[حسين علي ( رحيق الفن )]

لاحظنا في الآونة الاخيرة ظهور بعض المسلسلات الخليجية الطويلة

مثل مسلسل ( مانتق )

الذي عرض على ابوظبي الاولى وكان من بطولة

ابراهيم الزدجالي و بثينة الرئيسي

أو ( بين الماضي و الحب ) الذي يعرض حاليا على mbc من بطولة

حمد العماني و شهد الياسين

أسوة بالدراما التركية الطويلة والتي قد تتجاوز عدد حلقاتها المئة حلقة

والسؤال هنا

هل نجح هذا الشكل من المسلسلات ام انها عانت من اشكالية التمطيط ؟

هل تؤيد وجود مثل هذه المسلسلات مستقبلا او البقاء على ثلاثين حلقة ؟

كذلك نلاحظ تركيز الدراما التركية غالبا على وجود البطل و البطلة في العمل

والتي تدور اغلب احداث العمل عنهما حيث تنشأ قصة حب بينهما

فهل تفضل وجود بطل و بطلة ترتكز احداث العمل عليهما ؟

[* Hanadi *]

بين الماضي والحب , نسخة من سنوات الضياع
قصة حب بين بطل وبطلة ..
كلها تقليد وتمطيط بالأحداث

يسلمو ع الطرح الرائع

[الجنرال حسين]

بين الماضي والحب فكره حلوه بس المط بيخ المسلسل

[الدبلوماسي]

اولاً:شكراً على هذا الموضوع المهم والرائع كما هي عاده مواضيعك استاذي
ثانياً:بالبدايه من المعروف ان قصه المسلسل وخطوطه الدراميه هي من تحدد كم تكون حلقاته فمثلاً مسلسل الجليب لحياه الفهد كان من المفترض ان يكون فيلم ولكن حياه لم تكن لديها اموال كافيه لانتاجه سينمائياً وهذه المعلومه اخذتها من احدى المنتديات الفنيه،فكان العمل في بدايته جميلاً وبكن بعد مرور عده حلقات بدأ الملل يغزوه والتمطيط ورغم نجاح العمل ولكنه اصاب كل من شاهده بالملل وهذا كله بسبب المط والاطاله فيه وهناك مثال آخر كمسلسل الليل وآخره المكون من خمس وثلاثين حلقه ولكنه لا يجعلني اشعر بالملل لان القصه تحتاج لهذا الكم من الحلقات حتى لو كانت بالمئه.

ثالثاً:في الاصل الاعمال التركيه اغلبها في الثلاثين والاربعين حلقه ولكنها طويله المده فتقص كل حلقه جزئين او ثلاثه فتتجاوز المئه وقدمت لنا قصصاً رومنسيه وافكار جديده فقلدها العرب تقليداً اعمى واصبحوا يقلدونهم حتى بالافكار ولكنها تقدم بلا مضمون فقط عاشقان يتخالفان ويتصالحان والسبب الرئيسي لذلك مجرد تقليدهم لاجل النجاح مثل ما نجحت الاعمال التركيه عندنا.

1-هل نجح هذا الشكل من المسلسلات ام انها عانت من اشكالية التمطيط ؟

بصراحه ما نتفق وبين الماضي والحب كلاهما عانوا من التمطيط في منتصفهم كون الكاتب او الكاتبه تاهوا كونهم لم يجدوا شيئاً تدور عليه الاعمال فظلوا يدورون في حلقه مفرغه لسد مده الحلقات وهذا ما يحصل الآن في مسلسل بين الماضي والحب وقصه عشيق شهد المزيف اللتي امتدت لحلقات كثيره فهذا نوع من التمطيط معروف وايضاً لا تزال شهد تحاول معرفه معلومات اكثر عن والدها الغريب فالعمل الآن يعتبر في دائره التمطيط.

2-هل تؤيد وجود مثل هذه المسلسلات مستقبلا او البقاء على ثلاثين حلقة ؟
اتمنى بصراحه عدم وجودها كونها ممله جداً وتبعث الكئابه فأفضل البقاء على الثلاثين حلقه رغم التمطيط فيها.

3-كذلك نلاحظ تركيز الدراما التركية غالبا على وجود البطل و البطلة في العمل

والتي تدور اغلب احداث العمل عنهما حيث تنشأ قصة حب بينهما

فهل تفضل وجود بطل و بطلة ترتكز احداث العمل عليهما ؟

افضل ان تكون هناك بطوله جماعيه كما حصل في مسلسل ساهر الليل فالاعمال الرومنسيه يجب ان تكون فيها اكثر من قصه حب حتى لا يشعر المشاهد بالملل منها.



