[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«أرفض صراع الأجيال بين الفنانين... وحريص على الشباب»
محمود ياسين: نجوم السينما الكبار لا يجدون ما يليق بهم





| القاهرة - من جوليا حمادة |

كشف الفنان المصري محمود ياسين، عن أنه سيعود إلى السباق الدرامي الرمضاني هذا العام بمفاجأة، حيث يشارك البطولة مع الفنان عادل إمام في مسلسل «صاحب السعادة».
وأضاف: إنه سعيد بهذا اللقاء المثمر ويتمنى أن يحقق المسلسل نجاحاً كبيراً في السباق الرمضاني الدرامي.
وكشف في حواره مع «الراي»، عن سر ابتعاده عن السينما واعتذاره عن مسلسل المرافعة واندهاشه من التسارع في نشر أخبار مغلوطة عن خلافه مع عادل إمام قبل بداية تصوير المسلسل، والعديد من التفاصيل.

• أستعد للجزء الثاني من فيلم «الجزيرة»

• «صاحب السعادة» مختلف في السباق الرمضاني المقبل

• كيف تجد التعاون المتوقع بينك وبين عادل إمام في رمضان المقبل من خلال مسلسل «صاحب السعادة»؟
- بالطبع أشعر بالسعادة لهذا التعاون الذي أعتبره مثمراً. وبالرغم من أن صورة العمل النهائية لم تكتمل بعد ولم نقم بتصوير مشهد واحد من الأحداث، إلا أنه سوف يكون تجربة مختلفة وهذا شيء متوقع بشكل كبير.
• هل تعتقد أن الخبرات التي تمتلكانها ستبهر الجمهور؟
- أتمنى أن يحقق المسلسل ردود أفعال رائعة والتي أنتظرها ويتوقعها الجمهور، خصوصاً أن المشاهد اليوم أصبح في غاية الذكاء يحترم من يحترم عقله ويقدر فكره وذكاءه، والفنان الذي يستهين بذكاء الناس تجد الجمهور يعزف عنه ونجاحه لن يستمر كثيراً. وفي ما يخص الخبرات، لا أحد يستطيع أن ينكر أن خبرة عادل إمام وتميّزه يجعلان الجمهور ينتظر ما يقدمه، لهذا أثق بأن الجمهور سوف يستقبل مسلسل «صاحب السعادة» بشكل مختلف لثقته العالية بنا.
• البعض توقع ظهور مشاكل بينكما بسبب ترتيب الأسماء على «الأفيش»؟
- أطالب الجميع بالهدوء والاطمئنان، فأنا باسمي وتاريخي والنجم عادل إمام باسمه وتاريخه، لن تحدث بيننا مثل هذه الأمور، ولن نتحدث في مثل هذه التفاصيل. فهناك أصول تتم مراعاتها وتعودنا عليها من خلال مشوارنا الفني، ولم نعتد على مثل هذه المجادلات ولن ندخل أبداً في صراعات من أجلها، وهذا ما اعتدته على مدار سنوات عمري في مجال الفن.
• إذاً لا تتوقع حدوث خلافات؟
- من الغريب أن يتسرع البعض في نشر الأخبار المغلوطة، ولكن الأكثر غرابة حالياً هو أن البعض أصبح ينشر أخباراً عن توقعات لخلافات مرتقبة من دون أي سند أو منطق وأريد التأكيد على أن هذا الكلام ليس له أساس من الصحة ولا يجب ترديده لأنه خاطئ.
• وهل تهتم بترتيب الأسماء على الأفيش أو التيتر؟
- عندما أشارك في بطولة أعمال فنية، لا بد أن تكون هناك أصول ومقاييس يخضع لها العمل، ومن مصلحة صناع العمل وضع أسماء النجوم في الترتيب المناسب لها، ولكن بالنسبة إليّ لم يكن لدي خلال مشواري هوس في ترتيب الأسماء، ولكن يهمني أن تسير الأمور وفقاً للأصول وليس لهدف آخر، ومع هذا أجد أن الجمهور لا ينظر في معظم الأحيان إلى ترتيب الأسماء على «تيتر» النهاية أو البداية أو حتى أفيش الفيلم، ولكن طوال الوقت يبحث عن الممثل الذي يجذبه ويبهره وينال إعجابه وهو فقط الذي يتذكره وليس أبداً موقعه على الأفيش ولا ينظر له في كثير من الأحيان، وأعتقد أن أمراً كهذا لن يتواجد بيني وبين عادل إمام لأن مثل هذه الأمور قد تشغل فقط الجيل الجديد والنجوم الشباب فقط، أما نحن فقد أصبحنا أكثر استقراراً.
