إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-08-2011, 02:51 AM   #1 (permalink)
عضو شبكة الدراما والمسرح
 
 العــضوية: 13171
تاريخ التسجيل: 17/03/2011
الدولة: الكويت
المشاركات: 159
الـجــنــس: ذكر
العمر: 21

افتراضي




فضائيات

«فرصة ثانية» يسقط سعاد في الشباك القطرية

أحمد ناصر

أصبح وجود سعاد عبدالله في شهر رمضان لزمة سنوية كبقية النجوم في الخليج، ولكن تتميز هذه النجمة الكبيرة بأنها تختار أعمالها بدقة أكثر من الآخرين، هذا الحرص جعلها تظهر بمظهر مختلف خلال السنوات الثلاث الماضية. من هذا المنطلق كان مسلسلها الجديد «فرصة ثانية» أكثر الأعمال الرمضانية جاذبية هذا العام.
بما أن الكاتبة هي وداد الكواري فلا بد أن تكون القصة عن أسرة واحدة تتفرع إلى عدة إخوة، كما أن من الطبيعي في قصصها أن يهمل أحد أفراد الأسرة أبناءه وزوجته فتكون بينهما فجوة، فرد آخر في هذه الأسرة الكبيرة لديه مجموعة من البنات يقعن ضحية ظلم أقربائهن. هذه هي الصورة الموحدة لكل قصص الكواري وهذه هي قصة مسلسل «فرصة ثانية».

قصة حقيقية
لا نختلف على أن العمل جميل خاصة أن المشاهدين ينتظرون ما ستسفر عنه الأيام المقبلة لأن القصة الحقيقية لم تبدأ الى الآن، والفضول جعلها مختلفة عن بقية الأعمال، ولكن لا يوجد جديد في قصة العمل، خصوصا أن موضوع الغيبوبة قدمته سعاد العام الماضي في «زوارة خميس» فليس مفاجأة للمشاهد أن تتبدل الأحداث في الثلث الثاني منه أي بعد عشر حلقات.
العمل مزدحم بشخصيات كثيرة كلهم نجوم، بداية من سعاد عبدالله وعبدالعزيز جاسم ثم حسين المنصور ومشاري البلام وخالد أمين ثم مرام، هذا العدد من النجوم الذين اعتاد الجمهور على رؤيتهم في شهر رمضان قلل من نصيب النجاح فيه، فلا نعرف من أين تكون الحبكة ولا من أين تبدأ القصة، فتاه المشاهد وسط هذه الزحمة من الشخصيات في العمل، وتاهت معهم أحداث المسلسل، فشاهدنا لقطات ليس لها علاقة بالعمل بل هي مقحمة إقحاما ليس في مكانه وبلا فائدة.

شخصية مكررة
تقدم سعاد عبدالله شخصية مكررة سبق أن قدمتها في مسلسل «جادة 7» وهذا التكرار قتل شخصيتها وأطفأ توقدها كشخصية رئيسية في العمل، وغياب عبدالعزيز جاسم طوال سبع حلقات نائما على السرير من دون أن يكون له تأثير مع أنه الشخصية الرئيسية في العمل جعلنا كمشاهدين حيارى في متابعة المسلسل مثل راكب القطار الذي يشغل وقته إلى حين وصوله إلى وجهته.. فالمشاهد انتظر سبع حلقات وشغل وقته بمتابعة الشخصيات الأخرى لأن عبدالعزيز هو مرتكز المسلسل.
من خلال معرفتنا بالكاتبة وداد الكواري ونجوم العمل عرفنا قصة المسلسل وعرفنا الأحداث وعرفنا ذروتها ونهايتها، وهذه هي مشكلة التكرار في أعمالنا الدرامية، الكاتب والفنانون يدورون في الدائرة نفسها، هنا يشعر المشاهد بالملل ولكنه لا يريد أن يعترف لكي يستطيع أن يتابع المسلسل.

خلاف على الميراث
لا أعرف لماذا لم تطلب سعاد من الكواري أن تقدم قضية جديدة تختلف عن قضية الخلاف على الميراث، ولا أعلم إلى متى ستبقى الكواري تدور في هذه الدائرة! أصبحت هذه القضايا مترهلة عند المشاهد، حتى دور الأعمى في المسلسلات الخليجية أصبح مستهلكا، فلم يقدم بطريقة مختلفة ولم يقدم للمشاهد أبعادا جديدة في هذه الشخصية، مع أن هناك الكثير مما يمكن أن تستفيد منه الكاتبة في شخصية الأعمى خاصة أن خالد أمين ومشاري البلام قدماها بصورة جيدة، ولكن الدور ليس فيه جديد.

تألق زينة
وحدها المتألقة في هذا العمل إلى الحلقة السابعة هي زينة كرم التي تقدم دورا بارزا وتؤدي شخصيتها بمهارة عالية فاقت تصوراتنا ومعرفتنا بمقدراتها الفنية، فهي تقدم شخصية الأخت الكبرى التي تقف بصرامة في وجه كل من يريد السوء ويضمر الشر لوالدها، ربما تكون شخصية زينة الحقيقية كذلك ولكن هذا لا يعني أنها نجحت أن تقدمها بصورة ممتازة حقيقية، ويعتبر إسناد الدور لها مغامرة من المنتجة سعاد عبدالله حيث جرت العادة أن يسند هذا الدور إلى عبير أحمد ولكن الحمد لله أن سعاد أسندته إلى زينة واكتشفت موهبة جديدة من خلالها.

توقعت أن يقدم الإخراج رؤية في هذا العمل، خاصة بعد نجاح الإخراج العام الماضي في «زوارة خميس» بالنسبة لسعاد عبدالله لكونها منتجة المسلسلين، ولكنه خذلنا هذا العام ولم يقدم شيئا يمكن أن نشير إليه سوى أن المخرج أحسن التصوير في الأماكن المغلقة مثل غرفة المستشفى وممراته.
مسلسل «فرصة ثانية» من المسلسلات الجميلة هذا العام، ولكنه نسخة مكررة من أعمال الكواري وعبدالعزيز جاسم، ولم يقدم سعاد عبدالله بنجوميتها التي كنا ننتظرها. وحيث أن الكواري وعبدالعزيز يعتبران واجهة الدراما القطرية.. فيمكن أن نعترف بأن سعاد سقطت في الشباك القطرية.






دراما
تؤدي دور الشقيقة الكبرى

زينة.. مولد نجمة في «فرصة ثانية»

عبدالمحسن الشمري
في رمضان الماضي شاهدت الممثلة زينة كرم في المسلسل الخليجي «بنات آدم» ولم أقتنع بالدور الذي قدمته، واعتبرتها إحدى نقاط الضعف في المسلسل، لكن المسلسل نجح في حصد إعجاب المشاهدين، وفي رمضان الحالي أشاهد زينة كرم في مسلسل «فرصة ثانية» إلى جانب سعاد عبدالله وعبدالعزيز جاسم وإلهام الفضالة ومشاري البلام وخالد أمين وعدد من الممثلين، وأشعر بأن زينة كرم قد تطورت في أدائها درجات عدة، وقفزت إلى مراتب أعلى، إذ إن المسلسل يكشف عن موهبة دفينة فجرتها الكاتبة وداد الكواري والمخرج البحريني علي العلي من خلال شخصية ضحى التي تقدمها زينة.

رهان ناجح
لا شك في أن وقوف شابة صغيرة في وجه نجوم لهم تاريخهم الطويل مثل سعاد عبدالله وعبدالعزيز جاسم هو أمر صعب للغاية، ولا يمكن أن تقوم به إلا فنانة تمتلك موهبة حقيقية وقدرات فائقة على تجسيد الشخصية المنوطة بها، وأكاد أجزم أن سعاد عبدالله قد راهنت على «مهرة» للفوز في السباق وكسبت الرهان، وهذا يؤكد العين الثاقبة لأم طلال في اختيار الأسماء التي تشاركها في كل عمل تقدمه، إذ تؤكد الدور الكبير الذي يمكن أن يلعبه فنانونا الكبار في الكشف عن المواهب الشابة.

مولد فنانة
شاركت الفنانة زينة كرم في العديد من الأعمال الفنية خلال السنوات الماضية، وتتميز بأنها تجتهد دائما لتقديم الأفضل، ولعل تقديمها لدور ضحى في مسلسل «فرصة ثانية» الذي يعرض حاليا هو دليل على السعي الجاد لها، فالشخصية التي تقدمها هي إحدى الشخصيات الرئيسية في تحريك الحدث الرئيسي في المسلسل، وتقف ندًّا لشخصيات يؤديها كبار الفنانين، وهي شخصية تمتلك عوامل إيجابية وسلبية في الوقت نفسه، وفيها الكثير من التناقضات والتحولات، وتتصادم مع شخصيات الأم والأب والعمة وأبناء العم وشخصيات أخرى، وقد نجحت كرم في كسب ود المشاهد لقدرتها على تجسيد الشخصية بانفعالاتها المختلفة، ووضعت بصمة خاصة على أدائها لتعلن عن مولدها كفنانة، إلى جانب أسماء أخرى برزت في المسلسل قد تواصل نجاحها مثل الموهبة الشابة صمود التي تكشف عن موهبتها وحضورها الفني.

اختيار دقيق
لا شك في أن الفنانة زينة كرم قد اختارت الدور المناسب الذي يكشف عن موهبتها في التمثيل وعن حضورها في الدراما المحلية التي تحتاج إلى الطاقات الجديدة والأسماء الشابة خصوصا من الجنس الناعم، وعليها أن تواصل طريقها بثبات من خلال اختيار دقيق للأعمال التي تشارك فيها، وعليها عدم قبول أدوار أقل مستوى من الدور الذي أدتها في «فرصة ثانية».

وهي أمام مفترق طرق إما ان تحافظ على المستوى الطيب الذي ظهرت فيه في «فرصة ثانية» وتبحث عن أدوار أقوى تكشف عن موهبتها الدفينة، من أجل أن تواصل زحفها نحو القمة، وهي قادرة على ذلك، أما إذا شاركت في أي عمل يعرض عليها مجاملة، وقبلت بأي دور من أجل الانتشار، فان ذلك لن يكون في مصلحة مستقبلها كنجمة تقف إلى مصاف النجوم الكبار.

 

 

قلب النسر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-08-2011, 11:20 AM   #2 (permalink)
عضو شبكة الدراما والمسرح
 
 العــضوية: 13171
تاريخ التسجيل: 17/03/2011
الدولة: الكويت
المشاركات: 159
الـجــنــس: ذكر
العمر: 21

افتراضي

يعود إلى المسرح مع الرواد في احتفالية مسرح الخليج العربي

محمد المنصور: «شوية أمل» خريطة طريق لحياة البشر

حافظ الشمري
يشارك الفنان محمد المنصور في مسلسل «شوية أمل» الذي يعرض في تلفزيوني الوطن ومملكة البحرين وأكثر من قناة أخرى، يؤدي في المسلسل شخصية مختلفة تدور في قالب تراجيدي مشوق، المسلسل من تأليف الكاتب البحريني حسين المهدي وإخراج البحريني علي العلي وبطولة محمد المنصور، إبراهيم الحساوي، مرام، زهرة عرفات، مبارك الخميس، بثينة الرئيسي، خالد أمين، المنصور تناول عدة قضايا عبر هذا اللقاء.

