[الكاتب]

تابعت المسلسل

هدى حسين تتصدر التمثيل الكويتي في تقمص الشخصيات والبراعة في الأداء ولكن للأسف القصة فيها الكثير من المبالغة، من أجل تمشي القصة فيفتعل الكاتب أو المخرج حدث، من باب المثال فجأة زوج بدرية الثاني طلع أنه تزوجها من أجل مصلحة كي يمهد هذا لطلاقها وتعود لزوجها الأول دون أي يكون للمشاهد أدنى فكرة أو حتى شكوك.

[عندليب الكويت]

على المستوى الدرامي، يسجل إيراج هذا العام حضورا مميزا حيث يشارك في ثلاثة أعمال درامية آخرها مسلسل «إفراج مشروط»، من تأليف عبدالمحسن الروضان، وإخراج عيسى ذياب، ويشارك في بطولته نخبة من الفنانين المتميزين، منهم سعد الفرج، وخالد أمين، وفيصل العميري، ومحمد العلوي، وهبة الدري، وهدى الخطيب، وجاسم النبهان، إضافة إلى ممثلين من خارج الكويت، مثل الفنانة المصرية منة فضالي.

وحول العمل، قال: «لعل ما يميز هذا العمل المخرج عيسى ذياب الذي يعتبر من المخرجين أصحاب الرؤية المميزة فضلا عن النجوم المشاركين في العمل من مختلف الأجيال، تلك التركيبة المميزة التي يراهن عليها ذياب وسعيد بوجودي بينهم»، مؤكدا أن هذا المسلسل «يغرد خارج السرب ويتضمن خطوطاً اجتماعية ويلامس أحداث شهدها المجتمع الكويتي في السنوات الأخيرة، كما أن فيه فانتازيا وأكشن، لاسيما أن النص مكتوب بحرفية عالية من الروضان».

عمل تربوي

أما عن تجربته الثانية مسلسل «بين الأمس واليوم» عمل تربوي من تأليف وإنتاج الكاتب ضيف الله زيد وإخراج أحمد الفردان، وشارك فيه مجموعة من الفنانين منهم البحرينية شفيقة يوسف وغدير السبتي وأحمد العونان وغيرهم، قال إيراج: «العمل موجه إلى الطفل والعائلة بشكل عام، ووجودنا في المسلسل دعم لهذا النوع من الأعمال، وانتهينا من تصويره وهو جاهز للعرض».

وعن المسلسل الثالث، أوضح إيراج أنه صور أيضا «العذراء» مع الفنانة شجون ونخبة من النجوم «الذين اعتز بهم، وهذا العمل صور بين البحرين والقاهرة، لاسيما في صعيد مصر حيث امضينا هناك أربعة أيام لدواع درامية سوف يتعرف الجمهور عليها عند مشاهدة المسلسل الذي تصدى له المخرج المختلف محمد القفاص الذي ابتعدت عنه لسنوات، ولكن عندما اعود للتعاون معه ينتزعني من منطقة ويضعني في أخرى، وقلة من المخرجين يغامرون بهذا الأسلوب، لاسيما ان الأغلب يلعب في منطقة الأمان ويوظف نجومه في الأدوار المعتادة، القفاص منحني فرصة جميلة في هذا المسلسل وأنا متفائل به والجمهور سوف يشاهدني في منطقة جديدة لم اذهب إليها من قبل».

نخبة من الفنانين

يذكر أن «العذراء» مسلسل من إخراج محمد القفاص، ويشارك في بطولة العمل نخبة من الفنانين الخليجيين، منهم شجون ومرام ومشاري البلام وعبدالله الطليحي وهيفاء حسين وسعاد علي ولولوة الملا والعديد من ضيوف الشرف، ومن إنتاج المجموعة الفنية للمنتج باسم عبدالأمير.






كشف الفنان القدير إبراهيم الصلال عن عرض مسلسل "العاصفة" عبر شاشة تلفزيون الكويت خلال شهر رمضان المقبل.

وقال الصلال لـ"الجريدة"، إن "العاصفة" سيجد طريقه للعرض عبر شاشة تلفزيون الديرة خلال موسم رمضان المقبل، "وأنتهز هذه الفرصة لأتوجه بالشكر إلى وزارة الإعلام لحرصها على دعم الأعمال المحلية وإتاحة الفرصة أمام الجمهور لمشاهدتها خلال الشهر الكريم".

وعن عودته للدراما المحلية بعد غياب إثر العارض الصحي الذي أبعده عن لقاء الجمهور فترة، أوضح الصلال أن "سعادتي لا توصف، لاسيما أنني سألتقي جمهوري عبر شاشة تلفزيون بلدي الكويت الحبيبة من خلال هذا العمل الدرامي الذي يتضمن العديد من الرسائل والقيم الوطنية والاجتماعية والإنسانية، وهو من الأعمال الدرامية الاجتماعية البوليسية، وأتوجه بهذا الجانب بالشكر الجزيل لمجوعة السلام الإعلامية، التي اعتبرها مجموعتي الفنية الجميلة وأتواصل معها باستمرار، كذلك الفنان العزيز عبدالعزيز المسلم الذي أتشرف دوماً بالوجود في أعماله الفنية الهادفة".

