[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أحمد حلمي سعيد بشبيهه السعودي

لقاهرة - الجزيرة:

تعرض الفنان أحمد حلمي لـ «مفاجأة» أدهشته وهو يتابع حسابه الشخصي عبر موقع التواصل الاجتماعي»تويتر»، حيث وجد أحد الأشخاص يشبهه تماماً، ويدعى «فيصل صقر» وهو مهندس معماري سعودي الجنسية، وأعرب حلمي عن مدى سعادته لشدة الشبه بينه وبين فيصل قائلاً إنه يشبهه إلى حد كبير. ويكشف «البروفايل» الخاص بالشبيه أن اسمه فيصل صقر، وهو مهندس معماري سعودي يقيم في منطقة جدة، ومن مواليد 27 يناير 1986، ومن مشجعي النادي الأهلي السعودي وآرسنال الإنجليزي، ويهوى الفن، ولا يمانع من خوض تجربة التمثيل.

المصدر : جريدة الجزيرة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«دموع السندريلا» تعيد شريهان للعمل الفني

بعد غياب دام نحو 11 عاما تعود الفنانة شريهان للأعمال الفنية حيث تستعد لتصوير مسلسل «دموع السندريلا»، المقرر عرضه في شهر رمضان المقبل وقال محمد الحناوي مؤلف العمل إن شركة «كينج توت» المنتجة للمسلسل وضعته ضمن خطتها لهذا الموسم، وسيشهد عودة قوية لشريهان. كانت شريهان قد انسحبت من الوسط الفني منذ سنوات بعد أن هاجمها المرض بقسوة، ولكنها عادت إلى الأضواء من باب السياسة مع اندلاع ثورة 25 يناير 2011، وقد بدأت شريهان حياتها الفنية عام 1970، وقدمت خلال مشوارها 25 فيلمًا و11 مسلسلاً وست مسرحيات، إلى جانب «فوازير رمضان».

المصدر: جريدة الجزيرة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

(السجناء) يتصدر إيرادات السينما الأمريكية

تصدر فيلم الجريمة والإثارة الجديد (السجناء) إيرادات السينما في أمريكا الشمالية هذا الأسبوع بإيرادات بلغت 21.4 مليون دولار، والفيلم بطولة هيج جاكمان وجيك جيلنهال وفيولا ديفيز، ومن إخراج ديني فيلنيوف. وتراجع من المركز الأول الذي احتله في الأسبوع الماضي إلى المركز الثاني هذا الأسبوع الجزء الثاني من فيلم الرعب والإثارة (عائلة لامبرت) مسجلاً إيرادات بلغت 14.5 مليون دولار، والفيلم بطولة روز بايرن وباتريك ولسون وباربرا هيرشاي ومن إخراج جيمس وان.

وجاء في المركز الثالث فيلم الحركة والكوميديا (العائلة) متراجعاً عن المركز الثاني في الأسبوع الماضي بإيرادات بلغت سبعة ملايين دولار، والفيلم بطولة روبرت دي نيرو وميشيل فايفر وديانا اجورن ومن إخراج لوك بيسون. وصعد من المركز السادس إلى المركز الرابع الفيلم الكوميدي (التعليمات غير مدرجة) بإيرادات بلغت 5.7 مليون دولار، وأخرج الفيلم وقام بدور البطولة يوجينيو ديربيز ويشارك في البطولة كارلا سوزا وجسيكا لينزي.

وجاء في المركز الخامس الفيلم الموسيقي الجديد (معركة العام.. فريق الاحلام) بإيرادات خمسة ملايين دولار، والفيلم بطولة جوش هولوواي ولاز الونسو وجوش بيش ومن إخراج بينسون لي.

المصدر : جريدة الجزيرة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل آل باتشينو ولوسيا سولا الأكثر جماهيرية في حفل «إيمي»
آل باتشينو ولوسيا سولا الأكثر جماهيرية في حفل «إيمي»

تألق العديد من نجوم هوليوود خلال حفل توزيع جوائز إيمي الخامس والستين لأفضل الأعمال التلفزيونية الدرامية والكوميدية وأفضل برامج التلفزيون، وذلك على مسرح نوكيا لايف في مدينة لوس أنجلس.
إلا أن الثنائي آل باتشينو ولوسيا سولا كانا الأكثر جماهيرية بين النجوم، حيث أثبت الممثلان اللذان تربطهما علاقة عاطفية نجوميتهما العالمية الواسعة، وقدرتهما على التعاطي مع معجبي كل منهما والمصورين ووسائل الإعلام التي حضرت هناك.
وبالإضافة إلى أناقته المعهودة، تميّز الممثل آل باتشينو بخفة الدم وممازحته للمصورين أثناء التقاطه للصور على السجادة الحمراء، كما تألقت الممثلة سولا بفستان من الجيبير الأحمر يظهر رشاقتها وينم عن ذوق رفيع.
يذكر أن نجم فيلم العراب كان مرشحاً خلال هذه الدورة من توزيع جوائز إيمي، لجائزة أفضل ممثل في دور رئيسي عن فيلمه التلفزيوني Phil Spector.

