شبكة الدراما والمسرح الكويتية الخليجية > القاعات الكبرى > السلطة الرابعة ( الصحافة الفنية ) > أخبار الدراما الخليجية وانتقادات صحفية وحوارات فنية مع بعض الفنانين .. مع نقاشات حولها!
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-12-2016, 12:03 PM   #505 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,548

افتراضي



زهرة الخرجي وعلي جمعة ومحمد صفر يحلّقون في «سماء صغيرة»
يلتقون في عمل مشترك مع نخبة من الفنانين العرب والأتراك

«سماء صغيرة» يجمع نجوماً خليجيين وعرباً وأتراكاً.

حيث يعكف فريق المسلسل الدرامي الجديد «سماء صغيرة» حالياً على تصوير مشاهده في تركيا، وهو من تأليف السيناريست الإماراتي محمد حسن أحمد، وإخراج حسين الحليبي، في حين يتشارك في بطولته نخبة من نجوم الدراما الكويتية والخليجية بينهم أسمهان توفيق، زهرة الخرجي، علي جمعة، محمد صفر، ليلى عبدالله.

كما يشارك في المسلسل نجوم من الإمارات وسورية ومصر ولبنان والعراق والأهواز وتركيا، على غرار سامر المصري، زهرة الربيعي، حبيب غلوم، ماجين الموسوي، زهرة بدن، حيدر نعثر، هند نزار، أزل يحيى إدريس، سانتيا خليفة، مديحة كنفاتي، نور العراقية، محمد الكبيسي، والمسلسل يقع في 90 حلقة وستعرض أجزاؤه تباعاً بعد مرحلة الانتهاء من عملية التصوير، وهو من إنتاج «جلوبل جلف ميديا».

وحول التجربة، قال المنتج عبدالرزاق الموسوي إن المسلسل يتطرق إلى الحب والجمال والصراع عبر خطوط درامية متشابكة ومشوقة وجريئة، وتدور جميع الأحداث في مدينة انطاليا التركية من خلال شخصيات نسائية ورجالية بمختلف الأعمار، حيث تتداخل وتتنوع الثقافات والأفكار وسط الحزن والفرح والمرض والحب والصراع في حياة الإنسان الخليجي والعربي المغترب بكل التفاصيل والمتغيرات بمحيطه.

وأضاف الموسوي أن مسلسل «سماء صغيرة» يقدم عدة نماذج لشخصيات نسائية عانت آثار العنف ووقعه النفسي على حياتها اليومية، من خلال قصة نجاة، الفتاة المغتربة التي تبلغ الثلاثينات من عمرها، وتعيش وحدها في المدينة بعد وفاة والدها داخل السجن بتهمة القتل العمد، والتي كانت تتعرض للعنف والضرب منه باستمرار، وتلتقي هذه الفتاة رجلا أربعينيا وتقع بينهما حكاية عاطفية متبادلة لتعيش صراعاً نفسياً حافلاً بالغموض والتشويق بحياتها اليومية، كونها كانت تخشى الانتقام من جريمة والدها القاتل من أهل المقتول.






ذكرت ملاك خلال حديثها لـ«الأنباء» ان الفترة الحالية تشهد نشاطا فنيا بنسبة لها يتمثل في انضمامها الى ثلاثة أعمال حتى الان أولها مسلسل «المدرسة» الذي انتهت من تصويره مؤخرا ومن المنتظر ان تلعب احد ادوار البطولة امام الفنان بشار الشطي الذي شاركها بطولة آخر عمل رمضاني عرض لها وحمل عنوان «أمنا رويحة الجنة» في رمضان ما قبل الماضي بالاضافة الى تصويرها جزءا كبيرا من مسلسل اخر حمل عنوان «تعبت ارضيك» أولى التجارب الإنتاجية لشركة «الدراما العربية» المملوكة للمخرج والفنان مناف عبدال والذي يحتوي على العديد من الأسماء البارزة في الدراما الكويتية والمشاركة فيه تشكل إضافة كبيرة للمشاركين بحسب ما ذكرت ملاك، موضحة انها تجسد من خلال العمل دورا جديدا بنسبة لها دور الفتاة الشريرة والكوميدية وتركيبة جديدة بالنسبة لها وكذلك تجربة جديدة، والدور ايضا يشهد العديد من التحولات ويحتوي على مساحة كبيرة بالاضافة الى مشاركتها في «حب في اسطنبول».

وفيما يتعلق بردود افعال مشاركتها الاخيرة في مسلسل «قلوب لا تتوب» والذي يعرض حاليا عبر تلفزيون الكويت «القناة الاولى» افادت ملاك بأنها حصدت ومن خلال حساباتها في مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، وكذلك من خلال اصدقائها المقربين منها، العديد من ردود الافعال الإيجابية حول مشاركتها في هذا المسلسل والذي كان من المفترض ان يعرض في رمضان الماضي قبل ان يتم تأجيله حاله كحال بقية الأعمال التي تم تأجيلها، مشيرة الى ان العمل يحتوي على كم كبير من النجوم وسيشهد العديد من المفاجآت في حلقاته القادمة!