وأكد الصلال أن "العاصفة" ليس عملاً بوليسياً تقليدياً، بل شامل ومتشابك الأحداث ويزخر بالإثارة والتشويق، مؤكداً أنه يؤثر ألا يفصح عن كل الخطوط الدرامية لأن أحداث العمل غامضة، وان فك شيفرة أي خيط درامي قد يؤثر على السياق العام للأحداث ويفقد المسلسل أهم ما يميزه وهو عنصر التشويق، لافتاً إلى أنه وزملاءه بذلوا جهداً كبيراً ليخرج المسلسل بأفضل صورة، وشدد على أن دراما مسرح الجريمة من الأعمال التي تحتاج عمقاً في التفكير وكانت غائبة عن الساحة.

يذكر أن مسلسل "العاصفة"، من تأليف وبطولة عبدالعزيز المسلم، وإبراهيم الصلال، واسمهان توفيق، وزهرة الخرجي، ومحمد الشعيبي وعدد من الوجوه الشابة، إخراج مناف عبدال، والعمل معاصر يدور في إطار اجتماعي لا يخلو من التشويق والأكشن.





تقوم حاليا النجمة ليلى عبدالله بتصوير مشاهدها في المسلسل الجديد «اجندة» من تأليف مريم نصير وبطولة وإخراج هيا عبدالسلام ويشارك ليلى البطولة كل من: سليمان الياسين وفؤاد علي وريم ارحمة وعبدالله الطليحي وآخرين.

وعن الشخصية التي تجسدها في هذا العمل قالت ليلى: اقدم دور «هاجر» الأم المكافحة القوية التي تعيش من اجل أولادها، وهي أم مختلفة تشبه كل امرأة في عالمنا العربي ولا تقف على جنسية محددة، فالمشاهد سيراها أما كويتية وأما مصرية وأما لبنانية وهكذا.

واستطردت ليلى: الدور «حلو وايد» والشخصية قوية تشبهني في الحقيقة، لذلك لم أجد صعوبة في تجسيدها على الشاشة بكل طباعها لأني في حياتي الخاصة قوية بطبعي، وتأكد انني لو كنت في الظروف التي عاشت فيها هاجر في الحقيقة كنت سأفعل مثلما فعلت تماما.

وأشارت ليلى الى أنها انتهت مؤخرا من تصوير دورها في مسلسل «حضن الشوك»، تأليف عبدالله السعد وإخراج حمد البدري ويشاركها البطولة نخبة كبيرة من النجوم منهم ابراهيم الحربي والهام الفضالة وخالد البريكي وعبير احمد ونور غندور وآخرون، وتجسد فيه شخصية «مناير» الفتاة الثرية والدلوعة ولكنها تعاني من غيرة أمها منها، وتتوالى الاحداث في إطار اجتماعي شيق.

أما عن سبب اعتذارها هي ونور عن اكثر من عمل هذا العام، فردت (ضاحكة): كان من المفترض ان نشارك في مسلسل «ماذا لو؟» ومسلسلات اخرى لكن فجأة ولاد الحلال يطقونا واحنا نايمين في بيوتنا، وهذه هي «الهبة الجديدة» في الوسط، يوصلوننا لمرحلة أننا نعتذر، يعني يجبرونك على الاعتذار حتى يصرحوا للناس باننا من قام بالاعتذار عن هذه الاعمال دون أن يذكروا الأسباب الحقيقية لاعتذارنا.

وبسؤالها عن سبب عدم تواجدها مع النجمة الكبيرة سعاد عبدالله في مسلسلها الجديد «أنا عندي نص»، أجابت: ما في دور يناسبني في العمل، وأم طلال حبيبتي واعرف انها ما تنساني أبدا، ولو كانت ترى وجود دور يناسبني ما كانت تتردد في استدعائي للعمل معها.




إلهام الفضالة مُقعدة في «وما أدراك ما أمي»

كشفت الفنانة إلهام الفضالة عن تجسيد شخصية جديدة ومختلفة ضمن السياق الدرامي لمسلسل "وما أدراك ما أمي". وقالت إنها تلعب دور "غنيمة"، وهي امرأة مُقعدة تخوض صراعات حياتية عدة، لافتة إلى أن الشخصية تطلبت منها تعاملا خاصا.

وأعربت إلهام عن سعادتها بتلك التجربة، مثمنة لقاء مجموعة مميزة من زملائها، مؤكدة أن العمل يحمل طابعا إنسانيا بحتا، ويتضمن العديد من الخطوط الدرامية المميزة.

