شبكة الدراما والمسرح الكويتية الخليجية > القاعات الكبرى > السلطة الرابعة ( الصحافة الفنية ) > أخبار الدراما الخليجية وانتقادات صحفية وحوارات فنية مع بعض الفنانين .. مع نقاشات حولها!
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-06-2016, 04:16 PM   #325 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,610

افتراضي الأستاذ الفاضل (عبدالمحسن الشمري).. الناقد في جريدة القبس.. مقالك جاء متأخرا عشر سنوات مع الأسف.. لقد فات الأوان!

الأستاذ الفاضل (عبدالمحسن الشمري).. الناقد في جريدة القبس.. مقالك جاء متأخرا عشر سنوات مع الأسف.. لقد فات الأوان!


أفضل علاج للدراما المحلية.. التخلص من عقدة «الثلاثين حلقة»

عبدالمحسن الشمري |


أشرنا في مقال سابق إلى الخطوة الجريئة التي أقدم عليها منتجو «حكايات» الذي يعرضه تلفزيون الكويت هذه الأيام، واشرنا إلى أن تقديم سداسيات أو سباعيات أمر مهم جدا، وربما يكون خطوة للتخلص من عقدة الثلاثين حلقة التي استشرت في الجسم الدرامي المحلي والعربي في السنوات الأخيرة، تحت ضغوط ورغبة من الفضائيات التي يهمها أن تحقق ربحا وجماهيرية، ولا تنظر بأي حال من الأحوال إلى القيمة الفنية التي يتضمنها العمل المقدم، وخير دليل اصرار الفضائيات على أعمال ضعيفة جدا أو مفبركة مثل ما يقدمه رامز جلال أو محمد الصيرفي. والمتابع لما تقدمه الفضائيات المحلية والخليجية، على وجه التحديد، لا بد ان يكتشف مدى الضعف الذي تعانيه المسلسلات التي تبث، حيث المط والتطويل والترهل والدخول بأحداث وتفاصيل لا علاقة لها بالفكرة الرئيسية التي يتناولها المسلسل، كما أن بعض الأعمال التي بدأت قوية عبر حلقاتها الأولى تراجعت بشكل كبير، ولم يعد المشاهد يجد ما يجذبه إليها لعدم وجود أحداث جديدة أو تفاصيل تدور في فلك القضية الأساسية التي يتطرق إليها المسلسل.

ساق البامبو
كنا قد أشرنا إلى مسلسل «ساق البامبو» باعتباره أحد الأعمال المهمة التي اختارتها الفنانة الكبيرة سعاد عبدالله، خاصة أنه يتناول قضية خطيرة لم تتطرق إليها الدراما المحلية بهذا الشكل من قبل، وتتعلق بزواج الكويتي بأجنبية ومدى تأثير ذلك في العائلة والأسرة والمجتمع، إلى جانب تناوله قضية البدون بشكل أكثر شمولية من الأعمال التي مرت على القضية مرور الكرام.
لكن يبدو أن «ساق البامبو» قد وقع أخيرا في مطب المط والتطويل والتكرار وبدت حلقاته مترهلة، نقول ذلك لأننا توقعنا أن يبتعد المسلسل عن تلك السلبيات، خاصة أن وراءه أسماء مهمة في مجال الكتابة مثل محفوظ عبدالرحمن تحت إشراف مؤلف الرواية سعود السنعوسي، لكن يبدو أن رغبة الجهة المنتجة بتقديم ثلاثين حلقة أفسدت الكثير من الامور، وبتنا نتابع مشاهد ضعيفة جدا.

قضايا مجتمعية
نشير إلى مسلسل «ساق البامبو» بالتحديد لأن العديد من الأعمال المحلية سقطت من حساباتنا لعدم الجدوى من متابعتها لضعف ما تقدم من أحداث وحوارات ومشاهد، أغلبها لا يرتبط بقضية معينة.
ربما يكون حديثنا عن «ساق البامبو» قاسيا لأننا نحب الفنانة سعاد عبدالله، ونحترم ما تقدم من أعمال، ونعلم مدى حرصها على العمل الذي تقدمه وحرصها على تبني قضايا مجتمعية تطرح مضامين تتعلق بواقع الإنسان وهمومه، ولأننا نحب «أم طلال» ونعلم أنها تتقبل النقد الموضوعي فإننا نشير إلى أن تقديم مسلسل «ساق البامبو» عبر ثلاثين حلقة لم يكن الاختيار الموفق، ونسأل بكل حب ألم يكن من الأجدر لفنانتنا الرائعة أم طلال لو أنها قدمت المسلسل في 15 حلقة أو أقل، خاصة أن لها تجارب في تقديم مسلسلات من 13 حلقة نجحت نجاحا كبيرا خلال فترة الثمانينات من القرن المنصرم مثل «خالتي قماشة»، و«خرج ولم يعد» وغيرهما.

التخلص من العقدة
لماذا أصرت سعاد عبدالله على تقديم مسلسل من ثلاثين حلقة؟. ما الذي كان سيضرها لو تخلصت من «عقدة» الثلاثين حلقة، خاصة أن بعض الفنانين الكبار تخلصوا منها ونشير في هذا المجال إلى تجربة الفنانة ليلى علوي التي قدمتها قبل عدة سنوات.
إن الإصرار على دراما الثلاثين حلقة يحتاج إلى خطوات عملية من نجومنا الكبار أمثال سعاد عبدالله وحياة الفهد وعبدالحسين عبدالرضا، تبدأ هذه الخطوات بعدم الرضوخ لمطالب المنتج الذي لا يهمه سوى مصلحته وربحه، ثم اختيار أعمال تقع في 15 حلقة أو أقل، ولا بأس من أن يقدم الفنان خلال شهر رمضان عملين أو اكثر يصل مجموع حلقاته إلى ثلاثين بحيث تعرض على مدار الشهر.
لماذا لا يجرب نجومنا الكبار تقديم سداسيات أو سباعيات أو مسلسل من 13 حلقة، قبل شهر رمضان المقبل تكون خطوة أولى للتخلص من عقدة الثلاثين حلقة التي أفسدت الدراما المحلية.