• هل تعتقد أن النجوم الكبار لا يجدون الأعمال التي تليق بهم في السينما؟
- هذا حقيقي، فهناك أزمة كبيرة في التعامل مع النجوم الكبار، ولا توجد أعمال أو أدوار تخصص للفنانين في المراحل السنية المتقدمة، ونجد الأعمال الحالية تدور حول الفنان الشاب من خلال موضوعات متشابهة غير متنوعة لا تمنح الفرصة المتكافئة لكل أفراد الأسرة لكي تجد نفسها بين أبطال هذه الأعمال، على عكس الأفلام الغربية فتحتفي بنجومها الكبار وتخصص لهم أدواراً لائقة ومهمة ولا تتعارض مع أدور النجوم الشباب. بل يوجد تكامل وتواصل بين الأجيال من خلال الأعمال الفنية.
• وهل هذا السبب الحقيقي وراء ابتعادك عن السينما بعد أن كنت أبرز نجوم شباكها؟
- ابتعدت لفترة طويلة لعدم وجود العمل الذي يجعلني أتحمس للعودة والوقوف أمام الكاميرات، فكانت هناك أزمة حقيقية لمستها بوضوح وكنت أتلقى العديد من الأعمال. ولكن للأسف الأدوار فيها لا تناسبني، كما أنني أعترض على فكرتها وموضوعها وأتراجع عن قبولها وظللت كذلك لفترة طويلة مع العلم أنني لم أكن متخذاً قراراً بالمقاطعة أو أشياء من هذا القبيل لم يحدث، والدليل أنني عندما وجدت عملاً جاداً ومهماً مثل فيلم «الجزيرة» لم أتردد أبداً ووافقت على الفور، بعد أن وجدت هذا العمل المتكامل من الإنتاج والإخراج والقصة والسيناريو والنجوم، وبالفعل بنظرتي وجدت أنه فيلم يستحق وقبلت المشاركة فيه وكانت النتيجة أنه حقق نجاحاً كبيراً وجسد نموذجاً مختلفاً عن الأعمال التي كانت تطرحها السينما وقتها، وبعدها جاء فيلم «جدو حبيبي» وقدمته مع الشباب أيضا ومن بينهم الفنانة الشابة بشرى.
• البعض يرى أن الأزمة في عدم رغبة النجوم الكبار في التعاون مع الشباب فما ردك؟
- أنا قمت بالتعاون مع الشباب عندما وجدت الفرصة لأنني مؤمن بحقهم في الحصول على الفرصة كاملة وأعرف جيداً أن السينما تكون للشباب ولكن لا بد أيضاً من إيجاد أعمال كبيرة تليق بالكبار على غرار الأفلام العالمية التي تضم نجوما عالميين، وبالنسبة إليّ أحرص على التعاون مع الشباب وأساعدهم كما وجدنا من يساعدنا ويتعاون معنا ولهذا أرفض فكرة صراع الأجيال وأود استبدالها دائماً بحوار الأجيال فهذا المصطلح هو الاكثر نفعا وجدوى.
• وهل عدم وجود مكانة مناسبة في السينما دفعك للتوجه إلى الدراما التلفزيونية؟
- الأمر ليس كذلك بالضبط، ولكن عندما تجد مساحة جيدة وعملاً مناسباً وموضوعات وقضايا في غاية الأهمية في الدراما التلفزيونية، فلماذا لا يقبل عليها الفنانون بغض النظر عن أعمارهم. فالعمل الجيد يكون ممتعاً ومهماً بغض النظر عن مكان تقديمه، وبالنسبة إليّ وجدت أعمالاً جيدة في التلفزيون مثل مسلسل «صاحب السعادة» الذي أقدم من خلاله شخصية جديدة جداً في عمل متميز للمؤلف يوسف معاطي الذي تعاونت معه من قبل وشعرت بسعادة كبيرة لأنه مبتكر ومبدع بمعنى الكلمة.
• ولماذا تراجعت عن المشاركة في مسلسل «المرافعة»؟
- الحقيقة قررت الاعتذار لصنّاع العمل لأنني لم أجد نفسي في العمل بالكامل ولهذا فضّلت الاعتذار.
• هل قررت العودة إلى السينما أم ما زلت متردداً؟
- بالطبع أستعد لاستئناف تصوير الجزء الثاني من فيلم «الجزيرة» الذي حققنا نجاحاً كبيراً في الجزء الأول منه وحظي بمشاهدة عالية وكان من بطولة أحمد السقا هند صبري ونجوم كثيرين، وفي الجزء الجديد تظهر الكثير من المفاجآت لناحية الموضوع والأحداث والفنانين ولهذا تحمست للمشاركة في البطوله التي تكون منطقية وضمن أحداث الدراما عن طريق «الفلاش باك».