مسلسل "وما أدراك ما أمي" تأليف علي الدوحان، وإخراج حسين الحليبي، ويشارك في بطولته عدد من نجوم الخليج، إضافة إلى الفضالة، منهم: محمد العجيمي، هيا الشعيبي، هنادي الكندري، شيلاء سبت، حسين المهدي، ناصر عباس، فهد باسم، نور خالد الشيخ، رتاج العلي، وشهد الكندري، ومن إخراج حسين الحليبي وإنتاج باسم عبدالأمير.

يُذكر أن الفضالة أطلت خلال رمضان الماضي في مسلسل "روتين"، بمعية الفنانين محمد المنصور وخالد أمين وأحمد السلمان وغدير السبتي، فيما ألَّفه الكاتب علي الدوحان، وأخرجه عيسى ذياب.







علي الحسيني: مسلسل «ماذا لو» سهل ممتنع!

يظهر الفنان علي الحسيني قريبا من خلال مسلسل «ماذا لو»، تأليف فيصل البلوشي وإخراج حسين دشتي، ومشاركة نخبة من النجوم مثل خالد أمين، إبراهيم الحساوي، عبدالله التركماني، روان مهدي، عبدالله الزيد، أسيل عمران، علي الششتري، محمد جمال الشطي، ضاري عبدالرضا، رندا حجاج، عدنان بالعيس، والأردني منذر رياحنة وغيرهم.

وعن دوره في العمل، قال علي في تصريح لـ «الأنباء»: دوري يمثل طبقة مهضوم حقها في المجتمع، ومن خلال قصة حب سننقل خطا دراميا يمثل جزءا مهماً من فكرة المسلسل الفلسفية، مستدركا: تعاملنا مع الفكرة على طريقة «السهل الممتنع» لكي تصل الى الجمهور بصورة بسيطة، مستدركا: لقد تأخرت في دخول عالم الدراما لأنني كنت أتأنى في خطواتي وأهتم أكثر بالمسرح الذي يعتبر شغفي الأول، وأتمنى أن أحقق طموحاتي في الدراما وأن أقدم كل ما ينال رضا الجمهور العزيز، وأن أترك بصمة لي، وأصل الى التمثيل بكل اللهجات العربية، مضيفا: لقد تدرجت في المسرح، من المسرح المدرسي ثم المشاركة في المهرجانات، لكن وجدت انه لا بد من العمل في الحقول الفنية كاملة.





شرعت الفنانة المصرية سارة رشاد، في تصوير دورها بصحبة الفنانة الكويتية هيا عبد السلام، التي وقع اختيارها على الأولى لتكون ضمن فريق عمل مسلسلها الجديد والذي يحمل اسم "أجندة".

سارة رشاد التي تكتمت على طبيعة فحوى الشخصية التي تلعبها، أعربت عن حماسها وقلقها من الدور، كاشفة عن أن مخرجة وبطلة العمل هيا عبد السلام قد كشفت لها عن أن دورها يسير في خط متوازٍ مع شخصية البطلة، وان مشاهدها رغم قلتها لكنها تحمل أهمية كبيرة على مستوى الخط الدرامي لمسار أحداث المسلسل.

وأعربت سارة عن امتنانها لهيا عبد السلام، التي عملت على استيعاب وامتصاص قلقها وتوترها عند المقابلة الأولي التي جمعتهما، مشيرة إلى أن بساطة وتواضع هيا أهم سمتين تتصدران عنوان شخصيتها.

"أجندة" بطولة وإخراج هيا عبد السلام، ويشاركها من النجوم سليمان الياسين، فؤاد علي، نوف السلطان، ريم أرحمة، عبد الله الطليحي، ليلى عبدالله، محمد الدوسري، والتأليف لمريم نصير والتي قالت عنها سارة رشاد أنها تعتبر من الأسباب الأولى التي جعلتها تتحمس للعمل، فإلي جانب العمل تحت قيادة مخرجة واعية برعت في الإخراج والتمثيل معًا، هناك ورق مميز ونصٌ رشيق سلس حمل توقيع مريم النصير التي لا يملك أي ممثل المماطلة أمام سيناريو يحمل بصمتها.







خمسة أعمال درامية تلفزيونية هي حصيلة الممثلة إيمان جمال خلال الموسم الدرامي الرمضاني المقبل، حيث قدمت في كل واحد منها شخصية متنوعة بتوجّه مختلف.
وفي هذا الشأن، قالت جمال لـ«الراي»: «ربما قد يرى البعض أن إطلالتي في خمسة أعمال درامية رمضانية قد يشعرهم بالملل وأنه قد (يحرقني)، لكنني أرى العكس في ذلك باعتبار أنني حرصت على التلون والتنويع في كل شخصية قدمتها بحيث لا تتشابه مع الأخرى».

