[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بشرى... مقدمة برنامج فني قريباً






| القاهرة - من صفاء محمد |

قالت الفنانة المصرية بشرى إنها مشغولة بقراءة العديد من السيناريوات لتختار من بينها، خاصة بعد تأجيل مسلسل يتناول حياة المطربة (داليدا) وكشفت عن أنها تتفاوض مع إحدى القنوات على تقديم برنامج فني جديد تتكتم تفاصيله، ومازال التفاوض مستمرا على الأجر.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

دور جديد له في «صديقات العمر»
شهاب حاجية... أهمل ابنته فوقع في المشاكل







| كتبت رشا فكري |

انتهى الفنان شهاب حاجية من تصوير مشاهده في مسلسل «صديقات العمر» من تأليف أنفال الدويسان، وإخراج منير الزعبي ويشارك في بطولته سليمان الياسين، باسمة حمادة، فاطمة الصفي، عبد الله الطراروة، طيف، صمود، بثينة الرئيسي وهنادي الكندري.
وأوضح حاجية لـ «الراي» أنه يجسد في المسلسل دوراً جديداً عليه بعيداً عن اللون الكوميدي الذي عرفه به المشاهدون، إذ يظهر بدور أب يوجّه كل اهتمامه نحو عمله ويسعى إلى نجاح شركاته من دون الاهتمام بتربية ابنته التي تجسد شخصيتها الفنانة الشابة هنادي الكندري، ولا يهتم بما تعانيه من مشاكل، ما يجعله يرمي اللوم أخيراً على زوجته التي يريدها أن تهتم بتربية ابنته وترعاها لوحدها، وفي النهاية تقع تلك العائلة في ورطة وتعاني من العديد من المشاكل بسبب إهمال تلك الفتاة.
وفي سياق آخر، أعرب حاجية عن سعادته بتقديم برنامج جديد يحمل اسم «المخيم» من فكرته وتقديمه، وبمشاركة الفنانة منى شداد في التقديم، علماً أنه لم يتم حتى الآن تحديد القناة التي سيُعرض عليها.
وأوضح أن البرنامج يعد من البرامج التراثية وسيتم تصوير حلقات البرنامج من خلال زيارة فريق العمل للناس في المخيمات وطرح عدد من الأسئلة الخاصة عن التراث في الكويت.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تشارك بـ «مبروك عليكم أنا» في مهرجان لذوي الإعاقة
شهد سلمان لـ «الراي»: لم يأتني دور حتى أرفض!







| حوار- حسين خليل |

أوضحت الممثلة الشابة شهد سلمان أن قلة مشاركتها في الأعمال الدرامية يعود بسبب «الشللية» و«الغروبات»، كما أن الأدوار التي تعرض عليها بسيطة، مؤكدة رفضها لأي دور غير مقتنعة به لأنها تريد أن تقدم فناً راقياً وليس مبتذلاً.
ورأت سلمان في حوار مع «الراي» أن من أهم مواصفات الممثلة الناجحة الالتزام وأداء الدور بشكل جيد، والتعامل مع الزملاء في العمل بكل احترام.
كما عبّرت عن سعادتها بمشاركتها في مسرحية «مبروك عليكم أنا» التي تشارك في مهرجان «الخليج المسرحي الثالث لذوي الإعاقة» في مملكة البحرين، وأن فريق المسرحية سينافس على حصد الذهب... وإليكم التفاصيل:

• الشللية و«الغروبات» أبعدتني عن الدراما

• هدفي من دخولي الفن تقديم رسالة هادفة للجمهور

• حدثينا عن مشاركتك في مسرحية «مبروك عليكم أنا»؟
- سعيدة بمشاركتي في هذا العرض الذي يناقش قضية التفكك الأسري وحياة الأسرة الخليجية التي لا تستغني عن العمالة المنزلية، وهذه المسرحية نشارك من خلالها في مهرجان «الخليج المسرحي الثالث لذوي الإعاقة» في مملكة البحرين، ومشاركتنا في هذا المهرجان لحصد الذهب ورفع اسم الكويت عالياً في المحافل الخليجية وطموحنا المركز الأول.
• من الذي رشحك لهذه المسرحية؟
- زميلي الفنان أحمد القلاف الذي رأى أنني سأتقن الدور.
• وماذا عن دورك؟
- أجسد دور امرأة متسلطة وفي الوقت نفسه تكون مهضومة الحقوق، فهي تتحمل مسؤولية البيت ومساعدة شقيقها الصغير في ظل غياب الأب.
ويشاركني في بطولة المسرحية أحمد القلاف، مبارك العجمي، حسن أشكناني، سالم القطان وعلي أبل. وهي من تأليف مشعل الموسى وإخراج يحيى عبد الرضا.
• كيف تقيّمين علاقتك بالمسرح؟
- تجربتي في المسرح جيدة، فقد سبق أن شاركت في أعمال مسرحية عدة من قبل، ولا يوجد لدي حاجز الخوف من الوقوف أمام الجمهور، فخلال وقوفي على خشبة المسرح أكون مرتاحة ومنطلقة.
• لماذا أنت مقلة في الأعمال الدرامية؟
- بسبب «الشللية» و«الغروبات»، كما أن الأدوار التي يرشحونني إليها بسيطة رغم أنني أمتلك طاقة فنية أريد تفجيرها.
• ما الدور الذي تتمنين تجسيده؟
- أتمنى تجسيد دور «المعاقة»، وهو دور ليس سهلاً كما يعتقده البعض.
• وما الأدوار التي ترفضين تأديتها؟
- حتى هذه اللحظة لم يأتني دور كي أرفضه، ودائماً يرشحني المنتجون لأدوار الأم أو البنت الشريرة. والأدوار التي أرفضها هي التي لا أقتنع بها، لأنني أريد أن أقدم فناً راقياً وليس مبتذلاً.
• ما الهدف من دخولك مجال الفن؟
- في بداية دخولي الوسط الفني كان مجرد «لعب»، وبعد التعمق فيه عشقت هذا المجال، وهدفي من دخوله هو النجاح وتقديم رسالة هادفة للجمهور.
• برأيك ما مقومات الممثلة الناجحة؟
- الالتزام بالحضور قبل الموعد، حفظ النص وأداء الدور جيداً، والتعامل مع الزملاء في العمل بكل احترام.
• هل ترين أن هناك غيرة بين الفنانات في الوسط الفني؟
- الغيرة موجودة بين الفنانات، ولكن أتمنى أن تكون بينهن منافسة شريفة.
• هل تعرضت لمضايقات من قبل المنتجين؟
- نعم، تعرضت لمضايقة من قبل أحد المنتجين، وهذه المضايقات لا تزال مستمرة، لكن الفنان «الشاطر» هو الذي يثبت نفسه.
• من الفنان الذي تتمنين الوقوف أمامه؟
- أتمنى الوقوف أمام الفنان عبد الحسين عبد الرضا، لكي أتعلم منه الكثير وأتمنى أن تتحقق هذ الأمنية.



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

فريق العمل يواصل البروفات للمنافسة في مهرجان الكويت المسرحي
«عنق الزجاجة»... إسقاط على «الربيع العربي»










