رد: القفاص لـ القبس: عرض «بين أنف وشفتين» عبر منصة ADtv .. اقتباس:
|
يعقوب عبدالله: «شليوي ناش» تحدٍّ أواجه فيه السدحان! يعقوب عبدالله: «شليوي ناش» تحدٍّ أواجه فيه السدحان! يستعد الفنان يعقوب عبدالله لتنفيذ مجموعة من الأعمال الدرامية، بصحبة كبار النجوم، حيث أوشك أن ينتهي من تصوير مشاهده في مسلسل «الروح والرية»، بينما يتأهب لخوض غمار تجربة جديدة تشهد تعاونه الأول مع الفنان عبدالله السدحان في مسلسل «شليوي ناش»، وفي لقاء مع «الجريدة» كشف عبدالله عن الأدوار التي يجسدها في أعماله الجديدة والفنانين المشاركين، وغيرها من التفاصيل والآراء، وفيما يلي التفاصيل: • تنشغل حالياً بتصوير مشاهدك في مسلسل «الروح والرية»... حدثنا عن شخصيتك في العمل؟ - أقدم شخصية رومانسية بعض الشيء، على عكس آخر أعمالي في رمضان الماضي «في ذاكرة الظل»، حيث جسدت شخصية معقدة لشاب خارج من السجن، ورغم هدوئه الخارجي فإنه من الداخل مشحون بالطاقات السلبية، وهو على النقيض تماماً من شخصيتي الهادئة في «الروح والرية» التي يعيش صراعات مستمرة. • يلاحظ انسجامك مع هبة الدري عبر الشاشة، فمن الفنان الذي تشعر معه بنفس الشعور؟ - بالفعل قدمت مع هبة الدري من أجمل أعمالي «أمنا رويحة الجنة»، و«جود»، وغيرهما الكثير، ويجمعنا تفاهم كبير وتجانس يجعلني أمثل أدواري بأريحية شديدة، لذلك أنا سعيد بتكرار تعاوننا في «الروح والرية»، وفي تصوري أن الجمهور سيشعر بهذا التناغم الذي يتفاقم مع كل عمل يجمعنا، وهو شعور يجمعني بكثير من الفنانين منهم إلهام الفضالة، وشيماء علي، ومشاري البلام، وحمد العماني، وإبراهيم الشيخلي، وحسين المهدي، ومحمود بوشهري، وغيرهم. • كيف تجد مشاركتك أمام الفنانين الكبار؟ - في بداية مشواري الفني انتابني الارتباك أثناء الوقوف أمامهم، ولكن الآن تحول هذا الشعور إلى ثقة بالنفس وتحمل مسؤولية أكبر، فالفنانون الكبار يتعاملون معنا كجيل الشباب بحب شديد ويعطونا من خبرتهم، لأن النجاح في النهاية نجاح العمل كله، لا فنان واحد، وهم يدركون ذلك جيدا لخبرتهم الكبيرة في المجال الفني، لذلك أصبحت أشعر بذات الارتياح مع الفنانين الكبار وبالفخر أيضا، لأني وقفت أمامهم جميعا، وتعلمت منهم الكثير كالفنانين حياة الفهد، وسعاد عبدالله، وإبراهيم الصلال، وجاسم النبهان، وداود حسين، وغيرهم الكثير. • كيف تستعد للمواجهة الأولى مع الفنان عبدالله السدحان في «شليوي ناش»؟ - أعتقد أنها من أهم المواجهات في حياتي، لأنها المرة الأولى التي ألتقي فيها الفنان الكبير عبدالله السدحان، وهو أحد أحلامي الفنية وطموحاتي منذ أن ألتحقت بهذا المجال، لذلك أستعد له نفسياً حتى أكون على قدر هذا الدور، فالسدحان مدرسة فنية مستقلة، سواء على مستوى الكوميديا أو التراجيديا، لذا فإن مشاركتي له هذا العمل رفعة لي، وخطوة للأمام في مسيرتي، كما تعتبر مسؤولية كبيرة حتى أثبت نفسي وموهبتي عملا تلو الآخر. • ما الدور الذي تجسده من خلال العمل والنجوم المشاركين؟ - المسلسل لا يزال قيد التحضير والتعاقد مع الفنانين، ولا أستطيع الكشف عن ملامح شخصيتي قبل انطلاق التصوير، لكن في المجمل هو اجتماعي تراجيدي كوميدي يدور في فترة سبيعنيات وثمانينيات القرن الماضي، وسيتم عرضه في رمضان المقبل، وهو من تأليف عبدالله السعد، وإخراج عيسى ذياب، وبطولة عبدالله السدحان، ومحمد العجيمي، وعبدالإمام عبدالله، ولا يزال الاتفاق يجري مع بقية الفنانين والمنتج، شركة كنور الخليج للإنتاج الفني والإعلامي. • هل لديك مخاوف من عرض «الروح والرية» بالتزامن مع « شليوي ناش» في رمضان؟ - شهر رمضان هو مجال للمنافسة القوية والشرسة بين الأعمال الضخمة، ويعتبر العرض خارج رمضان فرصة أفضل لمشاهدة الأعمال، ولكن في النهاية الأمر يعود لشركة الإنتاج والقناة العارضة، ولا تدخل للفنان في هذ الأمر، وما يطمئنني بل يجعلني أشعر بالتحدي أيضا لنفسي أنه لا توجد سمة تشابه بين العملين والشخصيتين التي أقدمهما لرمضان المقبل، فإحداهما رومانسية اجتماعية، والأخرى كوميدية خفيفة وبحلة مغايرة تماما، لذلك أنا متشوق لسماع وجهة نظر المشاهدين في أعمالي القادمة، وهل سيشعرون بالتكرار أم بالتباعد الشديد بين الشخصيات، فأنا أحب هذا النوع من التحدي لنفسي وأعمالي. • تحدثت عن مشروع سينمائي ضخم ينتظر الخروج للنور اكشف عن تفاصيله. - هو فيلم سينمائي كويتي ذو انتاج ضخم استعددنا له على مدى 4 سنوات في أجواء من السرية، لضمان خروجه للنور بشكل مفاجئ للجمهور شكلا ومضمونا، وهو عمل «متعوب» عليه ومكلف انتاجيا، وكان مقررا عرضه في 2020، حيث انتهينا قبل عدة أشهر من التصوير، ولكن جاءت جائحة «كورونا» فغيرت كل الخطة، وهو من بطولتي، والفنان حمد العماني، والفنانة روان المهدي. • اتجهت شركات عالمية وعربية لعرض أفلامها عبر المنصات الرقمية، فلماذا لم يطرح الفيلم رقمياً؟ - أنا معك، مع عرضه رقميا سيكون مربحا أيضا، فضلا عن خروجه للنور، ولكن كما قلت العمل متعوب عليه، وهو تجربة سينمائية كويتية حقيقية ومختلفة تماما عن حجم وجودة اعمالنا السينمائية، لذا فإن الهدف منه ليس الربح فقط، ولكن دخول الكويت مجال الإنتاج السينمائي من أوسع أبوابه، لأن العمل في جودة الأعمال العربية السينمائية المهمة، ويستحق أن يراه الجمهور الكويتي في دور العرض السينمائي، تقديرا لهذا الفن الرائع الذي له محبيه وجمهوره. • هل أنت مع عودة السينما والمسرح أم استمرار إغلاقهما حتى السيطرة على الفيروس؟ -ربط السينما والمسرح بالأعراس وإرجاؤهما جميعا إلى مرحلة لاحقة ربط غير عادل، فالفنون غير الأعراس، وشركات الإنتاج التي تئن من وقع الإغلاق قرابة العام تجارة مهددة بالإفلاس، فمن المفترض أن تقر الحكومة تعويضات مالية لشركات الإنتاج المتضررة شأنها ككل الصناعات الأخرى، فضلا عن ذلك فأنا لا أرى ضرورة للإغلاق في ظل السماح للتجمعات الانتخابية والديوانيات والمطاعم ووسائل المواصلات الجماعية، فمن حقنا أن نحصل على فرصة نثبت فيها قدرتنا على الالتزام بالإجراءات الوقائية والتباعد، فالمسرح والسينما حُرما منها. |
البطوله تستحق هبه الدري وليس هبه الدري تستحق البطوله |
رد: يعقوب عبدالله: «شليوي ناش» تحدٍّ أواجه فيه السدحان! يا يعقوب يا مهيوب يا عمي يا خالي انت حدك تشتغل تحت زمرة فجر السعيد وتعطيك دور مغازلجي منتهي الصلاحية ويصارخ جم صرخة والسلام عليكم والسدحان ماخذ الكويت مجرد سوق بيترزق منه وبيسحب عليه في النهاية دام الكويت فيها فلوس وايد مايعرفون شسون فيها .. ملايين تصرف على مسلسل تافه طلقني يجاسم و احبك يا خالي و هات فلوس الشركة يعمي واليهال مبققين عينهم ولايعرفون شسالفة بس معجبين بشباصات الممثلات وعشان هالشباصات صاروا فانز لهم ، بعد عشر سنوات اليهال بيكبرون وبيكتشفون انهم ضيعوا وقتهم على تفاهه |
رد: يعقوب عبدالله: «شليوي ناش» تحدٍّ أواجه فيه السدحان! يعقوب عبدالله انتهى بريقه كممثل بسبب كثرة الاستهلاك في أدوار رخيصة.. ومثلما صعد بسرعة.. سقط سريعا أيضا.. |
فيه واحد عندنا يعالج بالكي |
هبة تراهن على ادوارها |
هبة ماخذة الفن مجرد وظيفة .. تخلص لشغلها وتجتهد حتى لو كان الفريق كله غير مجتهد وغير مخلص ... بس من السذاجة اني اشجع واستمر واشتغل مع ناس يستغلوني لمصالحهم (للتسلق) الحملي يبي ممثلات مثلها ... فاجتهادها واخلاصها ما يساعدها لترك بصمات او لصناعة اسم على مستوى .. لان تعودنا نشوفها مع النطيحة والمتردية ... وننسى اخلاصها واجتهادها لان يضيع مع الحبربش الي حواليها ... واذا بنذكر ابرز المبدعين في الخليج ماراح يمر علينا اسم هبة الدري ضمن القائمة .. لانها عودتنا على اعمال مشاركاتها في الاعمال السطحية .. لكن هم ماننكر انها مجتهده وتبدع ... لكن لو ماتجتهد ولا تبدع عادي .. محد ينتظر منها شي |
رد: القفاص لـ القبس: عرض «بين أنف وشفتين» عبر منصة ADtv .. Hello عندليب الي اقصدها الي سوت دور بنت في الشرقاوي والتركماني بامرا اخلاء اذا مار عليك المسلسل بتعرفها اسمها نورة العقيلي وهذا ثاني عمل لها وبتسوي دور البطولة بنفس السنة !!! |
رد: القفاص لـ القبس: عرض «بين أنف وشفتين» عبر منصة ADtv .. اقتباس:
|
رد: يعقوب عبدالله: «شليوي ناش» تحدٍّ أواجه فيه السدحان! يعقوب عبد الله هو احد اكتشافات فجر السعيد ايام مجدها وكان مولع ايام جرح الزمن وثمن عمري ودنيا القوي ... شاب وجهه غير مألوف اسمراني ومربوع وقدر يغير مفهوم الوجوه الشبابية الي لزام يكون ابيض وحلو وشعره ناعم نجاحه وشهرته كانت بسبب تميز شكله ولا يوجد ممثل كان ينافسه من ناحية الشكل بينما بالاداء ساعدت يعقوب ملامحه الحادة العصبية اقناعنا بالانفعالات لكن بالكوميديا دمه ثقيل جدا يعقوب الان وجوده وعدمه واحد وادواره اصغر من عمره الحقيقي بسبب صغر شكله لاسف حياة اخفقت عندما منحت يعقوب دور بدمعة يتيم كان ممكن اي فنان اخر ان يقدم الدور اقوى لان الدور اكبر بوايد منه معلومة:على فكرة ترى يشبهوني بيعقوب وايد من ناحية العيون وقصة الوجة بس انا ابيض منه>>> عاد مو مستانس كلش اني اشبه بس شسوي |