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / مسك وعنبر / «بريكينغ باد» و«عائلة عصرية» يتصدران جوائز «إيمي»
«بريكينغ باد» و«عائلة عصرية» يتصدران جوائز «إيمي»

حصد مسلسلا «بريكينغ باد»، و»عائلة عصرية»، الجوائز الرئيسية في حفل توزيع جوائز «إيمي» الذي أقيم مساء أمس الأول الأحد في لوس أنجلس.
وحصل مسلسل «بريكينغ باد» على جائزة «إيمي» عن فئة أفضل مسلسل درامي للمرة الأولى بعد ترشيحه للجائزة 3 مرات في السابق، بينما فاز مسلسل «عائلة عصرية» بجائزة «إيمي» عن أفضل مسلسل كوميدي للسنة الرابعة على التوالي.
وحصل الممثل جيف دانيالز على جائزة أفضل ممثل في مسلسل درامي عن «نيوزروم»، في حين فازت كلير دينز عن فئة أفضل ممثلة عن مسلسل «هوملاند».
وفازت جوليا لويس دريفوس بجائزة «إيمي» عن فئة أفضل ممثلة في مسلسل كوميدي للسنة الثانية على التوالي عن دورها في «فيب»، في حين فاز جيمي بارسون عن فئة أفضل ممثل كوميدي عن «نظرية بيغ بانغ».
وكرّم الممثل، مايكل دوغلاس، بجائزة عن تجسيده لدور الموسيقي، ليبيرايس، في الفيلم التلفزيوني «بيهايند ذا كانديلبارا»، الذي فاز أيضاً بجائزة أفضل فيلم تلفزيوني أو مسلسل قصير. وعن فئة برامج المنوعات، تمكن برنامج «كولبير ريبورت» أخيراً من كسر مسلسل الفوز الذي استمر 10 سنوات لبرنامج «ديلي شو مع جون ستيوارت». وهذه هي المرة الأولى التي يفوز فيها مسلسل بريكينغ باد المرشح في 8 فئات من جوائز «إيمي» لعام 2013 والحائز عدة جوائز في الماضي، بهذه الجائزة العريقة. ويروي المسلسل قصة أستاذ كيمياء يصبح من بارونات المخدرات.
وكانت المنافسة على هذه الجائزة محتدمة بين مسلسلي «بريكينغ باد»، و»هاوس أوف كاردز» المرشح في تسع فئات، والذي كان المعلقون يتوقعون فوزه بهذه الجائزة، في خطوة كان من شأنها أن تشكل سابقة في مجال المسلسلات التلفزيونية التي تبث على الإنترنت.
وأنتج مسلسل «هاوس أوف كاردز» خصيصاً لخدمة «نيتفلكس» التي تسمح باستئجار الأفلام على الإنترنت، وهو بث بتقنية البث التدفقي على 13 حلقة.
(لوس أنجلس - يو بي آي)