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

يستعد لتصوير مشاهده في مسلسل «وش غيّرك»
ميثم بدر لـ«الراي»: الحياة في لندن لن تجرفني لـ «الخرابيط»







| كتب علاء محمود |

يتحضّر الفنان ميثم بدر لدخول موقع تصوير المسلسل الجديد «وش غيّرك» من قصة وأشعار محمد سعيد الضنحاني، وسيناريو وحوار الدكتور رياض نعسان آغا، ومن إخراج رشا شربتجي، بمشاركة نخبة من نجوم الخليج والوطن العربي على رأسهم أسعد فضة، إبراهيم الزدجالي، شهد الياسين، بدرية أحمد وديما بيّاعة.
بدر تحدث لـ «الراي» عن ملامح الشخصية التي يؤديها في العمل؛ فقال «أجسد دور سعيد، وهو شاب طموح يحبّ العلم، لذلك يسافر إلى لندن لاستكمال تحصيله العلمي والظفور بشهادة الدكتوراه. لكنه رغم عيشه وحيداً هناك لا ينجرف إلى المغريات الحياتية هناك، بل يبقى بعيداً «عن الخرابيط» ومتمسكاً بالعادات الشرقية والبيئة التي خرج من رحمها. كما أنه يحاول قدر المستطاع السيطرة على أخته، لكنه لا يقوى على ذلك بسبب شخصيتها القوية وأفكارها وقراراتها التي تنفّذها على الدوام، ومع مرور الأحداث يتعرض لموقف يجعله يغيّر معتقداته، ما سيجعل الأحداث أكثر تشويقاً».
وأضاف « أعتز بهذه الثقة التي منحتني إياها الشركة المنتجة (أرى الإمارات للإنتاج الإعلامي) للمرة الثانية من خلال إسنادها لي شخصية تظهر بواقع عشرين حلقة ومنحي الفرصة للوقوف أمام نجوم من الخليج والوطن العربي، وهذا الأمر ليس بالغريب عنها بعد مشاركتي الموسم الماضي في مسلسل (القياضة) بواقع ثلاثين حلقة ولم أكن حينها معروفاً لدى الكثيرين، لذلك أتمنى أن أكون عند حسن ظن جمهوري بالدرجة الاولى، وأن أثبت للجميع أنني الاختيار المناسب».


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

انقطع عن الفن 4 سنوات بسبب المرض
بدر الطيار لـ «الراي»: بيد الطبيب قرار عودتي للتمثيل





