[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مشاركته في الجزء الثاني من «تصانيف» أمر طبيعي
سعد الفرج: مكانتي محفوظة في قطر

أكد الفنان الكبير سعد الفرج أن مشاركته في الجزء الثاني من المسلسل القطري «تصانيف» تأليف غانم السليطي وإخراج غافل الفاضل وبمشاركة مجموعة كبيرة من نجوم الدراما القطرية والخليجية والفنانين الشباب أمر طبيعي لكونه من أوائل الفنانين الذين شاركوا ويشاركون في الدراما القطرية.
وأضاف الفرج: أن قطر بلده الثاني ولذلك من الطبيعي أن يكون متواجداً في أي عمل فني يطلب إليه، وأضاف الفرج: يسعدني أن أكون متواجداً في هذا العمل الذي يسطر حلقاته وأفكاره زميلي وأخي غانم السليطي وإني أشعر بسعادة بالغة جداً لعملي معه ومع بقية الزملاء في قطر ضمن هذا العمل الذي يمتاز بالكثير من الأفكار الجميلة ويسلط الضوء على قضايا ملحة.
وأشار الفرج إلى ذكريات له قديمة مع الفنان القطري غانم ضمن أعمال مسرحية عدة في ثمانينيات القرن الماضي وأيضاً في أعمال تلفزيونية كان آخرها قبل نحو أربع سنوات آملاً أن يكون هناك تعاونات فنية مستقبلية بينهما، ولكون «تصانيف2» عبارة عن حلقات منفصلة فيؤكد الفرج أن مشاهده تتنوع بين أدوار مختلفة وشخصيات متنوعة تمتاز بكونها في إطار كوميدي ثقافي بدون إسفاف لاعتماد المؤلف على فكاهة الموقف مشيراً إلى أنه من عشاق كوميديا الموقف التي تعكس حال الناس وقضاياهم بأسلوب راق بعيداً عن الفكاهة المبتذلة.
وحول مشاركته الحالية يقول الفرج: بالنسبة إلي لم أرفض يوماً أي عمل فني لصالح قطر وزملائي بقطر خاصة أن العروض الفنية المقدمة إلي منهم تكون ممزوجة باستعدادهم المطلق لسماع ملاحظاتي ورأيي فيها وبالتالي أشعر أن مكانتي محفوظة لديهم وهناك الكثير مما نتناوله فيما بيننا من ملاحظات وآراء تكون موضوع ثقة بيننا وهذا ما يجعلني غير قادر على رفض أي طلب فني يأتيني من زملائي في قطر وعلى أتم الاستعداد لتبادل الآراء معهم فالعشرة بيننا تمتد منذ زمن طويل ، وحول رأيه بالدراما القطرية وتقييمه لمسيرتها ودورها في الدراما الخليجية والعربية عموماً يقول الفرج: الدراما والفنانون القطريون عموماً مجتهدون في عملهم ودائما يسعون نحو الأفضل وبالتالي لا أراهم يتجزأون عن الدراما الخليجية بأنواعها المختلفة التي تسعى بدورها للأفضل خاصة وأن الكتّاب مهما كانت جنسيتهم الخليجية همهم واحد وقضاياهم واحدة وهذا ما يجعل درامتنا متشابهة وموضوعاتنا الفنية شبيهة ببعضها البعض ولا يمكن أن نجزئها وإنما هي في حالة مد وجزر ففي عام تجد الدراما القطرية متفوقة وفي عام آخر تجد الدراما الكويتية متفوقة.

جريدة عالم اليوم

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

رفضت عرضا من نايف الراشد للقيام ببطولة مسلسل جديد
أمل العوضي: الفتيات يفكرن بقلوبهن أكثر من عقولهن

