[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بالإمكان التجول معهم في منازلهم والقهوة الشعبية المشهورة
مفاجأة في «ليالي فبراير» 2014: ظهور شخصيات «بوقتادة وبونبيل» لأول مرة على حقيقتهم أمام الجمهور





في كبرى مفاجآته هذا العام، يستعين مهرجان «ليالي فبراير» بنجوم المسلسل الكرتوني الأشهر في الكويت «بوقتادة وبونبيل» لإضفاء مزيد من المتعة والترفيه على رواده، إذ يستقبل هؤلاء النجوم ضيوف المهرجان داخل قريتهم، لمشاهدة العرض الحي الذي سيقدم للأطفال، ويتجولون معا في أرجاء القرية، مع التقاط الصور التذكارية، فتلك الشخصيات لم تعد مجرد كرتون ننتظره لنلتقي به كل رمضان، بل أضحت تمتلك روحا، وكيانا، تتنفس، وتعيش معنا لتنقل همومنا، مشاكلنا، وتخرجها إلى النور.
ولتظهر الشخصيات في أبهي صورها بالمهرجان اتفق «تلفزيون الوطن» مع إحدى أشهر الشركات المتخصصة في صناعة الشخصيات الكرتونية، على تصنيع أبطال المسلسل وهي 13 شخصية «بوقتادة» و«أم قتادة» و«قتادة» و«أبونبيل» و«أم نبيل» و«نبيل» و«أبومشعل» و«أم مشعل» و«مشعل» و«فيروز» و«الشرطي» و«أبوفلاح»، وبالفعل تم تصنيع الشخصيات كلها بأعلى مستوى من الخامات عالية الجودة.
كما تم إنشاء قرية كرتونية بالمجسمات الطبيعية، تحوي بيوتا ومنازل المسلسل والقهوة الشعبية المشهورة التي يتجول فيها رواد القرية مع نجوم المسلسل، ويأخذون الصور التذكارية معهم، وسيتم نقل رواد المهرجان الى قرية «بوقتادة وبونبيل» عن طريق قطار خصص لهذا الغرض لإضفاء جوا من المتعة والترفيه والسعادة لدى الأطفال.
والمعروف ان المسلسل حقق نجاحات مدوية بمجرد عرضه علي شاشة تلفزيون «الوطن»، وهو يعرض كل رمضان مسلطا الضوء على أبرز قضايا الساحة الكويتية، بمختلف اتجاهاتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية، عبر فانتازيا ساخرة هادفة، إلا أنه خصص هذا العرض للأطفال من أجل مشاركتهم فرحتهم بالأعياد الوطنية.
يذكر ان مهرجان ليالي فبراير 2014 في نسخته السادسة لهذا العام، سينطلق بالجزيرة الخضراء، في الفترة من 31 الجاري حتى 14 فبراير المقبل، في مواكبة أفراح الاحتفالات بالأعياد الوطنية للبلاد، حاملا لرواده مجموعة رائعة منتقاة من أفضل الأنشطة، والفعاليات الفنية والثقافية، والعروض الاستعراضية والأكروباتية، لإسعاد المواطنين والمقيمين، تم اختيارها من 15 دولة حول العالم، يشارك فيها أكثر من 250 فنانا عالميا، فضلا عن برامج ترفيهية، ومسابقات منوعة، وندوات دينية، يحاضر فيها كبار الدعاة في العالمين العربي والإسلامي، فضلا عن العديد من المسابقات الرياضية، والتنافسية بين الطلاب، والأسر، والعائلات، مع تنظيم ماراثون «سباق التتابع العائلي»، بمحيط الجزيرة الخضراء، و«الجرافيتي».


المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

شاهد عيان لـ «الأنباء» من كاليفورنيا: زينة أنجبت توأماً ووزنها زائد.. وأحمد عز يرفض الاعتراف بهما رسمياً!




أكد شاهد عيان من أميركا لـ «الأنباء» انه يشاهد الفنانة زينة بشكل دوري في أحد مراكز التجميل واللياقة البدنية بمدينة بيفرلي هيلز بولاية كاليفورنيا الأميركية بصحبة طفلين توأم عمرهما لا يتعدى الشهور الـ 3، وهي في حالة وزن زائد بشكل واضح عقب الولادة، وأنها صرحت لبعض أصدقائها المصاحبين لها بأنها تزوجت من الفنان احمد عز منذ فترة طويلة وأنه يرفض توثيق عقد الزواج أو التوقيع على أوراق رسمية للاعتراف بالتوأم، وأنها فشلت حتى الآن في تسجيل الأولاد بالسفارة المصرية بأميركا باسم الأب، وفشلت في كل المحاولات معه للاعتراف رسميا بأولاده ولكنه يتهرب منها.

