[اللجنة الإخبارية والصحافية]

رويدا عطية تحتفل بعيد ميلاد والدتها وشقيقتها


احتفلت الفنانة رويدا عطية بعيد ميلاد والدتها وشقيقتها على طريقتها الخاصة، حيث نشرت صورة تجمعها بهما عبر موقع انستغرام.
رويدا وجهت تهنئة خاصة لوالدتها وشقيقتها برسالة لهما قالت فيها: «لأغلى غاليتين بحياتي أمي وأختي.. أجمل هديه من ربنا انتوا بالنسبة إلي ولاخواتي عقبال المية سنة و ضل استمد قوتي منكون.. شو ممكن الواحد يقول كلام لأمو أو لأختو بعيد ميلادون..مافي كلام بيليق بمحبتي..صح كلام المحبه كتير بس قدام بحر بيشبهكون بالعطاء اللي اتعلمنا منكن المحبة.. الله لا يحرمني منكن ويخليلي إياكن شمعات فوق راسي».
فانز رويدا انهالوا على الصورة بالتعليقات التي هنأوا فيها والدة الفنانة السورية وشقيقتها بعيد ميلادهما متمنين لهما حياة سعيدة.


المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ألين خلف حامل


تستعد الفنانة ألين خلف لاستقبال مولودها الأول من زوجها ومدير أعمالها كارلو أيوب بعد زفافهما مدنياً في قبرص في يوليو الماضي.
وذكر ان ألين حامل في الأشهر الأولى وهي تنتظر بفرح أن تحقق حلمها وتصبح أماً.

المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بكت في مهرجان سوق واقف وتمنت المشاركة في هلا فبراير
لطيفة: أستغرب وضع اسمي على قائمة الاغتيالات ولا أنتظر دعوة للغناء ببلدي








