[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ساقي "ريهام" بطلة "إيزيل" تساوي نصف مليون دولار

بادي إيشيجيل

(أنقرة - عبير زكي - mbc.net) شارك زوج الممثلة بادى إيشجيل، الشهيرة بدور "ريهام" في مسلسل "إيزيل"، ملكوج سوألب، في اطلاق الحملة الإعلانية العالمية لمنتج "فييت" لإزالة الشعر قبل عدة أيام في مطعم "نو بيرا" في اسطنبول.
الفنانة التركية فوجئت، حسب صحيفة حرييت التركية، عندما علمت بتصريح من إدارة الحملة بأنهم أقدموا على تأمين ساقيها بمبلغ مليون ليرة تركية (503 ألف دولار أمريكي).

اعلان ريهام
وصرحت الممثلة بأنها لن تشارك في أي مسلسل أو فيلم سينمائي للموسم الحالي لأنها ستزور معظم المدن التركية لتسويق المنتج.
وهكذا أصبح ساقين الممثلة الجميلة تحت حماية شركة منتج "فييت" لإزالة الشعر.




المصدر : MBC

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حارس خاص لأمل العوضي لحمايتها من المعجبين





تسبب معجبو الإعلامية والفنانة أمل العوضي في إرباك حراس مجمع سلفرج بلندن أثناء تواجدها هناك، حيث قام المعجبون والمعجبات بالالتفاف حولها بشكل كبير، وذلك للتصوير معها والحديث عن دورها في مسلسل أبو الملايين.
الأمر الذي جعل إدارة المجمع تقرر أن تخصص لأمل حارسا خاصا لحمايتها من إزعاج المعجبين ولتستطيع الاستمتاع بالتسوق في المجمع، وذلك بعد أن تعرفوا على شخصيتها، مما دفع الإعلامية الكويتية لشكر إدارة المجمع على هذا الاهتمام.
يذكر أن أمل كانت متواجدة بلندن لتقديم الحفل الغنائي التي نظمته شركة روتانا في فندق القروفنر بلندن، والذي أحياه كل من المطرب السعودي رابح صقر والمطربة اليمنية بلقيس فتحي وحضره سالم الهندي، رئيس شركة روتانا للصوتيات.




المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

صفت مسلسل أبو الملايين بالنقلة النوعية في حياتها

ريماس منصور: كل النجوم خرجوا من عباءة »طاش«.. والمسرح النسائي غير طبيعي!