الفائزون بجوائز «إيمي» في الفئات الرئيسية

في ما يلي قائمة بالفائزين بجوائز إيمي في الفئات الرئيسية
- أفضل مسلسل كوميدي: «مودرن فاميلي» أو «عائلة معاصرة».
- أفضل مسلسل درامي: «بريكنغ باد».
- أفضل فيلم تلفزيوني مسلسل قصير: «بيهايند ذا كانديلابرا» أو (خلف الشمعدانات).
- أفضل ممثل في فيلم تلفزيوني مسلسل قصير: مايكل دوغلاس عن دوره في «بيهايند ذا كانديلابرا» أو (خلف الشمعدانات).
- أفضل إخراج فيلم تلفزيوني مسلسل قصير: ستيفن سودربرغ عن «بيهايند ذا كانديلابرا» .
- أفضل ممثلة في فيلم تلفزيوني مسلسل قصير: لورا ليني عن دورها في «بيج سي: هيرافتر».
- أفضل ممثل في عمل درامي: جيف دانيلز عن دوره في مسلسل «نيوزروم» أو (غرفة الأخبار).
- أفضل ممثلة في عمل درامي: كلير داينس عن دورها في مسلسل «هوم لاند» أو (الوطن).
- أفضل ممثل كوميدي: جيم بارسونز عن دوره في مسلسل «بيج بانغ ثيري» أو (نظرية الانفجار العظيم).
- أفضل ممثلة كوميدية: جوليا لويس دريفوس عن دورها في مسلسل «فيب».
- أفضل ممثل مساعد في عمل كوميدي: توني هالي عن دوره في مسلسل «فيب».
- أفضل ممثلة مساعدة في عمل كوميدي: ميريت ويفر عن دورها في مسلسل «نيرس جاكي».
- أفضل ممثل مساعد في عمل درامي: بوبي كانافالي عن دوره في مسلسل «بوردووك إمباير».
- أفضل ممثلة مساعدة في عمل درامي: آنا جن عن دورها في مسلسل «بريكنغ باد».

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / مسك وعنبر / الغيث: العرض القطري «مساء للموت» غني بقراءاته المتعددة
الغيث: العرض القطري «مساء للموت» غني بقراءاته المتعددة

رأى الناقد المسرحي جاسم الغيث أن عرض «مساء للموت» قدم أصعب أنواع المدارس التي تعتبر الممثل علامة مسرحية.

قدم عضو هيئة التدريس في قسم النقد بالمعهد العالي للفنون المسرحية الناقد جاسم الغيث، قراءة تحليلية في الجلسة النقاشية للعرض القطري «مساء للموت» المشارك في المسابقة الرسمية لمهرجان الخليج المسرحي العاشر للشباب.
في البداية، قال الناقد جاسم الغيث: «يستلهم هذا العرض المسرحي أحداثا من عبق التراث الخليجي الأصيل، إذ يحمل القضايا والأفكار والكثير من المعاني والرموز، في فضاء خشبة المسرح. وحتى نتمكن من قراءة هذه المعاني وفك تشفير رموزها لابد لنا من الاستعانة بثلاثة محاور رئيسية في الحقل الدلالي ألا وهي الرمز، الشاهد، الأيقونة».
ثم شرع الغيث تحليله العلمي من الأيقونة: «حيث (دزدمونة) التي يقابلها في العرض شخصية (مريم)، ويحق لنا أن نتساءل كيف يمكن لعرض مسرحي معاصر ذي بيئة تعتمد على نماذج القوالب المسرحية وتقنيات الممثل، والتركيز على الشخصيات المحورية، ما يدعو للتساؤل كيف يمكن أن يتقاطع مع المسرح الشكسبيري الذي يضم الكثير من الشخوص الدرامية والحبكات الرئيسية والفرعية؟ وهل كان التقابل عن طريق البناء الفني الدرامي أو الشخصيات التراجيدية أو المضمون الدرامي».
وأضاف في «سوسيولوجيا المسرح» لجان دوفينيو نجد أن الأعمال الشكسبيرية تستجيب لمقتضيات نماذج بعض المجتمعات المعاصرة الخاضعة للتعسف ولمنطق القدر المحتوم.
وهنا نرى الأيقونة الخليجية تقترن بالأيقونة الشكسبيرية (دزدمونة) من الجانب الإنساني، فمأساة (دزدمونة) تختلف عن (مريم)، حيث ان العرض المسرحي هو خليجي بثقافته وتراثه الشعبي.
والخطأ التراجيدي عند (مريم) قائم على قرارها الذي سبب مأساتها في النهاية، وهذا ما يميزها عن (دزدمونة)، وفي هذا المجال نستطيع القول ان روم جيل في دراسته لمسرحية عطيل، أكد أن أحد التأويلات لشخصية (دزدمونة) انها تتطابق مع مدينة فينيسيا كشخصية بيضاء متسامحة، تمثل واقع المدينة في تلك المرحلة، وبما أن ثنائية الأرض – الشخصية المحورية الماثلة أمامنا يمكن أن نطبقها على العرض الخليجي. أي أن المجتمع يقابله شخصية (مريم) التي هي ليست الشخصية النسائية بقدر ما تمثل فكرا وشريحة اجتماعية ونمطا من الفكر المضاد. وما تمر به أدى إلى موت الشخصيات الأخرى في (الكورس)، وهذه دلالة على أن (مريم) ليست شخصية ذات تميز خاص في بنائها ومصيرها، بل هي تمثل نمطاً تأثر بمصيرها المحتوم باقي شخصيات (الكورس).
وانتقل الغيث إلى العنصر الثاني وهو الشاهد، مشيراً إلى ترنح ومشي البحار تدلان على مهنته (غيص)، أو النوخذة بشكله وأدائه، لكن المخرج أوكل لهذه الشخصية دوراً مغايراً بين شخصية النوخذة المعاصرة و(ياغو) في عطيل، حيث كان النوخذة هو المحرض على قتل مريم.
واعتمد المخرج على مدرسة تعتبر الممثل علامة مسرحية، بتأديته الشخصية والحوار وتجسيده كقطعة من الديكور والتشكيل في الفضاء، وهي من أصعب المدارس التي إذا أراد ممثلون محترفون القيام بها تحتاج إلى الانضباط و(السيمترية) العالية، مثنياً على القدرة الأدائية للممثلين وهم عبدالله الهاجري (مبارك) و فهد القريشي(غانم) وريم الفيصل (مريم).
وأشار الغيث إلى اختيار المخرج لثلاثة مستويات، تكمن في الشخصيات على المسرح وأدائها، واستدعاء الحدث الماضي وإعادة تمثيله مرة أخرى وأثره على التطور الدرامي، وأخيراً دور الكورس في التأثير على الشخصيات ومحاولة تغريبها لنقدها لابراز الأخطاء التي تحملها واثرها على المجتمع.
أما في جانب الرمز، فهو الدانة (الحصباء) الأغلى ثمناً، وترمز إلى مجموعة من الشخصيات النسوية، كما أن الرمزية في الصراع هي صراع الأفكار وقدرة سلطة المال وتأثيره والأطماع النفسية تجاه الآخر، والآخر هنا سواء كان رجلا أو امرأة يمثل طبقة اجتماعية أو نمطا في المجتمع.
ويرى الغيث ان العرض كان غنياً بقراءاته المتعددة وبنيته العميقة ولغته الشعرية التي استخدمها سواء اللغة العربية الفصحى أو اللهجة العامية، فالعرض قدم صراعا فكريا اجتماعيا إنسانيا، وأيقونة عروس التي تموت في ليلة زفافها لكنها عروس أرخت بضفائرها في جزر موحل بالغدر والخيانة وتحنت بدم التعصب الأعمى.