وتابعت جمال: «أول الأعمال التي أشارك فيها (موضي قطعة من ذهب)، الذي سيعرض على شاشة (الراي)، وهو من تأليف الدكتور حمد الرومي وإخراج منير الزعبي ومن بطولة داود حسين، حسين المهدي، شهد الياسين، لمياء طارق وغيرهم، وفيه سأطلّ من خلال شخصية فتاة أنيقة وثرية وجميلة تهتم بنفسها، إذ حرص المخرج الزعبي على أدق تفاصيلها».

وأضافت: «أما المسلسل الثاني (حدود الشر)، فمن تأليف محمد النشمي وإخراج أحمد دعيبس وبطولة حياة الفهد، هنادي الكندري، هبة الدري، شيماء علي، ميس كمر وغيرهم، وفيه أجسد شخصية مختلفة تماماً على صعيدي الأداء والحوار، بحيث مثّلت وأعطيت فيه بكل ما بي من طاقة وحب، وجلّ ما يمكنني البوح عن ملامحها هو أنني قدمتها بلغتي الأم، وأقصد بذلك اللهجة العراقية، الأمر الذي جعلني أكون أكثر أريحية».
وأردفت: «ولا أخفي القول إنني أراهن على إطلالتي كثيراً ونجاحي في هذا المسلسل تحديداً، خصوصاً أنه جعلني أقف للمرة الأولى أمام الفنانة حياة الفهد التي تعلمت منها الكثير، وأيضاً أمام كاميرا المخرج أحمد دعيبس صاحب الإبداع».

وأكملت جمال في حديثها عن العمل الثالث، بالقول: «كذلك لي مشاركة في مسلسل (مساحات خالية) من تأليف علي فريج وإخراج محمد الدوايمة وبطولة نخبة من النجوم، منهم محمد جابر، عبدالإمام عبدالله، عبير أحمد، سلمى سالم، عبدالله الطراروة، شيلاء سبت وغيرهم، وفيه أجسد شخصية محورية تتمثل بفتاة تقوم بتغيير حياة رجل كبير بالسن وعاكف عن الزواج وذلك من خلال قصة حب».

واستطردت جمال في قولها: «أما المسلسل الرابع فهو (سبع أبواب)، من تأليف عبدالمحسن الروضان وإخراج رمضان خسروه، وفيه ستكون إطلالتي من خلال سباعية (عريس ليلة خميس) من بطولتي إلى جانب بطولة ياسة، غرور، نورة العميري وسلطان الفرج ومحمد عاشور، حسين المهدي وغيرهم، وأجسد شخصية ذات طابع كوميدي وهذه المرة الأولى التي أجسد فيها هذا اللون».

وختاماً، قالت جمال: «أما المسلسل الخامس، فإنه بعنوان (غرس الود)، من تأليف نورية الرومي وإخراج خلف العنزي بمشاركة نخبة نجوم منهم إبراهيم الحربي، يعقوب عبدالله، روان مهدي، حمد العماني، سعود بوعبيد، ياسة وغرور وغيرهم الكثير، وتدور أحداثه في حقبتي الستينات والسبعينات، وفيه أجسد شخصية ضحوك، تلك الفتاة متقبلة المزاج والمثيرة للمشاكل».






منقذ السريع: «مساحات خالية» يناقش قضايا إنسانية واجتماعية.. وأحداثه مليئة بالمفاجآت

لم يخف المنتج والفنان منقذ السريع سعادته بعمله الدرامي الجديد «مساحات خالية»، خصوصا انه يضم كوكبة من النجوم المتميزين بجانب القصة المحبوكة والإخراج المتكامل، مؤكدا انه سعى من خلال هذا المسلسل الى تقديم قيمة فنية ومضمون هادف يستفيد منه المشاهد.

وقال السريع لـ «الأنباء»: شارفنا على الانتهاء من تصوير جميع المشاهد وبالتوازي مع التصوير تجري عملية المونتاج.

وتابع: سنسلم العمل لتلفزيون الكويت قريبا، وهو صاحب القرار في تحديد موعد العرض سواء في الفترة الموسمية أو خلال شهر رمضان المبارك، مستدركا: جميع العاملين في «مساحات خالية» بذلوا مجهودا كبيرا لنقدم عملا فنيا متكامل العناصر واشكرهم على ذلك، مضيفا: أحداث العمل مليئة بالمفاجآت، وحكايته تناقش قضايا انسانية واجتماعية بأسلوب درامي يثري شاشة تلفزيون الكويت، التي تشهد تطورا كبيرا في المحتوى والمضمون.

جدير بالذكر ان مسلسل «مساحات خالية» من تأليف علي فريج وإخراج محمود الدوايمة ومن بطولة عدد من النجوم منهم: محمد جابر وعبدالإمام عبدالله وعبير أحمد وسلمى سالم وعبدالله الطراروة وشيلاء سبت، وغيرهم.