أكدت الفنانة لطيفة أن دموعها التي ذرفتها خلال حفلها بمهرجان ربيع سوق واقف كانت تعبيرا عن خليط من الفرحة والحزن على ما آلت إليه الأمور في بلدها تونس بعد المصادقة على الدستور، مشيرة إلى أنها كانت تبكي من الفرح وفي نفس الوقت كانت تشعر بنوع من الألم في داخلها بعد السنوات التي عاشها العالم العربي منذ عام 2011.
وأشارت لطيفة التي تشارك لأول مرة في مهرجان ربيع سوق واقف خلال مؤتمر صحفي عقدته بعد الحفل وأداره الزميل الإعلامي فواز مزهر إلى أنها سعدت كل السعادة بالدعوة التي تلقتها من المهرجان ومن إذاعة «صوت الريان» للمشاركة خاصة وأن لها علاقة بالدوحة التي كانت دائما تحتضنها ولها فضل كبير عليها، كما أن لها ذكريات كثيرة بها علما أنه سبق لها أن قامت بتصوير أحد كليبات ألبومها «أتحدى» بسوق واقف، وبالتالي فإنها ومهما فعلت فلن تستطيع رد الجميل لقطر وأهلها، منوهة إلى أنها كانت من أول الفنانين الذين غنوا بسوق واقف وتحديدا في ين?ير من عام 2009 خلال حفل جمعها مع الفنان لطفي بوشناق للتضامن مع غزة في ظل العدوان الإسرائيلي عليها ما بين ديسمبر 2008 ويناير 2009.
وبخصوص غيابها عن بعض المهرجانات مثل «هلا فبراير» بالكويت و«موازين» بالمغرب، قالت لطيفة أنها لا تعرف السبب وأنها متسعدة لتلبية الدعوة إذا وجهت لها لكنها لن تعمل على تقديم طلب لمسؤولي هذه المهرجانات من أجل المشاركة خاصة ما يتعلق بـ «هلا فبراير» الذي تنظمه شركة روتانا التي لا تعتبر نفسها من أسرتها أو ابنتها المدللة.
وأشادت الفنانة التونسية بالفنانين والملحنين القطريين، خاصة الموسيقار عبدالعزيز ناصر الذي قالت أنه مبدع الروائع خاصة «واقف على بابكم» و«الله يا عمري قطر»، مشيرة إلى أنها غنت له وهي في الـ13 من العمر وقدمت معه بعد لقائها به في مصر عددا من الأغاني من أروعها «يا قدس يا حبيبتي» و«أحبك يا قدس» داعية إياه إلى العودة بقوة إلى الساحة، فيما عبرت عن إعجابها بالملحن القطري الشاب حسن حامد الذي قالت أنه صاحب مستقبل باهر، خاصة وأنها من الفنانات اللواتي
لا ينظرن إلى مدى شهرة الشخص الذي يتعاونن معه أكثر مما يهمهن ما يبدعه.
وعبرت الفنانة التونسية عن اعتزازها بتجربة تقديم برنامج «يلا نغني» على قناة أم بي سي، مشيرة إلى أنها كانت تجمعها بأصدقائها من الفنانين، فيما اعتبرت بخصوص سؤال يتعلق بخلافها مع هيفاء وهبي أنه لم يسبق أن كان لها خلاف معها حيث أنها تحبها وتحترمها وكل ما هناك هو نوع من سوء الفهم بخصوص مشاركتها في برنامج «يلا نغني» الذي يعيد تقديم أعمال العمالقة، حيث أن صحفيا سألها إن كانت ستستدعي هيفاء إلى برنامجها وقالت أن هيفاء لا تقدم اللون الطربي ففهم تصريحها بطريقة مغايرة، فيما قالت أن نجوى كرم من أعز وأقرب صديقاتها
رغم محاولات تشبيهها بها من حيث الشكل حيث تجمعها بها علاقة قوة لن تنال منها الألسن، علما أنها أشارت أيضا إلى تعاونها الفني الأخير مع الرحابنة في مسرحية «حكم الرعيان»، فضلا عن تصريحها إلى أن بيتها يكون حيث تغني حيث أقامت في بيروت والدوحة ودبي والقاهرة التي تسكنها منذ ربع قرن.
ولم يخل المؤتمر الصحافي من إثارة مجموعة من القضايا التي تتناول الشأن التونسي، حيث أشارت لطيفة إلى أن القادم سيكون أفضل بالنسبة للتونسيين بعد المصادقة على الدستور من طرف الجمعية التأسيسية بالتوافق، فيما عبرت عن استغرابها من وضع اسمها في قائمة للاغتيالات مشيرة إلى أنها ستكون دائما مع بلادها ولن تنال منها التهديدات التي تحاول النيل منها سواء من خلال التهديد بالقتل أو المنع وهي ممارسات تعرضت لها كثيرا في السابق. أما بخصوص منعها من الغناء في قرطاج في عهد وزير الثقافة السابق مهدي مبروك، فاستغلت المناسبة لتوجه له?رسالة مباشرة مفادها أنها لم تطلب المشاركة في قرطاج في عهده، وفي ما يشبه التهكم قالت له «طار الكرسي.. وانتبهوا على الوطن» لأن ما قدمته كفنانة لم يقدمه له مهدي مبروك ولا غيره خاصة وأنها لا تنتظر الضوء الأخضر من أحد للغناء لبلدها.


المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تمتلك روح التحدي والإبداع
هيا عبدالسلام.. مولد مخرجة في الدراما






تابعت الخطوات الأولى للفنانة الموهوبة هيا عبدالسلام منذ دراستها في قسم التمثيل والإخراج بالمعهد العالي للفنون المسرحية، تابعت ظهورها في عدد من مشاريع التخرج، وشعرت بأنها تمتلك موهبة ليس في التمثيل فقط بل تتعداها إلى الإخراج والإدارة، وهي قادرة على وضع بصمتها الخاصة في الأعمال التي تقدمها.

