[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«المنخل» / البلام يدخل التجارة من بوابة «الجباتي والكرك»
بهمن وكاكولي يغنيان لعبد العزيز الويس ... وجميل المغازي يجد ضالته في المباركية

| إعداد - صالح الدويخ |

مع عودة الحياة الفنية الطبيعية وعودة الطيور المهاجرة إلى البلاد، استعد الجميع لاستئناف النشاط من جديد بعد موسم رمضاني لم يكن بالمستوى المأمول خليجياً، ليفاجأ الوسط الفني بتجربة غناء الفنانين عبد الله بهمن وعلي كاكولي، وخوض الفنان حسن البلام التجربة في مجال التجارة، إضافة إلى التجربة الأولى للفنان حمد العماني. أيضاً، تشهد الساحة الفنية تعاون الفنان مساعد البوشي مع طاقم فني أجنبي لتصوير كليباته الجديدة، بالإضافة إلى أخبار أخرى طريفة.

«قوري» القصار
غادر الفنان الشعبي سليمان القصار إلى واشنطن، وهي وجهته السنوية حيث يقضي فيها أجمل أوقاته مثلما ذكر في أكثر من مرة في ظهوره الإعلامي. وهذه المرة، حرص «بو داود» على أن تتضمن حقيبة سفره «قوري» الشاي كونه لا يمكن أن يتلذذ الشراب إلا من خلاله، وذلك بعد أن واجه صعوبة في الحصول عليه في العام الماضي هناك. ووضع القصار أولى الأولويات استعانته بهذا «القوري» حتى يتسنى له التمتع بمذاق الشاي على عكس مذاقه من السخان الكهربائي.

غناء بهمن وكاكولي
في خطوة قد تكون غريبة على محبي النجمين عبد الله بهمن وعلي كاكولي، فإن الاثنين سيخوضان تجربة الغناء للمرة الأولى من خلال كلمات وألحان الفنان عبد العزيز الويس. وجاء ذلك بعد تشجيع المقربين منهما كون بهمن وكاكولي يملكان خامة صوتية جيدة ممكن أن تؤهلهما للانتقال إلى عالم الغناء في ما بعد، على عكس هجرة بعض المطربين الشباب إلى التمثيل حين ضاقت بهم السبل لانعدام الدعم لهم. يذكر أن بهمن كانت له تجربة تمثيلية في فيديو كليب غنائي للفنانة داليدا بعنوان «ظلمتني».

المغازي في المباركية
أثناء تواجد المخرج جميل جميل المغازي في الكويت، وهي الزيارة الأولى له رغم أن غالبية السياح أو الزوار يبحثون على العمران والحداثة، أعجب المغازي كثيراً بسوق المباركية وأصبح احد مرتاديه بشكل يومي لدرجة أنه لم يزُر المجمعات المعروفة وظل حبيس مطاعم وكافيهات المباركية التي قال عنها... «تحفة».

عقد نفسية
لأن الوسط الفني لا يخلو من العقد النفسية التي يجب إثارتها في هذا «المنخل»، بدأ تذمر بعض الزملاء الصحافيين يطفو إلى السطح بعد استمرار ممثلة في إغلاق الهاتف في وجوههم من دون أي سبب يذكر، وأحياناً تكتفي بفتح الهاتف وتسمع صوت المتصل وتقرر عندها إن كانت ستتكلم أو تغلق الهاتف... عقد نفسية غير عادية تعاني منها هذه الممثلة التي لم تصمد أمام فشلها الذريع والمتواصل في تكرار أدوارها وعلاقاتها المشبوهة مع بعض المخرجين.

يوسف والأطفال
واجه الفنان يوسف العماني أمراً عجيباً وغريباً في الاسبوع الماضي. فالعماني الذي اعتاد أن يلتقط محبوه من كل الفئات الصور معه، فوجئ في الأيام الماضية بأنه أصبح حبيب الأطفال على غير عادة، إذ كان هدفاً رئيسياً للأطفال من فئة سن التاسعة وأقل. ولذلك، هو يفكر جدياً بتقديم فكرة برنامج خاص بالطفل، إضافة إلى إصدار أغنية مفاجئة لهم قريباً.
يذكر أن العماني قد تعاون أخيراً مع الفنان ناصر من خلال الألحان في أغنية «الحب مصلحة»، وهي من كلمات الشاعر ناجي البشر. كما قدم أغنية من كلماته وألحانه للفنانة أسيل عمران ستبصر النور في نهاية هذا العام.