| كتب علاء محمود |

يواصل المخرج الدكتور موسى آرتي مع فريق مسرحيته «عنق الزجاجة» بروفاتهم كل ليلة داخل قاعة مسرح «حمد الرجيب» وذلك استعداداً للوقوف فوق خشبة مسرح «الدسمة» في سادس عروض مهرجان الكويت المسرحي الـ 14.
«الراي» حضرت إحدى بروفات العرض لتسليط الضوء أكثر على الجهود التي يبذلها فريق العمل استعداداً للمنافسة، وكانت البداية مع مخرج المسرحية موسى أرتي الذي قال: «أصررت على مؤلف النص الدكتور سليمان أرتي تقديم النص والمشاركة به ضمن المهرجان المحلي المسرحي، وذلك لأن النص ثريّ وغني لغوياً وفكرياً، ناهيك عن امتلاكي رؤية خاصة به رغبت في تقديمها فوق خشبة المسرح، وستظهر جليّاً يوم العرض لمن امتلك فرصة قراءة النص ومقارنته بالعرض».
وعن اختياره لطاقم الفنانين قال: «المشاركون معي في المسرحية أسماء حفرت لنفسها مكانة في المسرح، ناهيك عن أن شخصيات المسرحية تتناسب مع قدراتهم الأدائية وهو ما يجعلني مرتاحاً جداً، فكان وقع الاختيار على كلٍ من جمال الردهان، سالم بن سعيد، علي العلي، عبد العزيز الصايغ وروان الصانع، واعتبرتهم كلهم مخرجين وممثلين لهم بصمة في المسرح باستثناء روان التي ما زالت طالبة في المعهد العالي للفنون المسرحية، لكنها تفوقت بأدائها. ولا أنسى هنا دور عميد المعهد الدكتور فهد السليم الذي سهلّ لنا أداء «البروفات» داخل أروقة المعهد بالوقت الذي يناسبنا لنقدّم عملاً جميلاً».
وعن ثيمة المسرحية وفكرتها وإقحام المرأة فيها، قال: «المسرحية عبارة عن قصة، والمرأة فيها لا تمثّل نفسها كامرأة بل تمثّل الوطن، إذ ان فكرة المسرحية تتكلم عن السلطة وتعاملها مع الشعب، وهنا نوضح جانب سطوة السلطة على الشعب، وكيف ان هذه السلطة تعتقد انها تحكم الخناق عليهم بشكل كلي».
وفيما يخص الجديد في الطرح خصوصاً أن الفكرة سبق لها وأن طرحت مسبقاً؛ قال: «فكرة المسرحية مستمدّة من «الربيع العربي» الذي مرّ به وطننا العربي، ولم نقصد حاكماً معيناً او سلطة بعينها، بل طرحنا القضية بشكل عام واستعنت في رؤيتي بالمنهج التاريخي الذي لا يعتمد على مكان أو زمان معين، ويمكن القول أن التاريخ يعيد نفسه».
ومن جانبه، قال جمال الردهان: «العناصر والتشكيلة كلها تشجع على المشاركة، لهذا فيشرّفني المشاركة معهم بعد أن كنت متغيباً لسنوات عن المشاركة في «المهرجان المسرحي المحلي» لارتباطاتي الفنية الأخرى. ووافقت على العودة لانها كانت باسم المعهد العالي للفنون المسرحية الذي يمثلنا جميعاً كخريجين، إضافة لان من طلب مني المشاركة هو الدكتور موسى أرتي، المتميز في أعماله وفكره وفيما يقدّمه ولهذا فهو يشرّف كل من يتعاون معه وبالتالي سيكون حريصاً على المسرحية، بالاضافة لهذه الاسباب كانت إدارة المعهد كاملة تشرف على اكتمال ونضوج «عنق الزجاجة»، إلى جانب مجموعة الفنانين الذين يشاركونني جميعاً دون استثناء وهم «حبة الخال» سعيد بن سالم القادم من دولة الامارات، عبدالعزيز الصايغ، علي العلي و روان الصايغ».
وحول المنافسة على الجوائز أكد: «كلنا هنا في هذه المسرحية هدفنا المنافسة على الجوائز باسم المعهد وبقوة و«حاطين حيلنا» خصوصاً أن منافسينا أسماء جميلة لها ثقلها المسرحي، ولو قمت بفرط عقد فريق مسرحيتنا ككل سترى أن كل واحد هو نجم في مكانه».
وعن رأيه في النص رد: «كلمة حق اقولها في حق الدكتور سليمان آرتي، بأن نصّه من أجمل النصوص التي تشدّ أي فنان لما فيها من شاعرية ورصانة و رزانة بالكلمات التي برع في انتقائها، فمن يقرأها يشعر كأنه يشدو بشعر منثور، وهو ليس مدحاً في نصنا، بل هو واقع لا بد من قوله. ومن «الراي» أعلن انني أتشرف بالتعاون مع اي نص من نصوصه، وادعوه لعدم التوقف عن الكتابة أبداً».
وبدوره قال سالم بن سعيد: «كليّ سعادة أن أشارك مع فرقة المعهد العالي للفنون المسرحية والمنافسة في مهرجان الكويت المسرحي، وأن أكون عند حسن ظن من أشار على اختياري، وسأكون تلميذاً نجيباً عند المخرج موسى أرتي. ولا أخفيك القول ان ما شدني في النص انه شيء جديد وفكرته قوية جداً، كما انها تجربة جديدة لي لذلك أرغب بالغوص بها. وتقريباً يمكن القول أنني متكيّف مع موضوعها وقصتها.
أما علي العلي فقال: «أتعامل مع فريق المسرحية كممثل وليس كمخرج، لانه يحتّم علي اطاعة المخرج. إذ سبق لي المشاركة في المهرجانات المسرحية، لكنها المرة الأولى التي أعمل فيها مع أساتذتي موسى أرتي، جمال الردهان، سعيد بن سالم، لذلك أعتبرها مشاركة دسمة، فعندما قرأت النص وجدته جميلاً يطرح موضوعاً جدلياً ألا هو «الكل يشوف الحل عنده» وهي ثقافة خطيرة واقصائية، وفي مسرحيتنا هنا نقوم بمحاربتها. وهنا أوضحّ نقطة أنه لا تهمني الجائزة قبل أن أحقق المتعة للمتفرج».
من جهته أكد عبدالعزيز الصايغ أنه «من المفترض أنني كنت سأشارك في هذا المهرجان كمخرج مع فرقة «الجيل الواعي»، لكن لظروف معيّنة تم تأجيل عرضها لبعد المهرجان، حينها تلقيت اتصالاً من المخرج موسى آرتي عرض عليّ الانضمام لفريق مسرحيته، فلم أتردد بالموافقة بعدما علمت الأسماء التي تضمها. وبعدما قرأت النص زاد حماسي، خصوصاً أنني متوقف عن المشاركة في المهرجانات أكثر من سبع سنوات، وأتمنى أن أكون عند ثقة المعهد».
وختاماً قالت روان الصايغ: «هذه هي المشاركة الأولى لي في مهرجان مسرحي رسمي، وأجسد في المسرحية شخصية فتاة معجبة بشاب، لكن السلطة قامت بابعاده عنها. وبهذا فهي تمثّل الحب والوطن والاشراقة في الحياة».
وأضافت: «متخوفة جداً من هذه المشاركة خصوصاً أنه مهرجان يضم أسماء كبيرة لها ثقلها، لكن في المقابل ستكون تجربة جميلة سأستفيد منها، ولا أخفيك عن مدى المسؤولية التي حمّلتني إياها إدارة المعهد باختياري من بين الطالبات الاخريات، وهو أمر يعني مدى قناعتهم بأدائي التمثيلي».