بوابة التعريف
كان مشروعها للتخرج في السنة الرابعة في قسم التمثيل والإخراج يحمل في طياته تحدي فتاة تريد أن يكون لها رؤيتها الخاصة وكان لها ما أرادت، وكان مشروعها «انتظارات» بوابة لولوجها الساحة الفنية من أوسع الأبواب والتعريف ببعض مواهبها الفنية.
لقد ركبت الصعاب، وتحدت الظروف، ورحلت في مغامرة غاية في الصعوبة عندما اختارت نصا للكاتب الإماراتي عبدالله صالح. لكنها تسلحت بقوة الإرادة والتصميم على تقديم اسمها كمخرجة واعية مدركة لأبعاد النص النفسية والفنية.

انطلاقة فنانة
بعد التخرج ترددت هيا قليلا قبل أن تخوض تجربة التمثيل في الدراما على رغم العروض التي تلقتها من المنتجين، لكن عندما وجدت الفرصة سانحة انطلقت نحو النجومية والنجاح والتميز، وحققت لها اسما مهمّاً بين بنات جيلها، وسبقت الكثيرات منهن من خلال مجموعة من الأدوار التي غلب عليها الجانب الرومانسي، أدته بعفوية وصدق وتفوقت في مختلف الأعمال التي شاركت فيها.

خطوة مهمة
لم يكن التمثيل هو حلمها الوحيد، بل كانت تختزن في ذاتها رغبة شديدة للانطلاق إلى عوالم أوسع، ولعل عملها مساعدة للإخراج أو مخرجة منفذة في العديد من الأعمال التي قدمها المخرج محمد دحام الشمري هو الذي جعلها تشعر بالارتياح، وترى أن مستقبلها مع الإخراج الدرامي سيأتي ولن يتأخر كثيرا.
من الأعمال التي شاركت فيها كمخرجة منفذة أو مساعدة مخرج نذكر «عيون الحب»، «الهدامة»، «ساهر الليل»، «أنين»، «تو النهار»، «لهفة الخاطر».
وقد أكد المخرج محمد دحام الشمري وفي أكثر من تصريح على الموهبة الحقيقية التي تمتلكها هيا عبدالسلام في توجيه الممثلين والإشراف عليهم، مشيرا في أكثر من مرة الى أنها موهوبة في مجال الإخراج وأنها نجمة المستقبل في الإخراج والمنافس الحقيقي لكبار المخرجين في الخليج.
هذا الأمر جعل محمد دحام الشمري يطمئن كثيرا لعملها معه ويمنحها فرصة متابعة إخراج العديد من مشاهد الأعمال التي قدمها.

المشروع الأول
بعد أن أخرجت بعض الأعمال المسرحية الأكاديمية والجماهيرية، وبعد أن اطمأنت لقدراتها شعرت بأن الوقت قد حان لنحقيق حلمها الذي عاشت سنوات كي تحققه وهو دخولها مجال الإخراج الدرامي، ولتكون أول امرأة تخرج مسلسلا دراميا في الكويت.
وثق المنتج باسم عبدالأمير بقدراتها، وقرر منحها فرصة العمر التي تحلم بها وأسند إليها مهمة إخراج مسلسله الجديد «للحب كلمة».
دخلت لوكيشن التصوير بثقة تامة، وبدأت مع فريق عملها تصوير أول المشاهد، وجدت استحسانا من الجميع، وتعاونا تاما، وهو ما جعلها تواصل عملها بثقة.
العديد من الفنانين المشاركين معها في المسلسل وجدوا أنها مخرجة متميزة جدا، قادرة على إدارة الفريق والمضي قدما في تحقيق المزيد من النجاح.
يبقى القول إن مسلسل «للحب كلمة» التي بدأت تصويره هيا عبد السلام يضم مجموعة من الأسماء البارزة بينها جاسم النبهان، أسمهان توفيق، زهرة الخرجي، شيماء علي، إلهام الفضالة، ومحمود بوشهري، فؤاد علي، وبثينة الرئيسي، محمد العلوي إلى جانب المطرب أحمد حسين في أول تجربة تمثيل له على صعيد الدراما.


المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

فيوليتا أميرة ديزني






بوينس ايرس- أ. ف. ب- الارجنتينية فيوليتا هي البطلة الجديدة للفتيات والمراهقات فالمسلسل التلفزيوني الذي يعرض على محطة «ديزني تشانيل» يجذب اعدادا كبيرة من البرازيل الى تركيا مرورا بجنوب افريقيا وفرنسا ويؤدي الى تجارة مربحة من الحفلات الموسيقية الى المنتجات ذات الصلة.
تؤدي مارتينا ستويسيل الممثلة والمغنية البالغة السادسة عشرة شخصية فيوليتا وهي فتاة خجولة وموهوبة في الغناء. وتقيم في بوينس ايريس مع والدها منذ وفاة والدتها.

ظاهرة فنية
تخلل حلقات هذا المسلسل الطويل الذي يتمتع بميزانية كبيرة اغان بالاسبانية وتصاميم رقص فضلا عن مشاكل المراهقين ومحاولات الاب لابعاد المعجبين الشباب عن ابنته على خلفية اسرار عائلية محفوظة بشكل جيد.
والى جانب المسلسل التلفزيوني انتشرت الظاهرة في العالم اذ باتت فيوليتا تحيي الحفلات الموسيقية فيما تباع حقائب والبسة وعطور ذات صلة بها. اما متتبعوها عبر شبكة التواصل الاجتماعي فيعدون بالملايين.
في فرنسا بيعت 22 الف بطاقة لثماني حفلات باريسية لها في ساعات قليلة. وامام هذه الحماسة، اضاف المنتجون عرضا اضافيا نقل مباشرة في عشرات قاعات السينما في مناطق فرنسية اخرى.

حفلات فنية
وقبل فرنسا حققت فيوليتا نجاحا باهرا في اسبانيا حيث حضر 150 الف شخص نهاية العام 2013 حفلاتها الاثنتين والعشرين. وتطال الظاهرة ايطاليا ايضا حيث من المقرر اقامة 32 حفلة موسيقية خلال الشتاء.
خلال الشتاء في نصف الكرة الجنوبي اي من يونيو وسبتمبر في العام 2013 في الارجنتين بيعت 250 الف بطاقة لهذا العرض في مسرح واحد في بوينس ايريس.
وما ان تنتهي الجولة الاوروبية الحالية سيبدأ تصوير الموسم الثالث من المسلسل في ابريل.

معجبات كبيرات
تؤكد كليوه باريسو (تسع سنوات) وهي صديقة لسميرة وترتدي قميصا قطنيا يحمل صورة فيوليتا «انا احب اغنياتها فقط» وهي تجمع اسطواناتها من دون ان تتابع المسلسل.
ومثلها تغني ملايين الفتيات ويرقصن ويحلمن مع فيوليتا وينتظرن بفارغ الصبر الحلقة المقبلة من المسلسل وينشطن كثيرا على متنديات الدردشة.
والمعجبات الكبيرات لا يفوتن اي حلقة ويستمعن على الدوام اغنيات المسلسل. وعلى شبكات التواصل الاجتماعي تكثر منتديات الدردشة.
وتقول كريستيانا نوبيلي مديرة الانتاج لدى ديزني «من خلال المسلسلات الاميركية-اللاتينية المعروفة باسم «تيلينوفيلا» قمنا بوضع شكل جديد من مسلسلات ديزني مع فيوليتا، عازية النجاح الى تفاعل الجمهور عبر الانترنت وشبكات التواصل الاجتماعي.