• ماذا عن دورك في مسلسل «شوية أمل»؟
- في كل عمل أقوم ببطولته أسعى للتجديد وعدم تكرار ما قدمته سابقا، شخصيتي واحدة من شخصيات أخرى تبحث عن الأمل، فأنا أعيش وسط أسرة تنشد جزءا من هذا الأمل، ودوري في المسلسل أب يسعى ويجتهد من أجل نيل فرصة وسط عملية استغلال وتشابك الصراع.
• ما القضايا التي يطرحها العمل؟
- المسلسل يتضمن رسائل اجتماعية كثيرة حول الغيرة والحب والزواج والاندفاع للعاطفة ومعاناة الأسر الفقيرة، لكن المحور الرئيسي هو بصيص الأمل في حياتنا الزوجية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها مما تشكل مسارا وخريطة طريق لحياة البشر.
• ما سبب اكتفائك بالمشاركة في عمل درامي وحيد في رمضان؟
- ظروفي الصحية وسفري للعلاج جعلتني اكتفي بالمشاركة في مسلسل «شوية أمل» فقط رغم انني كنت أخطط لأكثر من مشاركة، لكن مثل ما يقول المثل «تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن».
رحلة العلاج
• ما هي تفاصيل الأزمة الصحية الأخيرة التي تعرضت لها وما وبرنامجك العلاجي؟
- قبل عام تقريبا تعرضت لحادث مزعج، كنت أقف في أحد الأماكن عندما قام شخص بقيادة سيارته للخلف ولم يرني فدهسني وسقطت ونتج عنه إصابة الأربطة، وبعدها بفترة عدت لممارسة هوايتي في لعبة الاسكواش وشاركت في مسلسلي «ريح الشمال وزوارة خميس» وكنت أشعر بالألم وتحاملت على نفسي مرارا وقررت القيام برحلة العلاج الأخيرة كوني وصلت إلى مرحلة لا تحتمل، ومنذ فترة أتبع برنامجا للعلاج الطبيعي.
العودة للتلفزيون
• هذا يعني إنك اعتذرت عن أعمال درامية؟
- بالفعل تلقيت عدة عروض للمشاركة في أكثر من عمل درامي خلال الفترة الماضية واعتذرت كون حالتي الصحية لا تسمح لي بالمشاركة لأنني اتبعت برنامجا علاجيا.
• هل لديك نية للعودة للبرامج التلفزيونية مجددا بعد تجربتك في برنامج «تو الليل» في تلفزيون الوطن؟
- لدي عدة أفكار لا تزال قائمة منها تقديم برنامج أسبوعي عبر شاشة تلفزيون الوطن.
• متى نرى الفنان محمد المنصور في أعمال درامية تاريخية عربية؟
- عندما تسنح مثل هذه الفرصة فأنا لا أتردد في خوضها على مستوى التعاون بين الفنانين العرب، علما أن هذا التعامل كان قائما في السابق في الكويت ودول الخليج العربي لكنه توقف ربما لأسباب تتعلق بظروف الفنانين أنفسهم أو ارتباطاتهم الكثيرة في السنوات الأخيرة.
مساومة مرفوضة
• هل صحيح أن هناك مساومة بالأجور معكم كفنانين من ناحية التعامل مع المنتجين في الوقت الراهن؟
- في الماضي كان الصرف على العمل الدرامي يتم وفق مقومات وأسس واضحة، اليوم أصبحت المساومة قائمة في خفض الأجر من قبل بعض المنتجين.
خطة إنتاج
• ما سبب ابتعاد أبناء المنصور عن التعاون مع تلفزيون الكويت خلال السنوات الأخيرة؟
- سيكون هناك تعاون كبير مع التلفزيون الذي فتح بابه للمنتجين الجادين، بالتأكيد أن وزير الإعلام حريص كل الحرص على تصحيح المسار في الدراما ومد جسور التعاون مع النجوم الكبار والسعي لإعادة وضع اسم الكويت كمركز إشعاع فني وثقافي مجددا.
• لماذا خطتكم الإنتاجية تتركز دوما على إنتاج عمل درامي وحيد في السنة؟
- نحن كمؤسسة إنتاجية فنية نمد أيدينا للتعاون مع الجميع من مبدأ احترام تاريخنا وطلباتنا، لدينا أربعة أعمال درامية جديدة ضمن الخطة القادمة الى جانب التعاون مع شركة «عمران ميديا» في مملكة البحرين من خلال أعمال جديدة مقبلة.
عودة للمسرح
• لماذا أنت مستمر في العزوف عن المسرح؟
- هناك عودة مرتقبة للمسرح بعد غيابي الطويل من خلال الاحتفالية التي ستقيمها فرقة مسرح الخليج العربي، وسأعتلي خشبة المسرح بمشاركة نجوم الكويت في عمل مسرحي سيكون بمنزلة عودة الرواد.
• ألا ترى أن بعض الأعمال الدرامية شوهت صورة المجتمع الكويتي؟
- «كل إناء ينضح بما فيه» هناك حالات شاذة من المنتجين في تقديم مثل هذه النوعية من الأعمال، لكن هناك كتابا يتمتعون بحس جميل في الكتابة وأعمالهم تحمل رسالة ورقيا هادفا في الشكل والمضمون.
• ما الفكرة الفنية التي تراودك؟
- هناك فكرة برنامج سأقدمه في تلفزيون الوطن يحمل ذكريات عن مقالب مع شخصيات متعددة، وسيكون بمنزلة مفاجأة للمشاهدين خلال الفترة المقبلة.
سأعود للكوميديا
• متى ستعود للكوميديا؟
- عودتي للكوميديا ستكون مسألة وقت فقط، فهناك عمل درامي جديد قادم ضمن مشاريع مؤسستنا الإنتاجية وسيتم بلورته قريبا.
• ما الشخصية التي قدمتها ولا تزال تتذكر تفاصيلها؟
- هناك عدة أدوار قدمتها وأعتز بها مثل «بوهباش وسليمان الطيب» الى جانب أعمال مسرحية منها «حفلة على الخازوق».



«طاش».. أم «سكتم بكتم»؟

يلازم الحديث عن الفن الدرامي السعودي عربيا الكثير من التساؤلات، وهل هناك فن درامي أصلا؟. ولعل المتابع منهم يستحضر «طاش ما طاش»، وربما يرد «سكتم بكتم» أخيرا، إلا أن فرحنا لن يدوم لمجرد ما قد تسمعه من نقد متخصص يكشف غياب الناقد المحلي المتجلي عن أية محسوبية قد تعمق الهوة بين المتلقي وصناع الفن، مع أن المنصف كالجمهور يدرك سبب احتفاظ «طاش» بنكهته لأعوام؛ وذلك للعبة على وتر النقد لمصلحة المواطن نيابة عن الصحافة التي غابت كثيرا؛ ولكون طاش الابن الأوحد، حيث لازم الفن السعودي العقم لأعوام؛ ما جعله ينال منزلته تلك فلم يكن يوجد في «البلد سوى هذا الولد».
وبحالة تشبه استدعاء العقم الإنتاجي لدينا إلى غرفة العمليات، وربما بما يشبه ميكانيكية أطفال الأنابيب، تم «استيلاد» عمل آخر بعد محاولات كثيرة ليأتي «سكتم بكتم».
وما إن حظي هذا الأخير بنسبة من المشاهدة لا بأس بها بحضوره اللافت حتى استلزم الأمر البحث عن السبب، خصوصا أنه لم يستخدم نفس خطط اللعبة التي يقدمها «طاش» لكسب الجمهور، حيث تلمس العزم الأكيد لدى فريق عمل «سكتم بكتم» للحصول على نسبة من الجماهير. والفرق لهذا العمل يكمن في تخليه إلى حد ما عن مبدأ النجم الأوحد كقولهم «أنا بس وغيري كومبارس»!.
بغض النظر عن الثنائية الملازمة لأعمالنا الفنية، غير أن إتاحة الفرص لممثلين كُثر تُحسب لصالح «سكتم بكتم» إلى حد ما.
وتبقى التنبؤات حول استمرار نجاحهما الفعلي بقدرة «طاش» على البقاء دون دخول عمل آخر أكثر جرأة، أما «سكتم بكتم» فأمامه الباب مشرع على مصراعيه ليغوص أكثر في قضايا المجتمع، خصوصا بعد الضجة التي أحدثها.



نجح في الخروج من الشكل التقليدي للمسلسل الخليجي
«شوية أمل».. يثير المشاعر المتضاربة ويدفعنا إلى التفكير
الشخصيات مرسومة جيدا والقصة مميزة وتقوم على فكرة

كتبت دعاء عادل:

ندخل الحياة.. نعيش فيها.. نصارعها وتصارعنا.. تواجهنا المشاكل نحاول تداركها.. نشعر احيانا اننا ظلمنا كثيراً في هذه الدنيا واحياناً اخرى نكون نحن الظالمين وكثيراً ما نتوه بين الاثنين لا نعلم ايهما نحن.. لكن معظم الوقت نشعر بقهر الحياة لنا ومدى ضعفنا على مواجهتها.
مسلسل «شوية امل» يثير فينا الكثير من المشاعر والافكار، يدفعك للتفكير في حياتك وتقييمها، بشكل غير مباشر يجعلك تفكر في نعم كثيرة ولم تكن تقدرها يلفت نظرك الى انك في خضم شعورك بظلم الناس وقهرهم لك انت تظلم أناسا آخرين لا يستحقون ذلك ولكنك تعاقبهم على ذنب لم يرتكبوه وهذا افضل ما يفعله مسلسل «شوية امل».
كل عام في رمضان نفاجأ بطوفان من المسلسلات على مختلف القنوات ولم يكن هذا العام مختلفا عن غيره على الرغم من كل الاحداث التي جرت في الوطن العربي فالكثير من الاعمال واكثرها لا تستحق المشاهدة لكن جاء مسلسل «شوية امل» هذا العام مختلفا عما تعودنا عليه في الدراما الخليجية حيث خرج من الشكل التقليدي للمسلسل الخليجي الذي تسيطر عليه القصور والفيلات واحدث السيارات وفنانات «على سنجة عشرة» طوال الوقت.. كثير من المكياج.. واحدث الملابس.
نجح المسلسل في ان يجعلنا نركز على قصة الحدث بدلا من متابعة اشياء ليس لها علاقة بالفن خاصة ان القصة جيدة وتدفعنا للتفكير واعتقد ان هذا هو الهدف الحقيقي من الفن والتصوير في بيوت بسيطة فقيرة يعبر عن الفترة التي يتناولها العمل وجاءت ملابس الممثلين بسيطة ايضا ومناسبة للفترة ولم نجد المكياج الصارخ على وجوه الممثلات.

فكرة عامة

جاءت الشخصيات مرسومة جيدا واستطاعت الحلقة الاولى ان تعطينا فكرة عامة عن شخصيات المسلسل وخلفياتها التي سوف تعتمد عليها الاحداث فيما بعد مثلا علمنا منها ان «هاجر» تزوجت من «حبيب» بدون ارادتها وانها كانت تحب «فالح» الذي هرب وترك البلد منذ فترة فيبرر لنا هذا سبب معاملتها السيئة لحبيب الاعور زوجها.
نجح المسلسل في جعلنا نتذبذب بين الاشفاق على «هاجر» مرة وكرهها مرة اخرى.. نتعاطف معها بسبب الظروف التي دفعتها الى الزواج من شخص لا تحبه والحياة معه في ظروف صعبة واضطرارها الى كبت مشاعرها هذه كي تستطيع ان تكمل حياتها وتربي ابناءها ونكرهها لمعاملتها الجافة لـ«حبيب» على الرغم من معاملته الرقيقة لها وحبه لها ولابنائه ومحاولته بشتى الطرق اسعاد عائلته.

عادات وتقاليد

جاء اختيار الممثلين لكل دور مناسبا تماما وابدع كل منهم في توصيل مشاعر واحساس وافكار الشخصية التي يجسدها للجمهور.. زهرة عرفات استطاعت توصيل احساس «هاجر» للمشاهد على الرغم من منافاة ذلك للعادات والتقاليد ان تحب امرأة آخر غير زوجها لكن على الرغم من ذلك جعلتنا نتفهم ونشعر باحساسها على الرغم من كرهنا لذلك الشيء وكانت ملابسها مناسبة للدور بسيطة دون ابتذال او تصنع وكذلك عدم وضعها «مكياج» زاد من مصداقية ادائها وتصديقنا للشخصية، كما نجح الفنان ابراهيم الحساوي في جعلنا نتعاطف مع «حبيب» وادى الدور ببراعة واحساس كان له مشهد يتحدث الى البقرة بعد ان علم ان زوجته تحب «فالح» لا تملك الى ان تصفق له على هذا الاداء، كما جاء الفنان القدير محمد المنصور لهذا لدور موفقا جدا حيث انه الحبيب الذي يعود الى القرية والى «هاجر» ووسامته جعلتنا نتعاطف قليلا مع هاجر ونتفهم حبها خاصة بعد ان نرى وسامة «فالح» واناقته مقارنة بـ«حبيب» الاعور الذي يعمل في جمع الحديد من القمامة.
كانت الحلقات الاولى من المسلسل جيدة لكننا لم نجد فيه اي شيء من اسم المسلسل «شوية امل» حيث لم يكن هناك اي امل نتمنى ان نرى هذا الامل في الحلقات المقبلة.