مشاري البلام لـ «الراي»: الأدوار الثانية... وراء شهرتي!

«أتفاءل بالأدوار الثانية، لأنها كانت وراء ظهوري ونجوميتي وشهرتي»!

إنه الفنان مشاري البلام، معترفاً بفضل الأدوار الثانية التي منحته الانتشار، لافتاً إلى أنه قدم فيها «كاراكترات» متقنة، وترك من خلالها بصمات لا يزال يذكرها الجمهور. «الراي» تحاورت مع البلام الذي قال بثقةٍ واضحة: «ليس شرطاً أن أكون صاحب البطولة المطلقة»، مردفاً: «يكفي مشهد واحد للفنان المبدع يستطيع به أن ينقش بصمته في وجدان الجمهور»، وموضحاً «أن الممثل يجب أن يتقن أداءه في أي مساحة يظهر فيها، وأن يخلص في عمله مهما كان الدور صغيراً».

البلام لفت إلى «أن هناك فنانين يجلسون في بيوتهم الآن من دون عمل بسبب غياب التوازن في توزيع الادوار، والميل إلى (تأنيث) الدراما»، مبيناً أنه شخصياً قد عانى في فترة من الفترات بسبب الأدوار التي تعرض عليه، معتبراً أن المشكلة في التأليف والنصوص الموجودة على الساحة.

ودعا البلام إلى وضع حل لأزمة الدراما من خلال نقلة جديدة في هذه الصناعة، متطرقاً إلى تفاصيل أخرى نوردها في هذه السطور:

• أين أنت من الدراما التلفزيونية الآن؟

- أنا موجود، لكنني لا أظهر كثيراً في الإعلام، وحالياً أُصور عملين أحدهما «ذكريات لاتموت»، من تأليف أنفال الدويسان وإخراج منير الزعبي، ويشارك في تجسيد شخصياته كل من الفنانين فاطمة الصفي، بثينة الرئيسي وحسين المهدي، وبصحبتهم كوكبة أخرى، وأجسد فيه شخصية الزوج المغلوب على أمره، بسبب الظروف المحيطة به، لكن سرعان ما تنقلب الأحداث ويتبدل طبع الزوج، ليصبح شخصاً مغايراً.

• لكنك سبق أن قدَّمتَ شخصية الزوج المغلوب على أمره في أكثر من مسلسل سابق... فهل من جديد هنا؟

- هذا كلام صحيح، فقد قدمتُ هذا «الكاراكتر» غير مرة، لكنني في هذا المسلسل أقدمه بلون جديد وملامح مختلفة.

• ما زلتَ تقدِّم الأدوار الثانية منذ ظهورك حتى الآن. فهل ستظل تقبلها طوال مشوارك؟

- أنا بدأتُ بالأدوار الثانية، وما زلتُ أكثر ظهوراً ونجوميةً في هذه الأدوار، بل إنني أتفاءل بها، وليس شرطاً بالنسبة إليّ أن أكون صاحب بطولة مطلقة، فهناك من يقدم مشهداً واحداً في عمل فني، ويحصد عنه الكثير من الإشادات، ويترك من خلاله تأثيراً وبصمة واضحة. الأمر المهم أن البطولات أصبحت جماعية، لكن الأهم أن يبدع الممثل بأقصى إتقان ممكن، بقطع النظر عن المساحة التي تُسنَد إليه.

• هناك الكثير من الممثلين الذكور يجلسون في بيوتهم من دون عمل، وفي المقابل هناك كم من الفتيات الجدد يحصلن على أدوار مهمة. إلى متى يستمر هذا الخلل؟

- مع الأسف هذا هو الحاصل، ولن تتغير هذه الحال ما لم يقدم في الدراما الخليجية تحديداً لون جديد يعمل على إشراك الممثلين والممثلات بالتساوي، بحيث نعالج هذا الخلل في التوازن، لأن عملية «التأنيث» الحاصلة للدراما جعلت الكثير من الفنانين لا يقدمون ما يريدون، والأمر يحتاج إلى نقلة مهمة حتى تعود مرة أخرى إلى ما كانت عليه.

• مشاري البلام وإلهام الفضالة وشيماء علي شكلوا في فترة سابقة «غروب» فنياً ناجحاً. أين أنت من «الغروبات» حالياً؟

- «الغروبات» موجودة، ولكن الدنيا تغيرت، وهناك نجوم جدد يظهرون على الساحة الآن، فالزمن لا يقف عند فترة معينة، ولا تنسَ أن هذا الأمر كان حصل قبل 12 عاماً.