كشفت الفنانة أمل العوضي عن أنها رفضت عرضا من نايف الراشد للقيام بدور بطولة في مسلسل جديد، مؤكدةً أن مسلسل “بنات سكر نبات” الذي تعرضه mbc1 في رمضان المقبل- أعادها للتلفزيون بعد فترة غياب، معتبرة أنه سيكون نافذة ترى منها الفتيات المشكلات التي تواجههن في المجتمعات العربية.
وقالت العوضي إنه على الرغم من الفائدة التي تحملها الدراما للمجتمع، فإن كثيرين لا يتعلمون منها”، مؤكدةً أن مشكلة الفتيات أنهن يفكرن بقلوبهن أكثر من عقولهن.
وعن سر عودتها مجددًا إلى التلفزيون، كشفت العوضي عن أنها عادت من أجل برنامج تقدمه، لكن بعد تأجيله عدة مرات دون أسباب، عرض عليها نايف الراشد أن تمثل معه في مسلسل آخر، لكنها رفضت على الرغم من احترامها له؛ لأنه لم يكن ضمن الاتفاق أثناء العقد، ثم وافقت على عرض المنتج خالد البذال بالتمثيل في مسلسل “بنات سكر نبات”.
ووصفت الفنانة “أمل العوضي” مسلسل “بنات سكر نبات” بأنه بناتي تقوم هي ببطولته بمشاركة الفنانة “مريم الحسين”، وزينة كرم”، ويناقش قضايا الفتيات وما يعانينه في المجتمع من الرجال، مشيرةً إلى أنها تجسد شخصية البنت المستقيمة، لكن في الوقت نفسه “دلوعة”، وتعاني كثيرًا من المشاكل مع زوجها لأنه لا يقدرها.

جريدة عالم اليوم

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

رويدا المحروقي تلحق بـ«هوامير الصحراء»

بعد أن سبقتها المذيعة أميرة الفضل في خوض تجربة التمثيل في مسلسل “هوامير الصحراء”، لحقت بها الفنانة الإماراتية رويدا المحروقي في نفس المسلسل لتقوم بدور “جود” ضمن أحداثه، على الرغم من رفضها خوض تجربة التمثيل سابقاً.
وخلال تصويرها بعض المشاهد في مدينة الشارقة بالإمارات ضمن أحداث المسلسل، قالت رويدا في دردشة سريعة إنها رحبت بالدور عندما عُرض عليها، خصوصاً أن دورها في المسلسل فنانة وضيفة شرف، وليس دوراً رئيسياً، كما شجعها أيضاً اسم المسلسل والممثلين المشتركين فيه.

جريدة عالم اليوم

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

رشا مهدي تعشق الحرية والسهر

انتهت رشا مهدي من تصوير معظم المشاهد الخاصة بها في مسلسل المواطنx ليتبقى لها ما يقارب من اسبوعين لتنتهي من تصوير كافة مشاهد الدور الخاص بها في المسلسل، حيث تجسد رشا دور فتاة تدعى “فرح” تعشق الحرية والسهر وهي شخصية جديدة عليها تماما، وكما وافقت على الدور لأنها شخصية جديد وبعيدة عن أدوار الفتاة الناعمة والرومانسية التي حصرت بها، وسيشاهدها المشاهد في شكل جديد تماما.

جريدة عالم اليوم

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حسين المهدي في فرصة ثانية


حسين المهدي

محمد الكندري :

يشارك الفنان المتميز حسين المهدي مع سندريلا الشاشة الخليجية الفنانة سعاد عبد الله في المسلسل الرمضاني فرصة ثانية وتعتبر هذه المشاركة الثالثة على التوالي التي تجمع المهدي مع سندريلا الشاشة من بعد مشاركته في مسلسل أم البنات ومسلسل زوارة الخميس. العمل هو من تأليف الكاتبة القطرية وداد الكواري ومن إخراج المخرج البحريني علي العلي ويشارك في العمل نخبة من نجوم الساحة الخليجية ومنهم الفنان عبد العزيز جاسم والفنانة إلهام الفضالة والفنان حسين المنصور والفنانة مرام والفنان خالد أمين والفنانة باسمة حماده ونخبة من النجوم الشباب.

قصة حب

ومن جهة أخرى يواصل المهدي مشاركته مع فريق عمل مسرحية قصة حب التي لاقت حضورا جماهيريا كبيرا ما أدى إلى تمديد العروض والمسرحية من إعداد وإخراج علي العلي ومن بطولة الفنان يعقوب عبدالله والفنانة مرام والفنان محمد رمضان والفنانة ليلى عبدالله والفنان حمد اشكناني وتعرض المسرحية على خشبة مسرح الدسمة.

