https://www.aljarida.com/uploads/imp...0/1280x960.jpg استغرب الفنان العماني إبراهيم الزدجالي استبعاده من الأعمال الدرامية الكويتية. تجاوز الفنان العماني إبراهيم الزدجالي إصابته بفيروس كورونا، وهو الأمر الذي تكتمه طويلا إلى أن تماثل للشفاء، ليظهر للجمهور ويزف لمحبيه بشرى انتصاره على هذا الفيروس. وكان الزدجالي موجودا في أبوظبي لتصوير عملين دراميين يعرضان حاليا هما «كنا أمس» و»بعد حين»، قبل أن يصاب بالفيروس الذي الزمه الفراش 20 يوما، عانى خلالها مضاعفات عدة، لكنه تجاوز تلك الأزمة بفضل جهود الأطباء وعزيمته، وتطرق الزدجالي الى رحلته في التغلب على المرض، وتوقف عند غيابه عن الدراما الكويتية منذ فترة. وحول تلك الأزمة، قال الزدجالي: «لم أشأ الحديث عن هذه الأزمة، حيث كنت اخضع للعلاج على مدار 20 يوما تقريبا، وحرصت على نشر مقطع مصور ليعرف الجمهور حقيقة هذا المرض اللعين الخطير، حيث عانيت 20 يوما في المستشفى، لأنه أصاب الجهاز التنفسي ما ترتب عليه التهاب في الرئة ونقص في الاوكسجين، وبفضل الله ثم مجهود الأطباء في ابوظبي تجاوزت الأزمة ولم اغادر المستشفى إلا بعد ان أجريت لي 6 مسحات تأكدت سلبيتها». تصوير عملين وعاد الزدجالي بالذاكرة للوراء، حيث قال: «كنت مشغولا بتصوير عملين في أبوظبي (كنا أمس، وبعد حين)، وحينها بدأت اشعر بالإرهاق وتدهورت حالتي الصحية، اعتقدت في بداية الأمر انها نزلة برد عادية، ولكن تفاقم الأمر وفقدت الشهية، وبدأت أفقد وزني، وتطور الأمر إلى انني لم اعد اعرف الليل من النهار، ملقى على السرير، وبعد 12 يوما قصدت المستشفى، حيث استشعرت الطبيبة ان هناك شيئا في الرئة، وبعد الفحوصات تأكدت إصابتي بكورونا، وأول نصيحة اسدتها لي الطبيبة ان اقاوم المرض نفسيا وألا أستسلم حتى لا اصبح فريسة لهذا الوباء». «كنا أمس» وعن مشاركته في مسلسل «كنا أمس»، تأليف يوسف إبراهيم، وإخراج محمد جمعة، وتقع أحداثه في حلقات منفصلة، ويتناول عددا من القضايا الاجتماعية حول التسامح والقدرة على المغفرة ومنح فرصة ثانية، قال الزدجالي: «تلقيت ردود أفعال طيبة من الجمهور تجاه العمل، وكنت حريصا على قراءة ما يكتب في مواقع التواصل رغم ما عانيت من آلام في المستشفى، ولكن الإشادة وعبارات الثناء ساهمت في رفع روحي المعنوية ومقاومة هذا المرض نفسيا». وحول غيابه عن الدراما الكويتية ذكر: «يبدو أن المنتجين في الكويت وضعوا خطا أحمر على مشاركتي، رغم أنني ابن الكويت، ولا أنسى فضلها علي، وربما هناك منتجون جدد دخلوا الساحة، ولا يعرفونني، ويبدو أنني أصبحت غير مرغوب في بالدراما الكويتية». https://www.aljarida.com/uploads/imp...0/1280x960.jpg https://pbs.twimg.com/profile_images...e_400x400.jpeg تنتظر الفنانة لمياء طارق عرض مسلسلها الجديد "ورود ملونة"، للمخرج منير الزعبي، في لقائهما الثاني هذا العام، ومن تأليف علياء الكاظمي. ويشهد العمل مشاركة مجموعة كبيرة من الفنانين، منهم: إبراهيم الحربي وسلمى سالم ومشاري البلام وملاك وريم أرحمة وعبدالمحسن القفاص وعبدالله البلوشي والعديد من الفنانين. وكانت لمياء انتهت من تصوير العمل تحت إدارة الزعبي قبل فترة، لكنه لم يلحق بالعرض في الموسم الدرامي الرمضاني. وتدور الأحداث في إطار درامي اجتماعي حول أب يعيش مع أبنائه، ويتعرضون إلى كثير من المشكلات والمخاطر بشكل تصاعدي. فيما يترقب صنّاع وأبطال المسلسل الاجتماعي «ورود ملونة» عرضه قريباً على الشاشة الصغيرة، كشفت الفنانة سلمى سالم عن أدائها لدور «خالدة»، التي تسعى جاهدة للظفر بقلب زوجها (إبراهيم الحربي) في صراع «الضراير» مع زوجته الثانية. سالم، أوضحت لـ«الراي» أن دورها في العمل يسلّط الضوء على المرأة الغيورة على زوجها، وما تكابده من مشاعر مختلطة من الخوف والقلق والهوس الدائم، خشية فقدانها لشريك حياتها، لافتة إلى أن المسلسل تم تصويره بقيادة المخرج منير الزعبي قبل تفشي فيروس كورونا وإعلان حالة الحظر الجزئي في الكويت، غير أنه تقرر تأجيله لأسباب تتعلق بالمونتاج وغيرها من الأمور الفنية. وتابعت قائلة: «سعيدة بإنجاز هذا العمل، الذي تولت تأليفه الكاتبة علياء الكاظمي، وشارك في بطولته نخبة من نجوم الدراما، على غرار إبراهيم الحربي ولمياء طارق وملاك ومشاري البلام وريم أرحمة وعبدالمحسن القفاص، وغيرهم باقة أخرى من الوجوه الشابة». https://layalina.awicdn.com/site-ima...=0519151220212 قدم الفنان داود حسين دوراً مختلفاً في مسلسل «في ذاكرة الظل»، الذي عرض في رمضان الماضي. يحرص الفنان داود حسين على مواكبة ما تعيشه البلاد من أحداث، حيث سجل العديد من الرسائل التوعوية بلهجات مختلفة، فضلا عن مشاركته في المجموعة التطوعية للمحاجر الصحية. وقال حسين: "تشرفت بأن أكون ضمن كوكبة ذهبية من الشباب المخلص المحب للوطن في المجموعة التطوعية للمحاجر الصحية، شباب كسبتهم اخوة يتسابقون لخدمة بلدهم، وشكرا للناشط الحقوقي الاستاذ المحامي علي العلي، لإعطائي هذه الفرصة الذهبية كي اقدم نقطة في محيط العطاء من هذه الارض الغالية". وأكد أن الحجر المنزلي وحظر التجول لم يقيد حركته، "لأنني عندما انشغل بتصوير عمل ما ربما لا يراني اهلي في المنزل، لكن بعدما انتهي لا اذهب الى اي مكان، واجلس في المنزل، وأنا لست من هواة الدواوين ولا الخروج واجد راحتي في الجلوس بالمنزل". قالب مختلف وعن "في ذاكرة الظل"، قال حسين: "عندما هاتفني المنتج عبدالله عبد الرضا، وعرض علي النص وقرأته جذبتني الشخصية، لاسيما أن الدور جديد ويدفعني الى الذهاب لمنطقة مختلفة، وهو الشر المطلق، لذا رأيت أنه كنوع من التغيير وبمساحة جديدة وقالب مختلف لماذا لا أجرب؟ وبالفعل كان اختيارا موفقا مع وجود فريق عمل متكامل، بقيادة مخرج كان يخوض تجربته الأولى، ولكنه تسلح بموهبة ورؤية وخبرة طويلة في مجال مونتاج المسلسلات ويمتلك ادواته، وبالفعل كان عند حسن ظننا جميعا". وتابع: "كما ان الكاتبة مريم نصير صاحبة اسلوب مختلف، وهناك الضلع الثالث في معادلة النجاح وهو الانتاج الذي ذلل لنا كل العقبات، عندما يصرف على العمل بشكل جيد لاختيار مواقع التصوير المناسبة، مما يسهل من مهمة الجميع، لذلك كنت اركز فقط في عملي كممثل، ولا يشغلني اي شيء آخر، وهذا ما يمنحني مجالا أكبر للابداع". الاستعداد للعمل وبشأن استعداده لأي عمل فني يشارك فيه، أفاد حسين: "عندما اكون بصدد مسلسل جديد اتسلم النص واقرأه واعود بالذاكرة الى ايام المعهد العالي للفنون المسرحية وطريقة ستانسلافسكي واعداد الممثل، ثم احفظ بعض الجمل من حوارات الشخصية، واقف امام المرآة وابدأ تجسيد الشخصية لأقف على ملامحها التي ستظهر من اسلوبي في حديث لغة الجسد، حفاظا على التغيير من دور لآخر، حتى اذا وصلت للشكل النهائي ابدأ انتقاء الملابس وطريقة الحركة، وما إلى ذلك من تفاصيل دقيقة للدور". وشدد على انه يخشى على زميله في اي عمل، وينظر اليه على انه جوهرة ثمينة، مضيفا: "احرص على دعمه نفسيا واحتوائه، لانه كلما كان الفنان صافي الذهن ابدع في تجسيد دوره وانعكس ذلك على ادائي ايضا". واكد انه لم يعتزل الكوميديا، وان فكرة الاعتزال غير واردة بالنسبة للفنان، معتبرا ان الممثل كلما تقدم به العمر زاد عطاؤه، واردف: "اذا وجدت النص الكوميدي المناسب فسأقدمه، أو نص درامي قوي بمستوى ما قدمت خلال السنوات الثلاث الاخيرة اقدمه ايضا". شهادة من سفير الأغنية وحول ثناء الفنان عبدالله الرويشد على مسلسل "في ذاكرة الظل"، خلال اللايف الأخير، ذكر حسين: "شهادة جميلة أعتز بها من سفير الاغنية صديقي الجميل عبدالله الرويشد عن مسلسل في ذاكرة الظل، وموضي قطعة من ذهب، وكلمات جميلة ايضا في حق النجم الشاب عبدالله عبد الرضا، شكرا على دعمك يا بوخالد، وهالاخلاق مو شي جديد عليك". https://www.aljarida.com/uploads/imp...0/1280x960.jpg استشارت الفنانة، شيماء علي، أطباء أمراض المخ والأعصاب والعظام قبل تجسيد دورها في مسلسل «في ذاكرة الظل». أعربت الفنانة شيماء علي عن سعادتها بما تلقته من ردود أفعال حول العملين اللذين شاركت من خلالهما بالمنافسة الرمضانية، وهما: "في ذاكرة الظل"، و"جنة هلي"، بعد أن أحبها الجمهور في الشخصيتين رغم اختلافهما، فالأول اتسم بالدراما والمأساوية، والثاني جاء في إطار اجتماعي خفيف وقريب من الأسرة. وحول شخصيتها "في ذاكرة الظل"، قالت شيماء لـ"الجريدة"، إنها استطاعت التخلص من استحواذ وسيطرة الأدوار المركبة والمعقدة على حياتها الشخصية، حيث كانت في السابق تعاني تقمص الشخصية طوال فترة العمل، التي تستمر عدة أشهر أحيانا، ما يرهقها نفسيا وذهنيا. وأضافت شيماء أن "وداد"، "في ذاكرة الظل" كانت شخصية ملهمة، فقد استطاعت التعامل مع أزمة عنوستها بترفع وتلقائية، فكانت خفيفة الظل ومصدر الضحك والبهجة من خلال "دويتو" كوميدي مع الفنان والمنتج عبدالله عبدالرضا، وجمعتهما كيمياء مميزة صنعت منهما ثنائيا مرحا رغم حالة الندية والتصيد المستمرة بينهما، فكانا بمنزلة فاكهة العمل الذي غلب عليه الطابع المأساوي، لمناقشته أزمات وقضايا معقدة، كما جاءت النهاية أيضا بنفس القدر من المأساة، ولكنها نتيجة طبيعية للظلم الذي تم تسليط الضوء عليه من خلال المسلسل. نقطة تحول وتابعت أن البعض اتهم "وداد" بمساندة أخيها "عبدالهادي" ويجسده الفنان داود حسين، في ظلمه لأسرته الثانية وزوجته وأولاده والتخلي عنهم، ولكن الحقيقة أن "وداد" كانت أقرب لأبناء زوجة أخيها الأولى، ولم تخطط لإلحاق الضرر بأبناء زواجه الثاني، بقدر ما كانت سلبية تجاههم تهتم لحياتها فقط وحياة من يعيشون معها بنفس المنزل، حتى أصابها المرض "العضال"، الذي كان نقطة تحول في حياتها وفي شخصيتها بالعمل، خصوصا في ظل تمكن المرض منها يوما تلو الآخر حتى قضى عليها في النهاية. تشوهات خلقية وأوضحت شيماء أنها تحمست جدا لتقديم شخصية "وداد"، التي تعتبر بالنسبة للكثيرين امرأة سطحية تهتم بعمليات التجميل، وتنفق فيها أموالا طائلة للتحايل على أزمة عنوستها، ولكن في الحقيقة عمق الشخصية يتضح مع تمكن المرض منها، وما يطرأ على شكلها