«مساحات خالية»... للصراع على المال والثروة

«الصراع حول المال والثروة، على أشده في... مساحات خالية».

هذا ما كشف عنه الفنان ومدير الإنتاج غني جمعة، بعدما توقفت كاميرات المخرج محمود الدوايمة عن الدوران، قبل أيام قليلة، معلناً جهوزية المسلسل الدرامي الجديد، تمهيداً لعرضه قريباً على الشاشة الصغيرة.

جمعة، وفي تصريح خاص لـ«الراي»، قال إن قصة المسلسل تدور حول الصراع على المال، ويتخلله بعض الجرائم التي يكتنفها الكثير من الغموض، لافتاً إلى أن العمل يقدم صورة عن الحياة الحالية، لناحية اللهث وراء الثراء والمصالح الشخصية، من دون الأخذ بعين الاعتبار العلاقات الأسرية وصلة الرحم، في ظل سيطرة الأفكارالدخيلة على المجتمع، لا سيما على فئة الشباب. وأوضح أن العمل غزير بالمفاجآت التي قد لا يتصورها المشاهد، وستتكشف ملامحها في سياق الأحداث، كما سيطرح حزمة من القضايا والمواقف التي تلامس المجتمع الكويتي.

العمل من تأليف علي فريج، منتج منفذ شركة «دال ميتا» لمنقذ السريع، في حين تشارك في بطولته كوكبة كبيرة من الفنانين، على غرار إبراهيم الحربي وزهرة الخرجي وعبير أحمد ومحمد جابر وعبدالإمام عبدالله وشيلاء سبت وعبدالله الطراروة وشهد عبدالله ويوسف الحشاش وخليفه خليفوه وإسماعيل الراشد ومبارك سلطان، وغيرهم باقة أخرى من الوجوه الشابة.







بعد أن استهجن كثير من مشاهدي تلفزيون الكويت حذف مشهد المقبرة للفنانة سعاد عبدالله في مسلسل «أنا عندي نص» اضطرت معه الوزارة لنشر بيان عن سبب حذف هذا المشهد الذي يحض المواطنين على التلاحم والوحدة الوطنية، وكان ردا غير مقنع، كما ذكر كثيرون في حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، قام تلفزيون الكويت بخطوة أكبر من حذف مشهد واحد، وحذف هذه المرة دورا كاملا من سياق الأحداث في مسلسل «إفراج مشروط»، وباستغراب وتعجب كبير نقف أمام هذا التصرف مذهولين.

شاهدنا من خلال شاشة mbc دورا لغدير السبتي، وهي الزوجة الثانية لسعد الفرج في المسلسل، الذي يقوم بدور وزير في الثمانينات، وتسير الأحداث وفق ما هو مكتوب لها دراميا، ولكن في تلفزيون الكويت كان الأمر مختلفا.. حيث بترت جميع هذه المشاهد من الحلقة، ولم تمر على مشاهديه ومتابعيه، وكالعادة لم يعلق المسؤولون في التلفزيون على هذا التصرف، ولم يعللوا سبب قطع المشاهد!

على فكرة.. المسلسل مجاز من قبل رقابة النصوص في وزارة الإعلام قبل بدء التصوير، فلماذا يأتي التلفزيون بعد أن وافق على النص ويرفض ما أجازه من قبل، واللجنتان تتبعان الوزارة نفسها(!) وما ذنب الميزانية والأموال التي تصرف على المسلسلات الكويتية ثم يتم بترها وتشويهها.. يشتري المسلسل بثمن كبير، ثم يقوم بإلغاء مشاهد منه لا تدخل ضمن المحاذير الرقابية المعروفة والمشهورة والتي يحددها قانون المرئي والمسموع التابع للوزارة أيضا، فما السبب يا ترى في حذف دور كامل من مسلسل، يفترض أنه مكتوب دراميا وفق رؤية معينة، وله تأثير في سير الأحداث؟ من الذي قام بإلغاء هذه المشاهد، وهل هذا الفعل موافق لقانون المرئي والمسموع، أم أنه رأي شخصي من قبل أحد أعضاء لجنة المشاهدة في التلفزيون؟.. وهل من المحاذير الرسمية تقديم شخصية وزير في المسلسلات والأعمال الدرامية؟ وهل يجوز لأعضاء لجنة المشاهدة اتخاذ أي قرار حتى ولو لم يكن ضمن بنود قانون المرئي والمسموع الصادر عن الوزارة وتمت الموافقة عليه من مجلس الأمة؟.

[ابولين]

في اول ظهور خمسة اعمال في رمضان واحد
شكلها تقرب للفنان حسن حسني

[عندليب الكويت]

من باب الإنصاف.. أداؤها جيد وفيه اجتهاد.. بغض النظر عن هبوط المستوى العام للأعمال المقدمة..