• هل هذه «الغروبات» لا تزال تؤدي دوراً في إيجاد عمل مناسب لأعضائها؟

- بالتأكيد، لأن أي فريق من السهل أن يخلق أجواء للعمل الجماعي بين أعضائه، لأنه من الطبيعي أن تكون الأولوية للأصدقاء في توزيع الأدوار، حيث يجمع بينهم دائماً نوع من الكيمياء، لكن لا بد من التأكيد على عملية التنويع بين الفنانين وإعطاء الدور لمن يستحق حتى تجسد الشخصية الموجودة في النص كما يجب، ومن تابع «الغروب» الذي كان يجمعني بإلهام وشيماء يجد أنه كان مُطعَّماً بكبار النجوم، مثل الراحل غانم الصالح، خالد النفيسي، والفنانة القديرة حياة الفهد (أطال الله في عمرها) وغيرهم.

• ما رأيك في ظاهرة تقديم بعض النجوم أدواراً بسيطة في الفترة الماضية؟ هل هي مشكلتهم أم تتعلق بطبيعة الساحة ذاتها؟

- دعني أكُن صريحاً معك، فأنا شخصياً تأثرتُ وعشتُ هذه التجربة، وأعتقد أن المشكلة تكمن في ما يحدث على الساحة، حيث إنني ظُلمتُ لأنني أقدم نوعية معينة من الأدوار، وهي الشخصيات المركبة و«الكراكترات»، وأعتقد أن المؤلفين ابتعدوا عن الكتابة في هذه الأدوار في الوقت الذي يطالبني فيه الجميع بتقديم هذه الأدوار.

• هل هناك أزمة حالياً؟

- هناك حالة ركود يشعر بها الجميع، لكنها لا تصل إلى حد الأزمة، لأن هناك مؤلفين غير قادرين على الكتابة بالشكل المطلوب برغم وجود مبدعين.

• وما الحل؟

- الحل يكمن في إعادة ترتيب صناعة الدراما ودمج المواهب الجديدة بالخبرات المتوسطة والقديمة.

• وماذا لديك من أعمال أخرى؟

- أنا أظهر كضيف شرف في مسلسل «تعبت أراضيك» من المخرج مناف عبدال، بطولة أحلام حسن وزهرة عرفات بمشاركة كوكبة أخرى من الفنانين، وأشارك مع الفنانة شجون في مسلسل «تلك الروح»، وهناك احتمال لأن يتغير هذا الاسم، والعمل من تأليف سحاب ويعد التجربة الأولى للمخرج عيسى دياب.





عبدالله بوشهري لـ «الأنباء»: من يرَ أن نجاحي مرتبط بتقديمي للأدوار الرومانسية.. فليقدمها لنرى مدى نجاحه!

«من ير ان نجاحي مرتبط بتقديمي للأدوار الرومانسية، فليأخذها وليقدمها ولنر عندها مدى النجاح الذي سيحققه». هكذا أجاب النجم عبدالله بوشهري على سؤال «الأنباء» حول ما يقوله البعض بأن سر النجومية الكبيرة التي حققها مؤخرا يرجع الى كونه يقدم القالب الرومانسي في اعماله الدرامية.

وأكمل بوشهري حديثه، قائلا: منذ بداية عملي في الوسط الفني سمعت مثل هذه التعليقات، ولكن الواقع اذا كان هذا سر نجاحي لكان نجح لمرة او مرتين وليس طوال هذه الفترة، ولا أعتقد ان القنوات الفضائية أو المنتجين قد يجاملوني، فالمنتج عامر صباح منذ ثلاثة أعوام وحتى اليوم يخبرني بانه باع مسلسلا للمحطة الفلانية لوجود مجموعة من النجوم وانا واحد منهم، او ان محطة ما طلبت وجودي في مسلسل.

وتابع: لذا وافقت على المشاركة في مسلسل «سامحني خطيت» وهو من تأليف سحاب، اخراج عيسى ذياب، وبطولة شجون، جاسم النبهان، عبدالله الزيد، محمد المسلم، وغيرهم، ولا اجسد فيها شخصية رومانسية وعلى عكس كل التوقعات العب شخصية شاب انتهازي يستغل مكانة والده وثرائه ويحاول ان يأخذ هذه الثروة بتشجيع من والدته، مشيرا الى ان المنتج عامر صباح عرض عليه المسلسل اثناء تواجده في الولايات المتحدة الأميركية، ولتمسك مخرج العمل عيسى ذياب به، قرروا تأجيل التصوير الى حين عودته من الولايات المتحدة، مع ان العمل مقرر عرضه في مارس المقبل.

ولفت بوشهري الى ان «سامحني خطيت» يعتبر العمل الأول الذي يجمعه بالفنانة شجون بعد اكثر من 7 سنوات، واستطرد: سعادتنا لا توصف بهذه العودة، خاصة انه كانت هناك محاولات عديدة لنجتمع في عمل مجددا، ورغم أن احداث المسلسل تجعلنا نعيش في صراع، الا ان الكواليس مليئة بالضحك والايجابية، وكلانا يشجع الآخر قبل المشاهد التي نقدمها.

وعما إذا كان يتصور منذ 7 سنوات انه سيصل الى هذه المكانة التي بات فيها اليوم، ويعود للعمل مع شجون مجددا، قال عبدالله: أؤمن بأن لكل مجتهد نصيبا، وانني اذا أكملت في طريقي واجتهدت في اختيارات الأدوار التي اقدمها فسأصل، ولكن ما حققته ولله الحمد فاق توقعاتي، واليوم كلانا بات له اسم في السوق الدرامي.