«جباتي وكرك»
لا شكّ أن نجاحات النجم حسن البلام، لما قدمه من أعمال فنية، أهّلته لخوض تجارب في مجالات أخرى لعل أقربها التجارة، إذ رأى أن تلاقي «الجباتي» و«الكرك» أصبح أمراً ضرورياً كتركيبة جديدة لمسها عن قرب في بعض دول المنطقة. لذلك، طبّقها على أرض الواقع في الكويت لتكون بدايته الفعلية في التجارة، ونحن نعد «بو علي» بأننا لا يمكن أن نشرب غير «الكرك» ونأكل «الجباتي» الا في «جباتي وكرك».

إيطاليا
يتواجد الفنان مساعد البلوشي حالياً في إيطاليا لتصوير أكثر من فيديو كليب مع شركة عالمية، وهو التعاون الأول لها مع مطرب عربي. وسبق التصوير زيارة سريعة للبلوشي إلى لندن تخللها بعض الاتفاقات لحفلات غنائية ستقام قريباً بالتنسيق مع أسماء أخرى ستشاركه تلك الحفلات.
ووعد البلوشي «الراي» بتزويدها بصور الكليبات الجديدة، إضافة إلى بعض التفاصيل التي ستكون مشوّقة نظراً لتعاونه مع طاقم فني عالمي سيترجم أعماله ويوثقها بالشكل الصحيح عبر الشاشة.

قنبلة
مع اقتراب مواعيد طرح ألبومات لأكثر من نجم في الخليج، يثار هذه الايام كلام كثير عن ألبوم النجم عبد المجيد عبد الله، حيث سيطرح ألبومه الذي انتظره الجمهور طويلاً بعد خمس سنوات. الظروف سنحت لنا لنستمع إلى بعض الأغاني الجديدة، وأيقنّا أن انتظار محبي «طائر الأشجان» لن يذهب سدى، إذ سيفاجئ الجميع بقنبلة فنية ستغيّر خارطة الطريق في الأغنية الخليجية.

«دايركت» / ديوانية نادر كرم... عامرة

يظن بعض القراء أن فقرة «دايركت» تتطرق عادة إلى الأمور السلبية فقط، علماً أن هذا غير صحيح، إذ سبق لنا أن أشرنا إلى أمور إيجابية لا حصر لها وتستحق الإشادة. واليوم، نحن أمام برنامج حواري رياضي، هناك من حكم على نهايته قبل البداية، نظرا لضعف مستوى الكرة الكويتية والدوري الكويتي الذي لم نعتد عليه في السابق. غير أن برنامج «الديوانية» الذي يقدمه المذيع نادر كرم - وبحرفية - أعطى نكهة رائعة من خلال تسليطه على الأحداث الرياضية مدعوماً بالتقارير المصوّرة واستضافة أصحاب الشأن ومناقشتهم بموضوعية حقيقية كنا نتعطش لها في السنوات الماضية، إضافة إلى الإعداد والإخراج المدروس.
«ديوانية» نادر كرم على القناة الثالثة رجحت الكفة وأعادت الحياة مرة أخرى إليها، وهذا الأمر يحسب لوكيل قطاع التلفزيون الشيخ فهد المبارك الصباح الذي أعطى جميع الصلاحيات لاستمرار هذا البرنامج وبمساندة القائمين على القناة الثالثة. لذا، كانت «ديوانية كرم... عامرة».

