شبكة الدراما والمسرح الكويتية الخليجية > القاعات الكبرى > السلطة الرابعة ( الصحافة الفنية ) > أخبار الدراما الخليجية وانتقادات صحفية وحوارات فنية مع بعض الفنانين .. مع نقاشات حولها!
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-01-2021, 02:24 PM   #559 (permalink)
عضو شرف
 
الصورة الرمزية الفن الجميل
 
 العــضوية: 15077
تاريخ التسجيل: 07/07/2012
الدولة: Kwt
المشاركات: 1,641
الـجــنــس: ذكر

افتراضي رد: جمال الردهان لـ «الراي»: كيمياء تجمعني بهدى حسين!

كيمياء ولا فيزياء ولا احصاء ما يفيد معانا يا تقدمون اعمال سنعة او قعدو في بيتوكم احسن ملينا من التصريحات الخرطي...

اصلا اعمال هدى الاكثر فشل كانت معاك اخرها سخافة (امنيات بعيدة) واكثر شي مضحك تصنعك للبكي والدموع جنك ياهل مأخذينا لعبته والانفعالات الاوفر حدث ولا حرج المشكلة اذا كانو هذولا معلمين معهد التمثيل هذا مستواه التمثيلي فلا عجب من تفاهات خريجينه

اقرب مالك يا جمال مسرح طارق وتعرف عايض والتعليقات على تضاريس جسمك في (بخيت وبخيتة) احم احم!!


والا اذكرك بامبراطورية السخافة الي قدمتهم بانجاز وحيوية جميعا واشكركم على كم لوعة الجبد بمشاركة (فخرية خميس الله يشفيها) و(نرمين مسحن) و(مي حسب الله) في (حريم بو سلطان)

جمال انت انتهيت فعليا بعد (بيوت من ثلج) نقطة ختام

 

 

الفن الجميل متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-01-2021, 05:09 PM   #560 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,623

افتراضي

عبدالله السدحان: التصالح بيني وبين القصبي لا يعني أن نقدّم عملا مشتركا !

للعام الثاني على التوالي، يتصدى الفنان السعودي عبدالله السدحان لعمل كويتي يشارك من خلاله بالمنافسة الدرامية لرمضان المقبل. وفي لقاء مع «الجريدة»، كشف السدحان عن تفاصيل دوره بالعمل الذي يحمل عنوان «شيلوي ناش»، وسبب تسمية المسلسل بهذا الاسم، مضيفا أنه سيطل في رمضان بمسلسل آخر سعودي - مصري، انتهى من تصويره في القاهرة أخيراً، وهو «الديك الأزرق»، كما يجهز لمسلسل جديد فور عودته إلى المملكة... وحول المزيد من التفاصيل والآراء.. يأتي هذه اللقاء:

* حدثنا عن دورك في الدراما الاجتماعية "شيلوي ناش" وسبب تسمية العمل بهذا الاسم.

- تم اقتباس اسم العمل من أسماء أبطاله، فأنا أجسد شخصية "شيلويح" وصديقي الفنان يعقوب عبدالله يجسد شخصية "ناشئ"، وبطريقة ما ولسبب تكشفه أحداث العمل، تم اختصار هذه الأسماء ليصبح اسم المسلسل "شيلوي ناش"، ونحن صديقان متوسطا الحال، كل منا يعيش مع والدته في الحارة ذاتها، وتجسد دور والدتي الفنانة لطيفة المجرن، في حين يلعب الفنان محمد العجيمي دور عم يعقوب عبدالله، ومع تتابع الأحداث يتزوج كلّ منا، ونتعرّض للكثير من المواقف الاجتماعية؛ منها التراجيدي ومنها الكوميدي، ولكن يغلب عليه طابع كوميديا الموقف، وبشكل عام يسلط العمل الضوء على العلاقات الاجتماعية الجميلة في حقبة السبعينيات، ورغم المصاعب وظروف الحياة، فإن النقاء والصفاء يبقيان الحالة المسيطرة على الإنسان في هذا العصر.

* قدّمت العام الماضي تجربة مأساوية من خلال "كسرة ظهر"، وهذا العام عمل اجتماعي يجمع بين الكوميديا والتراجيديا... هل نتوقع العام المقبل عملا كوميديا خالصا؟

- أنا محبّ للتنوع، ورغم أنّي فنان كوميدي، فقد جذبتني فكرة أن أقدم عملا مأساويا خالصا، مثل "كسرة ظهر" العام الماضي في أول مشاركة درامية لي بالكويت، والحمد لله حقق النجاح المطلوب، وهذا العام أقدم عملا اجتماعيا واقعيا يجمع بين المأساة والضحكة، وحتى إن أقدمت على عمل كوميدي خالص، فأنا بشكل عام أميل إلى كوميديا الموقف وأرفض النصوص المبتذلة، والأعمال الساخرة التي تعتمد على الإسفاف لإضحاك الجمهور، وأحترم كوميديا الموقف الناجمة من تلبُّس روح النص وتعبيرات الوجه وحركات الفنانين، وأعتبرها هي السبيل المنطقي والفني والإبداعي للضحك، وهذا لا ينتقص من قدرات المؤلفين، ولكن الواقع يشهد أن الكتابة الكوميدية ضعيفة وتحتاج إلى كاتب من طراز خاص، وممثل أيضا من طراز خاص، حيث لم يجدها في نظري سوى الراحل القدير عبدالحسين عبدالرضا.

* ماذا عن مسلسلك المتوقف منذ العام الماضي "الديك الأزرق"؟

- انتهينا من تصويره منتصف ديسمبر الماضي، بعد أن توقّف بسبب اندلاع جائحة كورونا وعدم القدرة على استكماله، في ظل عدم القدرة على السفر ومشاركة الفنانين المصريين المتفق معهم، ولكن أخيرا انتهينا من تصوير المشاهد المتبقية بالمملكة، ثم غادرنا إلى القاهرة، وصورنا بقية المشاهد في بعض مواقع التصوير بمدينتي 6 أكتوبر والشيخ زايد وغيرهما، ومن القاهرة حضرت إلى الكويت، لتصوير "شيلوي ناش"، ومن المقرر عرض العملين في رمضان المقبل، و"الديك الأزرق" مسلسل كوميدي سعودي - مصري، شارك في بطولته الكوميديان الجميل وصديقي الفنان بيومي فؤاد، والفنانة شيماء سيف، وغيرهم، ومن المرتقب عرضه عبر إحدى المنصات الرقمية وقناة SBC السعودية.