وحركات جسمها من تغيرات حيث يتسبب هذا المرض الخطير في تشوهات خلقية، وشلل متدرج بالعضلات حتى الشلل التام ثم الوفاة، وهي رسالة مهمة أطلقها العمل للتوعية بهذا المرض القاتل الذي يصيب الكثيرين. وحول استعدادها لتجسيد تلك الحالة المرضية قالت شيماء، إنها استشارت عددا من الأطباء المتخصصين في أمراض المخ والأعصاب والعظام، للوقوف على تفاصيل وتطورات المرض لتقديمه بصورة واقعية، وما ساعدها على ذلك إصابة أحد الأفراد المقربين منها بالمرض، الأمر الذي دفعها لتسليط الضوء عليه، خصوصا في ظل ما عايشته من معاناة شخصية تجاه هذا المريض وأهله، لتعتبر القضية إنسانية في المقام الأول. شريك الحياة وذكرت شيماء في تقييم سريع لها، أن دورها في "جنة هلي" جاء بسيطا وقريبا للكثير من الأسر والفتيات، وهو ما ساهم في نجاح العمل، حيث جسدت دور "أوضاح"، تلك الفتاة التي لم تلتحق بالجامعة بعد تعليمها المتوسط، فهي ذات أحلام وطموحات متواضعة، كما كانت شديدة القرب من أمها الفنانة سعاد عبدالله فتستمع لنصائحها ولا تجادلها كثيرا، في تجسيد لأجمل مشاعر الحب والاحترام للوالدين، حتى في اختيار شريك الحياة، ما كان له عظيم الأثر على استقرار حياتها الزوجية رغم ما أصابها من عثرات. واعتبرت شيماء أن "أوضاح" لم تكن ضعيفة الشخصية بل تحترم أهلها وتتلقى من خبراتهم بالحياة، ما يضيء لها مستقبلها على العكس من شخصية أختها التي تلقت تعليمها في فرنسا، وظنت بشكل خاطئ أن التحرر هو معارضة الأهل في المطلق، فكان الجزاء خراب حياتها الزوجية وطلاقها نتيجة الزواج من شخص رفضه الأهل ونصحوها بالابتعاد عنه. |
رد: قريبا.. ( ورود ملونة ).. للمخرج منير الزعبي والكاتبة علياء الكاظمي .. هذي لو صارت من ضمن الربع ترا ماهي سهله |
رد: قريبا.. ( ورود ملونة ).. للمخرج منير الزعبي والكاتبة علياء الكاظمي .. اقتباس:
|
رد: قريبا.. ( ورود ملونة ).. للمخرج منير الزعبي والكاتبة علياء الكاظمي .. اقتباس:
|
رد: قريبا.. ( ورود ملونة ).. للمخرج منير الزعبي والكاتبة علياء الكاظمي .. اقتباس:
|
رد: قريبا.. ( ورود ملونة ).. للمخرج منير الزعبي والكاتبة علياء الكاظمي .. اي جان قلت من اول قلت يمكن تقصد سلمى للحين ماعرفنا ذوقك يا ابو لين مثل عندليب |
رد: قريبا.. ( ورود ملونة ).. للمخرج منير الزعبي والكاتبة علياء الكاظمي .. اقتباس:
تقول ماعرفنا ذوقك |
http://www.annaharkw.com/Resources/A...f_main_New.jpghttps://www.annaharkw.com/Resources/...8_main_New.jpg ممثلةٌ سعوديةٌ، أصبحت بفضل موهبتها الكبيرة مطلباً للمنتجين والمخرجين، ونموذجاً لكتَّاب النصوص، إذ غالباً ما يمنحونها أدواراً رئيسية في أي عملٍ درامي، يعرضونه عليها. جاءت بدايتها الفنية عام 2012، وتمكَّنت بعد مسيرةٍ حافلةٍ بالنجاحات من الوصول تدريجياً إلى أهم الأدوار في الأعمال السعودية والخليجية، وحققت المسلسلات التي شاركت فيها نسبَ مشاهدةٍ عاليةً جداً. دخلت عالم تقديم البرامج، مثل عديدٍ من الفنانين الذين اقتحموا العمل في هذا المجال، عام 2013، ووجدت كذلك قبولاً كبيراً من الجمهور نظراً لموهبتها وأسلوبها المميز في التقديم. وفي العام الجاري، تشارك في الموسم الدرامي الرمضاني بعملَين، تراجيدي وكوميدي، يحظيان بمتابعة عالية، ما يثبت ما تتمتع به من إمكانات فنية كبيرة. الفنانة إلهام علي، التقيناها في "سيدتي"، فتحدثت لنا عن مشوارها الفني، وأبرز محطاته، كما كشفت عن الصعوبات التي واجهتها، وطموحاتها الدرامية والمسرحية. بدايةً، حدِّثينا عن العملَين اللذين تشاركين بهما في الموسم الدرامي الرمضاني "مخرج 7"، و"أم هارون"؟ شاركت في عملَين مهمَّين في الموسم الرمضاني الجاري، الأول مسلسل "أم هارون، الذي حقق نجاحاً "ساحقاً"، وأجسِّد فيه شخصية "علياء" التي لم تتضح خطوطها العامة بعد، وهو ما أنتظره حتى أرى ردة فعل الجمهور عليها، أما الثاني، فهو مسلسل "مخرج 7"، الذي أصبح مثل فاكهةٍ رمضانية، أجني ثمار نجاحه من خلال ردود الفعل الإيجابية عليه من قِبل المشاهدين. لديكِ أكثر من مشاركةٍ مع الفنانة حياة الفهد، كيف تقيِّمين عملكِ معها؟ خلال عملي مع "سيدة الشاشة الخليجية"، أجد دعماً "هائلاً" منها، ما يحمِّلني مسؤوليةً كبيرة لتقديم الأفضل دائماً، ودراسة أدواري بعنايةٍ فائقة. الفنانة حياة الفهد من الأشخاص الذين آمنوا بموهبتي الفنية، وعملوا على إبرازها، ولن أنسى أبداً عبارةً، قالتها لي: "إذا اشتغلتِ على نفسكِ جيداً، فسيأتي اليوم الذي تكونين فيه خليفةً لحياة الفهد في جيل المستقبل". ومنذ ذلك الوقت وأنا أعمل على تثقيف نفسي، فنياً وأخلاقياً، حتى أصل إلى مرحلة أستطيع معها تقديم نفسي، وتشريف بلدي. كيف جاء اختياركِ للعمل في مسلسل "أم هارون"؟ في بداية الأمر، اختلفت مع علي ومحمد شمس، كاتبَي العمل، على الشخصية التي أُسندت إليّ في "أم هارون"، خاصةً أن بدايتها كانت غامضة، فطلبا مني إكمال قراءة النص، وحقاً، تبيَّن لي أن شخصية "علياء" لا تقل أهميةً عن باقي الشخصيات الأخرى في العمل، ووافقت على أدائها بعد تعاطفي معها، وحتى الآن لا أستطيع تحديد إن كانت علياء شريرة، أم طيبة، لكنني بالتأكيد تعلَّمت منها أنه "لا يوجد مجرمٌ وُلِدَ بفطرة الشر". أنافس بشراسة حتى أثبت نفسي مدحتكِ حياة الفهد قائلةً إنكِ ممثلة سعودية مبدعة، ما القيمة الفنية التي كسبتِها بالعمل مع "سيدة الشاشة الخليجية"؟ عندما يقدم لك أحد أهرامات الفن الخليجي كل هذا الدعم، يعني ذلك أنك تسير في الطريق الصحيح. ما قالته الفنانة حياة الفهد عني، يزيدني إصراراً على تطوير أدواتي الفنية، خاصةً أنني أرغب في أن أصبح يوماً ما فنانة شاملة، أنافس بشراسة حتى أثبت نفسي. في نهاية المطاف، أقول: أنا فنانة سعودية، ولن أقبل بأن يقال إن بلادي ليس فيها فنٌّ، أو فنانون وفنانات مبدعون. ماذا قدَّم لكِ العمل في الدراما الخليجية؟ حالياً أسعى إلى الانتشار فنياً، ووضع بصمتي الدرامية الخاصة، وسيأتي اليوم الذي أصبح فيه فنانةً شاملة، تستطيع تحمُّل مسؤولية عملٍ ما بالكامل، وأرى أن مشاركتي في الأعمال الخليجية تزيدني علماً وخبرة، وأتحدى فيها نفسي، إذ أجتهد في إتقان اللكنة، وفهم الشخصية المختلفة عن بيئتي. ماذا عن العمل في الكويت، هل ترينها بيئةً مناسبة لتقديم الأعمال التراجيدية؟ نعم، وبلا شك. الكويت تمتلك فنانين وفنانات بارزين، خليجياً وعربياً، خاصةً من جيل الشباب، ما يزيد من حدة المنافسة، ويقوي أي عملٍ يتم تصويره على أرضها. أيهما تفضلين أعمالكِ الخليجية، أم السعودية؟ لا أستطيع التحديد، لكن يمكنني القول إن الأدوار التي تقدَّم لي في الأعمال الخليجية أكثر قوةً منها في نظيرتها المحلية، والسبب أن الأعمال الخليجية، تعتمد على البطولة الجماعية والشبابية، أما المحلية فما زالت تدور في فلك النجم الواحد. كيف وجدتِ أصداء مشاركتكِ في مسلسل "مخرج 7"؟ رائعة جداً. العمل قدَّمني للجمهور السعودي بأفضل شكل، وأبدى كثيرون بعد متابعتهم العمل فخرهم بي بالقول: "نحن فخورون بك يا بنيتنا". دوركِ في "مخرج 7" جادٌّ، هل تفضلين هذا النوع من الأدوار؟ في مسلسل "مخرج 7"، حاولت جاهدةً الخروج من عباءة الكوميديا المفتعلة، وتجنُّب تقديم شخصيةٍ مبتذلة، والحمد لله، تمكَّنت من تجسيد شخصيةٍ جادة، وفي الوقت نفسه، جعلت من قصة العمل تُظهرني بشكلٍ كوميدي بسيط، يعتمد على كوميديا الموقف، ما نال إعجاب المشاهدين. "مخرج 7" تم تصويره في فترةٍ قصيرة بسبب كورونا، هل وجدتِ صعوبة في ذلك؟ نعم، فالتوتر كان يصاحبنا في أغلب أيام التصوير، كما أن السرعة في أداء الدور تُفقدك إحساسك بالشخصية، لكن الحمد لله، استطعت أن أتمالك نفسي، وأن أعيش اللحظة بعيداً عن التفكير بما سيحدث لاحقاً. أحببت هذه التجربة شاركتِ في موسم الرياض بمسرحية ناجحة "وش أخبارك"، كيف تصفين هذه التجربة؟ سُعدت كثيراً بالظهور مباشرةً أمام الجمهور السعودي، وأحببت هذه التجربة التي جعلتني أتبنى فكرة تقديم المسرح في بلدي، وإن كان ذلك بشكل شخصي، وإظهار ما تعلمته من المسارح الأهلية في الدول الشقيقة، وأرى أنني في ملعبي، وأن "جمهورنا يستاهل". اليوم، ماذا ينقص المسرح السعودي في رأيكِ؟ يحتاج إلى التبني. المسرح يختلف عن التلفزيون، لذا يُفضَّل أن نبتعد عن فكرة الـ "اسكتشات"، ونركز على الفانتازيا في المسرح. ماذا عن الدراما السعودية، هل تعاني من شحٍّ في الممثلات؟ لا أعتقد ذلك، فلدينا كثيرٌ من الشابات المجتهدات، اللاتي ينتظرن فرصة الظهور. متى ستصل الممثلة السعودية إلى هوليوود؟ من جهتي، أعمل على ذلك، ومستعدة حالياً لخوض هذه التجربة، لكن أين مَن يتبنى هذه الفكرة؟! بعد افتتاح دور السينما في السعودية، هل سنراك في فيلمٍ مقبل؟ في رصيدي كثيرٌ من الأعمال السينمائية، الخليجية والسعودية، وآخر مشاركاتي، كان في فيلم "المسافة صفر" للمخرج عبدالعزيز شلاحي، وفي الكويت عملت في فيلم "إش مان"، وكان من المفترض عرضه على شاشات السينما لولا تفشي فيروس كورونا، وقبل فترة تلقيت عرضاً بالمشاركة في فيلمٍ لصالح السينما السعودية، وما زلتُ أدرسه. https://arriyadiyah.com/media/thumb/...22ae1e05bf.jpg منير الزعبي مخرج «جنة هلي» لـ«القبس»: النقد خرج عن سياقه المنطقي! قليل الكلام، لكنه كثير العطاء اقترن اسمه بالعديد من نجوم الصف الأول، حيث استطاع أن يكسب ثقة الفنان الراحل عبدالحسين عبدالرضا، والفنانة القديرة سعاد عبدالله، والفنانة هدى حسين، وغيرهم الكثير من الفنانين، منير الزعبي هذا العام قدم عملاً مميزا ذا صبغة اجتماعية، التف حوله جميع أفراد الأسرة في تعاونه الثاني على التوالي مع الفنانة القديرة سعاد عبدالله، في حديثه لـ القبس، تطرق الزعبي إلى كواليس المسلسل، وأبدى رأيه في العديد من القضايا، لاسيما الانتقادات التي توجه للأعمال الفنية عبر مواقع التواصل الاجتماعي والأخطاء التي يقع فيها بعض المخرجين. تأثر الإنتاج الدرامي بـ «كوورنا» حول مدى تأثر الإنتاج الدرامي بفيروس كورونا وما ترتب عليه من تداعيات وصلت للحظر الكلي، أوضح منير «لكورونا تأثير كبير في الدراما، وقد تأثر نشاطي بما حدث حيث كنت أصور مسلسل (ورود ملونة) من تأليف علياء الكاظمي، وكان يفترض عرضه في السباق الرمضاني، ولكن بسبب كورونا توقف التصوير لفترة من ثم استخرجنا تصاريح واستأنفنا العمل وفق التدابير الاحترازية الصحية التي نصت عليها وزارة الصحة، وفي الأماكن المسموح لنا بها فقط، واضطررنا لتقليص مشاهد وحذف أخرى وتأجل عرض العمل لوقت لاحق». رسالة للمجتمع ويقول منير عن «جنة هلي»: حريص على أن أقدم عملا في رمضان يحمل رسالة للمجتمع، ويناقش العديد من القضايا ويخاطب جميع أفراد الأسرة، وهو توجه الفنانة سعاد عبدالله أيضا، والعام الماضي قدمنا «عبرة شارع» وهذا العام التقينا في «جنة هلي» للكاتبة نوف المضف، وبمشاركة العديد من الفنانين المميزين. ويرى منير أن المسلسل قدم مجموعة من الممثلين بصورة مختلفة مثل شهاب جوهر، ومشاري المجيبل، وهند البلوشي، موضحا «أيضا هناك لمياء طارق وشيماء علي وشهد الياسين، حاولنا أن نقدمهم جميعاً بصور مختلفة، أنا كمخرج للمسلسل مستمتع بأدائهم وظهورهم بهذا الشكل وكنت حريصا مع الفنانة القديرة سعاد عبدالله على أن نقدم توليفة جديدة من الأسماء لم يعتدها الجمهور مع أم طلال من قبل، وحاولنا قدر المستطاع العمل على الممثل الذي اعتبره أساس العمل الدرامي، إذا قدم شخصيته بإحساس صادق وشكل صحيح سوف يصل للمشاهد». عمل رمضاني وأضاف الزعبي انه حريص على ان يقدم عملا في رمضان يلتف حوله جميع أفراد الأسرة من دون حرج أو تحسس، موضحا «عندما يبدأ المسلسل أحب أن أتابع ردود أفعال أبنائي مع كل مشهد، أحب أن يكون عملي ملائما لجميع أفراد الأسرة ولا يخدش أي مشهد حياءهم، وكذلك أم طلال حريصة على هذا الامر وقبل التصوير كنا نتناقش حول الصورة الأخيرة التي سوف تقدم للجمهور. النقد خرج عن سياقه وحول بعض الانتقادات التي توجه للأعمال الدرامية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أوضح «مع الأسف خرج النقد عن سياقه المنطقي وانجرف نحو البحث عن نسب مشاهدة أو متابعة، وأرى بعض التعليقات والآراء الهدامة، رغم أن هدفنا جميعا يجب أن ينصب حول الارتقاء بالدراما الخليجية وتحديدا الكويتية، كيف يتحقق هذا الهدف وهناك من يجلد الدراما ليل نهار، أتمنى ان يقيمنا من هو صاحب الاختصاص في الإخراج والتأليف وليس مجرد شخص لديه حساب على أي من مواقع التواصل الاجتماعي. صناع الدراما وأشار الزعبي الى ان صناع الدراما يواجهون العديد من الظروف الصعبة مثل عدم توافر اللوكيشنات، وصعوبة الحصول على بعض التصاريح، مضيفا «نواجه صعوبات عدة خلال العمل ونحاول قدر المستطاع التغلب عليها وكل ما نتطلع إليه النقد البناء والمساعدة». وعن الأخطاء التي قد تحدث خلال التصوير وتعرض على الشاشة يقول الزعبي «نحن أمام عمل فني، قد تحدث هفوة من المخرج أو المساعدين او مدير التصوير أو المونتير كما ان هناك عدة عوامل تحكم العمل الفني ويترتب عليها أخطاء». وتابع «نصور ما يقارب الـ1200 مشهد ومع العديد من الفنانين والفنيين، وكل شيء وارد، واتحدث هنا عن خطأ او اثنين او ثلاثة على اقصى تقدير اما أكثر من ذلك فنصبح امام خلل ما». https://www.al-madina.com/uploads/im...03/1772187.jpg |
رد: إلهام علي: "مخرج 7" قدَّمني للجمهور السعودي بأفضل شكل وطموحي الوصول إلى هوليوود ! مشكله الوصول الى هوليوود يحتاج الى تنازلات فهل هي مستعده |
رد: إلهام علي: "مخرج 7" قدَّمني للجمهور السعودي بأفضل شكل وطموحي الوصول إلى هوليوود ! انتي يا امي ما وصلتي الى ربع مصداقية محمد المنيع ولو بقطج مسابقة في الاداء مع بدر الطيار راح يفوز عليج وكثرة الطلب عليج مو لأنج فنانة اسطورية .. لا تعيشون الاوهام اصحوووو ترى كلكم طقة وحدة و وجودكم وعدمه واحد ... العمالقة الكبار ماوصلوا هوليود عبد الحسين رغم بصماته وقوة ادائه وجماهيرية لازال في نظر الجميع فنان خليجي وماوصل الهوليود انتي لو كنتي موهوبة خارقة ، حتى لو قدمتي تنازلات وصرتي من اهل الفجوز . . انتي تفتقدي للكريزما الي ممكن يصير طق عصي عليج ... شوجي الي مابقى احد ما طبل لها ومدحها وصدقت عمرها فنانة لازالت تعتبر صاعدة مع ان صار لها عشرين سنة تقريباً ... لان مستوى الوعي عندها ميح و سمعتها ميح لازالت ثابتة وحتى جماهيرها ثابت ... وكل ممثلين جيلك ما تعدوها .. وانتي توج بسم الله .. شفتي حياة الفهد وناصر القصبي وسعاد وهدى استعاونوا فيج خلاص صرتي ووواو .. ترى هذيلا يطلبون الارخص والمتوفر ... لو تعتذرين منهم بقولون لج بالطقاق وشوفوا الي بعدو ... . . جميل نكون طموحين و ساعين للتطوير ومن حق الكل يحلم .. لكن قبل كل شي لازم نفكر في تقديم ما يعجز عن تقديمه الاخرين ... مهم نقدم بصمات مساهمه في تطوير الفن على الاقل .. هاجس الشهرة و النجومية الزائفة للأسف صارت غاية وهدف وحلم أكثر من أي شي |
رد: إلهام علي: "مخرج 7" قدَّمني للجمهور السعودي بأفضل شكل وطموحي الوصول إلى هوليوود ! الطموح جميل.. لكن يفترض أن يبقى ضمن حدود معينة.. كما أن ( التنازلات ) بحرها غزير! |
رد: إلهام علي: "مخرج 7" قدَّمني للجمهور السعودي بأفضل شكل وطموحي الوصول إلى هوليوود ! المشكله في هاللى يعمل مقابلات مع ناس مافقس من البيضه ويسأل اسأله اكبر من حجم المقابل والمسكين يغتر ويصدق |
رد: إلهام علي: "مخرج 7" قدَّمني للجمهور السعودي بأفضل شكل وطموحي الوصول إلى هوليوود ! إلهام علي ... شافت المدح بشكلها ولبسها بمخرج 7 بتويتر لكن هذا الجمهور نفسه الي يمدح العانقة "ريم عبد الله" وهو نفسه جمهور "زينب العسكري" وغيرهم هو جمهور مظاهر كل ما طلعت وحدها فيها جمال وكشخة امدحوها واذا غابت محد درا عن هوا دارها هذا جزء كبير من الجماهير السعودية التي تهتم بشكل الفنانة لا أداءها وأن زان شكلها زاد حظها .... أداء إلهام علي مقارنة مع الممثلات السعوديات أو المحسوبات على السعودية يعتبر جيد لكن مقارنة مع فاطمة الصفي وهنادي الكندري وجيلهم المعروف (جيل ضعيف) تعتبر اضعف بكثير منهم !!؟ هذا يعني أن أضعف الضعفين بالفن الكويتي يغلب أقوى الممثلين بالسعودية !!! لأسف الفن بالسعودية تخبط من بدايته ولا توجد ممثلة سعودية ذات مستوى هذا رأيي |
رد: خالد جمال: «مع الحرملك» يضم 112 فناناً.. تتناول القصص حرية المرأة، وثقافة العمل، والمساواة بين الجنسين، وظلم المرأة وغيرها من القضايا.. خالد جمال: «مع الحرملك» يضم 112 فناناً.. 112 شدعوة وآخر شي 100 كومبارس و12 رئيسي،،، تصريحات للفت الأنتباه و لا استغرب وجود جاسم النبهان بأي عمل مهم كان ناجح أو فاشل يبدو أنه يجامله ولا يرفض أي عمل يعرض عليه حال من حال كثيرين من أبناء جيله لأسف النبهان يعتبر من أبرز الأسماء الفنية الرائدة ومؤسسي المسرح ببدايته. يصل به الحال للمشاركة بأي عمل مهما كان... |
رد: خالد جمال: «مع الحرملك» يضم 112 فناناً.. تتناول القصص حرية المرأة، وثقافة العمل، والمساواة بين الجنسين، وظلم المرأة وغيرها من القضايا.. اقتباس:
وبالنسبة للقدير (النبهان).. فهو (مخربها) منذ زمن طويل مع الأسف.. حيث ازداد الطلب عليه في السنوات الأخيرة بسبب قلة عدد الفنانين الكبار من أبناء جيله.. لكنه أحرق نفسه ولم يعد قادرا على تقديم أداء إبداعي بسبب تكرار نمطية الأدوار بصورة تجاوزت كل الحدود! |
لكن المسلسل صراحة مو ذاك السوء مقبول وليش لا خل نشوف شنو بيكون |
الدراما في زمن «كورونا».. نشاط حذر يحضر صناع الدراما خلال الفترة الحالية لمجموعة من المسلسلات المتوقع عرضها خلال الموسم الجديد او شهر رمضان المقبل، حيث بدأت تتضح ملامح الخريطة الدرامية مبكرا هذا العام، بسبب الاجراءات الاحترازية المفروضة والتي تتطلب من الجميع العمل بحذر ووفق شروط محددة، وبعد الانتهاء من تصوير الاعمال التي كانت معلقة، حيث صور جزء منها قبل ازمة كورونا واستكمل القائمون عليها ما تبقى خلال الايام القليلة الماضية،واعلن العديد من الفنانين عن مشاريعهم الجديدة، ورغم النشاط والحماس فان ثمة حذرا في التعامل مع الوضع الراهن، بينما مازال نجوم آخرون لم يتضح موقفهم بعد من المنافسة. الفنان القدير سعد الفرج سيلتقي جمهوره بمسلسل «مطر صيف» للمخرج مناف عبدال، بعد النجاح الكبير الذي تحقق لمسلسل «محمد علي رود» خلال رمضان الماضي، العمل الجديد من تأليف ياسر حمداني ويجمع نخبة من الفنانين، وتدور احداثه في قالب اجتماعي حول أب يفقد زوجته ويضطر لتحمل مسؤولية تربية الابناء وحيدا. اما المخرج منير الزعبي فيتعاون مع الكاتبة انفال الدويسان في مسلسل «الروح والرية» في ثالث لقاء يجمعهما، ورغم استقرار الزعبي والدويسان على النص فان الابطال مازال اختيارهم موضع دراسة. ومن الأعمال التي بدأ تصويرها قبل ايام مسلسل «نبض مؤقت» من بطولة هيا عبدالسلام وشهاب جوهر وهنادي الكندري وعبدالعزيز النصار وشوق الهادي وروان العلي وميثم بدر وعلي الحسيني، ومن إخراج سعود بوعبيد، ومن تأليف مريم القلاف، ويحمل اسم المسلسل دلالة درامية ان كل الشخصيات لديها نبض مؤقت في هذا العمل، كل شخص له نبض في قلبه مرتبط بالأحداث. https://www.alroeya.com/uploads/imag...05/1174179.jpg «سما عالية».. دراما تناقش حرية المرأة .. ينتظر الجمهور أعمال المخرج محمد دحام الشمري الرمضانية لما تحمله من قيمة وفكر ورؤية متفردة بين أقرانه من المخرجين، دحام الذي استعد مبكراً هذا العام وبدأ في تصوير مسلسل «سما عالية» للكاتبين صالح النبهان وشيخة بن عامر خلال شهر يناير الماضي، متسلحا بمجموعة مميزة من الفنانين، تقبل أزمة فيروس كورونا بروح رياضية عندما أعلنت الشركة المنتجة للعمل «ديتونا برودكشن» عن إيقاف تصويره بسبب التدابير الاحترازية التي واكبت انتشار فيروس كورونا، رغم أن الشمري وفريق عمله كانا قد قطعا شوطا طويلا بتصوير بعض المشاهد في العاصمة المصرية القاهرة، وبعد أن خففت الدولة من الإجراءات ودبت الروح مجدداً في مختلف القطاعات بعد توقف دام لأشهر، دارت كاميرا دحام لتصوير ما تبقى من احداث، القبس التقت بعض القائمين على المسلسل خلال إنجاز المشاهد الأخيرة. بداية يقول المخرج محمد دحام الشمري: «سما عالية» مسلسل اجتماعي ثري بافكاره، حيث وضع الكاتبان صالح النبهان وشيخة بن عامر مجموعة من الأسس بحيث يتناول المسلسل الوضع الاجتماعي في المنطقة والكويت والتأثير المتبادل للثقافات العربية بعضها على بعض وذلك من خلال شخصيات اجتماعية قد تبدو في البداية انها نمطية ولكنها تمر بظروف تجعلها تتطور وتتصاعد في الاحداث والفكر وما إلى ذلك، هناك عمق كبير في طرح العديد من القضايا داخل الشخصيات من حيث البناء النفسي والسيكولوجي وكيف يمر هذا التطور على الشخصيات المتعلمة وغير المتعلمة. الموروث الاجتماعي واستطرد دحام «العمل بشكل عام يناقش حرية المرأة في التعليم وفي الحياة والظروف والأفكار والموروث الاجتماعي الذي يؤثر على المرأة في المجتمع ويجعلها حبيسة العادات الاجتماعية القديمة، وايضا المعوقات التي تواجه المرأة لتمارس حياتها بشكل طبيعي وذلك من خلال عائلة يمثلها الفنان جاسم النبهان في دور الأب والفنانة زهرة الخرجي كأم والابناء الفنان عبد الله السيف والفنان حمد العماني وأحمد النجار، ايضا نقدم وجها جديدا وهي غادة الكندري، اما الاسرة الثانية فجسد شخصية الأب الفنان الراحل سليمان الياسين، والام الفنانة البحرينية ابتسام عبدالله، وابناءهما الفنانة شيماء سليمان وعلي ششتري ويوسف بن علي وغزالة، بالإضافة الى بعض الشخصيات المساندة بادوار رئيسية مثل الفنان عبدالله التركماني، والفنان البحريني احمد سعيد بدور مميز، وايضا هناك فنانون مصريون، لاسيما ان احداثا مهمة تقع في القاهرة خلال فترة الستينات من القرن الماضي، والتطور الذي شهدته تلك الفترة والحرب التي خاضتها مصر وانعكاسها على الواقع العربي، لذلك استعنا من مصر بالفنان احمد كشك والفنانة نهى رأفت وغادة عادل وحامد الشراف، وفي الكويت الفنانة المصرية مي عبدالله، والفنان محمد محب وجميعهم بادوار رئيسية داخل العمل، واخيرا جزء من الاحداث يدور في لندن لكون بعض الشخصيات تنتقل الى هناك للدراسة. واختتم دحام " مدير تصوير المسلسل محمد سمير اما المقدمة والموسيقى التصويرية لإبراهيم شامل وتم تسجيل الموسيقى مع اوركسترا براغ فولهارمونيا. الدراما الحقبوية وأضافت الكاتبة شيخة بن عامر «إن الدراما الحقبوية أو حكايات الزمن الجميل ممتلئة بالكنوز، ودائماً هناك الجديد لاستلاله من بين طيات النسيان.. قد يكون هناك بعض الاجترار لبعض التفاصيل كما نشاهد غالباً في كثير من الأعمال الحقبوية.. وهذا ليس عيباً في الحكايات نفسها وإنما في طريقة كتابتها وكيفية تطويعها درامياً. في (سما عالية) حاولنا بكثير من الإصرار أن يكون الموضوع خارج السائد والنمطي». وأشاد الكاتبان بالمخرج محمد دحام الشمري واصفين إياه بـ«المبدع والفنان الحقيقي الذي يقدر قيمة الفن والإبداع. لقد آمن بالنص وأولاه اهتماماً كبيراً وتعامل معه بحرفية شديدة قلما يجدها الكاتب عند كثير من المخرجين.. فقد كان أميناً جداً على النص.. وهذا يعطي للكاتب ثقة مضاعفة بما أبدع». اختيار المخرج أما بالنسبة لعملية اختيار أبطال العمل فاتفق الكاتبان على أنها خارج اختصاصهما ككاتبين.. قائلين «قد نرشح بعض الأسماء التي نرى أن ما نكتبه ينطبق على إمكاناتها الفنية والجسدية والتعبيرية ولكن يبقى الاختيار الأول والأخير للمخرج». الجدير بالذكر أن مسلسل «سما عالية» قد تأثر كثيراً بجائحة كورونا، فقد أوقف المخرج التصوير في منتصف العمل حرصاً على سلامة الطاقم الفني والممثلين، وخرج بذلك من سباق التنافس الرمضاني، رغم كل ما تكبدته الشركة المنتجة من خسائر ليست بالقليلة.. وبعد أن بدأت الأمور تعود شيئاً فشيئاً إلى طبيعتها تم استئناف التصوير بمحاذير وقواعد صحية لضمان سلامة الجميع. https://www.aljarida.com/uploads/imp...0/1280x960.jpg يستعد فريق عمل مسلسل «العالقون» لانطلاق التصوير قريباً، حيث يُعرض رقمياً عبر منصة نتفليكس العالمية. عبَّرت الفنانة نور عن سعادتها بالمشاركة الأولى لها عبر المنصة الرقمية (نتفليكس)، من خلال مسلسل «العالقون»، معتبرة أنها خطوة مهمة في مشوارها الفني، بعدما أصبحت المنصات الرقمية منافسا شرسا للتلفزيون والسينما وطرق العرض التقليدية. وأوضحت أن المسلسل مكوَّن من 7 حلقات، وتم تكثيفه بشكل كبير لأجل العرض الرقمي، وهو ما يجعله تجربة فريدة، ويقف في المنطقة الوسط بين المسلسلات المطوَّلة الممتدة لـ 30 حلقة على الأقل وربما أكثر، كما يختلف عن العرض السينمائي، وهو ما يجعل التجربة أكثر إثارة وجاذبية. وكشفت نور أن العمل يدور في إطار اجتماعي محمَّل بالمشاعر والعواطف الإنسانية، حيث يناقش عدة مشكلات أسرية، ويجسِّد الفنان بشار الشطي دور الابن، فيما تجسِّد هي دور الأم، التي تقدِّم التضحيات من أجل إنقاذ ابنها، الذي يرتبط بعلاقة حب مع الفنانة بثينة الرئيسي. عنوان فلسفي وأوضحت أن «العالقون» هو عنوان فلسفي يشير من بعيد إلى قصة أبطال العمل العالقين بأشخاص رحلوا عن حياتهم، وما زال لهم تأثير واقع، ويقدِّم المسلسل رؤية جديدة ومختلفة تماما عن الأعمال الدرامية المعتادة، كما تم تسريع الأحداث بشكل كبير، ليشعر المشاهد بجرعة درامية مكثفة تحمل الكثير من التشويق، وتكشف عن مفاجآت كبيرة بالحلقات الأخيرة. وأعربت نور عن سعادتها بفريق العمل من الشباب وكبار النجوم الذين يتجدد التعاون معهم في تجربة مختلفة ومثيرة، ومنهم الفنانون بشار الشطي وعبدالعزيز الحداد وبثينة الرئيسي وعبدالله التركماني وشايع الشايع وعبدالله عبدالرضا ومحمد عاشور وصمود المؤمن ومحمد عاشور وحسن عبدال، ومهدي برويز، إلى جانب نخبة من نجوم الفن الكويتي والخليجي. ولفتت إلى أن المسلسل من تأليف الكاتبة نوف السلطان، ومعالجة درامية فيصل البلوشي، وإخراج عباس اليوسفي. |
الود ودي اجعل الفن مجال ترفيه .. مو شي اساسي ولازم تكون فيه محاذير وقوانين اهمها الاجر .. كل فنان ياخذ اجر محدود مو اكثر من عشرين دينار تشتري فيهم عشاك وانت راد البيت عاجبك زين مو عاجبك والله جهنهم وعساك مارضيت الا اذا اجتهدت وقدمت عمل اسطوري انتاجياً واداء خرافي وفيه اجتهاد جسماني وتتنطط فوق جبال و تندفن في حفرة تحت الارض ، او تقدم دور موظف في وزارة البلدية قسم المجاري هيك ممكن يكون اجرك 200 دينار اذا مو عاجبك بالطقاق ... وعسانا نعيش بدون مسلسلات وووووووووالله كل هالحبربش بيختفون من الساحة وبيبقى الفنانين الحقيقيين |
اصلا هالمسلسلات اهي الي ماشية والجيل الحالي يحفو لمتابعتها ويلاحقها ويبحث عنها بكل وسائل الأعلام دون كلل أو ملل ونجد مقاطع وبوسترات المسلسل بكل لحظة وعند فتحنا الأنستقرام وسناب شات نجدها في وجوهنا وسط بوسترات تضخمية ومدح وترفيع فضيع ولا تنسو كلامي كل هذا ونقول اعمالهم فاشلة ليس ذنبهم بالحقيقة هو ذنب مواليد ال2000 |
هدى حسين: «الناجية الوحيدة» بعدسة هيا عبدالسلام! كشفت الفنانة هدى حسين عن ملامح عملها الدرامي الجديد المتوقع أن تبدأ تصويره قريباً ويحمل اسم «الناجية الوحيدة» من تأليف منى النوفلي ومن إخراج هيا عبد السلام ومن إنتاج «ايغل فيلم». وقالت هدى «قريباً أطل في عمل درامي جديد (الناجية الوحيدة) وسوف تتصدى لإخراجه هيا عبد السلام، وحالياً في مرحلة التجهيزات الأولية، ومن المتوقع الكشف عن فريق العمل بالكامل خلال الفترة المقبلة». هدى كانت قد أطلت خلال شهر رمضان الماضي في الدراما الاجتماعية «شغف» للمخرج البحريني محمد القفاص والكاتب السعودي علاء حمزة في تعاون تكرر بين هدى والقفاص، لتقرر هذا العام أن تلتقي هيا عبد السلام لا سيما بعد أن أثبتت الأخيرة نجاحاً كبيراً في الأعمال التي تصدت لإخراجها. يذكر أن مسلسل «شغف» من تأليف علاء حمزة، وإخراج محمد القفاص، وبطولة هدى حسين، عبدالله بوشهري، حسين المنصور، زهرة عرفات، عبدالله الطراروة، جاسم النبهان، ريم أرحمة. هدى حسين «الناجية الوحيدة» في موقع التصوير قريباً تجدّد التعاون بين نجمة الخليج هدى حسين وشركة إيغل فيلمز لصاحبها المنتج جمال سنان، للمرة الثالثة، وذلك من خلال مسلسلها الجديد «الناجية الوحيدة». ونشرت حسين، عبر صفحتها الرسمية بموقع التغريدات «تويتر»، صورة لها من تحضيرات المسلسل وقراءات الطاولة مع الفنانة هيا عبدالسلام، ويمثل العمل التعاون الأول بينهما. وأشار المخرج اللبناني جمال سنان إلى الخبر عبر صفحته بذات الموقع، مؤكدا انطلاق تصوير العمل قريبا، معبرا عن سعادته بالتعاون المستمر مع نجمة الخليج. ويطرح المسلسل قصة اجتماعية مشوّقة جداً، تحفّظ فريق العمل عن كشف تفاصيلها بالوقت الحالي، حتى دوران عجلة التصوير بأحد المواقع الكويتية قريبا، بمشاركة عدد كبير من نجوم الخليج. https://www.alraimedia.com/raimedia/.../23/805664.jpg كشف الفنان شهاب جوهر لـ«الراي» عن قرب مواصلته تصوير مشاهده ضمن سياق مسلسل «نبض مؤقت»، من تأليف مريم القلاف وإخراج سعود بوعبيد. وفي هذا الشأن، قال جوهر: «شخصياً لا أرغب في التصريح عن تفاصيل وملامح الشخصية التي أقدمها حتى تكون مفاجأة للمشاهدين، لكن وبصورة عامة جلّ ما أستطيع الكشف عنه أنني سأطلّ من خلال شخصية طلال (زوج طيبة) التي تجسد دورها هيا عبدالسلام، ويحصل بينهما جملة من الأحداث الاجتماعية، والجميل في هذا المسلسل أنني وللمرة الأولى سأقدم فيها (دويتو) مع زميلتي هيا، بحيث سيكون المُشاهد على موعد مع توليفة جديدة فيها كم كبير من النضوج الفني وحس وثيمة مختلفة (أختصرها لك، بيكون شي غير عن المألوف)». وأضاف جوهر: «يشاركني وهيا في بطولة المسلسل كل من هنادي الكندري، عبدالعزيز النصار، علي الحسيني، روان العلي، شوق الهادي، ميثم بدر، محمد القلاف، وغيرهم الكثير من الأسماء الشبابية». وتابع مشيراً إلى جديده للموسم الرمضاني المقبل، بالقول: «أتجهز حالياً للمشاركة مع بقية زملائي الممثلين في مسلسل (أمينة حاف) من تأليف علي الدوحان وإخراج سائد الهواري ومن إنتاج باسم عبدالأمير، وفيه سأطلّ من خلال تجسيدي لـ(دويتو) أقدمه للمرة الأولى أيضاً مع زميلتي الفنانة إلهام الفضالة، والذي لن يقل مستوى أو أهمية عن سابقه كونه يحتوي على نضوج فني ودرامي». https://www.alraimedia.com/raimedia/.../24/806324.jpg عبدالرحمن العقل لـ«الراي»: نستأنف الخوض في «بيت الذل»! أكد الفنان عبد الرحمن العقل أنه سيستأنف تصوير ما تبقى له من مشاهد في مسلسل «بيت الذل» الأسبوع المقبل، بعد توقف دام أشهراً طويلة بسبب جائحة كورونا ومشاكل عدة أخرى، لافتاً إلى أن المتبقي تصوير نحو 60 في المئة من مشاهده ويمكن الانتهاء من تصويره كاملاً خلال شهر تقريباً. وقال العقل في تصريح خاص لـ«الراي» إن المسلسل درامي اجتماعي، وتدور أحداثه حول أهمية دور الأسرة وما يحدث مع أفرادها، موضحاً أنه يجسد دور الوالد في العائلة وتدور حوله أحداث المسلسل. وأشار العقل إلى أن المسلسل لم يتحدد عرضه بعد، بعدما كان من المفترض عرضه في السباق الدرامي الرمضاني الماضي، وحال توقف تصويره دون ذلك، مضيفاً أنه يشاركه البطولة كل من ليلى سليمان وصمود الكندري وإيمان فيصل ومحمد الدوسري، والعمل من تأليف منى النوفلي وإخراج خالد الفضلي، وإنتاج باسم عبدالأمير. |