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تستعد للمشاركة في المهرجان المسرحي المحلي
نوال العامر لـ«الراي»: وأخيراً الله هداني وارتديت الحجاب

| كتب علاء محمود |

«وأخيراً الله هداني ولبست الحجاب اللي زادني حشمة»... بهذه الجملة شاركت الكاتبة نوال العامر فرحتها مع «الراي» لارتدائها الحجاب الذي لطالما كانت تتمنى عيش هذه اللحظة.
وفي تفاصيل الموضوع قالت «منذ زمن وأنا أتمنى الالتزام في ارتداء الحجاب، لأنه يزيد المرأة حشمة واحتراماً، ناهيك عن أنه فرض علينا».
وعلى صعيد العمل الفني قالت «سأتواجد في المهرجان المسرحي المحلي بدورته المقبلة من خلال المسرحية التي انتهيت من كتابتها في العام 2010 (أنا لن أعود إليك) لكنها بقيت في الأدراج بسبب مشاغل الحياة إلى أن أبصرت النور مجدداً، ويتم اختيارها من قبل القائمين على شركة (كلاسيكال) للإنتاج الفني والمسرحي».
وأضافت «كتبت المسرحية باللغة العربية الفصحى، لكنني بعد ذلك حوّلتها إلى اللهجة الكويتية، وقد اعتمدت في توجّهي على منهج المسرح الواقعي الذي أميل إليه كثيراً، كما ستكون الديكورات فيها مرتكزة على الرمزية، إذ ان القضية التي أسلّط الضوء عليها مهمة جداً، ألا وهي الإدمان».
وتابعت العامر: «الإدمان قد يكون على أي شيء في حياتنا، فتدخين السجائر، لعب القمار، معاقرة الخمر وغيرها من هذه الأمور يعتبر إدمانا، وهنا في المسرحية سلطت الضوء على إحدى هذه القضايا بحيث تتماشى مع الهدف الأساسي والرسالة التي أودّ إيصالها».
وفي ما يخص فريق العمل الخاص بالمسرحية قالت «من ناحيتي الشخصية أرى أن أفضل مخرج لأي نص مسرحي المؤلف نفسه إن كان يمتلك الأدوات الإخراجية التي تؤهله لذلك، ومن هنا من المتوقّع أن أتصدّى شخصياً للإخراج، أو ستتم الاستعانة بمخرج ذي رؤية إخراجية مسرحية مثل علي العلي الذي تمت مخاطبته بشكل مبدئي حيال الأمر. أما في ما يخصّ الممثلين فستكون الأسماء المشاركة من الممثلين الشباب الموهوبين مع ضمّ فنانين ذوي خبرة. ومن الأسماء التي تم اعتمادها صالح الدرع في انتظار البقية.

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

صوّر «كلاكيت» و«القشاش» وتنتظر «اللعب مع الذئاب» و«حجر الأساس»
«بلاتوهات» السينما في مصر... تتحدى الأحداث وحظر التجوال

| القاهرة ـ من صفاء السيد |

في مواجهة الأحداث الجارية في مصر وفرض حظر التجوال، بات واضحاً أن صنّاع السينما في المحروسة، أصرّوا على ألا تخلو الاستوديوهات من التصوير ودوران عجلة الإنتاج، حيث يتم حالياً تصوير العديد من الأعمال السينمائية، إضافة إلى أن هناك أعمالاً تستعد الاستوديوهات لاستقبالها.
حالياً يتم تصوير فيلم «كلاكيت»، الذي يقوم ببطولته عمرو عبد الجليل وعلا غانم، بعد مشاركتها بطولة مسلسل «الزوجة الثانية»، وقد بدأ تصوير الفيلم منذ أكثر من أسبوعين.
أما فيلم «القشاش»، فيبقى 5 أيام للانتهاء من تصويره، وهو من إخراج إسماعيل فاروق، وبطولة حورية فرغلي وهبة مجدي ودلال عبد العزيز ومحمد فراج.
وتستعد البلاتوهات لاستقبال مجموعة من الأعمال السينمائية، منها فيلم «حبة طراوة» من بطولة علا غانم ودينا ومروة، ومن تأليف سيد السبكي وإنتاج هاني وليم.
ويتم التحضير لفيلم «اللعب مع الذئاب» من بطولة رانيا يوسف. ويتناول قضية اغتصاب الفتيات والمشاكل التي يترتب عليها. الفيلم من تأليف فتحي الجندي وإخراج أمير شاكر، ويشارك في بطولته حسن الرداد والمغنية الشعبية أمينة.
ويستعد الفنان الشاب رامز جلال للمشاركة في فيلم «رغم أنفه»، الذي يتناول مشاكل المرأة العاملة مع زوجها الذي يرفض فكرة عمل المرأة.
وتواجه الفنانة غادة عبد الرازق المشاكل مع فيلمها الجديد «حجر الأساس»، الذي كان من المقرر أن يخرجة محمد سامي، إلا أن المشاكل بينهما حالت دون ذلك، وقد تم تسريب سيناريو الفيلم للإعلام وتم نشر تفاصيله في محاولة لإيقاف تنفيذه، لكن غادة قد اختارت الفنان خالد صالح ليشاركها البطولة، وستبدأ في تصويره بعد عودتها من الخارج بفيلمها «جرسونيرة» الذي يشارك في أحد المهرجانات.