سعد الفرج: مفاجأة كبيرة في حلقات "بو كريم"

كشف الفنان الكويتي القدير سعد الفرج -بطل المسلسل الاجتماعي "بو كريم برقبته سبع حريم"- أن العمل يحمل مفاجأة كبيرة في حلقاته المتبقية.

وعلل النجاح الجماهيري الكبير للمسلسل وتصدره المركز الأول في استفتاء الجمهور على mbc.net إلى روح الأسرة بين بوكريم وبناته، والمحيطين بهم، وليس لكونه بطل المسلسل، مشيرا إلى أنه يترقب عرض فيلمه السينمائي الجديد "تورا بورا" في دور السينما الكويتية أول أيام عيد الفطر.

وقال الفرج في تصريحاتٍ خاصة لـmbc.net بأنه يسعد لردود الفعل الإيجابية للمسلسل، التي تزداد يوما بعد يوما مع العد التنازلي للنهاية، مؤكدا أن العمل ما زال يحمل مفاجأة في حلقاته المتبقية.

مشيرا إلى أن المشاهد العربي يمكنه أن يتوقع نجاح العمل من عدمه من خلال تعبيرات وملامح أبطاله، وهذا ما حدث على أرض الواقع مع كل العاملين في المسلسل من ممثلين وممثلات.

ويعرض مسلسل "بو كريم برقبته سبع حريم" يوميا في الساعة 21،30 بتوقيت السعودية 18،30 بتوقيت غرينتش.

وقال: مخطئ تماما من يعتقد أن نجاح المسلسل ارتكز على اسمي كبطل، والحقيقة أننا شكلنا عصابة جماعية نسجت خيوط النجاح، فنحن نكمل بعضنا.

وأضاف "سعد الفرج" أن المسلسل توافر له كافة مقومات العمل الناجح من "نص وممثل ومخرج"، ويتقدم على ذلك الحميمية وروح الأسرة الحقيقية التي خلقتها بحرفية مؤلفة النص هبة مشاري حمادة، وترجمها أداء الممثلين، ونفذها بصريا المخرج منير الزعبي بالتركيز على الوجع الإنساني الذي تعكسه تعبيرات الوجوه.

وألمح إلى أن الدراما العربية تفتقر إلى الأفكار الجديدة، وأن جميعها متشابهة في الإطار العام، لكن الجديد هو ذكاء المؤلف في إحكام قبضته على حبكته الدرامية والتجديد في أداء الممثلين والرؤية الإخراجية المتطورة.

واعترف أنه امتدح أداء الممثلة شجون -التي جسدت دور"جوهرة"- وقال بأنها ممثلة بارعة كان أداءها ملفتا للغاية لأنها شخصية مركبة.

من جهة ثانية أوضح "الفرج" أنه ينتظر بفارغ الصبر عرض فيلمه السينمائي الجديد "تورا بورا" للمخرج الكويتي العالمي وليد العوضي في دور السينما الكويتية ابتداء من أول أيام عيد الفطر.

مؤكدا أن تصوير الفيلم استغرق ثلاث سنوات واجه فيها فريق العمل الكثير من المعوقات والمشاق؛ كونه يتناول قصة أب يذهب إلى جبال تورا بورا التي تسكنها أكبر الجماعات الإسلامية المتطرفة بحثا عن ابنه الذي غُرر به باسم الدين والإسلام.

واعترف الفرج أنه تأثر في أدائه في "بوكريم" وتعابير وجهه بشخصية الأب في الفيلم والتي عاشت معه ثلاث سنوات من التصوير، وأن الشخصيتين تتشابهان في الوجع نفسه والألم مع اختلاف الزمان والمكان والحدث.

وأشار إلى أن الفيلم لفت الانتباه خلال عرضه في مسابقة مهرجان كان السينمائي العام الماضي، وتصدر بوستر الفيلم غلاف المجلة الرسمية التي يصدرها المهرجان ويقرأها أكثر من 800 مليون قارئ.



يجسد شخصية «زوج حياة الفهد».. ويعلن ل «الرياض»..

علي السبع: رمضان محك اختبار النجوم.. و«الجليب» اجتازه بجدارة

الدمام – علي سعيد
بعد أن جسد شخصية الأخ إلى جوار الفنانة سعاد عبد الله في المسلسل الشهير "أم البنات" (2009)؛ يعود الفنان السعودي علي السبع إلى الأعمال الكويتية مع الفنانة حياة الفهد في المسلسل التراثي "الجليب"؛ مجسدا شخصية مناور "زوج حياة الفهد" القاسي والمتسلط والذي تزوج لطيفة نكاية بأخيه "غير الخليص"؛ غيرةً وحسدا بعد أن نشأ صبيا عابثا لم يحظ بالاحترام الذي بلغه أخوه عبد المحسن (صلاح الملا). وحول هذه التجربة، علق الفنان السعودي ل"الرياض"، قائلا: " تجربة أعتز بها كثيرا وهو عمل يحصد في كل يوم إعجاب المشاهدين". مضيفا: "ليست مجاملة أو دفاعا.. يتفق الجميع على أن (الجليب) من الأعمال الخليجية الأساسية والمتصدرة في رمضان، إذ يكفي وجود القديرة حياة الفهد، كي يحظى المسلسل بمتابعة خاصة". وعن تجربة العمل مع حياة الفهد: " شهادتي لا تضيف شيئا لأم سوزان وإنما انطباعها وشهادتها عني هو ما اعتز به، حيث إن الفنان مهما كبر يبقى في طور التعلم والتجربة، كيف إذا كان هذا التعلم وهذه التجربة تخاض مع واحدة من جيل عمالقة الفن الخليجي كالسيدة حياة الفهد". مشيدا بالمخرج سائد الهواري الذي قدم إضافات فنية راقية وجمالية للدراما التراثية الخليجية من خلال الإضاءة والديكور وحركات وزوايا الكاميرا والتصوير..الخ. وعن خطورة حضور الفنان في رمضان، خصوصا وأن عمله يعرض بين الكم الهائل من المسلسلات الخليجية والعربية، يشير السبع معلقا: "رمضان هو مختبر ومحك النجوم وأن من ينجح في رمضان ويجتاز الاختبار الجماهيري الحاسم فإنه من يستحق لقب النجومية، لأن موسم رمضان هو المجس الحقيقي لمعرفة مدى نجاح العمل وهو يعرض بين الكم الكبير من الأعمال. مضيفا: "لا تنسى أن رمضان يخيف كثيرا من الفنانين، إلا أننا ولله الحمد استطعنا اجتياز الامتحان الرمضاني بشهادة الجمهور. جدير بالذكر أن الفنان السبع يحضر كبطل أيضا خلال رمضان عبر مسلسل "هوامير الصحراء".





بنات الثانوية

هذا المُسلسل الذي انتشر صيته بين النّاس، وبدأت المواقع والمنتديات والمدونات وغيرها بالحديث عنه والتكلم فيه، وكيف وأنه لاقى إقبالاً عجيباً في ( المُشاهدة ) حتى وصل إلى أرقام خيالية . دعوني أنقل لكم خبراً نشرته إحدى المواقع ما نصّه ..
" فقد شهدت خدمة (شاهد عبر الإنترنت) عبر الموقع الإلكتروني (..../) زيارة (33.740) زائراً للحلقات الثلاث الأولى، حيث حققت صفحة المتابعة باللغة العربية (14.424) زائراً أي ما نسبته (2.05%) لمجمل زوار صفحات قنوات مؤسسة دبي للإعلام الإلكترونية عن الفترة ذاتها، فيما شهدت صفحة المتابعة باللغة الإنكليزية (19.316)، أي ما نسبته (2.74%) لمجمل الصفحات.

وتوزعت المراكز العشرة الأولى لزاور الخدمة الإلكترونية على النحو التالي: (6246) زائراً من الإمارات العربية المتحدة، (5583) من المملكة العربية السعودية، (1871) من الكويت، (1598) من الولايات المتحدة الأميركية، (751) من المملكة المتحدة، (525) من قطر، (335) من سلطنة عمان، (301) من كندا، (272) من البحرين، (250) من استراليا. " بل شهد إقبالا عجيباً حتى بين الكُتّاب والقُرّاء .. فمثال جريدة البيان الإماراتية كان الأكثر تعليقاً وقراءة وإرسالاً ..

سُؤالي البسيط : لماذا كُل هذا اتجاه مُسلسل يُطرح على قناة تلفزيونية ويُشاهده كل هذا الخضم ؟!! مع الفضائح التي يبثها هذا المسلسل والأخلاقيات عفواً بل اللا أخلاقية .
يُحتمل ثلاث إجابات، أقولها لكم واعذروني:
الأولى / ( هذا هو الواقع الموجود في مدارس البنات ) إن سلّمنا بهذا ووافقنا على قول من يقول بهذه الإجابة التي لا تخرج من مجتمع خليجي مُحافظ نقول ( على الدنيا السلام ) .

كيف نحكم على أخلاق بناتنا بهذه الطريقة، يقولون: لأنهم يمثلون الواقع .. الواقع هو أنا وأنت والجيران والمجتمع، ولا يعني من وجود ( جسّوم و حمّود و خلّود ) في مدارس البنات أن هذا هو الواقع الذي نعيشه جميعاً، ونحكم على ثانوية البنات بهذا الحُكم ، لا نرضى بأن يكون واقعنا هو مفروض علينا، بل نرضى أن نفرض نحنُ واقعنا بأنفسنا .

الثانية / ( نعرض المسلسل لبيان المُشكلة ) هل بيان المُشكلة بهذه الطريقة هو الطريق السليم لإيصالها إلى أسماع المشاهدين ؟! هذه تعد ( فضائح ) لا ( بيان مُشكلة )، هذا معرض لإظهار الأخلاق المنحطّة في متجر بناتنا، وبناتنا أرفع من هذا .

الثالثة / ( نعرض المُسلسل لحل المُشكلة ) ما هو الحل في رأيكم يا سادة يا مُخرجين؟! أن تعرض 29 حلقة فيها الانحطاط الأخلاقي وبيع الدين والعرض ثم تأتي مشكوراً في آخر حلقة لتعرض حلاً بسيطاً ؟! هل أراكَ مُرشداً طلابياً ؟!
أم أخصائياً اجتماعياً؟!

جريدة البيان




(بنات سكر نبات) دراما اجتماعية واقعية بعيدة عن الأحزان المفتعلة

كتب - علي العبدالله:

استطاع مسلسل (بنات سكر نبات) الذي يعرض على قناة mbc أن يصل للمتلقي بنسبة نجاح كبيرة، نظرا لاحتوائه على أفكار مترابطة وبناء درامي متكامل في عناصره الرئيسية، كما ظهرت مشاهد الحزن والفرح بشكل شبه متوازن دون مبالغة في مشاهد الحزن أو إفراط في مشاهد الفرح فظهر العمل متوازنا منطقيا فيه من التشويق والإثارة الشيء الكثير، و يقدم العمل دراما اجتماعية واقعية فيها الرومانسية والحب كما فيها التعاسة والشقاء.

شارك في هذا العمل مجموعة من نجوم الدراما الخليجية استطاع كل منهم تقديم دوره على أكمل وجه ولم تظهر سوى بعض الملاحظات البسيطة على بعض الشخصيات، فمثلا الممثلة مريم حسين التي جسدت دور «سارا» الفتاة التي تتعرض للخيانة من قبل زوجها ثم الطلاق لاحظنا أنها بالغت نسبيا في ردود فعلها تجاه بعض المواقف التي تتعرض لها في حياتها اليومية (وفي رأيي الشخصي) أن مريم تنقصها الخبرة وسبب مبالغتها هذه حرصها على الظهور بأفضل صورة أمام المتلقي وهذا قد ينعكس سلبا على أدائها في المستقبل.