 

 

__________________

 





أحبائي أهالي غزة .. أنتم تاج على رأسي .. الرحمة لشهدائكم جميعا ..

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-10-2016, 07:29 AM   #326 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,610

افتراضي



غدير السبتي لـ «الراي»: «تعبت أراضيك»... مسلسلي الجديد

بعدما فرغت من «المدرسة» و«درب العرايس»


«تعبت أراضيك»... المسلسل المقبل للفنانة غدير السبتي!

فقد كشفت السبتي النقاب عن شخصية مغايرة ستجسدها في المسلسل الدرامي الجديد «تعبت أراضيك»، مؤكدةً أنها أبرمت عقداً مع شركة الدراما العربية للإنتاج الفني، تمهيداً للمشاركة في المسلسل الذي ألّف قصته الكاتب عبدالله الرومي، في حين سيتولى إخراجه مناف عبدال، بينما لم تتضح بعدُ أسماء بقية الفنانين المشاركين في العمل المزمع بدء تصويره خلال الفترة القصيرة المقبلة.

وأعربت السبتي، في تصريح خاص لـ «الراي»، عن سعادتها بالمشاركة في أول عمل تلفزيوني، بعد عودتها من إجازة قصيرة قضتها في جزيرة بوكيت في تايلند، مُزيحةً الغطاء عن ملامح دورها في المسلسل الذي حمل اسماً موقتاً بعنوان «تعبت أراضيك»، ومردفةً: «سأجسد دوراً جديداً ومختلفاً عما قدمته في مشاركاتي الدرامية السابقة، لكننّي أتحفظ عن الخوض في تفاصيله في الوقت الحالي، ريثما يدخل العمل حيز التنفيذ، استجابةً لشروط الجهة المنتجة»، وواعدةً الجمهور بأن «هذا المسلسل لن يكون تقليدياً، نصاً ورسالةً ومضموناً».

السبتي تطرَّقت، في سياق حديثها، إلى مشاركتها في مسلسل «المدرسة»، الذي انتهت من تصويره أخيراً، وهو من تأليف عبدالعزيز الحشاش، وإخراج خالد الرفاعي، فيما تولت الكاتبة هبة مشاري حمادة مهمة الإشراف الدرامي، وتقاسم تجسيد أدوار البطولة في المسلسل كل من هيا الشعيبي، ملاك، بشار الشطي، أسامة المزيعل.

السبتي بيَّنت أن «المدرسة» عمل تربوي بكل ما تحمله الكلمة من معانٍ، مضيفةً «أنه يهدف إلى غرس القيم الأصيلة والمفاهيم الصحيحة في نفوس الأطفال والنشء». وعن الشخصية التي تجسدها في العمل أردفت بالقول: «أؤدي شخصية (سما)، وهي مدرسة الموسيقى التي تحب عملها إلى حد كبير».

وأشارت إلى مشاركتها أيضاً في مسلسل «درب العرايس» الذي ألفت قصته الكاتبة عواطف البدر، وتولى مهمة إخراجه مناف عبدال أيضاً، مستطردةً أنها تؤدي من خلاله دور الأم، لكن بشكل يغاير الصورة السائدة والمعتادة، ومشددةً على أنها لن تؤدي أدوار الأم مرة أخرى، لكيلا تبقى حبيسة في زاوية ضيقة، وأزاحت اللثام عن الأدوار التي تستفز موهبتها، خاصةً الأدوار المركبة، على غرار دور «رجاء» المعاقة ذهنياً الذي سبق أن جسدته في مسلسل «ثريا»، مؤكدةً أن هذه النوعية من الأدوار تحتاج إلى طاقة تمثيلية كبيرة.

وفي سياق منفصل، أعربت السبتي عن أسفها لغيابها هذا العام عن خشبة المسرح، وخصوصاً مسرح الطفل الذي تعشقه كثيراً، مضيفةً: «حبي لمسرح الطفل يفوق الوصف، لأن محبة الصغار يغمرها الصدق والبراءة، وهم لا يجاملون في مشاعرهم مثلما يفعل الكبار»، متمنيةً أن تطل على محبيها في عمل مسرحي جديد خلال الفترة المقبلة.

يُذكر أن آخر إطلالات الفنانة غدير السبتي على مشاهدي الشاشة الصغيرة كان في رمضان الماشي من خلال المسلسل التراثي «بياعة النخي»، وهو من تأليف وبطولة الفنانة حياة الفهد، وإخراج شعلان الدباس.






غرور لـ «الراي»: أبحث عن الدور المميّز... ولو ضيفة شرف!

حوار / «الدراما الخليجية لا تزال خجولة في طرحها للقضايا السياسية»

«أبحث عن الدور المميّز، حتى لو كان ... ضيفة شرف»!

هذا ما أكدته الفنانة غرور، معربةً عن أنها لا تأبه لحجم الدور، بل تنظر إلى أهميته في السياق وتأثيره في الأحداث، وبقائه في ذاكرة الناس، وإن كان مشهداً واحداً، ومبينةً أن هذه القاعدة تجعلها لا تهتم أيضاً بعدد الأدوار المسندة إليها بقدر ما يعنيها الكيف!

«الراي» تحاورت مع غرور، التي كشفت عن ملامح دورها في مسلسل «الوجه المستعار»، كما تطرقت إلى الشخصية التي جسدتها في مسلسل «بين قلبين»، معبّرة عن فرحتها العارمة بنجاح كلا العملين، وتمكنهما من احتلال مكانين متميزين، برغم غزارة الإنتاج الدرامي وشراسة المنافسة في رمضان 2016.

غرور ترى أن الدراما الخليجية لا تزال خجولة في طرحها للقضايا السياسية الحسّاسة، التي تشغل غالبية الناس في المنطقة، رغم ما تشهده دول الخليج من ديموقراطية عالية السقف، وهامش واسع من حرية التعبير.