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

لم تعترف بحدود المسافات أو المكان
قصة حب «إلكترونية» جمعت بلقيس بحمد العماني





| متابعة سماح جمال |

حالة الحب التي وقعت بها الفنانة بلقيس، جعلتها تنسج السيناريوات وتختلق المواقف التي قد تجمعها بالفنان حمد العماني. فبالرغم من المسافات الكبيرة التي تبعدهما من حيث المكان والحدود، إلا أن الحب لا يعترف بالمسافات، خصوصاً في عصر الثورة التكنولوجية، فتلغي جميع الحواجز.
تلك القصة حدثت تحت أعين ومراقبة المخرج الكويتي خالد الرفاعي، الذي وضع فكرة الكليب الذي استغرق تصويره يومان في الكويت، فاستطاع أن يمزج أكثر من قصة في مقاطع صغيرة لمجموعة كبيرة من الأفلام العالمية، البرامج أو الأحداث التي يعرفها أغلبيتنا.
كل هذا الخليط جاء بصورة متجانسة في فيديو كليب دمج فيه أغنيتي «مجنون» و«منو هذا» من الألبوم الأخير للفنانة بلقيس.
«الراي» زارت لوكيشن التصوير، والتقت أسرة العمل، والبداية كانت مع الفنانة بلقيس، التي قالت لـ «الراي» عن سبب اختيارها الكويت تحديداً لتصوير كليبها: «اخترتها لما فيها من كوادر إبداعية، إلى جانب الإمكانات المتوافرة. وفي ظل توافر هذه العوامل مجتمعة، لا أعتقد أنني بحاجة إلى السفر للخارج لتصويرها».
وعن تعاونها مع المخرج خالد الرفاعي، قالت: «منذ أن عملنا معاً في مسلسل (بركان ناعم) تأكدت من أن لديه شيئاً مميزاً عن بقية الأشخاص الذين عملت معهم في الوسط، ولاحظت فيه النظرة الثاقبة إلى جانب (الكواليتي) العالية التي يعمل من خلالها، كما أنه شاب من جيلي وهذا سيخلق بيننا حالاً من التفاهم والأفكار المشتركة».
وأكملت بلقيس: «تحدثنا عن الأمر بعد شهر رمضان واستمرت التحضيرات على الفكرة لمدة شهرين، وكانت النتيجة (ستوري بورد) مغر و(لوكات) مختلفة، وأعتقد أنني سأكون معه ليس فقط كبلقيس المغنية، بل والممثلة أيضا بنسبة 100 في المئة، ولهذا أعتقد أن عملنا معاً سيشكل علامة فارقة في مسيرة كلينا».
وعما إذا كانت لديها تخوفات من أن يكون نجاح الأغنيتين أكبر من الكليب، قالت: «هناك أغنيات يخدمها الكليب وأخرى تفرض نفسها عليه، وشخصياً أتبع أسلوباً واحداً، وهو أن الجزأين يجب أن يكملا بعضهما، كما حدث مع أغنية (يا هوى)».
أما عن السبب الذي وقف وراء اختيارها دمج هاتين الأغنيين معاً، قالت: «أغنية (مجنون) تجاوزت حاجز مليون و200 ألف مشاهدة، وأغنية (هذا منو) شارفت على المليون مشاهدة، وقمت بعمل استفتاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي (تويتر، انستغرام) الخاصة بي، ووجدت أن العملين كانا متساويين عند الناس، ومن هنا جاء قرار التصوير. والأغنيتان يعتبر جوّهما واحدا، مع اختلافات الكلمات واللحن».
وتابعت بلقيس: «وجدت موافقة وترحيباً بفكرة الدمج من المخرج خالد الرفاعي على تصوير الأغنيتين في كليب واحد يتجاوز الأربع دقائق ونصف، وهي المدة المتعارف عليها عادة لتصوير الكليب، ولهذا ستكون مدة العمل ستة دقائق ونصف، ولن يكون فيديو كليب عادياً، بل سيكون قريباً على طريقة الفوازير، ولهذا سيكون هناك عشرة (لوكات) ومنها (كوميك)، ولهذا لا نعتبره أنا وخالد بمثابة فيديو كليب، بل هو أقرب إلى فوازير».
وأضافت: «القصة جميلة جداً وستجعل الجمهور يشغّل مخيّلته، وهي عبارة عن قصة حياة شابة مراهقة دخل حياتها فنان مشهور جداً والذي يلعب دوره الفنان حمد العماني، وتقع في غرامه على الإنترنت وتتخيّل أنها شاهدته في مكان ما أو التقت به و(شطح) خيالها، ولكن في نهاية المطاف وبعد أن تتنقل في أكثر من (لوك) معه تجد أنه دخل حياتها بضغطة زر وهو أيضاً خرج من حياتها وهي عقلت بضغطة زر».