مسلسل للمراهقين
وتوضح سيسيليا مندونسا نائبة رئيس ديزني تشانيل لمنطقة اميركا اللاتينية «مشروع فيوليتا كان موجها في البداية لاميركا اللاتينية واوروبا. انه اول مسلسل من نوع «تيلينوفيلا» للمراهقين تنتجه ديزني تشانيل لمنطقة اميركا اللاتينية وديزني تشانيل لمنطقة اوروبا والشرق الاوسط وافريقيا التي يأتي ممثلوها من هذا العدد الكبير من الدول: الارجنتين والمكسيك والبرازيل واسبانيا وايطاليا.


المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«إكسلانس» قادم





نفى الفنان أحمد عز ما تردد أخيرا عن تأجيل تصوير مسلسل «إكسلانس»، المقرر عرضه في شهر رمضان المقبل، مشيرا الى ان هذا الكلام مجرد إشاعة، مؤكدا أن الديكورات أصبحت جاهزة، ولا توجد عراقيل إطلاقا، وسوف يبدأ تصوير بعض المشاهد بالقاهرة، وتستمر لمدة خمسة أيام، وبعدها يسافر إلى شرم الشيخ لتصوير مشاهد اخرى.
المسلسل تأليف أيمن سلامة وإخراج وائل عبد الله، ويشارك في بطولته اللبنانية نور وصلاح عبدالله ومنة فضالي وأحمد رزق وريهام سعيد

المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حصل على 8 إلى 10 درجات بآراء مشاهدين
فيلم «الليغو».. الأطفال يبنون المدن ويهدمونها