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / مسك وعنبر / «تشالينج» و«السواعد» جديدا الزايد في تلفزيون الكويت
«تشالينج» و«السواعد» جديدا الزايد في تلفزيون الكويت

يستعد الفنان والمذيع فيصل الزايد للمشاركة في بطولة المسلسل التراثي «الملافع» في جزئه الثاني، من تأليف الشيخ سلمان الداود الصباح وإخراج حمد النوري وسيعرض في شهر رمضان القادم على تلفزيون دولة الكويت، ومن المحتمل أن يكون فريق العمل هو نفسه الذي شارك في الجزء الأول في شهر رمضان الماضي حيث عرض المسلسل على تلفزيون دولة الكويت.
من جانب آخر، يستعد الزايد لتصوير برنامجيين لتلفزيون دولة الكويت في الفترة القادمة، البرنامج الأول «السواعد» فكرة مزيد المعوشرجي وإخراج عبدالعزيز المعوشرجي، والبرنامج الثاني «تشالينج» من تقديم الزايد وفاطمة بوحمد، فكرة وإعداد أحمد الحجي وإخراج فواز العيسى، ومن المحتمل عرض البرنامجين مع بداية شهر أكتوبر القادم على شاشة تلفزيون دولة الكويت.

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / مسك وعنبر / «بريزنرز» يتصدر شباك التذاكر في أميركا الشمالية
«بريزنرز» يتصدر شباك التذاكر في أميركا الشمالية