وعرَّجت غرور، في حوارها مع «الراي»، إلى عدد من القضايا والآراء في الأمور الفنية والشخصية... والتفاصيل تأتي في هذه السطور:

• في البداية، نود التعرف على ملامح دورك في المسلسل الاجتماعي «الوجه المستعار»؟

- أديتُ في المسلسل، الذي أخرجه نوري الضوي وألفته تهاني الغامدي، أحد أدوار البطولة، لمعلمة عصبية المزاج في غالبية الأحيان، إلى جانب تزمتها الشديد داخل بيتها، إذ تسعى دائماً إلى فرض رأيها وكلمتها على الجميع بمن فيهم زوجها الدكتور سعود، الذي يؤدي دوره الفنان شهاب حاجية، والذي يضطر بعد ذلك إلى معاقبتها بالزواج عليها من امرأة أخرى، الأمر الذي يدخلها في دوامة من المشكلات والصراعات الأسرية، لاسيما وأنها أم لشابين أحدهما طائش وغير مبالٍ، تحاول السيطرة عليه، لكنها تفشل في كل مرة، فيما تعمل على دعم وتشجيع ابنها الآخر والطموح الذي يقرر الدراسة خارج البلاد، إلى جانب سعيها أيضاً إلى مساندة ابنتها الطبيبة، إثر تعرضها لمكيدة من قبل زميل لها في المستشفى الذي تعمل به.

• وماذا عن دورك في مسلسل «بين قلبين»؟

- شخصيتي في هذا العمل طغى عليها المكر والدهاء وحب السيطرة والتملّك، إذ جسدت زوجة الفنان أحمد السلمان وأم الفنان عبدالله الطليحي، ودبرت خطة محكمة لتزويج ابني من ابنة عمه الغنية التي تؤدي دورها الفنانة صمود، وبالفعل يتم الزواج بينهما، ولكن سرعان ما يحدث أبغض الحلال، بعد مشاجرات ومشكلات تنعكس سلباً على مولودهما الوحيد، والعمل من تأليف علياء الكاظمي وإخراج سائد بشير الهواري، فيما تشارك في بطولته باقة من الفنانين، بينهم عبدالله بوشهري ونور الغندور وسليمان الياسين وروان الصايغ، إلى جانب كوكبة من الوجوه الفنية الشابة.

• هل تؤيدين «إفراغ» سلة الإنتاج الدرامي كلها في شهر رمضان المبارك؟

- لا شك أن كثرة الأعمال الدرامية المتنافسة، في شهر رمضان، أدت إلى حالة من التشتت وعدم التركيز لدى المشاهد، فهناك أعمال تبدو فارغة المحتوى وفقيرة المضامين، لكنها تحظى بنسب مشاهدة مرتفعة للغاية، لكونها تُعرض في أوقات مناسبة وعلى شاشات مرموقة، في حين أن بعض الأعمال، ورغم أنها تحمل قيمة فنية وموضوعية عالية، قد يُبخس حقها كثيراً وتتعرض للتهميش، لعرضها في توقيت غير مناسب، لذلك فنحن لا نستطيع الحكم على نجاح هذا العمل أو فشل ذاك، ما لم نشاهد تلك الأعمال خلال إعادة عرضها في الأشهر المقبلة.

• كانت لديك مشاركة خفيفة الظل في مسلسل السداسيات «حكايات الحب»، فهل لك أن تحدثينا عنها؟

- بالفعل، لقد شاركتُ في عدد من الحكايات منها حكاية «الحوش» للكاتب عبدالمحسن الروضان، حيث قدمتُ دور «مضاوي»، إضافة إلى أدائي لدور «أم فهد» في حكاية «يا كل الناس» للكاتب عبدالعزيز الحشاش، وجسدتُ شخصية «نورية» في حكاية «حين أراك» للكاتبة أنفال الدويسان، والعمل من إخراج عبدالله التركماني، ويشارك في بطولته كوكبة من النجوم بينهم أمل العوضي، إلهام الفضالة، منى شداد، بشار الشطي، محمد جابر، أسمهان توفيق، فاطمة الصفي، حمد أشكناني، إلى جانب عدد كبير من الوجوه الشابة.

• وكيف وجدتِ أصداء أعمالك هذا العام؟

- الحق أنني تلقيتُ ردود فعل طيبة ومشجعة على الأدوار التي أديتُها خاصة، والأعمال التي شاركتُ فيها بشكل عام، و«الحمدلله» أعتقد أن الجهد المبذول لم يذهب هباء، وهو أجمل شعور يحسه الفنان بعد عناء العمل.

• ما الأعمال التي أعجبتك هذا العام؟

- لم أشاهد الكثير من الأعمال التلفزيونية، لضيق الوقت في شهر رمضان، فيما عدا بضع حلقات من المسلسل الإماراتي «خيانة وطن» الذي يتناول قضية وطنية شائكة تلامس الواقع بقوة، وبصراحة أنا أتمنى أن تكون الدراما الكويتية والخليجية أكثر جرأة في طرحها، وألا تظل خجولة في تناولها للقضايا السياسية الحساسة، لاسيما وأننا نعيش في دول ديموقراطية تتمتع شعوبها بسقف مرتفع من حرية التعبير، كما أتمنى أن يبتعد صناع الدراما قدر الإمكان عن النمطية والتكرار، وأن يوجهوا أقلامهم وكاميراتهم صوب المشكلات الأساسية في المجتمع، والتي باتت تشكل مصدر قلق للكثير من الناس، وتشغل عقولهم وقلوبهم.

• في رأيك، هل هنالك مبالغات من جانب صناع الدراما الكويتية في تناولهم لبعض الحالات الاجتماعية في البلاد؟

- بالطبع، فهناك مبالغات شديدة، خصوصاً لناحية الفروقات الطبقية في المجتمع، ومسألة الفقر والثراء، ففي بعض الأعمال يظهر المواطن الكويتي البسيط بإمكانات ضخمة لا يمتلكها سوى نظرائه من الأغنياء، وكأنه لا يوجد أي فارق بين الغني والفقير من المواطنين في الكويت، فكلاهما - بحسب تلك الأعمال - يمتلك سيارات فارهة ولديه قصور جميلة وفخمة تحيط بها الحدائق الغناء من كل جانب، وهذا خطأ كبير لا يمتُّ إلى الواقع بصلة، فهناك مواطنون بسطاء جداً ويعيشون في بيوت قديمة وبسيطة للغاية، ويعيشون بدخل شهري يكفي بالكاد حاجاتهم اليومية.