* وهل تخطط لأعمال جديدة فور عودتك للمملكة؟

- انتهي من التصوير بالكويت الشهر المقبل، حيث نعمل أكثر من 12 ساعة متواصلة للحاق بالركب الرمضاني، وبمجرد الانتهاء من التصوير سأعود للمملكة، وأجهز لمسلسلي الجديد بعنوان "رحال"، وهو عمل سعودي يتكون من 25 - 30 حلقة، ويطرح فكرة جديدة لم تقدمها الدراما من قبل، حيث يتناول العمل فترة السبعينيات من القرن الماضي على مستوى الديكور والملابس والشخصيات، ولكن مع تسليط الضوء على قضايا معاصرة نعيشها في وقتنا الحاضر، وذلك بأسلوب جديد ومبتكر سيبهر الجمهور، ولذلك أرغب في أن يكون العمل من إنتاجي الخاص، ولكن حتى الآن لم أتخذ قرارا بهذا الشأن.

* هل يمكن أن يرى الجمهور عملا جديدا يجمعك بناصر القصبي بعد إعلان التصالح بينكما؟

- التصالح بيننا لا يعني أن نقدّم عملا مشتركا، فكل منا قد اتخذ مسارا جديدا في حياته، حيث انتقل القصبي للإقامة في دبي وبقيت أنا بالمملكة أمارس أعمالي، وانتهى الخلاف بيننا، لكن تقديم عمل مشترك تحكمه معايير أخرى، وهو قيمة العمل ذاته، فأنا لا أرفض التعاون معه مجددا، بعد النجاح الذي حققناه كثنائي كوميدي لسنوات طويلة. أما عن استكمال سلسلة "طاش ما طاش" فهو أمر محفوف بالمخاطر، وسلاح ذو حدين، لأن تقديم نسخة جديدة يتطلب أن تتفوق على ما سبق، وهذا يعني تدبير مشروع قوي وناجح، وهو ما لم يحدث حتى الآن، كما قد نعرض التاريخ والنجاح الذي قدّمناه للمجازفة إذا لم نقدم شيئا قويا يحظى بإعجاب الجمهور الذي اعتاد منا على مستوى كوميدي معيّن.

* كفنان سعودي كيف ترى تحركات المملكة فنيا، ومستقبل الدراما السعودية بالفترة المقبلة؟

- نشهد حراكا غير مسبوق لدعم الساحة الفنية الدرامية والموسيقية بالمملكة، وهو ما يدفع بمستقبل الدراما الخليجية ككل وليس السعودية فقط، من إنشاء دور عرض سينمائي ومسارح وتنظيم مهرجانات وحفلات، ولكنني أرى أنه لا يزال لدينا الكثير لنقدمه دعما للحركة الفنية، حيث نحتاج إلى نقابة للفنانين تنظم عملهم وأجورهم وتضمن حقوقهم، وتضع كل فنان في مكانه، أما الآن فالساحة تعجّ بالدخلاء وأنصاف المواهب، دون جهة منظمة وحاكمة للمسألة، فلا بدّ أن يتم تصنيف الفنانين إلى فئات أمثال A، وB، وC، وهكذا، في مواجهة مواقع التواصل الاجتماعي التي جعلت الجميع نجوما ومشاهير، كما نحتاج إلى جهات تدعم الأعمال الدرامية الضخمة ماديا وإعلاميا وتسويقيا كما تفعل شركات الإنتاج العالمية أمثال "يونيفرسال" وغيرها، وفي المقابل أخشى أن يصيب الحراك الفني بعض التيه أو الخروج عن أعراف وتقاليد وأصول المجتمع السعودي، فنحن بلد ذو خصوصية، ولا بدّ أن نحافظ عليها، وأن نضع حدا لهذا الانفتاح لا نتجاوزه.

* هل نتوقع أن تقدم عملا سينمائيا قويا تماشيا مع النهضة السينمائية بالمملكة؟

- أصبو إلى ذلك، حيث أحلم أن أقدّم عملا سينمائيا روائيا طويلا وليس تجريبيا أو قصيرا، كتلك المشروعات التي تعتبر اجتهادات شبابية من بعض الموهوبين الذين يريدون أن تخرج أعمالهم للنور، وأرجو أن أستطيع المشاركة في فيلم واقعي ضخم الإنتاج والتوزيع والقيمة الفنية، بعيدا عن الأفكار السيريالية أو التغريبية، بل يكون نابعا من داخلنا ومعبّرا عن واقعنا بمقاييس عالمية.

* وكيف ترى تجربة الدراما الرقمية والأعمال القصيرة المنتشرة أخيرا؟

- ربما انتشرت أخيرا، لكنها ليست مبتكرة، فلقد قدمنا هذا النمط من الأعمال الدرامية القصيرة في 5 أو 7 حلقات قبل سنوات، وذلك قبل أن نقدم "طاش ما طاش"، لكنّها كانت تُعرض في إطار سهرات تلفزيونية، ولكن أن نعتمدها كأسلوب عرض درامي، في قصص مختزلة وقصيرة اقتصادية الإنتاج، فهو لا يعد إضافة للدراما في حد ذاتها، ولكن مواكبة للظروف التي فرضتها الجائحة من ضيق الوقت وموارد الإنتاج، أما المسلسل القوي والمطول الذي يتضمن أحداثا مثيرة وقصصاً جديدة وحبكة إبداعية وإنتاجاً ضخماً، فإنه لا يقارن بأي حال من الأحوال مع تلك الأعمال المصغرة.







إيمان العلي لـ«الراي»: «كراكتر عجيب» ... في «عائلة عبدالحميد حافظ»

كشفت الفنانة إيمان العلي عن مشاركتها في المسلسل التلفزيوني الجديد «عائلة عبدالحميد حافظ»، مشيرة إلى أنه عمل درامي ضخم وينحاز إلى فئة الـ«لايت كوميدي»، إذ قامت بتأليفه الكاتبة مريم نصير، وتولت إخراجه هيا عبدالسلام بالتعاون مع سعود بوعبيد، في حين تكفّل فؤاد علي بالإشراف العام.

العلي، وفي تصريح خاص لـ«الراي»، تحدثت قائلة: «من المتوقع أن تنطلق الكاميرات لتصوير المشاهد الأولى للمسلسل في مطلع الشهر المقبل، حيث تُجرى حالياً بعض البروفات والتجهيزات الخاصة للعمل، بالإضافة إلى الاجتماعات المكثفة للتعرّف على الفنانين المشاركين، خصوصاً أن المشهد الواحد سيضم من 6 إلى 7 فنانين». وعن دورها في «عائلة عبدالحميد حافظ»، ردّت العلي: «أجسّد دور الفتاة الطيبة من خلال أدائي لـ (كراكتر) غريب وعجيب، يتضمن حالة معينة سوف تتعرفون عليها فور عرض العمل على الشاشة الرمضانية». ولفتت إلى أن الدور جديد كلياً، ولم تعتد أداءه في أعمالها السابقة.

في جهة أخرى، ألمحت العلي إلى أنها فرغت من تصوير مشاهدها كافة في مسلسلي «أمينة حاف» و«الناجية الوحيدة»، كما أوضحت أسباب اعتذارها عن عدم المشاركة في عمل درامي جديد، «لأن تصويره يتعارض مع تصوير عمل آخر، عطفاً على أنه يتطلب تغيير شكلي تماماً، وهذا ما لا أقدر على فعله حالياً بسبب ارتباطي في (كراكتر) معين».