من لعبة موجودة في غرف معظم الأطفال حول العالم، تنتقل مكعبات «الليغو» إلى شاشة السينما في فيلم حمل عنوان «فيلم الليغو»، للمخرجين فيل لورد وكريس مكاي، ويعرض حالياً في دور السينما المحلية بالتقنية الثلاثية الأبعاد، وهو فيلم مبني على ثلاث شخصيات رئيسة، هي ايميت وفيتروفيوس ولوسي، يحاولون التعاون للقضاء على هيمنة أصحاب النفوذ الذين فرضوا قوتهم الديكتاتورية على العالم، مؤكدين من خلال رسالتهم أن كل شخص في هذه الدنيا لديه ميزة.
الفيلم الذي حصل على ثماني إلى عشر درجات، حسب مشاهدين أكدوا تأثرهم بأحداثه وقصته، شارك فيه نجوم كبار بأصواتهم، مثل مورغان فريمان وكريس برات واليزابيث بانكس وليان نيسون، وغيرهم.
لمشاهدة الموضوع بشكل كامل، يرجى الضغط على هذا الرابط.
يبدأ الفيلم مع الطاغية ويل فيرل الذي يحاول السيطرة على عمال البناء في مدينة الليغو، من خلال التخلص من كبار العمال الذين يحاولون خلق بناء جديد يتسع للجميع، ويعمل على الحفاظ على الصغار من العمال من منطلق أن هؤلاء من السهل التحكم فيهم اذا ما ظلوا صغاراً، لأنه يدرك أن ثمة اسطورة تقول إن من بين هؤلاء العمال سيظهر عامل لديه ميزة خارقة سيقود الجميع نحو التغيير، لكن (فيرل) لم يدرك أن الميزة ليس من الضرورة أن تكون لدى كبار العمال، بل ربما في صغيرهم.
سهاد حسين التي اصطحبت معها ابنتها مريم ذات السبع سنوات قالت إن «الفيلم يشبه في بعض أحداثه ما يحدث في منطقتنا العربية، حتى في المصطلحات المستخدمة»، مؤكدة «الفيلم مفيد جداً، خصوصاً للأطفال الذين لا يشعرون بثقة كبيرة بأنفسهم». مانحة الفيلم ثماني درجات.
في المقابل، قال محمد الصاوي الذي اصطحب ابنته ذات الخمس سنوات: «أنا فخور بأن الثورة في مناطق عربية أصبحت ملهمة لصناع السينما العالمية، الفيلم يشبه كثيراً ما يحدث بمنطقتنا، والأطفال سيكبرون يوماً وسيعون أن تاريخ منطقتهم أصبح حديث العالم»، مانحاً الفيلم 10 درجات.
ايميت الشخصية الرئيسة في الفيلم يظهر، وهو يطبق كتاب الارشاد الذي صنعه رئيسهم «ويل فيرل» الذي يحدد فيه كيفية قضاء اليوم، منذ الاستيقاظ من النوم إلى العودة إلى الفراش، ويجب على كل مواطن في مدينته أن يتقيد بالكتاب كي يظل محبوباً، لكن ايميت لم يعرف أنه سيكون السبب في تغيير المدينة كلها، لأنه حسب الأسطورة هو المميز، مع أن قدراته بسيطة وتفكيره محدود، مقارنة مع «لوسي»، التي تظهر فجأة في حياته للبحث عن «القطعة» التي تجعلها تقود ثورة، حسب الفيلم، للتغيير والقضاء على الديكتاتور، لكن «القطعة» تختار ايميت.
وتستمر أحداث الفيلم، في جو مليء بالمغامرة، خصوصاً عندما ينجح ايميت في الهروب بمساعدة لوسي إلى منطقة تضم الشخصيات الخارقة في رسوم الكرتون، مثل (سوبرمان وسبايدر مان والمرأة الخارقة)، وغيرهم، كي يتفقوا على خطة للقضاء على سيطرة الحاكم الديكتاتور على مدن العالم المصنوعة من الليغو، ومع أن ايميت لا يتمتع بأي ميزة إلا أن التحدي والاصرار اللذين يكتسبهما من تشجيع الجميع له يجعله بالفعل على قدر المسؤولية.
فلاح الوحشي (11 عاماً)، قال: «تعلمت من الفيلم كثيراً، خصوصاً في ما يتعلق بروح التعاون التي تنتصر على الشر». وأضاف «أحب فكرة التميز الموجود في كل شخص»، مانحاً الفيلم 10 درجات. في المقابل، قال شقيقه سالم الوحشي (تسع سنوات): «أنا أعطي الفيلم 10 درجات، لأنه منحَني السعادة الكبيرة والضحك».
وقالت زينة عبدالله (16 عاماً): «الفيلم فيه الكثير من الفائدة، والتعاون بين الناس هو الذي سيجعل من الانتصار سهلاً على كل العقبات»، مانحة الفيلم تسع درجات. بدورها، أكدت ثرية محسن، أستاذة لغة إنجليزية اصطحبت ابنها (علي) الذي يبلغ من العمر سبع سنوات، أن «الفيلم مفعم بالأمل والحياة والخيال، وسيحفز جميع الأطفال الذين لديهم لعبة (الليغو) أن يتوسعوا في خيالهم في بناء الشخصيات والمباني والمدن»، مانحة الفيلم 10 درجات. يتكاتف الجميع، أخيراً، حتى الشرطي الشرير الذي استغله الرئيس، واستغنى عنه لأجل أن يبقى هو المسيطر، وتظهر الشخصيات الكرتونية الخارقة إلى جانب العمال البسيطين بقيادة ايميت الذي يضحي بنفسه من أجل البقية في التجربة الأولى للخلاص، ولوسي المميزة بخطاباتها الرنانة وقوتها الخارقة، في مشهد معبر عن الوحدة التي تؤدي إلى الانتصار.
خالد الفهيم (10 سنوات)، قال إن «الفيلم يؤكد أننا نحمل الميزة في داخلنا، ونحتاج إلى الفرصة لإظهارها»، مانحاً إياه 10 درجات.
في المقابل، قال صديقه ماركوس كافلركاتين (تسع سنوات): «أنا سعيد بالفيلم الذي يؤكد أن التعاون هو أساس النجاح دائماً» مانحاً إياه تسع درجات.
وفي ظل هذه المشاهد الكرتونية يظهر في النهاية مشهد بشري بين أب وابنه، بين جيل قديم مازال مقتنعاً بالتفكير القديم وبين جيل حديث يريد الحرية والعدالة، حسب وصف الفيلم، وينتصر الطفل على أبيه في النهاية، فيسقط في مدينة «الليغو» الطاغية.


