اصلا حياة لزام تعتزل بأن عليها الكبر وصوتها عجز ووجهها عجز وايد حتى في مسلسل ماتربيتزا الي برمضان الي طاف ما فيها حيل تمثل |
المبالغه في المكياج او التعديل من أجزاء من الجسم احيانا يفسد اكثر من ان يصلح |
https://www.alraimedia.com/raimedia/...06/1048784.jpg شيماء علي «تحت الضغط»... بسبب «هيا»! على الرغم من تخوفها في بادئ الأمر من تجسيد شخصية «هيا» بمسلسل «كف ودفوف» إلا أنها لم تُخفِ سعادتها لـ «الراي» بما وصفتها بردود الفعل الإيجابية والمشجعة من طرف الجمهور. إنها الفنانة شيماء علي، التي أطلّت في «كف ودفوف» بعمر أكبر من عمرها الحقيقي بـ 15 سنة تقريباً، وهو ما جعلها تعيش حالة من القلق، عازية الأمر إلى عدم وجود الخبرة في الوسط الفني الكويتي لعمل «الميك أب» الذي يغير ملامح الفنان ليبدو بالفعل أكبر من عمره الحقيقي، على غرار ما نشاهده في أعمال فنية أخرى، عربية وعالمية. الجمهور... لمّاح وأردفت قائلة: «شخصياً، كنت ضد عمل هذا النوع من المكياج، ولم أودّ المغامرة به، خصوصاً وأنني أظهر في بداية المسلسل كفتاة بسن العشرينات، في حين أظهر تالياً بأكثر من 22 حلقة في الخمسينات من العمر، لذلك فإن الجمهور بالنهاية لمّاح، ولديه القدرة على ملاحظة كل التفاصيل». واستدركت: «لكن بعد جلوسي مع المخرج منير الزعبي والمؤلف الدكتور حمد الرومي، ونقاشي معهما حول هذه الإشكالية، أكدا ليّ بأنني سأظهر بشكل مناسب جداً من خلال الشخصية التي أقدمها، وبأن (الميك أب) قادر على تغيير ملامحي. وبالفعل هذا ما حدث، حيث زال القلق حينها وأديت الدور بثقة عالية». هدى حسين... «مدرسة» وأضافت: «سعيدة جداً بصدى مسلسل (كف ودفوف) وبنجاحه الكبير الذي تعدّى حدود الكويت إلى كل دول الخليج، حيث فاقت ردود فعل المشاهدين التوقعات»، مبديةً اعتزازها بهذه التجربة، التي قالت إنها تحظى بمكانة خاصة بالنسبة إليها، خصوصاً أنها لم تُقدّم مثل هذه الشخصية وبهذه الفئة العمرية من قبل، إلى جانب استمتاعها بالعمل مع الفنانة هدى حسين، «فهي مدرسة فنية كبيرة والمشاركة معها في أي مسلسل تعتبر إضافة لأي فنان، علماً بأنني اشتغلت معها منذ زمن، ولكن لم يجمعني بها إلا مشهد واحد وقتذاك، بينما يجمعني بها في (كف ودفوف) أكثر من مشهد، عبر أدائي لدور أختها». «رفضت 3 نصوص» وألمحت شيماء علي إلى أنها رفضت 3 نصوص فنية إلى الآن، مبينة أن «اختيار الأدوار أصبح صعباً ومعقداً من بعد شخصية (هيا)، لكونها وضعتني تحت الضغط، وجعلتني أتأنى قبل المشاركة في أي مسلسل، إلا إذا كان الدور المسند إلي يتفوق على شخصيتها لناحية القيمة والمضمون». وختمت تصريحها، بالقول: «فإما أن يقدم ليّ نص مكتوب بشكل جميل لكي أجسده درامياً، وإما أجلس في بيتي (وأجابل عيالي لمتابعة دراستهم)». |
الوحده تجيك كبيره وماهن زين وتعدل بالخارجي لدرجة ماتعرفها والداخلي زي ماهو اللهم لك الحمد وش الفايده |
الفن ماله عمر مثل لاعب كورة القدم او اي الاعاب اخرى او مثل الموظف عسكري او مدني عمر معين ويتقاعد الفن يحتوي جميع الاعمار لكل عمر له دور عندك مثلا الفنان محمد المنيع تجاوز 90 عام يبارك له في عمره يعطى ادوار تتناسب مع السن كذلك سعد الفرج ابراهيم الصلال وغيرهم حنا مانطالب بأعتزالهم ولكن نطالب حسن اختيار الادوار والاعمال الجيده حتى لو دور جد او جده |
صحيح أن الفن ليس له عمر محدد .. لكن تقبل الجمهور للفنان الذي يكرر نفسه هو أمر له قدرة احتمال محددة .. |
رد: باسم عبدالأمير لـ «الراي»: «سيدة العتمة»... مع سعاد عبدالله! أم طلال في السنوات الأخيرة فقدت البوصلة وهذا الخبر يؤكد ذلك ، بعد أن كانت تمسك بزمام الساحة الدرامية الخليجية وتكون أعمالها مرجعية. |
رد: مع صور .. العمل يتواصل تصويره في البحرين .. «لعبة السعادة» عمل كوميدي هادف! العديد من الأعمال الكويتية يتم تصويرها في البحرين وبمشاركة نجوم بحرينيين وهذه خطوة أراها صحية وتجديدية بشكل غير مبتذل في البحرين مخرجين رائعين من أمثال جمعان الرويعي وأحمد المقلة وعلي العلي وكذلك نجوم على طراز رفيع في الآداء. اما عن هذا العمل فلا يوجد لدي انطباع مبدئي مسبق ولكن ننتظر لنرى. |
رد: مع صور .. العمل يتواصل تصويره في البحرين .. «لعبة السعادة» عمل كوميدي هادف! جميل ان يكون العمل بحريني كويتي لو كان هناك احترام و إيمان للبيئة مثلاً مسلسل اولاد بوجاسم .. خليجي .. مع تعزيز البيئة البحرينية اصبح للعمل هوية مسلسل نيران .. ابطاله الاساس كويتين .. مع الاعتماد على ابداعات بحرينية واصبح للعمل هوية مسلسل عمى الوان .. البطل قطري وفيهم كويتي وبحريني .. مع اعتمادهم على البيئة الاماراتية اصبح للعمل هوية وكذلك مسلسل بعد الشتات و حكم البشر .. الابطال كويتين وقطريين .. والقصص قطرية محافظة على المناخ المحلي النجاح بهذه الطريقة يدفع العمل نحو النجاح لكن بتكون غبي و بتمثل في دبي مع طاقم كويتي وعلى اساس انك في الكويت وتحرص في تغييب هوية المكان و تكتفي بالتصوير داخل الفلل كما فعل هدى حسين في بعض مسلسلاتها هذا يهدد مصير العمل و قد يجره بالفشل .. والحقيقة ان انتقال بعض المنتجين للبحرين مؤخراً ليس لأن البحرين بيئة صالحة للتصوير او لأن فيها مبدعين أو لتسهيل عملية التصوير وماشابه ... الحقيقة ان ظروف جائحة كرونا و احتمالية التغييرات في قرارات الحكومة الكويتية ربما تمنع التجول وماشابه .. هذا دفع حياة الفهد و هدى حسين والبريكي و غيرهم للانتقال للبحرين .. |
الساعة الآن 08:39 PM |
Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0