وبسؤالها عن تفاصيل دورها في مسلسل «الناجية الوحيدة» المزمع عرضه قريباً على منصة «Shahid Vib»، أزاحت الغطاء عن تقديمها لدور مُغاير، قائلة: «في الحلقة العاشرة سيجمعني مشهد مع الفنانة هدى حسين، وهو مشهد طويل جداً، فكانت سعادتي لا توصف عند انتهاء المشهد، لأنني حظيت بتصفيق حار من جانب الحاضرين في (اللوكيشين)». مبينة أنها حريصة كل الحرص على انتقاء أدوارها بدقة بالغة، لتكون ضمن المستوى الذي تحافظ من خلاله على مشوارها الفني، ولكي تمضي صعوداً للأعلى بشكل يتناسب مع أهدافها وطموحها، وفقاً لكلامها.

من الشاشة الصغيرة إلى المسرح، أكدت العلي أنها تنتظر الفرصة الموائمة حتى تطلُّ على الخشبة، مبدية رفضها لأي عمل مسرحي «يجعل الفنان (أراجوز) لإضحاك الجمهور فقط، من دون قيمة وهدف».






صانع البهجة .. مسلسل يروي سيرة العملاق الراحل عبدالحسين عبدالرضا !!

فقد كشف المنتج الدكتور بشار عبدالرضا عن أحد أضخم مسلسلات «السير الذاتية» في تاريخ الدراما الخليجية، لا سيما وأنه يروي حياة والده العملاق الراحل عبدالحسين عبدالرضا، الذي أثرى الشاشة الصغيرة بالأعمال الكوميدية الخالدة، وشهدت له المسارح بأنه أفضل من اعتلى خشباتها».

عبدالرضا، أفصح لـ«الراي» عن أنه جارٍ العمل على قدم وساق لصناعة المسلسل التلفزيوني «صانع البهجة»، كاشفاً عن ورشة ضخمة تضم مجموعة من المؤلفين لكتابة المراحل العمرية المختلفة التي عاشها «بوعدنان» بدءاً من طفولته، مروراً بصباه وانتهاء برحيله، وترجّله من صهوة الحياة إلى مثواه الأخير، بينما ألمح إلى أن جمع المادة قد تستغرق عامين كاملين، «حتى يتم إعدادها على نار هادئة، بغية ظهورها بشكل مشرّف ولائق».

وتابع قائلاً: «(صانع البهجة)، يضيء على زوايا عديدة في حياة والدي رحمه الله، فهناك أمور غير فنية لا يعرفها الكثيرون من الناس، فضلاً عن مواقفه المختلفة، وما كابده من معاناة وظروف صعبة، لافتاً إلى أن العمل من إنتاج «مركز الفنون»، وبأنه سيتولى الإشراف عليه بنفسه، «كوني أقرب الناس إليه وشهدت معه العديد من الأحداث، بالإضافة إلى أنني ملّم بكل التفاصيل التي تخصّ والدي عبدالحسين عبدالرضا».

وبسؤاله عن الممثل الذي سيحمل على عاتقه مهمة تجسيد «عبدالحسين»، أجاب عبدالرضا: «إلى الآن لم تتضح الرؤية، وسيتم الاتفاق مع مخرج العمل حول الممثل الذي تُسند إليه هذه المهمة»، مؤكداً أن إدارة التصوير و«الماكيير» والماكياج سيتم استقدامهم من الخارج، لكنه لم يستبعد أن يتم اختيار أحد المخرجين من الكويت لتولي مهام الإخراج التلفزيوني.



أنا أميل إلى الاعتقاد بأن إنجاز هذا العمل سيكون أمرا مستحيلا لعدة أسباب.. ومن أهمها الأسباب الاجتماعية والأسرية..

وكذلك عدم وجود نجوم مؤهلين لأداء أدوار الفنانين الكبار الذين رافقوا العملاق في مسيرته الفنية ..

 

 

__________________

 





أحبائي أهالي غزة .. أنتم تاج على رأسي .. الرحمة لشهدائكم جميعا ..

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-01-2021, 05:50 PM   #561 (permalink)
المدير التنفيذي للشبكة الإعلامية
 
الصورة الرمزية زهرة البحرينية
 
 العــضوية: 3100
تاريخ التسجيل: 29/04/2009
الدولة: البحرين
المشاركات: 4,749
الـجــنــس: أنثى

افتراضي

اكيد شوجي بتمثل دور عبد الحسين في مرحلة مراهقته
و عبود لابد يحشر نفسه وبيتولى ادواره في التمانينيات باداء غبي وسطحي
وداود حسين بيختم الحلقات في تقليد بتقليد مرتجل .. ومحد بتابع هالعمل الا فانزات شوجي

الله يرحمك يابوعدنان اكبر غلطة سويتها انك تركت لهم الارث و رحت ..
تمنيتك صفيت امورك وخليت رصيدك صفر وتركتهم يحاربون ويتعبون
استغلوا اسمك و ارشيفك وشركتك ويتعبثون فيه
لكن ان شاء الله يارب ما يتوفقون و تمر عليهم ازمات
تعرقل شغلهم







سماح في الاساس وجودها وعدمه واحد ..
بصماتها السابقة مرتبطة بالاسماء الي معاها
والا ادوارها عادية والكوميديا عندها استهبال .. يناسبها حبربش هالجيل اكثر

 

 

__________________

 


ZaHra_BaH2

زهرة البحرينية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-02-2021, 07:43 PM   #562 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,623

افتراضي



إيراج لـ«القبس»: «المنصات الرقمية».. نهج جديد سيغزو العالم!

حط الفنان أحمد إيراج الرحال أخيراً في الإمارات العربية المتحدة لتصوير دوره في الدراما الرمضانية «عود حي».

إيراج اختار أن يطل على الجمهور في هذا العمل الخليجي المشترك، الذي يلم شمل كوكبة كبيرة من الفنانين، لا سيما أن شخصيته في المسلسل تمر بتقلبات عدة، وتقدمه بصورة جديدة عما اعتاده الجمهور.

وتحدث إيراج في تصريحات خاصة لـ«القبس» عن طبيعة المسلسل والشخصية التي يجسدها، مؤكداً أنه يسعى دائماً إلى التعاون مع أسماء جديدة عليه لاكتساب خبرات، مشدداً على أن الدراما الكلاسيكية لا تزال تحظى بمكانة كبيرة لدى الجمهور. ولفت إلى أن المنصات الرقمية تعبر عن منهج جديد في الإنتاج الفني، معتبراً أن مسلسلات الـ30 حلقة لن تختفي.