المصدر : جريدة الامارات اليوم

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

كيت بلانشيت: أهتم بالأعمال الفنية ولا أقتنيها








صرحت النجمة كيت بلانشيت بطلة فيلم "مونمينتس مان"، الذي عرض في "برلين السينمائي"، بحضور مخرجه جورج كلوني وأبطاله مات دامون وآخرين، فيما تغيبت هي، أنها لم تكن تعلم شيئاً عن موضوع الفيلم من قبل.
وقالت:" لقد درست مادة الفنون في المعهد واهتممت كثيراً بتاريخ الفنون وأنواعها، لكنني لم أكن أعرف شيئاً عن هذا الجزء من التاريخ.
أعتقد أن جورج (كلوني) و(الكاتب) غرانت هسلوف قاما بعمل رائع هنا، كشفا فيه عن قدرة رائعة على سرد حكاية تدور حول فريق ينوي إنقاذ اللوحات الفنية من النازيين، ويتعرّض لتلك الفترة السوداء من التاريخ. أعتقد أنني كنت أريد أن أكون جزءاً من هذا الفيلم".
وذكرت في مقابلة أجريت معها في لوس أنجلوس:" لا أقتني الكثير من الأعمال الفنية. لديّ مجموعة صغيرة منها، لكن اهتمامي بها كبير. ليس عندي لوحة لبيكاسو أو رمبرانت لكن المرء لا يمتلك الفن حتى ولو اشترى اللوحة. أنا مؤمنة بديمومة هذا الفن. هذه اللوحات موجودة للعموم لكي يقدروها، ويحتفلوا بها كثراء إنساني وفني".
وقالت: الموضوع الذي يطرحه الفيلم لا يزال قائماً. متاحف العالم ما زالت تسعى لاسترداد بعض اللوحات ذات المصير المجهول، وهي هناك في مكان ما بالتأكيد، لكن انظر إلى ما يحدث في سوريا من تدمير وخراب وسرقة ثروات تجد أن للفيلم علاقة حالية بما يحدث هناك، وبأي سرقة متاحف وقعت خلال حرب ما. من هذه الناحية أعتقد أن الفيلم يتعامل مع تبعات الحروب بشكل عام.



المصدر : جريدة البيان

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

"جرسونيرة" الأول بـ 3 ملايين و100 ألف.. و"أسرار عائلية" الأخير بـ 200 ألفا..
منافسة محدودة على إيرادات موسم نصف العام بين "جرسونيرة وأسرار عائلية"








