[اللجنة الإخبارية والصحافية]

صابرين تعود للكوميديا










تبدأ الفنانة صابرين تصوير دورها في المسلسل الدرامي "أمراض النساء"، الاثنين المقبل، ليكون العمل جاهزا للعرض في شهر رمضان المقبل.
صابرين قالت لـ"الوطن"، إنها ستقدم في هذا العمل دورا جديدا سيكون مفاجأة للجمهور، إذ تعود فيه إلى الكوميديا، مشيرة إلى أن نجاح مسلسلها الأخير "الشك"، الذي عرض في رمضان الماضي، ألقى على عاتقها مسؤولية كبيرة في اختيار الأدوار.
وأضافت أن العمل يدور في إطار اجتماعي فكاهي ساخر، حول المشكلات التي يتعرض لها بعض النساء، ومن ثم يتخذن عيادة طبيب النساء كمتنفس للبوح بمشكلاتهن مع بعضهن البعض، وعرض الحلول.
"أمراض النساء" بطولة مصطفى شعبان، وحورية فرغلي، وإيمان العاصي، ولطفي لبيب، وسميرة عبدالعزيز، وهو من إخراج محمد النقلي، وتأليف أحمد عبدالفتاح، الذي يتعاون مع مصطفى شعبان للمرة الثانية، بعد أن قدما سويا مسلسل "الزوجة الرابعة" العام الماضي.


المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

هال "لواء شرطة" في "صاحب السعادة"










تجسد الفنانة نهال عنبر شخصية جديدة لم تقدمها من قبل، في المسلسل الدرامي الجديد "صاحب السعادة"، الذي يقوم ببطولته الفنان عادل إمام، والمقرر عرضه في شهر رمضان المقبل.
تقول نهال لـ"الوطن"، إنها تجسد في العمل دور ضابطة شرطة برتبة لواء، وهي شخصية تتضمن العديد من المتناقضات، والتفاصيل المثيرة"، مشيرة إلى أنها بدات التصوير أول من أمس.
وعبرت عن سعادتها لمشاركتها الفنان عادل إمام في المسلسل الجديد، إذ يعد هذا العمل التعاون الثالث فيما بينهما، بعد ما قدما سويا مسلسل "العراف" في رمضان الماضي، ومن قبله فيلم "طيور الظلام" تأليف وحيد حامد، مؤكدة أن العمل الجديد سينال إعجاب واحترام الجمهور.
"صاحب السعادة" يضم في بطولته كلا من محمود ياسين، ومحمد عادل إمام، وخالد سرحان، وأحمد عيد، ولطفي لبيب، ورحمة، وخالد سليم، وإنجي وجدان، والعمل من تأليف يوسف معاطي، وإخراج رامي إمام.


المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سعاد: "عائلتي"جذبتني إلى "التمثيل"



تخوض المذيعة الكويتية سعاد تجربتها الأولى في مجال التمثيل، من خلال عملين دراميين هما "ثريا"، و"الحب كلمة".
تقول سعاد التي اشتهرت بتقديمها برنامج "كاش مو بلاش" في رمضان الماضي على قناة "الشاهد" لـ"الوطن": "إن العمل الأول من تأليف نوف المضف، وإخراج محمد دحام الشمري، وبطولة سعاد عبدالله، وعبدالإمام عبدالله، وجاسم النبهان، وأمل العوضي، وعبدالله الباروني، وصمود، ويوسف البلوشي، وفرح الصراف، وأجسد فيه شخصية طالبة جامعية تعيش قصة حب مع شاب من بيئة مختلفة، وبمرور الأيام يكتشف الشاب فيها بعض التصرفات التي لا يقبلها في فتاة أحلامه مما يضطره للانفصال عنها". وأضافت "إن العمل الثاني من تأليف فهد العليوة، وإخراج هيا عبدالسلام، وبطولة زهرة الخرجي، ومحمود بوشهري، وبشار الشطي، وشيماء علي، وفاطمة الصفي، وفؤاد علي، وأحمد حسين صالح الراشد، وأجسد فيه دور موظّفة تعمل في إحدى الشركات الكبيرة تنحدر من أسرة ثرية، تهتم بمظهرها، وتقع في حب شاب يتميز بقوة الشخصية ورجاحة العقل، لكنه من عائلة متوسطة".
واعترفت سعاد بأن انجذابها لعالم التمثيل يرجع لوجودها في عائلة فنية، فوالدتها الفنانة مي البلوشي، وخالتاها مرام، وهند البلوشي، مشيرة إلى أن هذين العملين يمثلان نقلة كبيرة في حياتها، خصوصاً وأنها ستقف في أول تجاربها بجانب عدد من نجوم الدراما الخليجية.
وأكدت حرصها على المشاركة في الأعمال التي تتضمن فكرا جديدا، ودورا يضيف لمشوارها، مشيرة إلى أنها خصوصاً قررت أن تكون مشاركاتها محدودة بحكم ارتباطها بالعمل كمذيعة، تقول: "لا أريد أن أخسر جمهوري الأول وهو مشاهد التلفزيون، لذا فإن عملين دراميين قويين في العام بجانب عملي كمذيعة ترضي طموحي".



المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

"الجزيرة2" يعيد السقا لـ"الصعيد"





يغادر الفنان أحمد السقا إلى صعيد مصر مطلع الأسبوع المقبل، استعداداً لتصوير المشاهد الخارجية من الجزء الثاني لفيلمه "الجزيرة"، ويعكف مهندس الديكور بفريق العمل فوزي العوامري، حاليا على إنشاء الديكورات الخاصة بالأحداث، حيث انتهى السقا من تصوير جميع المشاهد الداخلية، منجزاً أكثر من 65% من أحداثه.
السقا عبر عن سعادته للعودة مرة أخرى إلى محافظة "الصعيد" واستعادة ذكريات الجزء الأول الذي صوره منذ ثلاث سنوات، متطلعا إلى أن يحظى العمل على النجاح المنشود.
وتأتي أحداث الجزء الثاني من الفيلم استكمالاً لأحداث الأول، حيث يتمكن منصور من الهروب من المحكمة بمساعدة رجاله، ويخوض حرباً انتقامية ضد الشرطة التي أوقعت به، وقدمته لمحاكمات بتهم عدة أبرزها الإرهاب، والاتجار بالمخدرات، ويرصد أحداث الجزء الجديد من الفيلم الأوضاع التي شهدتها مصر بعد ثورة 25 يناير 2011، والتحولات التي حدثت في المجتمع سياسيا واقتصاديا.
"الجزيرة2" بطولة هند صبري، وخالد الصاوي، وخالد صالح، ونضال الشافعي، ومحمود عبدالمغني، وعزت أبو عوف، وعبدالرحمن أبو زهرة، وباسم السمرة، وهو من تأليف محمد دياب، وإخراج شريف عرفة.
وكان السقا قد قدم الجزء الأول من الفيلم عام 2010، وحقق نجاحاً جماهيرياً، ونال إعجاب النقاد.




المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

كندة علوش: {لا مؤاخذة} يناقش الإسلام والمسيحية بشكل جديد





كيف تقيمين عرض {لا مؤاخذة} الأول في مهرجان الأقصر للسينما المصرية والأوروبية؟

جميل أن يشارك الفيلم في أي مهرجان، خصوصاً خارج القاهرة، وذلك لتنشيط السياحة وللتواصل مع سكان هذه المناطق. شخصياً، أنا سعيدة لأن هذه هي مشاركة الفيلم الأولى وعبر مهرجان مصري محلي، وهذه قيمة تضاف إليه، ولا تقلل منه.

وما الذي جذبك لقبول الفيلم؟

عوامل عدة؛ فقبل قراءة السيناريو، جذبتني أسماء الصانعين لأنني أحترمهم جميعاً وهم المنتج محمد حفظي، وشريكاه هاني أسامة وهادي الباجوري، والمخرج عمرو سلامة الذي أحترم مشروعه، فهو ليس مجرد مخرج يقدم أفلاماً فحسب، إنما لديه رؤية يريد عرضها. كذلك جذبتني فكرة المشاركة في عمل مستقل، وبعدما قرأت السيناريو، وعقدت مع سلامة جلسات عدة وجدت أن العمل شديد الخصوصية، ومختلف عن غيره من أفلام في السينما المصرية.