كما نلاحظ بعض البرود وعدم التفاعل من قبل الممثل طلال السدر الذي يجسد شخصية (جراح) المحاضر في الجامعة ويعيش في قصة حب مع (منار)، و ما يؤخذ على طلال بروده وعدم تفاعله بالشكل المطلوب مع بعض المواقف ونلاحظ ذلك من خلال عدم استخدامه الجيد للغة الجسد و تعابير الوجه أثناء مشاعر الفرح أو الحزن.

كما لا تفوتني هنا الإشادة بالممثلة سلمى سالم التي أتقنت دور (أم مشعل) ومعاناتها مع ابنها ومشاكله التي لا تنتهي، تقمصت سلمى دور الأم دون (إفراط) في مشاعر الحزن نظرا لأن حياة الإنسان الطبيعية فيها الحزن والفرح والخير والشر.

(بنات سكر نبات) أعتبره نقلة إيجابية في صناعة الدراما الخليجية لأنه استطاع أن يتجاوز الأخطاء الرئيسية التي تكررت في أعمال سابقة.

الجزيرة





زهرة عرفات: جرأة "شوية أمل" جرس إنذارٍ للنَّاس

عبدالله الحسن من الرياض

تحدَّثت الممثلة، زهرة عرفات، عن دورها في مسلسل "شوية أمل"، ورأت أنَّ الجرأة الَّتي يتضمنها المسلسل ما هي إلَّا جرس إنذار للمجتمع.
الرياض: ظهرت الفنانة، زهرة عرفات، بطلة مسلسل "شوية أمل" ضيفة في برنامج "سري الليل" على تليفزيون "الوطن"، ومعها مؤلف المسلسل حسين المهدي، وتحدثوا عن العديد من النقاط التي يستعرضها العمل، وتطرقوا للحديث عن جرأة المسلسل في طرح بعض القضايا، وتناولت الحلقة العديد من المداخلات التليفونية المعبرة عن رأي المشاهد الذي تابع العمل وأكد على تميزه في الطرح عن معظم الاعمال المطروحة.
وتطرقت الفنانة زهرة عرفات للحديث عن بداية قبولها للعمل، وعند قراءتها للنص أول مرة، وأشارت إلى أنها كانت متأكدة من ردة الفعل لدى الجمهور على شخصيتها، إذ يتعاطف معها البعض تارة، ويكره قسوتها تارة أخرى، وأكدت أن الدور كان جريئًا ومغايرًا لكنه يطرح فكرة قوية.
وعن تعاونها مع الكاتب حسين المهدى أكدت أنه يهتم كثيرًا بالتفاصيل، ويبحث عن المصداقية لدرجة أنهم قاموا بإعادة مشهد طلاق هاجر من حبيب لمدة ثلاثة أيام متواصلة، حتى يصل المنتج والمخرج لمبتغاهم من المشهد، ورد المهدي على هذا الأمر، مؤكدًا أن زهرة عرفات استطاعت أن تجسد الشخصية التي كتبها على الورق بطريقة متميزة وبمهنية عالية.
وعن رتم المسلسل الذى بدأ في التباطؤ منذ الحلقة التاسعة، وبعد ذلك أخذ في السرعة بشكل كبير، ردت عرفات على هذا الأمر بأن رتم العمل سار بشكل متوافق مع أحداثه، ولم يكن فيه تباطؤ أو تسارع بشكل يشتت المشاهد أو ينقله من مكان إلى مكان، إلا بعدما بدأت الحقبة الثانية التى كان هدفها الإستقرار، لذلك حدث نوع من التباطؤ في الأحداث المتلاحقة التي شهدها العمل منذ حلقاته الأولى وحتى بداية الحقبة الثانية، ثم عاد لرتمه الأصلي السريع.
وعندما سئلت عرفات عن الزلات التي حدثت في اللهجة في بعض الكلمات البسيطة، أكدت أن العمل موجه إلى العالم الخليجي بأكمله وليس لبلد بعينها، وعلى الجميع أن يركز أكثر في التعب والمجهود الذي قام به طاقم العمل من تجسيد للشخصيات وغيرها.
وعلق الكاتب حسين المهدي على شخصية هاجر المتقلبة، والتي أحيانًا ما تكون قاسية وخائنة لحب زوجها الأول حبيب، بأن شخصيات البشر متقلبة حسب الظروف، وأن شخصية هاجر توصل فكرة وهدف، وعن قصة عمار وخالد أمين، صرح الكاتب حسين المهدي أن تلك القصة حقيقية وحكاها له أحد أصدقائه، وهي مستمدة من الواقع، وتحث على الحذر كل الحذر من الناس، وعدم ترك الباب مفتوحًا للجميع حتى يدخلوا حياتنا.
وكانت أغلب المادخلات التليفونية مصبة في خانة أن العمل جريء في طرحه، خصوصًا فيما حدث لزينب وابن زوج امها حينما اغتصبها وذهبت لتحصل على عملية ترميم، ثم تزوجت وعاشت حياتها، فبررت زهرة عرفات تلك الجرأة بأنها واقعية ومستمدة من حكايات حقيقية، وانها بمثابة جرس انذار للناس حتى يحترسوا على بنتًا من تلك الأمور، ولم تكن فيها أى تجريح أو إساءة ولا خدش لحياء المشاهد، حتى أن زينب استعملت كلمة أريد أن أصبح كما كنت من قبل ولم تقل أريد أن أعود فتاةً حتى لا تخدش حياء المشاهد.
وعلى صعيد الشخصيات والأحداث القادمة، أكدت عرفات أن المسلسل سيشهد تطورًا كبيرًا ومفاجأت في شخصية دعاء، التي تجسدها الفنانة يلدا التي انضمت للبرنامج في مداخلة هاتفية، وأكدت للمشاهدين أن دورها في الحلقات القادمة سيشهد تطورًا كبيرًا وتغيرًا سيصدم المشاهد في تلك الفتاة الطيبة الوديعة.

 

 

قلب النسر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-08-2011, 11:29 AM   #3 (permalink)
عضو شبكة الدراما والمسرح
 
 العــضوية: 13207
تاريخ التسجيل: 08/04/2011
المشاركات: 30
الـجــنــس: ذكر

افتراضي

الجليب الافضل هالسسسنه

معا احترامي الشديد للجميع

 

 

Dangers غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-08-2011, 12:53 PM   #4 (permalink)
عضو شرف
 
الصورة الرمزية الذهبي
 
 العــضوية: 1860
تاريخ التسجيل: 14/01/2009
المشاركات: 846
الـجــنــس: ذكر

افتراضي «جليب» حياة الفهد.. الأحلى والأجمل والأكمل

«جليب» حياة الفهد.. الأحلى والأجمل والأكمل

أحمد الوسمي في كل عام تثبت الفنانة القديرة حياة الفهد أنها «فرس الرهان» في مسلسلات رمضان فعلى مدار السنوات الأخيرة ورغم المنافسة الشديدة في الدراما الخليجية كانت المسلسلات التي تقدمها الفهد تطل برأسها لتعلن أنها الأحلى والأجمل والأكمل.
في رمضان 2011 قدمت الفهد «الجليب» وكعادتها أبدعت أم سوزان بالغوص في عمق التراث ونسجت قصة من خيوط فكرها الفني بالإبداع حاملة تساؤلا مهما ماذا تعني التضحية وكيف تكون الأنانية، حيث طرقت بقوة في عمق العلاقة الإنسانية بين افراد الأسرة الواحدة وتحديدا بين الأخ وأخيه «غير الشقيق» مثلما هو الحال مع «علي السبع وصلاح الملا» هذا المحور الرئيسي اختارته الفهد لمعرفتها انه غير مطروق دراميا بالعمق الذي تناولته كحدث تشعبت منه الكثير من الخطوط التي خلقت منافسة بين الشخوص على صعيد التمثيل والأداء.
في «جليب» حياة توافرت مجموعة من مقومات العمل الدرامي الناجح والمتمثلة في النص والممثل والمخرج ويأتي النص في المقدمة كونه الركيزة الرئيسية وقوته تعتبر نقطة انطلاق العمل نحو الأمام فالنص حمل بواطن قوة كثيرة منذ حلقاته الأولى.
ومن الصفات التي منحت نص «الجليب» تميزه هي أن خير من يكتب لحياة الفهد هي حياة الفهد. فاستخرجنا من المسلسل الكثير من المفاجآت تمثلت في الأداء الرائع للفنان علي السبع في دور الشر والإنسان الذي لا يعرف الرحمة ولو كان بمقدوره ان يقسو على نفسه لفعل، ربما شخصية الرجل الشرير ليست غريبة على السبع لكن تظل التوليفة التي وضعته فيها ام سوزان هي سر تألقه في هذا العمل دون سواه فهي أجادت الاستعانة بالسبع.
وإلى جانب السبع كان هناك اداء لافت وحضور طاغ للفنان خالد البريكي في دور «أحمد» الشاب الذي يعشق ابنة عمه «ميثة» لكن القطيعة بين والده ووالدها غرست بداخله بذرة الحقد والانتقام رغم ان قلبه «يقز» كلما ذكر اسم «ميثة» امامه.
البريكي «شرب» الشخصية بكل تفاصيلها فقدم اداء يفوق الروعة.
كما تمكنت الفنانة هند البلوشي من تطوير ادائها على مدار الحلقات واستطاعت بعد حادثة اختفاء زوجها «سعد» ان تقدم شخصية جديدة ومركبة وأقنعتنا كمشاهدين. كذلك قدمت الفهد الفنان القطري صلاح الملا بصورة مغايرة عن «الفرية» واستطاع الملا ان يعايشها ويتقمصها بدرجة احترافية ليست غريبة عليه.
اما عن اداء الفنانة حياة الفهد فالحديث لن يوفيها حقها فدائما تتجلى ام سوزان في كل شخصية تقدمها، لقد اعطت «لطيفة» الشخصية حقها من الأداء وكانت تتحدث بتعابيرها وملامحها فهي التي تسرق الكاميرا اينما ذهبت وحلت. وفي المقابل لن نغفل بعض الأخطاء والسلبيات التي شهدها العمل وتتعلق بالإخراج الذي شهد الكثير من الأخطاء ابرزها ما يتعلق بعدم تطوير رؤيته وتكرار الكادرات والزوايا ذاتها كما يتحمل الهواري ظهور بعض الأكسسوارات الحديثة ضمن المشهد مثل جنطة lv في مشهد جمع فاطمة العبدالله وأمل العنبري.
كما يعيب المخرج ظهور الفنانة هند البلوشي بنفس الفستان الأخضر المزركش رغم مرور أيام وأحداث وكان يفترض ان ينتبه لهذه الناحية التي يتحمل مسؤوليتها ايضا المخرج المنفذ، وهنا لابد ان نلفت الانتباه الى اداء الفنانة جواهر فقد كانت موفقة.
من السلبيات التي لا دخل للمنتجة أو المخرج فيها هي عمليات التجميل التي تشوه اي عمل تراثي كعمليات النفخ والشد والغمازات وغيرها فهذه الملامح العصرية باتت اليوم معضلة حقيقية امام حياة الفهد التي وجدت نفسها مجبرة على اختيار هذه العناصر النسائية فهي الوحيدة التي كانت «شد بلاده»..
ورغم حرصها على ان يكون الممثل المناسب في المكان المناسب إلا ان التوفيق جانبها في بعض اختيارات الممثلين مثل بدر الشرقاوي وشعبان عباس في شخصيتي ابناء البدو فهما لم يوفقا في إتقان اللهجة البدوية ولو تفرغا للتركيز في عملهما على مراقبة أداء الفنان القدير علي البريكي باللهجة البدوية فلربما ظهرا بصورة مقنعة لكنهما ظهرا في واد واللهجة البدوية في واد آخر.
ومن اللافت للانتباه «القرية» التي شيدها مهندس الديكور قاسم الشليان وعكست في ملامحها وفرجانها الحقبة الزمنية التي تناولت ودارت فيها القصة، للأمانة كانت القرية بمعالمها من عوامل النجاح لأنها ساهمت في خلق حالة من التمازج بين الشكل والصورة والأزياء، لذا لن نستغرب ان يعود الزمن الى الواقع المعاش.