اما عن اسناد دفة الاخراج لهيا عبدالسلام فأرى أنها مخاطرة قد تكتب للعمل النهاية دون أن يكمل أجزائه المتبقية. رغم نجوميتها ورغم أن لها أعمالا خاصةً بها منذ سنوات طويلة ورغم أن اعتلاء اسمها لبطولة أي مسلسل كافٍ لتشتريه القنوات بأسعار عالية. إلا أن هذه الفنانة لم استسغها قط ولم اهضم اطلالتها قط ولا استطيع تحمل مشاهدة مشهد واحد تتواجد به.. قد تكون مبالغتها في آدائها للأدوار وحالة البؤس واليأس والكآبة التي تغلف معظم أدوارها من أسباب وجهة نظري أعلاه. |
رد: هدى حسين: «الناجية الوحيدة» بعدسة هيا عبدالسلام! اقتباس:
حتى على مستوى المطربين زي على سبيل المثال المطرب راشد الماجد معروف مطرب كبير وله جمهوره على مستولى الوطن العربي لكن انا لا استمع له ولا احب اغانيه وعجزت اهضمه ليش مادري يعنى تسألني طيب ليش اقول مادري لو احد جمهوره ومحبيه يسمعني راح يقول وانت شايفه داري عنك او بحاجة حبك او كرهك ونقول صحيح لكم القبول والكره شئ من الله غصب حاجه الله يودعها بالقلب |
رد: هدى حسين: «الناجية الوحيدة» بعدسة هيا عبدالسلام! يبدو وبالنسبة 90 بالمية لن أتابع عمل هدى حسين هالسنة بسبب وجودها الدخيلة هيا عبد السلام خلاله |
رد: هدى حسين: «الناجية الوحيدة» بعدسة هيا عبدالسلام! عبد الحسين الله يرحمه كان يكتشف اسماء مثل ميس قمر وغيرها وثم الكل يطلبها لكن هدى حسين تشوف الي اصغر منها منو يكتشفون وثم هي تطلبهم " على الهبة " مو مهم عندها الاكتشاف ولا مهم عندها التاريخ ولا الموهبة طززز . اهم شي معاش اخر الشهر ودام اصحاب القنوات بقر وبهايم يدفعون مبلغ وقدره بس لان هدى حسين في الموضوع ف ماكو داعي تتعاون مع مخرجين على مستوى عالي ، تستغل اليهالو مثل هيا ارخص في كل الحالتين العمل متابع من فانزات يهالوا و ضامنة شراء العمل من القنوات الي يرأسها بهايم |
رغم ان كل المؤشرات كانت تتجه لتخلي المنتجين عن خوض مغامرة تقديم عمل درامي قبل رمضان والاكتفاء فقط بالوجود في موسم 2021، فإن المنصات الرقمية، لا سيما «شاهد vip» و«نتفليكس»، لعبت دورا مهما في تحريك المياه الراكدة إنتاجيا، عندما شرعت ابوابها لاستقبال الأعمال الفنية وعرضها خلال الفترة المقبلة، فضلا عن استقطاب المسلسلات التي بدأ صناعها في تصويرها قبل شهر رمضان الماضي، وتوقفت بسبب ازمة كورونا، مثل «دفعة بيروت» للكاتبة هبة حمادة والمخرج علي العلي، وهو احد المشاريع المهمة الذي عانى صناعه كثيرا قبل ان يتم انجازه اخيرا، وتعلن «شاهد» عن عرضه قريبا، فضلا عن مسلسل «عداني العيب» للفنانة إلهام الفضالة الذي يعرض حاليا، محققا نجاحا كبيرا، وغيرهما. اما الأعمال المقرر عرضها قريبا بمجرد الانتهاء من تصويرها، فمسلسل «عالقون» من بطولة بثينة الرئيسي وبشار الشطي، ايضا مسلسل «الناجية الوحيدة» من تأليف منى النوفلي ومن إخراج هيا عبدالسلام وإنتاج ايغل فيلم، وبطولة الفنانة هدى حسين وبمشاركة نخبة من الفنانين، بينهم جمال الردهان ومحمد العلوي وفاطمة الطباخ. كذلك يواصل الفنان القدير سعد الفرج تصوير مسلسل «مطر صيف» للمخرج مناف عبدال ومن تأليف ياسر حمداني، ويجمع نخبة من الفنانين، وتدور احداثه في قالب اجتماعي حول أب يفقد زوجته ويضطر لتحمل مسؤولية تربية الابناء وحيدا، ويذهب مناف مع الفرج الى منطقة جديدة بهذا العمل بعد النجاح الكبير الذي تحقق لهما بمسلسل «محمد علي رود» الذي عرض خلال شهر رمضان الماضي. بينما يصور المخرج سعود بوعبيد احداث مسلسل «نبض مؤقت» للكاتبة مريم القلاف، والمتوقع عرضه قريبا، لا سيما ان القائمين عليه استطاعوا ان يقطعوا شوطا طويلا في تصوير احداثه، والعمل من بطولة هيا عبدالسلام وشهاب جوهر وهنادي الكندري وعبدالعزيز النصار وشوق الهادي وروان العلي وميثم بدر وعلي الحسيني، ويحمل اسم المسلسل دلالة درامية بأن كل الشخصيات لديها نبض مؤقت في هذا العمل، فكل شخص له نبض في قلبه مرتبط بالأحداث. https://www.alraimedia.com/raimedia/.../06/815180.jpg «الظفر ما يطلع من اللحم»! لعلّ المثل الشعبي هذا يُلخص المضمون الأساسي للمسلسل الدرامي «مطر صيف»، الذي يشهد عودة المخرج مناف عبدال إلى الدراما المُعاصرة مجدداً، إلى جانب الفنان القدير سعد الفرج، وباقة أخرى كبيرة من النجوم المشاركين. «مطر صيف» يتناول موضوعات اجتماعية وإنسانية متعددة، أهمها معاناة الآباء، بسبب جحود ومشاكل الأبناء، «فأحياناً يكونون نعمة من عند الله، وفي أحيان أخرى هم عقاب وابتلاء». كما يناقش المسلسل علاقات الأزواج المعقدة، وغيرها من القضايا الشائكة التي تضج بها الكثير من البيوت في المجتمع الخليجي. «الراي»، وبدعوة من فريق المسلسل، زارت موقع التصوير، لترصد عن قرب، أهم الأحداث في «مطر صيف»، فخرجت بهذه المحصلة: في البداية، قال الفنان القدير سعد الفرج: «أجسد دور الأب، الذي يرى أن الأبناء نعمة من عند الله، خصوصاً عندما يكونون بارين بآبائهم، وقد يكونون في أحيان أخرى ابتلاء وعقاباً، ولكن كما يقول المثل الشعبي الكويتي (الظفر ما يطلع من اللحم)»، مردفاً: «من خلال دوري أتحمّل (بلاوي) كأي رب أسرة، وهذا شيء طبيعي لأن الوالد دائماً ما يكون حمّالاً للأسية، ومهما حاول الظهور بمظهر القوي غير أن قلبه يبقى ضعيفاً وحنوناً مع أولاده، وسوف تشاهدون مواقف كثيرة عبر الشاشة، فالمسلسل يحمل بين طياته عدداً من الرسائل، التي توضح للأبناء معاناة أولياء الأمور، وتحثهم على أن يكونوا عوناً لأمهاتهم وآبائهم». واختتم «بو بدر» حديثه بالقول: «الخير والبركة في جميع القائمين على هذا العمل، ممن يعملون بدأب وسط أجواء صحية وهادئة، وأتمنى أن نقدم شيئاً يليق بالفن المحلي». بدورها، كشفت الفنانة نور عن تجسيدها لشخصية «مضاوي» في «مطر صيف»، قائلة: «أحببتها للغاية، وسوف أظهر من خلالها بـ(كراكتر) مختلف، تتخلله الكثير من التقلبات، حيث أتعامل مع كل شخص في القصة بطريقة ما». وأكملت: «الجميل في شخصية (مضاوي) أنها تمر بحالات نفسية، والأجمل أنها تكون شقيقة الفنان سعد الفرج، الذي أعاود تعاوني معه بعد سنوات، فقد جعلني أتقمص هذه الشخصية بشكل متقن للغاية. بصراحة، فرحانة بتواجدي مع هذا الفريق بقيادة المخرج والأخ مناف عبدال، وهو من المخرجين الذين أشعر براحة كبيرة في التعامل معهم، مع تقديري للبقية». يُذكر أن «مطر صيف» من تأليف ياسر حمداني، ويشارك في بطولته إلى جانب الفنانين الفرج ونور، كل من الفنانين عبدالرحمن العقل وانتصار الشراح وحسين المهدي وعبدالله بهمن وحصة النبهان ومشاري المجيبل، وغيرهم مجموعة أخرى. https://www.alraimedia.com/raimedia/.../06/815182.jpg https://www.alraimedia.com/raimedia/.../06/815181.jpg https://www.alraimedia.com/raimedia/.../12/819649.jpg يواصل الممثل محمد أشكناني هذه الأيام تصوير مشاهده في المسلسل التلفزيوني «اللي ورثناه من أجدادنا» من تأليف عادل الزاهد، مخرج منفذ بسام دحدل، ومن إخراج حسن سراب، في حين يتشارك في بطولته، إلى جانب عدد كبير من النجوم، على غرار محمد جابرالعيدروسي وانتصار الشراح وعبدالعزيز الحداد وسمير القلاف ونواف النجم وغرور وشيماء قمبر، منى مكي وياسرالعماري وغيرهم الكثير. أشكناني أوضح لـ «الراي» قائلاً: «العمل فيه توليفة جميلة بين الممثلين، ويتناول الأمثال الكويتية الشعبية التي سمعناها ونردّدها بواقع مَثَل واحد بكل حلقة، حيث يتم سرد المثل عن طريق الراوي، الذي يجسد دوره الفنان جاسم النبهان، وطبعاً سيكون هناك قصة درامية محبوكة تتطابق مع فحوى المثل الشعبي المطروح». وأكمل قائلاً: «هذه المرة الأولى التي أعمل بمسلسل بهذه النوعية الجديدة والمميزة، كما أنه لا يوجد في الفترة الأخيرة أعمال درامية مشابهة له، فهو شيء خفيف ولطيف على المشاهد ومدته قصيرة، والجميل أنني أستطيع التنوّع والتلون في الشخصيات التي أقدمها من خلال العمل، الأمر الذي يجعلني أظهر موهبتي وقدراتي وأبدع فيه. إضافة الى ذلك فإن الفريق الذي أعمل معه، جميعهم على قلب واحد، ولا أبالغ إن قلت إنه أكثر مسلسل استمتعت فيه داخل موقع التصوير». في جهة أخرى، تطرق أشكناني إلى مسلسل «أبشر بالسعد» الذي فرغ من تصوير مشاهده فيه، وهو من تأليف وإخراج نايف الراشد، ومن بطولة مجموعة كبيرة من الممثلين النجوم، الكبار والشباب، حيث تدور أحداثه حول مهنة المحاماة وما يكتنفها من قضايا ومشكلات جمة، كاشفاً عن تجسيده لدور المحامي «فيصل». ومضى: «كذلك انتهيت قبل أيام من تصوير مشاهدي في مسلسل (سما عالية) الذي تشارك في تأليفه الثنائي صالح النبهان وشيخة بن عامر، ومن إخراج محمد دحام الشمري الذي أعمل معه للمرة الأولى، مجسداً شخصية محمود بن سهم، وهو تاجر كبير وله اسمه ووزنه في السوق أو كما يقولون (عروقه بالماي)». في غضون ذلك، استكمل أشكناني تصوير مشاهده أخيراً في مسلسل «نبض موقت» الذي قامت الكاتبة مريم القلاف بنسج أحداثه، وتكفّل بإخراجه سعود بوعبيد، وهو من بطولة هيا عبدالسلام وفؤاد علي وعبدالعزيز النصار وشهاب جوهر وهنادي الكندري وروان العلي، شوق الهادي وميثم بدر وغيرهم، مزيحاً النقاب عن تجسيده