[عندليب الكويت]

المسلسلات الخليجية.. جمهور مهاجر وأفق مسدود !!

الدمام – علي سعيد

عاما بعد عام والدراما التلفزيونية الخليجية تؤكد تخبطها ودورانها في حلقة مفرغة. باستثناء بعض التجارب والمحاولات فإن الموضوعات على الأغلب مكررة، ومن يحاول الخروج إلى موضوع جديد يسقط في مطب ضعف الإمكانيات. الجمهور هجر هذه الدراما منذ زمن لم يعد يثق بمسلسلات استعراضية ممططة تحوي حوارات مفتعلة وأداءً تمثيلياً مبالغاً تحول إلى نكات معلقي شبكات التواصل الاجتماعية. كيف يمكنك مشاهدة مسلسل خليجي من تلك الأعمال البائسة بعد مشاهدة المسلسل الأميركي breaking bad مثلًا؟. كيف يمكن للمسلسل الخليجي أن يصمد أمام براعة الأداء التركي؟، علماً أن نسبة ليست بالقليلة من المسلسلات التركية المدبلجة التي ملأت المحطات الخليجية هي لأعمال تجارية، ومع ذلك، تحظى براعة صناعة الدراما التركية باحترام من قبل المتلقي العربي والخليجي وثقة تحققت منذ عام 2008، بعد عرض مسلسل "سنوات الضياع".

المسلسلات العربية وتحديداً المصرية واللبنانية السورية الجديدة، تحولت حواراتها إلى حكم يتداولها المشاهدون في انستغرام. لكن ماذا عن المسلسلات الخليجية؟ لماذا تسقط دوماً في ذات المطب؟. هل فقط بسبب اقتصار الموضوعات على الرومانسية المفتعلة والمشكلات الاجتماعية المحلية وعدم الجرأة في التطرق لموضوعات مبتكرة وجديدة تلامس الهوامش الإنسانية لمجتمعات بلا شك تحمل الكثير من المضامين والحكايات المغايرة؟. الأمر الآخر، هو عدم جدية ومهنية بعض القنوات التي تعطي حصصاً من وقتها وإنتاجها لمنتجين ممثلين أقل ما يقال عنهم إنهم تجار شنطة وعلاقات عامة لا يحملون أي موهبة؛ إلى جانب عدم احترام المرحلة التأسيسية في العمل الدرامي وهي كتابة النص.

في الدراما التلفزيونية الخليجية، بعض الكتاب يوقع لأربعة مسلسلات في السنة الواحدة. في حين أن الكتاب العرب، لا يكتبون أكثر من مسلسل إلى مسلسلين في العام. لا توجد لدينا ورش دراما حقيقية، فالكاتب الدرامي مهما كان موهوباً فإن النص يحتاج إلى ورش ووقت من العمل، قد لا تكون الورشة مع عدد من الكتاب، قد تكون مع المخرج إذا كان حقاً متمكناً من الصنعة. وكما يعلم الجميع، لا تزال الدراما الخليجية، تبخس أجر الكتابة الدرامية مقارنة مع أجور المسلسل السوري والمصري على الأقل، حيث يتقاضى السيناريست المصري أو اللبناني والسوري في الأعمال السورية والمصرية، ضعفي ما يتقاضى الكاتب الخليجي، إذا كان خليجياً في الأساس!. وهنا تبرز إحدى المشكلات التجارية مع المنتجين والقنوات الخليجية، وهي اضطرارهم الدائم لمخرجين وكتاب من خارج البيئة الخليجية، لصناعة أعمال خليجية، في مخاطرة غالباً ما تبوء بالفشل مع بعض الاستثناءات. كون المخرج وهو قائد العمل، لابد أن يكون ملماً بأدق التفاصيل الاجتماعية والثقافية التي يقوم عليها المسلسل الدرامي الذي يصوره، كي يعطي توجيهاته للممثلين في بناء المشهد الدرامي. وهذه التفاصيل تأتي إما بالانتماء للمكان أو الجدية في عمل بحث حول المكان والبيئة الدرامية نفسها وهو ما يتطلب مثابرة من الكاتب والمخرج الذين نشك بوجودهم حتى اليوم.

ولكن من يشاهد المسلسلات الخليجية؟. بلا شك أن لها جمهورا، ولكن لنقل الحقيقة أنهم من لم يتعرف على روائع الدراما التلفزيونية العالمية، أو بصريح العبارة، هم من الأقل ثقافة بصرية، يظنون أن ما يقدم هو أفضل ما هو موجود. أو أولئك المراهقون المولعون بذلك النجم أو تلك النجمة، وحالما يكبرون، سيضحكون على ما شاهدوه. إننا نؤمن بأن المجتمعات الخليجية هي مجمعات ذات تاريخ وحضارة عمرها آلاف السنين، وبها من المخزون الثقافي ما هو أبعد من ما تعرضه المسلسلات من سطحية وإسفاف. لذا ما نتمناه، هو البحث عن أفق جديد تتحرك فيه الدراما الخليجية، يخرجها من هذا النفق المغلق، إلى آفاق جديدة يضع الأعمال الخليجية في مقدمة المنافسة مع الأعمال العربية وهو ما لا نتوقعه قريباً، مع الأمل أن تكون البداية المغايرة خليجياً من داخل الدراما السعودية التي بدأت جيلها الشاب بالتحرك. فهل تحدث المفارقة؟!.