فريق المسرحية

الممثلون: جمال الردهان، سعيد بن سالم، عبدالعزيز الصايغ، علي العلي، روان الصايغ
تأليف: الدكتور سليمان أرتي، عدنان فرزات
إخراج: الدكتور موسى آرتي
مساعد مخرج: عبد العزيز الغيص
الصوت: سالم اسماعيل
الديكور: محمد عارف
الازياء جمانة الكاظمي
الاشراف الفني: الدكتور عبدالله الغيث
الاشراف العام: الدكتور فهد السليم



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

الأسباب مجهولة والتحضيرات قائمة
شجون... من «mbc» إلى «دبي»!







| كتب صالح الدويخ |

علمت «الراي» أن الفنانة شجون تعاقدت من تلفزيون دبي لتقديم برنامج مسابقات في الموسم الرمضاني المقبل، بعد انسحابها من «mbc» التي قدمت على شاشتها خلال السنوات الماضية برنامج «شوجي» الذي استضافت من خلاله الكثير من النجوم الشباب، لكنها غابت الموسم الرمضاني الفائت عن الشاشة.
وتأتي خطوة انتقال شجون من «mbc» بدعم كبير من تلفزيون دبي الذي بدأ تحضيراته لبرنامج يستهدف شريحة محبي شجون التي حققت نجاحات كثيرة في هذا المجال.
يذكر أن شجون تقرأ حالياً العديد من النصوص لتختار ما يناسبها في استكمال ما انتهت إليه من ظهور درامي موفق، تزامناً مع بروزها كنجمة شباك في مسرح الطفل، علماً أنها صوّرت أخيراً مسلسل «أمس أحبك وباجر وبعده».



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تستعد للمشاركة في مسلسل سعودي
أسيل عمران تصطدم برفض أهلها للزواج