• نراك تشتركين في أكثر من عمل فني خلال العام الواحد، فما الذي يهمك في التمثيل، الكم أم الكيف؟

- ما يهمني حقاً هو أن أترك بصمتي في كل عمل أقدمه، ولا يعنيني على الإطلاق عدد الأعمال أو الحلقات التي أشارك فيها، فأنا أبحث عن الدور المميّز والمؤثر الذي يرسخ في الأذهان ويبقى في ذاكرة المتفرج، حتى لو كان يندرج في خانة ضيوف الشرف، فأحيانا يكون ظهور فنان ما في حلقة واحدة أشد تأثيراً من ظهوره في 30 حلقة، وهذا ما أبحث عنه بالضبط، كما أنني لا أنشغل بعدد الأدوار، بل بأهميتها في الأحداث، وبجودة العمل ككل.

• بالرغم من نجاحك مع الفنانة القديرة سعاد عبدالله في مسلسل «نوايا» قبل بضعة أشهر، فإنك لم تكوني ضمن الأسماء المشاركة في مسلسلها الجديد «ساق البامبو»، فماذا وراء ذلك؟

- بصراحة عرضتْ عليّ «حبيبة الكل» الفنانة القديرة سعاد عبدالله أن أكون ضيفة شرف في «ساق البامبو» الذي جرى تصويره في مدينة دبي، غير أن ارتباطي في تصوير مسلسل «بين قلبين» في الكويت حال دون مشاركتي، علماً بأن العمل مع «أم طلال» ممتع للغاية، ولطالما خرجنا عن النص و«لعبنا» معاً بالحوار، من خلال إضافة بعض اللمسات التي تخدم العمل الفني، ومن دون أن نتعدى على الحقوق الأدبية للكاتب.


 

 

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-11-2016, 11:21 AM   #327 (permalink)
المدير التنفيذي للشبكة الإعلامية
 
الصورة الرمزية زهرة البحرينية
 
 العــضوية: 3100
تاريخ التسجيل: 29/04/2009
الدولة: البحرين
المشاركات: 4,768
الـجــنــس: أنثى

افتراضي



مشكلة اذا وحدة مثل هيفاء تنظر لنفسها انها تمكنت من الوصول للقمة وصار حالها حال هدى حسين وحياة وسعاد و نجمة صف اول .. هذه بفضل المدح المبالغ من قبل الجمهور وكلما قدمت دور جميل مثل دورها في مسلسل القدر المحتوم صفقوا لها ونقلوا لها شعور انها حالها حال العمالقة والمسكينه صدقت
..
...
مو كل من اجاد شخصية او دور وصلناه القمة لان ممثلين هذا الجيل بالتحديد سرعان ما يصدقون انفسهم وكلهم صاروا نجوم .. اذا بروك المانع يعتبر نفسه نجم شباك ... و زهرة عرفات غصب لقبوني بنجمة البحرين الاولى وهي من بداياتها هجرت البحرين ...
....
......
الوحيد من صعد على السلم بسلاسة ووصل الى القمة بعد ارهاق وتعب هو العملاق عبد الحسين عبد الرضا اكثر شخص اعتقد انه اعطى من قلب .. ورغم كبر سنه لازال قادر على العطاء ... وهالخمة صكو الاربعين وللحين ما بستطاعتهم تقديم 2% من عطاء عبد الحسين او سعد او النفيسي ولم يخدمون المجتمع بشي .. ومع ذلك يعتبرون انفسهم وصلوا القمة

 

 

__________________

 


ZaHra_BaH2

زهرة البحرينية متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-11-2016, 08:26 PM   #328 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,610

افتراضي



باسم عبدالأمير لـ «الأنباء»: راهنّا على أسماء وأعطيناها أكثر من فرصة للبطولة.. ولم تنجح!

أكد أن «رمانة» لحياة الفهد صاحب الميزانية الأعلى وأن دحام سيخرج «صوف تحت حرير»

يستعد المنتج باسم عبدالأمير في الأيام المقبلة، لبدء تصوير مسلسل «صوف تحت حرير» في إمارة دبي بالإمارات العربية المتحدة، من إنتاجه وتأليف إيمان سلطان، وإخراج محمد دحام الشمري، وبطولة إلهام الفضالة، خالد أمين، فوز الشطي، احمد السلمان، وعدد من النجوم الإماراتيين.

وكشف عبدالأمير عن مشاريعه الإنتاجية القادمة، وقال في حديثه لـ «الأنباء»: التحضيرات جارية كذلك لتصوير مسلسل «رمانة»، وهو بطولة سيدة الشاشة الخليجية حياة الفهد، وسيكون التصوير منقسما داخل الكويت وخارجها وهو صاحب الميزانية الأعلى بين أعمالنا هذا العام، ويشارك فيه مجموعة من الفنانين ومنهم بثينة الرئيسي، ليلى عبدالله، احمد السلمان، محمد صفر، ومن إخراج حسام حجاوي، والعمل دراما اجتماعية معاصرة، وبه كوميديا الموقف.

وأشار عبدالأمير الى أن الأعمال الدرامية التي ستنتجها الشركة ستكون للعرض في الموسم الرمضاني، خاصة ان ميزانية الأعمال مرتفعة، ولكنهم سيعرضون عمل «درب العرائس» خارج الموسم الرمضاني وقد انتهوا من تصويره منذ فترة.

وبخصوص العمل الذي سيشارك فيه كممثل، قال: اغلب الظن أنني سأكون في مسلسل «رمانة» مع القديرة حياة الفهد، وابتعادي عن التمثيل يرجع الى ضيق الوقت والالتزامات التي تفرض علي بحكم كوني منتجا.

ونفي عبدالأمير صحة ما يشاع عن وجود مصالحة بينه وبين المخرج محمد دحام الشمري، مؤكدا ان كليهما يجمعهما كل الاحترام التقدير، وان ظروف وارتباطات العمل هي التي تحكم التعاون بينهما، وانه اعجب بفكرة مسلسل «صوف تحت حرير» عندما عرضت عليه ووافق على اخراجه.