تعليقي


المسلسل جيد مع بعض التحفظات عليه ,ولكنه ليس الاحلى والاجمل والاكمل ,فلايوجد مسلسل خليجي تنطبق عليه هذه الكلمات الثلاث في 2011

 

 

__________________

 


الذهبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-08-2011, 01:04 PM   #5 (permalink)
المشرف العام على الشبكة
 
الصورة الرمزية محمد العيدان
 
 العــضوية: 3420
تاريخ التسجيل: 28/05/2009
الدولة: دولة الكويت
المشاركات: 6,563
الـجــنــس: ذكر
العمر: 55

افتراضي

صحيح به بعض الاخطاء ولكن يبقى افضل من عملي التراث العضيد و فلتة

 

 

__________________

 


للمراسلة : kak34@windowslive.com
انا مسؤول عن ما اقول .. ولكن لست مسؤولا عن ما تفهم



مع خالص تقديري احترامي

محمد العيدان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-08-2011, 06:00 PM   #6 (permalink)
عضو شبكة الدراما والمسرح
 
 العــضوية: 2532
تاريخ التسجيل: 16/03/2009
المشاركات: 767

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الذهبي مشاهدة المشاركة
تعليقي

المسلسل جيد مع بعض التحفظات عليه ,ولكنه ليس الاحلى والاجمل والاكمل ,فلايوجد مسلسل خليجي تنطبق عليه هذه الكلمات الثلاث في 2011
احسنت المسلسل فيه اخطاء كثيره وصار ممل وحياة للحين مو قادره تطلع من النمط المعتاااد في مسلسلاتها

 

 

__________________

 


ـــــــ
جاسـم

مجنونة الامبراطور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-09-2011, 06:52 PM   #7 (permalink)
عضو شبكة الدراما والمسرح
 
الصورة الرمزية كاتم العبرات
 
 العــضوية: 14014
تاريخ التسجيل: 10/09/2011
الدولة: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 183
الـجــنــس: ذكر

Arrow

فيصل الصراف حفيد حياة الفهد

انضم المطرب فيصل الصراف الى أسرة مسلسل «سيدة البيت» كاسم مؤقت من بطولة سيدة الشاشة الخليجية حياة الفهد بالاضافة الى نخبة من النجوم منهم أحمد الصالح، زهرة الخرجي، احمد السلمان، مشاري البلام، عبدالله الباروني، عبدالله السيف، سعود بوشهري، عبدالله عباس، ريم الفضالة وهو من تأليف محمد النشمي وانتاج قناة الراي وصباح بيكتشرز واخراج محمد البكر.

وعن دوره في العمل يقول الصراف: أجسد دور حفيد الفنانة القديرة حياة الفهد واقدم دورا يختلف عن شخصيتي الحقيقية وأنا سعيد جدا بوقوفي أمام هذا الهرم الكبير ومتخوف أيضا من التجربة وكل الشكر للمخرج محمد البكر على هذه الثقة وهذا الدور وأتمنى ان أكون قد المسؤولية.

الجدير بالذكر ان الفنانة القديرة حياة الفهد تجسد في العمل شخصية مختلفة عن أدوارها الأخيرة الطيبة التي اعتادها جمهورها وتقدم شخصية امرأة قاسية وأنانية سواء في حياتها أو تعاملها مع أبنائها «معصبة» طوال الوقت وتركز على الاهتمام بنفسها فقط مما يجعلها عرضة للكثير من المواقف والأحداث الحرجة والخطيرة.



عبدالإمام يدخل في علاقة سرية مع سكرتيرته الخاص

كتبت غادة عبدالمنعم:

بدأ الفنان عبدالإمام عبدالله تصوير دوره في المسلسل التلفزيوني الجديد «اول الصبح» من تأليف محمد النشمي واخراج السوري سامي العلمي ويشارك في بطولته الفنانون سليمان الياسين، لطيفة المجرن، خالد البريكي، باسمة حمادة، شهد الياسين ولمياء طارق وقال عبدالله لـ«الوطن»: «أجسد في العمل دور الأب (حمد) الذي يدخل في علاقة متوترة وخلافات مع ابنائه الذين مستائين من تصرفاته، لاسيما وأن زوجتي ذات شخصية ديكتاتورية وأضاف عبدالإمام شارحا دوره «في الوقت نفسه ادخل في علاقة عاطفية سرية مع سكرتيرتي الخاصة، ولكي لا ألفت الأنظار فإني ارتدي الدشداشة والغترة والعقال لكي أبدو رسمياً ولكي لا يوحي شكلي بوجود اشياء سرية في حياتي» وفي نهاية تصريحه عبر عبدالإمام عبدالله عن سعادته بتكريمه في الدورة الثامنة الحالية لمهرجان ايام المسرح للشباب.

 

 

كاتم العبرات غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-10-2011, 10:04 AM   #8 (permalink)
عضو شرف
 
الصورة الرمزية الأنين
 
 العــضوية: 3051
تاريخ التسجيل: 25/04/2009
الدولة: السعودية
المشاركات: 4,482
الـجــنــس: أنثى

افتراضي

بالتوفيق لاسرة العمل

اهم شئ سامي العلمي يزبط كامرته ويخرج مثل الناس

شكرا ع الخبر

 

 

__________________

 


الأنين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-10-2011, 06:18 PM   #9 (permalink)
المشرف العام على الشبكة
 
الصورة الرمزية محمد العيدان
 
 العــضوية: 3420
تاريخ التسجيل: 28/05/2009
الدولة: دولة الكويت
المشاركات: 6,563
الـجــنــس: ذكر
العمر: 55

افتراضي الحشاش مع حياة وسعاد في موسم واحد

يدخل المؤلف عبد العزيز الحشاش الموسم الدرامي المقبل بأعمال فنية عدة بين التلفزيون والمسرح، فقد كشف الحشاش لـ«الراي» عن استعداده للتعاون مع الفنانة حياة الفهد للمرة الأولى في مسلسل درامي جديد يقوم حالياً بالتحضير له، وذلك إلى جانب تعاونه مع الفنانة سعاد عبد الله في مسلسل «غريب الدار» إضافة إلى إعادة عرض مسرحية «كتاب العجائب» في عيد الأضحى المقبل.
وعن مسلسل «غريب الدار» قال الحشاش: إن التحضيرات بدأت للمسلسل قبل عام، وأعتبر أن تعاوني مع أم طلال هو إضافة حقيقية لي بعد أن جمعتني بها تجارب في الدراما الإذاعية من قبل.
وأضاف «أثق في خيارات أم طلال وعندما شاهدت بعضاً من الأجزاء التي صورت تأكدت من ذلك»، مشيراً إلى أن «سعاد تلعب دور الأم المتسلطة على أبنائها والمتحكمة في حياتهم بصورة كبيرة، وكان من النصوص التي استمتعت بكتابتها خاصة وأن الأحداث كانت تتولد باستمرار».
وتابع الحشاش: أم طلال كانت تبحث عن جديد والقصة كلاسيكية جداً وأجواؤها عائلية ولكن في الوقت نفسه هناك غزارة في الأحداث وتقلبات في مسار الشخصيات.

 

 