https://static.sayidaty.net/styles/9...2/21/4_7_8.jpg العميري لـ «القبس»: صراع الإنس والجن في «عندما يكتمل القمر»! خاض الفنان فيصل العميري تجربة درامية مختلفة عام 2017 عندما انجز تصوير الجزء الأول من مسلسل «عندما يكتمل القمر» الذي يرصد كواليس علاقة جمعان مع الجنية فلوة في قالب درامي شيق، ولكن في العام نفسه تصادف طرح الفنان المصري عادل إمام لمسلسل «عوالم خفية» الذي يذهب من خلاله إلى المنطقة نفسها عن العلاقات بين عالمي الجن والانس، حينها قررت الشركة المنتجة لمسلسل العميري تأجيل العمل تجنبا للتضارب بين المسلسلين، ورغم ان تأجيل عرض أي عمل درامي قد ينظر إليه البعض من جانب سلبي إلا ان الفوائد عند أسرة «عندما يكتمل القمر» كانت أكبر، حيث عرض المسلسل عام 2019 ليحقق انتشارا واسعا فاق توقعات بطله. العميري انتهى اخيرا من تصوير الجزء الثاني لـ «عندما يكتمل القمر» على ان يعرض عبر منصة «شاهد» قريبا. وفي تصريحات خاصة لـ«القبس» تحدث فيصل عن رحلته مع شخصية جمعان وكواليس الصراع بين عالمي الجن والانس للتفريق بين جمعان وفلوة وأبرز التحديات التي واجهته خلال تصوير المسلسل، ومستعرضا مميزات المنصات الرقمية ومفندا فوائد جائحة كورونا. بداية يقول فيصل «قريبا سوف تبدأ منصة «شاهد» في عرض مسلسل «عندما يكتمل القمر» في جزئه الثاني الذي يعتبر تتمة للجزء الأول لنتابع علاقة بطل المسلسل جمعان والجنية فلوة ومدى استمرار تلك العلاقة والتشابك بين العامين المختلفين والتحديات التي تواجه جمعان، لا سيما رفض عالم الجن والانس لهذه العلاقة غير الطبيعية، كما ستدخل على العمل العديد من الشخصيات الجديدة بخطوط درامية جديدة خصوصا شخصيات محسوبة ظاهريا على عالم الانس، ولكن نكتشف فيما بعد انها تنتمي لعالم الجن تحاول بشتى الطرق هدم تلك العلاقة بين جمعان وفلوة التي تجسدها الفنانة ريم عبدالله. عقبات عدة وحول أبرز التحديات التي واجهها خلال تصوير المسلسل يقول «العديد من العقبات تغلبنا عليها خصوصا واننا بدأنا التصوير قبل أزمة كورونا من ثم جاءت الجائحة وما ترتب عليها من تداعيات الإغلاق والحجر وما سببه ذلك من تعليق العمل في أغلب الأنشطة لا سيما تصوير المسلسلات من ثم عدنا للتصوير مجددا وكنا حريصين على الالتزام بالقوانين والتعليمات التي فرضتها الدول، ولا اخفيكم سرا كان التصوير صعبا، لا سيما واننا أردنا الاستمرار على نفس الوتيرة التي سار عليها الجزء الأول، فضلا عن ان التصوير كان خلال فصل الصيف في وقت احداث العمل تتطلب ارتداء الملابس الشتوية، ورغم كل هذا التعب والمشقة إلا اننا مضينا في التحدي، متسلحين بحماس الجمهور لمعرفة ما سوف تؤول إليه علاقة جمعان وفلوة، وبالفعل انجزنا الجزء الثاني على ان يرى النور قريبا عبر منصة «شاهد». فريق العمل وثمن العميري تعاونه في الجزء الثاني مع نفس فريق العمل، حيث يشاركه البطولة مجموعة من نجوم الدراما السعودية، على غرار محمد الطويان، أحمد شعيب، ريم عبدالله، ميسون عبدالعزيز، أحمد الرشيد، عبدالعزيز المطرودي وسارة اليافعي، ويقول العميري «شرف لي ان اعود للتعاون مجددا مع زملاء اعتز بهم واقدرهم تحت إدارة المخرج عمر الديني والمنتج حسن عسيري إلى جانب مجموعة جديدة من الفنانين الشباب في المملكة العربية السعودية، ولا انسى الطاقم الفني خلف الكاميرات، وانتظر على أحر من الجمر عرض المسلسل، لا سيما ان التحدي الذي واجهني هو كيفية الحفاظ على رونق الشخصية من الجزء الأول للجزء الثاني ويبقى ان النجاح مرتبط بالجمهور وفي حال لاقى العمل استحسان الجمهور قد يكون هناك جزء ثالث ويستمر المسلسل». من جهة أخرى، اكد فيصل أن المنصات الرقمية سحبت البساط من شاشة التلفزيون. واستطرد «أصبح الأمر واضحا للجميع لاسيما ان المنصات تتيح لشركات الغنتاج تقديم اعمالها بكل اريحية، الرقابة ليست قاسية لتحجم العمل الدرامي وتظهره بشكل مهلهل وإنما رقابة منطقية على المحتوى بحيث يظهر العمل بصورة تحترم عقلية وذائقة المشاهد العربي وعاداته وتقاليده، أضف إلى ذلك سهولة الوصول للمنصات كما انها تتحدث اللغة التي توحد العالم في الفضاء الإلكتروني». شريحة كبيرة واستطرد فيصل في السياق نفسه «ولكن لا ننكر ان شريحة كبيرة ايضا من الجمهور ما زالت متعلّقة بالتلفزيون وتحترمه وتنتظر منه كل ما هو جديد، وان يطور من أدواته مستقبلا». ويرى العميري ضرورة ان يتكاتف العالم اجمع من اجل مواجهة جائحة كورونا، موضحا «هي أزمة عالمية ألقت بظلالها على واقعنا، لذلك كان ضروريا ان يتكاتف العالم في مواجهتها، وهذا ما حدث بالفعل، وتابعنا كيف وقفت الدول جنبا إلى جنب لمحاربة هذا العدو»، معتبرا ان الاستفادة الحقيقية من كورونا تمثلت في التواصل الاجتماعي الحقيقي، وهو ما افتقدناه بشدة، حيث التئم شمل الأسر بعيدا عن مواقع التواصل الاجتماعي، وعلى الصعيد الشخصي بدأت في اكتشاف اشياء جديدة في ابنائي مثل المواهب المختلفة واصبحت امضي وقتاً أطول معهم. وكشف فيصل عن تلقيه بعض العروض خلال الفترة الأخيرة للمشاركة فيها، من قبل المخرج مناف عبدال والمنتج عبدالله بوشهري، وسوف احسم أمري خلال الفترة القليلة المقبلة. أسرة فقيرة الجدير بالذكر ان مسلسل «عندما يكتمل القمر» من تأليف الكاتب علاء حمزة، وإخراج عمر الديني، ويشارك في بطولة المسلسل عدد من الفنانين، بينهم فيصل العميري، محمد الطويان، أحمد شعيب، ريم عبدالله، ميسون عبدالعزيز، أحمد الرشيد، عبدالعزيز المطرودي، وسارة اليافعي. وتدور أحداث المسلسل حول أسرة فقيرة، تتكون من رب الأسرة «جمعان جوهر»، وهو رجل خمسيني يعمل قهوجيا، يعيش مع ابنه الثلاثيني «فراج»، وزوجة ابنه «روضة»، وحفيده «خالد» البالغ 15 عاماً وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة. ومع اشتداد سوء الحالة الاقتصادية للأسرة، يقرر جمعان العودة إلى قرية والدته، ليقوم ببيع بيت صغير ورثه عنها، من دون أن يعلم أن البيت بعد هجره أصبح ملاذا لعائلة من الجن، من بينهم جنية تُدعى «فلوة» عاشقة للرقص السامري. |
اقتباس:
فعلا هبة صارت تستهلك نفسها باعمال رديئة جدا واعمال بو ربع .... اعتقد ان هبة المفروض تعدت مرحلة الاعمال ال اي شي من زمان والمفروض تركز اعمال على الاقل كاستها مضبوط اخر دور مميز لهبة بنظري هو قلوب للايجار كان كاركتر حلو عليها وفعلا بذلت جهد فيه |
https://www.aljarida.com/uploads/imp...0/1280x960.jpg يشارك العيدروسي كضيف شرف مع الفنان طارق العلي في مسلسل «غريب»، الذي يصوره العلي حالياً، ومن المتوقع عرضه خلال الفترة المقبلة، جابر قال عن هذه التجربة «أطل في أربع حلقات تقريباً كضيف شرف مع العلي ومجموعة من الفنانين بشخصية جميلة استفزتني عندما قرأتها على الورق، لذلك قررت تجسيدها ضمن السياق الدرامي للأحداث، حيث ألعب دور رجل شرير يحل ضيفاً على ابن شقيقته، لكنه يرى بعض الأوضاع غير المناسبة، لذلك يقرر التدخل لتصحيحها، وليصل إلى الهدف المنشود تحدث العديد من المفارقات الكوميدية، لاسيما أن الخال يدفع ابن شقيقته للعمل كفرّاش في السوق». جابر ثمن هذه المشاركة، وقال «دور بسيط لكنه سهل ممتنع يتطلب طريقة مختلفة في تجسيده، سعدت بهذه التجربة وأتمنى أن ينال العمل رضاكم عند عرضه». يذكر أن مسلسل «غريب» من بطولة الفنان طارق العلي، وبمشاركة نخبة من الممثلين، هم: أحمد الفرج وشهاب حاجية وفاطمة الطباخ ورانيا شهاب وإبراهيم الشيخلي وأحمد التمار ومحمد باش، وبمشاركة ضيوف شرف مثل خالد العجيرب، والعمل من تأليف ورشة ومن إخراج نعمان حسين، وتقع أحداثه خلال حقبتي الخمسينات والستينات من القرن الماضي عن شخص يدعى غريب، ويجسد دوره الفنان طارق العلي، وهو إنسان بسيط ساذج يتعامل مع من حوله بحسن نية، وتدفعه الظروف إلى العمل صبياً عند أحد التجار في السوق، ويساعده أيضاً في منزله، وتدور الاحداث في قالب كوميدي بسيط بعيداً عن أي تعقيد. https://www.aljarida.com/uploads/imp...0/1280x960.jpg انتهت الفنانة نور من تصوير مسلسل «درب الهوى» للمخرج حمد البدري، والكاتبة فاطمة حسين. وقالت نور في تصريح لـ«الجريدة»: «انتهينا من تصوير مسلسل «درب الهوى»، وسيكون تجربة درامية شديدة الاختلاف، حيث يقدم جرعة مميزة من الأحداث في إطار من التشويق الدرامي». وأضافت نور: «تحديت نفسي في هذا الدور، فالسيناريو والحوار اللذان أجادهما دخيل النبهان يحتاجان إلى تركيز وإتقان، والدور بشكل عام يعتبر تحديا، لأنني أول مرة أقدم دوراً باللهجة البدوية من خلال شخصية أمينة». وأوضحت: «الألفاظ البدوية تحتاج إلى إتقان، ولذلك فقد تعبت على نفسي حتى أتقن الدور بمساعدة مدرب على اللهجة»، مضيفة أن «أمينة» هي زوجة للفنان فهد العبدالمحسن، ووالدة للفنانين عبدالله الطراروة، وإيمان العلي. يشارك نور في بطولة العمل نخبة من الفنانين، منهم: فهد عبدالمحسن مشاري البلام، وزهرة عرفات، وغدير السبتي، وعبدالله الطراروة، وروان العلي، وغيرهم. |
نفس المدح بالدور وبالعمل وبالشخصيه |