لشخصية المدير العام «أبو أحمد»، وهو شخص حازم في اتخاذ القرارات، «لكنه يتعاطف مع أحد موظفيه الذي يؤدي دوره عبدالعزيز النصار، بسبب ظروفه الشخصية». واختتم قائلاً: «هناك أعمال درامية جديدة أخرى وقعت عقودها، أذكر منها نصاً مع الفنانة هدى حسين ولمياء طارق ومحمد العلوي وغيرهم، ويحمل عنوان (الناجية الوحيدة) من تأليف منى النوفلي ومن إخراج هيا عبدالسلام، إذ يتكون من ثماني حلقات فقط، فضلاً عن مشاركتي في مسلسل (عالقون) الذي تولت تأليفه نوف سلطان وهو من إخراج عباس يوسفي، ومن بطولة بثينة الرئيسي وبشار الشطي وعبدالله التركماني وكوكبة أخرى كبيرة من الفنانين». وزاد: «أيضاً، لديّ مسلسل بعنوان (مطر صيف) تأليف ياسر حمداني وإخراج مناف عبدال، عطفاً على مسلسل آخر بعنوان (درب الهوى) من إخراج حمد البدري، لكنني لم أباشر في تصوير العملين حتى الآن». https://www.alraimedia.com/raimedia/.../10/818164.jpg دارت كاميرات المخرج البحريني محمد القفاص لتصوير الموسم الأول من المسلسل التلفزيوني الجديد «بين أنف وشفتين» للروائية علياء الكاظمي، بينما تكفلّت الكاتبة سارا ديب في صياغة السيناريو والحوار للعمل، الذي يتشارك في بطولته نخبة كبيرة من النجوم الشباب والوجوه الواعدة، «إلى جانب شخصية فنية معروفة»، وفقاً لصنّاعه. القفاص، كشف لـ «الراي» عمّا يخبئه «بين أنف وشفتين» من أحداث درامية يكتنفها الكثير من الغموض والتشويق، لافتاً إلى أن العمل تمت تجزئته إلى مواسم متعددة، حيث يتكون الموسم الأول من 7 حلقات فقط، «ولكنها ثرية في محتواها الأدبي ومختلفة ومبهرة» على حد قوله. وتابع قائلاً: «بدأت منذ 5 أيام في تصوير المشاهد الأولى للمسلسل الذي ينطق باللهجة السعودية، وهو من الأعمال التي تحمل قيمةً وعمقاً كبيرين لما يتضمنه من حبكة قصصية كتبتها الروائية علياء الكاظمي بحرفية عالية، ومن يقرأ الرواية سوف يتأكد بنفسه من صحة كلامي». وأفصح القفاص عن الشخصيات الرئيسية في الرواية، وهي «ألطاف» و«سارا» و«عزيز» و«ياسر»، كما أضيف إليها شخصيات محورية أخرى، مثل «رعد» و«سلطان» و«فوز» و«دعاء»، لتعزيز الحبكة الدرامية. وأكمل: «من خلال هذا المسلسل نتسلل بين ثنايا قلب المشاهد لننتشل الإنسانية المطوية ونرفعها فوق رُكام شوائب الدنيا». ومضى يقول: «(بين أنف وشفتين) قصة إنسانية بمقامها الأول، تطرح صراع تشوّه البطلة ألطاف مع العالم الذي رمقها بنظرة (الوحش)، وفي المقام الثاني نُقدم اشتباكات اجتماعية ما بين الرومانسية والمَكر، فنعيش قصة حب ألطاف منذ الطفولة لعزيز، الذي آل به الحال بالزواج من صديقتها العزيزة سارا». وأوضح أن رسالة الإنسانية كثيرة الطرح في الدراما، ولكن رسالة هذا المسلسل بُلوِرت بتكنيك كتابة مُغاير، يشد المشاهد بإيقاعه السريع البعيد عن الكلاسيكية، «فالغموض والألغاز التي تُشعل فضول الجمهور هما حاملا الرسالة، ولنحافظ على الوتيرة الحابسة للأنفاس استخدمنا تكنيكاً متفرّداً يعرض الشخصيات بطريقة (فلاش باك)، وذلك عبر إضاءات بألوان مدروسة بحسب عمق وأبعاد كل شخصية، والتي توصل رسالة نفسية غير مباشرة للمشاهد». واختتم القفاص قائلاً: «شعارنا في هذا المسلسل، تشبيهاً للمجتمع الذي قتل ألطاف بقسوته، فرضيت القتيلة بقدرها، ولم يَرضَ القاتل بل زاد خشونة وعُنفاً. وجميع الشخصيات في المسلسل هم قتـلى راضون، وقاتلهم ذو بأسٍ وغلظة». |
انا اقول بما ان الظروف ليست كما كانت وازمة كرونا لازالت تعيق الكثير بما ان القنوات حريصة على شراء اعمال حياة وسعاد وهدى وجم راس اقترح كل واحد منهم يشغل كاميرا ويمثل بروحه بصالة بيتهم يكلم الطوفة يمكن الوحدة تخليه يقدم ما لم يستطيع تقديمه مع المجموعة وفي كل الحالتين ام بي سي و القنوات الخليجية (خبول) يبون اعمال فيهم هالاسماء يعني مو مهم الجودة ولا مهم يقدمون شي جديد ولا حتى الابداع مطلوب وبما ان الجمهور في كل الاحوال بتابع و زين ... توفير ميزانية |
رد: مع صور الكواليس .. «مطر صيف»... يهطل بغزارة على الجحود! ياكثر هالموضيع وتكراره حتى لو العمل جيد والاخراج لكن تكرار المواضيع ممله |
رد: المنصات الرقمية تنتصر للدراما رغم كورونا مع ستة مسلسلات خليجية جديدة! انا غير متابع جيد لتطور بصراحة مافهمت المقصود المنصات الرقميه |
بالفعل يعتبر التكرار في الأطروحات الدرامية عنصرا سلبيا في عملية تحفيز المشاهدين للمتابعة.. وحتى الصور التي في الموضوع لا تشجع أبدا على انتظار العمل أو الحرص على متابعته! المنصات الرقمية مثل «شاهد vip» و«نتفليكس» تعرض أعمالا بشكل حصري قبل القنوات.. وذلك طبعا مقابل رسوم يدفعها من يرغب بالمشاهدة.. وهذه الأعمال لن يضطر منتجوها إلى الخضوع لشروط القنوات والإعلانات مثل قضية الثلاثين حلقة وغيرها.. أنا شخصيا لا أتابع هذه المنصات.. لكن هناك الكثير من المشاهدين صاروا متابعين لها.. |
رد: المنصات الرقمية تنتصر للدراما رغم كورونا مع ستة مسلسلات خليجية جديدة! اشكرك على التوضيح |
اساسا الهدف من عرضها على شاهد وما شابه هو هدفه مادي ولا دخل لكورونا بالموضوع إطلاقًا ... اساسا هناك اعمال بثت على الموقع الخايس هذا مثل "هياط بدر" و"ام القالدات" وغيرهم بشهر 8 والحين عروضهم على ام بي سي كعرض تلفزيوني اول .... يعني هدف هو ربحي فقط المشكلة ان الاعمال الذي ذكرتها تافة جدا ومكرر خصوصا الدراما السعودية شي مخزي لا حياة لمن تنادي هذاك ابو لقيمات تعب وضعف وهم للحين ما حسنو من نفسهم ممثلات مادري من وين جايبهم تمثليهم صفر اصواتهم واشكالهم مستفزة الاضاءاة خافتة ومعدومة قصص من الحضيض اما درامنا الكويتية حدث ولا حرج (حبني واحبك) (عمليات تجميل) (الشركة) و(اشكال غريبة) مخزي اننا بهذا العصر المطور وهم للحين على طمام المرحوم |
محمد العجيمي: ما يُقال عن عدد المتابعين في "تويتر" أو "سناب شات" أو "إنستغرام" كلها أرقام مشكوك في صحتها ! الفنان محمد العجيمي من جيل ما بعد الرواد، قدَّم عشرات المسرحيات والمسلسلات طوال تاريخه، إلى جانب عدد من الأفلام، ويستعد حالياً لتصوير المسلسل التاريخي «فتح الأندلس» لشهر رمضان المقبل. ويرى العجيمي، في حواره مع «الجريدة»، أن شركات الإنتاج والفنانين تضرروا، بسبب سياسة إدارة الإعلام التجاري بوزارة الإعلام، مؤكدا أن ما حدث معه في مسلسل «دفعة بيروت» غير لائق بتاريخه كنجم، وأن أرقام المتابعين في «إنستغرام» و«تويتر» مشكوك فيها، حول كل هذا كان معه هذا الحوار: * بداية، ماذا عن مشاركتك الدرامية في رمضان المقبل؟ - أستعد للمشاركة في مسلسل "فتح الأندلس"، وهو عمل تاريخي ضخم من حيث الملابس والإكسسوارات ومواقع التصوير، وسنبدأ تصويره خلال الفترة المقبلة في سورية مع المنتج محمد العنزي. لم أستقر حتى الآن على الشخصية التي سأقدِّمها، وأفاضل بين شخصيتين. ويشارك في بطولة العمل نجوم من كل أنحاء الوطن العربي. * قدَّمت مجموعة من الأفلام، كيف ترى السينما الكويتية؟ وهل تتقدَّم أم تتأخر؟ - نحن أول مَنْ صنع سينما خليجية في الكويت بعدة أفلام، أشهرها "بس يا بحر"، وشاركنا في إنتاج الفيلم العالمي "الرسالة" لمصطفى العقاد، من خلال وزير الإعلام الأسبق محمد السنعوسي. كان يفترض أن تكون السينما الكويتية في مصاف الدول المتقدمة سينمائيا، لكن حدث تراجع كبير، وتعثرت خطواتنا، وتخلفنا للأسف الشديد. التطوير السينمائي * ومن المسؤول برأيك؟ - الدولة هي المعنيَّة بالتطوير السينمائي، ودعم جميع التجارب السينمائية الواعدة، حتى تتطوَّر هذه الصناعة، التي تحمل اسم الكويت في المحافل الدولية، فالعملية الربحية بالنسبة للدولة غير مطلوبة، لأن هناك ما هو أهم، وهو اسم الكويت وتاريخها السينمائي. * أثيرت بعض المشاكل بسبب عدم دفع بعض المنتجين مستحقات الفنانين، كيف ترى ذلك؟ - نعم، هذه المشاكل والقضايا موجودة، ولديَّ عملان لم أتقاضَ أجراً عنهما حتى الآن، ويقولون لي لم يدفع لنا التلفزيون، ولن تحصل على حقوقك إلا إذا دفع، رغم أنني تعاقدت مع شركات الإنتاج وليس التلفزيون. شركات الإنتاج * ولماذا لم يدفع التلفزيون لشركات الإنتاج طالما عرض الأعمال فعليا؟ - رغم أن هذه ليست قضيتي، وحقوقي عند شركات الإنتاج، لكن الرد، بأن إدارة الإعلام التجاري في وزارة الإعلام أصدرت بيانا يقول إن العمل تضمَّن مشاهد فيها إعلانات أو شعارات، من خلال ملابس الممثلين أو سياراتهم، فلا يمكن صرف المستحقات حتى تسوية هذه القضية، فلماذا إذن لم تعمِّموا بياناتكم قبل دوران الكاميرا، حتى يراعي المخرج والفنانون عدم ظهور أي علامة أو ماركة أي سيارة، فالمنتجون تضرروا، وكذلك الفنانون، فهذه مسؤولية قسم الإعلام التجاري في الوزارة، وعليهم أن يعالجوا هذا الأمر، فهناك أكثر من سبعة أعمال تعاني عدم صرف المستحقات، والمفروض أن هذا الشرط يكون ضمن التعاقدات، وبوضوح تام منذ البداية. رفع قضايا * هل هذا يعني أن تصوير أي مشهد في الشارع وظهور سيارة معينة يُعد إعلاناً؟ - لا تستطيع تحديد ذلك، فلا توجد سياسة إعلامية واضحة لها قواعد يسير عليها الجميع قبل التصوير، حتى لا تتكرر هذه المشاكل. ووفق علمي، هناك منتجون رفعوا قضايا على التلفزيون للحصول على حقوقهم، وفي قناة "أيه آر تي" أوقفونا في بداية تصوير أحد الأعمال، بسبب شعار ماركة على "تيشيرت"، فحسموا الموقف من البداية، على خلاف تلفزيون الكويت، حيث يصوَّر العمل ويُعرض، ثم يقولون لك لا نصرف لوجود إعلانات، فعلى الإعلام أن يطوِّر نفسه، ويفتح المجال لتقديم الأفضل، فلا نتراجع إلى الخلف، فالسعودية الآن تتقدَّم بقوة، وفتحت المسارح ودور السينما، فهناك انفتاح إعلامي وفني. «دفعة بيروت» * شاركت في مسلسل "دفعة القاهرة"، واعتذرت عن "دفعة بيروت"، ما السبب؟ - في "دفعة القاهرة" اشتغلت دون الاتفاق على أجر، لأن باسم عبدالأمير صديق، وقال لي إنه محتار، ويريدني في هذا الدور، فوافقت على الفور، خصوصا أن العمل سيُعرض على شاشة "إم بي سي"، وهي قناة محترمة، ولها نسبة مشاهدة عالية، لكن ما حدث معي في "دفعة بيروت" كان صعبا، إذ عُرض عليَّ ألف دينار في الدور، ومطلوب مني السفر إلى بيروت خمس مرات، وفق المَشاهد بمواقع التصوير، أي ستصرف من جيبك أكثر من ضعف المبلغ. المسألة ليست قضية فلوس بقدر ما هي طريقة عرض غير لائقة، ثم جاءت أزمة كورونا وتعطَّل الموضوع. اليونان والمكسيك * البعض يرى أن نجومية "السوشيال ميديا" أصبحت تنافس إن لم تتفوق على النجوم التقليديين، كيف ترى ذلك؟ - هذه نجومية كفقاعات الصابون مزيفة تُحدث وميضاً، ثم سرعان ما تختفي، فكم من نجوم بالسوشيال ميديا ظهروا ثم اختفوا سريعا، وما يُقال عن عدد المتابعين في "تويتر" أو "سناب شات" أو "إنستغرام" كلها أرقام مشكوك في صحتها، فقبل سنوات عُرض عليَّ زيادة المتابعين إلى 20 ألفا بقيمة 5 دنانير، ولو دققت في المتابعين سوف تجد جنسيات عربية ومن اليونان والمكسيك وفرنسا، ودول كثيرة ليس لها أي علاقة بك، أو بما تنشره. هو مجرَّد عدد، والبعض يكلف آخرين لإدارة حساباتهم براتب، وتظن أن الفنان يرد عليك، أو يتفاعل معك، وهذا غير صحيح، لكن من تعبوا في بناء نجوميتهم راسخون ونجوميتهم حقيقية، فهل نجومية سعاد عبدالله أو حياة الفهد أو سعد الفرج أو غيرهم من كبار النجوم اعتمدت على "السوشيال ميديا" أو المتابعين؟! * هل فكرة الرقابة في عصر الإنترنت لاتزال ضرورية، أم انتهى دورها؟ - "مَن أمن العقوبة أساء الأدب"، فوسائل الإعلام سلاح ذو حدين، ولا يمكن ترك كل إنسان يكتب ما يحلو له، ويضر المجتمع، وقد شاهدنا ملاحقات قانونية لبعض المدونين. هناك حالة فوضى وتسابق من أجل رفع نسب المشاهدة، حتى لو قاموا بتصرفات مجنونة. لقد أخذنا أسوأ ما في الميديا، كالجريمة وغسل الأموال. |
رد: محمد العجيمي: ما يُقال عن عدد المتابعين في "تويتر" أو "سناب شات" أو "إنستغرام" كلها أرقام مشكوك في صحتها ! كلام دواوين هذا لا الارقام حقيقة ومو مشكوك أبدًا انت يا محمد العجيمي هذا مو زمانك لو هالأمور كانت موجودة أيام مجدك بالتسعينات لكان الكلام اختلف وكنت بمحل عبد الله بو شهري |
رد: سعد الفرج: «مطر صيف» من المنتظر أن يعرض في أواخر العام الحالي أو مطلع العام الجديد ولن يؤجل عرضه إلى رمضان المقبل.. أطال الله في عمره، هو آخر العمالقة الباقين على قيد الحياة وجوده في الأعمال مبهج ومفرح ، لمجرد مشاهدته يرجع بك الزمن إلى سنين جميلة غير عائدة. |
رد: سعد الفرج: «مطر صيف» من المنتظر أن يعرض في أواخر العام الحالي أو مطلع العام الجديد ولن يؤجل عرضه إلى رمضان المقبل.. اقطع يدي قطعة قطعة اذا بوبدر ناوي يتابعه |
https://www.alraimedia.com/raimedia/.../28/828689.jpg أمل محمد لـ «الراي»: «ويهي الأوروبي» لا يَصلُح في العمل التراثي .. و(بوعدنان) كان ينصحني بمشاهدة أفلام (الأبيض والأسود)! أوضحت الفنانة أمل محمد أن غيابها عن الدراما التراثية سببه ملامحها الأوروبية، التي قالت إنها لا تَصلُح للظهور في عمل من هذا النوع، في حين أرجعت تواريها عن المسرح إلى «القروبات» السائدة فيه، مبينة أنها في حال قررت المشاركة في أي عمل مسرحي فسيكون العمل هادفاً وليس تهريجاً. أمل، كشفت في حوار مع «الراي» عن مشاركتها في مسلسل جديد بعنوان «درب الهوى»، حيث تطلُّ من خلاله كضيفة شرف، مشيرة إلى أنها لا تهتم بالكم، «فهناك أدوار قد تكون بسيطة ولكنها مؤثرة أكثر من غيرها». كما استذكرت بداياتها في مسلسل «حبل المودة» مع العملاق الراحل عبدالحسين عبدالرضا، مشددة على أن «بوعدنان» كان له الفضل عليها، من خلال توجيهاته ونصائحه التي مضت على إثرها في الاتجاه الصحيح. • فلنبدأ من آخر الأعمال وهو مسلسل «ورود ملونة»، فكيف كانت الأصداء؟ - الأصداء طيبة جداً، فالعمل بشكل عام كان جميلاً للغاية، لناحية النص والإخراج والأداء، وغيرها من العناصر التي أسهمت في نجاحه. فبالرغم من خروجه عن السباق الدرامي لشهر رمضان الماضي، بسبب أزمة فيروس كورونا، إلا أنه حظي بنسبة متابعة جيدة عند عرضه أخيراً. • وماذا عن ردود فعل المشاهدين إزاء دورك في المسلسل؟ - مشجعة للغاية، حيث تلقيت الكثير من الثناءات عمّا قدمته من خلال تجسيدي لوالدة الفنان نواف العلي الذي يعيش قصة حب مع لمياء طارق، وتتخلل تلك العلاقة الكثير من المشكلات بسبب الغيرة الزائدة. • هل تؤيدين أن يكون العرض الأول للأعمال الدرامية على المنصات الرقمية ؟ - ربما تعود المنصات الرقمية بالفائدة على المنتج، أكثر من الفنان. ولا يخفى أن هذه المنصات أصبحت محط أنظارٍ بالنسبة إلى الكثير من المتابعين، لكن ومع ذلك يبقى جمهورها محدوداً، وتظل القنوات التلفزيونية التقليدية هي الأفضل في ما يتعلّق بنسب المشاهدة. لذلك، أفضل العرض الأول أن يكون على الشاشة التلفزيونية. • هل تلقيتِ عروضاً جديدة من بعد «ورود ملونة»؟ - هناك الكثير من العروض التي تصلني بشكل مستمر، ولكنها عروض «مع وقف التنفيذ» إلى ما بعد الجائحة، فالبعض من المنتجين لا يزال في حالة ترقب وقلق لما سيؤول إليه المشهد الفني في الفترات المقبلة. حالياً أستعد لتصوير مشاهدي في مسلسل جديد بعنوان «درب الهوى» من تأليف فاطمة حسين وإخراج حمد البدري، حيث أشارك فيه كضيفة شرف عبر ظهوري في 4 حلقات فقط. • ما الذي يدفع ممثلة طموحة مثلك إلى المشاركة في الدراما من باب ضيوف الشرف؟ - لأن هناك أدواراً قد تبدو بسيطة في خطوطها العريضة، لكنها تكون مؤثرة أكثر من غيرها، فالمسألة لا علاقة لها بالكم وإنما بالكيف. مثلاً، في إحدى المرات طلبني مخرج للمشاركة كضيفة شرف في حلقة واحدة فقط بمسلسل من بطولة الفنانة القديرة سعاد عبدالله، وحينها وافقت على المشاركة لأن مشاهدي في تلك الحلقة أتاحت لي فرصة الوقوف أمام هرم فني كبير بحجم «أم طلال»، وهذا الدور أعتبره بطولة في حد ذاتها. • فلنعد إلى مضمون دورك في «درب الهوى»، ما تفاصيله؟ - أجسد دور الأخت للفنانة غدير السبتي، وهي تسعى جاهدة إلى تزويج ابنتها من ابني، رغم محبة الابنة لشخص آخر. • أول ظهور لك على الشاشة التلفزيونية كان من خلال المسلسل الكوميدي «حبل المودة» مع العملاق الراحل عبدالحسين عبدالرضا، فما أبرز المواقف التي تتذكرينها في تلك الفترة ؟ - لا أنسى مدى الحياة أن «بوعدنان» كان صاحب الفضل عليّ من بعد الله في نجاحي كممثلة، حيث أعطاني الدروس والتوجيهات المهمة لبدء مشواري الفني والسير في الطريق الصحيح، كما نصحني بمتابعة الأفلام المصرية، لا سيما القديمة منها «أفلام الأبيض والأسود»، وأن ألتزم بمواعيد التصوير، بالإضافة إلى أمور أخرى كثيرة لا تحضرني حالياً. • بعد مضي 14 عاماً على وجودك في الفن، هل أنتِ راضية عن نفسك ؟ - بكل تأكيد. أنا راضية كل الرضا، وإن كانت خطواتي بطيئة، وذلك لأنني أفضّل الصعود خطوة خطوة، وكما يقول المثل العالمي الشهير «أن تصل متأخراً خيرٌ من ألا تصل أبداً». • ما العمل الذي تعتبرينه بدايتك الفعلية في هذا المجال؟ - لا شك أنه مسلسل «عيون الحب»، حيث حاز دوري فيه إعجاب الكثير من المشاهدين، ربما لأنني كنت حبيبة الفنان السوري القدير حسام تحسين بيك، خصوصاً أنني كنت فتاة صغيرة وهو رجل كبير في العمر. • لماذا أنتِ غائبة عن المسرح والسينما ؟ - بالنسبة إلى السينما، فلديّ عمل جديد سأكشف عن تفاصيله ريثما تتضح الصورة كاملة. أما المسرح، فكما يعلم الجميع أن «القروبات» هي السائدة فيه، وإن فكرت في تقديم عمل مسرحي فسوف يكون هادفاً وليس تهريجاً. • وماذا عن الدراما التراثية ؟ - بصراحة، لا أفضّل المشاركة في هذه النوعية من الأعمال، لأن «ويهي أوروبي» ولا يَصلُح في العمل التراثي. • هل يعود السبب إلى عمليات التجميل التي جعلت ملامحك توصف بأنها «أوروبية»؟ - لم أخضع لأي عملية تجميل على الإطلاق، فهذه أنا منذ ولادتي وحتى يومنا هذا لم أعبث بملامحي. https://www.alraimedia.com/raimedia/.../04/832758.jpg فرغت الفنانة غدير السبتي من تصوير مشاهدها التمثيلية كافة في مسلسل «درب الهوى»، من تأليف فاطمة حسين وإخراج حمد البدري، حيث تشارك في بطولته إلى جانب مجموعة كبيرة من الفنانين، كاشفة عن تجسيدها لدور الأم التي تهتم كثيراً بالمستوى الاجتماعي الذي تعيشه مع أسرتها، «فهي قد تبدو طيبة ومسالمة، ولكنها في حقيقة الأمر شريرة وعنجهية، وتريد الاستحواذ على كل شيء». السبتي تحدثت لـ«الراي» عن تفاصيل دورها، قائلة: «الدور يتضمّن أبعاداً إنسانية ورسالة مهمة مفادها (لا للتفرقة في المجتمع)»، لافتة إلى أن الشخصية التي تؤديها بعيدة كلياً عن شخصيتها الحقيقية، «لأن الفن يتطلّب تجسيد الواقع كما هو، بحلوه ومره». وبيّنت أن العمل يتكوّن من خمس عشرة حلقة فقط، «وقد يكون مناسباً لتجنب الملل والمطّ الدرامي غير المبرر في أعمال الثلاثين حلقة، متمنية أن تنتهي موجة الثلاثين حلقة في الدراما التلفزيونية، بالإضافة إلى شطب الحوارات المكررة، كمشاهد مائدة الطعام ومشاهد الصالة وغيرها من السيناريوهات المملة». وتابعت قائلة: «في (درب الهوى) تعاونت مع فريق راقٍ ومتعاون إلى أبعد الحدود، فلم أجد منهم سوى المحبة والاحترام، والسرعة في إنجاز مشاهدي من دون مماطلة في عدد الأيام، ولذلك أتوجه إليهم بالشكر والتقدير على الدقة في التنسيق». خالد جمال: لن نستكمل تصوير مسلسل «مع الحرملك» توقف مسلسل «مع الحرملك» عند مرحلة الـ15 حلقة، بعدما كان مقررا له الخروج في قالب الـ30، للمشاركة في موسم رمضان الماضي. وأكد المخرج خالد جمال، في تصريح لـ«الجريدة»، أن مسلسل «مع الحرملك»، الذي انطلق تصويره مطلع العام الجاري، استعدادا للمشاركة في الموسم الرمضاني 2020، لن يتم استكمال تصويره ليتم التوقف عند مرحلة الـ15 حلقة، مبينا أن المسلسل مكون من قصص منفصلة، كل قصة في 3-4 حلقات، لذلك فإن الـ15 حلقة التي تم الانتهاء من تصويرها تتضمن 4 قصص مختلفة وغير مترابطة، وتضم عددا مختلفا من الفنانين. وأضاف أن «مع الحرملك» تعطل بسبب انتشار فيروس كورونا، وحظر العمل بمواقع التصوير، وحينها اتجهت الشركة المنتجة للفنان خالد الرفاعي إلى عرض الـ15 حلقة في النصف الاول من شهر رمضان بتلفزيون الكويت، لكن الاتفاق تعطل في مراحله الأخيرة نظرا لضيق الوقت، وتم إرجاء المسلسل لاستكمال تصويره بعد انتهاء الأزمة، إلا أن الشركة المنتجة توصلت مؤخرا