وكشف بوشهري انه قام بالتحضيرات للدور الذي سيقدمه في مسلسل «اليوم الأسود»، مؤكدا ان العمل على خلاف التوقعات التي تشاع بأنه يتحدث عن فترة الغزو الغاشم او مرحلة تاريخية في الكويت، بحكم انه يجمع اغلب نجوم مسلسل «ساهر الليل» مع المؤلف فهد العليوة، وقال: العمل معاصر ويناقش قضية انسانية نتعرض لها جميعا، وهي اللحظة او اليوم المفصلي في حياتنا الذي تتغير بعده حياتنا 360 درجة، ونغير اتجاهاتنا في الحياة.

كما تحدث بوشهري عن «حب في اسطنبول» المقرر عرضه في الموسم الرمضاني المقبل، وقال: المسلسل تأليف دخيل النبهان واخراج خالد الفضلي، وأعجبت بالفكرة عندما عرضت علي، كما انه سيجمعني في «ديو فني» للمرة الأولى مع الفنانة أمل العوضي، ونقدم من خلاله قصة رومانسية بين حبيبين يتعرضان لمواقف وصعوبات، عندما تصاب الشخصية التي اقدمها بمرض بعدما كان بطلا في رياضة الجري، ونرى كيف ستعصف الحياة بهما.

وأضاف: لا أخفي إعجابي بالفكرة وان تصويرها سيكون في تركيا، الى جانب اجتهاد المخرج خالد الفضلي، كما ان فريق العمل شبابي، وشخصيا احب التواجد في الأعمال الشبابية، بعد النجاح الذي حققته العام الماضي في مسلسلي «الحب الحلال» و«بين قلبين».

 

 

__________________

 





أحبائي أهالي غزة .. أنتم تاج على رأسي .. الرحمة لشهدائكم جميعا ..

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-01-2017, 07:42 PM   #506 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,548

افتراضي




غدير السبتي: أنا من فنانات الصف الأول، ومخرج «بياعة النخي» أسوأ ما في العمل!

أطلت الفنانة غدير السبتي في برنامج «ليالي الكويت» عبر تلفزيون الكويت يوم أمس الأول مع المذيع عبدالله يحيى، حيث اعتبرت نفسها من فنانات الصف الأول، كما تحدثت عن اعتزازها بالمشاركة في المسلسل التراثي «بياعة النخي» الذي عرض في رمضان العام الماضي، مؤكدة أن العمل كان جميلا من ناحية الكتابة والمشاركين، لكن أسوأ ما في العمل هو المخرج.
وقد تم تداول هذا المقطع عبر وسائل التواصل الاجتماعي وحقق نسبة مشاهدة لافتة.

 

 

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-01-2017, 11:57 PM   #507 (permalink)
المدير التنفيذي للشبكة الإعلامية
 
الصورة الرمزية زهرة البحرينية
 
 العــضوية: 3100
تاريخ التسجيل: 29/04/2009
الدولة: البحرين
المشاركات: 4,776
الـجــنــس: أنثى

افتراضي

ما توقعتها غبية الى هذا الحد ..

 

 

__________________

 


ZaHra_BaH2

زهرة البحرينية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-01-2017, 09:10 PM   #508 (permalink)
عـضـو V I P
 
 العــضوية: 14501
تاريخ التسجيل: 29/01/2012
الدولة: Saudi arabia
المشاركات: 1,458
الـجــنــس: أنثى

افتراضي




هيا عبدالسلام هبط مستواهاً كثيراً في آخر سنوات خصوصاً بعدما اصبحت البطلة المطلقة في جميع اعمالها !

 

 

* Hanadi * غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-01-2017, 05:07 AM   #509 (permalink)
المدير التنفيذي للشبكة الإعلامية
 
الصورة الرمزية زهرة البحرينية
 
 العــضوية: 3100
تاريخ التسجيل: 29/04/2009
الدولة: البحرين
المشاركات: 4,776
الـجــنــس: أنثى

افتراضي

مشكلة قروب هالجيل مو مقتنعين انهم (نجوم بلاستيك) ومستوى قدراتهم محدود
اسمهم مثقفين واكاديمين لكن (على الطل) يفتقدون الكثير من الادوات بالاضافة الى نسبة الوعي فهم يقيسون النجاح بالشهرة وعدد الفانزات يعني الوصول الى القمة ، مع ان القديرة مريم الصالح ماعندها ولا فانز
-----------------------------------------------------------
هيا وفؤاد وعيال بوشهري والصفي وشوجي و كاكولي واشكناني
ماهم الا سلع يستخدمها المنتج لاغراض تجارية وهم بنسبة له ارخص مما يتوقعون فهو من يتحكم فيهم حسب ما يشاء و يجبرهم للعمل بالطريقة التي هو يخطط لها و (يدعس في افواههم) كم دينار ليخرس افواههم