لاسف العقل بالفترة الاخيرة وصل الى مرحلة يئس من الفن وعارف انه اذا سوى عمل كامل او تافة الجمهور بيتابع ويصفق بالحالتين الجمهور ... الجمهور اصبح تافة وعشان جذي العقل صار تفكيره مادي ودخوله للانتاج زاد الكارثة كارثتين لاسف المفروض الي يتحمل يتابع مقطع من مسلسل "بو طبيع" او "الدعلة" أو "العفنة" يعطونه جائزة نوبل للصبر هالاعمال ابتلشت فيهم قناة الاولى كل شوي تعيد وتزييد فيهم مساكين يبون يحللون "ال 300 او 400 الف" اي نعم لا تنصدمون هالاعمال الرديئة هذا سعرها لا تلمون العقل اذا صار مادي.... عاد https://www.aljarida.com/uploads/imp...0/1280x960.jpg يا سماح انتي سيدة العارفين ان المنتجين دم ضروسهم الفنانة المحجبة بحجة شلون بتكون مع زوجها بغرفة النوم بالحجاب! عذر اقبح من ذنب تحرمون المواهب من ممارسة هوايتهم بس لانهم احتشمو شوفوا المسلسلات الايرانية كل الممثلات محجبات ما اشوف احتجو انصح سماح تتعلم ايراني وتروح هناك بتدلل بالادوار |
رد: العميري لـ «القبس»: صراع الإنس والجن في «عندما يكتمل القمر»! واحد من المواهب الي انظلمت بقلة ادوارها بسبب لون البشرة فيصل إبدع بمسلسل " ياخوي " ، وتعاطفنا معه ب"رسائل من صدف" وعشنا الاكشن معه ب"عندما يكتمل القمر" وصارله جمهور سعودي |
الي يعرف محمد جابر يقوله عندي له دور معاي بالديوانية يسوي دور ابوي وانا الابن العاق والاجر 100 دينار اتمنى الي يعرفه يردلي خبر |
خليك مستمره بالرفض وحنا ندعو لك |
المشكلة هي أن الممثلة المحجبة ستكون مقيدة بأدوار (الخير) فقط.. ولو ظهرت في دور (شريرة) سوف يقولون إن دورها هو إساءة للحجاب! https://www.alraimedia.com/raimedia/.../10/875326.jpg فاطمة عبدالرحيم لـ «الراي»: «حكايات ابن الحداد» ... تعود في رمضان! باشرت الممثلة البحرينية فاطمة عبدالرحيم تصوير مشاهدها في الجزء الثاني من المسلسل التلفزيوني «حكايات ابن الحداد»، الذي تدور أحداثه في إطار فانتازي كوميدي خلال حقبة زمنية قديمة، وهو من تأليف الكاتب أحمد الكوهجي بمعية ابنه يوسف، الذي تولى أيضاً مهمة الإخراج، إذ تشارك عبدالرحيم في بطولته، إلى جانب نخبة كبيرة من النجوم الذين شاركوا في الجزء الأول، بينهم خليل الرميثي وحسن محمد وابتسام عبدالله، وغيرهم، في حين يشهد العمل غياب الفنان الراحل علي الغرير، الذي وافته المنية في شهر يناير العام الماضي، بعدما جسّد في الجزء الأول دور «الوالي نعمان» زوج «الملكة زبيدة»، كما تغيب الفنانة سلوى الجراش لارتباطها في تصوير أعمال أخرى. عبدالرحيم، أوضحت لـ«الراي» أن فريق العمل يواصل التصوير على قدمٍ وساق، حتى يكون جاهزاً للعرض في الموسم الدرامي المقبل، كاشفة عن أدائها لدور «الملكة زبيدة» الذي قدمته في الجزء الأول، ومبينة أن جميع الأدوار الفنية ثابتة لا تتغير، «إلا أن الأحداث ستكون متجددة ومُغايرة». وتابعت: «العمل لا يخلو من المغامرات والتشويق، وهناك أحداث كثيرة من شأنها أن تضفي المزيد من الإبهار على الحبكة الفنية لـ(حكايات ابن الحداد)»، متمنية أن ينال الجزء الثاني إعجاب المشاهدين خلال عرضه على الشاشة الرمضانية. وحول الفراغ الذي سيتركه غياب الفنان الراحل علي الغرير على أحداث الجزء الثاني، ردّت قائلة: «شيء طبيعي أن يشعر المشاهد بغياب شخصية جميلة كشخصية (الوالي نعمان) التي قدمها الغرير بحسّه الكوميدي المميز، رحمه الله وغفر له». وأكملت: «فبلا شك أن مكانه خالٍ في العمل، ولا يمكن لأحد أن يسد الفراغ الذي تركه، لكن البركة في الموجودين من الفنانين». https://www.aljarida.com/uploads/imp...0/1280x960.jpg جمال الردهان لـ «الراي»: كيمياء تجمعني بهدى حسين! انتهى الفنان جمال الردهان من تصوير مسلسل «الناجية الوحيدة» مع الفنانة هدى حسين، من تأليف منى النوفلي وإخراج الفنانة هيا عبدالسلام وبمشاركة مجموعة من الفنانين النجوم، والمقرّر عرضه قريباً عبر إحدى المنصات الإلكترونية. الردهان كشف لـ«الراي» عن تفاصيل العمل قائلاً إن مسلسل «الناجية الوحيدة» هو مسلسل اجتماعي يسلّط الضوء على القضايا التي نعيشها بطبيعة حياتنا اليومية، ولكن بأسلوب مشوق وبه الكثير من الإثارة التي اعتمدت عليها المؤلفة منى النوفلي في الحبكة الدرامية وكتابتها لخط سير الشخصيات، إضافة إلى الرؤية الإخراجية الاحترافية من الفنانة هيا عبدالسلام. وأردف أن المشاهد سيرى عملاً مختلفاً لناحية مجريات الأحداث والحوار وسيشعر بالغموض في بعض الشخصيات وأنه مع الفنانة هدى حسين يخوضان بطولة المسلسل إلى جانب مشاركة فنانين شباب. «انسجام فني» وعن الانسجام في الأداء الفني بينه وبين الفنانة هدى حسين، والذي لمسه الجمهور في أكثر من عمل، قال «تجمعني بالفنانة هدى حسين عِشرة عمر، وبيني وبينها احترام متبادل والانسجام الذي شاهده الجمهور في الأعمال السابقة، منها مسلسل (أمنيات بعيدة) الذي عرض العام الماضي، هو نتيجة توافق خبراتنا التي اكتسبناها طوال مشوارنا الفني والكيمياء المتشابهة بيني وبينها والتي جعلتنا نفهم بعضنا فنياً ونقدم أدواراً نالت إعجاب الجمهور، إضافة إلى النص المكتوب بإتقان يعطي الفنان مساحة لتقديم أفضل ما لديه». |
رد: جمال الردهان لـ «الراي»: كيمياء تجمعني بهدى حسين! كيمياء ولا فيزياء ولا احصاء ما يفيد معانا يا تقدمون اعمال سنعة او قعدو في بيتوكم احسن ملينا من التصريحات الخرطي... اصلا اعمال هدى الاكثر فشل كانت معاك اخرها سخافة (امنيات بعيدة) واكثر شي مضحك تصنعك للبكي والدموع جنك ياهل مأخذينا لعبته والانفعالات الاوفر حدث ولا حرج المشكلة اذا كانو هذولا معلمين معهد التمثيل هذا مستواه التمثيلي فلا عجب من تفاهات خريجينه اقرب مالك يا جمال مسرح طارق وتعرف عايض والتعليقات على تضاريس جسمك في (بخيت وبخيتة) احم احم!! والا اذكرك بامبراطورية السخافة الي قدمتهم بانجاز وحيوية جميعا واشكركم على كم لوعة الجبد بمشاركة (فخرية خميس الله يشفيها) و(نرمين مسحن) و(مي حسب الله) في (حريم بو سلطان) جمال انت انتهيت فعليا بعد (بيوت من ثلج) نقطة ختام |
عبدالله السدحان: التصالح بيني وبين القصبي لا يعني أن نقدّم عملا مشتركا ! للعام الثاني على التوالي، يتصدى الفنان السعودي عبدالله السدحان لعمل كويتي يشارك من خلاله بالمنافسة الدرامية لرمضان المقبل. وفي لقاء مع «الجريدة»، كشف السدحان عن تفاصيل دوره بالعمل الذي يحمل عنوان «شيلوي ناش»، وسبب تسمية المسلسل بهذا الاسم، مضيفا أنه سيطل في رمضان بمسلسل آخر سعودي - مصري، انتهى من تصويره في القاهرة أخيراً، وهو «الديك الأزرق»، كما يجهز لمسلسل جديد فور عودته إلى المملكة... وحول المزيد من التفاصيل والآراء.. يأتي هذه اللقاء: * حدثنا عن دورك في الدراما الاجتماعية "شيلوي ناش" وسبب تسمية العمل بهذا الاسم. - تم اقتباس اسم العمل من أسماء أبطاله، فأنا أجسد شخصية "شيلويح" وصديقي الفنان يعقوب عبدالله يجسد شخصية "ناشئ"، وبطريقة ما ولسبب تكشفه أحداث العمل، تم اختصار هذه الأسماء ليصبح اسم المسلسل "شيلوي ناش"، ونحن صديقان متوسطا الحال، كل منا يعيش مع والدته في الحارة ذاتها، وتجسد دور والدتي الفنانة لطيفة المجرن، في حين يلعب الفنان محمد العجيمي دور عم يعقوب عبدالله، ومع تتابع الأحداث يتزوج كلّ منا، ونتعرّض للكثير من المواقف الاجتماعية؛ منها التراجيدي ومنها الكوميدي، ولكن يغلب عليه طابع كوميديا الموقف، وبشكل عام يسلط العمل الضوء على العلاقات الاجتماعية الجميلة في حقبة السبعينيات، ورغم المصاعب وظروف الحياة، فإن النقاء والصفاء يبقيان الحالة المسيطرة على الإنسان في هذا العصر. * قدّمت العام الماضي تجربة مأساوية من خلال "كسرة ظهر"، وهذا العام عمل اجتماعي يجمع بين الكوميديا والتراجيديا... هل نتوقع العام المقبل عملا كوميديا خالصا؟ - أنا محبّ للتنوع، ورغم أنّي فنان كوميدي، فقد جذبتني فكرة أن أقدم عملا مأساويا خالصا، مثل "كسرة ظهر" العام الماضي في أول مشاركة درامية لي بالكويت، والحمد لله حقق النجاح المطلوب، وهذا العام أقدم عملا اجتماعيا واقعيا يجمع بين المأساة والضحكة، وحتى إن أقدمت على عمل كوميدي خالص، فأنا بشكل عام أميل إلى كوميديا الموقف وأرفض النصوص المبتذلة، والأعمال الساخرة التي تعتمد على الإسفاف لإضحاك الجمهور، وأحترم كوميديا الموقف الناجمة من تلبُّس روح النص وتعبيرات الوجه وحركات الفنانين، وأعتبرها هي السبيل المنطقي والفني والإبداعي للضحك، وهذا لا ينتقص من قدرات المؤلفين، ولكن الواقع يشهد أن الكتابة الكوميدية ضعيفة وتحتاج إلى كاتب من طراز خاص، وممثل أيضا من طراز خاص، حيث لم يجدها في نظري سوى الراحل القدير عبدالحسين عبدالرضا. * ماذا عن مسلسلك المتوقف منذ العام الماضي "الديك الأزرق"؟ - انتهينا من تصويره منتصف ديسمبر الماضي، بعد أن توقّف بسبب اندلاع جائحة كورونا وعدم القدرة على استكماله، في ظل عدم القدرة على السفر ومشاركة الفنانين المصريين المتفق معهم، ولكن أخيرا انتهينا من تصوير المشاهد المتبقية بالمملكة، ثم غادرنا إلى القاهرة، وصورنا بقية المشاهد في بعض مواقع التصوير بمدينتي 6 أكتوبر والشيخ زايد وغيرهما، ومن القاهرة حضرت إلى الكويت، لتصوير "شيلوي ناش"، ومن المقرر عرض العملين في رمضان المقبل، و"الديك الأزرق" مسلسل كوميدي سعودي - مصري، شارك في بطولته الكوميديان الجميل وصديقي الفنان بيومي فؤاد، والفنانة شيماء سيف، وغيرهم، ومن المرتقب عرضه عبر إحدى المنصات الرقمية وقناة SBC السعودية. * وهل تخطط لأعمال جديدة فور عودتك للمملكة؟ - انتهي من التصوير بالكويت الشهر المقبل، حيث نعمل أكثر من 12 ساعة متواصلة للحاق بالركب الرمضاني، وبمجرد الانتهاء من التصوير سأعود للمملكة، وأجهز لمسلسلي الجديد بعنوان "رحال"، وهو عمل سعودي يتكون من 25 - 30 حلقة، ويطرح فكرة جديدة لم تقدمها الدراما من قبل، حيث يتناول العمل فترة السبعينيات من القرن الماضي على مستوى الديكور والملابس والشخصيات، ولكن مع تسليط الضوء على قضايا معاصرة نعيشها في وقتنا الحاضر، وذلك بأسلوب جديد ومبتكر سيبهر الجمهور، ولذلك أرغب في أن يكون العمل من إنتاجي الخاص، ولكن حتى الآن لم أتخذ قرارا بهذا الشأن. * هل يمكن أن يرى الجمهور عملا جديدا يجمعك بناصر القصبي بعد إعلان التصالح بينكما؟ - التصالح بيننا لا يعني أن نقدّم عملا مشتركا، فكل منا قد اتخذ مسارا جديدا في حياته، حيث انتقل القصبي للإقامة في دبي وبقيت أنا بالمملكة أمارس أعمالي، وانتهى الخلاف بيننا، لكن تقديم عمل مشترك تحكمه معايير أخرى، وهو قيمة العمل ذاته، فأنا لا أرفض التعاون معه مجددا، بعد النجاح الذي حققناه كثنائي كوميدي لسنوات طويلة. أما عن استكمال سلسلة "طاش ما طاش" فهو أمر محفوف بالمخاطر، وسلاح ذو حدين، لأن تقديم نسخة جديدة يتطلب أن تتفوق على ما سبق، وهذا يعني تدبير مشروع قوي وناجح، وهو ما لم يحدث حتى الآن، كما قد نعرض التاريخ والنجاح الذي قدّمناه للمجازفة إذا لم نقدم شيئا قويا يحظى بإعجاب الجمهور الذي اعتاد منا على مستوى كوميدي معيّن. * كفنان سعودي كيف ترى تحركات المملكة فنيا، ومستقبل الدراما السعودية بالفترة المقبلة؟ - نشهد حراكا غير مسبوق لدعم الساحة الفنية الدرامية والموسيقية بالمملكة، وهو ما يدفع بمستقبل الدراما الخليجية ككل وليس السعودية فقط، من إنشاء دور عرض سينمائي ومسارح وتنظيم مهرجانات وحفلات، ولكنني أرى أنه لا يزال لدينا الكثير لنقدمه دعما للحركة الفنية، حيث نحتاج إلى نقابة للفنانين تنظم عملهم وأجورهم وتضمن حقوقهم، وتضع كل فنان في مكانه، أما الآن فالساحة تعجّ بالدخلاء وأنصاف المواهب، دون جهة منظمة وحاكمة للمسألة، فلا بدّ أن يتم تصنيف الفنانين إلى فئات أمثال A، وB، وC، وهكذا، في مواجهة مواقع التواصل الاجتماعي التي جعلت الجميع نجوما ومشاهير، كما نحتاج إلى جهات تدعم الأعمال الدرامية الضخمة ماديا وإعلاميا وتسويقيا كما تفعل شركات الإنتاج العالمية أمثال "يونيفرسال" وغيرها، وفي المقابل أخشى أن يصيب الحراك الفني بعض التيه أو الخروج عن أعراف وتقاليد وأصول المجتمع السعودي، فنحن بلد ذو خصوصية، ولا بدّ أن نحافظ عليها، وأن نضع حدا لهذا الانفتاح لا نتجاوزه. * هل نتوقع أن تقدم عملا سينمائيا قويا تماشيا مع النهضة السينمائية بالمملكة؟ - أصبو إلى ذلك، حيث أحلم أن أقدّم عملا سينمائيا روائيا طويلا وليس تجريبيا أو قصيرا، كتلك المشروعات التي تعتبر اجتهادات شبابية من بعض الموهوبين الذين يريدون أن تخرج أعمالهم للنور، وأرجو أن أستطيع المشاركة في فيلم واقعي ضخم الإنتاج والتوزيع والقيمة الفنية، بعيدا عن الأفكار السيريالية أو التغريبية، بل يكون نابعا من داخلنا ومعبّرا عن واقعنا بمقاييس عالمية. * وكيف ترى تجربة الدراما الرقمية والأعمال القصيرة المنتشرة أخيرا؟ - ربما انتشرت أخيرا، لكنها ليست مبتكرة، فلقد قدمنا هذا النمط من الأعمال الدرامية القصيرة في 5 أو 7 حلقات قبل سنوات، وذلك قبل أن نقدم "طاش ما طاش"، لكنّها كانت تُعرض في إطار سهرات تلفزيونية، ولكن أن نعتمدها كأسلوب عرض درامي، في قصص مختزلة وقصيرة اقتصادية الإنتاج، فهو لا يعد إضافة للدراما في حد ذاتها، ولكن مواكبة للظروف التي فرضتها الجائحة من ضيق الوقت وموارد الإنتاج، أما المسلسل القوي والمطول الذي يتضمن أحداثا مثيرة وقصصاً جديدة وحبكة إبداعية وإنتاجاً ضخماً، فإنه لا يقارن بأي حال من الأحوال مع تلك الأعمال المصغرة. https://www.alraimedia.com/raimedia/.../27/886874.jpg إيمان العلي لـ«الراي»: «كراكتر عجيب» ... في «عائلة عبدالحميد حافظ» كشفت الفنانة إيمان العلي عن مشاركتها في المسلسل التلفزيوني الجديد «عائلة عبدالحميد حافظ»، مشيرة إلى أنه عمل درامي ضخم وينحاز إلى فئة الـ«لايت كوميدي»، إذ قامت بتأليفه الكاتبة مريم نصير، وتولت إخراجه هيا عبدالسلام بالتعاون مع سعود بوعبيد، في حين تكفّل فؤاد علي بالإشراف العام. العلي، وفي تصريح خاص لـ«الراي»، تحدثت قائلة: «من المتوقع أن تنطلق الكاميرات لتصوير المشاهد الأولى للمسلسل في مطلع الشهر المقبل، حيث تُجرى حالياً بعض البروفات والتجهيزات الخاصة للعمل، بالإضافة إلى الاجتماعات المكثفة للتعرّف على الفنانين المشاركين، خصوصاً أن المشهد الواحد سيضم من 6 إلى 7 فنانين». وعن دورها في «عائلة عبدالحميد حافظ»، ردّت العلي: «أجسّد دور الفتاة الطيبة من خلال أدائي لـ (كراكتر) غريب وعجيب، يتضمن حالة معينة سوف تتعرفون عليها فور عرض العمل على الشاشة الرمضانية». ولفتت إلى أن الدور جديد كلياً، ولم تعتد أداءه في أعمالها السابقة. في جهة أخرى، ألمحت العلي إلى أنها فرغت من تصوير مشاهدها كافة في مسلسلي «أمينة حاف» و«الناجية الوحيدة»، كما أوضحت أسباب اعتذارها عن عدم المشاركة في عمل درامي جديد، «لأن تصويره يتعارض مع تصوير عمل آخر، عطفاً على أنه يتطلب تغيير شكلي تماماً، وهذا ما لا أقدر على فعله حالياً بسبب ارتباطي في (كراكتر) معين». وبسؤالها عن تفاصيل دورها في مسلسل «الناجية الوحيدة» المزمع عرضه قريباً على منصة «Shahid Vib»، أزاحت الغطاء عن تقديمها لدور مُغاير، قائلة: «في الحلقة العاشرة سيجمعني مشهد مع الفنانة هدى حسين، وهو مشهد طويل جداً، فكانت سعادتي لا توصف عند انتهاء المشهد، لأنني حظيت بتصفيق حار من جانب الحاضرين في (اللوكيشين)». مبينة أنها حريصة كل الحرص على انتقاء أدوارها بدقة بالغة، لتكون ضمن المستوى الذي تحافظ من خلاله على مشوارها الفني، ولكي تمضي صعوداً للأعلى بشكل يتناسب مع أهدافها وطموحها، وفقاً لكلامها. من الشاشة الصغيرة إلى المسرح، أكدت العلي أنها تنتظر الفرصة الموائمة حتى تطلُّ على الخشبة، مبدية رفضها لأي عمل مسرحي «يجعل الفنان (أراجوز) لإضحاك الجمهور فقط، من دون قيمة وهدف». https://www.alraimedia.com/raimedia/.../30/888506.jpg صانع البهجة .. مسلسل يروي سيرة العملاق الراحل عبدالحسين عبدالرضا !! فقد كشف المنتج الدكتور بشار عبدالرضا عن أحد أضخم مسلسلات «السير الذاتية» في تاريخ الدراما الخليجية، لا سيما وأنه يروي حياة والده العملاق الراحل عبدالحسين عبدالرضا، الذي أثرى الشاشة الصغيرة بالأعمال الكوميدية الخالدة، وشهدت له المسارح بأنه أفضل من اعتلى خشباتها». عبدالرضا، أفصح لـ«الراي» عن أنه جارٍ العمل على قدم وساق لصناعة المسلسل التلفزيوني «صانع البهجة»، كاشفاً عن ورشة ضخمة تضم مجموعة من المؤلفين لكتابة المراحل العمرية المختلفة التي عاشها «بوعدنان» بدءاً من طفولته، مروراً بصباه وانتهاء برحيله، وترجّله من صهوة الحياة إلى مثواه الأخير، بينما ألمح إلى أن جمع المادة قد تستغرق عامين كاملين، «حتى يتم إعدادها على نار هادئة، بغية ظهورها بشكل مشرّف ولائق». وتابع قائلاً: «(صانع البهجة)، يضيء على زوايا عديدة في حياة والدي رحمه الله، فهناك أمور غير فنية لا يعرفها الكثيرون من الناس، فضلاً عن مواقفه المختلفة، وما كابده من معاناة وظروف صعبة، لافتاً إلى أن العمل من إنتاج «مركز الفنون»، وبأنه سيتولى الإشراف عليه بنفسه، «كوني أقرب الناس إليه وشهدت معه العديد من الأحداث، بالإضافة إلى أنني ملّم بكل التفاصيل التي تخصّ والدي عبدالحسين عبدالرضا». وبسؤاله عن الممثل الذي سيحمل على عاتقه مهمة تجسيد «عبدالحسين»، أجاب عبدالرضا: «إلى الآن لم تتضح الرؤية، وسيتم الاتفاق مع مخرج العمل حول الممثل الذي تُسند إليه هذه المهمة»، مؤكداً أن إدارة التصوير و«الماكيير» والماكياج سيتم استقدامهم من الخارج، لكنه لم يستبعد أن يتم اختيار أحد المخرجين من الكويت لتولي مهام الإخراج التلفزيوني. أنا أميل إلى الاعتقاد بأن إنجاز هذا العمل سيكون أمرا مستحيلا لعدة أسباب.. ومن أهمها الأسباب الاجتماعية والأسرية.. وكذلك عدم وجود نجوم مؤهلين لأداء أدوار الفنانين الكبار الذين رافقوا العملاق في مسيرته الفنية .. |
اكيد شوجي بتمثل دور عبد الحسين في مرحلة مراهقته و عبود لابد يحشر نفسه وبيتولى ادواره في التمانينيات باداء غبي وسطحي وداود حسين بيختم الحلقات في تقليد بتقليد مرتجل .. ومحد بتابع هالعمل الا فانزات شوجي الله يرحمك يابوعدنان اكبر غلطة سويتها انك تركت لهم الارث و رحت .. تمنيتك صفيت امورك وخليت رصيدك صفر وتركتهم يحاربون ويتعبون استغلوا اسمك و ارشيفك وشركتك ويتعبثون فيه لكن ان شاء الله يارب ما يتوفقون و تمر عليهم ازمات تعرقل شغلهم https://www.hsreat.com/attachments/%...-8-jpg.160885/ سماح في الاساس وجودها وعدمه واحد .. بصماتها السابقة مرتبطة بالاسماء الي معاها والا ادوارها عادية والكوميديا عندها استهبال .. يناسبها حبربش هالجيل اكثر |