ولفتت بلقيس إلى أنها، ومن خلال هذه الأفكار العصرية، تؤكد على مخاطبتها لجيلها ومعجبيها بأعمال تحاكي حياتهم، وتابعت: «الكليب سيعزز الصورة والرسالة التي أريد أن أوصلها، وهي أنني ابنة هذا الجيل ويجب أن أراعيه بالأعمال التي أقدمها حتى لو كنت أقدم أعمالاً تفوق الذائقة السائدة، من خلال الموسيقى، وانتهجت منهاجاً في أغنية (يا هوى) ونجح، فقررت تكراره في هذه الأغنية أيضاً، وبهذا سيتم ترسيخ الصورة التي أريد تقديمها لجمهوري، وأيضاً قد أتجه إلى الموسيقى الكلاسيكية حتى أرضي فئة أخرى من جمهوري».
وعن سبب اختيارها للفنان حمد العماني لمشاركتها الكليب، قالت: «خالد الرفاعي هو من رشّح حمد العماني، كونه فناناً محبوباً وله جماهيرية واسعة على صعيد البنات والشباب، وتحمست للفكرة، والكليب يحتاج قدرات تمثيلية تفوق قدرة (موديل)، ولهذا تمت الاستعانة به».
وأكملت بلقيس: «حمد يشبهني، ولكن بنسخة ذكورية، كما ننتمي إلى الجيل نفسه، وبدأ يثبت نفسه، وهو من الأسماء المهمة جداً في الدراما الخليجية».
ومن ناحيته، قال الفنان حمد العماني: «هذه المرة الأولى التي أشارك فيها في فيديو كليب، والفكرة كانت مرفوضة بالنسبة إليّ أن أكون (موديل) في الكليب، ولكن حبي الشخصي للأغنيتين ولبلقيس كانا من الأسباب الرئيسية التي جعلتني أخوض التجربة، ونجاحهما على صعيد جماهيري أمر واضح».
وتابع العماني: «جلست مع المخرج خالد الرفاعي وتحدثنا وشرح لي الفكرة ووجدتها مختلفة عن السائد، فهناك مطاردات من البداية إلى النهاية، وندخل من قصة إلى أخرى، ما سيخلق حالة من التشويق لدى المتفرج».
وعما إذا كانت جمعته معرفة سابقة ببلقيس، قال: «لم أعرفها شخصياً، ولكن من خلال العمل تعرفنا على بعض، ورغم أنها المرة الأولى التي نتعرف فيها إلى بعضنا، إلا أننا انسجمنا معاً بسرعة، وهي (كيوت) و(بيبي) وعندها (الشيطنة الحلوة والخفيفة)».
ومن جانبه قال المخرج خالد الرفاعي لـ «الراي» عن سبب عودته إلى الكليبات بعد فترة انقطاع: «ليست فترة انقطاع بل الأمر أنه لم يكن هناك عمل مميّز أو مغن لديه الشجاعة الكافية لطرح شيء جديد في الفيديو كليب، وشخصياً (زهقت) ليس من كثر ما عملت كليبات، بل من مشاهدة الأفكار المملة والمكررة، وهنا فكرت بأن أكسر القاعدة وأقدم شيئاً غير تقليدي».
وأضاف الرفاعي: «العمل لا يشبه الكليبات، بل هو أقرب إلى إعلان أو مقدمات الفوازير، كما اعتبر أنني وجدت ضالتي في بلقيس، وهي واحدة (مجنونة) لا تخاف من المجازفة والخروج عن القوالب المكررة والمملة».
وتابع «تعاوننا على مقدمة مسلسل (بركان ناعم) كان بطاقة التعارف بيننا، وهي اعتقدت أنني ساقوم بتصوير مقدمة عادية أو مكررة، ونسجل في الاستوديو وأمام (المايك) فقط، ولكنها تفاجأت بأني أدخلتها في أجواء العمل وكان التصوير في (لوكيشن) المنزل الرئيسي، ومن هنا أصبحنا صديقين».
وأكد الرفاعي على أن الكليب سيثير ضجة كبيرة عند عرضه ولن يلاقي فقط انتقادات ولن تكون هناك ضجة... «بل سيولعون فينا».
وحول السبب وراء اختياره للفنان حمد العماني تحديداً، وعما إذا كان في الأمر رسالة مبطنة لشخص معيّن، قال: «حمد نجم وإضافة إلى أي عمل يكون فيه، وليس فقط الكليبات، بل والدراما، فهو فنان موهوب». وتابع «وجوده إضافة ولا توجد هناك رسالة مبطنة أبداً، فاختياره كان منا نحن الاثنين وكانت هناك مجموعة اختيارات مطروحة، وكنا بحاجة إلى ممثل محترف كون الكليب يحتاج إلى ممثل وليس (موديل)، كونه يتضمن تقليداً للأفلام، الإعلانات والبرامج».