تشهد الـ6 أفلام السينمائية المعروضة بدور العرض فى موسم منتصف العام السينمائى، منافسة متوسطة على أرقام شباك التذاكر، رغم تنوع محتواها بين الاجتماعى والكوميدى والرومانسى، حيث جاءت إيراداتها ضعيفة إذا ما قورنت بإيرادات الأفلام التى طرحت بموسمى العيدين الفطر والأضحى، ورغم أن المنافسة بين الأفلام محدودة إلا أن الفيلم السينمائى «جرسونيرة» بطولة غادة عبدالرازق ونضال الشافعى ومنذر رياحنة، استطاع أن يتصدر قمة الإيرادات بتحقيقه 3 ملايين و100 ألف جنيه منذ وقت عرضه، ويبدو أن ابتعاد غادة عبدالرازق بفيلمها عن التقليدية المعتادة وتمردها على الأشكال السينمائية التى ظهرت بها سابقا، خلال أحداث العمل، جذب جمهور السينما لفيلمها.
واحتل المرتبة الثانية من إيرادات موسم منتصف العام السينمائى فيلم «لا مؤاخذة» بطولة كندة علوش والطفل أحمد داش وهانى عادل، إخراج عمرو سلامة، بتحقيقه إيرادات بلغت 2 مليون و200 ألف فى نهاية الأسبوع الثانى من عرضه داخل 28 دار عرض سينمائية، يعرض فيهم العمل الذى يقتحم محرمات السينما المصرية ويتطرق لقضية الدين، حيث يكشف الفيلم النقاب عن حياة طفل مسيحى يدعى هانى عبدالله بيتر يجسده الطفل أحمد داش يتوفى والده ويضطر لإخفاء ديانته خوفا من الاضطهاد.
وجاء فى المرتبة الثالثة من إيرادات الموسم فيلم «خطة جيمى» بطولة ساندى، ولطفى لبيب، وهناء الشوربجى، إخراج تامر بسيونى، بتحقيقه إيرادات وصلت لـ600 ألف جنيه فى نهاية الأسبوع الأول من عرضه، داخل 18 دار عرض سينمائية، يعرض بهم الفيلم الذى يدور فى إطار رومانسى كوميدى حول المشاكل التى تواجه الشباب وكيفية غرس القيم الإيجابية داخل وجدان الأجيال الجديدة.
ويقع الفيلم الكوميدى «سعيد كلاكيت» بطولة عمرو عبدالجليل، وعلا غانم، إخراج بيتر ميمى، فى المرتبة الرابعة على خريطة إيرادات موسم منتصف العام السينمائى، بتحقيقه إيرادات وصلت لـ 300 ألف جنيه فى الأسبوع الأول من عرضه داخل 35 دار عرض سينمائى، يتم بداخلهم عرض العمل الذى تدور فكرته فى إطار كوميدى إنسانى، حول الأشخاص المهمشين فى المجتمع.
بينما بلغت إيرادات فيلم «المهرجان» بطولة أمينة خليل، ومحسن منصور، إخراج حسام الجوهرى، والذى يناقش موجة أغانى المهرجانات، فى الأسبوع الأول من عرضه، 200 ألف جنيه داخل 16 دار عرض سينمائى.

وفى الأسبوع الثالث من عرض فيلم «أسرار عائلية» بطولة محمد مهران، وسلوى محمد على وإخراج هانى فوزى، وصلت إيراداته لـ200 ألف جنيه، داخل 14 دار عرض، حيث تم طرح العمل بالسينمات 22 يناير الماضى، ورغم أن الفيلم يناقش المثلية الجنسية وأسبابها، والتحليل النفسى لها من خلال شاب يدخل فى رحلة علاج من المثلية الجنسية، إلا أن إيراداته جاءت مخالفة لروح التفاؤل التى انتابت صناعه، بعد الضجة التى أثارتها قضية الفيلم مع جهاز الرقابة على المصنفات الفنية، والذى عطل طرحه بالسينمات عدة أيام. ويؤكد بعض مديرى دور العرض السينمائية، أن قرار تأجيل المدارس سيعود بالنفع على شباك التذاكر خلال هذه الأيام، من ناحية الإقبال الجماهيرى على الأعمال المطروحة، خاصة أن البلاد تشهد حاليا مرحلة استقرار نسبيا فى الشارع المصرى، متمنين أن تعود الانتعاشة لشباك التذاكر فى ختام الموسم، قبل بدء الدراسة ودخول موسم الصيف الذى تحتدم فيه المنافسة بين نجوم الصف الأول الذين تراجعوا عن عرض أفلامهم بموسم منتصف العام، وعلى رأسهم كريم عبدالعزيز بفيلمه «الفيل الأزرق» وهيفاء وهبى بفيلمها «حلاوة روح» ورامز جلال بفيلمه «رغم أنفه».



المصدر : جريدة اليوم السابع