https://live.staticflickr.com/7177/6...e17d07dc_b.jpg إيراج لـ«القبس»: «المنصات الرقمية».. نهج جديد سيغزو العالم! حط الفنان أحمد إيراج الرحال أخيراً في الإمارات العربية المتحدة لتصوير دوره في الدراما الرمضانية «عود حي». إيراج اختار أن يطل على الجمهور في هذا العمل الخليجي المشترك، الذي يلم شمل كوكبة كبيرة من الفنانين، لا سيما أن شخصيته في المسلسل تمر بتقلبات عدة، وتقدمه بصورة جديدة عما اعتاده الجمهور. وتحدث إيراج في تصريحات خاصة لـ«القبس» عن طبيعة المسلسل والشخصية التي يجسدها، مؤكداً أنه يسعى دائماً إلى التعاون مع أسماء جديدة عليه لاكتساب خبرات، مشدداً على أن الدراما الكلاسيكية لا تزال تحظى بمكانة كبيرة لدى الجمهور. ولفت إلى أن المنصات الرقمية تعبر عن منهج جديد في الإنتاج الفني، معتبراً أن مسلسلات الـ30 حلقة لن تختفي. مسلسل «عود حي»، رؤية مريم العقاد المنصوري، وإعداد درامي سماح المجوشي، وسيناريو وحوار تامر عبدالمنعم، وإخراج الأردني سامي العلمي، ومن بطولة نخبة من النجوم، منهم جاسم النبهان، وأحمد إيراج، وشيلاء سبت، ونورا، ودانة المساعيد، وكابتن ريما، ومحمد الشعيفان، وتركي الكرديسي، ومنصور الفيكي، وشيخة البدر، وغيرهم، ومن المفترض عرضه في السباق الدرامي الرمضاني المقبل. واستهل إيراج حديثه لـ«القبس» من مسلسل «عود حي» قائلاً: «عمل كلاسيكي اجتماعي يطرح العديد من الموضوعات والقضايا المتشعبة، بعضها سبق أن طُرح في الدراما الخليجية بشكل عام، لكن يختلف أسلوب التناول من عمل إلى عمل، ومن كاتب إلى آخر، ويبقى أن المسلسل ينتمي إلى فئة الأعمال المحببة للجمهور، ونتطلع إلى أن يلقى الاستحسان عند عرضه خلال رمضان المقبل. عدة تقلبات وحول ما استفزه في الشخصية التي يجسدها، قال: «الشخصية تمر بعدة تقلبات درامية، تختلف مشاعرها ما بين الحب والكره، وتتباين تصرفاتها بين الإيجابية والسلبية، وهذا الممتع في الدور، فهو يتقلب ويغرد خارج سرب الشخصيات التقليدية». وأضاف إيراج: «أميل إلى العمل مع كوادر جديدة، بمعنى لم أجتمع معهم في مشروع فني من قبل، وهذا ما تحقق في «عود حي»، حيث أتعاون للمرة الأولى مع المخرج سامي العلمي من الأردن، وأرى أن الاحتكاك بمبدعين من مختلف أنحاء الوطن العربي يولد في داخلي طاقة جديدة لأستمر في العطاء، وأتطلع إلى أن يسفر اللقاء مع العلمي عن ظهوري بصورة جديدة. مشروع درامي وبسؤاله عما إذا كان سيكتفي بعمل واحد خلال هذا العام أم سيشارك في مشروع درامي آخر بعد الانتهاء من «عود حي»، قال إيراج: «أعتقد من الصعوبة اللحاق بتصوير عمل درامي آخر، لا سيما أننا على بعد أسابيع من شهر رمضان، ونتطلع إلى أن يسعفنا الوقت وننجز (عود حي)، ومن ثم أنظر في العروض الأخرى التي تلقيتها». إيراج طرق قبل فترة أبواب العمل الخاص، وباشر العمل على مشروعه الخاص «فلان»، ولم ينكر أحمد أن مشروعه التهم جزءاً كبيراً من وقته، ويوضح: «بالفعل انشغلت كثيراً بمشروع (فلان)، وحتى وأنا في الإمارات حالياً أصور دوري في المسلسل، وأباشر عملي في الكويت عن طريق الهاتف، وأدير المشروع عن بعد، ولعلها إحدى حسنات كورونا أننا أصبحنا أكثر مرونةً في إدارة حياتنا عن طريق التكنولوجيا»، مؤكداً أن أي مشروع في الحياة إذا أراد الإنسان له النجاح يجب أن يمنحه أغلب وقته. وأضاف: «شريكي متفهم لطبيعة عملي كفنان، وقد أضطر للتخلي عن جزء من مهامي له»، متوجهاً بالشكر إلى كل من دعمه خلال الفترة الماضية عندما قرر اقتحام العمل الخاص بالتوازي مع عمله كفنان. ند قوي توقفنا مع إيراج عند رأيه في منصات العرض الرقمية، التي أصبحت نداً قوياً للتلفزيون والسينما، فقال: «المنصات تعبّر عن الشكل الجديد للتلفزيون والسينما، ومثلما تطورت آلية الإنتاج والتصوير التلفزيوني من استخدام 3 أو 4 كاميرات داخل الاستديو إلى استخدام كاميرا واحدة بنظام السينما لتصوير المسلسلات التلفزيونية، والتطور الكبير في نظام تصوير الأفلام السينمائية وانتقالنا من «الأنالوج» إلى «إتش دي» أيضاً، كما حدث وتطورت جميع عناصر العملية الفنية، كذلك تأتي المنصات لتعكس تطوراً آخر في آلية عرض الأعمال الفنية من حيث عدد الحلقات التي تبث عبر المنصات، التي تقع أحداثها في 8 حلقات أو 12 حلقة على أقصى تقدير، فضلاً عن إمكانية تحكم المشاهد بوقت متابعته للعمل الفني، وأرى أن هذا التطور يحتم علينا جميعاً أن نواكبه، لأنه المنهج الجديد في الإنتاج الفني الذي سيغزو العالم». عدد الحلقات وأضاف إيراج: «أعتقد أن هذا الاتجاه الجديد بدأت شركات الإنتاج الخليجية في مواكبته، وتابعنا أخيراً تقليص عدد الحلقات، وعرض أعمال موسمية عبر العديد من المنصات الرقمية، وهذا التوجه سيساعد الكتّاب والمخرجين والممثلين على التركيز بعدد حلقات محدود، وتقديم عمل فني محبوك، لكن في الوقت نفسه لا أعتقد أن مسلسلات الـ30 حلقة ستختفي، وإنما ستستمر بمحاذاة الأعمال الموسمية القصيرة». إيراج يرى أن «كورونا» كان لها تأثير سلبي على كل أوجه الحياة، لافتاً إلى أن الجائحة تسببت في شلل النشاط الفني، وأضاف: «لكن مع الوقت، بدأنا نتلمس العودة، ودارت عجلة الإنتاج مجدداً، وأتمنى أن نستعيد حياتنا الطبيعية في أقرب فرصة». وشدد إيراج على أنه لا يتأثر بالشخصيات التي يجسّدها في أعماله الدرامية، وقال: «وصلت إلى مرحلة التعامل مع الشخصية مثل الزي، أرتديه خلال التصوير ومن ثم أتخلى عنه مؤقتاً، إلى أن أعود للتصوير من جديد، والمحترف يتعامل مع الأدوار التي يجسّدها بتكنيك محدد، ولا يسمح للشخصية بالهيمنة عليه». وأكد إيراج أن الفنانين الكبار صنعوا تاريخاً كبيراً للفن الكويتي، وعززوا من مكانته في نفوس الجمهورين الخليجي والعربي، لذلك يحظى أي عمل مسرحي بمكانة مهمة عند عرضه خارج حدود الكويت، وقال: «تلك الأهمية نابعة من المكانة الكبيرة للفن الكويتي في نفوس الجمهورين الخليجي والعربي». أسمهان توفيق: لم أعد أحتمل صراعات الوسط الفني .. وتعاقدت على مسلسلين للعرض في رمضان المقبل! عادت الفنانة القديرة أسمهان توفيق مؤخراً إلى الكويت، بعد إجازة قاربت الأشهر الستة قضتها في القاهرة، لتستعد خلال أيام لانطلاق تصوير أول أعمالها لهذا الموسم، وكشفت في لقائها مع «الجريدة» أنها تخوض السباق الرمضاني بعملين شديدي الاختلاف، وما يجمعهما فقط هو الانسجام الكبير مع فريق العمل، حيث تتصدى لبطولة «سرك الخافي» و«عبدالحميد حافظ»، مؤكدة أن ما يهمها في المقام الأول، بعد جودة النص، فريق العمل الذي يقدر قيمة الفنان الكبير، ويحقق له البيئة الهادئة للإبداع، في مرحلة لم تعد تتسع لصراعات أو خلافات ليست ذات جدوى... وإلى نص اللقاء. • بداية... كيف كانت إجازتك بالقاهرة في ظل المخاوف من عدوى كورونا؟ - كانت اجازة ممتعة مع ابنتي وأبنائها، ولكنني كنت شديدة الحرص على عدم الاختلاط إلا في حدود ضيقة، فكنت ألتزم المنزل أغلب الوقت ولا أغادره إلا للضرورة القصوى، ولا أستقبل الزيارات إلا في حدود ضيفة، ملتزمة بالتباعد وارتداء الكمامة حتى في المنزل، في حال وجود زوار أو ضيوف، وبشكل عام كانت الاجازة ممتعة جدا بوجود أحفادي واطمأننت عليهم وأخذت قسطا من الراحة بعيداً عن العمل وأجواء التصوير قبل الارتباط بأعمال جديدة. • هل تغادرين الكويت مجدداً بعد انتهاء التصوير أم لديك ارتباطات متتالية؟ - تعاقدت على مسلسلين للعرض في رمضان المقبل، وجرى الاتفاق مع المخرج مناف عبدال لخوض تجربة أخرى بمجرد انتهاء شهر رمضان، ولكن حتى الآن لم تتضح التفاصيل الكاملة للمشروع، فإذا اتفقنا على التصوير في أعقاب رمضان فلن أغادر قريباً، أما إذا انتهيت من تصوير أعمالي الرمضانية، وكان لدي متسع من الوقت، فسأتجه لقضاء شهر رمضان في القاهرة، ومن ثم العودة مجددا عند جاهزية المسلسل الجديد. • حدثينا عن حضورك الرمضاني لهذا العام؟ - أشارك في مسلسلين شديدي الاختلاف، أحدهما «عبدالحميد حافظ»، وألعب دور زوجة بطل العمل «عبدالحميد»، وهو إنسان متأثر جداً بسيرة عبدالحليم حافظ، لدرجة تجعله يعيش حياته نسخة من حياة العندليب الأسود في إطار اجتماعي كوميدي لايت، وستتولى المخرجة هيا عبدالسلام، التي تهتم بالتفاصيل وجودة الصورة والإضاءة، أما العمل الثاني فهو بعنوان «سرك الخافي» للمخرج مناف عبدال، وهو تجربة مختلفة جداً، وعمل معاصر يدور حول مشكلات العائلة الواحدة ولكن بطريقة مبتكرة. • ما سر الانسجام الذي يجمعك بهيا عبدالسلام لتكوني شريكة رسمية بأعمالها سنوياً؟ - منذ انطلاقة هيا عبدالسلام بعالم الإخراج وأنا أشاركها أعمالها وأستمتع بالتمثيل معها، فهي أيضا أحد نجوم «عبدالحميد حافظ»، حيث تلعب دور ابنتي خلال الأحداث، وأعتبرها مخرجة من طراز خاص لديها جمال وسلام داخلي ينعكس بقوة على الشاشة ويصل إلى الجمهور من أقصر الطرق، لذلك أنا أستمتع جدا بالشراكة الممتدة بيننا منذ سنوات، وكان آخرها «مانيكان» العام الماضي الذي حقق نجاحا كبيرا، في انعكاس حقيقي لمعنى البطولة الجماعية. • قدمت أيضاً مع مناف عبدال «عافك الخاطر» و«الديرفة» وقبلهما الكثير... ألا تخشين التكرار؟ - مناف عبدال توجه مختلف تماما عن هيا عبدالسلام، وبالفعل أنا أحرص على المشاركة معهما كل عام دون خشية الوقوع في فخ التكرار، فأنا بالمقام الأول أختار النص الجيد من بين جملة نصوص تعرض عليا سنويا، وأشارك في عملين أو أكثر للعام الواحد، وأحرص تحديدا على الاستمرار مع هيا ومناف، وبالتأكيد غيرهما من المخرجين، ولكن بشكل عام بعد النص الجيد لا يهمني سوى بيئة العمل الهادئة، التي تقدر الفنان الكبير وتاريخه وخبراته، فلم أعد أحتمل صراعات الوسط الفني، وبعد هذه المرحلة العمرية أدركت أن الصراعات ليست ذات جدوى، بل تفسد العمل وتعكر صفوه، والفنان يحتاج إلى ساحة ناضجة للإبداع، ومن واقع تجربتي فإن مناف وهيا قادران على تهيئة هذه الأجواء التي تجعلني أستمتع وأنا أمارس عملي ومهنتي المحببة، لتخرج الصورة للجمهور في أرقى مستوياتها. • متى تنطلق عملية التصوير؟ - أبدأ تصوير «سرك الخافي» في منزلي بالمسلسل، وهو الموقع الرئيسي للتصوير، وتقع فيه أغلب المشاهد ابتداء من الأسبوع المقبل، وبعدها يتبقى عدة مشاهد خارجية اتفقت مع مناف على تصويرها بالتزامن مع انطلاق تصوير «عبدالحميد حافظ» خلال الشهر الجاري، ولكني حريصة على عدم تصوير المشاهد الرئيسية للعملين في ذات الوقت، حتى لا أخلط بين إحساس الشخصيتين. • اعتدنا على مشاركتك بسيناريو أعمالك، فضلا عن كتاباتك المنفردة... فهل لديك مشاريع كتابة جديدة؟ - لدي عمل يستحق فعلا اسم مشروع، لأنه ليس مجرد مسلسل درامي لكنه مشروع تاريخي ضخم، يمزج بين الحقائق وخيال الكاتب بطريقة مبتكرة، وانتهيت من كتابة ملخص الفكرة، وتقدمت بها إلى إحدى القنوات للحصول على دعمها للفكرة، وبمجرد الموافقة سأقوم بإسنادها إلى منتج ثم اختيار باقي فريق العمل، ولقد قمت بكتابة بعض الحلقات إلا أنني قررت ألا أنتهي تماما من المشروع قبل الحصول على القناة الداعمة، سواء بالموافقة على العرض أو بالمشاركة في الإنتاج، لأن المشروع ضخم ويحتاج إلى طاقة بحث وكتابة كبيرة وأيضاً إلى دعم مادي لائق، وبشكل عام لا أتعجل في خروج نصوصي للنور، فقط أنتظر الوقت والظروف المناسبة لظهور العمل في أبهى صوره، إيماناً مني بأن النصوص الجيدة لا تموت بل تبقى حبيسة الأدراج حتى يأتي الوقت والزمن المناسب لانطلاقها. |
رد: صانع البهجة .. مسلسل يروي سيرة العملاق الراحل عبدالحسين عبدالرضا !! ان اتوقع عمل صعب تنفيذه وحتى لو تم سوف يكون دون المستوى او هابط والسبب المساءله ليس فقط صعوبة اختيار شخصية العملاق عبدالحسين هناك شخصيات كثيره لازم تظهر في المسلسل مثل شخصية خالد النفيسي غانم الصالح علي المفيدي عبدالعزيز النمش حياة الفهد سعاد عبدالله وغيرهم ممن شاركوا العملاق في المسيره من وين يجيبون كل هالشخصيات اذا الموجودين الان مايعرفون يمثلون انفسهم او انه سوف يكون العمل وثائقي ماهو مسلسل بمعناه الحقيقي راح يكون مسلسل على شكل وثائقي يعني ذكر الفنانين الاخرين بالاسم فقط اعتقد لن يرى النور بالقريب |
رد: صانع البهجة .. مسلسل يروي سيرة العملاق الراحل عبدالحسين عبدالرضا !! إن شاء الله نشوف جزئية ما حدث بعد وفاته الراحل اهم جزئية لزام بشار يكون مركز عليها |
https://static.lahamag.com/attachmen...4010848688.jpg خبري الممثل يكون ضعيف وساذج ودلوع في بداياته ثم يتطور ويتفوق بالأداء أما الي صار مع بثينة العكس كانت نجمة ومخلصة بالأداء وتؤدي دورها بحذافيرها أما الآن ذات شخصية واحدة بالتمثيل هي المغرومة والعاشقة ..... والي متابعتها بالسناب يلاحظها البنت ناسخة شخصية حليمة وقاعدة اقول يا بثينة يا شين الدلع بالاربعين يعني بالعشرينات راكدة و الله الله الحين استخفيتي |
رد: أسمهان توفيق: لم أعد أحتمل صراعات الوسط الفني .. وتعاقدت على مسلسلين للعرض في رمضان المقبل! البراءة الي بوجة اسمهان توفيق بالصورة تخليك تحس الدنيا للحين فيها خير احب هالانسانة واحب خلفتها كمان !! |
اتضح ان ليالي دهراب لا تختلف اطلاقًا عن ابناء جيلها (تفاهة وارضاء جمهور الاطفال وفانزات انستقرام السخيفة) على عكس ما ذكرت قبل مدة عندما قلت انها ستكون مختلفة عن ابناء جيلها لكن طلعت نفسهم وممكن الأسوا ايضًا ليالي حبج انتهى<<< مو الحب الي يحطونه بمسلسلاتهم لا الحب الي اقصد حب اعجاب فني |
أحمد إيراج له ادوار مميزة بتاريخه |
فؤاد علي: خطة بديلة لـ «عبدالحميد حافظ» إذا استمر الإغلاق! يستعد الفنان فؤاد علي لانطلاق تصوير مسلسله الجديد «عبدالحميد حافظ» الأسبوع المقبل، مع وجود خطة بديلة للاستعانة بنجوم من داخل الكويت إذا تعذّر استقدام الفنانين الذين تم الاتفاق معهم قبل عودة الإغلاق بسبب أزمة «كورونا». «الجريدة» التقت فؤاد علي، منتج العمل للحديث عن موعد انطلاق المسلسل الذي دخل في الوقت الحرج حيث أصبح شهر رمضان على الأبواب في وقت لم تدر عجلة التصوير حتى الآن، وفيما يلي التفاصيل: • شهران ويهل علينا شهر رمضان المبارك، ولم تدر حتى الآن عجلة التصوير بمسلسلك الجديد «عبدالحميد حافظ»... فهل دخلت في الوقت الحرج؟ - أعتقد أنه لا يزال لدينا متسع من الوقت لانطلاق تصوير المسلسل واللحاق بالركب الرمضاني، فقد كان مخططا دخول موقع العمل قبل أيام، لكن القرار المفاجئ بفرض المزيد من القيود على حركة الطيران، أربك المشهد، فلدينا نجوم بالعمل من خارج الكويت، لكنني دائما لديّ خطة بديلة تحسّبا لأي ظروف، وفي حال استمر الإغلاق سيتم استبدال النجوم بآخرين من داخل الكويت لإنجاز العمل في الوقت المناسب وعدم إفلات الموسم، لكننا لسنا الوحيدين الذين لم ندخل موقع التصوير، فتوجد أعمال رمضانية لم تنطلق حتى الآن، نتيجة انشغال الفنانين بأعمال أخرى، ووفقا لخطة العمل الموضوعة منذ البداية. • وهل ستشارك بالتمثيل كعادتك في الأعمال التي تنتجها؟ - ليس بالضرورة أن أشارك، فالأمر يتوقف على وجود دور مناسب لي، وفي مسلسل «عائلة عبدالحميد حافظ»، المعروف إعلاميا باسم «عبدالحميد حافظ» لن أشارك بالتمثيل، في حين تشارك زوجتي الفنانة ومخرجة العمل هيا عبدالسلام بدور ابنة عبدالحميد، وفي المقابل شاركت بالتمثيل في أعمال لا أتولى مهمة إنتاجها، مثل «أم هارون» للفنانة القديرة حياة الفهد، خلال رمضان الماضي، الذي أعتبره من أهم التجارب الدرامية في مشواري الفني الذي انطلق قبل 20 عاما من الآن، كما كنت سأشارك في مسلسل «عرش الطاووس»، لكن المشروع أجّل بالكامل، على وعد أن يتم استئنافه في حال سمحت ظروف الطيران بتصويره بالخارج، كما كان مقررا. • وهل تلقيت عرضا للمشاركة في «مارغريت» بعد تأجيل «عرش الطاووس»؟ - للأمانة لم أتلقّ عرضا للمشاركة، ربما لا يوجد دور مناسب لي، أما الفنانة القديرة حياة الفهد فأنا أتشرف بالمشاركة المستمرة معها، لكن بالنهاية جودة العمل هي الأهم، ولذلك أنا أتمنى لهم التوفيق والسداد في المشروع القائم لرمضان المقبل، حتى تكون هناك منافسة قوية بين الأعمال، وأن تتحسن الظروف لينطلق مشروعنا الجديد «عرش الطاووس» في أجواء أفضل تمنحنا حرية الحركة والتصوير خارج الكويت دون قيود. • وكيف تجد التنوع بين «عبدالحميد حافظ» و«نبض مؤقت»، وهل يعرضان معا في رمضان؟ - أتحفظ عن تفاصيل مسلسل «نبض مؤقت»، حيث تم بيعه لإحدى المحطات، واشترط الاتفاق بيننا على عدم التصريح عن تفاصيله لحين انطلاق الحملة الدعائية الخاصة به من قبل القناة صاحبة حق وتوقيت العرض، أما «عبدالحميد حافظ» فيُعرض في رمضان المقبل، وهو مشروع مختلف كليا ليس عن أعمالي السابقة فحسب، لكن عن كل الأعمال المطروحة على الساحة، فالفكرة موجودة قبل سنوات وتم العمل عليها في تكتّم مع كاتبة العمل مريم نصير والمخرجة هيا عبدالسلام، وأعد الجمهور بصورة وقصة وأداء وديكور وروح مختلفة، فهو عمل يستحق المراهنة عليه بقوة لاكتساح الموسم المقبل، وما أستطيع قوله إنه عمل من زمن الطيبين يعكس حالة حلوة، ولا يمكن وضعه في قالب معيّن، حيث يجمع بين الكوميديا والتراجيديا بمزج غريب. • كرجل شرقي... هل تجد حرجا في تقبّل توجيهات زوجتك ومخرجة العمل هيا عبدالسلام أمام الجميع؟ - على الإطلاق، بالعكس من ذلك، فأنا أؤكد سعادتي بتوجيهها لي أمام الجميع، أولا لثقتي بها كمخرجة مبدعة ليس بشهادتي فقط، لكن بشهادة كل من تعاون معها من الفنانين كبارا وشبابا، كما أنّي كممثل أعلم أن عطائي أمام الكاميرا شيء ومراقبة المخرج لي خلف الكاميرا شيء آخر، فهو يرى ما لا أرى من نفسي، وفي حالة زوجتي هيا، فأعلم أنها حريصة على أن أخرج بأفضل صورة ليس فقط لأننا زوجان، ولكن أيضا كمخرجة محترفة، فضلا عن ذلك فأنا كمنتج للعمل يهمني بالنهاية أن يظهر في أفضل صورة، ويسعدني التعاون مع هيا كمنتج ومخرجة بيننا تفاهم كبير على مستوى العمل ونحقق نجاحا مستمرا، فضلا عن نجاحنا كزوجين متفاهمين نحمل لبعضنا الكثير من المشاعر الطيبة. • بأي عين ترى النص أولا وتؤمن به كمنتج أم كممثل؟ - اعتدت ترتيب عملي بالمسلسل، وخاصة في ظل تولي عدة مهام بين التمثيل والإنتاج والإشراف، فحين أتلقى النص أقرأه أولا كفنان، ثم كمنتج، فإذا تقبّلته على المستويين، أبدأ بتجهيز الأمور الإدارية كمشرف عام بين الملابس والديكور وترشيحات الفنانين، وغيرها، وبعد التجهيز للعمل أعود لتجهيز نفسي لتلبّس روح الشخصية، وخاصة أني قد أستغرق شهورا أو سنوات من التجهيز، ولذلك فبعد تفريغ العمل أعود لأقرأ النص بروح الممثل، فأستعد لتقمّص شخصيتي وأداء الدور بأعلى قدر من التلاحم مع العمل. • وهل لديك أعمال جديدة بعد شهر رمضان.. ولماذا لم تخُض المجال السينمائي؟ - لدينا دائما خطة عمل لسنوات، وقبل أن ننتهي من المسلسل القائم نكون قد وضعنا صوب أعيننا العمل القادم، ولديّ عدة افكار يعكف عليها كتّاب شباب، لكنها غير مكتملة، فهي في طور التجهيز، ولقد أخذت على عاتقي منذ انطلاقي بمجال الإنتاج أن أقدّم كل ما هو مختلف، بالتعاون مع هيا، والحمد لله استطعنا تكوين حالة خاصة لدى المشاهد الذي بات يميّز أعمالنا من الوهلة الأولى، فلها طابع خاص ممزوج بروحنا الشبابية التي لم تتخلّ عن القيم الفنية الرصينة، وهو سبب نجاح ما قدّمنا من مسلسلات بالسنوات الأخيرة كـ «مانيكان»، و«أجندة»، و«رقم الحظ 7»، وغيرها، ولا يزال لدينا الكثير لنقدمه بالسنوات المقبلة، أما فيما يتعلق بالسينما فأحلم بتقديم عمل غير مسبوق بالسينما الكويتية والخليجية بمقاييس عالمية، لكنني لن أخوض هذا المجال، حتى أتمكن من تحقيقي حلمي هذا بأعلى معايير الجودة في أجواء مناسبة للإنتاج والعرض. ضيف الله زيد: الكتّاب الشباب موهوبون لكنهم يفتقدون الخبرة اتخذ المؤلف ضيف الله زيد نهجاً مواكباً للتداعيات النفسية والإنتاجية التي خلّفتها جائحة كورونا، ليعكف على صناعة مسلسلات المنوعات التي لا تتجاوز مدة الحلقة بها 15 دقيقة، مقدماً جرعة خفيفة من الفكاهة والمتعة والاستعراض على شكل فلاشات قصيرة، فضلاً عن أنها أقل في التكلفة الإنتاجية، وكشف في لقائه مع «الجريدة» عن انتهائه من تصوير مسلسله الجديد «فايف جي»، كما يعكف على كتابة نص آخر للفنانة إلهام الفضالة. حول المزيد من التفاصيل والآراء يأتي هذا اللقاء. • بداية... ما سبب تغيبك عن الساحة الفنية منذ آخر أعمالك "بين الأمس واليوم"؟ - أحرص على الوجود باستمرار، لكن الفترة الماضية لم تكن مشجعة على الحضور شخصيا أو اعتباريا بأعمالي، فلم يكن لديّ الحافز لإنتاج عمل جديد في ظل ظروف غير مستقرة وأوضاع يسودها الإحباط والملل والتخوف من التقاط العدوى في أي تجمّع، ولذلك فإن مشروعي الجديد "فايف جي" ليس من إنتاجي كما اعتدت مع أغلب أعمالي الدرامية، فأنا لا أشعر بالارتياح الكافي إذا لم أكن منتجا لنصوصي الدرامية، لأنني الأكثر قدرة على تقييمها فنيا وتقديمها بالطريقة الأفضل، لكنني لست متحمسا لمغامرة إنتاجية في ظل تلك الظروف. • وهل تعتبر أن عدم إنتاجك مسلسلك الجديد مخاطرة بالعمل؟ - شعرت بالتوافق مع منتج العمل ومخرجه محمد سعود المطيري، فهو فنان وصاحب رؤية إخراجية مميزة، كما أني واثق بقدرته على إنتاج العمل في أفضل مستوى ممكن، ولو اعتبرتها مخاطرة ما جازفت بعملي، إلا أنني مطمئن جدا لتوليه مهمتي الإخراج والإنتاج، وأتصور أن يفوز المسلسل بإعجاب الجمهور حال عرضه رمضان المقبل. • حدثنا عن تفاصيل المسلسل وملامحه والنجوم المشاركين. - العمل من نوعية مسلسلات المنوعات التي لا تتجاوز مدة الحلقة بها 15 دقيقة، وأقدّم من خلاله جرعة خفيفة تجمع بين الفكاهة والمتعة والاستعراض من خلال عدة فلاشات يقوم على أدائها باقة مميزة من نجوم الكوميديا، هم الفنان أحمد العونان وشهاب حاجيه وعبدالله الخضر ومحمد عاشور وغيرهم، ويتناول قضايا معاصرة وأخرى تراثية، بطريقة شيقة وأسلوب فكاهي، ولقد انتهينا من تصوير الـ 30 حلقة، ويتم تجهيزه حاليا للعرض في رمضان المقبل. • بالعودة إلى آخر أعمالك "بين الأمس واليوم"... هل تشعر بأن المسلسل لم يحقق الصدى المطلوب لدى الجمهور؟ - نعم أعترف بذلك، رغم أنه أحد إنتاجاتي المهمة، ولم أبخل عليه ماديا أو فنيا بأي عنصر من عناصر النجاح، وربما كان ذلك بسبب عرضه على قناة الطفل بتلفزيون الكويت في رمضان الماضي، وهو ما جعل المسلسل لم يحظ بأكبر نسبة مشاهدة ممكنة، رغم أنه عمل مهم، وتم اختيار عرضه بقناة الطفل، نظرا لما يحمله من قيم تربوية مهمة، فهو ليس مجرد عمل درامي مقصود منه التسلية، بل يحمل رسالة تربوية وتوجيهية ضرورية لتنشئة أبنائنا، بمشاركة مجموعة كبيرة من الأطفال في بطولة المسلسل، إلى جانب نخبة من النجوم، كالفنان محمد جابر، وغدير السبتي، وأحمد إيراج، وهو من إخراج أحمد الفردان. • وهل تنشغل بكتابة نص جديد أم ستكتفي بـ "فايف جي" لهذا العام؟ - أعكف حاليا على كتابة نص جديد يسير على نفس نهج "فايف جي"، ومكون من 30 حلقة، ومدة العرض 15 دقيقة، ويحمل عنوان "همّ يضحك"، ومرشح لبطولته الفنانة إلهام الفضالة، لكن بقية الترشيحات لم تتم، حيث أني لم أنته بعد من كتابة النص، وتدور الأحداث في فلك مشكلات مأساوية تدعو للضحك من فرط الهم. • وما السبب في انتهاجك هذا النمط الدرامي في عملين متتالين ومتشابهين؟ - لا يوجد تشابه بين العملين سوى في النمط الدرامي فقط، لكن القصص مختلفة والنجوم والأحداث والكوميديا وكل شيء، حيث أجد في نفسي رغبة كبيرة في الفترة الحالية لتقديم أعمال خفيفة وكوميدية في الوقت ذاته، لعدة أسباب، منها أن الدراما الثقيلة ذات الـ 45 دقيقة مكلفة جدا، وخاصة في ظل جائحة كورونا، وتحمل العديد من المخاطر والمخاوف، هذا من ناحية الإنتاج، ومن ناحية المزاج العام، فالناس أحوج ما يكونوا إلى الضحك، وأعتبر نفسي من أكثر كتّاب الكويت والخليج إنتاجا للنصوص الخفيفة والكوميدية في زمن أصبح فيه كاتب الكوميديا عملة نادرة، ولهذا تتنوع نصوصي بين التراجيدي والكوميدي من موسم إلى آخر ومن حالة إلى أخرى. • تستغرق ربما عاما في كتابة النص الواحد.. فكيف ترى الكتّاب الشباب الذين يقدمون مسلسلين أو أكثر في العام، رغم حداثة عهدهم بالدراما؟ - لا أستطيع أن أقلل من جهدهم أو موهبتهم، أو حتى أنكر ملكيتهم للنصوص، كما يدعي عليهم البعض، لكن أعتقد أن العديد من الكتّاب الشباب لديهم الموهبة، لكن يفتقدون لعامل الخبرة، فضلا عن ذلك، فالساحة الفنية هي ما تسمح لأعمالهم بالظهور، لأن نصوصهم ذات سعر محدود وليس كأجري أو أجر هبة مشاري حماده أو فهد العليوة أو جمال سالم من الإمارات وغيرنا الكثير، حيث يعتبرنا المنتجون أصحاب أجور مرتفعة، فيقبلون على نصوص الكتّاب الشباب مهما كان مستواها، وخاصة إذا كان المنتج لديه تعاقد مع قناة يلزمه بأن يضخ عددا معيّنا من المسلسلات سنويا، رغم ضعف مستواها، لكن الجمهور في النهاية هو الحكم والفيصل، فبعض الأعمال ينساها الجمهور فور انتهاء عرضها، أما النصوص القوية والأعمال الخالدة فلا ينساها الجمهور مهما مرّت عليها السنوات، في مقابل أعمال عرضت قبل 4 أو 5 سنوات، ولكن لا يتذكرها أحد. |
رد: فؤاد علي: خطة بديلة لـ «عبدالحميد حافظ» إذا استمر الإغلاق! عمل لحد الان لم يتم التصوير ومخطط له عرضه في رمضان واكيد 30 حلقه اعتقد او اكيد راح يكون سلق بيض |
انصحكم بأستخدام عشبة العصفر وهي عشبه معروفه بتهدئة الاعصاب خلال رمضان |
السلمان لـ«القبس»: «يجيب الله مطر».. لايت كوميدي! يخوض الفنان القدير احمد السلمان تجربة درامية جديدة، حيث يعود خلال شهر رمضان المقبل إلى الكوميديا من خلال مسلسل «يجيب الله مطر» من تأليف علي الدوحان ومن إخراج سائد الهواري. السلمان قال لـ«القبس» ان المسلسل كوميدي تقع أحداثه في 30 حلقة، ويشهد مشاركة مجموعة كبيرة من الفنانين، مبينا انه «عمل لايت كوميدي، ومن إنتاج شركة جولدن جروب، وهو عبارة عن 30 حلقة وسيُعرض في السباق الرمضاني المقبل». المسلسل من إخراج سائد الهواري، وتأليف علي الدوحان، ويشارك البطولة فيه إلى جانب السلمان، زهرة عرفات وعبدالله الطراروة وآخرون. يذكر أن السلمان انتهى أخيرا من تصوير دوره في فيلم «الغابة» ومن المتوقع عرضه قريبا، كما أطل على الجماهير خلال الفترة الماضية في مسلسل «عداني العيب» رفقة الفنانة إلهام الفضالة ونخبة من الممثلين، وهو العمل الذي حقق ردود فعل واسعة عند عرضه، وكان من إخراج محمود دوايمة وكتب أحداثه علي الدوحان. مشاري البلام لـ«القبس»: أرفض الأدوار المعلَّبة! بدأ الفنان مشاري البلام الذي أكد لـ«القبس» رفضه أداء الأدوار المعلبة، تصوير دوره في مسلسل «بيت الذل» من تأليف منى النوفلي وإخراج أحمد الفردان، وبمشاركة نخبة كبيرة من الفنانين المميزين. ورغم ان العمل مر بصعوبات عدة، لا سيما ان تصويره انطلق قبل أشهر وتوقف بسبب جائحة «كورونا» إلا ان الشركة المنتجة لملمت أوراقها مجددا واعادت ترتيب فريق العمل واسندت الإخراج للفردان مع إدخال بعض التعديلات على فريق التمثيل. البلام قال في تصريحات لـ«القبس» عن دوره في المسلسل: «أقدم ضمن السياق الدرامي للأحداث شخصية مركبة، تكابد صعوبات بسبب موقف تعرضت له»، مشيدا بفريق العمل والخط العام للأحداث، ومؤكداً أن هناك خطوطا درامية عدة ستمثل مفاجأة للجمهور. إعادة تهيئة في سياق آخر، يؤكد مشاري أنه يرفض الأدوار المعلبة المكتوبة مسبقا لأنها تتطلب إعادة تهيئة وتشكيل، فهو «دائما» ما يطلب ان تكون الأدوار مكتوبة له، لكي «تلامس» شخصيته ويندمج سريعا معها ويضع ملامحها. وعن ذلك يقول «مع الأسف أفتقد حاليا مؤلفا يكتب لي الدور، وناشدت الكتاب من قبل ضرورة أن يكتبوا لي أدوار قريبة مني، وهناك العديد من المؤلفين الذين كتبوا شخصيات قريبة