حققت الفنانة ريماس منصور حضوراً مميزاً في شهر رمضان الماضي عبر مسلسل أبو الملايين الذي جسدت فيه شخصية الزوجة الأولى للدكتور وضاح - ناصر القصبي- بأداء عفوي لفت انتباه الجميع ومنحها شهرة خليجية بحسب ما قالته في ثنايا هذا اللقاء الذي تحدثت فيه أيضاً عن سبب عدم مشاركتها مع عبدالله السدحان ورفضها لمفهوم المسرح النسائي:
{ دعينا نبدأ بشكل تقليدي ونسألك عن بدايتك التي قيل إن وراءها حكاية طريفة؟
- رغم أنني أهوى التمثيل منذ الصغر، إلا أن الصدفة هي التي قادتني لهذا المجال، حيث التقيت صدفة بالفنان خالد المنقاح وناديته خطأ بـ»خالد المفتاح« فكان ذلك اللقاء سبباً لترشيحي لفيلم مناحي لكن بداية انطلاقتي الحقيقية كانت بفضل الفنان حبيب الحبيب الذي رشحني لمسلسل 37 درجة. وأنا لا أنسى فضل كل من دعمني في الساحة وعلى رأسهم عبدالله السدحان وناصر القصبي وعبدالرحمن الزايد.
{ ولماذا اخترت اسم ريماس بدلاً من اسمك الحقيقي ريم؟
- حينما بدأت فعلياً في الساحة وجدت أن ريم عبدالله قد سبقتني وتحاشياً للخلط بيني وبينها، وكي لا أحيّر الجمهور بحثت عن اسم فني مناسب وقريب من اسمي، ووجدته في ريماس. فكان هذا الخيار مناسباً جداً ومفيداً لأنني لو استمررت على اسمي الحقيقي »ريم« فلن أستفيد وقد يضيع مجهودي.
{ على عكس غيرك من الممثلات كانت بدايتك قوية؟
- نعم.. وبحمد الله إنني في تصاعد مستمر منذ ذلك الحين. عند ظهوري في فيلم مناحي انطلقت إلى مسلسل 37 درجة مع ناصر القصبي، ثم شاركت في مسلسل عيال قرية مع السدحان والقصبي وعدت إلى الجزء الثاني لـ 37 درجة وثم المسلسل الشهير طاش ما طاش وفي هذا العام مسلسل أبو الملايين وبرنامج واي فاي والمسلسل الكرتوني مصاقيل. هذه الرحلة وإن كانت قصيرة في نظر البعض إلا أنها كانت غنية مع نجوم كبار استفدت منهم كثيراً.
{ بذكر طاش يلاحظ أن كل من شارك فيه أصبح منتجاً فيما بعد.. هل تخططين لذلك أيضاً؟
- لا.. وللأسف ان هذا هو المشاع في الساحة حالياً. المسلسل طيب الذكر طاش ما طاش ساعد الممثلين في الانتشار وكل النجوم الموجودين في الساحة الآن ظهروا من عباءة طاش وأصبحوا معروفين ولهم جمهور والغريب أنهم اتجهوا للإنتاج وأصبحت أعمالهم حكراً عليهم ومن بطولتهم المطلقة وهذا ليس جيداً ولا يساعد على رقي الدراما واكتشاف الأسماء الجديدة ولابد أن تتغير هذه القاعدة إذا ما رغبنا في صناعة درامية سعودية راقية.
{ كأنك توحين إلى أن الدراما السعودية في تراجع؟
- ليس بهذا الشكل الحاد لكن إجمالاً فيها نوع من التراجع، ففي العام الماضي مثلاً كانت الأعمال أفضل ومختلفة نسبياً أما هذه السنة فقد ظهرت أغلب الأعمال متشابهة من إخراج وممثلين بل حتى في القصص وللأسف نحن لم نطور أنفسنا ولم نبحث عن كتاب ومواهب جديدة تمتلك رؤية فنية حقيقية.
{ لنتحدث عن ظهورك في مسلسل أبو الملايين.. يقال إن ناصر القصبي هو من رشحك؟
- طبعاً هو ناصر القصبي ولولاه لما شاركت في أبو الملايين وأنا سعيدة بهذا الترشيح الذي منحني فرصة المشاركة مع النجوم العمالقة كالأستاذين حسين عبدالرضا وناصر القصبي هذا العمل اعتبره محطة فاصلة في حياتي الفنية وكان سبباً لانتشاري في الخليج العربي.
{ وحسين عبدالرضا كيف كان تعامله معك؟