ما هي الخصوصية المصرية في {لا مؤاخذة}؟

تأتي خصوصيته من جزأين، الأول أننا نرى الأحداث كافة من وجهة نظر طفل، ونقتحم العوالم من خلاله، وهذا ما منحه عفوية وطزاجة وخفة دم، وحالة من براءة الأطفال وشقاوتهم لن نشاهدها في عمل آخر، والجزء الثاني هو تناول الفيلم قضية العلاقة بين الإسلام والمسيحية ولكن بشكل طريف غير تقليدي، ولا خطابي مباشر.

إلى أي مدى استطاع الفيلم التعبير عن حقيقة هذه العلاقة؟

ليس من مهام الفيلم معالجة قضية الإسلام والمسيحية في الشرق الأوسط، وإنما اتخذ زاوية محددة يتحدث من خلالها، وهي فكرة طفل مسيحي انتقل من مدرسته إلى أخرى فتعرض لضغوطات معينة، ومن خلال هذه الزاوية أعتقد أنه نقل الفكرة بنجاح شديد، والغرض منه ليس منح دروس للمجتمع، ولكن توضيح كيف يمكننا التعايش مع بعضنا، وإذابة الفروق، وإلغاء التمييز ليقتصر على العمل، وهذه هي رسالة الفيلم وصانعيه.

ماذا عن دورك فيه؟

أجسد شخصية {كريستين}، وهي أم ليست متدينة بالدرجة الكبيرة، تعيش مع زوجها وابنها في بيئة ذات مستوى رفيع، ولكن تضطرهم الظروف إلى النزول إلى مستوى أقل اقتصادياً فيختلطوا بأناس لم يكونوا على اختلاط بهم سابقاً؛ إذ كانوا يعيشون في عزلة عن هذه الطبقة داخل فقاعة مثلما يظهر في بداية الفيلم، وينتقل الابن من مدرسة خاصة إلى حكومية فتحدث لهما صدمة حضارية، ولكن بذكائهما يتمكنان من التعايش مع هذه الظروف.

ألم ينتابك خوف من تحملك مسؤولية الفيلم؟

أي عمل أشارك فيه أشعر بمسؤولية عنه، والمسؤولية هنا ناتجة من كونه عملاً مختلفاً، ورغم أن شخصيتي مهمة ومؤثرة، فإنني لا اعتبر نفسي بطلة مطلقة للفيلم، وإنما من ضمن الأبطال، أو إحدى أكبر الشخصيات فيه، وأحمل مسؤوليته مثلما يحملها المشاركون كلهم فيه. والحقيقة أن عمرو سلامة في هذا المشروع هو النجم لأنه قصته وإخراجه، والبطل الأول هو الطفل أحمد داش.

هل وجدت صعوبة في التعامل معه؟

بصراحة مع داش لم أجد أي صعوبة مع أنها تجربته الدرامية الأولى، فقد بدا كشخص محترف تمثيل بنسبة 100%، وهذا يرجع إلى ذكائه الشديد وفهمه للتعليمات، وتطبيقها بسرعة شديدة، وقراءته الجيدة للسيناريو، ومعرفته بما يريده منه سلامة، لذا فاجأنا بأدائه.
ما رأيك في رفض الرقابة للفيلم طوال الفترة الماضية؟

لا أفهم حقيقة موقفها؛ إذ أبدى القيمون عليها بعض الملاحظات والتي لا أظن أنها المشكلة بالضبط، ومن خلال قراءتي للسيناريو وتمثيلي فيه، أرى أنه لا يقدم مادة تخدش حياء أو تتجاوز المجتمع والدين، وإنما يطرح القضايا بذكاء واحترام ووعي شديد.