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«إتش بي» تقدم الدعم لـ «DreamWorks Animation» لإطلاق فيلم «Turbo» في دور العرض السينمائي

أعلنت «إتش بي» أن «DreamWorks Animation» (المدرجة في ناسداك تحت الرمز Nasdaq: DWA) قامت باستخدام تقنيات «إتش بي» لتطوير تقنيات التحريك المتقدّمة والخاصة بأحدث أفلام الشركة باسم «Turbo» والذي يُعرض الآن في دور العرض السينمائي.
تشمل تقنية البنية التحتية المجمّعة «Converged Infrastructure» من «إتش بي» الخوادم وبرمجيات التخزين والربط الشبكي والخدمات والإدارة، وهي تعمل مع بنية الحوسبة السحابية المجمّعة «Converged Cloud» من «إتش بي»، وكمبيوترات وطابعات «إتش بي»، على مساعدة «DreamWorks Animation» في معالجة الأحجام الهائلة من البيانات، لتساهم في الارتقاء إلى مستويات جديدة من الصور عالية الدقة والقدرات المعززة لتقنيات صناعة الأفلام المتحركة بالرسوم الجرافيكية المبتكرة على الكمبيوتر أو CG.
وفي هذا السياق قال ديريك تشان، رئيس العمليات التكنولوجية العالمية في «DreamWorks Animation»: «ستضمن هذه الشراكة الاستراتيجية بين شركتنا و(إتش بي) حصولنا على قدرات عالية المستوى والأداء من الحوسبة، وتوافرية دائمة وقدرات سلسة في الإدارة، وهي عوامل ضرورية تصوّر بكل دقة ووضوح رحلة (Turbo) وصولاً لتحقيق حلمه في أن يصبح أسرع متسابق في العالم. وستمكّن المحفظة المتطورة للبنية التحتية المجمّعة من (إتش بي) التقنيين الفنيين والمهندسين لدينا من إبداع صور تمتاز بأعلى مستويات الجودة ».
وعملت «DreamWorks Animation» على توظيف إمكانات وقدرات كمبيوترات «Z Workstations» من «إتش بي»، في إبداع صورة تعكس التشويق والحماسة لسباق Indy 500، وحركة الحلزونات وهي تنطلق بسرعة 220 ميلا في الساعة، والجمهور الحاضر للسباق والذي يشمل أكثر من 500 ألف شخصية فريدة تملأ نسخة متطابقة عن مضمار «Indianapolis Motor Speedway» للسباقات.
وقد مكّن كمبيوترا Z800 وZ820 من «إتش بي»، اللذان تدعمهما معالجات Sandy Bridge Xeon E5 من «إنتل»، التقنيين الفنيين من تنفيذ العمليات التكرارية الروتينية بشكل أسرع بنسبة 50 في المئة من الكمبيوترات السابقة، كما أنهما ساعدا في تطوير زوايا كاميرا ومؤثرات خاصة تتصف بصعوبتها المتزايدة. وعندما تفرغ الفرق الإبداعية من العمل على هذه الكمبيوترات، كان يتم توظيف قدرات المعالجة فيها في إتمام وتنفيذ عمليات معالجة وتباين الألوان في الليل، لتساهم في ملايين الساعات من الحوسبة التي كانت لازمة وضرورية لإنجاز الفيلم.
وقد تمّ دمج Remote Graphics Software مع كمبيوترات Workstations من «إتش بي»، وهو أداة مجانية مكّنت اختصاصيي الرسوم المتحركة من مناطق مختلفة من العالم من التعاون بشكل أكثر فعالية من خلال استعراض الآراء والأفكار عبر شاشة عرض مفردة.

