[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تغريم غادة عبدالرازق ومخرج «حكاية حياة» 30 ألف جنيه


قضت محكمة جنح قصر النيل في القاهرة، بتغريم الفنانة المصرية غادة عبدالرازق والمخرج محمد سامي 15 ألف جنيه مصري لكل منهما، وبراءة زوج ابنتها حامد الشال لتبادلها والمخرج التهم نتيجة لخلافات نشبت بينهما أثناء تصوير مسلسل «حكاية حياة» الذي تم عرضه في شهر رمضان الماضي.

وكانت غادة، قد حررت محضرا ضد المخرج تتهمه فيه بالاعتداء عليها بالسب والقذف والضرب، ما أظهر جزءا حساسا من جسدها، وتقدم سامي ببلاغ يتهمها فيه بالسب والقذف واستئجار بلطجية للاعتداء عليه بالضرب وتكسير شقته بمساعدة زوج ابنتها حامد الشال. وقال حامد الشال، زوج ابنة غادة عبدالرازق، لـ«الراي»: ان حكم البراءة الذي حصل عليه جاء من كل التهم المنسوبة اليه. وأضاف: «توقعت الحكم بالبراءة لأنني لم أرتكب أي شيء حتى يتم توجيه تهم لي من قبل هذا المخرج، والدليل أن المحكمة برأتني تماما».


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

78 مليون مشاهدة لفيديو ساخن جمع شاكيرا بريانا



دبي - (العربية. نت)- جذبت مشاهد ساخنة لنجمتي موسيقى البوب، شاكيرا وريانا، أكثر من 78 مليون مشاهدة في أيام قليلة عبر «يوتيوب» ومواقع أخرى، لتثيرا عاصفة من الانتقادات السياسية والاجتماعية.

وفاق عدد معجبي الفيديو على (يوتيوب)، تسعة أضعاف الذين لم تعجبهم المشاهد، في حين انهمر سيل من التعليقات بلغات مختلفة، سيطر عليها الإعجاب بفخامة الظهور والديكورات الراقية والإضاءة والألوان والألبسة المثيرة. وأعجب 538 ألف مشاهد، مقابل 59 ألفاً لم يعجبهم الفيديو، فيما تركزت التعليقات على اللون البرونزي لجسد الفنانتين. وقال أحد المعلقين: «إن ريانا كشفت عن جلد من الألماس».

وفجرت الخلطة التي جمعت القنبلة شاكيرا (37 عاماً) ذات الأصول اللبنانية، مع ريانا (26 عاماً)، انتقادات لاذعة على مواقع التواصل الاجتماعي للأغنية الديو التي حملت اسم Can't Remember To Forget You. وظهرت ريانا تتلوى حول جسد شاكيرا بملابس شبه عارية في فيديو وصف بأنه تسبب بضرر معنوي وأخلاقي أصاب محبي الفنانتين بالإحباط. وانتظرت الأوساط تعاون النجمتين طويلاً، لكنه جاء صادماً، عبر سلسلة من الأحضان والنظرات التي تشي بوجود كيمياء حميمية أظهرتها لقطات خلف الكواليس.

وظهرت الفنانتان تبيتان في غرفة واحدة وترقصان بشكل ساخن في جنبات المكان الذي يوحي بأنه منزلهما، وتقبل ريانا شاكيرا على كتفها في أحد المشاهد وسط موسيقى صاخبة.



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سهير البابلي لـ «الراي»: مصر تحتاج لرئيس بقوة هتلر وموسوليني!


قالت الفنانة المصرية سهير البابلي، انها مستاءة من الحال الذي وصلت اليه بلادها في السنوات الأخيرة، بسبب حالة التواكل في العمل.

مضيفة: «أعتقد أننا في الوقت الحالي نحتاج لرئيس عسكري منضبط بقوة هتلر وموسوليني وأتاتورك، ولكن ليس بظلمهم وطغيانهم، ولكن من أجل أن يعود الانضباط في المؤسسات الحكومية، وقتها ستصبح مصر في مصاف الدول الكبرى.

وأكدت البابلي، في تصريحات لـ «الراي»، أن مصر تحتاج لرجل يمسكها بيد من حديد، حتى يعيد لها الأمان والاستقرار ويرجع قيمة العمل، خصوصا أننا مقبلون على أيام صعبة وظروف الناس أصبحت أصعب... وأنها لا ترى في الوجوه الموجودة على الساحة أنسب من وزير الدفاع المشير عبدالفتاح السيسي، وقالت: «هو رجل يحب مصر ويعشق ترابها ويحب المصريين، وقد قدم دليل حبه بوقوفه ودعمه للشعب المصري يوم 30 يونيو».

ولفتت الى أنه اذا كان جمال عبدالناصر والسادات حفرا حبهما في قلوب المصريين، فعبدالفتاح السيسي أخذ مكانه في القلوب أيضا، ودخل التاريخ من نفس الباب الذي دخل منه عبدالناصر والسادات.