ستزداد الهجرة أكثر.. والأفق سيزداد انسدادا إذا استمر الوضع على ما هو عليه..

[ابولين]

السؤال هنا
هم يعلمون برأينا فيهم وفي اعمالهم
يعني هم مايدرون ان اعمالهم هابطه ورأي الجمهور فيهم سئ
كل سنه يتكرر نفس الموضوع والاعمال الهابطه ونفس رأي الجمهور
طيب متى يتعلمون متى يفهمون
انا اعتقد ان المسأله اصبحت مجرد مكاسب مادية فقط لا يهم نوع العمل وهذا من اهم الاسباب
بهبوط الاعمال وعدم الاهتمام بجودتها

[زهرة البحرينية]

سماح تعتبر الفن مجرد ممارسة هواية (حديقة ملاهي)

و هذه النظرة تعيق عليها تكون رقم صعب

وفي كل الاحوال سواء انقطعت او لا

عادت او لا ، مو افضل من غيرها

[زهرة البحرينية]

لن تكون هجرة عامة لكذا سبب ..

اولاً:
العمالقة والرواد وضعوا اساسيات قوية تجعل الفن الكويتي قائم لمدى عقود
.
.
ثانياً:
الفن مثل الفاكهة "انواع" وكل نوع يستهوي فئة معينة ، سابقاً كانت الفنون منوعة فيستقطب كل الفئات ، حالياً يعرض نوع واحد وهالنوع له جمهوره حتى لو اختلفنا في التفاصيل والذوق
.

ثالثا:
مفهوم الفن اختلف ، سابقا كانت المجلات لها جمهور معين متابعي اخر الموضات في الملابس و الجمال الرشاقة و الديكور و ... وطبعا جمهور المجلات يختلف عن جمهور الفن سابقاً ، اليوم الفن استقطب جمهور المجلات وصارت المسلسلات عبارة عن مجلة تستعرض ازياء و ديكورات و مجموعة نكت مصفصفة وكل هذا مغلف في قصة حتى لو كانت بايخة فالجمهور اليوم لا يتابع لأجل القصة ، يتابع لأجل الشخصيات ، بدليل لو اتفه منتج واسوء مخرج واسخف كاتب يجتمعون في مسلسل من بطولة يلدا ، اتوقع كاتب الموضوع اول واحد بيتفرغ للمتابعه ههههههههه يعني المتابعه مو لأجل العمل أو لأجل الطرح لا ، لأجل شي آخر
.
بالمناسبة عندي صديقة يتيمة الام وتفتقد للعطف والحنان وتأثرت بهدى حسين وتستنشق طعم الامومه من خلالها فصارت لها فانز و بعد السوشل ميديا تكونت العلاقة وصارت متعصبه لهدى حسين ، وفي متزوجات يشعرون بالنقص اتجاه ازواجهم او فلان يحب وحدة ولكن الظروف لاتسنح لهم بممارسة حريتهم فـ مشاهد عبود بوشهري وهيا عبدالسلام مثلا يروون عطشهم من ناحية تقمصهم لادوار يطمح لها بعض الشباب والبنات ، وهذا له الاثر السلبي خصوصا استغلال العواطف على حسب العادات والتقاليد والدين ، وهذا ينتج عنه جمهور عاطفي و غير واعي و ياكثرهم في هالزمن وهم الفئة المستهدفة للفن الحالي
-------------------------------------------------------------------------

العجيمي ، العقل ، انتصار ، باسمه ، هدى ، الحربي ، داوود ، طارق ، حسين المنصور و ...

القائمة تطول ..........