أفضل ممثل

وقد حصل المهدي مؤخرا على جائزة أفضل ممثل في مهرجان لوس أنجلس للأفلام القصيرة عن طريق مشاهدته في فيلم ساحة الحرب للمخرج حسن عبدال وقد عبر المهدي عن سعادته بحصوله على الجائزة.

جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

فى أحدث أعماله الدرامية «الشوارع الخلفية»
جمال سليمان ضابطاً في الجيش المصري


في دور الضابط

انتهى الفنان جمال سليمان من تصوير ما يقرب من 90 في المئة من مشاهده في مسلسل «الشوارع الخلفية»، حيث يقوم حاليا بتصوير المشاهد الرئيسية له داخل استديو مصر والتي تعتبر الديكور الخاص بشقة «شكري عبدالعال» وهى الشخصية التي يجسدها سليمان في العمل، وتجمع بينه وبين بناته ميار الغيطى في دور «درية» ومريم حسن في دور «سميرة» وبعض المشاهد التي تجمع بين جمال سليمان وليلى علوي وهى الجارة «سعاد» التى يقع سليمان في غرامها الا أن ظروفه الأسرية تمنعه من الارتباط بها. ويقضي الفنان جمال سليمان حاليا معظم ساعات يومه داخل معسكر مغلق يقتصر على ساعات التصوير فقط والتي تستمر من الساعة السادسة صباحا وحتى الثانية صباح اليوم التالي وذلك لانجاز ما تبقى له من مشاهدة. ومن المقرر أن ينتهي الفنان جمال سليمان من مشاهد ديكوره الرئيسي باستديو مصر خلال ثلاثة أيام وينتقل بعدها لتصوير مشاهد أخرى ما بين مدينة الانتاج الاعلامي واستديو أحمس وبعض المناطق الخارجية بالقاهرة، وسينتهي سليمان من تصوير الشوارع الخلفية تماما خلال 18 يوما قبل حلول شهر رمضان. وقد استعان المنتج جمال العدل بالمخرج الشاب محمد العدل بالاضافة الى المخرج جمال عبدالحميد لكي يقوم باخراج المشاهد الخاصة بديكور الفنان جمال سليمان في الوقت الذي يقوم فيه المخرج جمال عبدالحميد باخراج مشاهد أخرى لباقي فريق العمل داخل استديو حمس ومدينة الانتاج الاعلامي وذلك لكي يتمكنوا من الانتهاء من تصوير المسلسل قبل حلول شهر رمضان.

ويجسد سليمان شخصية «شكري عبدالعال» الضابط بالجيش المصري خلال فترة الثلاثينيات الذي يتم فصله من الخدمة العسكرية بسبب رفضه اطلاق النار على المتظاهرين، وهو الأمر الذي يجعل أهل الشارع الذي يسكن به ينظرون له كبطل بسبب موقفه النبيل، فيكون هذا عزاء له ويخفف عنه تقاعده المبكر من عمله، وفى حياته الشخصية يعيش شكري عبدالعال أحيانا لحظات وحدة وفراغاً عاطفياً بعد وفاة زوجته لكنه يعجب بجارته الخياطة «ليلى علوي « لكن ابنته الكبرى بسبب تسلطها وخوفها من أن تحل أي امرأة أخرى محل أمها تقف حائلا لتمنع أي تواصل بين والدها وبين أي امرأة أخرى.

وأنجز فريق العمل ما يقرب من 13 ساعة تصوير كاملة حتى الآن... حيث بدأت شركة العدل جروب في تسليم الحلقات الأولى من المسلسل للقنوات الفضائية التي تعاقدت معها استعدادا لعرضها خلال شهر رمضان وفى أول أيام شهر رمضان المبارك ستكون قد انتهت من تسليم 25 حلقة من أحداث المسلسل وخمس حلقات أخرى خلال الثلاث أيام الأولى من رمضان. الشوارع الخلفية عن قصة الكاتب الراحل عبدالرحمن الشرقاوي ورؤية وسيناريو وحوار الدكتور مدحت العدل وبطولة جمال سليمان وليلى علوي وسامي العدل ومحمود الجندي وجيهان فاضل ومحمد الشرنوبي حورية فرغلي ونخبة كبيرة من الفنانين بالاضافة الى مجموعة من الوجوه الشابة، المسلسل من اخراج جمال عبدالحميد ومحمد العدل ومن انتاج جمال العدل ومن المقرر عرض المسلسل على القناة الأولى الأرضية وقنوات التليفزيون المصري وقناة-سي بي سي - وقناة محطة مصر وجار التفاوض مع قنوات أخرى.

جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تشارك بفيلمين في الموسم الصيفي
يسرا اللوزي: لست ممثلة إغراء



القاهرة _ حسن أبو العلا

تعيش الممثلة الشابة يسرا اللوزي حالة من النشاط السينمائي حيث يعرض لها حاليا فيلمين هما «المركب» الذي تشارك في بطولته مع عدد من الشباب مثل رامز أمير وأحمد حاتم وفرح يوسف وريم هلال و«اذاعة حب» مع منة شلبي وشريف سلامة.

وقالت يسرا اللوزي لـ «النهار»: لم أخطط لعرض الفيلمين في توقيت واحد خاصة أن هذا الأمر ليس بيد أي ممثل لكن الصدفة وحدها كانت وراء ذلك ولا أشعر بأي مشكلة في تزامن عرض الفيلمين لأن دوري في كلاهما مختلف عن الآخر ففي «اذاعة حب» أقدم دورا كوميديا للمرة الأولى في مشواري بينما دوري في «المركب» مركب والشخصية التي أجسدها تواجه مشاكل أسرية بسبب تجاهل والدتها لها مما يجعلها باستمرار في حالة نفسية سيئة.

ونفت يسرا اللوزي رغبتها في الدخول ضمن تصنيف ممثلات الاغراء بسبب ارتدائها «مايوه» ضمن أحداث فيلم «المركب» موضحة أنه كان هناك مبرر درامي قوي لارتداء المايوه وهو نزولها البحر بصحبة عدد من اصدقائها وليس من المنطقي أن تنزل البحر بملابسها العادية ولم يكن الهدف هو الاغراء أو الاثارة.

وأوضحت يسرا اللوزي أنها استمتعت بتجربتها في فيلم «المركب» لأنها تجربة شديدة الخصوصية حيث تضم عدداً كبيراً من الممثلين الشباب الذين يخطون خطواتهم السينمائية الأولى فضلا عن أن الفيلم يناقش قضايا تتعلق بالشباب وعلاقتهم بأسرهم وكيف يؤثر التفكك الاجتماعي على سلوكهم الشخصي، مؤكدة أنها كانت سعيدة الحظ بالوقوف أما الفنانة رغدة التي قدمت دور والدتها رغم أن المشاهد التي جمعتهما كانت قليلة.

وكشفت يسرا اللوزي عن صعوبة أجواء تصوير فيلم «المركب» بسبب تصوير 90 في المئة من المشاهد على مركب متوسط الحجم في عرض البحر موضحة أنها وجميع الممثلين الذين كانوا معها تناولوا عقاقير تمنع الاصابة بدوار البحر لكن الأمر لم يخل من نزلات البرد.

وشددت على أن الشباب هم مستقبل السينما المصرية بدليل أن الفيلمين اللذين يعرضان لها حاليا أبطالهما من الشباب موضحة أن أجواء تصوير فيلم «اذاعة حب» كانت رائعة بسبب الصداقة التي تجمعها بكل من منة شلبي وشريف سلامة.

وحول مشاركتها في أفلام تعتمد على البطولة الجماعية قالت: الفيصل هو الموضوع والقضية التي يناقشها وتأثير الدور في العمل ككل وأنا كممثلة شابة أنحاز لتجارب البطولة الجماعية لأنها بعيدة عن سطوة النجم الأوحد فضلا عن كل الأفلام التي شاركت فيها حققت نجاحا ملحوظا سواء على المستوى الجماهيري أو النقدي ونالت جوائز في المهرجانات الدولية مثل فيلم «ميكروفون» وهو ما يؤكد صحة وجهة نظري. واعترفت بأن «المركب» و«اذاعة حب» يواجهان ظروفاً صعبة في توقيت عرضهما بسبب الظروف السياسية التي تعيشها مصر حاليا وحالة التوتر الدائمة بميدان التحرير والتي أثرت بشكل كبير على ايرادات الموسم الصيفي الذي شهد خسائر كبيرة جدا بالنسبة لشركات الانتاج رغم أنه كان الموسم الرئيسي للسينما المصرية معربة عن أملها في قدرة السينما المصرية العريقة على تجاوز هذه الأزمة الطارئة.

