا ما كان، وبعد نضوجي عرفت ان كلام من انتقدني صحيح وعدلت اخطائي والآن احصد نتائج هذه النصيحة الثمينة بكل تأكيد، لذلك اتمنى من الجيل الجديد ان يهتم بجميع وجهات النظر، خصوصا التي تجعلهم يصححون اخطاءهم، ولا بد ان يقفوا مع انفسهم في كل المجالات ليلامسوا المنطقية في طرح القضايا وليطلعوا على تجارب الآخرين حتى لا يقعوا في التكرار.
وتابع العبيد: بعد توفيق الحكيم لا يوجد نص مسرحي مقروء والنص المسرحي الان اصبح بيد «المرسل» وهو الممثل على المسرح والمخرج ورؤيته، لذلك اعتقد ان «معزوفة الذاكرة» ستكون مختلفة، لاسيما ان فيصل العميري هو مخرجها وتضم نخبة متميزة من الفنانين.

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

رغم أنها إنسانة لا مبالية متقلبة الشخصية في «أوراق من الماضي»
الجميع يتنافسون.. على حب زهرة الخرجي!!








كتبت آلاء الوزان:
تواصل الفنانة زهرة الخرجي تصوير مشاهدها في المسلسل الاجتماعي الجديد «أوراق من الماضي» في امارة أبو ظبي، مع نخبة من نجوم الدراما الخليجية، منهم باسمة حمادة، عبدالعزيز جاسم، حسين المهدي.
وعن دورها في العمل، قالت الخرجي لـ«الوطن»: «دوري جديد ومختلف عن ما قدمته من أدوار سابقة، فيه نوع من الغموض، والشخصية متقلبة، ففي بعض الأحيان تكون رومانسية وأحيانا قاسية، وأوقات لا مبالية، كما أنها غير متزوجة ويتنافس الجميع على حبها، وسأترك بقية تفاصيلها للمشاهد».


المصدر : جريدة الوطن

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تحولت الى «طقاقة».. في «الين اليوم»
ياسه لـ «الوطن»: «أي نعم أطق بالعروس شنو فيها؟!!








كتب حمود العنزي:
فجأة تحولت الفنانة خفيفة الظل «ياسه» الى طقاقة، ولما سألناها عن حقيقة هذا التحول، أكدته لنا قائلة: «أي نعم أطق بالعروس شنو فيها؟!»، ثم فاجأتنا مرة أخرى بخبر وفاة زوجها الأول، الذي لديها منه ولد وبنت، وزواجها من آخر، لكنه يهجرها، ويأخذ حلالها، ويطير به الى الخارج!!
هذه بعض ملامح من دور «خزنه» الطقاقة الكوميدية، الذي تلعبه الفنانة ياسه في مسلسل «الين اليوم».

»ملقوفه»

وعن مدى احساسها بالدور، قالت ياسه لـ«الوطن»: «أول مرة أقدم هذا الدور وحبيته وايد، لأن هذه الشخصية تتميز بأنها على الرغم من مشاكلها بالحياة فانها هوائية تحب الحياة و«ملقوفه»، وما عندها مشكلة تتزوج لو عمرها تسعين سنة»!!
وأضافت: «ومن خلال الشخصية أوجه رسالة للمشاهد بأنه «مو شرط» لو واجهنا صعابا ننكسر، ونعيش بحزن دائم، فالحياة فن وعلينا ان نتعلم كيف نعيشها بمرح دون ان نترك سبيلا للأحزان ان تفسد أيامنا».
»الين اليوم» تأليف محسن الروضان، واخراج مناف عبدال، والبطولة لخالد أمين، والهام الفضالة، وملاك، وآخرين.



المصدر : جريدة الوطن