مسلسل «عود حي»، رؤية مريم العقاد المنصوري، وإعداد درامي سماح المجوشي، وسيناريو وحوار تامر عبدالمنعم، وإخراج الأردني سامي العلمي، ومن بطولة نخبة من النجوم، منهم جاسم النبهان، وأحمد إيراج، وشيلاء سبت، ونورا، ودانة المساعيد، وكابتن ريما، ومحمد الشعيفان، وتركي الكرديسي، ومنصور الفيكي، وشيخة البدر، وغيرهم، ومن المفترض عرضه في السباق الدرامي الرمضاني المقبل. واستهل إيراج حديثه لـ«القبس» من مسلسل «عود حي» قائلاً: «عمل كلاسيكي اجتماعي يطرح العديد من الموضوعات والقضايا المتشعبة، بعضها سبق أن طُرح في الدراما الخليجية بشكل عام، لكن يختلف أسلوب التناول من عمل إلى عمل، ومن كاتب إلى آخر، ويبقى أن المسلسل ينتمي إلى فئة الأعمال المحببة للجمهور، ونتطلع إلى أن يلقى الاستحسان عند عرضه خلال رمضان المقبل.

عدة تقلبات
وحول ما استفزه في الشخصية التي يجسدها، قال: «الشخصية تمر بعدة تقلبات درامية، تختلف مشاعرها ما بين الحب والكره، وتتباين تصرفاتها بين الإيجابية والسلبية، وهذا الممتع في الدور، فهو يتقلب ويغرد خارج سرب الشخصيات التقليدية». وأضاف إيراج: «أميل إلى العمل مع كوادر جديدة، بمعنى لم أجتمع معهم في مشروع فني من قبل، وهذا ما تحقق في «عود حي»، حيث أتعاون للمرة الأولى مع المخرج سامي العلمي من الأردن، وأرى أن الاحتكاك بمبدعين من مختلف أنحاء الوطن العربي يولد في داخلي طاقة جديدة لأستمر في العطاء، وأتطلع إلى أن يسفر اللقاء مع العلمي عن ظهوري بصورة جديدة.

مشروع درامي
وبسؤاله عما إذا كان سيكتفي بعمل واحد خلال هذا العام أم سيشارك في مشروع درامي آخر بعد الانتهاء من «عود حي»، قال إيراج: «أعتقد من الصعوبة اللحاق بتصوير عمل درامي آخر، لا سيما أننا على بعد أسابيع من شهر رمضان، ونتطلع إلى أن يسعفنا الوقت وننجز (عود حي)، ومن ثم أنظر في العروض الأخرى التي تلقيتها». إيراج طرق قبل فترة أبواب العمل الخاص، وباشر العمل على مشروعه الخاص «فلان»، ولم ينكر أحمد أن مشروعه التهم جزءاً كبيراً من وقته، ويوضح: «بالفعل انشغلت كثيراً بمشروع (فلان)، وحتى وأنا في الإمارات حالياً أصور دوري في المسلسل، وأباشر عملي في الكويت عن طريق الهاتف، وأدير المشروع عن بعد، ولعلها إحدى حسنات كورونا أننا أصبحنا أكثر مرونةً في إدارة حياتنا عن طريق التكنولوجيا»، مؤكداً أن أي مشروع في الحياة إذا أراد الإنسان له النجاح يجب أن يمنحه أغلب وقته. وأضاف: «شريكي متفهم لطبيعة عملي كفنان، وقد أضطر للتخلي عن جزء من مهامي له»، متوجهاً بالشكر إلى كل من دعمه خلال الفترة الماضية عندما قرر اقتحام العمل الخاص بالتوازي مع عمله كفنان.

ند قوي
توقفنا مع إيراج عند رأيه في منصات العرض الرقمية، التي أصبحت نداً قوياً للتلفزيون والسينما، فقال: «المنصات تعبّر عن الشكل الجديد للتلفزيون والسينما، ومثلما تطورت آلية الإنتاج والتصوير التلفزيوني من استخدام 3 أو 4 كاميرات داخل الاستديو إلى استخدام كاميرا واحدة بنظام السينما لتصوير المسلسلات التلفزيونية، والتطور الكبير في نظام تصوير الأفلام السينمائية وانتقالنا من «الأنالوج» إلى «إتش دي» أيضاً، كما حدث وتطورت جميع عناصر العملية الفنية، كذلك تأتي المنصات لتعكس تطوراً آخر في آلية عرض الأعمال الفنية من حيث عدد الحلقات التي تبث عبر المنصات، التي تقع أحداثها في 8 حلقات أو 12 حلقة على أقصى تقدير، فضلاً عن إمكانية تحكم المشاهد بوقت متابعته للعمل الفني، وأرى أن هذا التطور يحتم علينا جميعاً أن نواكبه، لأنه المنهج الجديد في الإنتاج الفني الذي سيغزو العالم».

عدد الحلقات
وأضاف إيراج: «أعتقد أن هذا الاتجاه الجديد بدأت شركات الإنتاج الخليجية في مواكبته، وتابعنا أخيراً تقليص عدد الحلقات، وعرض أعمال موسمية عبر العديد من المنصات الرقمية، وهذا التوجه سيساعد الكتّاب والمخرجين والممثلين على التركيز بعدد حلقات محدود، وتقديم عمل فني محبوك، لكن في الوقت نفسه لا أعتقد أن مسلسلات الـ30 حلقة ستختفي، وإنما ستستمر بمحاذاة الأعمال الموسمية القصيرة». إيراج يرى أن «كورونا» كان لها تأثير سلبي على كل أوجه الحياة، لافتاً إلى أن الجائحة تسببت في شلل النشاط الفني، وأضاف: «لكن مع الوقت، بدأنا نتلمس العودة، ودارت عجلة الإنتاج مجدداً، وأتمنى أن نستعيد حياتنا الطبيعية في أقرب فرصة». وشدد إيراج على أنه لا يتأثر بالشخصيات التي يجسّدها في أعماله الدرامية، وقال: «وصلت إلى مرحلة التعامل مع الشخصية مثل الزي، أرتديه خلال التصوير ومن ثم أتخلى عنه مؤقتاً، إلى أن أعود للتصوير من جديد، والمحترف يتعامل مع الأدوار التي يجسّدها بتكنيك محدد، ولا يسمح للشخصية بالهيمنة عليه». وأكد إيراج أن الفنانين الكبار صنعوا تاريخاً كبيراً للفن الكويتي، وعززوا من مكانته في نفوس الجمهورين الخليجي والعربي، لذلك يحظى أي عمل مسرحي بمكانة مهمة عند عرضه خارج حدود الكويت، وقال: «تلك الأهمية نابعة من المكانة الكبيرة للفن الكويتي في نفوس الجمهورين الخليجي والعربي».









أسمهان توفيق: لم أعد أحتمل صراعات الوسط الفني .. وتعاقدت على مسلسلين للعرض في رمضان المقبل!