 

 

زهرة البحرينية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-01-2017, 02:19 PM   #510 (permalink)
المشرف العام على الشبكة
 
الصورة الرمزية محمد العيدان
 
 العــضوية: 3420
تاريخ التسجيل: 28/05/2009
الدولة: دولة الكويت
المشاركات: 6,524
الـجــنــس: ذكر
العمر: 55

افتراضي

هيا ممكن تكون مبدعة في مجال الإخراج ولكن دون المستوى في التمثيل

 

 

__________________

 


للمراسلة : kak34@windowslive.com
انا مسؤول عن ما اقول .. ولكن لست مسؤولا عن ما تفهم



مع خالص تقديري احترامي

محمد العيدان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-01-2017, 10:04 PM   #511 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,548

افتراضي




حبيب غلوم: الدراما الإماراتية غير مرحَّب بها خليجياً، وتحلم بـ «المعاملة بالمثل»

طالب المنتج والفنان الدكتور حبيب غلوم، بأن يتصدّر المسلسل الإماراتي شاشات القنوات المحلية دون استثناء، مشيراً إلى المعاناة الشديدة في تسويق الدراما المحلية في الداخل قبل الخارج، مؤكداً في المقابل أن المنتجين الآخرين يتلقون ترحيباً ودعماً مضاعفاً، يضمن لهم النجاح بالإمارات وعلى فضائياتها المختلفة، بينما لا تحظى المسلسلات الناطقة باللهجة الإماراتية بذلك في دول خليجية وعربية، داعياً إلى «التعامل بالمثل مع من لا يقوم بعرض أعمالنا الدرامية على شاشته».

ورأى غلوم أن غياب الدعم تسبب في انسحاب العديد من المواطنين من مجال الإنتاج الدرامي، وعلى رأسهم الفنانة سميرة أحمد، والمبدع محمد سعيد الظنحاني، وغيرهما من الأسماء التي أثرت «المشهد المحلي بأعمال نفتخر بها»،

وعدّد غلوم، في حواره مع «الإمارات اليوم»، هموم الدراما الإماراتية، وفي مقدمتها ظروف الإنتاج وسبل التسويق محلياً وخليجياً، موضحاً أن من أبرز العوائق قلة فرص بعض النجوم، وقرارات اعتزال بالجملة باتت تهدد استمرارية بعض المنتجين والممثلين، مشيداً بقرار عودة الفنانة فاطمة الحوسني عن الاعتزال، عبر مشاركتها الفاعلة في «خيانة وطن». وأشار غلوم إلى أن «المنتج الإماراتي غير قادر على تسويق أعماله خارج بلده، في الوقت الذي يفتح فيه المجال للآخرين لتسويق أعمالهم في القنوات المحلية والخليجية والعربية التي تبث برامجها من أرض الإمارات، ما يجعل الأخير يتلقى، على عكس المنتج الإماراتي، دعماً مضاعفاً يزيد فرص نجاحه داخل الإمارات وخارجها».

عوائق
وعن عوائق تخطي الدراما الإماراتية حدود المحلية إلى النطاقين الخليجي والعربي؛ قال: «لنقر أولاً بتعلق الأمر بعدد من الأسباب التي حالت دون تحقق هذا الأمر، ولعل اللهجة الإماراتية (غير المقبولة) في بعض الدول تجسّد جزءاً من هذه العقبات المتسببة في عدم رغبة القنوات الخليجية، وحتى بعضها الذي يبثّ من أرض الإمارات، في اقتناء الأعمال الإماراتية، في حين أن قنواتنا المحلية تعرض أعمالاً بحرينية وسعودية وكويتية، ما يدعو إلى معالجة هذا الموضوع، الذي يمكن أن يهدد مستقبل الأعمال الدرامية الناطقة باللهجة الإماراتية».

وتطرق إلى «إشكالية تخص قنواتنا الإماراتية، فما يعرض على شاشة تلفزيون أبوظبي لا يجد طريقه إلى تلفزيون دبي أو قناة الشارقة، وهذا سؤال يجدر أن يطرح على أصحاب الشأن في هذه القنوات، وأنا لا أكرس هنا إلا جزءاً من المطالب الحثيثة والعاجلة لزملائي الممثلين والعاملين في مجال الدراما، إذ يفترض أن يتصدر المسلسل الإماراتي كل شاشات التلفزة الإماراتية دون استثناء».

أزمة حقيقية
وعن سرّ انسحاب بعض الأسماء الإماراتية من ساحة الإنتاج الدرامي، قال الدكتور غلوم: «من حق سميرة أحمد ومحمد سعيد الظنحاني الانسحاب من تجربة الإنتاج التي خاضوها، لأن من يتحكم في سوق الإنتاج الدرامي أشخاص وشركات محددة أكثر من القنوات التلفزيونية بحد ذاتها، وهذه مأساة تعيشها الدراما في منطقة الخليج العربي على الأقل»، مضيفاً «لابد من تشجيع المنتج الإماراتي، وإعادةxجميع منتجي الدراما الإماراتية الذين أثروا المشهد المحلي بأعمال نفتخر بها، ولنبدأ اليوم بالمؤسسات الإعلامية الإماراتية، حينما نتحدث عن عمل وطني أو تراثي يسلط الضوء على قضايا وهموم إماراتية وخليجية، ولنعامل بالمثل من لا يقوم بعرض أعمالنا الدرامية على شاشته، حتى إيجاد حل منطقي يرضي الجميع».