| كتب حسين خليل |

أوضح الفنان بدر الطيار أن سبب غيابه عن الساحة الفنية لأربعة أعوام يعود إلى رحلة علاجه في تايلند، إذ يعاني من مرض السكر والضغط وتلف في الشبكية سبب له مشاكل في الرؤية.
وقال الطيار لـ «الراي»: «نصحني الطبيب بأخذ قسط من الراحة والابتعاد عن العصبية الزائدة، كما أنني في 25 من يناير من العام المقبل سأغادر إلى تايلند لإجراء بعض الفحوصات الطبية اللازمة وسيرافقني في هذه الرحلة صديق دربي علي الحشاش الذي ساندني في فترة علاجي»، لافتاً إلى أن الطبيب هو من سيقرر متى ستكون عودته إلى التمثيل.
وشكر الطيار كل من اطمأن عنه خلال فترة علاجه، ومن بينهم داود حسين، علي جمعة، فؤاد الشطي، أحمد السلمان، صالح الغريب، وجميع من اتصل به. كما أشاد بالفنان ولد الديرة الموجود في تايلند أيضاً للعلاج، «فعند مشاهدتي له في المستشفى قال لي (لا تفكر في مرضك... واستانس)». كما تمنى من الجمهور الدعاء له ولولد الديرة ولجميع المرضى.
الطيار تحدث عن عشقه لأدوار الكوميديا، فقال: «الأدوار الكوميدية في دمي، أعشقها كثيراً، ولا أحب أدوار الحزن لأنني أريد أن أزرع البسمة على شفاه كل مشاهد».
وعن آخر الأعمال التي قدمها في الساحة الفنية، أشار إلى أنه على المستوى المسرحي شارك في مسرحية «شارع الحب» في العام 2009 من تأليف عبد الأمير رجب، وبطولة الفنان داود حسين، أحمد السلمان، مي البلوشي، محمد الحملي، حسين المهدي، ياسة، محمد الرمضان، بدر الشعيبي، مشاري المجيبل، إخراج محمد الحملي، أما على المستوى التلفزيوني فكان مسلسل «المقرود» في العام 2009 وهو من تأليف ضيف الله زيد وإخراج منير الزعبي، وبطولة داود حسين، طيف، محمد المنيع، محمد الحملي، محمد الرمضان، عبير الخضر وآخروين.
يذكر أن الطيار كانت بداية شهرته من خلال مسرحية «نورة» في العام 1978 للمخرج فؤاد الشطي وتأليف جاسم الزايد، وبطولة محمد المنيع، علي جمعة، والراحلين جوهر سالم وعلي سلطان وكنعان حمد وحسين البدر.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حوار / «حلم حياتي تحقق بالعمل مع سعاد عبد الله»
نواف نجم لـ «الراي»: «العمر لحظة» أبعدني عن شخصيتي الشريرة





| حوار رشا فكري |

رغم أنه راضٍ عن المستوى الفني الذي وصل إليه، إلا أن الفنان نواف نجم يطمح إلى المزيد من الانتشار وأن يرضي طموحه، كما أنه يفضّل أدوار الشر والأدوار المركبة لأنها تعطي الفنان مساحة أكبر في التمثيل.
نجم أكد في حوار مع «الراي» على أنه من عشّاق المسرح لأن فيه مواجهة حقيقية ومباشرة مع الجمهور، كما أشار إلى رفضه التجريح أو النقد غير البناء. وأعرب عن سعادته بتعاونه للمرة الأولى بعمل من إنتاج مجموعة السلام من خلال المسلسل الجديد «العمر لحظة»:

• أرفض التجريح أو النقد غير البنّاء

• أعشق المسرح لأن فيه مواجهة حقيقية مع الجمهور

• ما جديدك؟
- أشارك حالياً في تصوير مشاهد دوري للمسلسل الجديد «العمر لحظة» من إنتاج مجموعة السلام الإعلامية، وبطولة جاسم النبهان، عبد الإمام عبد الله، هدى الخطيب، مشاري البلام، ليلى السلمان، محمد رمضان، عمر اليعقوب، وأمل العنبري وغيرهم.
• وماذا عن دورك؟
- ستكون إطلالتي في مسلسل «العمر لحظة» مختلفة عما اعتاده عليّ المشاهدون في السابق بأدائي لأدوار الشر، ولكن في هذا العمل سوف أجسد دور الشاب الطيب من خلال شخصية «فهد» الذي يعمل في مجال الهندسة، والأخ الأصغر في عائلة جاسم النبهان وهدى الخطيب، مرتبط بوالدته إلى حد كبير، ويواجه العديد من المشكلات مع من حوله. ويتطرق المسلسل إلى العديد من القضايا الاجتماعية والأسرية والتربوية، ويعتبر المسلسل دعوة تتبناها مجموعة السلام لتماسك الأسرة والمجتمع، بالإضافة إلى طرح مجموعة من القضايا الأخرى.
وأنا سعيد بمشاركتي في هذا المسلسل وأعتبرها إضافة كبيرة إليّ بوقوفي إلى جانب نجوم كبار وبتعاوني للمرة الأولى بعمل من إنتاج مجموعة السلام.
• نراك عادة في مسرح العيد، لكن أين أنت هذا الموسم؟
- غبت هذا العام عن مسرح طارق العلي وعيسى العلوي بسبب تأديتي لفريضة الحج، ولكن أتمنى العودة مرة أخرى للعمل معهما.
• ما هي نوعية الأدوار التي تفضلها، وما الذي يجذبك؟
- دائماً يغريني الدور المؤثر في العمل ويعلق في ذهن المشاهد مهما كانت مساحته، وأفضّل الأدوار المركّبة كالمجنون والمصاب بإعاقة، بالإضافة إلى أدوار الشر، ما يعطي للفنان الإمكانية والمساحة الأكثر في التمثيل.
• كيف ترى «غروبات» الوسط الفني؟
- الشللية ليست في صالح الوسط الفني، لكن الفنان نفسه هو من يساهم في ذلك بسبب إصراره على المشاركة في أعمال منتج واحد ولا يغيّره إطلاقا، وهذا خطأ وأعتقد أن هذا السبب الرئيسي في انتشار هذه «الغروبات».
• هل تعني أنك ضد احتكار الفنانين؟
- أنا ضد الاحتكار بشكل عام، لكن لي وجهة نظر، فهناك بعض الفنانين لديهم إمكانات فنية ضعيفة ووجودهم في الساحة الفنية نادر، فأنصحهم بالاحتكار لأنه قد يوفر لهم العمل لفترة أطول، ولكن الفنانين الذين يتمتعون بالموهبة الحقيقية فلا يكونون بحاجة إلى الاحتكار.
• نراك في الدراما وفي المسرح، أيهما أقرب إليك؟
- الأقرب لي هو المسرح، أنا من عشاق الوقوف على خشبة المسرح، لأنه يتميز بالمواجهة الحقيقية والمباشرة للفنان مع الجمهور، بالإضافة إلى أن بدايتي في المسرح كانت مع عبد الحسين عبد الرضا وحياة الفهد ثم انتقلت بعدها إلى مسرح الفنان داود حسين، وأخيراً انتقلت لأكون ضمن «غروب» طارق العلي الذي تعلمت منه الكثير، فهو بالفعل مدرسة فنية حقيقية لكل من يحالفه الحظ أن يلتحق بها.
• بعد مشاركتك إلى جانب غالبية عمالقة الفن في الكويت، مَن مِن الفنانين الذين تتمنى أن يجمعك عمل معهم؟
- حلم حياتي تحقق بالعمل مع سعاد عبدالله من خلال مسلسل «البيت بيت أبونا»، ولكن من سوء حظي لم يجمعني بها أي مشهد، فقد شاركت في مسلسل من بطولتها، ولكن بالرغم من هذا استمتعت بتلك المشاركة التي استفدت منها الكثير. وأيضاً، من الفنانين أيضاً الذين أتمنى الوقوف أمامهم الفنان خالد أمين الذي تجمعني به علاقة صداقة قوية، أما نجم الكوميديا طارق العلي فقد وقفت أمامه في غالبية مسرحياته ولكن أتمنى أن يحالفني الحظ بالمشاركة معه من خلال عمل فني درامي وليس كوميدياً.
• هل تهتم بالنقد؟
- أهتم بالنقد، ولكن لا أتقبل التجريح وأرفض النقد غير البنّاء.
• هل لديك صداقات داخل الوسط الفني؟
- كل من عملت معهم أصدقائي وأحترمهم، ولكن من أقرب أصدقائي داخل الوسط الفنان خالد أمين و«غروب» طارق العلي وحسن البلام، بالإضافة إلى حمد العماني وعبد الله ومحمود بوشهري، نلتقي دائماً في الكويت وخارجها.
• ما الذي تطمح للوصول إليه؟
- أعترف بأني وصلت إلى درجة راضٍ عنها، ولكن أطمح إلى أن أكون أكثر انتشاراً وأن أصل إلى مرحلة ترضي طموحي، كما أطمح أيضاً إلى تأدية شخصية لم أقدمها من قبل، فدائماً داخل أي فنان طاقات فنية تحتاج إلى من يبرزها، ودائماً في انتظار الفرصة وأحتاج إلى نقلة فنية معينة.
• هل لك هوايات أخرى؟
- أعشق كرة القدم وأمارسها بصفة مستمرة.
• على المستوى العاطفي، هل تعيش قصة حب؟
- لا أعيش قصة حب، ولكن دائماً الإنسان في انتظار نصفه الآخر، وأهم ما يجذبني إلىالفتاة هي أن تكون صريحة إلى أبعد حد ومتفهمة لطبيعة عملي كفنان.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