مشاري من أغبى الممثلين في الحفاظ على مستوى النجاح
.
مشاري من أكثر الممثلين المتنازلين عن مبادئهم لإرضاء الآخرين خصوصاً ممن يعمل معهم لأجل مصلحة معينة مثل المنتجين
.
مشاري اكثر الممثلين يهتم بالكم أكثر من الكيف ، و لا يستفيد من اخطائه ويقبل بأي شي ، سواء كان دور أو أجر مادي
.
مشاري يفتقد للرجولة المطلوبة في الدراما او في المسرح ، وكثير ما يلعب في أماكنه غير مكانه الحقيقي فتراه يتخبط بكثرة ، ويفشل أكثر من ما ينجح ، ولا يتعلم من الفشل بقدر ما يكابر
.
مشاري من الممثلين الغير مؤثرين ، وجودهم وعدمهم في الساحة غير مؤثر ولو يقرر الغياب والاعتزال لن يشتاقه احد ولن يسئل عنه احد

دام الكويت فيها فلوس والفن يقط بالالاف عل الي يسوى والي ما يسوى

[عندليب الكويت]

تحدث المخرج المميز خالد الرفاعي عن أول تجربة درامية له في مجال الإنتاج التلفزيوني من خلال المسلسل الجديد «جمان» وقال لـ «الأنباء»: بفضل من الله بدأنا تصوير المسلسل الدرامي «جمان». وأضاف: الدراما الخليجية تشهد حاليا طفرة في كل شيء وبدأت معالم هذا التغيير تظهر من خلال شهر رمضان الماضي، وسوف تزداد هذه المعالم بشكل أكبر خلال شهر رمضان المقبل، ومن قبل رمضان أيضا فالقنوات الفضائية بدأت تدرك وجود منافسة شديدة ليست بين الأعمال الخليجية- الخليجية وإنما بين الاعمال العالمية، خاصة ان المشاهد اصبح مطلعا حاليا على الاعمال التي تعرض من كافة انحاء العالم ويقارن بين اعمالنا الخليجية والاعمال الاجنبية.

وتابع: هذا الأمر يحتم علينا أن نرتقي في شكل الإنتاج الذي يقدم للمشاهد واليوم نحن في مسلسل «جمان» نسعى للظهور بشكل وصورة مختلفين وتقديم دراما تعكس واقع المجتمع الكويتي والخليجي بالشكل الصحيح، كما يجب ان يكون.

بصمة

وأردف: مسلسل «جمان» قصة وسيناريو وحوار الكاتبة علياء الكاظمي التي تعد واحدة من أفضل الكاتبات على مستوى الخليج ولها روايات كثيرة حققت نجاحا كبيرا منقطع النظير، والعمل من إخراج خالد جمال الذي اعتبره من أفضل المخرجين المتواجدين في الساحة حاليا وبإذن الله المسلسل سيكون بصمة في الدراما الخليجية وفي مشوار خالد الذي سيبرهن من خلال العمل بأنه يقدم شيئا مختلفا لم يتم تقديمه من قبل.

وعن الجديد الذي سيقدمه خالد الرفاعي في تجربته الأولى في الانتاج الدرامي قال: بالنسبة لي كمنتج لأول مرة في عالم الدراما أحب أوضح شيئا أنا لست «بيزنس مان» ولست تاجرا يدخل مجال الإنتاج، فأنا من الأساس مخرج وأملك معرفة وتجربة فنية، فعندما أقبل على إنتاج عمل درامي فبالتأكيد هدفي ليس ماديا وكيف أربح من وراء هذا العمل فقط ولكن هدفي كيف أقدم عملا مميزا ومختلفا، واعتقد أن هذا الشيء يساعد أي مخرج يعمل من خلال شركتنا كونه يشتغل مع شخص يتحدث نفس اللغة التي يتكلمها وهي لغة الإخراج.

فريق محترف

وأشار إلى أن من الأشياء الجديدة التي يحرص عليها في تجربة إنتاجه الاولى: المتعارف عليه في الدراما الخليجية أنهم يصورون في البيوت كما هي ولكن نحن استعنا- في مسلسل كويتي ولأول مرة يحدث ذلك في الدراما الخليجية- بـ«مخرج فني» في مسلسل «مودرن» لأن في العادة تتم الاستعانة بالمخرج الفني في الأعمال التراثية فقط، ومعنا مشرف على الازياء والديكور بالإضافة إلى أننا استعنا بفريق تصوير محترف من أوروبا، فكل هذه العوامل بمثابة أدوات في يد المخرج تسهل له الظهور بعمله في شكل مميز يرضي الجمهور الخليجي والعربي.

«إيجل فيلم»

وحول سبب أن أول تجاربه كمنتج تعرض خارج السباق الرمضاني رد: أحب أن أشير إلى أنني أتعاون إنتاجيا في هذا العمل مع شركة من اكبر شركات الانتاج في الشرق الاوسط وربما في العالم وهي شركة «إيجل فيلم»، للسيد جمال سنان وكان المفروض ان تعرض العمل في شهر رمضان المقبل ولكن النص بشكله ومعطياته فرض نفسه على الجميع وتشاورت مع مخرج العمل خالد جمال في هذا الأمر واتخذنا القرار بأن ننزل بالعمل بعد التصوير، ملمحا إلى أن عرض الأعمال خارج السباق الرمضاني يكون مناسبا أكثر، والمشاهدون يركزون مع العمل أكثر، خاصة ان شهر رمضان الشاشات تكون فيه مزدحمة بالأعمال الدرامية.