وذكر غلوم أن الدراما الخليجية تدور في حلقة مفرغة، بعد أن أصابها التكرار واجترار الأفكار والموضوعات، وحتى أماكن التصوير والوجوه نفسها، الأمر الذي فرض التحرك والبحث الدؤوب عن التجديد، للخروج من عنق الزجاجة «ولهذا كانت محاولاتنا للبحث الجديد عن قضايا تلامس عمق المجتمع الإماراتي والخليجي، وتواجه الفكر البعيد عن ثوابتنا الدينية والإنسانية». وأعرب عن أمله أن تزداد جرعة الأعمال الدرامية الصادقة، التي تستطيع مجابهة التطرف والغلو.

عمل جديد
وكشف حبيب غلوم عن التحضير لعمل درامي جديد، يلقي بالضوء على «شهداء الوطن»، ويبرز قيمة وأولوية تأسيس «ثقافة الخدمة الوطنية»، فالجميع محب للإمارات ولقيادتها وأرضها، وهدف العمل هو تسليط الضوء على أهمية التحاق شبابنا بالخدمة الوطنية، من خلال معالجة درامية محفزة على تلك القيم.

وتابع «مازلت مع فريق العمل والكاتب إسماعيل عبدالله الذي قدم العملين السابقين (لو أني أعرف خاتمتي) و(خيانة وطن)، نبحث عن الشكل النهائي للمسلسل، حيث من المقرر أن يتابعه الجمهور في رمضان المقبل إن شاء الله». وحول الفريق الفني المتوقع، أفاد غلوم بأنه لم يتم بعد اعتماد النص بصيغته النهائية، ملمحاً إلى إمكانية وجود بعض وجوه الدراما الخليجية، التي لا شك في أن مشاركة بعض نجومها ستضفي المزيد من النجاح والصدقية على هذا العمل.

أخطاء تقنية
ذكر الفنان حبيب غلوم أن مسلسل «خيانة وطن» وقع في أخطاء تقنية، يتصل معظمها بإيقاع الحلقات الأولى من العمل، إذ أخذت الشكل البوليسي ومشاهد المداهمات والاعتقالات.

وقال: «كان من المفترض مراعاة مسألة تنوع فئات الجمهور واهتماماته المتباينة، ومسألة إيقاع العمل المتسارع بعد الحلقات الخمس الأولى، في هدوء نسبي يبدو أنه لم يتناسب مع فئة الشباب المتعود على نسق أفلام الأكشن والحركة. وأعتقد أن ما يشفع لهذا العمل محاولته مقاربة ما يحدث، وتسليط الضوء على أبرز الجوانب الاجتماعية بشكل جريء ومعمق، ولفت اهتمام الجمهور».









هدى حسين: «حياة ثانية» ابتعد عن النمط التقليدي للأعمال الخليجية!

امرأة فقدت كل سبل التواصل والتفاهم والمحبة مع بناتها الأربع، ولم يعد يجمعها بهن حب ولا عاطفة، وذلك لاتهامهن لها بكونها السبب وراء سجن والدهن ثم وفاته داخل السجن، وعند دخول أحد الأشخاص في حياتهن، تتغير كل الظروف وتأخذ الأحداث بعدها منحى آخر، من هذه الفكرة تنطلق أحداث الدراما الاجتماعية الخليجية «حياة ثانية» للكاتب علاء حمزة، والمخرج محمد القفاص وبطولة النجمة هدى حسين، تركي اليوسف، هبة الدري، نور الغندور، أسيل عمران، عبدالله الطراروة، أوس الشطي، زينب غازي، صابرين بورشيد، إيمان الحسيني وغيرهم، والسؤال، هل ستتمكن الأم من بناء جسر من الثقة مع بناتها، أم تستمر العلاقة متوترة ويشوبها الحقد والرفض؟

تشرح النجمة هدى حسين عن طبيعة دور الأم في العمل، وهي التي تعاني اضطرابا في علاقتها مع بناتها، فتقول: «كرهتها بناتها لسبب معين، إذ كن يعتقدن أنها تصرفت ضد مصالحهم وعواطفهم ومشاعرهم، لكن الأحداث تبين حقيقة تصرفها العائد إلى ظرف قسري»، لافتة إلى أن «مشاعل تتميز بشخصية صارمة مع بناتها لكنها لم تنجح في أن تحول الكره حبا، وأجبرت على تبرير مواقفها».