مني وما زالت تعيش في داخلي». واستذكر البلام مشاركته في مسلسل «زوارة خميس» مع الفنانة سعاد عبدالله، قائلا «قبل أن اقرأ النص قالت لي الكاتبة هبة مشاري حمادة انها ستضعني في قالب يصدم الجمهور وعندما عرضت علي حيثيات الدور بدأت في التقرب من نماذج مماثلة في المجتمع لاستقي منها الطباع». تجسيد الشخصية واعتبر هذا العمل من المسلسلات القريبة إلى قلبه وما زال متعلقا به، ولكنه لا يفضل تقديم جزء ثان منه، إذ لا يميل إلى تقديم اجزاء خصوصا أن «الفترة الزمنية تتغير وبالتالي الاجيال التي تشاهد تتغير ما قد يفقد المسلسل بريقه الذي كان يميزه إذا ما قدمنا منه اجزاء اخرى». ويؤكد البلام انه يستمتع بتجسيد أي شخصية ويستثمر الحالة التي يعيشها لتوظيفها في الدور الذي يجسده، فالحالة التي يعيشها تنعكس عليه، لذلك يستثمر ما يعيشه من أحداث بالحياة في تجسيد الشخصية. درب الهوى كشف مشاري أنه يقدم دورا جديدا في مسلسل «درب الهوى» إذ يجسد شخصية أب يعاني بسبب أبنائه، وهو مسلسل عن قصة الكاتبة فاطمة حسين وسيناريو وحوار دخيل النبهان ومن إخراج حمد البدري ويشارك في بطولته زهرة عرفات، ونور، وشهاب حاجية، وإيمان جمال وغيرهم من الممثلين. https://www.alraimedia.com/raimedia/.../11/897404.jpg تُقى فؤاد لـ«الراي»: أشعر بالسعادة... كلما غصت بالفن والتمثيل! انتهت الممثلة الشابة تُقى فؤاد، أخيراً، من تصوير كامل مشاهدها في مسلسلين دراميين رمضانيين، وها هي اليوم تستعد وتتأهب للمشاركة في عمل مسرحي من المقرر أن يشارك ضمن فعاليات مهرجان «قرطاج الدولي المسرحي» بدورته المقبلة. فؤاد، التي لاتزال طالبة في سنتها الثانية في مقاعد المعهد العالي للفنون المسرحية بقسم التمثيل والإخراج، قالت لـ«الراي»: «بالنسبة إليّ الفن والتمثيل هما حياة وهواية لا أشعر بالملل منها او أضجر بتاتاً، بل على العكس أشعر بالسعادة والفرح كلما غصت أكثر في هذا المجال وأبرزت موهبتي وطاقتي الفنية فيه، ومن هذا المنطلق انتهيت أخيراً من تصوير مشاهدي في مسلسل (الروح والريّة) من تأليف أنفال الدويسان وإخراج منير الزعبي. وفيه سأطلّ على المشاهدين من خلال تجسيدي لشخصية ابتسام، وهي الفتاة الغنية التي تقع في شباك شاب منفصل – سبق له الزواج - يدعى مشاري ويجسد دوره فهد البناي». وتابعت فؤاد مسترسلةً عن دورها: «ابتسام تعرفت عليه على شاطئ البحر، ومن خلال أسلوبه المعسول استطاع استمالة قلبها وإيقاعها في شباكه ومن ثم الاحتيال عليها مادياً ودفعها لاستخراج قرض من البنك على اسمها. ومنها فتح مشروعاً خاصاً به عبارة عن اسطبل للخيول، لكن مع توالي الأحداث يتعرض لحادث يجعله مشلولاً، ما يدفعها إلى تركه، ومنها تدخل في صراع مع شقيقته التي تجسد دورها هبة الدري. فعلاً، أود توجيه شكري العميق إلى المخرج منير الذي وجهني وساعدني كثيراً في تقديم هذه الشخصية التي لا يمكنك فهمها (حيل متلونة)». وتابعت فؤاد: «أما المسلسل الثاني، فهو (بيت الذل)، من تأليف منى النوفلي وإخراج أحمد الفردان، وفيه أطلّ مجسدة شخصية نجود، وهي فتاة تنحدر من بيئة فقيرة تطمح إلى الثراء بأي وسيلة كانت، لهذا اختارت باب الزواج من شاب غني (يجسد دوره فهد باسم)، ورغم حصولها على ما أرادت من الأموال بعد الزواج به لم تهنأ بالعيش معه لأسباب عديدة ستكون لها عواقبها لاحقاً وستتضح معالمها مع تصاعد الأحداث». «البعد عنها غنيمة».. دراما رومانسية من 5 حلقات! حققت صناعة الدراما في الوطن العربي خلال أزمة كورونا نقلة كبيرة في اتجاه الأعمال الموسمية، التي تقع أحداثها في حلقات قليلة تتفاوت بين 5 أو 7 أو 10 حلقات كحد أقصى، في توجّه جديد يتسق ومتطلبات المنصات الرقمية، التي أصبحت تبحث عن منتج فني عالي الجودة، ويتسم بالتركيز على مستوى أحداثه، مواكبةً لعصر السرعة وتلبية لاحتياجات قطاع كبير من الجمهور. وفي هذا السياق، أصبحنا نتابع بين فترة وأخرى أعمالاً محلية تواكب هذه الموجة الجديدة، آخرها مسلسل «البعد عنها غنيمة»، عبارة عن خماسية درامية تدور أحداثها في قالب رومانسي وتزخر بالعديد من القضايا الاجتماعية. القبس لبّت دعوة فريق العمل لمتابعة تصوير المشاهد الرئيسية، والتقينا بعض أبطاله للحديث عن أهم الموضوعات التي يطرحها العمل. بداية يقول المخرج خالد الفضلي: «مسلسل (البعد عنها غنيمة) يلم شمل نخبة من النجوم، الذين أعتز بهم ومن أجيال فنية مختلفة، ولعل هذا أبرز ما يميّز تلك التجربة، وتقع أحداث العمل في 5 حلقات، ويتمحور حول شخصية (غنيمة)، وتلعب دورها الفنانة زهرة الخرجي، ولعل اسم المسلسل يوحي بموقع تلك الشخصية في قلوب المحيطين بها، هي غنيمة، ولكن البعد عنها أكبر غنيمة، تلك المرأة التي السلطوية تتمتع بقوة الشخصية، وتحاول فرض رأيها على المحيطين بها، حيث تدير شؤون أسرتها بعد وفاة والديها، وتتحكّم في شقيقتها التي تجسّد دورها غدير السبتي وزوج شقيقتها ويؤدي دوره الفنان مشاري البلام، وما يترتب على ذلك من مشكلات. الإطار العام للمسلسل رومانسي، تتخلله بعض المواقف الكوميدية، ويتعهد بها الفنان الواعد عبدالله عبدالعزيز المسلم، ويجسّد دور والده في العمل الفنان شهاب حاجيه. ويبدي الفضلي رأيه في المسلسلات الموسمية، التي تقع أحداثها في 5 حلقات أو أكثر، ويقول: «توجّه جديد يوفّر الوقت، ولكن من ناحية الجهد أتعامل مع المسلسل كمشروع متكامل بغض النظر عن عدد حلقاته، ولعل ما يميّز الحلقات الـ5 تكثيف الأحداث والإيقاع السريع». موسم رمضان أصبح مسرحاً للتنافس بين نجوم الشاشة الصغير في الخليج والوطن العربي، وهو ما يؤكده الفضلي الذي يستطرد قائلا: «ولكن من يبحث عن نسبة مشاهدة أعلى ومساحة أكبر للنقد وتقييم العمل، فإن العرض خارج موسم رمضان أفضل، بعيداً عن تكدّس الأعمال خلال شهر رمضان». نخبة من نجوم الساحة يشارك في بطولة مسلسل «البعد عنها غنيمة» نخبة من نجوم الساحة الفنية، وهم عبدالرحمن العقل، وزهرة الخرجي، ومشاري البلام، وغدير السبتي، وعبدالله الخضر، وشهاب حاجية، وغرور، ومنى حسين، وعبدالله المسلم، ورانيا شهاب، وفاطمة الدمخي، وخلود محمد، وعلي الحمدان، ومحمد المسلم، ومحمد أشكناني. والمسلسل من إنتاج أحمد عبدالله وقصة وسيناريو وحوار أيمن الحبيل، وإخراج خالد الفضلي، ومخرج منفذ يعقوب حميد ومدير الاضاءة والتصوير محمد الدعيبس، ومصور عزيز العراك وماكير عبده الطقش. وفي إدارة الإنتاج بدر محمد، ومناور مسلم، وأحمد حميد، وهندسة صوت عبدالرحيم الهواري. هدى حسين تصوّر جديدها في البحرين! اختارت الفنانة هدى حسين تصوير أحداث مسلسلها الرمضاني الجديد في مملكة البحرين تحت قيادة المخرج منير الزعبي. وقالت مصادر لـ القبس إن هدى تتكتم عن تفاصيل عملها الجديد، وتفرض سياجاً من السرّية حول أسماء فريق العمل، حيث تسعى لمفاجأة الجمهور خلال الفترة المقبلة بعمل رمضاني مختلف، لذلك اتبعت نهجاً مختلفاً. وبذلك، يصبح مسلسل هدى ثاني عمل درامي تلفزيوني يصور في البحرين، بعد أن حسمت الفنانة القديرة حياة الفهد تصوير «مارغريت» في المملكة، واصطحبت معها نخبة من النجوم لإنجاز تلك المهمة. جدير بالذكر أن هدى تترقّب عرض مسلسل «الناجية الوحيدة» على منصة «شاهد» خلال الفترة القليلة المقبلة، والعمل من تأليف منى النوفلي، ومن إخراج هيا عبد السلام، وتشارك هدى بطولته نخبة من النجوم، بينهم جمال الردهان، لمياء طارق، محمد العلوي، فاطمة الطباخ، شهاب حاجيه، وغيرهم. وتدور أحداث المسلسل حول امرأة تنجو من حريق يلتهم منزلها، ويروح ضحيته جميع أفراد أسرتها، وكونها الناجية الوحيدة، تبدأ الشبهات تحوم حولها. |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
رد: هدى حسين تصوّر جديدها في البحرين! انا ملاحظ اغلب المسلسلات هالسنه يتم التصوير في البحرين طبعا البحرين بلد جميل وفيه تاخذ راحتك وما فيها تعقيد او تقييد لكن ليش ايش معنى هالسنه وش اللى حاصل |
رد: تُقى فؤاد لـ«الراي»: أشعر بالسعادة... كلما غصت بالفن والتمثيل! انصحك تغوصي في المحيط الاطلسي علشان تشعرين بالسعاده اكثر وحنا نرتاح |
رد: السلمان لـ«القبس»: «يجيب الله مطر».. لايت كوميدي! مسكين هالرمضان الله يكون بعونه |
رد: هدى حسين تصوّر جديدها في البحرين! البحرين يتساهلون مع مشاريع البزنز .. كرونا يموت والقوانين تشطب دام وجودهم في بزنز ... فرحت في بداية الامر بعد تأكيد وجود حياة و هدى و تفائلت ... توقعت بيتعاملون مع مخرجينا كـ المقلة او القفاص او ممثلين من البحرين (لكسر الروتين) لكن المفاجئة ان نفس الطاقم المكرر في الاعمال السابقة ويمكن حتى الكاميرات والواويرات والديكور بينقل من الكويت للبحرين .. يعني تيتي تيتي مثل ما رحتي تيتي ... صوروا في البحرين او في المريخ .. لن يكون هناك ابداع ولا شي مغاير ... ربما في الوكيشنات والبيوت فقط ... وهالنقطة كفيلة لانجاح عمل كما حصل في مسلسل شوية امل و اكون او لا و دمعة عمر و ... الخ ... نجاح وهمي وليس نجاح حقيقي ... الجمهور مسكين صار يتقبل يشوف الاختلاف وان كان بنسبة 3% على طول يوصل العمل السما ويعتبره اسطوره .. |
| الساعة الآن 02:05 PM |
Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0