عادت الفنانة القديرة أسمهان توفيق مؤخراً إلى الكويت، بعد إجازة قاربت الأشهر الستة قضتها في القاهرة، لتستعد خلال أيام لانطلاق تصوير أول أعمالها لهذا الموسم، وكشفت في لقائها مع «الجريدة» أنها تخوض السباق الرمضاني بعملين شديدي الاختلاف، وما يجمعهما فقط هو الانسجام الكبير مع فريق العمل، حيث تتصدى لبطولة «سرك الخافي» و«عبدالحميد حافظ»، مؤكدة أن ما يهمها في المقام الأول، بعد جودة النص، فريق العمل الذي يقدر قيمة الفنان الكبير، ويحقق له البيئة الهادئة للإبداع، في مرحلة لم تعد تتسع لصراعات أو خلافات ليست ذات جدوى... وإلى نص اللقاء.

• بداية... كيف كانت إجازتك بالقاهرة في ظل المخاوف من عدوى كورونا؟

- كانت اجازة ممتعة مع ابنتي وأبنائها، ولكنني كنت شديدة الحرص على عدم الاختلاط إلا في حدود ضيقة، فكنت ألتزم المنزل أغلب الوقت ولا أغادره إلا للضرورة القصوى، ولا أستقبل الزيارات إلا في حدود ضيفة، ملتزمة بالتباعد وارتداء الكمامة حتى في المنزل، في حال وجود زوار أو ضيوف، وبشكل عام كانت الاجازة ممتعة جدا بوجود أحفادي واطمأننت عليهم وأخذت قسطا من الراحة بعيداً عن العمل وأجواء التصوير قبل الارتباط بأعمال جديدة.

• هل تغادرين الكويت مجدداً بعد انتهاء التصوير أم لديك ارتباطات متتالية؟

- تعاقدت على مسلسلين للعرض في رمضان المقبل، وجرى الاتفاق مع المخرج مناف عبدال لخوض تجربة أخرى بمجرد انتهاء شهر رمضان، ولكن حتى الآن لم تتضح التفاصيل الكاملة للمشروع، فإذا اتفقنا على التصوير في أعقاب رمضان فلن أغادر قريباً، أما إذا انتهيت من تصوير أعمالي الرمضانية، وكان لدي متسع من الوقت، فسأتجه لقضاء شهر رمضان في القاهرة، ومن ثم العودة مجددا عند جاهزية المسلسل الجديد.

• حدثينا عن حضورك الرمضاني لهذا العام؟

- أشارك في مسلسلين شديدي الاختلاف، أحدهما «عبدالحميد حافظ»، وألعب دور زوجة بطل العمل «عبدالحميد»، وهو إنسان متأثر جداً بسيرة عبدالحليم حافظ، لدرجة تجعله يعيش حياته نسخة من حياة العندليب الأسود في إطار اجتماعي كوميدي لايت، وستتولى المخرجة هيا عبدالسلام، التي تهتم بالتفاصيل وجودة الصورة والإضاءة، أما العمل الثاني فهو بعنوان «سرك الخافي» للمخرج مناف عبدال، وهو تجربة مختلفة جداً، وعمل معاصر يدور حول مشكلات العائلة الواحدة ولكن بطريقة مبتكرة.

• ما سر الانسجام الذي يجمعك بهيا عبدالسلام لتكوني شريكة رسمية بأعمالها سنوياً؟

- منذ انطلاقة هيا عبدالسلام بعالم الإخراج وأنا أشاركها أعمالها وأستمتع بالتمثيل معها، فهي أيضا أحد نجوم «عبدالحميد حافظ»، حيث تلعب دور ابنتي خلال الأحداث، وأعتبرها مخرجة من طراز خاص لديها جمال وسلام داخلي ينعكس بقوة على الشاشة ويصل إلى الجمهور من أقصر الطرق، لذلك أنا أستمتع جدا بالشراكة الممتدة بيننا منذ سنوات، وكان آخرها «مانيكان» العام الماضي الذي حقق نجاحا كبيرا، في انعكاس حقيقي لمعنى البطولة الجماعية.

• قدمت أيضاً مع مناف عبدال «عافك الخاطر» و«الديرفة» وقبلهما الكثير... ألا تخشين التكرار؟

- مناف عبدال توجه مختلف تماما عن هيا عبدالسلام، وبالفعل أنا أحرص على المشاركة معهما كل عام دون خشية الوقوع في فخ التكرار، فأنا بالمقام الأول أختار النص الجيد من بين جملة نصوص تعرض عليا سنويا، وأشارك في عملين أو أكثر للعام الواحد، وأحرص تحديدا على الاستمرار مع هيا ومناف، وبالتأكيد غيرهما من المخرجين، ولكن بشكل عام بعد النص الجيد لا يهمني سوى بيئة العمل الهادئة، التي تقدر الفنان الكبير وتاريخه وخبراته، فلم أعد أحتمل صراعات الوسط الفني، وبعد هذه المرحلة العمرية أدركت أن الصراعات ليست ذات جدوى، بل تفسد العمل وتعكر صفوه، والفنان يحتاج إلى ساحة ناضجة للإبداع، ومن واقع تجربتي فإن مناف وهيا قادران على تهيئة هذه الأجواء التي تجعلني أستمتع وأنا أمارس عملي ومهنتي المحببة، لتخرج الصورة للجمهور في أرقى مستوياتها.

• متى تنطلق عملية التصوير؟

- أبدأ تصوير «سرك الخافي» في منزلي بالمسلسل، وهو الموقع الرئيسي للتصوير، وتقع فيه أغلب المشاهد ابتداء من الأسبوع المقبل، وبعدها يتبقى عدة مشاهد خارجية اتفقت مع مناف على تصويرها بالتزامن مع انطلاق تصوير «عبدالحميد حافظ» خلال الشهر الجاري، ولكني حريصة على عدم تصوير المشاهد الرئيسية للعملين في ذات الوقت، حتى لا أخلط بين إحساس الشخصيتين.

• اعتدنا على مشاركتك بسيناريو أعمالك، فضلا عن كتاباتك المنفردة... فهل لديك مشاريع كتابة جديدة؟

- لدي عمل يستحق فعلا اسم مشروع، لأنه ليس مجرد مسلسل درامي لكنه مشروع تاريخي ضخم، يمزج بين الحقائق وخيال الكاتب بطريقة مبتكرة، وانتهيت من كتابة ملخص الفكرة، وتقدمت بها إلى إحدى القنوات للحصول على دعمها للفكرة، وبمجرد الموافقة سأقوم بإسنادها إلى منتج ثم اختيار باقي فريق العمل، ولقد قمت بكتابة بعض الحلقات إلا أنني قررت ألا أنتهي تماما من المشروع قبل الحصول على القناة الداعمة، سواء بالموافقة على العرض أو بالمشاركة في الإنتاج، لأن المشروع ضخم ويحتاج إلى طاقة بحث وكتابة كبيرة وأيضاً إلى دعم مادي لائق، وبشكل عام لا أتعجل في خروج نصوصي للنور، فقط أنتظر الوقت والظروف المناسبة لظهور العمل في أبهى صوره، إيماناً مني بأن النصوص الجيدة لا تموت بل تبقى حبيسة الأدراج حتى يأتي الوقت والزمن المناسب لانطلاقها.