وأضافت حسين: «ميزة العمل هو أننا خرجنا فيه عن النمط التقليدي للأعمال الخليجية، وهذه محاولة من شركة «صباح بيكتشرز» للخروج عن الموضوعات المكررة نحو التشويق والأنماط غير المألوفة، إنما المقبولة، فما يطرح هنا يحدث في حياتنا الواقعية، لكننا نراه في توليفة خليجية جميلة»، مكملة: «العمل يبقيك مشدودا طيلة الوقت بسبب كثرة الأحداث المتوقعة منها وغير المتوقعة».

من جهته، يؤكد المخرج محمد القفاص أنه يحاول التعامل مع كل عمل على أنه الأول في حياته المهنية، وقال: «أسأل كيف يمكنني أن أقدم جديدا في كل عمل، ليس من باب الدعاية والبهرجة، إذ أتحدث عن كادرات وتقطيع جديدين؟، نص العمل مكتوب بطريقة جديدة، وأنتظر كيفية تفاعل الجمهور مع أحداثه الغنية، ومع الخليط الغريب والمزيج الاجتماعي البوليسي والرومانسي، وقد حرصنا على أن نحمله رؤية مختلفة عن السائد، وبذلنا فيه مجهودا جبارا».

ويرصد «حياة ثانية»، الذي يعرض على «MBC1» اعتبارا من 22 الجاري، حكاية مشاعل الأرملة الكويتية الخمسينية، السيدة المثقفة، والأديبة المشهورة والثرية، التي تملك دار نشر وهي أم لأربع بنات، ورغم أن كل الظروف المحيطة بها، توحي بأنها امرأة سعيدة، لكن الأحداث التي تمر بها أسرتها تكشف عكس ذلك، فعلاقتها مع بناتها متوترة، وتكاد تصل إلى حدود القطيعة، وتنطلق الأحداث مع عودة مشاعل من معرض للكتاب في السعودية، ولا تجد أحدا من بناتها في استقبالها، وتستقبل ببرود منهن في البيت، قبل أن تفاجأ باستبدال حقيبتها بأخرى رجالية، وستحاول اكتشاف من هو صاحب هذه الحقيبة، وعند معرفة من هو صاحبها، ستفتح الأحداث على مفاجآت متتالية.





باسم عبدالأمير: «رمانة» حياة الفهد قد يصور في تركيا أو دبي.. و «ممنوع الوقوف» سيُعرض كما تمت كتابته بدون الخروج عن النص


أكد المنتج باسم عبدالأمير أن مسلسل «ممنوع الوقوف» الذي يتم تصويره في الفترة الحالية بدولة الامارات العربية المتحدة، لم يدخل الى الرقابة الكويتية لأسباب تتعلق بالمدة الزمنية التي تحتاجها لإجازة النص، مشددا على ان العمل سيعرض كما تمت كتابته دون خروج عن النص، أو اضافة تفاصيل أو إسقاطات من أي نوع.

وأوضح عبدالأمير في تصريح لـ «الأنباء»: لكل منتج سياسة إنتاجية يتبعها فيما يخص الأعمال التي يقدمها، وقد جمعت الكاتب محمد الكندري والمخرج علي العلي عدة جلسات عمل في البحرين حتى تم التوصل بينهم على الصيغة النهائية التي وافقت بدوري عليها، وبالتالي لا مجال لتغير بعد ذلك، كما أنني أحرص على التواجد في مرحلة المونتاج النهائي، ونحن لدينا رقابتنا الذاتية التي تنبع من إيماننا بأن العمل ستتم مشاهدته في كل بيت من مختلف أفراد الأسرة.

من ناحية اخرى كشف باسم عبدالأمير أن مسلسل «رمانة» للفنانة القديرة حياة الفهد سيتم تصويره في بداية شهر فبراير المقبل، وقال: لم نستقر بصورة نهائية على الدولة التي سيتم التصوير الخارجي فيها، فالمشاورات ما زالت جارية، وقد تكون تركيا أو دبي فالأمر لم يحسم حتى الآن، خاصة ان فترة التصوير الخارجي لن تتجاوز الأسبوع، ومن ناحيتها تحرص «ام سوزان» على التواصل المستمر مع الكتاب والمخرج من اجل الإضافة والتعديل على العمل، خاصة انه يعتبر كوميديا، لافتا الى انه سينتج عملا آخر للموسم الدرامي الرمضاني المقبل للفنانة هيا عبدالسلام، ولكنه لم يتم الاستقرار على تفاصيله حتى الآن.

واعتبر ان قلة الأعمال الدرامية في الموسم الدرامي خارج شهر رمضان تعود الى مسائل إنتاجية، لا يعرف تفاصيلها بالنسبة لباقي المنتجين، وتابع: شخصيا قدمنا عملين عرضناهما مؤخرا هما «درب العرايس» و«خمس بنات»، وكلاهما حقق نجاحا لافتا مع الجمهور ولله الحمد، لأننا بالنهاية نضع في أولوياتنا دائما قيمة العمل الذي نقدمه وتوافر العناصر الفنية فيه، أما مسألة التوقيت فتلك لها اعتبارات اخرى.