محمد العيدان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
!!.., %10, ", ".., "أم, "محمد, "مدري, "أجندة", "الملا", "البيان", "الكون, "تويتر", "جنة, "جود", "سرك, "سناب, "عشاق, "غصون, "قارئة, "قذرا", "كيميا", (أمل, (لا, (مارغريت)»!, (أحمد, (مدينة, (أسمهان, (مصدقين, (من, (مناف, (الأم), (الأبيض, (الثانوية).., (الجسر)!, (الزواج, (الهام, (خمسة), (دموع, (خالد, (جاسم, (دحام).., (حياة, (حسين, (رمانة), (رجاء, (صمود), (شبه, (سيدة, (سعاد, (سعد, (شغف), (شغف).., (زواج, (شوق), (على, (غادة), (عبدالمحسن, (عبدالله, (عداكم, (غير, (غرور).., (عطيتك, (فريج, (هبة, (هدى, (هيفاء, (هند, (إقبال, (نبض, (نجم, (نوح, (نور, (قلوب, (كان, (كحل, )!, )!!, ).., ):, .., ..ممثلات, 10, 112, 11», 12, 2021, 25, 30, 40, 7", , أمل, للأمام, مملة!, للمحامين!, للمخرج, للأدوار, للمرحلة, للمسلسل.., للمشاهد!, للمشاهد..., للمؤلف, للمنتج, للأنشطة, مما, لماذا, للانتاج, ممثلة, ممثلة!, للبحث, للتغيير.., ملتوية, للبطولة.., للخمر..., للجمهور, أمجاد, للدراما, أليسا, أمين, أمين:, أمي”, أمر, للراحل, للرباعي, أمره, لمسلسل, للشباب, لمسرحية, للشهرة, للعام, للعادات, للعرض, ملف, ملفات, ملفاتهن, للفاسدين, للفنان, للفنانة, للإنتاج, للإنتاج!, لمن, لأول, للنجمة, أمنيات, لأنها, للوقوف, للضحك, لمقاطعة, ألقتْ, للكاتب, للكوميديا, ما, ماذا, ماخذ, مادة, لاحتفالها, لايت».., ماحدث, لازم, مازلت, مازال, لاستثمار, ماغي, مانع, لذ, مذيعة, adtv, أذكر, آبل, لثلاثة, متأخرا, مبلغ, أتمنى, لتلطيف, أبا, مبالغ, متابعة, لتاريخك, مبارك, مباشر, مباشر!, مبتكرة, مبدأ, أتدلع, أبداً, أبيب, أتحدى, مبدئية, أبيض)؟!, أبي»..., أثرا, أبريل»..., أبرزهم, أترقب, لبس, أبشر, لتصوير, متشوقة, لتعارضه, متعددة, لتغيير, أبعدوني, لبعض, متهم, لبنانية, متوقع, متوقعة, متوقعة.., أبطال, لبطولة, لبطولته, متقلِّبة, أتقبل, لتقديم, مثقّف, مبكرا.., لتكون, لي, لي!, ليل, أحلامي, ميلادها, ليلة, محمد, محمد), محمد:, محلية, ميلودراما, مجموعة, أداء, محامي, محاذير, لحادثي, محارَب, لحذف, أدب, أحتمل, مختلفاً, مختلفة, أحباب.., أخبار, مختار», مختار»!, أجبرونا, ميت», ميت»!, أحبك, لدي, أحد!, مدحا, لحياة, أجدادنا», مجددا, مجدداً, أخيه, ميدو, ليخطب, آخر, مجرمة!, أدراج, أدراك, أخرى, أخرى!, أخرى.., مخرجا, مخرجون, أخرى؟!, أدرسهم, أجرها, لحرق, ليس, ميشال, لخسارة, ميزانيات, ميزانية, ليست, محشومة, ليغو, محظوظ, أيها, مجهولة!, أين, أجواء.., أدوار, أدواري, أدوارها؟!, أدور, لخوض, محطات, لخطر, مر, لرمضان, لرمضان،, مرام, أراهن, مرة, أرتبط, أربعة, مريم, مرحلة, أرحمة:, مرحبا،،, أريد, مرحَّب, مرسي, لرصيدي, أرشيفها.., مرشحون, أرغب, مرغوباً, أرفض, مرهونة, مروة, مرئية, مروجي, مرور, مرض, أرقام, أسماء, أصلا؟!, أزمة, مصلحة), مُميَّز..., مسلسل, مسلسل", مسلسلاً, مسلسلات, مسلسلاتنا, مسلسلان, مسلسلي, مسلسلين, مسلسلها, مسلسل«مع, أسمهان, أصاب, مسابقة, مزاج, مشاري, مشارك, مشاركات, مشاركاته, مشاركتي, مشاهد, مشاهدي, مشاوراته, أساؤوا, مساوئها, مشاكل, لست, مستمرا.., أسباب, أصبح, أصبحت, أصبحتُ, أصبحوا, أشترك, مشتركا, مشتركة؟, أشبع, أشتغل, أستعد, أسبوع؟, مسبوقة, أستطيع, أستطع, مزج, مسجد..., أسير, مصيري, أُجسِّد, مسدود, مزدوجة, مصدقين, أسرار, أسرة, مسرح, مزرية, مسرحية, مسرحيتي, مصروف, مشروط»!!, مشروط».., لشركة, أُصارع, أُصَب, أشغلُ, أُغلِقت..., لسعاد, أشعر, مشغولةٌ..., مسعود»!, مشهدا, أشهر, أسوأ, مشواري, أسود, مشكلات, مشكلاتي, مشكلة.., مشكلته, أشكناني, مشكوك, مع, لعملة, أعمال, أعمال!!, أعمالي, أعمالها, أعمالها.., أعمالك, أغلب, أغلبها, أعلى, أعلنت, أعلّق, معلقة, أعاد, أعادني, معارضي, معاناة, أغاني, معاق, معتمد, أعتبره, لعبدالله, لعبدالحسين, أعتزل, أعتقد, معي, معي!, أعجب, أغير, معدومة!!, أعظم”, أعود, لـ, لـ", لـ"مع, لـ"سيدتي, أفلام, مفاجأة, أفاوض..., أفاضل, أفرج, مفرغة, لــ, أفضل, أفضل»..., لـ«الأنباء»:, لـ«الراي»:, لـ«القبس»:, له, مهملات.., مهمة, لها, مهاجر, لإتمام, مهدد, مهدي:, مهرجان, مهشمة)!, لإعلان, لإفلاس, لإقامة, لإقناع, من, أول, أولها, أولوية, أنا, مواليدهم, مؤامرة, مناير, أواجه, منازلهم, مناف, مواقفي, منذ, منتج, أنتي)؟!, منتجاً!, منتجون, لوثر, لنترك, منتصف, أنتظر, منتهى, مني, مني!, منجم, مؤجلة.., منير, أنيسة, منحها, موجود.., لندن»..., لنرى, أوروبية!, أوصلوها, منصة, موسيقى, أنصحك, مؤشرات, أوشكت, أنعشت, أنف, أنفسهم, أنفقت, منه, منه!, أنهما, منها, أنهت, موهبة, موهوبون, مونيا, موضوعات, لو؟», أنطلق, أنقذ, مؤقت), مؤقتة, أنك, لوكيل, موكيت, لوكيشن, أضاع, أضافت, مطلع, أطلُّ, لطيفة, مطر, مطر», مطر».., مطر»..., مطعّم, أقل!, لقمة, لقاء, مقالك, لقب, أقبلت).., أقبلت», أقبلت».., أقبلت»..., مقبول؟!, لقد, أقدم, مقدرتها, أقرأ, أقرب, أقصد, لقصر, أقف, أقول!, أقول؟!, مقنع.., مقطع, لك, لكل, مكافحة, مكان, مكانتي, أكثر, مكبّلون!, مكي, أكدت, مكررة, مكسب.., لكن, لكنه, لكنهم, أكون, bein, الملا, الممثلة, الممثلين, الأمير, الأمير.., المميز, الأمر.., الأمومة!, الأم؟!, الملكية, المانع:, الماضي!, الماضي.., الماضي», المذيعة, المتابعين, المبهر, المبكرة, الأخ, المدللة, المجلة, الأحمد, المحلية, المحلية.., الأحمدي", الأحمدي», المجال, المخالفة, المحاكم, المجيبل:, المدير).., الأخيرة, الأخيرة.., الآخر, المخرج, المخرجين, الآخرين, المجرن, الأحساء, الأجزاء.., الأجواء, الأدوار, الأجور, المحطة..., المحكمة, المرأة, المرأة،, الأربع, المركبة, المسلم, المسلم):, المسلسل, المسلسل!, المسلسلات, المسلسلات.., المسلسلين.., المشاركة, المشاهد, المشاهد!, المشاهدين, الأستاذ, الأسباب!, المشترك, المستشفى, المسيح!, الأصدقاء, الأسرة, المسرح, المسرح..., الأسرية, المصرية!, المزعجة, الأسف.., المشهد, الأزواج, الأسود, الأسود), الأسود», المشكلة؟!, الأعمال, الأعمال!, المظلومة, المعلَّبة!, الأغاني, المعتزلة, المعتوق, المغرب, الأعزاء.., الأغصان», الأغصان»،, المعزب».., المعهد!, المعوشرجي, الأفاعي), الأفاعي»!, الأفضل, الله, الله.., المهدي), المهدي:, الآن, الآن.., الأول, الأولى, الأولى», الأول،, المناسب, المناسب!, المنافسة, المنافسة!, الأوان!, المواضيع!, المنتج, المنتجين, المنتجين.., الأوبرا, المنتظر, المؤيدين.., المنيع, الأوروبي», المنزل, الموسم!, الموسم!!, المنصات, الموساد!, المنصف, المنصور, المنصور:, المنفذ, الموضوع!, الموضوع؟!, المنطقة, المنطقي, الموقف», المطلقة, المطاف", الأقل!, المقلة, المقلة:, المقاولات, المقبل, المقبل!, المقبل.., المقبلة, المقبلة.., المقبل،, المقبل؟!, المقرر, الأقصى.., الاتفاق, الابنة, الاختيار, الاختياري, الارتباك, الاستجمام!, الاعمال, الاعتذار, الاعتذار!, الانتشار, الانتهاء.., الذل», الذل»!, الذل».., الذاكرة»..., الذي, الذين, البلام, البلام:, الثلاث, الثلاثي, الثلاثين, الثلاثين؟!, التمثيل, التمثيل!, التمثيل.., التميّز, التلفزيون, التلفزيونية, التلفزيونية.., البلوشي, البلوشي):, البلوشي.., البلوشي:, الباب»!, الثاني, الثاني!, الثانية..., الثانوية!, التذكير, التي, التجارية, البيت, البيت!, البيت»..., التجديد, البدري:, البحرين, البحرين!, البحريني, البحرينية, البحرينيون, الثراء..., البرامج, التراثي, التراجيدي, التسامح, التشدد, التشريح, التسعينيات, التزوير, التسويق, التعاون, التغيب, البعيد, التعرف, البعض, التهميش, البهجة, التواصل, التنازلي».., البوصلة, التنويع..., التنوع, التطاول, البطولة, البطولة!, التقليدي, الثقافة, الثقة, الى, الخلاف, الجميلات», الخليج, الخليجي, الخليجي.., الخليجية, الخليجية!, الخليجية!!, الخليجية)؟!, الخليجية.., الخليج», الخميس, الجميع, الخمسينيات!, الجمهور, الجمهور.., الحلوين.., الياء, الدالي, الدار, الياسين:, الخافي", الخافي», الخافي».., الخافي»..., الجانب, الخاطر», الخبرة, الجيل, الحياة, الحجاب.., الحداد, الحداد», الجيب!!, الحديث, الجديد, الجديد!, الجديد.., الجديدة, الخير, الديرة, الديرة:, الديسك!, الجحود!, الحرملك», الجرأة!, الدراما, الدراما؟!, الدرامي, الدرامي!, الدرامي.., الدرامية, الدرامية!, الجراش, الخرائية, الحربي, الحربي:, الدري, الدري:, الحريات, الخرجي, الخرجي:, الجريدة•:, الخروج, الجزء, الدسمة, الحسابات, الحساوي, الحزيمي, الحسيني, الحسنى, الحظ, الدفاع, الجو.., الجنائية!, الجنة»!, الدوحان, الدنيا», الجندي, الجندي:, الدور, الجنسين،, الحوسني, الحوسني:, امين], الحضيض, الجطيلي), الخطيب, الحقيقي, الحكم, الحكومة..., الرماية, امرأتين)!, الرمضان, الرمضاني, الرمضانية, الرمضانية.., الراحل, الراحل؟!, الراقية.., الرحلة», الرجال», الرياح, الرياح)!, الرجيب:, الردهان, الرفاعي:, الرهان, الرومانسية.., الرومي, الرومي.., الروح, الروحي"؟