 

 

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-02-2021, 06:46 AM   #563 (permalink)
عضو شرف
 
 العــضوية: 7268
تاريخ التسجيل: 26/12/2009
المشاركات: 1,719
الـجــنــس: ذكر
العمر: فوق 25سنه

افتراضي رد: صانع البهجة .. مسلسل يروي سيرة العملاق الراحل عبدالحسين عبدالرضا !!

ان اتوقع عمل صعب تنفيذه وحتى لو تم سوف يكون دون المستوى او هابط
والسبب
المساءله ليس فقط صعوبة اختيار شخصية العملاق عبدالحسين
هناك شخصيات كثيره لازم تظهر في المسلسل مثل شخصية خالد النفيسي غانم الصالح علي المفيدي عبدالعزيز النمش حياة الفهد سعاد عبدالله وغيرهم ممن شاركوا العملاق في المسيره
من وين يجيبون كل هالشخصيات
اذا الموجودين الان مايعرفون يمثلون انفسهم
او انه سوف يكون العمل وثائقي ماهو مسلسل بمعناه الحقيقي
راح يكون مسلسل على شكل وثائقي يعني ذكر الفنانين الاخرين بالاسم فقط
اعتقد لن يرى النور بالقريب

 

 

ابولين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-02-2021, 06:41 PM   #564 (permalink)
عضو شرف
 
الصورة الرمزية الفن الجميل
 
 العــضوية: 15077
تاريخ التسجيل: 07/07/2012
الدولة: Kwt
المشاركات: 1,641
الـجــنــس: ذكر

افتراضي رد: صانع البهجة .. مسلسل يروي سيرة العملاق الراحل عبدالحسين عبدالرضا !!

إن شاء الله نشوف جزئية ما حدث بعد وفاته الراحل اهم جزئية لزام بشار يكون مركز عليها

 

 

الفن الجميل متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-02-2021, 12:22 AM   #565 (permalink)
عضو شرف
 
الصورة الرمزية الفن الجميل
 
 العــضوية: 15077
تاريخ التسجيل: 07/07/2012
الدولة: Kwt
المشاركات: 1,641
الـجــنــس: ذكر

افتراضي



خبري الممثل يكون ضعيف وساذج ودلوع في بداياته ثم يتطور ويتفوق بالأداء أما الي صار مع بثينة العكس

كانت نجمة ومخلصة بالأداء وتؤدي دورها بحذافيرها أما الآن

ذات شخصية واحدة بالتمثيل هي المغرومة والعاشقة .....

والي متابعتها بالسناب يلاحظها البنت ناسخة شخصية حليمة وقاعدة

اقول يا بثينة يا شين الدلع بالاربعين يعني بالعشرينات راكدة و الله الله الحين استخفيتي

 

 

الفن الجميل متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-02-2021, 06:57 AM   #566 (permalink)
عضو شرف
 
الصورة الرمزية الفن الجميل
 
 العــضوية: 15077
تاريخ التسجيل: 07/07/2012
الدولة: Kwt
المشاركات: 1,641
الـجــنــس: ذكر

افتراضي

البراءة الي بوجة اسمهان توفيق بالصورة تخليك تحس الدنيا للحين فيها خير

احب هالانسانة واحب خلفتها كمان !!

 

 

الفن الجميل متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-02-2021, 04:40 PM   #567 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,623

افتراضي

فؤاد علي: خطة بديلة لـ «عبدالحميد حافظ» إذا استمر الإغلاق!

يستعد الفنان فؤاد علي لانطلاق تصوير مسلسله الجديد «عبدالحميد حافظ» الأسبوع المقبل، مع وجود خطة بديلة للاستعانة بنجوم من داخل الكويت إذا تعذّر استقدام الفنانين الذين تم الاتفاق معهم قبل عودة الإغلاق بسبب أزمة «كورونا». «الجريدة» التقت فؤاد علي، منتج العمل للحديث عن موعد انطلاق المسلسل الذي دخل في الوقت الحرج حيث أصبح شهر رمضان على الأبواب في وقت لم تدر عجلة التصوير حتى الآن، وفيما يلي التفاصيل:

• شهران ويهل علينا شهر رمضان المبارك، ولم تدر حتى الآن عجلة التصوير بمسلسلك الجديد «عبدالحميد حافظ»... فهل دخلت في الوقت الحرج؟

- أعتقد أنه لا يزال لدينا متسع من الوقت لانطلاق تصوير المسلسل واللحاق بالركب الرمضاني، فقد كان مخططا دخول موقع العمل قبل أيام، لكن القرار المفاجئ بفرض المزيد من القيود على حركة الطيران، أربك المشهد، فلدينا نجوم بالعمل من خارج الكويت، لكنني دائما لديّ خطة بديلة تحسّبا لأي ظروف، وفي حال استمر الإغلاق سيتم استبدال النجوم بآخرين من داخل الكويت لإنجاز العمل في الوقت المناسب وعدم إفلات الموسم، لكننا لسنا الوحيدين الذين لم ندخل موقع التصوير، فتوجد أعمال رمضانية لم تنطلق حتى الآن، نتيجة انشغال الفنانين بأعمال أخرى، ووفقا لخطة العمل الموضوعة منذ البداية.

• وهل ستشارك بالتمثيل كعادتك في الأعمال التي تنتجها؟

- ليس بالضرورة أن أشارك، فالأمر يتوقف على وجود دور مناسب لي، وفي مسلسل «عائلة عبدالحميد حافظ»، المعروف إعلاميا باسم «عبدالحميد حافظ» لن أشارك بالتمثيل، في حين تشارك زوجتي الفنانة ومخرجة العمل هيا عبدالسلام بدور ابنة عبدالحميد، وفي المقابل شاركت بالتمثيل في أعمال لا أتولى مهمة إنتاجها، مثل «أم هارون» للفنانة القديرة حياة الفهد، خلال رمضان الماضي، الذي أعتبره من أهم التجارب الدرامية في مشواري الفني الذي انطلق قبل 20 عاما من الآن، كما كنت سأشارك في مسلسل «عرش الطاووس»، لكن المشروع أجّل بالكامل، على وعد أن يتم استئنافه في حال سمحت ظروف الطيران بتصويره بالخارج، كما كان مقررا.