وحول السر وراء شراكته الانتاجية مع الفنان عبدالله السيف في مسلسل «صوف تحت حرير»، الذي يعتبر أولى تجارب الأخير الإنتاجية، قال: وافقت عندما طرحت الفكرة علي من قبل المخرج محمد دحام الشمري، وبحكم الصداقة والأعمال التي جمعتنا، اقتنعت بوجهة نظرة وأقدمت على التجربة، واليوم نحن اصبحنا في وقت نرى القنوات الفضائية تتشارك في إنتاج أعمال مشتركة، وبالتالي من غير المستغرب ان نقوم كمنتجين بالتعاون وتقديم أعمال معا، نافيا ان يكون السبب وراء شراكته الإنتاجية في مسلسل «صوف تحت حرير» سببها أزمة مالية تمر به شركته، وأردف: هذا العمل كان من المقرر ان ننتجه بطريقة المنتج المنفذ، وهل يعقل ان نكون بأزمة مالية وننتج 5 أعمال؟! فمثل هذا الكلام لا يصدق.

ورد عبدالأمير على سؤال «الأنباء» بصيغة النفي القاطع والتام حول إمكانية ان يجمعه بالمنتج عامر صباح عمل مشترك على صعيد الإنتاج. وتجدر الإشارة إلى أن مسلسل «ممنوع الوقوف» من تأليف الكاتب محمد الكندري، وإخراج علي العلي، وبطولة مجموعة من الفنانين منهم خالد أمين، حمد العماني، ليلى عبدالله، عبير احمد، محمد صفر، رؤى الصبان وغيرهم.

 

 

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-01-2017, 04:22 PM   #512 (permalink)
المدير التنفيذي للشبكة الإعلامية
 
الصورة الرمزية زهرة البحرينية
 
 العــضوية: 3100
تاريخ التسجيل: 29/04/2009
الدولة: البحرين
المشاركات: 4,776
الـجــنــس: أنثى

افتراضي




المسلسل عبارة عن معرض ازياء و اثاث .. وصراخ في صراخ يعني اداء قوي
والقصة خصيصة لفئة معينة وهي فئة المعتادة على الاعمال الرخيصة
قد يكون العمل اهون من الاعمال البقية من ناحية لكن بصورة عامة
العمل حاله حال بقية الاعمال من ناحية الجو العام

بيوت + فلل + استعراض + سيارات
تشعر ان الكاتب ماعنده غاية بوصلها مجرد فاضي ويبي كم فلس

و محد ينجذب الى هذه النوعية الا الجمهور الفاضي
من يعتبر الفن تسلية حاله حال اي لعبة في الاجهزة الالكترونية

 

 

زهرة البحرينية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-01-2017, 09:54 PM   #513 (permalink)
عضو شرف
 
 العــضوية: 7268
تاريخ التسجيل: 26/12/2009
المشاركات: 1,549
الـجــنــس: ذكر
العمر: فوق 25سنه

افتراضي

ما ثتي على كلام الاخت زهرة فقد وصفت الوضع بدقة.......اضافة الى ذلك
الام مهما اخطاءت لن يصل الامر الى قطيعتها وعدم الحب والتواصل خصوصا اذا كانوا بنات لان البنت
اكثر عاطفه وتسامح من الولد
وهذا الموقف من البنات الاربع جميعا ناحية الام ونفس الشعور يعني لو كان واحده حصل هذا التصرف منها مقبول
اما من البنات الاربع نفس التصرف والشعور
اعتقد فيها مبالغه وخروج عن الواقع والحياة الله سبحانه وتعالى امر بالقرآن ان نحسن ونبر الوالدين اذا كانوا غير مسلمين وعدم طاعتهم بمعصيه الله
قال تعالى((وَإِن جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۖ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ۖ ))
فاذا كان الشرك اكبر ذنب امر الله ان نحسن اليهم ونبرهم
فما بالك بماهو ادنا من ذلك من ذنب وخطاء

 

 

ابولين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 85 ( الأعضاء 0 والزوار 85)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شارك بأمنيات فنية تتمنى أن تحدث في الدراما الخليجية ؟ | موضوع خفيف فارس الفن الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 10 16-07-2016 06:48 PM
ديوانية الشبكة الإعلامية الخليجية ( نقاشات فنية , أسئلة عن الفنانين , سؤال عن الاعضاء , مجلس رمضان ) فرسان الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 55 24-05-2013 12:55 PM
-- أخبار فنية طازجة -- خاصة وحصرياً على شبكة الدراما والمسرح الكويتية الخليجية -- زهرة البحرينية الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 21 25-05-2012 05:21 AM
ديوانية الساحة (نقاشات خفيفة , دردشة فنية , مقاطع يوتيوب , أسئلة وإجابات ) متجدد أحمد سامي الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 23 12-05-2011 10:51 PM


الساعة الآن 03:53 PM


طلب تنشيط العضوية - هل نسيت كلمة المرور؟
الآراء والمشاركات المدونة بالشبكة تمثل وجهة نظر صاحبها
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292