ولفت عبدالأمير الى أن هناك أسماء راهنوا عليها كشركة انتاج وأعطوها أكثر من فرصة لبطولة أعمال درامية، وبرغم الموهبة التي يمتلكونها الا أنهم لم يستطيعوا تحقيق النجاح المتوقع، لأنه في النهاية هناك مقياس القبول لدى الجمهور لا يمكن توقعه، لهذا نرى فنانين موهوبين ولكنهم لم يصلوا الى النجومية، وتابع قائلا: ولذا نحن حاليا لا نراهن على أي من الأسماء الجديدة على الشاشة.






نموذج جديد لإفلاس العقلية الخليجية ودورانها في دائرة مفرغة وعدم مقدرتها على التجديد بالأفكار والأطروحات!

تتناول أحداث المسلسل الخليجي "ذكريات لا تموت" قصة أربع صديقات ينقطعن عن بعضهن وقتا طويلا حتى يتزوجن ويرجعن من جديد ومعهن الكثير من المشاكل والقضايا التي طرأت على حياتهن بعد الارتباطات الاجتماعية الجديدة.

ويعالج المسلسل الكثير من المواقف الاجتماعية التي تمر بها المرأة قبل وبعد زواجها وموقف الآخرين منها، ويعرض قصصا مختلفة من خلال الصديقات الأربعة التي تحمل كل واحدة فيهن هموما وأعباء تتشاركها مع الأخريات.

وضمن أحداث المسلسل تسترجع الصديقات ذكرياتهن قبل الزواج، ويستعدن من الذاكرة مواقف بعضها قاس وترك آثارا لا تزول وبعضها جميل ويحفر ملامح خاصة لا تزول.

ويضم "ذكريات لا تموت" النجمات الخليجات: صمود وفاطمة الصفي وبثينة الرئيسي والهام الفضالي ونور الغندور وغيرهن.

وعن دورها في المسلسل قالت الممثلة العمانية بثينة الرئيسي في أحاديث صحفية: "أبحث دائماً عن الأدوار المركبة التي تحتوي تفاصيل وأحداثاً كثيرة، وأرفض الأدوار السطحية التي تحتوي على الإسفاف أو الجرأة والتي لا أتقبلها أو يتقبلها المجتمع الخليجي على وجه الخصوص".

أما الفنانة الكويتية إلهام الفضالة التي تميزت في كثير من الأدوار ولها حضور وجمهور متابع باستمرار فقد قالت إن "ذكريات لا تموت" هو أول مسلسل خليجي لها بعد الدورة الدرامية الرمضانية.

وأشارت الفضالة إلى إن "المسلسل ذو طابع تراجيدي، ويتناول العلاقات بين أفراد المجتمع، وما تخلفه بعضها من ذكريات قاسية".

كما بينت الفضالة أنها تحرص في أعمالها على اختيار النصوص الجيدة التي تضيف إلى رصيدها، بعيدا عن النظرة المالية، مشيرة إلى إنها لم تندم على أي عمل قدمته، لأن كل تجربة كانت لها فائدة حتى لو كانت بسيطة.

ويذكر أن إلهام الفضالة تشارك في بطولة مسلسل "مسافات" الذي يعرض حاليا على قناة ام بي سي ويخرجه محمد القفاص، ويشارك في بطولة عدد من النجوم، منهم حسين المنصور، ومحمود بو شهري، ويتناول العمل بعض قصص الحب التي ينتهي بعضها بالفشل والآخر بالنجاح.

وقد أكد مخرج "ذكريات لا تموت" منير الزعبي أن المسلسل دراما اجتماعية تهم الأسرة العربية بشكل عام والمجتمع الخليجي بشكل خاص.

وأشار الزعبي إلى أن العمل يحمل الكثير من المفاجآت وأنه سوف يستخدم في التصوير تقنيات جديدة ورؤية خاصة وسوف يكون مختلفا عن الأعمال التي أخرجها من قبل.

واضاف انه دائما يبحث عن ما هو جديد في الأعمال لكي يمكنه من طرح أفكار جديدة واخراج مسلسل يليق بالمشاهد الخليجي والعربي.


 

 

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-11-2016, 11:04 PM   #329 (permalink)
المدير التنفيذي للشبكة الإعلامية
 
الصورة الرمزية زهرة البحرينية
 
 العــضوية: 3100
تاريخ التسجيل: 29/04/2009
الدولة: البحرين
المشاركات: 4,768
الـجــنــس: أنثى

افتراضي رد: نموذج جديد لإفلاس العقلية الخليجية ودورانها في دائرة مفرغة وعدم مقدرتها على التجديد بالأفكار والأطروحات!

لا تقرا القصة ولا تتابع احداث بس شوف الاشكال الموجودة وتعرف الزبدة
بذمتك هذه الاشكال شـ تتوقع تقدم لك من قصص ؟ ومن قضايا ؟ ومن فكر ؟

---------------------------------

اعمالهم مخصوصة لفئات معينة .. الطفيلين
ربما يكونون جمهور هؤلاء اطفال بالعمر او اطفال بالفكر

 

 

زهرة البحرينية متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-11-2016, 08:23 PM   #330 (permalink)
عضو شرف
 
 العــضوية: 7268
تاريخ التسجيل: 26/12/2009
المشاركات: 1,655
الـجــنــس: ذكر
العمر: فوق 25سنه

افتراضي

من الاشكال تعرف المسلسل مثل ما قالت زهرة

 

 

ابولين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-12-2016, 12:03 PM   #331 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,610

افتراضي



زهرة الخرجي وعلي جمعة ومحمد صفر يحلّقون في «سماء صغيرة»
يلتقون في عمل مشترك مع نخبة من الفنانين العرب والأتراك

«سماء صغيرة» يجمع نجوماً خليجيين وعرباً وأتراكاً.