تصدر فيلم التشويق «بريزنرز» الذي يحكي قصة أب تختطف ابنته في ظروف غامضة شباك التذاكر في أميركا الشمالية في الأسبوع الأول من عرضه، بحسب الأرقام الصادرة عن شركة «اكزيبيتر ريليشنز».
وجمع الفيلم الذي يلعب فيه هيو جاكمان دور أب يائس يبحث عن ابنته وجايك غيلينهال دور التحري المسؤول عن التحقيق ايرادات تخطت 21.4 مليون دولار في نهاية الأسبوع.
وتراجع فيلم الرعب «اينسيديوس: تشابتر 2» الذي يؤدي بطولته روز بيرن وباتريك ويلسون الى المرتبة الثانية في أسبوعه الأول في صالات السينما، محققا 14,5 مليون دولار من الايرادات في نهاية الاسبوع.
واحتل المرتبة الثالثة فيلم «ذي فاميلي» الذي يلعب بطولته ميشيل فايفر وروبرت دي نيرو وحصد ايرادات بقيمة 7 ملايين دولار.
وفي المرتبة الرابعة جاء الفيلم الدرامي الكوميدي «اينستراكشنز نوت اينكلودد» للمخرج يوجينيو ديربيز الذي يحكي قصة زير نساء مكسيكي يتعرف فجأة إلى ابنه من علاقة سابقة ويضطر إلى لعب دور الأب. وحقق الفيلم ايرادات بقيمة 5,7 ملايين دولار.
واحتل فيلم الرقص ثلاثي الأبعاد «باتل أوف ذي يير» الذي يلعب بطولته جوش هولواي ومغني الراب كريس براون المرتبة الخامسة في الأسبوع الأول من عرضه، وجمع 5 ملايين دولار من الايرادات.
وتراجع الفيلم الكوميدي «وير ذي ميلرز» الذي تؤدي بطولته جينيفر أنيستون إلى المرتبة السادسة مع ايرادات بقيمة 4,7 ملايين دولار.
وجاء فيلم «ذي باتلر» للمخرج لي دانييلز في المرتبة السابعة، جامعا 4,3 ملايين دولار من الايرادات في نهاية الأسبوع وأكثر من 106 ملايين دولار منذ بدء عرضه.
واحتل فيلم «ريديك» من بطولة فين ديزل المرتبة الثامنة في الأسبوع الثالث من عرضه، جامعا حوالي 3,7 ملايين دولار من الايرادات.
وجاء في المرتبة التاسعة الفيلم الأميركي الكلاسيكي «ذي ويزرد أوف أوز» الذي احتفى بعيده الخامس والسبعين بتقنية الأبعاد الثلاثية وجمع 3 ملايين دولار من الايرادات.
واحتل المرتبة العاشرة فيلم الرسوم المتحركة «بلينز» الذي أنتجته استوديوهات «ديزني» وجمع 2,9 مليون دولار من الايرادات.
(لوس أنجلس - أ ف ب)

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / مسك وعنبر / سبرينغستين يلهب الجمهور في مهرجان «روك إن ريو»
سبرينغستين يلهب الجمهور في مهرجان «روك إن ريو»

ألهب نجم الروك الأميركي بروس سبرينغستين عشرات آلاف المعجبين خلال أداء حماسي في إطار مهرجان «روك إن ريو» المقام في هذه المدينة البرازيلية.
وبدأ مغني الروك الذي احتفل أمس بعيد ميلاده الرابع والستين، وفرقة «اي ستريت باند»، الحفلة بأغنية باللغة البرتغالية «سوسيداد الترناتيفا» الشهيرة لملك الروك البرازيلي راؤول سيشاس.
وقد عاد المغني الأميركي الملقب «ذي بوس» الى البرازيل بعد غياب دام 25 عاما. وغنى بعد ذلك مجموعة من اغانيه الناجحة ولا سيما «بورن إن ذي يو اس ايه».
وعلى مدى اكثر من ثلاث ساعات، اظهر المغني الكثير من الطاقة والحماسة راكضا على المسرح وقافزا على البيانو بينما جعل بعض المعجبين يصعدون الى المسرح وأعطى المذياع الى طفل غنى «وايتينغ اون ايه ساني داي».
وقالت فابيانا كوبفير «يبدو انه يستمتع كثيرا بالحفلة فينقل العدوى الى الآخرين». وقد أثار سبرينغستين حماسة الحضور مع تأديته اغنية البيتلز الشهيرة «تويست اند شاوت» واعدا بالعودة قريبا الى البرازيل. قبل حفلة سبرينغستين سحر مواطنه جون ماير الحضور الذي طغى عليه العنصر النسائي مع عزف منفرد على الغيتار وأغانيه الناجحة «يور بودي ايز ايه ووندرلاند»
و»دوترز» و»نو ساتش ثينغ».
وأختم مهرجان «روك إن ريو» وهو من أكبر المهرجانات الموسيقية في العالم مساء الأحد مع فرقتي هافي ميتال، الأميركية «افينجد سفنفولد» والبريطانية «آيرون مايدن».
وافتتح المهرجان الذي ضم 127 فرقة وفنانا مع النجمة الأميركية بيونسيه ومنسق الموسيقى الفرنسي دافيد غيتا.
(ريو دي جانيرو- أ ف ب)

المصدر : جريدة الجريدة