واشكرك استاذي على الموضوع الرائع والمهم والذي فتح قريحتي للنقاش👏👏

[الصراحة]

ما نتفق ما عجبني

اما بين الماضي والحب اسمحولي كل حلقاته مشوقه وتحمس ما فيها تطويل ممل لكن فيها اشياء عجيبة هي اللي تطول المسلسل مثل ضيعان الفلاش كان بوجودة وعدم ضياعة يصدقها وليد لكن هكذا التطويل شوق الناس لمعرفة الباقي و ما اعرف كيف اشرح لكن المسلسل مشوق جدا و ما حسيت بالتطويل اللى في الحلقة 63

هو عيبة انه قصير 35 دقيقة كل حلقة لو كان 45 دقيقة كل حلقة و 60 حلقة لكان افضل من كذا بنحس لما نشوف حلقة نشوف شي اما بالنسبة للفلاش باك استرجاع الذكريات هذا ليس تطويل في الرسوم مثل ناروتو 500 حلقة تقه في بوسط كل 50 او 60 حلقة 5 الى 10 حلقات استرجاع الذكريات لكن مشاهد لم نراها

العمل ناجح بجميع المقايس ومافي اي تطويل وانا اشوفة رهيب وحبكتة عجيبة كل مرة يطلعلنا من مكان ولا منو كان يتوقع انا الفلاش بيضيع بهذه الطريقة

[حسين علي ( رحيق الفن )]

شكرا لمروركم و مشاركتكم في الموضوع
ارائكم جميلة ومثمرة
انا عن نفسي ارى انه من الافضل البقاء على 30 حلقة وكما ذكرتم حتى الثلاثين حلقة تعاني من التمطيط
والبطولة الجماعية افضل من ثقافة البطل و البطلة

[{..نيران الحياة..}]

لانكون متشائمين كبدايه اتوقعها جيده
للمسلسلات فوق 30 حلقه ورغم المط فى الاحداث لاكن
يعتبر معقول و محتاجين تدريب اكثر و افكار تترتب بشكل مثير للمتابعه.
لاكن مسلسل بين الماضى و الحب الى اعرفه ان الكاتب برازيلى و تم تكويت القصه
..و انا ما افضل البطوله لشخصين او شخص واحد لاكن افضل البطوله الجماعيه لاان بتكون
الاحداث اكثر و اسرع كل ما كثر عدد الابطال

[زهرة البحرينية]

هل نجح هذا الشكل من المسلسلات ام انها عانت من اشكالية التمطيط ؟
للأمانة إني لم اتابع هذه الاعمال لأنها مملة ولاترغب للمتابعة رغم اني معجبة بالفنانة بثينة الرئيسي وفرحت وايد لما شفت لها عمل بطولة بس اكتفيت بمتابعة حلقة واحدة فقط ولم اتحمل بمتابعة العمل ككل.

هل تؤيد وجود مثل هذه المسلسلات مستقبلا او البقاء على ثلاثين حلقة ؟
أنا ضد تحديد عدد الحلقات لأن جمال المسلسل ونجاحه يعتمد على حجم الفكرة هناك بعض الافكار لاتتحمل سوى 15 حلقة فقط ولكن اشره على القنوات التي تجبر المنتجين والقائمين على الاعمال بتزويد الحلقات لتصل لـ 30 و ال40 وال50 و .... بهذه الحالة يضطر الكاتب العمل لتمطيط العمل ..

كذلك نلاحظ تركيز الدراما التركية غالبا على وجود البطل و البطلة في العملوالتي تدور اغلب احداث العمل عنهما حيث تنشأ قصة حب بينهما فهل تفضل وجود بطل و بطلة ترتكز احداث العمل عليهما ؟
المجتمع التركي بحد ذاته رومانسي وهذه الاعمال الرومانسية التحمل تحمل قصص حب وعشق هذه الاعمال من اختصاص الاتراك وهم يبدعوا فيها منذ فترة والدليل اكثر الجتمعات العربية تتابع اعمالهم المميزة واعمالهم مميزة ليست بسبب أداء الممثلين او بالقصة بل بالديكورات والوكيشنات والمناظر الطبيعية التي تساهم في ابراز العمل ، بعكس اعمالنا الخليجية التي تتعمد التقليد والمجتمع الخليجي معروف بانه مجتمع استهلاكي تقليدي في كل شي ليس في التمثيل فقط.


رحيق الفن ثانكس على الموضوع

[مجنونة الامبراطور]

مانتفق ماعجبني ابدا
بين الماضي والحب تمطيط في تمطيط لكن كـ قصه حلوه ويمكن عشان الابطال لهم قبول اكثر