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

جاح «زين والوحش» يفجر التحدي داخلنا

حمد أشكناني: روح المجموعة وليست «الشللية» تحركنا

شدد الفنان الشاب حمد اشكناني على أن «روح المجموعة» هي التي تحرك الفريق الفني الذي يتعاون معه، وليس روح «الشللية».

وأكد الفنان حمد اشكناني ان الحوار العميق هو الدافع دائما الى المزيد من النجاحات، وقال اشكناني في تصريح خاص بـ «النهار»:

يعتقد البعض ان «الشللية» هي التي تحرك المجموعة، ولكنني استطيع التأكيد بأن روح المجموعة وروح الفريق تمثل الدافع الحقيقي لمزيد من العمل والتلاحم والتعاون.

وتابع: نحن فريق عمل يكمل بعضه البعض، بالحوار والشفافية العالية، مع التأكيد على صلاحية الشخصية للفنان، وايضا الفنان للشخصية بعيدا عن اي مجاملات وتابع ايضا:

حتى في الاعمال التي لا نجتمع بها سويا، فإننا نشاهد البعض الآخر وبكثير من العمق ونتحاور حول أدق تفاصيل الشخصية.

وأشار الفنان حمد أشكناني:

علاقتي مع مجموعتي، هي علاقة جيل مشترك، وتفاهم وايضا رغبة متجددة، في تقديم كل ما هو متميز ومتفرد وما يعبر عن جيل ومرحلة، وفق هذه المعطيات يتم التحرك وبمعايير فنية صعبة، تدعونا دائما الى الحوار والبحث العميقين.

وتابع:

في تجربتنا الأخيرة مع المسرحية الاستعراضية «زين والوحش» التي قدمتها شركة زين للاتصالات كنا أمام تجربة رفيعة المستوى، على صعيد الفكر والمضامين والحرفيات، ونجاح التجربة والاقبال الجماهيري المذهل، لم يجعلنا نهدأ ونفكر في اعادة التجربة خلال عيد الاضحى المبارك، بل كان النجاح بمثابة الحافز للفريق وروح المجموعة لتقديم عمل استعراضي جديد يتم التحضير له.

وأكد: إن نجاح العمل لم يجعلنا نركن الى التكرار، بل ساهم في استفزاز الفريق للبحث عن آفاق جديدة ومضامين ابداعية ابعد. وهنا التحدي، وهنا ايضا عمق المجموعة.. وروحها.. التي تدعونا دائما الى التجديد.. والابتكار.. والتفرد.