حيث يعكف فريق المسلسل الدرامي الجديد «سماء صغيرة» حالياً على تصوير مشاهده في تركيا، وهو من تأليف السيناريست الإماراتي محمد حسن أحمد، وإخراج حسين الحليبي، في حين يتشارك في بطولته نخبة من نجوم الدراما الكويتية والخليجية بينهم أسمهان توفيق، زهرة الخرجي، علي جمعة، محمد صفر، ليلى عبدالله.

كما يشارك في المسلسل نجوم من الإمارات وسورية ومصر ولبنان والعراق والأهواز وتركيا، على غرار سامر المصري، زهرة الربيعي، حبيب غلوم، ماجين الموسوي، زهرة بدن، حيدر نعثر، هند نزار، أزل يحيى إدريس، سانتيا خليفة، مديحة كنفاتي، نور العراقية، محمد الكبيسي، والمسلسل يقع في 90 حلقة وستعرض أجزاؤه تباعاً بعد مرحلة الانتهاء من عملية التصوير، وهو من إنتاج «جلوبل جلف ميديا».

وحول التجربة، قال المنتج عبدالرزاق الموسوي إن المسلسل يتطرق إلى الحب والجمال والصراع عبر خطوط درامية متشابكة ومشوقة وجريئة، وتدور جميع الأحداث في مدينة انطاليا التركية من خلال شخصيات نسائية ورجالية بمختلف الأعمار، حيث تتداخل وتتنوع الثقافات والأفكار وسط الحزن والفرح والمرض والحب والصراع في حياة الإنسان الخليجي والعربي المغترب بكل التفاصيل والمتغيرات بمحيطه.

وأضاف الموسوي أن مسلسل «سماء صغيرة» يقدم عدة نماذج لشخصيات نسائية عانت آثار العنف ووقعه النفسي على حياتها اليومية، من خلال قصة نجاة، الفتاة المغتربة التي تبلغ الثلاثينات من عمرها، وتعيش وحدها في المدينة بعد وفاة والدها داخل السجن بتهمة القتل العمد، والتي كانت تتعرض للعنف والضرب منه باستمرار، وتلتقي هذه الفتاة رجلا أربعينيا وتقع بينهما حكاية عاطفية متبادلة لتعيش صراعاً نفسياً حافلاً بالغموض والتشويق بحياتها اليومية، كونها كانت تخشى الانتقام من جريمة والدها القاتل من أهل المقتول.






ذكرت ملاك خلال حديثها لـ«الأنباء» ان الفترة الحالية تشهد نشاطا فنيا بنسبة لها يتمثل في انضمامها الى ثلاثة أعمال حتى الان أولها مسلسل «المدرسة» الذي انتهت من تصويره مؤخرا ومن المنتظر ان تلعب احد ادوار البطولة امام الفنان بشار الشطي الذي شاركها بطولة آخر عمل رمضاني عرض لها وحمل عنوان «أمنا رويحة الجنة» في رمضان ما قبل الماضي بالاضافة الى تصويرها جزءا كبيرا من مسلسل اخر حمل عنوان «تعبت ارضيك» أولى التجارب الإنتاجية لشركة «الدراما العربية» المملوكة للمخرج والفنان مناف عبدال والذي يحتوي على العديد من الأسماء البارزة في الدراما الكويتية والمشاركة فيه تشكل إضافة كبيرة للمشاركين بحسب ما ذكرت ملاك، موضحة انها تجسد من خلال العمل دورا جديدا بنسبة لها دور الفتاة الشريرة والكوميدية وتركيبة جديدة بالنسبة لها وكذلك تجربة جديدة، والدور ايضا يشهد العديد من التحولات ويحتوي على مساحة كبيرة بالاضافة الى مشاركتها في «حب في اسطنبول».

وفيما يتعلق بردود افعال مشاركتها الاخيرة في مسلسل «قلوب لا تتوب» والذي يعرض حاليا عبر تلفزيون الكويت «القناة الاولى» افادت ملاك بأنها حصدت ومن خلال حساباتها في مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، وكذلك من خلال اصدقائها المقربين منها، العديد من ردود الافعال الإيجابية حول مشاركتها في هذا المسلسل والذي كان من المفترض ان يعرض في رمضان الماضي قبل ان يتم تأجيله حاله كحال بقية الأعمال التي تم تأجيلها، مشيرة الى ان العمل يحتوي على كم كبير من النجوم وسيشهد العديد من المفاجآت في حلقاته القادمة!






مشاري البلام لـ «الراي»: الأدوار الثانية... وراء شهرتي!

«أتفاءل بالأدوار الثانية، لأنها كانت وراء ظهوري ونجوميتي وشهرتي»!

إنه الفنان مشاري البلام، معترفاً بفضل الأدوار الثانية التي منحته الانتشار، لافتاً إلى أنه قدم فيها «كاراكترات» متقنة، وترك من خلالها بصمات لا يزال يذكرها الجمهور. «الراي» تحاورت مع البلام الذي قال بثقةٍ واضحة: «ليس شرطاً أن أكون صاحب البطولة المطلقة»، مردفاً: «يكفي مشهد واحد للفنان المبدع يستطيع به أن ينقش بصمته في وجدان الجمهور»، وموضحاً «أن الممثل يجب أن يتقن أداءه في أي مساحة يظهر فيها، وأن يخلص في عمله مهما كان الدور صغيراً».

البلام لفت إلى «أن هناك فنانين يجلسون في بيوتهم الآن من دون عمل بسبب غياب التوازن في توزيع الادوار، والميل إلى (تأنيث) الدراما»، مبيناً أنه شخصياً قد عانى في فترة من الفترات بسبب الأدوار التي تعرض عليه، معتبراً أن المشكلة في التأليف والنصوص الموجودة على الساحة.

ودعا البلام إلى وضع حل لأزمة الدراما من خلال نقلة جديدة في هذه الصناعة، متطرقاً إلى تفاصيل أخرى نوردها في هذه السطور:

• أين أنت من الدراما التلفزيونية الآن؟

- أنا موجود، لكنني لا أظهر كثيراً في الإعلام، وحالياً أُصور عملين أحدهما «ذكريات لاتموت»، من تأليف أنفال الدويسان وإخراج منير الزعبي، ويشارك في تجسيد شخصياته كل من الفنانين فاطمة الصفي، بثينة الرئيسي وحسين المهدي، وبصحبتهم كوكبة أخرى، وأجسد فيه شخصية الزوج المغلوب على أمره، بسبب الظروف المحيطة به، لكن سرعان ما تنقلب الأحداث ويتبدل طبع الزوج، ليصبح شخصاً مغايراً.