- إنسان رائع ومتواضع وبروحه الجميلة كان يوجهنا بشكل مستمر وقد تلقيت منه اتصالاً بعد عرض مسلسل أبو الملايين وقال لي: إن عملك جميل جداً وأنت إنسانة متميزة وأتمنى لك كل خير. في الحقيقة إن حسين وناصر يستحقان كل ما يقال فيهما لحسن تعاملهما مع الجميع.
{ خرجتم عن النص كثيراً في أبو الملايين وبالذات حسين عبدالرضا؟
- تضحك.. نعم.. لقد تعود الجمهور مثل هذا الخروج من حسين عبدالرضا ودائماً ما يقدم في أعماله إيفيهات ليست مكتوبة لكنها تضيف للعمل الكثير وعن نفسي فقد قدمت إيفيهات تلقائيةلأن طبيعة الدور منحتني مساحة لإظهار كل ما لدي. أبو الملايين عمل مكتمل والمساحة فيه كبيرة لتقديم كل ما عندك وأشعر بأني قدمت شيئاً جميلاً من خلاله.
أما في أعمالنا المحلية فنحن لا نشارك إلا في حلقات معدودة وبمساحة ضيقة لا تساعدنا على إظهار قدراتنا.
{ لماذا لم تشاركي في مسلسل هذا حنا مع عبدالله السدحان؟
- لأن الوقت لم يسعفني كان السدحان يصور بالرياض في نفس الوقت الذي أصور في دبي ولا يوجد وقت لأن أعود للرياض وأشارك مع السدحان الذي أكن له كل معزة واحترام.
{ هل اتصل بك السدحان وطلبك للمشاركة؟
- نعم اتصل بي وأنا في دبي وطلب مني المشاركة معه ولم أعتذر عن العمل! إذ قلت حينها إذا عُدت إلى الرياض وأنتم مستمرون في تصوير مشاهد المسلسل ثق بأني معك لكن لم يكتب الله لي أن أشارك معه فبعد عودتي كان قد أنهى تصوير مسلسل هذا حنا.
{ في هذا العام غابت نجمات الدراما السعودية.. ما السبب؟
- فعلاً ولكن ليس الجميع. ريم عبدالله لم تشارك وكذلك مروة محمد التي شاركت في عدد من حلقات هذا حنا وكل له ضروفه وخصوصياته، لكن الأهم أنهن مازالن حاضرات عند الناس.
{ هذا الغياب يوحي بأنهن لم يجدن أعمالاً تليق بهن؟
- ربما يكون ذلك وعموماً أنا أتمنى أن يكون للعنصر النسائي حضور أقوى بأعمال تليق بنجوميتهن. من الضروري أن يكتب نصٌ للعنصر النسائي أسوة بغيرنا في سورية أو مصر. لماذا يتسيد العنصر النسائي هناك وتجد أن من أشهر الفنانين نساء ويقمن بأدوار البطولة؟ بينما لا يوجد لدينا مثل هذا؟ المنتج الرجل لدينا يسيطر على دور البطولة وهذا ما يؤثر على دور الممثلة ويحجّمها نحن نريد نصاً يخدم العنصر النسائي ويبرز موهبتها بشكل جيد خاصة وأن لدينا ممثلات مميزات يفقن الرجال بالموهبة.
{ أين أنت عن المسرح النسائي؟
- للأسف أن المسرح لدينا غير مكتمل ولا يقدم شيئاً. إن المسرحيات النسائية دون الرجال أو العكس لا تعتبر مسرحاً ناضجاً ومكتملاً. لذا أنا أحلم بتقديم مسرحية في الكويت أو البحرين وغيرها من دول الخليج أريد أن أقدم مسرحية يكون لها صدى وتصور تلفزيونياً مثل باي باي لندن وتكتب في التاريخ أنها مسرحية سعودية. مسرحياتنا النسائية تفتقر لعدة أمور لذا لا أعتبرها مسرحاً بل مجرد ترفيه سطحي يقدم أيام العيد وانتهى الأمر.
{ ظهرت في أبو الملايين وبرنامج واي فاي.. كيف تجدين إنتاج MBC ؟
- بصراحة إنتاجهم لا يعلى عليه مميز بشكل كبير وهي قناة مشاهدة على المستوى العربي وبشكل عام أي عمل يعرض في هذه القناة يتابع عربياً وهو ما يطمح له الممثل.
{ كل هذا الثناء وهم لم يضعوا اسمك في شارة برنامج واي فاي؟
- طبعاً لأن القصة مختلفة كنت في دبي لحضور حفل الإفطار الذي أقامته MBC في منتصف رمضان.. وجاءت لحظتها فكرة أن أقلد إحدى الشخصيات الشهيرة في موقع كيك وبالفعل قدمت تلك الشخصية وظهرت في آخر رمضان ورغم أني لم أظهر إلا في حلقة واحدة إلا أن النتائج كانت باهرة.


المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

جوائز «إم تي في» تجمع أعضاء فرقة «أن سينك»








نيويورك - ا.ف.ب - قدم المغني جاستن تمبرلايك مفاجأة كبيرة إلى جمهور حفل توزيع جوائز «إم تي في» الموسيقية لعام 2013، الذي عقد في نيويورك، فجمع على المسرح فرقته السابقة «أن سينك».

وقد فاز جاستن تمبرلايك بجائزة «مايكل جاكسون فيديو فانغارد آوورد»، وهي من أعرق جوائز الحفل عن مجمل مسيرته الفنية، بالاضافة الى جائزة أفضل شريط مصور في هذا العام عن أغنية «ميرورز».

وقدم الى الحضور المجتمع في مركز باركليز في بروكلين مجموعة من أشهر أغنياته ضمت «سيكسي باك» و«كراي مي ايه ريفر» و«سينيوريتا» و«سوت أند تاي» و«روك يور بادي»، قبل أن ينضم إليه الأعضاء الأربعة في فرقة «أن سينك»، التي تفككت في عام 2002 لتأدية الأغنيتين الشهيرتين «غيرلفراند» و«باي باي باي».

وقال المغني على سبيل المزاح: «أنا لا أستحق هذه الجائزة، لكنني لن أردها».

وفاز برونو مارس بجائزة أفضل شريط غنائي يصوره مغن، فيما كانت جائزة أفضل شريط غنائي تصوره مغنية من نصيب تايلور سويفت.

وحازت سيلينا غوميز على جائزة أفضل شريط مصور لأغنية بوب، وفاز الثنائي ماكلمور وراين لويس بجائزة أفضل شريط مصور مع رسالة اجتماعية عن أغنية «سايم لوف».

ومن النجوم الذي أدوا عروضا خلال هذا الحفل، كانييه ويست ومايلي سايرس وروبن ثيك وبرونو مارس وليدي غاغا، التي افتتحت الحفل بأغنيتها الجديدة «أبلوز».

ويعود الحفل الأول لتسليم جوائز «إم تي في» الموسيقية الى عام 1984. ويحصل الفائزون بهذه الجوائز على تمثال صغير لرائد فضاء على القمر.




المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

هاني بطلاً لـ «مدرسة الحب»







القاهرة - د.ب.أ - وقع المطرب المصري هاني شاكر عقدا للمشاركة في بطولة المسلسل التلفزيوني «مدرسة الحب»، الذي كتبه السوري رازي وردة، ويخرجه صفوان مصطفى نعمو، ليعرض العام المقبل.

وقال حسام لبش، المتحدث باسم المسلسل، إن مراسم توقيع العقود تمت في العاصمة اللبنانية بيروت مساء الجمعة الماضي بين هاني شاكر والمنتج محمد قبنض، وبحضور المخرج صفوان نعمو.

ومن المقرر أن يبدأ تصوير المسلسل فور اكتمال التفاصيل الفنية والتعاقد مع باقي النجوم.

وتدور أحداث المسلسل في 60 حلقة تتناول 30 قصة حب عربية بمشاركة مجموعة من نجوم الغناء العربي من مصر وسوريا ولبنان والعراق وعدد من دول الخليج.

وعقب مراسم توقيع العقود، أكد الفنان هاني شاكر سعادته بالمشروع، باعتباره عملا فنيا كبيرا، مشيرا إلى أنه لم يكن يفكر في التمثيل «لكن بعد قراءة النص، تبين لي أننا أمام مشروع قوي ينضم لأرشيف الدراما العربية من خلال وجود نخبة من النجوم العرب في توقيت يعد مناسبا للغاية».

وقال المخرج صفوان نعمو: يعد المسلسل مشروعا عربيا بحق، حيث يشارك فيه نجوم من عدة بلدان، إضافة إلى أن 60 حلقة تلفزيونية تروي ثلاثين قصة حب أمر سينال إعجاب المشاهد العربي التواق للحب من جهة، ولرؤية نجوم كبار من جهة أخرى.


المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

يشارك في افتتاح المهرجان الخليجي
محمد الحملي: «القمندة» أعادتني إلى التقديم






خاض الفنان والمخرج محمد الحملي تجربة تقديم البرامج الإذاعية مجددا عبر برنامج «القمندة»، الذي يبث يوميا عبر أثير محطة «كويت F.M» في إذاعة الكويت، عودة الحملي من جديد تأتي بعد خوضه التجربة نفسها قبل رمضان بأسبوعين، الى جانب تقديم برنامج المسابقات «قرقيعان» في المحطة ذاتها قبل ثلاث سنوات، حيث قدمها بالمشاركة مع المذيعة حنان جابر.
ويستعد الفنان الحملي لعدد من المشاريع المسرحية الجديدة خلال الفترة المقبلة، منها عرض مسرحي سيقدم في افتتاح المهرجان الخليجي المسرحي الشهر المقبل، وسيشارك فيه كممثل، الى جانب إعادة عرض مسرحيتيه «بتشاهي» و«سوبر آر» في عيد الأضحى المبارك المقبل.
وأشاد الحملي بالتجربة المثمرة التي جمعته مع مسرح عجمان الوطني، جاء ذلك في الحوار التالي:
● ما سر عودتك إلى مجال التقديم الإذاعي؟
- قدمت برنامج «القمندة» قبل رمضان بفترة وجيزة، ولمست ردود فعل وأصداء طيبة، مما شجعني لخوض التجربة مجددا في البرنامج، حيث بدأت يوم أمس الأول، بعدما انضممت للطاقم الى جانب المذيع عبدالرحمن الدين، وقد أحببت أجواء مثل هذه البرامج التي تبث على الهواء ونوعيتها، حيث أنها تخاطب المستمعين من القلب الى القلب.
● هل تشارك كمذيع؟
- لم أظهر كمذيع، بل حرصت على الظهور بشكلي وطبيعتي كممثل وليس كمذيع، كي أكون على «سجيتي» أمام المستمعين، فأنا لست مقدم برامج بل مخرج وممثل.

مهرجان الخليج
● بعيدا عن التقديم.. هل لديك مشاريع مسرحية جديدة؟
- أجري التحضيرات من أجل المشاركة في عمل مسرحي كممثل مع فرقة مسرح الشباب، سيعرض العمل في افتتاح الدورة الثالثة عشرة من المهرجان المسرحي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربي، الذي تحتضنه الكويت خلال الفترة من 16 الى 25 من الشهر المقبل، المسرحية من بطولة مجموعة من الممثلين الشباب، ومن إخراج عبدالله العابر.
● ماذا عن تجربتك في إخراج عملين مسرحيين في الوقت نفسه في عيد الفطر الماضي؟
- عرضا مسرحية الأطفال الاستعراضية «سوبر آر» حققا أصداء جيدة، لا سيما أن العمل عرض في الكويت بالتزامن مع عرض آخر في دولة الإمارات العربية المتحدة، وهي أول تجربة مسرحية لفرقة خاصة في طرح عملين بالوقت نفسه على المستوى العربي، كون هذه التجربة المسرحية عالمية.
● كيف وجدت التجربة في عجمان ومستوى التعاون؟
- أثمن الدور الذي بذله مسرح عجمان الوطني بالتعاون مع فرقة «باك ستيج غروب»، لقد حظي العمل بالتشجيع، وكان تجربة مثمرة، وهذه ليست غريبة على بلد حضاري كدولة الإمارات العربية المتحدة، التي تهتم كثيرا بدعم التجارب الثقافية والمسرحية والفنية.
● هل ستعيد عرض مسرحية «سوبر آر» مجددا؟
- بالتأكيد سيتم عرض هذه المسرحية في عيد الأضحى المقبل، وهي من تأليفي وإخراجي، وبطولة مروة بن صغير، بثينة الرئيسي، مشاري المجيبل، مبارك المانع، نوف السلطان، مشعل الفرحان وعدد من الأسماء، وستقدم عروضها على خشبة مسرح صالة عبدالعزيز الخطيب في النادي العربي الرياضي.

إعادة «بتشاهي»
● وماذا عن مسرحية الأطفال «بتشاهي»؟
- أيضا سيتم عرضها للجمهور في عيد الأضحى المبارك المقبل، بعدما حققت عروضها الحضور الجماهيري الكبير في عيد الفطر الماضي، المسرحية من إنتاج فرقة «باك ستيج غروب»، تأليف محمد العيسى، وإخراجي، وبطولة داود حسين، منى شداد، خالد البريكي، زينب خان، عبدالله الزيد، نور الغندور، عبدالعزيز بوقماز، حسين المهنا، محمد الدوسري، ستقدم عروضها على خشبة مسرح تنمية المجتمع في منطقة القصور.

واجهة حضارية
● كيف تقيّم دعم شباب المسرح؟
- الفرق المسرحية الشبابية تحتاج الدعم والتشجيع ماديا ومعنويا حتى تقدم تجاربها، فالمسرح هو أبو الفنون وواجهة البلدان الحضارية من الناحية الفنية والثقافية، وعدد من الدول الخليجية تحتضن الفنانين الشباب وتدعم تجاربهم المسرحية، خصوصا في قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة، أتمنى أن تدعم الجهات الحكومية والخاصة في دولة الكويت التجارب الشبابية في ظل وجود وزارة الشباب، الى جانب دور المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب.




المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

رامي عيّاش في القفص الذهبي

أقام المغني اللبناني رامي عياش حفل استقبال بمناسبة زواجه من الشابة داليدا سعيد ، دعا اليه عدداً كبيراً من الأقرباء ونواب في البرلمان وأهل الصحافة والإعلام بالإضافة الى أصدقائه الفنانين وذلك في صالة Pavillon Royal في مجمع البيال - وسط بيروت.

وعلى وقع أنغام أغنيته الخاصة بهذه المناسبة والتي أهداها لعروسه وهي بعنوان "ورديّة" دخل رامي وعروسه الى القاعة التي بدت في أبهى حُلة ، اذ تزيّنت جدرانها بأكثر من مئة ألف وردة بيضاء وورديّة .









المصدر : جريدة البيان

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

فيلم «كبير الخدم» يتصدر لائحة الإيرادات الأميركية للأسبوع الثاني

احتل فيلم "لي دانيالز كبير الخدم"، مركز الصّدارة على لائحة إيرادات السينما الأميركية للأسبوع الثاني على التوالي. وذكر شباك التذاكر الأميركي (موجو)، أن فيلم "لي دانيالز كبير الخدم"، من بطولة أوبرا وينفري، وفورست وايتايكر، حل في المركز الأول بين الأفلام المعروضة في أميركا وجمع في الأسبوع الثاني من عرضه 17.018 مليون دولار. واحتل فيلم "نحن عائلة ميلرز" من بطولة جايسون سوديكيز، وجنيفر أنيستون، المركز الثاني وإيراداته 13.5 مليون دولار. وحل فيلم "مدينة العظام" في المركز الثالث ومبيعاته 9.3 ملايين دولار، متقدماً على فيلم "نهاية العالم" الذي احتل المركز الرابع وجمع 8.942 ملايين دولا.
في حين كان المركز الخامس من نصيب فيلم "طائرات" الذي جمع 8.567 ملايين دولار. وحل في المراكز الأخرى على التوالي: "إيليزيوم" سادساً (7.1 ملايين دولار)، و"أنت التالي" سابعاً (7.05 ملايين دولار)، و"بيرسي جاكسون: بحر الوحوش" ثامناً (5.2 ملايين دولار)، وياسمينة زرقاء" تاسعاً (4.3 ملايين دولار)، و"كيك آس 2" عاشراً (4.27 ملايين دولار).