, الرويشد, الرويشد.., الرويشد:, الروح»..., الروضان, الرقم, الرقمية, الرقمية».., الرقابة, الرقابي, الركاكة, الزملاء, السلمان, السلام, السلام!, الشمري, الشمري).., الصالح, الشابة, السابق, الساحة, الشارع!, الشاشة, الشائعات, الشباب, الشباب!, السباق, السبب, السبتي, السبتي.., السبتي:, الصحافي, الزدجالي:, السدحان, السدحان!, السدحان:, الصحية, الشخصية!, الصيف!, السيف!!, السيف).., السيف:, السينما, السينمائية!, الشر!, الشراح:, الصراع, السربيل, السرير.., السريع, السرعة, الشر”, السرطان, الشرطة!, الشرقاوي, الشرقاوي:, الشعبي, الزعبي!, الشعيبي, الصغيرة, الشعراء!, السعف», السعودي, السعودية, الصف, السفلي, الصفي, الزواج, الزواج!, الزواج.., السنة،, الشوك», الشطي, السقوط, العم, العمل, العمل!, العمل).., العمل.., العملاق, العملين., العمل،, العماري, العلاقة؟!, العلي, العلي).., العلي:, العميري, العليوة, العلوي, الظل», العام, العام!, العالم, العالم!, العالمية!, العام؟!, الغائبة», الغائبة»!, الغثاء!, العبد, العبدالمحسن, العبدالله, العبيد, العبيد), العبيد:, العيب!, العيب)!, العجيمي:, العيدان), العيدروسي, العيون, العيون), العيون», العراقية, العربي, العرض, العشر», العشق», العظيم!!, الظهور, الظهور»!, الظواهر, العنبري, العنيف, الغندور, الغندور), العنزي:, العنصر, العوضي.., العوضي:, العقل, العقل!, العقل:, العقلية, الـ30, الفلوس, الفاتنة, الفارق, الفاضل, الفيلكاوي, الفيلكاوي:, امـير, الفرج, الفرج), الفرج.., الفرج..., الفرج:, الفرص!, الـosn, الفهد, الفهد!, الفهد), الفهد.., الفهد:, الفن, الفن..., الفنان, الفنان!, الفنانات, الفنانة, الفنانة.., الفنانين, الفنانين!, الفنانون, الفني, الفني!, الفني), الفني.., الفني..., الفنجان"،, الفنية, الفنية», الفني»!, الفوضى, الفوضى!, الفنّانة, الفضلي, الفضالة, الفضالة), الفضالة:, الفكرية, الإماراتية, الهادي, الهاجري, الإبداع, الإبداعية.., الإجتماعي, الهدف, الهجوم, الإرث, الإعلام, الإعلام:, الإعلامية, الإغلاق!, الإنتاج, الإنتاج!, الإنتاجية, الهندية, الهوى»!, الإنس, الإنسانية, النمط, الواحد, الواحد.., الناقد, الناقدة, النتيجة!, النبهان, النبهان:, الود, النيل, الوحل"!, النجمين, الوحل», الوحيدة», النخي», النجوم, الورد», النص, النشمي!, النسائي, الوسيم, الوصول, الوسط, النفاق, النفوس, النور, النوعية, النوفلي, الوضع, الوطن, الوطن.., النقابة, الوقت, النقد, الوقوف, الوقوف», الوكيل, الضائع!, الضائع», الضعيفة!, الطلاق".., الطليحي, الطاووس»!, الطباخ:, الطراروة, الطريق.., الطريقة, القلاف, القلاف:, القلب, القمر”, القمر»!, القاهرة, القاضية, القبس, القبس.., القبس:, القبض, القياسي, القديمة, القدير, القديران, القديرة, القديرxعبدxالحسينxعبدxالرضا.., القدس, القرار, القصبي, القصبي..., القصص, القفاص, القفاص), القفاص.., القفاص:, القوالب, القناة؟!, القضاء, القضاء»..., القضايا.., القضبان», القضبان».., القطان, الكلمات, الكاميرات, الكاتب, الكاتبة, الكاظمي, الكتابة, الكبار, الكبير, الكثيرة.., الكبيرين, الكبير»!, الكبيسي, الكتّاب, الكتّاب!, الكرام, الكريم, الكفاية!, الكوميديا, الكوميديا..., الكوميدية, الكواليس, الكواليس!, الكناين:, الكويت, الكويت!, الكويت.., الكويتي, الكويتي!, الكويتية, الكويتية..., الكويتيين, الكويتي؟!, الكندري, الكندري!, الكندري:, ابتعاد!, ابتعادي, ابتعد, ابتعدت, اتصالات, ابو, اثنان, ابنتي, ابوي, اجتماعي!, اجتماعية, اختيار, اختياري), اختياري..., احتفالا, اختفائي, اجتهادها.., اجتهدنا, ارتضيت, ارحم, ارحمه, ارحموا, اسم, اسمي, اسمه, اسمها, اسمه»..!, استمتعت, استمر, استخدام, اشتريتها, استعدوا, استعراضية, استفادت, استهلاكية, استهلاكية.., استهلكت, استهداف, استئناف, اشتقت, استكمال, اشكناني.., اعتذر, اعتذرت, اعتبار», اعتزلتُ, اعتزال, اعتزال), اعتزالها, افتعل, انتصار, انتظار», انتظروا, انتهاء, انتهازية, انتهاك, انتهت, انتهى, انتهيت, انتقادات, انخفض!, انسان», انضم, انضمامي, انقرضت!, انكسار, ذمة, ذلك, ذات, ذاكرة, ذهب, ذهب», تم, تأليف, بلمسات, تملكها, بلا, تماماً, ثلاثة, تماشياً, ثلث, تمتلك, بمتاعبها, تأثرت, بلدي, تأجيل, تأخر, بأربعة, تلزم, بمسلسل, بأسلوب, بمشاركتها, بمشاهدة, بأعمال, تلغي, بمعية, تلفزيون, تلفزيونياً, تلفزيونيا؟!, تلفزيونية, بأفضل, بأنه, تلقيت, بالمثل», بالمجاملات, باللحظات, باللهجة, باللوكيشن, بالأكشن, بالتخبطات, بالتحدي, بالتصوير!, بالتعب.., بالتفرغ, بالتوقف, بالتقنية, بالجملة, بالحج, بالدراما, بالصدفة..., بالشراكة, بالسعادة..., بالسعد, بالسعد», بالسعد».., بالسعد»..., بالعلم, بالعديد, بالفيديو.., بالفعل, بالفن, بالإجابة،, بالإساءة, بالإفصاح, بالإفكار, بالنفس, بالوقوف, بالضربة, بالكامل!, بالكوادر, باب, باتت, باثنين, باحترام, تاريخ, تاريخه, تاريخها, باريس», باريس».., بارزا, باركوا, باسم, باسمة, باستبعاد, ثانية», بانخفاض, باقي, بذمتكم, بث, تتمنون, تبالغ, تثبيت, تتبرأ, تبدأ, تتحمل, تتحلطم, تتجاهل, تتجاوز, تبديل, تتحدث, تتحدثين, تتحدى, بثينة, تتحكم, تبرير, تترقب, تتسم, بتسليم, تتصدر, تتعاون, تتناول, بثوب, بتقديمي, بدء, بجلسة, تجمع, تجمعني, بداية, تجاربي, بجائزة, بيت, تحتمل, تختلف, بيبا, بحثاً, تجبر, تحتفي, بدي, تدخل, بجيلة, بجيله, بيجامة..., تحديت, تجديد, تحديده, تحدٍّ, تحدّيتُ, تجربة, تجربتي, بدرجة, بجريدة, بحريني, بيروت!, بيروت"!, بحرقة..., تحصيل, تجسيد, تحصين, تجعلوا, تخفيض, تدفع, تدفعني, تخفّض, بين, بيوتٌ, بيوت», بيوت»!, بدوي, بدون, بيننا, تخوض, تحقق, تراثي, تراثية, برافو, تراهن, ترتيب, تربوي, ترى, تريدين, ترخيص, برز, برسالة, ترغب, ترفع, بركة, تركي, تركيا, بس, تسمى, تصميم, بشأن, بشار, تشارك, بساطة, بسبب, بسبب..., تسببت, تستبعد, تستحقين, تستعد, تستفز, تستهدف, تستطيعين, تستقر, بسيارة, بصحبة, تصدر, بشخصية, تصدقون؟!, بصراحة.., تصريح, تصريحاتها, تسرق, تشعرني, تُغرِّد, تشهد, تُوتِّر, بشوجي, بزوجي!, تصوير, تصويرهما, تصوّر, تصوِّر, بشّك»!, تُقى, بشكل, تشكر, تعلم, تعليق, تعافيه, تعترف, بعد, بغيابي, بغيت, تعجبني, بعيد, تعددت, بعيدة», تغيير, تغير, بعدسة, بعد», تغيّر, تعرض, تعرضت, تعرّضنا, بغزارة, تظهر, تعود, بعودة, تعودي.., بعنوان, بعض, تغطية, بـ, بـ6, تفاصيل, تفاهم, تفتح, تفجر, بفشلها, بـ«أمنيات, بـ«عائلة, به, به.., بهم!, بإلغاء, بها, تهاجم, تهاجمني, بهذه, تهدد, بن, تولد, بوليسية, بنمط, تنازلتُ, ثنائي, تناقش, تنتشر, تنتهي, تنتقد, بني, تؤجل, تنجح!, بورشيد, بوصلة, بوستر, تنشر, بوشهري, بوشهري..., بوشهري،, توظيف, توفيق, توفيق), توفيق:, تنضم, توضح, تنقل, توقيف, توقعاتكم, توقعاتكم؟!.., توقفت, توقف؟!, تطل, بطلان, تطمئنxجمهور, تطالب, بطابع, تطرد, بطولة, ثقلاً, تقلب, تقليص, تقتحم, تقدم, ثقيلا, تقديم, تقديمة, تقريبا, بقوة, بكم, بكاملها, بكتابة, تكتبها, تكتسح, بكيتُ, تكرار, تكسبها, تكشف, تكون, https://www.alraimedia.com/article/1521922/فنون/منوعات/الطليحي-لالراي-مثقف-في-بيت-الذل, د.حمد, حلم, خلل.., خلل..., جمال, جمال.., جمال:, خلايا, حمادة, حمادة), حمادة:, جماعة.., خلاف, جماهيري, جماهيريا.., يمثل, يلتقي, يلتقون, دمج, دليل, جميلة!, جميلة.., خليجي, خليجيا, خليجياً،, خليجية, خليجية!, خليجيين, خميس»،, خمس, حمزة, جمعت, جمعتني, خلف, خلفه, جمهور, جمهورها.., دموعي, دمَّر, حلقات, حلقات!, حلقة, حلقة.., يمكن, يا, دام, جاملها, حالة, خالد, خالد.., حاليا, حالياً, خالدة.., خالية», خالية».., يامور, جابر, جابر), جابر:, حاد, حاجيه:, دار, خارج, جاسم, حاصل؟!, خاصة, ياسين:, ياسر, حافظ», حافظ»!, حافظ».., حاف», حاف»!, حان, داود, داود:, دائرة, جائزة, ياكم»!, خذل, حذف, يذكر, حب..., يتم, يتأثر, يتابع, دبي, دبي.., يتيم, يبدآن, حبيب, يثير, يتحسن, يتجهون, يبين, خبرة, يبرر, يتسم, يتسبب, يتصدرون, يبصر, يتغير.., يتهجم, يتقول, حبكته, حد, يحمل, يجمع, يجمعني, جدا, دحام, دحام:, يحالفني, حياة, حياتي!, حياتي)!, حياتي», يحاربها, يحاولون, جدة, يختار, يحتذى, حدث؟!, دجيمون, حديث, جديد, جديد!, جديدا, جديدة, جديدة!, جديدي, جديدها, جديد؟!, حيرت, يخرج, يدشِّن, خدعوني, حدود”.., دراما, درامي, درامياً..., درامية, درامية!, درامية،, دربه, جربوني, يرد, يردان, خرجت, يريد, جريدة, يريدون, حرير», درس, يرفض, خروج, درويش, يشاء, حسابات, حساسة, حصة, دشتي, يشتعل, يستعد, يستكمل, حشد, يسيء, حصيلة, يزيد, حزين, حسين!, حسين), حسين).., حسين:, حسين؟