• لكنك سبق أن قدَّمتَ شخصية الزوج المغلوب على أمره في أكثر من مسلسل سابق... فهل من جديد هنا؟

- هذا كلام صحيح، فقد قدمتُ هذا «الكاراكتر» غير مرة، لكنني في هذا المسلسل أقدمه بلون جديد وملامح مختلفة.

• ما زلتَ تقدِّم الأدوار الثانية منذ ظهورك حتى الآن. فهل ستظل تقبلها طوال مشوارك؟

- أنا بدأتُ بالأدوار الثانية، وما زلتُ أكثر ظهوراً ونجوميةً في هذه الأدوار، بل إنني أتفاءل بها، وليس شرطاً بالنسبة إليّ أن أكون صاحب بطولة مطلقة، فهناك من يقدم مشهداً واحداً في عمل فني، ويحصد عنه الكثير من الإشادات، ويترك من خلاله تأثيراً وبصمة واضحة. الأمر المهم أن البطولات أصبحت جماعية، لكن الأهم أن يبدع الممثل بأقصى إتقان ممكن، بقطع النظر عن المساحة التي تُسنَد إليه.

• هناك الكثير من الممثلين الذكور يجلسون في بيوتهم من دون عمل، وفي المقابل هناك كم من الفتيات الجدد يحصلن على أدوار مهمة. إلى متى يستمر هذا الخلل؟

- مع الأسف هذا هو الحاصل، ولن تتغير هذه الحال ما لم يقدم في الدراما الخليجية تحديداً لون جديد يعمل على إشراك الممثلين والممثلات بالتساوي، بحيث نعالج هذا الخلل في التوازن، لأن عملية «التأنيث» الحاصلة للدراما جعلت الكثير من الفنانين لا يقدمون ما يريدون، والأمر يحتاج إلى نقلة مهمة حتى تعود مرة أخرى إلى ما كانت عليه.

• مشاري البلام وإلهام الفضالة وشيماء علي شكلوا في فترة سابقة «غروب» فنياً ناجحاً. أين أنت من «الغروبات» حالياً؟

- «الغروبات» موجودة، ولكن الدنيا تغيرت، وهناك نجوم جدد يظهرون على الساحة الآن، فالزمن لا يقف عند فترة معينة، ولا تنسَ أن هذا الأمر كان حصل قبل 12 عاماً.

• هل هذه «الغروبات» لا تزال تؤدي دوراً في إيجاد عمل مناسب لأعضائها؟

- بالتأكيد، لأن أي فريق من السهل أن يخلق أجواء للعمل الجماعي بين أعضائه، لأنه من الطبيعي أن تكون الأولوية للأصدقاء في توزيع الأدوار، حيث يجمع بينهم دائماً نوع من الكيمياء، لكن لا بد من التأكيد على عملية التنويع بين الفنانين وإعطاء الدور لمن يستحق حتى تجسد الشخصية الموجودة في النص كما يجب، ومن تابع «الغروب» الذي كان يجمعني بإلهام وشيماء يجد أنه كان مُطعَّماً بكبار النجوم، مثل الراحل غانم الصالح، خالد النفيسي، والفنانة القديرة حياة الفهد (أطال الله في عمرها) وغيرهم.

• ما رأيك في ظاهرة تقديم بعض النجوم أدواراً بسيطة في الفترة الماضية؟ هل هي مشكلتهم أم تتعلق بطبيعة الساحة ذاتها؟

- دعني أكُن صريحاً معك، فأنا شخصياً تأثرتُ وعشتُ هذه التجربة، وأعتقد أن المشكلة تكمن في ما يحدث على الساحة، حيث إنني ظُلمتُ لأنني أقدم نوعية معينة من الأدوار، وهي الشخصيات المركبة و«الكراكترات»، وأعتقد أن المؤلفين ابتعدوا عن الكتابة في هذه الأدوار في الوقت الذي يطالبني فيه الجميع بتقديم هذه الأدوار.

• هل هناك أزمة حالياً؟

- هناك حالة ركود يشعر بها الجميع، لكنها لا تصل إلى حد الأزمة، لأن هناك مؤلفين غير قادرين على الكتابة بالشكل المطلوب برغم وجود مبدعين.

• وما الحل؟

- الحل يكمن في إعادة ترتيب صناعة الدراما ودمج المواهب الجديدة بالخبرات المتوسطة والقديمة.

• وماذا لديك من أعمال أخرى؟

- أنا أظهر كضيف شرف في مسلسل «تعبت أراضيك» من المخرج مناف عبدال، بطولة أحلام حسن وزهرة عرفات بمشاركة كوكبة أخرى من الفنانين، وأشارك مع الفنانة شجون في مسلسل «تلك الروح»، وهناك احتمال لأن يتغير هذا الاسم، والعمل من تأليف سحاب ويعد التجربة الأولى للمخرج عيسى دياب.





عبدالله بوشهري لـ «الأنباء»: من يرَ أن نجاحي مرتبط بتقديمي للأدوار الرومانسية.. فليقدمها لنرى مدى نجاحه!

«من ير ان نجاحي مرتبط بتقديمي للأدوار الرومانسية، فليأخذها وليقدمها ولنر عندها مدى النجاح الذي سيحققه». هكذا أجاب النجم عبدالله بوشهري على سؤال «الأنباء» حول ما يقوله البعض بأن سر النجومية الكبيرة التي حققها مؤخرا يرجع الى كونه يقدم القالب الرومانسي في اعماله الدرامية.