وتخضع زينة لبرنامج مكثف لإنقاص وزنها قبل العودة للقاهرة وتسعى في الوقت نفسه لدى أصدقائها المشتركين المقربين منها ومن احمد عز لانهاء الازمة بشكل سريع، في الوقت الذي مازال احمد ينفي خبر زواجه منها، حيث رددت زينة ان عز صديق لها وأن عملهما معا في عدة أعمال وراء شائعة زواجهما، وستثبت الأيام المقبلة صدق او كذب الشائعة.


المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

غادة احتفلت بعيد ميلادها وسط الإعلامين والفنانين
«مخيم فنون».. العوائل استضافوا الفنانين في نهار كامل من المرح







متابعة الاء الوزان:
يتجدد البرنامج الفني المنوع غير التقليدي «مخيم فنون» في حلة جديدة هذا الموسم، بخلاف السنوات الثلاث الماضية حيث كان مخصصاً للفنانين، وبلوكيشن ثابت، فأصبح يتنقل بين مخيمات العوائل، ليعرف أبرز كواليس «البر والتخييم» عند كل عائلة، ويتجول وسط الكثير منهم. كما شهدت الحلقة احتفال الفنانة غادة السني بعيد ميلادها وسط الحضور.
الأجواء كانت «ولا أروع» بين الغشمرة والغناء والتصفيق والمرح، في يوم كامل وتتحدث الصور عن روح الألفة والمرح بينهم، مقدم الحلقة كان الفنان شهاب حاجية وحدثنا قائلا: «في السنوات الماضية كان تركيزنا على استضافة الفنانين أما في هذه السنة اختلف الموضوع، حيث تجولنا في مخيمات العوائل ولاقينا الترحيب والتعاون منهم بشكل كبير ومستمتعين معانا ويشاركوننا في سؤال حلقتنا، والأجواء معهم ومع أطفالهم واااايد حلوة».
برنامج «مخيم فنون» سيعرض على قناة «فنون» في فبراير، بمعدل حلقة واحدة في الاسبوع، ادارة انتاج سعد كنعان، اخراج محمد الزنكوي.



المصدر : جريدة الوطن

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

شذى حسون: ألبومي الجديد فيه نضوج فني أكبر من السابق


قالت الفنانة العراقية شذى حسون انها لن تتمكن هذا العام من تصوير مسلسل آخر لشهر رمضان لانها تحضر لالبومها، اما العام الماضي كان لديها الوقت وكانت تطلق اغنيات منفردة.
وتابعت حسون في حديثها لمجلة «نادين» قائلة:» الالبوم يحتاج الى التركيز والى تصوير والى اطلاقه في مؤتمرات صحافية والبومي الجديد فيه نضوج فني اكبر من البومي السابق، واتأنى باختيار كل اغنية فيه، واستمعت الى كل الالبومات الصادرة حديثا لفنانين آخرين، واخترت للمرة الاولى اغنية باللهجة المغربية وقد اختار اغنيات باللهجتين المصرية واللبنانية».


المصدر : جريدة الصباح

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

فارس كرم: لا أحب التلفزيون وأخجل من طرح الأسئلة


أكد الفنان اللبناني فارس كرم أنه لن يخوض تجربة تقديم البرامج كما فعل بعض الفنانين لأنه لا يحب التلفزيون، والفنان الذي تكون إطلالاته متكررة يشعر الناس بالملل.
وفي حديث لمجلة نادين، قال كرم «أحب أن يتشوق الناس لرؤيتي حتى إذا حكيت كلمة تسمع، وأنا أخجل من طرح الأسئلة، وكل واحد له مهنته.

المصدر : جريدة الصباح

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مريم حسين تدخل كواليس "طربان"










تعمل الفنانة مريم حسين هذه الأيام في تصوير مشاهدها في المسلسل الكوميدي "طربان"، ويعد التجربة الثانية لها في الكوميديا، بعد مشاركتها في مسلسل "غشمشم" مع فهد الحيان.
وقالت مريم لـ"الوطن"، إن العمل يتناول قصة رجل يحب الطرب، ويعيش دائماً على أنغام الموسيقى، ويبحث عن جلسات الطرب أينما كانت ليمارس هوايته وهي الرقص حتى يصبح من أشهر الراقصين. ومع مرور الأيام تبدأ معاناته عندما يتركه أبناؤه؛ لأنهم يرون أن ما يفعله والدهم لا يليق بهم، إذ أصبح والدهم محل سخرية في المجتمع الذي يعيش فيه، كما بات أصدقاؤه يتحاشون مجالسته ومصادقته في العلن، بينما يبحثون عنه في الخفاء.
وعن دورها في العمل، قالت أجسد شخصية "سلوى"، وهي فتاة متعلمة صاحبة رأي ومشورة، ولكنها تربت على الدلال والدلع، تلتقي بالفنان محمد المنصور، الذي يحب الطرب ويحصل بينهما كثير من المواقف الطريفة بسبب حبهما لأجواء الطرب والغناء.
وبينت مريم حسين أنها سعيدة بمشاركتها في هذا العمل الكوميدي، فمن خلال تجربتها الطويلة لم تشترك إلا في عمل كوميدي واحد هو "غشمشم" للفنان والمنتج السعودي فهد الحيان، و"طربان" هي تجربتها الثانية.
يذكر أن العمل يضم نخبة من النجوم منهم محمد المنصور، وطيف، ومحمد العجيمي، وسعيد سالم، وأحمد العونان، وريم، وعبدالله بهمن، وسمر، ومحمد المسلم، وفرح، وهو من تأليف ضيف الله زيد، وإخراج غافل فاضل.


المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

لمار: أقدم الكوميديا بلا تهريج










بدأت الفنانة لمار تصوير مشاهدها في المسلسل الكوميدي "عائلة خمسة وعليها" قصة محمد حنيف، وإخراج الدكتور فهد غزولي، وبطولة غزلان ناصر، ومحمد بكر، وقمر الترك، وعبد المجيد الرهيدي، وبندر أبو داود.
وكشفت لمار لـ"الوطن" أن العمل يتناول قصة عائلة ليس لديها مصدر ثابت للدخل، تعيش حياة بسيطة، وبعد وفاة الأب تكتشف أن هناك ثروة تركها الوالد بجانب ثلاث زوجات ارتبط بهن في السر، فتتعرض الأسرة لصدمة، ويخشى الأبناء من تبدد الميراث، فيبدؤون في مضايقة أرامل والدهم في قالب كوميدي ساخر".
وأوضحت أن العمل سيقدم في 15 حلقة، وأنها تجسد دور إحدى أرامل الأب المترفة، التي همها الوحيد البحث عن الحب والرومانسية.
وعبرت لمار عن سعادتها للمشاركة في هذا العمل الكوميدي، حيث تحرص دائما على تقديم هذا النوع من الأعمال، التي بدأ المشاهد يبحث عنها في الفترة الأخيرة للترفيه والضحك، ولكن بشرط أن تكون هادفة بعيدا عن التهريج.


المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

منير يعتذر عن "مهرجان قطر"






اعتذر الفنان المصري محمد منير عن إحياء حفل افتتاح مهرجان "ربيع التسوق"، في دورته الثالثة والتي تبدأ اليوم في الدوحة، ويستمر على مدار 14 يوماً، وتقرر أن يفتتح الحفلات بدلا منه الفنان السعودي رابح صقر.
البعض رأى أن الفنان رفض المشاركة في المهرجان بسبب موقف قطر من مصر، بعد ثورة 30 يونيو.
يذكر أن الفنان سمير غانم رفض هو الآخر منذ أيام عرض مسرحيته "المخربش" في قطر، بسبب دعمها لتنظيم الإخوان.




المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

المخرجة آيتن أمين: {فيلا 69} يخاطب جمهوراً غاب عن السينما






كيف جاءتك فكرة فيلم «فيلا 69»؟

كانت الفكرة لدي منذ سنوات عدة، حيث كنت أرغب في تقديم فيلم روائي طويل له علاقة بالموت، لذلك بدأت الحديث مع المؤلف محمد الحاج الذي قدم فيلماً روائياً قصيراً أعجبني للغاية، ثم انضم إلينا محمود عزت لنتشارك في كتابة الفيلم.

هل حددت ملامح الفيلم قبل الشروع في كتابته؟

فعلاً، تحدثنا سوياً حول خطوط العمل العريضة وملامح شخصية البطل والفيلا التي تدور فيها الأحداث، وتلك الخطوط هي التي بنوا عليها، ثم تابعت معهم مراحل الكتابة وما يتم إنجازه باستمرار وتناقشنا كثيراً في التفاصيل كافة، الأمر الذي ساعدني بالتأكيد خلال تصوير الفيلم.

لكن كتابة الفيلم استغرقت وقتا طويلا للغاية.

الوقت الطويل لم يكن في الكتابة ولكنه ارتبط بوجود مشكلة في الإنتاج وعدم توافر منتج متحمس له وهو ما وجدته في المنتجين محمد حفظي ووائل عمر وساعدنا في ذلك الدعم المادي الذي جعلنا نستغرق وقتاً في التحضيرات إلى حين بدء التصوير، وفور توافر الدعم المالي من وزارة الثقافة بدأنا التصوير بشكل سريع.