وأشارت يسرا اللوزي الى أنها مشغولة حاليا بتصوير دورها في فيلم «ساعة ونصف» مع فتحي عبدالوهاب وأحمد الفيشاوي واخراج وائل احسان وتدور أحداثه حول الحريق الذي نشب بأحد القطارات وراح ضحيته عدد من الأشخاص الى جانب مشاركتها في بطولة الجزء الثالث من مسلسل «لحظات حرجة» والذي يجري تصويره حاليا.

وعن دورها في «لحظات حرجة» قالت يسرا: أقدم شخصية شذى الطالبة في السنة النهائية بكلية الطب وترتكب دون قصد خطأ يؤدي الى وفاة أحد المرضى وينصحها الشاهد الوحيد على الواقعة باخفاء الحقيقة لكنها تشعر بتأنيب الضمير وتتحول حياتها الى جحيم، موضحة أنها رفضت أكثر من عمل تليفزيوني آخر حتى أركز في هذا المسلسل.

وأكدت يسرا اللوزي أنها كانت محظوظة لأن بدايتها كممثلة كانت مع المخرج الكبير الراحل يوسف شاهين عندما قدمها للمرة الأولى على الشاشة في دور البطولة بفيلم «اسكندرية نيويورك» موضحة أنها استفادت من العمل معه ومن نصائحه في كل أعمالها التي قدمتها بعد «اسكندرية نيويورك».

وأضافت: العمل مع العبقري يوسف شاهين اختصر كثيرا من مشواري فلم أسع للانتشار مثل أغلب الممثلات لأنني بدأت مع مخرج تحظى أفلامه باهتمام كبير على كافة المستويات ويكفي أن أول عمل سينمائي أشارك فيه عرض في أغلب المهرجانات السينمائية المهمة.

جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

"دبل شعيبي" مسابقات للأخوين محمد وبدر

كتب - محمد جمعة:

برعاية وحضور الشيخ دعيج الخليفة الصباح عقد الشقيقان محمد وبدر الشعيبي مؤتمرا صحافيا للكشف عن تفاصيل برنامج المسابقات الرمضاني »دبل شعيبي« المقرر عرضه عبر شاشة قناة »الشاهد«, ادار المؤتمر الذي شهد حضور الكثير من الفنانين الشباب الزميل نايف الشمري.
استهل الشقيقان المؤتمر بالترحيب بالحضور واكدوا انهما بصدد تحد جديد من نوعه حيث يطلان على الهواء مباشرة في اجواء تناسب طبيعة شهر رمضان وراهنا على انها ستكون خطوة جديدة تشكل بصمة في مشوارهما الفني.
وقال محمد عن التحضير للبرنامج: الفكرة في الاساس اننا اردنا تقديم عمل مختلف يتحلى بروح شبابية بمشاركة الجمهور بحيث تكتمل اضلاع مثلث المسابقات وتوصلنا الى تلك الفكرة بعد بحث ودراسة ونقاش مع مسؤولي »الشاهد« في ظل المنافسة الكبيرة, واكد الشعيبي انه
لا يخشى المنافسة لأن كل فنان يؤدي ما عليه ويجتهد ويبذل قصارى جهده ليصل الى الناس.
وأضاف: تجربة الهواء جديدة ومختلفة بالنسبة لي ولشقيقي بدر واتمنى ان نوفق فيها والبرنامج سيعرض عند الواحدة صباحا على ان يتضمن بعض الفقرات الغنائية التي نتشارك فيها.
وحول ما يميز برنامجهما اوضح: »دبل شعيبي« يقدم للمرة الاولى اخوين على الهواء في برنامج مسابقات ولقد ضحيت بالكثير من الاعمال الدرامية هذا العام للتفرغ لمشروعنا الجديد واتمنى ان نوفق فيه.
وكشف محمد عن احدى فقرات برنامجه قائلاً: افضل عدم الخوض في تفاصيل كاملة بحيث تكون الفكرة مفاجأة للجمهور ولكن سنتحدث عن احدى الفقرات المرتبطة بالاغنيات حيث ترافقنا فرقة موسيقية في الاستديو تعزف اغنية وعلى المتصل ان يعرفها من المطلع.
وأكد الشعيبي انه وجد كل الدعم من قبل ادارة تلفزيون »الشاهد« موضحا: عندما تذهب الى اي محطة فضائية تجد المماطلة دون مبرر ولكن في »الشاهد« بمجرد ان تقدمت بالفكرة حصلت على الموافقة وبدأنا الاستعدادات وها نحن هنا للحديث عن العمل.
وفيما يخص ابتعاده عن التمثيل خلال الفترة الماضية
وما يثار حول مغالاته في الاجر اضاف محمد: للاسف كل
ما يثار حول هذا الامر عار تماما عن الصحة فهناك من يتحدث عن مغالاتي في الاجر وعندما يصل هذا الكلام للمنتجين فانهم يفضلون الاستعانة بوجوه جديدة, ورغم ذلك تلقيت عروضاً عدة, وهناك مسلسل مع الكاتبة فجر السعيد خلال المرحلة المقبلة.
بدوره كشف بدر الشعيبي عن مشاركته وشقيقه في مسرحية »ضاري يغزو الفضاء« خلال عيد الفطر المقبل من انتاج فرقة »الجيل الواعي« وبمشاركة مجموعة من النجوم الشباب.