إلى الاكتفاء بما تم تصويره من نصف الحلقات، وسيتم بيعها وعرضها بهذا الشكل، خاصة أن السياق الدرامي متكامل ولن يتأثر بتوقف المسلسل عند هذه المرحلة. وأشار جمال إلى أنه يضع حاليا اللمسات الأخيرة على نص درامي معاصر جديد تم إجازته منذ عامين تقريبا، وخلال أيام يبدأ التعاقد مع الممثلين لتنفيذ الملصق الرسمي اللازم في الدعاية، ومن ثم انطلاق عملية التصوير، مؤكدا أنه سيشارك من خلال المسلسل الجديد في الموسم الدرامي لرمضان المقبل. وحول التعاقدات الجديدة، أكد أن ثمة انخفاضا في أجور الفنانين يتراوح بين 20 و30 في المئة تأثرا بأزمة «كوفيد 19»، التي أضرت بسوق الدراما إلى حد كبير، وتسببت في حالة ركود واضحة، مشيرا إلى أن هذا التخفيض لا يشمل نجوم الصف الأول الذين لا يقبلون غالبا المساس بأجورهم. https://www.aljarida.com/uploads/imp...0/1280x960.jpg أحمد المقلة: رفضت نصوصاً كثيرة لم تستفز حسي الفني! يعكف المخرج البحريني أحمد المقلة على قراءة عدد من النصوص الدرامية، التي يشارك بها في موسم رمضان المقبل، مؤكدا في اتصال هاتفي مع «الجريدة»، أثناء وجوده بالبحرين، أن النص الدرامي الجيد أصبح عملة نادرة في هذا التوقيت، ولذلك رفض نصوصا كثيرة لأنها لم تستفز حسه الفني. وأشار إلى أن أكثر الأعمال التي استفزته نص ثراثي فانتازي، لكنه مكلف إنتاجيا، لذلك فإن الشروع في تنفيذه خلال الفترة الحالية يعتبر مجازفة، بسبب التحديات التي فرضتها أزمة كورونا من ركود عالمي... حول المزيد من التفاصيل والآراء يأتي هذا اللقاء: • بداية، هل تخطط للعودة قريبا إلى الكويت والشروع في عمل درامي لرمضان المقبل؟ - أقرأ عدة نصوص منذ فترة، وقريبا أستقر على نص للشروع فيه، لكنها رحلة طويلة من القراءة، حيث أصبح النص الجيد عملة نادرة في هذا التوقيت، وأنا لا أبحث عن التواجد المجرد، بل تقديم عمل يضيف إلى مشواري الفني، ومن أكثر النصوص التي استفزتني مؤخرا عمل تراثي فانتازي على نمط ما قدمته سابقا "نيران"، وهو من الأعمال التي تعطي المخرج والفنانين مساحة كبيرة للإبداع في مجال خصب من الحرية والاتساع، لكنها في المقابل أعمال مكلفة إنتاجيا، وتحتاج إلى منتج منفق، أما في الظروف الحالية من الركود الذي فرضته أزمة كورونا على العالم فإن إنتاج مثل هذه الأعمال المكلفة يعتبر مخاطرة كبيرة. • هل يعني ذلك أن الأعمال المعاصرة أقل تكلفة وفي متناول الجميع؟ - أي عمل يمكن أن يكون مكلفا، حتى الدراما المعاصرة، إذا تطلبت سفرا لفريق العمل، وديكورات خاصة، ومشاركة عدد كبير من نجوم الصف الأول كما تتطلب القصة، لذلك لا يمكن التعميم، لكن بنظرة أوسع الأعمال المعاصرة في أغلبها ليست كالأعمال التراثية والفانتازية التي تتطلب الخروج عن المألوف، والملابس والديكورات الخاصة بزمن ما، أو لا زمن، أو لا مكان، فهو أمر متروك لحرية وإبداع الكاتب، فضلا عن الرؤية الإخراجية للعمل. • ما سبب سطوة الأعمال الاجتماعية المعاصرة على الدراما الخليجية في السنوات الأخيرة؟ - يعتبر نوعا من الاستسهال والبعد عن المخاطر، فهي قريبة من واقعنا، ولا تتعارض مع مقص الرقيب إلا في مناطق محددة، فتكون أقرب إلى الإجازة، كما أنها جرعة سهلة يمكن إنتاجها وتنفيذها في أقل وقت، وبأي تكلفة، إذا كانت لا تقدم جديدا مغايرا لواقعنا الحالي، وربما هي أحد أسباب ملل الجمهور من الدراما التلفزيونية المطولة في السنوات الأخيرة، نتيجة التكرار والتشابه وعدم طرح قضايا جديدة، فضلا عن ضعف مستوى الأداء التمثيلي أو الرؤية الإخراجية في بعض الأحيان، كما أن تفكك النص أو الخروج عنه بشكل غير مقنن يعد أحد أسباب تفكك العمل. • يعرف عنك رفض إجراء أي تعديلات على النص المعتمد للتصوير، فهل السيطرة على الخروج عن النص ميزة أم عيب من وجهة نظرك؟ - السيطرة على موقع التصوير شيء ضروري وهام، فليس من السهل العمل في أجواء من التسيب، خصوصا أن الموقع يضم عشرات العاملين، لكني لست كثير الكلام أو التعامل بعصبية، بل يعرف عني أنني محب للصمت، ولا أتكلم إلا في حدود ضيقة تتطلب التدخل، للحصول على موقع تصوير هادئ مناسب لأجواء من الإبداع والراحة للجميع. أما عدم قبولي الخروج عن النص فهو حقيقة لكن في حدود، فأنا أدرك تماما أن النص الدرامي ليس قرآنا ويمكن تغييره، وخاصة إذا كان صعبا على الفنان فأنا أساعده في التغيير بما يروق له، الفيصل عندي هو عدم الخروج بدون مبرر وبدون إضافة حقيقية أو نوع من الاستسهال، أما إذا كان الممثل سيضيف للنص إضافة أفضل من الكاتب، فأنا أقبلها دون شك. • هل تعرضت لمشكلات مع فنانين نتيجة عدم تقبلهم أسلوبك في العمل؟ - أحاول التفاهم مع الجميع وعدم خسارة الزملاء، لكن بشكل عام علاقتي طيبة بالمجال، والفنانون يعرفونني جيدا، ويرتاحون في التعامل معي، فأنا لست دكتاتورا، ولكني أحب الالتزام والإضافة الجيدة، لكن الحقيقة أن البعض لا يتفهم ذلك سريعا، ففي أحد المسلسلات أخطأ أحد الفنانين في النص وحذف حرف "واو العطف" من وسط الجملة، فأعطت معنى مختلفا تماما، وكان حينها يحضر التصوير أحد الضالعين في اللغة العربية، وأكد صحة تعليقي بضرورة إعادة المشهد وإضافة الحرف الناقص، وحينها قال لي الفنان: العمل التلفزيوني ليس نصا مقدسا، نحن نستطيع أن نغير أحيانا، وأجبته بالموافقة، ولكن بما لا يخل بالمعنى، وبالفعل تمت إعادة تصوير المشهد لخروجه بالمعنى الصحيح، لأنه أحيانا تغيير كلمة أو حرف يغير مضمونا مهما، وأعتقد أن الكاتب الذي يأخذ ساعات وربما اياما في صياغة مشهد معين والخروج برسالة محددة، لا يمكن إضاعة جهده سدى إلا لسبب مقنع وإضافة حقيقية. • هناك مدرسة إخراجية تقول إن المخرج التلفزيوني من حقه الحصول على فنان يمتلك أدواته ولا يحتاج التوجيه، عكس السينما والمسرح، هل تعمل وفقا لهذا الأسلوب أم توجه الممثل للأداء وفقا لرؤيتك؟ - البعض يعمل وفقا لهذا الأسلوب، لكني أرى أن للمخرج رؤية إخراجية سواء كان بالتلفزيون أو السينما أو المسرح، ومن حقي أن أوجه الفنانين سواء كانوا يمتلكون أدواتهم، أو كبارا، لأني في النهاية أمتلك رؤية وبصمة على العمل، وهو حقي كمخرج، وما اكتسبته من خبرة طوال عشرات السنوات تجعل لي أسلوبا خاصا في الأداء، ولكنها ليست سيطرة أو استعراض عضلات، لأني أرى أن الممثل أهم عناصر العمل الدرامي، ومن هذا المنطلق أهتم به وبأدائه للخروج بأفضل صورة، لأن المعول الأول في نجاح العمل هو الاهتمام وليس فرض الغلبة، ولقد تعاونت مع كبار الفنانين بالخليج وجميعهم يقدرون ذلك، كما أن نجوم الصف الثاني والثانويين لا ينزعجون أبدا بل يرحبون بتوجيهاتي والعمل بيننا يصير في تناغم كبير. • متى تنزعج ومتى تبتهج في موقع التصوير؟ - أكثر ما يسعدني أثناء العمل أن يبهرني الممثل ويعطيني أكثر مما أتوقعه منه، فأنا أراقب الانفعالات والمشاعر من خلف الكاميرا، وأكون حساسا جدا في تلقي أداء الفنان، فالإخراج حالة إبداعية ككل أشكال الإبداع الفني، وأنزعج وأغضب حينما لا يعطيني الممثل الأداء المتوقع، لكني لا أخرج عن ثباتي أو هدوئي، ولا أهوى الصوت العالي والصراخ، فاللحظات العصبية في عملي قليلة جدا. • هل استغرقتك الدراما التلفزيونية إلى الحد الذي جعلك تعتزل المسرح والسينما؟ - أنا مهتم جدا بالمسرح وحضور البروفات التحضيرية لأعمال أصدقائي المخرجين، وأحيانا أعطي ملاحظات وتعليقات على العمل، لكني لا أجد نفسي في هذا الفن الهام والمحبب لنا جميعا، أما السينما فهي ليست بعيدة عني، فالدراما التلفزيونية الآن لا تختلف في نظري كمخرج وفنان عن العمل السينمائي من حيث الأدوات المستخدمة والتكنيك والصورة، وإن كانت تختلف في الواقع الدرامي، وفي الوقت نفسه أنا متابع جيد للسينما العالمية والعربية بشكل كبير، وأتشوق لأن أقدم عملا سينمائيا ضخما يرتقي لمستوى الأعمال العالمية، أو على الأقل أتعامل مع منتج يبحث عن قيمة فنية قدر ما يبحث عن الربح. • هل هذا ينطبق أيضا على الدراما الرقمية التي حلت بديلا بقوة مع أزمة كورونا؟ - الدراما الرقمية تطور طبيعي للدراما المطولة، وهي حالة جيدة أسعد بها، ولا أجد مانعا في المشاركة بها طالما وجدت النص الجيد الذي أقدمه، وأعتقد أنها تصب في مصلحة الدراما المطولة، ولا تسحب منها البساط، كما يتصور البعض، فالتنوع مطلوب، ويبقى للتلفزيون جمهوره رغم أن جزءا كبيرا منهم توجه إلى المنصات الرقمية في ظل فترة حظر التجوال. |
من زمان عن السباعيات الدرامية . مللنا من تمطيط الحلقات الى 30 حلقة . نتأمل ان يكون العمل جيدا |
رد: أحمد المقلة: رفضت نصوصاً كثيرة لم تستفز حسي الفني! أحمد المقلة تائه منذ زمن بعيد.. كان أحد أهم مخرجي الخليج في التسعينات وبداية الألفية وخلاصة إبداعه في الأعمال التراثية البحرينية وعندما انتهت هذه الحقبة تاه المقلة، فالأعمال التي أخرجها ويخرجها مؤخرا تفتقد وتفتقر للتشويق الإخراجي والدرامي. |
رد: أحمد المقلة: رفضت نصوصاً كثيرة لم تستفز حسي الفني!
|
الخلل من القنوات وليس من المنتج غالباً أحد المنتجين أخبرني أنه قدم عمل و حقق نجاح ولديه عمل ثاني ، لكن التلفزيون طلبوا منه اعادة النجاح و تقديم جزء ثاني ، والا لن يدعم عملك الجديد ، اذا بتشتغل على جزء ثاني تمام ، هذا أجبر أغلب المنتجين يفرضون على المؤلفين في وضع نهاية مفتوحة لكل مسلسل ، او حلقات منفصلة ، والمنتج يتصرف ويقرر بدون قناعة ، حتى في البحرين كان المرحوم علي الغرير مجبور يقدم اجزاء من سوالف طفاش ليضمن النجاح والشراء والدعم ، رغم انه قدم اعمال اخرى وجسد نفس الكركتر باسم آخر لكن لا يلتقي الدعم الا اذا قدم طفاش ، لذلك حاول يقنع نفسه والاخرين بالاجزاء ، الخلل من الادارة في القنوات القواطي الي يقيسون النجاح حسب قبول عيالهم واحفادهم دام التصريح ملغوم بـ المديح والنفخ طل يحصد ربع نجاح ( يا كرهيي للي ينفخ بنفسه اكثر ومصدق عمره الرجل الحديدي وهو حيالله قوطي من قواطي المنتشرة في هالمجال و اذا محد نفخهم و مجدهم صاروا يطلبون لانفسهم بانفسهم لتعويض انفسهم شحنة من التشجيع) |
الساعة الآن 03:30 PM |
Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0