, يسيطر, يَصلُح, يشهد, حسن, حصولي, يصور, خصوصا, يصوّران, يُقال, جعل, جعلني..., دعاية, يغادر, يعانون, يعتمد, يعد, يعجبني!, يعيد, يعيدني, يعيش, يعرف, يغرن, يعرض, يعرضان, يعرضانني, دعوات, حظنا؟!, دعوة, يغني, يعطيها, يعقل, يعقوب, حفلات, دفاعا, يفترض, يفتقدون, خفيفة!, يفرج, دفعت, دفعني, يفوح, يهم, يهتم, دهراب, دهراب:, يهطل, حول, حوالي, يناير, حنان», يناقش, ينتج, ينتظر, ينتظره, ينتقد, جوجل, جودة, يؤدى, دور, دورا, دوراً, دورة, دورى, دورها, ينصحني, يوسف, جوهر, جوهر:, دون, يوضح:, جو».., ينقذ, يضم, خضت, يضيف, حضور, حضورا, خطأ, يطالب, خطة, خطى, خطيت»..., خطيرا, يطرح, خطئي, حق, يقال, حقي, يقدمني, يقدروني!!, يقيسون, دقيق!, حقيقة, دقيقة»..., حقيقية, حقنا, حقوق, يكتمل, دكتور, دكتورة..., يكرهوني, يكشف, يكسّر, يكن, يكون, mbc1, رأت"!, رأت», رأيكم, رمضان, رمضان!, رمضان.., رمضان؟!, رافضو, راهنّا, رانيا, ريم, رحمة», ريال, رسمي, رسمياً, رشاد, رسخت, رغم, رغبة, رغبتي, رفع, رفض, رفضت, رفضنا, رفقية, رهف, رومانسي, رومانسية, روان, روتين», روح", روح), روحية, روحهم)؟!, روح», رقابية،, سلمته, سلمى, سألني:, صلاة, صلاح, سماح:, زمان).., زمانها, زمانها.., زمان»!!, صلة, زميلاتي, سليمان, سلسلة, سأظهر, زمن, زمن.., سأنتقد, صمود, سأكتفي, سأكون, سام, سالم, سالم:, سالم», زالت, سامي, سالفتي, شات", صابرين, زايد.., زايد:, صاحي»..., ساخنة, صار, صارت, شارع», شاشة, صانع, شائكة!, شبابية!, صباح:, سباق, سبب, سبت:, سبتي, سببٌ, ستتفوق, صبر, ستعرض, شبه, صبّاح!, سبّب, ستقدم, ستكون, شيماء, شداد:, سيارة, سياسي, سياسية, سياقه, سيبدأ, صحتها, زيد:, سيجلسون, سجيتي!, صحيح, شديدة!, سخيفة, سير..., شجرة, صدري, شخصيات, شخصية, شخصيتي, سيُعرض, سيصنع, سيعرض, سيعزف, سيغزو, سيف, سيفتقدان, صدف», صيف»..., زين, سينمائى, سيئا, سينافس, شيئا؟!, زينب, شجون, سيطرة, سيكون, شر, صراح, زراع, صراعات, سريعا, شركات, شركة, سعاد, صغار, سعد, صغيرة», شغف:, شغفي, سعودي..., سعوديون, صفر, صفر:, شفط, شهاب, شهاب:, شهد, شهر, سهرة, شهرتي, زهرة؟!, زهــرة, صول», سؤال, صناع, صناعة, سنان, صويلح), زوجاتي, شوجي, صور, صور.., صورة, سوريا, صنف, سنوات, سنوياً, صنّاع, سوق, شوق:, سطحية, شقيقي, صقر.., سقف, شكل, شكلها؟!, شكراً, سكن», شكو؟!, عمل, عمل!, عملا, علمي, عملين, عمله, علاقتي, على, علي:, عآجل, علياء, عليه, عليه!, عليها, عليّ.., عليَّ, عمري», عمره, غلوم:, عام, عالم, عاما.., عالية»!!, عالية».., عامين, عامر, عامرة, عاجل, عاجل.., غايب, عادي, غازي, عاشور, غافل, ظاهرة, عانيت, عذاري, عباس, عبد, عبدال, عبدال).., عبدال:, عبدالأمير, عبدالأمير:, عبدالمحسن, عبدالله, عبدالله!, عبدالله), عبدالله:, عبدالله،, عبدالحميد, عبدالحسين, عبدالرحمن, عبدالرحيم, عبدالرضا, عبدالرضا), عبدالسلام, عبدالسلام!, عبدالسلام:, عبدالعزيز, عبدالإمام, عبير, عبده, عبر, عدم, غياب, غيابي, عداك, عدت, عيد, غدير, غير, غيره, عيوني)!, غيَّر, غرار, غريبة, عرس)!, عرفات, غرور), غرور.., عروضاً, عرض, عرضا, عرضه, عرضهما, عرضها, غشمرة».., عشان, غصب, عزيزتي, عشر, عشرة, غزو, عــرفــات:, عفوا, ظهر, ظهري, ظهوري, ظهورها, عن, عند, عندما, غنيمة».., عودة, عودتي, عودتها, عندي, عودوا, عنه, عنه.., عنها, عنكم, غضبها, فلتر, فلتر», فليقدمها, فمرحبا, فالساحة, فات, فاجأ, فانتازيا», فاضل, فاطمة, فتحها, فبراير, فبراير», فبراير».., في, في..., فيلم, فجأة, فجأة.., فيلر, فيلسوفة, فيمن, فيديو, فيروز, فيصل, فيصل:, فيْ, فيه, فيه!, فيها, فيّ, فراق, فرصة, فعل, فعلا, فعلاً, فهد, فؤاد, فنان, فناناً.., فنانات, فنانة, فوائد, فنانون, فنيا, فنياً, فوجئت, فورا, فوز, فوزية, فضلا, فضّل, فقط, فقط!, فكيف, إم, إلا, إمام, إلى, هلي"!, هلي», إليّ, إلهام, إلهام.., هارون".., هارون:, هارون», هارون».., هارون»،, هاني, هذا, هذي, هذين, هذه, هبة, إبداع, هبيطة», إبراهيم, إبراهيم:, إبعادي, هي, إخلاء2», إيمان, إدماني, هيا, هيا:, إجازة, إجباري), إخبارية, هدى, إجراءات, إخراج, إيراج.., إخراج:, إخراجي, إخراجياً, هيفاء, هدفها, إحنا, إيناس, هروب, إشاعات..., إسطنبول», إعلامية, إعادة, هو, هؤلاء, هوليوود, هنادي, هناك, إنتاج, هند, إنجازاتهم, هوس, إنسانية, هوشة, إطلالاتي, و"حين, و(, و(البصمة), و(بوعدنان), و(خالد, و(عبدالحسين, و(عبدالعزيز, و(فستان, و(هروب, ولم, وملحن, ولا, وأتمادى, ولتاريخك, وأتبرأ, وأتحرر, وأتراكاً.., ومتسلِّطة, ولبنان!, وأبطالها, ولد, وأحمد, ومجموعة, وأحترمه, وليدَها, وأخرى, ومحروق, وليس, وليستغل, وأخوض, وأربعة, وأرفض, ومسلسل, وأساليب, ومشاركتي, ومساعد, وأستعد, ومُبهرة!, ومصدر, ومزعج..., ومَن, وأعتذر, ومعروف, ومعنى, وأعطيناها, وأفق, ولهذا, نمو, ولوا, ولنا.., ومواقع, نموذج, وأنتظر, نمطية!, وأقدم, وأقدار», ولكن..!, والمميز!, والأب, والمجاملات, والمخرجون, والمسلم, والأسلوب, والمساواة, والمسرح, والأسود)!, والله, والله؟!, والمنتج, والموسم, والأطروحات!, والبلام, والتمثيل!, والتسلية!, والتزام, والتصوير, والتفرغ, والتطوعية, والتقاليد!, والحليبي, والجسم, والجسمي, والده, والجن, والرجل.., والرية», والزمن, والشباب, والسريع!, والشهرة, والسودان،, والصورة!, والعلاقات, والعلي.., والغموض, والعيال”, والعيال»!, والعيال».., والفاشنيستات!, والفروسية, والفنانة, والفضالة, والهدف, والإنتاج, والنفيسي, والطلاق, والقديرة, والقفاص, والكلي!, والكاتب, والكاتبة, واثنان, نادمة, وايت», واحد, واحدة!, ناجحة.., واي», ناصر, ناسف, ناش», ناش»!!, واعطوني, وانتصار!, واقع, نت":, نتمنى, وباسم, وباسمة, وتبادل, وتبدأ, وبثينة, نبيل, وتحلم, وتحية, نتيجةَ, وبين, وتحقق, وتراه, نتساءل.., وتساؤلات, وتزيحها, وتزور, وتعليقه, وتعاقدت, وبعض, وبناتها», وبناتها».., وتقارنها, وثقافة, وتكشف, نيل, ودماء, نجمي, وجميعهم, وخالد, نجاحي, وحاجية, نجاحه!, نجاحنا, ودائماً, ويتابع, ودبي،, نحترم, نخبويا.., نجح, وخيال, وحياة, وجديدي, ودرويش, وخصوصاً, وجهان, نجهز, وين, نجوم, نجوماً, نجوم», وجود, وجودى, ودورانها, نخوه, ويقدم, ويقرر, ورموش, وراء, وراكم, ورثناه, وروان, ورود, نساء..., نصاً, وزارة, نشاهدهما, وسائل, نستأنف, وشبابية, نسبة, نصيب, نشيدة, وزيرًا, وزيرة, وشخصيتي, وسعاد, وسعد, نصف, وشفتين», وشفتين»..., وشهاب, وزهرة, نزول, نزولاً, وسورية, نصوص, نصوصاً, وسوف, نص», وعلم, نعمان, وعلي, وعمق, وغادة, وغادرت, نعاني, وعبدالمحسن, وعدم, وغير, نظيرها, نعيشها, نظرا, نظرة, وعرباً, نظر], وعصبية, وعويل.., وفخرية, وفرنسا, نفس, نفسي, نفسي..., نفسياً, نفسه, نفسه)!, نفسها, نفسك, نفط», وهم, وهمية, وهذا, وهذه, وهبة, نهج, وهيل».., وهدى, وإخراج, وإغلاق, وهو, وهؤلاء, وهنادي, وهواش, ونمط, ونائبًا.., نوح, وود», نور, نور:, ونعم, وضع, و«ممنوع, و«الخصب», و«العد, و«صوف, وطموحي, وطاب.., وطرح, نقل, نقلة, وقاحة.., نقاش, وقت, نقد, وقيم, نقدّم, وقدّر, وقريبا, وقريباً..., وقعت, وكان», وكذلك, نكتة!, وكبير, وكيلة, وكشفي, ضباط, ضد, ضياع, ضيف, ضعف, “أمي, “الخافي, “حب, “حين, “حدود, “وما, «11:, «25, «أم, «ملاك, «ممثلين», «أمي, «أمينة, «أمر, «أمنا, «أمنيزيا», «أمنيزيا».., «ممنوع, «ما, «ماذا, «لايت, «مارغريت», «مارغريت»!, «مانيكان», «مبروك, «أبشر, «أبوي»..., «أحلامهن», «محمد, «أحد, «محطة, «أرض, «مساحات, «مع, «معشر, «مفتاح, «مو, «أنا, «موهقني», «موضي, «مضارب, «مطلوب, «مطر, «اللي, «المجموعة, «المعاملة, «المواجهة»..., «الأنباء, «الأنباء»:, «المنصات, «التمريض», «التاسع, «البيت, «البصمة», «البعد, «البطران», «الديرفة», «الدراما», «الجسر», «اليوم, «الخطايا, «الراي», «الراي»:, «الروح, «الرقابة»..., «السرداب»،, «السندريلا»!, «العاصفة», «العاصفة».., «العذراء», «الظهور, «الفتانون»..., «الإعلام», «الناموس», «الناجية, «الوصية, «النسرة», «القبس»:, «الكون, «انتقام, «بلوك, «باب, «بائعة, «بياعة, «بيت, «بين, «بدون, «تراثي», «بنات, «بنت, «بوعدنان», «بوطبيع», «بطولات», «حمل, «حمامة, «جلدي», «حلوة, «دموع, «ياما, «حالة, «ياهل»!, «خذيت, «حب, «حبيب, «حياة, «حديث, «حين, «دينار, «خراب, «درب, «درويشيات», «جُمان», «حظ, «دفعة, «جنة, «حوبتي».., «دنيا, «حضرة, «حضن, «حكايات, «رمانة», «رمانة»!, «راد, «رد, «رجال, «روتين», «روز, «سما, «سماء, «سلبية», «شليوي, «سموم, «سامحني, «شاهد», «سبوت, «شيء, «شر, «سرّك, «سرك, «شغف», «سفرة, «زوارة, «سكة, «عالقون»!, «عافك, «عائلة, «عبدالحميد, «عبدالوهاب».., «عبرة, «غداً, «غريب», «غرس, «غصون, «عفواً, «عندما, «عطر, «فانتازيا», «في, «هلا, «هيا, «هشّك, «إفراج, «إقبال, «وأنا, «واي, «وجب, «ويهي, «وجوه, «وسمية», «نفسي, «نوح, «طوفة, «قيد, «قرطاج», «كان, «كذبة, «كورونا», «كورونا».., ؟!, طلابا, طلب, طالب:, طارق, طارق!, طاقاته, طاقتها, طيبة, طيف, طويل, طويل!, طويلة, طويل؟!, قلم", قلم), قلم»!, قلم».., قلت, قلبي, قمبر..., قليل, قليلا.., قليلاً, قليلة, قالا, قامة, قاتلة, قادرا, قائماً, قانونية, قبل, قبل!, قبضة, قد, قيادته, قديم, قدير, قدَّمتُ, قدَّمني, قراراً, قربان:, قريبا.., قريباً, قريبة..., قصة, قوم؟!, قناعة, قنوات, قضايا, قضية, قطار, قطري, قطع, قطعت, كل, كلما, كممثلة, كما, كلثوم»!!, كأبوظبي, كليا, كليب, كمه, كلها, كامل, كاميرات, كافية؟!, كان, كانت, كانوا, كاكولي, كاكولي:, كذابة, كتابة, كتابته, كتب, كثيرا, كثيرا.., كثيرة, كثيرة.., كيمياء, كيف, كرم, كركترات, كسبوا, كفاح, كفاية, كفاية.., كفة", كفة», كفو, كوميدي, كوميدي!, كوميدياً, كوميدية!, كوميدي», كنا, كواليس, كنت, كنتُ, كويتية, كويتية!, كويتيون, كويتي،, كوجه, كورونا


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شارك بأمنيات فنية تتمنى أن تحدث في الدراما الخليجية ؟ | موضوع خفيف فارس الفن الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 10 16-07-2016 06:48 PM
ديوانية الشبكة الإعلامية الخليجية ( نقاشات فنية , أسئلة عن الفنانين , سؤال عن الاعضاء , مجلس رمضان ) فرسان الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 55 24-05-2013 12:55 PM
-- أخبار فنية طازجة -- خاصة وحصرياً على شبكة الدراما والمسرح الكويتية الخليجية -- زهرة البحرينية الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 21 25-05-2012 05:21 AM
ديوانية الساحة (نقاشات خفيفة , دردشة فنية , مقاطع يوتيوب , أسئلة وإجابات ) متجدد أحمد سامي الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 23 12-05-2011 10:51 PM


الساعة الآن 10:32 AM


طلب تنشيط العضوية - هل نسيت كلمة المرور؟
الآراء والمشاركات المدونة بالشبكة تمثل وجهة نظر صاحبها
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292