جريدة السياسة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

يرى أن صدام كان الأصلح للعراق
الشريف: لو كنت مكان مبارك لانتحرت

أكد النجم المصري العالمي عمر الشريف انه إذا تعرض لموقف الرئيس المصري السابق حسني مبارك لانتحر, ولن يكتفي بالتنحي أو الاعتزال, فيما وصف الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي ب¯"الحرامي", ويستحق أن يذهب في "ستين داهية".
وفسر الشريف عدم مهاجمته نظامَ مبارك قبل الثورة, بأنه كان يعتقد أنه "الأفضل لمصر. الحقيقة أنني صُدمت عندما علمت بحجم فساد مبارك. وكل ذلك لا ينفي أنني تعجبت من رد فعله بصفته حاكمًا خرج الملايين إلى الشارع ليطالبوه بالرحيل, ويتجاهل ذلك. أتصور أنه كان على مبارك أن يرحل منذ بداية التظاهرات, وألا ينتظر 18 يومًا".
وتابع في مقابلةٍ مطولةٍ مع صحيفة "الشروق" المصرية: "لا أُخفي أنني إذا تعرضت لموقف مشابه وخرج جمهوري وطالبني بالاعتزال, سيكون رد فعلي مغايراً لرد فعل مبارك.. حينها لن أكتفي بالاعتزال, لكن ممكن أن يتطور رد فعلي ويصل إلى الانتحار".
وبرر تشجيعه ضرورة وجود ديكتاتور في حكم البلاد العربية, ب¯"أن نسبة كبيرة في شعوبها لا يعرفون عن الثقافة شيئًا, ولم يتعلموا في مدارس, ولا يعرفون حتى القراءة والكتابة; لذلك تحتاج الشعوب العربية إلى سلطة جادة, وأن تكون قبضة الأمن قوية ضد التطرف والإرهاب, لا على الشعب الذي يريد الحياة حرا".
وأضاف: "من المهم أن يملك الحاكمُ الشعبَ في قبضة يده;
حتى لا تحدث انشقاقات بين أطرافه الشيوعيين والإسلاميين والمسيحيين وغيرهم من الطوائف, فمثلاً لبنان تعاني جدا من "حزب الله", رغم أنها بلد "زي الفل", أما تونس فأرى أن رئيسها زين العابدين بن علي كان "حرامي", ويستحق أن يذهب في ستين داهية".
وقال إنه رغم مساوئ نظام صدام حسين, كان الأصلح للعراق. وأوضح: "بعد تدخل الأميركان قضي على العراق تمامًا, وصار يُقتل فيها 50 مواطنًا على الأقل كل يوم, والتفجيرات والاغتيالات والفتنة صارت في كل مكان. وأدَّعي أن العراقيين الآن يتمنَّون العودة إلى نظام صدام حسين, رغم أنه كان طاغية وقتل كثيرين".

جريدة السياسة