المصدر : جريدة البيان

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

التمثيل ليس أهم أولوياته حالياً

أرباز خان: الإخراج يمنحني الإشباع الأكبر





طموحات كبيرة يمتلكها الفنان الهندي أرباز خان على الصعيد الشخصي، وصعيد سينما "بوليوود"، فرغم سطوع نجمه في مجال التمثيل، إلا أنه لم يكتفِ به واتجه إلى الإنتاج والإخراج، وحقق نجاحاً ملحوظاً فيهما.
هو فنان يعشق الحرية ويكره القيود والعوائق، ولذا وقع في غرام الإخراج الذي يمنحه الإشباع الأكبر ويجعله ملك المكان وسيد اللعبة، وحين يتعلق الأمر بـ"بوليوود" فهو متحيز لها، وفخور بها وبما حققته من إنجازات، وتوقعاته لها كبيرة، فهي قادرة على أن تكسر كل الحواجز.
"البيان" التقت الفنان أرباز خان، أثناء تواجده في دبي احتفالاً بنجاح الدورة الرابعة عشرة لمهرجان الأكاديمية الهندية الدولية للسينما، وكان معه الحوار التالي.
رأيناك ممثلاً ومنتجاً ومخرجاً، في أي جانب تجد نفسك أكثر؟
اقتحمتُ أهم مجالات صناعة الأفلام وهي التمثيل والإنتاج والإخراج، وأمتلك خبرة في كل منها، ولكن الإخراج يمنحني الإشباع الأكبر، إذ أشعر فيه بأنني ملك المكان، ولا حدود للإبداع والابتكار فيه.
وأستطيع من خلاله إضافة لمساتي إلى كل التفاصيل، أما في الإنتاج والتمثيل، تبقى هناك محدودية، فالممثل يبقى مقيداً وليس له أن يبدع إلا في حدود دوره، ورغم أن التمثيل لا يعد أهم أولوياتي في الوقت الحالي، إلا أن هناك أدواراً تستفزني وأكون سعيداً بتقديمها، ولكن حرصي الأكبر يتجه في هذه الفترة نحو صناعة الأفلام وإنتاجها وإخراجها.
هل حققت سينما "بوليوود" ما حققته نظيرتها "هوليوود" من نجاح؟
بلا شك، فصناعة الأفلام الهندية توسعت بشكل كبير، ووصلت إلى جميع أنحاء العالم، وأصبح لنا جمهور لم نكن نحلم به من قبل، كما جذبت "بوليوود" انتباه العالم، ما جعل "هوليوود" تفتتح استوديوهاتها في الهند، وهي استوديوهات يستخدمها المنتجون الهنود في إنتاج أفلامهم. وبشكل عام فالأفلام التي نصنعها تختلف كثيراً عن أفلام "هوليوود"،.
ولكن السؤال الأهم هو هل سنستطيع مواكبتهم من حيث التقنيات والأسلوب والانتشار، أعتقد أن هذا سيأخذ بعض الوقت، ولكن في المقابل لا أحد ينكر أننا تفوقنا في طرح قصص مثيرة وتقديم أفلام على مستوى عالٍ من الجودة.
عائق اللغة
هل تقف لغتكم عائقاً أمام الانتشار العالمي للأفلام الهندية؟
برأيي أن هذا الحاجز سينكسر، وذلك لأن الجاليات الهندية منتشرة في جميع أنحاء العالم، فهناك نسبة كبيرة من الهنود يعيشون في أميركا وبريطانيا واستراليا، ولا أحد ينكر أن استخدام اللغة الإنجليزية في أفلام "هوليوود" زاد نسبة انتشارها، ولكن هناك مثل يقول: " الأفلام والمشاعر تكسر كل الحواجز".
هل أنت فخور اليوم بالسينما الهندية؟
بالطبع، كنت دائماً فخوراً بما حققته السينما الهندية من نجاحات، وفي كل سينما هناك أفلام ناجحة واخرى غير ناجحة، وليس هناك من يستطيع أن يجزم بأنه قدم الأفضل، فكل تجربة تقودنا لتجربة أفضل منها،.
والطموح مستمر دائماً، ومع مرور الوقت تتجدد القضايا والمشكلات الاجتماعية، ومع التغير الحاصل في التكنولوجيا تزداد القدرات والإمكانات، وهذا يعطينا الدافع لتقديم الأفضل في كل تجربة، ولذا يجب احترام كل التجارب سواء نجحت أو فشلت، لأن وراءها مجهود كبير تم بذله.
مدينة عالمية
زرتم دبي أخيراً للاحتفال بنجاح الدورة الرابعة عشرة لمهرجان الأكاديمية الهندية الدولية للسينما، لماذا دبي بالتحديد؟
تعد دبي اليوم مدينة متكاملة، فقد نجحت في أن تكون مركزاً اقتصادياً وتجارياً وفنياً متميزاً، كما أنها مدينة عالمية تحتضن كل الجنسيات، وفيها جمهور كبير للسينما الهندية، وفيها نلتقي بأكبر شريحة من الجمهور، وشرف كبير لي أن أكون فيها، فالأحداث المميزة تحتاج لمكان مميز للاحتفاء بها.
من خلال تواجدك في دبي، كيف تقيم مهرجان دبي السينمائي الدولي؟
شهد العام الماضي زيارتي الأولى لمهرجان دبي السينمائي، وكان رائعاً جداً، ومتميزاً من حيث التنظيم، وأتطلع للتواجد في المهرجان في دورته المقبلة.
ما جديدك؟
حالياً، أنا في آخر مراحل قراءة عدة سيناريوهات لأختار من بينها الأفضل للإنتاج، إذ أرغب بتقديم أعمال أكون راضيا شخصياً عنها، لأن اقتناعي بها يجعلني أبذل قصارى جهدي وإمكانياتي لتوفير أكبر فرص النجاح لها.




المصدر : جريدة البيان