| كتبت رشا فكري |

أعربت الفنانة أسيل عمران عن سعادتها لمشاركتها في المسلسل الدرامي الجديد «أشوفكم على خير» الذي تم تصوير جميع حلقاته في الكويت وسيتم عرضه خلال شهر رمضان المقبل، وهو من تأليف عبد العزيز الحشاش، إخراج جمعان الرويعي، وبطولة فاطمة الحوسني، صلاح الملا، خالد البريكي، يعقوب عبدالله، إلهام الفضالة، حسين المنصور ونور الغندور.
وقالت عمران لـ«الراي»: «أتمنى أن ينال المسلسل استحسان الجمهور، ويسعدني أن أشارك - وللمرة الأولى - إلى جانب إلهام الفضالة وخالد البريكي وكل فريق العمل والاستفادة من خبراتهم، بالإضافة إلى توجهات المخرج».
وعن ملامح دورها في العمل أوضحت أنها تلعب دوراً مختلفاً شكلاً ومضموناً، وهو عن فتاة معجبة بشاب أصم أبكم يجسد شخصيته الفنان يعقوب عبدالله، وترغب في الزواج منه، فتتعرض للكثير من المشاكل مع أهلها فتبدأ رحلتها في البحث عن طرق مختلفة لإقناع أهلها بالزواج منه إلا أنهم يرفضون ذلك فتبدأ مأساتها.
وأضافت: «تدور أحداث المسلسل حول قصة (سعاد) التي تلعب شخصيتها إلهام الفضالة التي لم تكمل دراستها كما أنها امرأة مطلّقة، فاتجهت إلى العمل وتسعى من خلال طموحها إلى أن تعيد النظر في حياتها وتكمل دراستها، وتعيش حالة من الرومانسية والإعجاب مع الطبيب الذي تعمل معه، لكنها تطارد من قبل زوجها الأول، فتحاول البحث عن وسيلة للتخلص منه».
وعن جديدها كشفت عمران انها بصدد المشاركة في مسلسل سعودي جريء وهو عبارة عن قصص لفتيات سعوديات يعرض طريقة تكيفهن مع القيود المفروضة في المملكة وكيف يعشن حين يسافرن.
واعتبرت أن «الدراما الخليجية في تطوّر، لكنه بطيء لأن الانشغال الأكبر في الدراما متجه حول ما يقوله الفنانون والممثلون عن بعضهم البعض وتسليط الضوء على خلافاتهم»، أما بالنسبة إليها فقد أكدت أنها لا تهتم بذلك وتتجاهل أي إشاعة تقال عنها، وأن تركيزها يتجه فقط نحو تقديم أعمال تحترم المجتمع الخليجي، لافتة إلى أنها تعشق التمثيل وتتحمس لخوض أي عمل جديد في هذا المجال تطرح من خلاله قضايا مهمة.
كما أشارت عمران إلى أنها تحرص على تقديم كل ما هو جديد ومختلف، فبعد إطلاقها لأغنية «أنا وحبيبي» التي لاقت نجاحاً، أكدت أنها تدقق في اختياراتها كي تقدم فناً راقياً لجمهورها.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

كندا تدخل أسوار الحارة





وافقت الفنانة كندا حنا على المشاركة في الجزء السادس من مسلسل «باب الحارة» والذي سيبدأ تصويره الشهر المقبل ضمن مدينة دمشق، وذلك الى جانب عدد من الممثلين السوريين الذي يُشاركون في هذا الجزء الذي سيتولى الاشراف العام له «بسام الملا»، فيما كتب نص هذا الجزء «عثمان جحا» و«سليمان عبد العزيز». هذا وتستكمل «كندا» تصوير مشاهدها ضمن مسلسل «خواتم» بادارة المُخرج ناجي طعمي، كما سبق لها المُشاركة في الأعمال الشامية فهي تعرف جيدًا هذه البيئة، حيث تواجدت سابقًا في «الحصرم الشامي 2» مع «سيف الدين سبيعي» وفي «أسعد الوراق» بادارة المُخرجة «رشا شربتجي» كما أطلت على جمهورها ضمن الموسم الفائت ضمن الجزء الثاني لمسلسل «طاحون الشر».


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تحسن حالة الفنان طلعت زكريا






خرج الفنان طلعت زكريا من مستشفى الهرم بعد استقرار حالته الصحية وبعد ان طلب منه الأطباء الراحة التامة وعدم مغادرة الفراش.
وفي تصريحات صحفية قال عمر نجل طلعت ان والده كان قد تعرض لوعكة صحية، نتج عنها عدم قدرته على التقاط أنفاسه، مما دفع أسرته للتوجه به لمستشفى الهرم، وتم اسعافه وعمل اللازم له، وسمح الأطباء بخروجه من المستشفى بعد استقرار حالته الصحية. وقبيل خروجه من المستشفى قامت أسرة مسلسل «المرافعة» التي يشارك طلعت في بطولته بزيارته في المستشفى من خلال وفد ضم السوري باسم ياخور وتامر عبدالمنعم، وفريق انتاج المسلسل حيث اطمأنوا عليه بعد الأزمة الصحية التي تعرض لها.


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عبدو مع كيدمان في فيلم «ملكة الصحراء»


يستعد الممثل السوري جهاد عبدو لتصوير فيلم يجمعه بالنجمة الأسترالية نيكول كيدمان في فيلم «ملكة الصحراء» يتناول سيرة الرحالة البريطانية غيرترود بيل، المستشرقة والمؤرخة التي نشطت في مجال التنقيب عن الآثار في الشرق مطلع القرن الماضي.

فقد ساقها عشقها للشرق الى زيارة الكثير من المدن العربية وبلاد فارس، وتعلمت اللغتين العربية والفارسية.


المصدر : جريدة النهار