وحول تجربته في مسلسل «توالي الليل» قال الفنان حمد اشكناني:

تجربة درامية في غاية الاهمية، شخصية غير تقليدية وغير نمطية، تأتي مع سياق العمل وايضا مع المضامين، ومنذ اللحظة الأولى التي قرأت العمل، وجدت نفسي أذهب الى التحليل وايضا البحث عن ابعاد الشخصية وتفجير مساحة الألم التي بداخلها ويكفي ان يكون العمل امام النجم القدير سعد الفرج الذي يمثل العمل معه حالة من المتعة.. وايضا التحدي للذات.

ويعود اشكناني للحديث عن تجربته مع «زين والوحش» قائلا:

أحد أهم الأعمال الضخمة التي قدمتها، من تأليف الكاتبة هبة مشاري حمادة واخراج سمير عبدو وبطولة الفنانة شجون بالإضافة الى فاطمة الصفي وبشار الشطي وعلي كاكولي والفنان عبدالله غلوم. ويقول:

«زين والوحش» ليس مجرد عمل مسرحي استعراضي، بل هو مضامين انسانية واجتماعية وحرفية مسرحية عالية المستوى، تطلبت كثيراث من الجهد والوقت، وايضا روح المجموعة التي تفجر الطاقات وتقدم التضحيات.

وعن جديده يقول الفنان حمد اشكناني:

اقرأ حاليا اكثر من عمل جديد، من بينها عمل استعراضي غنائي ضخم الانتاج.. بالاضافة الى عمل درامي جديد سيتم الاعلان عنه قريبا.. بإذن الله، كما اشارك في عرض افتتاح مهرجان المسرح الخليجي للشباب مع مجموعة اكثر من رائعة من النجوم الشباب.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

محمد المسلم يصور الواجهة مع سعاد عبدالله

يستعد الفنان محمد المسلم لتصوير مسلسل اجتماعي جديد بعنوان (الواجهة) تأليف الفنانة اسمهان توفيق واخراج سائد الهواري ومن بطولة الفنانة الكبيرة سعاد عبدالله والفنان عبدالرحمن العقل ونخبة كبيرة من النجوم وكشف المسلم قائلا فكرة المسلسل تناقش قضية اجتماعية انسانية مهمة واحداثها مليئة بالمفاجأت.

وعن دوره الذي سيجسده في المسلسل قال : اجسد شخصية عبداللطيف، ولاول مرة ألعب دور شخصية مركبة تعاني من اعاقات ولظروف غامضة! اعاني من الاعاقة في الحركة والحديث.

وأضاف محمد المسلم سأعود من جديد بعيد الاضحى المبارك لعرض مسرحية «مدينة الزنوج» التي تم عرضها الاول في عيد الفطر وهي مسرحية استعراضية من تأليف جاسم الجلاهمة واخراج عبدالمحسن العمر ومن بطولة الفنانة احلام حسن وعبدالمحسن العمر وزهرة عرفات ونخبة من النجوم الشباب.

المصدر :جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

هاني شاكر انتهى من ألبومه الخليجي

انتهى الفنان هاني شاكر. من تسجيل 8 أغنيات من ألبومه الخليجي الجديد أغلى بشر. خلال الأيام الماضية داخل استوديو بالمهندسين. وبذلك يكون أوشك على إنهاء جميع أغنيات الألبوم.. الذي من المقرر طرحه في الفترة القادمة.

يقول هاني: الأغنيات التي انتهيت منها هي :الحيرة. وأغلي بشر. وكلمة أحبك. ويقول يحبني. وأحب الناس. ودنيا ودروب. والله حسيبي. ويا حبيبي.



المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

راندا البحيري فنانة في «كلاكيت»



قالت الممثلة المصرية راندا البحيري إن الشخصية التي تقوم بتجسيدها في فيلم «كلاكيت» تختلف تماماً عن الشخصيات التي قامت بتقديمها من قبل من حيث الشكل والمضمون، حيث تجسد شخصية «سلمى» التــي تعمل فنانة مشهورة وأثناء تصوير أحد أعمالها يتم قتلها ويتهم عامل الكلاكيت بقتلــها ويقوم بدوره عمرو عبدالجــليل وأكدت راندا أن الشخصية التي تجسدها لا تمثل فنانة بعينها.



المصدر : جريدة النهار