ذكرت أن الفيلم مر باعتذارات كثيرة ومشاكل تتعلق بأماكن التصوير، فهل هذه الملابسات كافة أثرت سلباً عليه؟

على العكس تماماً، ربما زادتنا إصراراً على تقديمه والخروج به إلى النور، وعليه فأنا سعيدة للغاية بأداء خالد أبو النجا في الفيلم وأرى أنه قدم الدور بشكل أكثر من رائع وكان الشخصية الأنسب للدور. كذلك الفيلا التي كنا قد اخترناها في البداية ليتم تصوير الفيلم داخلها وتغيرت في اللحظات الأخيرة لأسباب لا علاقة لنا بها، وفقنا بعدها في العثور على فيلا أنسب وأفضل فعلياً، وتحتوي على مساحات لتغيير الديكور بشكل أكبر، ما يعني أن تلك العثرات كانت في صالح العمل وليس ضده.

كيف استطعت توجيه خالد أبو النجا ليقدم شخصية أكبر من عمره الحقيقي بسنوات؟

خالد ممثل مجتهد وفهم طبيعة الدور من دون أن أناقشه فيه كثيراً، فكان يفهم ما أريد قوله قبل أن أتحدث معه لذا لم تستغرق جلسات التحضير بيننا وقتاً طويلاً وبدأنا التصوير بعد جلستين فقط.

عادة ما تواجه السينما المستقلة مشكلة في الإنتاج السخي.

أعتبر نفسي محظوظة في هذا الفيلم بحماسة المنتجين للعمل، بالإضافة إلى دعم وزارة الثقافة فلم يبخلوا على الفيلم بأي شيء فني، وتم تنفيذه بأفضل الإمكانات المتاحة، خصوصاً أنه لا ينتمي إلى نوعية أفلام السينما التجارية.

هل تعمدت تجاهل الفترة الزمنية التي تدور فيها الأحداث؟

لا أقدم فيلماً سياسياً حتى أحرص على تدقيق الزمن، فالعمل يتحدث عن علاقات وحالة إنسانية بشكل كبير لذا لم أجد داعياً لتحديد زمن أو عصر سياسي بعينه، لأن العلاقات الإنسانية في الفيلم يمكن أن تشاهدها في أي دولة وفي أي زمان، ومن ثم لم أجد داعياً لإقحام السياسة والأحداث في موضوع إنساني هو أبعد ما يكون عنها.

رغم إصابة البطل بمرض قاتل فإنك لم تذكري اسم المرض في الأحداث.

تعمدت ذلك أيضاً، لأنه لا يهم نوع المرض الذي يعانيه الإنسان في الفيلم، ما يعنيني فقط أنه في مواجهة مع الموت كنتاج طبيعي للمرض وكيفية هذه المواجهة وما يترتب عليها من إعادة تقييمه للحياة من حوله وللعلاقات الإنسانية التي ارتبط بها سلباً وإيجاباً.

لماذا اخترت الاعتماد على الوجوه الجديدة؟

أحب العمل مع المواهب الجديدة، لذا يشارك في الفيلم عدد كبير منهم سواء أمام الكاميرا أو خلفها، وبالنسبة إلى الممثلين استغرقنا ستة أشهر تقريباً في التحضير للفيلم فعقدنا جلسات عمل مطولة تحدثنا فيها عن السيناريو ودور كل منهم ومنحتهم فرصة لكتابة تخيلاتهم عن الشخصية التي سيقدمونها، تاريخها وأسلوب حياتها. وأدى ذلك في النهاية إلى نتيجة إيجابية أمام الكاميرا، حيث كان كل ممثل يجسد الشخصية بشكل حقيقي، فضلا عن إضافة مشاهد ارتجالية خلال التصوير أضافت إلى الفيلم.

ثمة ألفاظ وردت في الفيلم تعتبر غريبة على المشاهد؟

لا أرى أن الألفاظ التي احتوى عليها الفيلم جريئة بل أعتبرها ألفاظاً عادية تتردد داخل المنزل المصري، بالإضافة إلى أن طبيعة الشخصية وتركيبتها النفسية تجعلانها تردد هذه الألفاظ بشكل متكرر في حياتها، وتعمدت أن تكون موجودة كي نقدم عملاً أقرب إلى الطبيعة.

هل تشعرين بالرضا عن الإيرادات التي حققها الفيلم؟

أتمنى أن يحقق الفيلم إيرادات أعلى خلال الفترة المقبلة، لكن ما أعرفه جيداً أنه يستهدف الطبقة المتوسطة من الجمهور التي أصبحت لا تذهب إلى دور العرض تقريباً، فالفيلم لا يتوجه إلى الجمهور المهتم بمتابعة الأفلام التجارية.

ماذا عن مشروعك المقبل؟

لم أحدد حتى الآن ما إذا كنت سأقدم فيلماً تسجيلياً أم عملاً روائياً طويلاً.


المصدر : جريدة الجريدة