ما رأيك في السينما المستقلة؟

أقدر هذا المشروع في مصر، وأرى أنه استطاع خلال بضعة أعوام ابتكار مساحة لسينما خاصة جداً لا تخضع إلى اعتبارات السوق، ولا إلى شروط شباك التذاكر، ولا إلى حكم وسُلطة الإيرادات، وهذا ما جعلها تتحرر من تكرار الأفكار التي نشاهدها في باقي الأعمال، والتزامها بالقيمة الفنية، كذلك تمنح فرص إنتاج لمخرجين شباب يملكون أفكاراً قد لا يستطيعون تنفيذها في شركات الإنتاج. عموماً، جزء كبير من هذه الأفلام تم تكريمه في الخارج، وهو ما جعل للسينما المصرية حيزاً مهما في المهرجانات العالمية.

لكنها لم تتمكن من تحقيق هذا النجاح جماهيرياً؟

في المطلق أتفق معك في أن هذه السينما لم تنجح في جذب جمهور كبير، ومع ذلك لدي تفاؤل كبير بأن فيلم {لا مؤاخذة} سيتمكن من إحداث معادلة خاصة بين كونه مهماً سينمائياً وجاذبا للجمهور بشرائحه كافة، نظراً إلى امتلاكه عناصر قوية تساعده في ذلك؛ يشاهده من يرغب في متابعة عمل جيد، ومن يريد الترفيه عن نفسه، وجمهور العائلة من خلال مخاطبته لشريحة قلّما تتم مخاطبتها في السينما المصرية، إلى جانب جمهور عمرو سلامة، والممثلين المشاركين.

هل ترين أن توقيت عرض الفيلم مناسب؟

بالفعل؛ لا أرى ضرورة لاستمرار فكرة التخوف من تحديد توقيت طرح أي عمل بسبب الأحداث الجارية لأنه بهذا الشكل ستقف الحياة عموماً، علينا مواجهة هذا الخوف بتقديم فن جيد، فضلاً عن أن {لا مؤاخذة} يتضمن عناصر الفيلم الجيد سينمائياً كافة، ويحترم الجمهور، ويطرح قضية مهمة بخفة دم.

ماذا عن منافسته للأفلام الشعبية؟
لا توجد أي مشكلة في هذه المنافسة لأن كل منهما له جمهور مختلف، ولست ضد أي نوع من الأفلام، وإنما أرى أن مهمة المنتجين في هذا الوقت أن يقدموا أكبر كم ممكن من الأعمال، بشرط أن تكون جيدة وتحترم الجمهور، الذي من حقه أن تتعدد أمامه الأنواع ليختار في ما بينها ما يريد متابعته.

كيف تختارين أعمالك؟

أختار تلك التي تشبهني، وما أحب مشاهدتها، والتي أشعر باستمتاع لوجودي فيها، ولن أصادر على حق منتج في تقديم فيلم بالشكل الذي يريده، ولكن عندما تُعرض عليّ سيناريوهات من حقي انتقاء ما يعجبني منهم.
هل تتعمدين المشاركة في عمل سينمائي واحد سنوياً؟

للأسف في ظل حالة الضعف التي يمر بها الإنتاج السينمائي لا يمكننا وضع خطط. أحدد عملين أقدمهما في العام، ولكن يُعرض عليّ عمل فقط، أو أكثر من اثنين، وربما لا أشارك في أي فيلم. بالتالي، لا أضع قواعد لمشاركاتي لأننا نخضع لقواعد السوق.

ما جديدك؟

الاختيارات ليست واضحة بالنسبة إلي تماماً؛ فقد يكون لدي مشروعان الأول كوميدي، والثاني هو مسلسل {عد تنازلي} مع عمرو يوسف وطارق لطفي، وربما أشارك في مسلسل سوري.


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

محمد مهران يروِّج فيلمه




بدأ الممثل محمد مهران حملة ترويج لفيلمه الجديد {أسرار عائلية}، الذي يتطرق إلى قضية المثلية الجنسية، معلناً عن مشاهدته العرض في حفلات عدة مع الجمهور في محاولة لتحفيزه على الحضور والاستماع إلى رأيه، وذلك بسبب ضعف الإيرادات التي حققها الفيلم في الأيام الأولى من عرضه.



المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سكارليت جوهانسون تتخلى عن منصبها في «أوكسفام»





تخلت الممثلة الاميركية سكارليت جوهانسون عن دورها كسفيرة لمنظمة اوكسفام الإنسانية البريطانية، بعد ان اعتبرت المنظمة أن ترويجها لمنتجات شركة اسرائيلية لديها مصنع في مستوطنة بالضفة الغربية المحتلة «يتعارض» مع دورها كسفيرة لها.
وقالت المنظمة، في بيان أمس، «وافقت اوكسفام على قرار سكارليت جوهانسون بالتخلي عن دورها كسفيرة بعد ثماني سنوات»، مشيرة الى انه «رغم احترام اوكسفام لاستقلالية سفرائنا، لكن دور جوهانسون في الترويج لشركة صودا ستريم يتعارض مع دورها كسفيرة دولية لاوكسفام».
وبدأت جوهانسون تعاونها مع «اوكسفام» عام 2005، واصبحت سفيرة لها في عام 2007، بحسب المنظمة. وشركة صودا ستريم للمشروبات الغازية لديها مصنع في مستوطنة معاليه ادوميم في الضفة الغربية المحتلة. واضاف المنظمة: «تعتقد اوكسفام ان شركات مثل صودا ستريم، التي تعمل في المستوطنات، تعزز الفقر وحرمان المجتمعات الفلسطينية التي نعمل على دعمها من حقوقها»، مؤكدة معارضتها «لكل اشكال التبادل التجاري مع المستوطنات الاسرائيلية التي تعد غير شرعية بموجب القانون الدولي».
(لندن - أ ف ب)


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عريضة إلكترونية تطالب بترحيل جاستن بيبر






وقع عشرات آلاف الأميركيين على عريضة تطالب بترحيل النجم الشاب جاستن بيبر إلى كندا، سلمت إلى البيت الأبيض لينظر فيها الرئيس الأميركي، باراك أوباما.
وأفاد موقع «تي إم زي» الأميركي بأن قضية ترحيل بيبر باتت على جدول أعمال أوباما، بعدما وقع عشرات آلاف الأميركيين الذين سئموا من مشاكله وأخطائه، على عريضة إلكترونية على موقع البيت الأبيض الرسمي.
وأشار إلى ان البيت الأبيض وعد بمراجعة العريضة التي تحمل ما يزيد على 100 ألف توقيع، خلال 30 يوماً.
ويرد في العريضة ان بيبر شخص خطير يتعاطى المخدرات «وهو لا يهدد سلامتنا فحسب بل لديه تأثير رهيب على الشاب الأميركي».
إلى ذلك، وجهت الشرطة الكندية مساء أمس الأول الى المغني الكندي تهمة الضرب وإلحاق إصابات بشكل متعمد لمشاركته المفترضة في الاعتداء على سائق سيارة في ديسمبر الماضي.
وينبغي على المغني البالغ 19 عاما أن يمثل امام القضاء الكندي في العاشر من مارس.
وقد بثت محكمة «سي بي سي» الكندية العامة مباشرة مشاهد تظهر جاستن بيبر لدى دخوله الى مركز للشرطة في تورنتو محاطا بعناصر من الشرطة ومجموعة من الشباب المعجبين به حاولوا التقاط صور له عبر هواتفهم الذكية.
وقد وجهت اليه تهمة توجيه الضربات والتسبب في جروح بشكل متعمد على ما اعلنت شرطة تورنتو.
وكان المغني توجه طوعا الى مركز الشرطة في هذه المدينة الكندية.
(يو بي آي، رويترز، أ ف ب)


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مي لم تحسم أمرها




نفت الفنانة مي عز الدين ما تردد، أخيراً، عن قبولها بطولة مسلسل محمد سعد الجديد «فيفا أطاطا»، وأكدت أنها لم تحسم موقفها منه بعد، لأنها لم تتمكن من قراءة السيناريو حتى الآن، لانشغالها بتحضير مسلسلها الجديد «سجن النساء» الذي اقتربت على البدء من تصويره خلال الأيام القليلة المقبلة.
وكان المنتج محمد السبكي قد رشّح الفنانة مي عز الدين لمشاركة محمد سعد بطولة المسلسل الذي يدور في إطار كوميدي حول شخصية الست «أطاطا» التي قدّمها في عدد من أفلامه من قبل، وقد تم تطويرها في حكايات كوميدية.


المصدر : جريدة القبس