وأكمل بوشهري حديثه، قائلا: منذ بداية عملي في الوسط الفني سمعت مثل هذه التعليقات، ولكن الواقع اذا كان هذا سر نجاحي لكان نجح لمرة او مرتين وليس طوال هذه الفترة، ولا أعتقد ان القنوات الفضائية أو المنتجين قد يجاملوني، فالمنتج عامر صباح منذ ثلاثة أعوام وحتى اليوم يخبرني بانه باع مسلسلا للمحطة الفلانية لوجود مجموعة من النجوم وانا واحد منهم، او ان محطة ما طلبت وجودي في مسلسل.

وتابع: لذا وافقت على المشاركة في مسلسل «سامحني خطيت» وهو من تأليف سحاب، اخراج عيسى ذياب، وبطولة شجون، جاسم النبهان، عبدالله الزيد، محمد المسلم، وغيرهم، ولا اجسد فيها شخصية رومانسية وعلى عكس كل التوقعات العب شخصية شاب انتهازي يستغل مكانة والده وثرائه ويحاول ان يأخذ هذه الثروة بتشجيع من والدته، مشيرا الى ان المنتج عامر صباح عرض عليه المسلسل اثناء تواجده في الولايات المتحدة الأميركية، ولتمسك مخرج العمل عيسى ذياب به، قرروا تأجيل التصوير الى حين عودته من الولايات المتحدة، مع ان العمل مقرر عرضه في مارس المقبل.

ولفت بوشهري الى ان «سامحني خطيت» يعتبر العمل الأول الذي يجمعه بالفنانة شجون بعد اكثر من 7 سنوات، واستطرد: سعادتنا لا توصف بهذه العودة، خاصة انه كانت هناك محاولات عديدة لنجتمع في عمل مجددا، ورغم أن احداث المسلسل تجعلنا نعيش في صراع، الا ان الكواليس مليئة بالضحك والايجابية، وكلانا يشجع الآخر قبل المشاهد التي نقدمها.

وعما إذا كان يتصور منذ 7 سنوات انه سيصل الى هذه المكانة التي بات فيها اليوم، ويعود للعمل مع شجون مجددا، قال عبدالله: أؤمن بأن لكل مجتهد نصيبا، وانني اذا أكملت في طريقي واجتهدت في اختيارات الأدوار التي اقدمها فسأصل، ولكن ما حققته ولله الحمد فاق توقعاتي، واليوم كلانا بات له اسم في السوق الدرامي.

وكشف بوشهري انه قام بالتحضيرات للدور الذي سيقدمه في مسلسل «اليوم الأسود»، مؤكدا ان العمل على خلاف التوقعات التي تشاع بأنه يتحدث عن فترة الغزو الغاشم او مرحلة تاريخية في الكويت، بحكم انه يجمع اغلب نجوم مسلسل «ساهر الليل» مع المؤلف فهد العليوة، وقال: العمل معاصر ويناقش قضية انسانية نتعرض لها جميعا، وهي اللحظة او اليوم المفصلي في حياتنا الذي تتغير بعده حياتنا 360 درجة، ونغير اتجاهاتنا في الحياة.

كما تحدث بوشهري عن «حب في اسطنبول» المقرر عرضه في الموسم الرمضاني المقبل، وقال: المسلسل تأليف دخيل النبهان واخراج خالد الفضلي، وأعجبت بالفكرة عندما عرضت علي، كما انه سيجمعني في «ديو فني» للمرة الأولى مع الفنانة أمل العوضي، ونقدم من خلاله قصة رومانسية بين حبيبين يتعرضان لمواقف وصعوبات، عندما تصاب الشخصية التي اقدمها بمرض بعدما كان بطلا في رياضة الجري، ونرى كيف ستعصف الحياة بهما.

وأضاف: لا أخفي إعجابي بالفكرة وان تصويرها سيكون في تركيا، الى جانب اجتهاد المخرج خالد الفضلي، كما ان فريق العمل شبابي، وشخصيا احب التواجد في الأعمال الشبابية، بعد النجاح الذي حققته العام الماضي في مسلسلي «الحب الحلال» و«بين قلبين».

 

 

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-01-2017, 07:42 PM   #332 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,610

افتراضي




غدير السبتي: أنا من فنانات الصف الأول، ومخرج «بياعة النخي» أسوأ ما في العمل!

أطلت الفنانة غدير السبتي في برنامج «ليالي الكويت» عبر تلفزيون الكويت يوم أمس الأول مع المذيع عبدالله يحيى، حيث اعتبرت نفسها من فنانات الصف الأول، كما تحدثت عن اعتزازها بالمشاركة في المسلسل التراثي «بياعة النخي» الذي عرض في رمضان العام الماضي، مؤكدة أن العمل كان جميلا من ناحية الكتابة والمشاركين، لكن أسوأ ما في العمل هو المخرج.
وقد تم تداول هذا المقطع عبر وسائل التواصل الاجتماعي وحقق نسبة مشاهدة لافتة.

 

 

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-01-2017, 11:57 PM   #333 (permalink)
المدير التنفيذي للشبكة الإعلامية
 
الصورة الرمزية زهرة البحرينية
 
 العــضوية: 3100
تاريخ التسجيل: 29/04/2009
الدولة: البحرين
المشاركات: 4,768
الـجــنــس: أنثى

افتراضي

ما توقعتها غبية الى هذا الحد ..

 

 

زهرة البحرينية متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 43 ( الأعضاء 0 والزوار 43)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شارك بأمنيات فنية تتمنى أن تحدث في الدراما الخليجية ؟ | موضوع خفيف فارس الفن الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 10 16-07-2016 06:48 PM
ديوانية الشبكة الإعلامية الخليجية ( نقاشات فنية , أسئلة عن الفنانين , سؤال عن الاعضاء , مجلس رمضان ) فرسان الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 55 24-05-2013 12:55 PM
-- أخبار فنية طازجة -- زهرة البحرينية الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 21 25-05-2012 05:21 AM
ديوانية الساحة (نقاشات خفيفة , دردشة فنية , مقاطع يوتيوب , أسئلة وإجابات ) متجدد أحمد سامي الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 23 12-05-2011 10:51 PM


الساعة الآن 07:39 AM


طلب تنشيط العضوية - هل نسيت كلمة المرور؟
الآراء والمشاركات المدونة بالشبكة تمثل وجهة نظر صاحبها
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292