• وهل تلقيت عرضا للمشاركة في «مارغريت» بعد تأجيل «عرش الطاووس»؟

- للأمانة لم أتلقّ عرضا للمشاركة، ربما لا يوجد دور مناسب لي، أما الفنانة القديرة حياة الفهد فأنا أتشرف بالمشاركة المستمرة معها، لكن بالنهاية جودة العمل هي الأهم، ولذلك أنا أتمنى لهم التوفيق والسداد في المشروع القائم لرمضان المقبل، حتى تكون هناك منافسة قوية بين الأعمال، وأن تتحسن الظروف لينطلق مشروعنا الجديد «عرش الطاووس» في أجواء أفضل تمنحنا حرية الحركة والتصوير خارج الكويت دون قيود.

• وكيف تجد التنوع بين «عبدالحميد حافظ» و«نبض مؤقت»، وهل يعرضان معا في رمضان؟

- أتحفظ عن تفاصيل مسلسل «نبض مؤقت»، حيث تم بيعه لإحدى المحطات، واشترط الاتفاق بيننا على عدم التصريح عن تفاصيله لحين انطلاق الحملة الدعائية الخاصة به من قبل القناة صاحبة حق وتوقيت العرض، أما «عبدالحميد حافظ» فيُعرض في رمضان المقبل، وهو مشروع مختلف كليا ليس عن أعمالي السابقة فحسب، لكن عن كل الأعمال المطروحة على الساحة، فالفكرة موجودة قبل سنوات وتم العمل عليها في تكتّم مع كاتبة العمل مريم نصير والمخرجة هيا عبدالسلام، وأعد الجمهور بصورة وقصة وأداء وديكور وروح مختلفة، فهو عمل يستحق المراهنة عليه بقوة لاكتساح الموسم المقبل، وما أستطيع قوله إنه عمل من زمن الطيبين يعكس حالة حلوة، ولا يمكن وضعه في قالب معيّن، حيث يجمع بين الكوميديا والتراجيديا بمزج غريب.

• كرجل شرقي... هل تجد حرجا في تقبّل توجيهات زوجتك ومخرجة العمل هيا عبدالسلام أمام الجميع؟

- على الإطلاق، بالعكس من ذلك، فأنا أؤكد سعادتي بتوجيهها لي أمام الجميع، أولا لثقتي بها كمخرجة مبدعة ليس بشهادتي فقط، لكن بشهادة كل من تعاون معها من الفنانين كبارا وشبابا، كما أنّي كممثل أعلم أن عطائي أمام الكاميرا شيء ومراقبة المخرج لي خلف الكاميرا شيء آخر، فهو يرى ما لا أرى من نفسي، وفي حالة زوجتي هيا، فأعلم أنها حريصة على أن أخرج بأفضل صورة ليس فقط لأننا زوجان، ولكن أيضا كمخرجة محترفة، فضلا عن ذلك فأنا كمنتج للعمل يهمني بالنهاية أن يظهر في أفضل صورة، ويسعدني التعاون مع هيا كمنتج ومخرجة بيننا تفاهم كبير على مستوى العمل ونحقق نجاحا مستمرا، فضلا عن نجاحنا كزوجين متفاهمين نحمل لبعضنا الكثير من المشاعر الطيبة.

• بأي عين ترى النص أولا وتؤمن به كمنتج أم كممثل؟

- اعتدت ترتيب عملي بالمسلسل، وخاصة في ظل تولي عدة مهام بين التمثيل والإنتاج والإشراف، فحين أتلقى النص أقرأه أولا كفنان، ثم كمنتج، فإذا تقبّلته على المستويين، أبدأ بتجهيز الأمور الإدارية كمشرف عام بين الملابس والديكور وترشيحات الفنانين، وغيرها، وبعد التجهيز للعمل أعود لتجهيز نفسي لتلبّس روح الشخصية، وخاصة أني قد أستغرق شهورا أو سنوات من التجهيز، ولذلك فبعد تفريغ العمل أعود لأقرأ النص بروح الممثل، فأستعد لتقمّص شخصيتي وأداء الدور بأعلى قدر من التلاحم مع العمل.

• وهل لديك أعمال جديدة بعد شهر رمضان.. ولماذا لم تخُض المجال السينمائي؟

- لدينا دائما خطة عمل لسنوات، وقبل أن ننتهي من المسلسل القائم نكون قد وضعنا صوب أعيننا العمل القادم، ولديّ عدة افكار يعكف عليها كتّاب شباب، لكنها غير مكتملة، فهي في طور التجهيز، ولقد أخذت على عاتقي منذ انطلاقي بمجال الإنتاج أن أقدّم كل ما هو مختلف، بالتعاون مع هيا، والحمد لله استطعنا تكوين حالة خاصة لدى المشاهد الذي بات يميّز أعمالنا من الوهلة الأولى، فلها طابع خاص ممزوج بروحنا الشبابية التي لم تتخلّ عن القيم الفنية الرصينة، وهو سبب نجاح ما قدّمنا من مسلسلات بالسنوات الأخيرة كـ «مانيكان»، و«أجندة»، و«رقم الحظ 7»، وغيرها، ولا يزال لدينا الكثير لنقدمه بالسنوات المقبلة، أما فيما يتعلق بالسينما فأحلم بتقديم عمل غير مسبوق بالسينما الكويتية والخليجية بمقاييس عالمية، لكنني لن أخوض هذا المجال، حتى أتمكن من تحقيقي حلمي هذا بأعلى معايير الجودة في أجواء مناسبة للإنتاج والعرض.








ضيف الله زيد: الكتّاب الشباب موهوبون لكنهم يفتقدون الخبرة

اتخذ المؤلف ضيف الله زيد نهجاً مواكباً للتداعيات النفسية والإنتاجية التي خلّفتها جائحة كورونا، ليعكف على صناعة مسلسلات المنوعات التي لا تتجاوز مدة الحلقة بها 15 دقيقة، مقدماً جرعة خفيفة من الفكاهة والمتعة والاستعراض على شكل فلاشات قصيرة، فضلاً عن أنها أقل في التكلفة الإنتاجية، وكشف في لقائه مع «الجريدة» عن انتهائه من تصوير مسلسله الجديد «فايف جي»، كما يعكف على كتابة نص آخر للفنانة إلهام الفضالة. حول المزيد من التفاصيل والآراء يأتي هذا اللقاء.

• بداية... ما سبب تغيبك عن الساحة الفنية منذ آخر أعمالك "بين الأمس واليوم"؟

- أحرص على الوجود باستمرار، لكن الفترة الماضية لم تكن مشجعة على الحضور شخصيا أو اعتباريا بأعمالي، فلم يكن لديّ الحافز لإنتاج عمل جديد في ظل ظروف غير مستقرة وأوضاع يسودها الإحباط والملل والتخوف من التقاط العدوى في أي تجمّع، ولذلك فإن مشروعي الجديد "فايف جي" ليس من إنتاجي كما اعتدت مع أغلب أعمالي الدرامية، فأنا لا أشعر بالارتياح الكافي إذا لم أكن منتجا لنصوصي الدرامية، لأنني الأكثر قدرة على تقييمها فنيا وتقديمها بالطريقة الأفضل، لكنني لست متحمسا لمغامرة إنتاجية في ظل تلك الظروف.