هيو جاكمان يستكمل علاجه من سرطان الجلد


التقطت عدسات الكاميرات صوراً للنجم «هيو جاكمان» برفقة زوجته في طريقهما الى أحد مستشفيات نيويورك لتلقي العلاج بعد ان كشف عن اصابته بسرطان الجلد. وتُظهر الصور التي نشرتها صحيفة «الديلي ميل» البريطانية الزوجين وهما في حالة من السعادة، وكان «جاكمان»، 45 عاماً، قد أعرب في فيديو عن شكره لزوجته، 57 عاماً، التي حثته على الذهاب الى الطبيب وفحص الورم الذي ظهر في أنفه

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

هنا شيحة بطلة الحكر






انتهت الفنانة المصرية هنا شيحة من تصوير دورها في مسلسل «الحكر» وقالت انها تجسّد في العمل شخصية فتاة تدعى «فاتن» والتي تعيش في منطقة الحكر، وتتعرّض للعديد من المواقف التي تتوالى خلال العمل. يُذكر ان «الحكر» يُشارك في بطولته، فتحي عبدالوهاب، أحمد بدير، عبير صبري، وتأليف طارق بركات.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حورية فرغلي تبدأ تصوير «ديكور» منتصف ديسمبر





تبدأ حورية فرغلي تصوير المشاهد الأولى من فيلم «ديكور» منتصف ديسمبر المقبل، والفيلم بطولة خالد أبوالنجا وماجد الكدواني وهو من تأليف محمد دياب واخراج أحمد عبدالله وانتاج دولار فيلم، ويعد هذا العمل هو ثاني ضمن مشروعات دولار فيلم في خطتها الانتاجية لعام 2014. وبدأت الشركة بالفعل تصوير أول أفلامها للعام القادم وهو فيلم «عنتر ابن شعبان» تأليف سيد السبكي واخراج محمد الطحاوي وبطولة محمد لطفي وأمينة هشام اسماعيل وحسن عبد الفتاح. ويعقد حالياً المخرج الكبير داود عبد السيد جلسات عمل مكثفة مع أبطال فيلمه الجديد «قدرات غير عادية» استعداداً لبدء التصوير في يناير القادم، بعد ان وقع الاختيار على خالد ابو النجا ونجلاء بدر ليكونا بطلي العمل.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

محمد رمضان يعود لمسرح الدولة





عود الفنان الشاب محمد رمضان لمسرح الدولة من جديد من خلال مسرحية بعنوان «الدخان» على مسرح السلام من انتاج المسرح الحديث، وهو العرض الثاني له بعد مسرحية «فيه ايه يا مصر» من اخراج ياسر صادق. ومن المنتظر ان يتم عرض المسرحية فى يناير 2014، وتدور قصة المسرحية في اطار كوميدي اجتماعي، وهي من تأليف ميخائيل رومان.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«قدرات غير عادية» تجمع أبوالنجا ونجلاء



تعاقدت شركة دولار فيلم مع الفنان خالد أبو النجا والفنانة نجلاء بدر علي بطولة فيلمها الجديد «قدرات غير عادية» تأليف واخراج داود عبدالسيد الذي بدأ بالفعل في عقد جلسات عمل وبروفات مع فريق عمل الفيلم . وأكد أحمد بدوي مدير عام الشركة ان عمليات التصوير ستبدأ في شهر يناير القادم.

المصدر : جريدة النهار