• وهل تعتبر أن عدم إنتاجك مسلسلك الجديد مخاطرة بالعمل؟

- شعرت بالتوافق مع منتج العمل ومخرجه محمد سعود المطيري، فهو فنان وصاحب رؤية إخراجية مميزة، كما أني واثق بقدرته على إنتاج العمل في أفضل مستوى ممكن، ولو اعتبرتها مخاطرة ما جازفت بعملي، إلا أنني مطمئن جدا لتوليه مهمتي الإخراج والإنتاج، وأتصور أن يفوز المسلسل بإعجاب الجمهور حال عرضه رمضان المقبل.

• حدثنا عن تفاصيل المسلسل وملامحه والنجوم المشاركين.

- العمل من نوعية مسلسلات المنوعات التي لا تتجاوز مدة الحلقة بها 15 دقيقة، وأقدّم من خلاله جرعة خفيفة تجمع بين الفكاهة والمتعة والاستعراض من خلال عدة فلاشات يقوم على أدائها باقة مميزة من نجوم الكوميديا، هم الفنان أحمد العونان وشهاب حاجيه وعبدالله الخضر ومحمد عاشور وغيرهم، ويتناول قضايا معاصرة وأخرى تراثية، بطريقة شيقة وأسلوب فكاهي، ولقد انتهينا من تصوير الـ 30 حلقة، ويتم تجهيزه حاليا للعرض في رمضان المقبل.

• بالعودة إلى آخر أعمالك "بين الأمس واليوم"... هل تشعر بأن المسلسل لم يحقق الصدى المطلوب لدى الجمهور؟

- نعم أعترف بذلك، رغم أنه أحد إنتاجاتي المهمة، ولم أبخل عليه ماديا أو فنيا بأي عنصر من عناصر النجاح، وربما كان ذلك بسبب عرضه على قناة الطفل بتلفزيون الكويت في رمضان الماضي، وهو ما جعل المسلسل لم يحظ بأكبر نسبة مشاهدة ممكنة، رغم أنه عمل مهم، وتم اختيار عرضه بقناة الطفل، نظرا لما يحمله من قيم تربوية مهمة، فهو ليس مجرد عمل درامي مقصود منه التسلية، بل يحمل رسالة تربوية وتوجيهية ضرورية لتنشئة أبنائنا، بمشاركة مجموعة كبيرة من الأطفال في بطولة المسلسل، إلى جانب نخبة من النجوم، كالفنان محمد جابر، وغدير السبتي، وأحمد إيراج، وهو من إخراج أحمد الفردان.

• وهل تنشغل بكتابة نص جديد أم ستكتفي بـ "فايف جي" لهذا العام؟

- أعكف حاليا على كتابة نص جديد يسير على نفس نهج "فايف جي"، ومكون من 30 حلقة، ومدة العرض 15 دقيقة، ويحمل عنوان "همّ يضحك"، ومرشح لبطولته الفنانة إلهام الفضالة، لكن بقية الترشيحات لم تتم، حيث أني لم أنته بعد من كتابة النص، وتدور الأحداث في فلك مشكلات مأساوية تدعو للضحك من فرط الهم.

• وما السبب في انتهاجك هذا النمط الدرامي في عملين متتالين ومتشابهين؟

- لا يوجد تشابه بين العملين سوى في النمط الدرامي فقط، لكن القصص مختلفة والنجوم والأحداث والكوميديا وكل شيء، حيث أجد في نفسي رغبة كبيرة في الفترة الحالية لتقديم أعمال خفيفة وكوميدية في الوقت ذاته، لعدة أسباب، منها أن الدراما الثقيلة ذات الـ 45 دقيقة مكلفة جدا، وخاصة في ظل جائحة كورونا، وتحمل العديد من المخاطر والمخاوف، هذا من ناحية الإنتاج، ومن ناحية المزاج العام، فالناس أحوج ما يكونوا إلى الضحك، وأعتبر نفسي من أكثر كتّاب الكويت والخليج إنتاجا للنصوص الخفيفة والكوميدية في زمن أصبح فيه كاتب الكوميديا عملة نادرة، ولهذا تتنوع نصوصي بين التراجيدي والكوميدي من موسم إلى آخر ومن حالة إلى أخرى.

• تستغرق ربما عاما في كتابة النص الواحد.. فكيف ترى الكتّاب الشباب الذين يقدمون مسلسلين أو أكثر في العام، رغم حداثة عهدهم بالدراما؟

- لا أستطيع أن أقلل من جهدهم أو موهبتهم، أو حتى أنكر ملكيتهم للنصوص، كما يدعي عليهم البعض، لكن أعتقد أن العديد من الكتّاب الشباب لديهم الموهبة، لكن يفتقدون لعامل الخبرة، فضلا عن ذلك، فالساحة الفنية هي ما تسمح لأعمالهم بالظهور، لأن نصوصهم ذات سعر محدود وليس كأجري أو أجر هبة مشاري حماده أو فهد العليوة أو جمال سالم من الإمارات وغيرنا الكثير، حيث يعتبرنا المنتجون أصحاب أجور مرتفعة، فيقبلون على نصوص الكتّاب الشباب مهما كان مستواها، وخاصة إذا كان المنتج لديه تعاقد مع قناة يلزمه بأن يضخ عددا معيّنا من المسلسلات سنويا، رغم ضعف مستواها، لكن الجمهور في النهاية هو الحكم والفيصل، فبعض الأعمال ينساها الجمهور فور انتهاء عرضها، أما النصوص القوية والأعمال الخالدة فلا ينساها الجمهور مهما مرّت عليها السنوات، في مقابل أعمال عرضت قبل 4 أو 5 سنوات، ولكن لا يتذكرها أحد.

 

 

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 207 ( الأعضاء 0 والزوار 207)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شارك بأمنيات فنية تتمنى أن تحدث في الدراما الخليجية ؟ | موضوع خفيف فارس الفن الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 10 16-07-2016 06:48 PM
ديوانية الشبكة الإعلامية الخليجية ( نقاشات فنية , أسئلة عن الفنانين , سؤال عن الاعضاء , مجلس رمضان ) فرسان الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 55 24-05-2013 12:55 PM
-- أخبار فنية طازجة -- زهرة البحرينية الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 21 25-05-2012 05:21 AM
ديوانية الساحة (نقاشات خفيفة , دردشة فنية , مقاطع يوتيوب , أسئلة وإجابات ) متجدد أحمد سامي الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 23 12-05-2011 10:51 PM


الساعة الآن 04:51 PM


طلب تنشيط العضوية - هل نسيت كلمة المرور؟
الآراء والمشاركات المدونة بالشبكة تمثل وجهة نظر صاحبها
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292