وتابعت البابلي: «السيسي لم يحصد حب المصريين فقط، وانما حصل على اعجاب العالم كله، وأصبح يعمل له ألف حساب، ومصر تحتاج لرجل مثله يرجع لها وضعها، وفي الوقت نفسه هو لا يحتاج السلطة، وأشفق عليه من الحمل الثقيل الذي سيتحمله، حيث سيتولى تركة فساد عمرها 30 عاما، ومطلوب منه أن يطهرها ويعيد بناءها».

وقالت: «أنا منزعجة جدا من الذين يهاجمون ترشيح السيسي للرئاسة، وأنهم يرفضون حكم العسكر، الذي أعتبر بعضهم ضعاف نفوس، فلو رجعنا بالتاريخ للخلف سنعرف أن أفضل من حكم مصر في العقود الأخيرة ذو خلفية عسكرية».

وتساءلت: «أليس جمال عبدالناصر والسادات عسكريين، وأنا كفنانة أرى أن المسرح القومي مثلا أفضل من تولى رئاسته كان من أصل عسكري، وهو الأستاذ أحمد حمروش».



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

الشاب مامي: سأجسّد شخصية البوعزيزي في السينما


اختتم مهرجان ربيع سوق واقف لياليه الغنائية على أنغام وصوت المغني الجزائري الشاب مامي وسط حضور كبير، فقد توافد الآلاف من محبي مامي ومحبي فن الراي بشكل عام لتكون المدرجات في المسرح المكشوف كاملة العدد، اضافة الى المئات منهم في محيط المسرح، بانتظار فرصة الدخول لا سيما وأنها المرة التي يحضر فيها الشاب مامي حفلات مهرجان الربيع الغنائية، والتي تشهد كل عام جمهوراً كبيراً ومن مختلف الجنسيات.

ووسط تصفيق الجماهير وحماسهم الشديد لهذا الحفل دخل الشاب مامي الى المسرح وغنى «يا لا» و«زاوزاز» وهي أغنية قبائلية كان قد غناها النجم الجزائري مع نجم الأغنية القبايلية ايدير، لتكون افتتاحية ليلته ومرسال محبة لجمهوره، الذي رد اليه مامي التحية بأحسن منها، معبراً عن سعاددته بحضور مهرجان الربيع، وأن يكون حفل الختام بتوقيعه موجهاً الشكر للجنة المنظمة على اتاحة الفرصة له لأن يكون بين محبيه من الجمهور القطري والخليجي والعربي عموماً، ليطلق بعدها العنان لصوته وقدم «عمري ما ظنيت»، ولبى الشاب مامي طلبات جمهوره بغناء «انت ضري وانت دواي» و«مالي مالي» و«بلادي الجزائر» و«فاطمة».

الشاب مامي: أتمنى عمل دويتو مع صوت خليجي

قال الشاب مامي ان مشاركته في ختام الحفلات الغنائية التي نظمت برعاية اذاعة «صوت الريان» ضمن فعاليات مهرجان ربيع سوق واقف، تعد الأولى له في دولة قطر، مشيرا الى أنه سعيد جدا بأن يكون نجم الختام وما حمل ذلك من دلالات تمكنه دون شك من لقاء جمهور مختلف ما جعله يضع برنامجا مختلفا عن حفلاته في منطقة المغرب العربي أو أوروبا، معتبرا هذا الاختيار شرفاً كبيراً له ولمطربي فن الراي. وأشار خلال مؤتمر صحافي - أداره الزميل الاعلامي فواز مزهر - الى أنه دهش كثيرا بالأجواء الرائعة للمهرجان من خلال متابعته لبعض حفلاته على شاشة «روتانا موسيقى».

وحول الديوتات الغنائية التي قدمها مع كل من سميرة سعيد وكاظم الساهر واليسا، اعتبر أنها تشكل بصمة في مسيرته الغنائية وأراحته كثيرا وقربته من جمهور عربي كبير، كاشفا عن رغبته في اعادة التجربة مع أحد فناني الخليج.

ونفى أن تكون لتجربة السجن التي عاشها تأثير على شعبيته وجماهيريته مشيرا الى مشاركته العام الماضي في مهرجان موازين وحضور الآلاف لحفله وكذا دعوته لمهرجان ربيع سوق واقف.

وحول الفنان الخليجي الذي يطربه، قال الشاب مامي انه من محبي محمد عبده، كما يحب بعض الأغاني لكنه لا يعرف أصحابها، فيما اعترف ردا على سؤال يتعلق بالملحن الخليجي الذي يفضل التعامل معه أنه لا يعرف أي اسم بكل صراحة ووضوح.

وقال الشاب مامي ان سبب اطلاق هذا الاسم عليه - واسمه الحقيقي محمد خليفاتي - يرجع الى أنه بدأ الغناء صغيرا وكان يشارك في الأعراس والحفلات فأطلق عليه هذا الاسم لصغر سنه ورغم أنه أصبح أبا وعلى وشك أن يصبح جدا الا أن هذا الاسم رافقه طوال مشواره الغنائي.

وعن موضوع الجنسية المغربية التي يسعى اليها عدد من فناني الراي الجزائريين للحصول عليها، أكد مامي أنه لن يفكر في ذلك أبدا داعيا الى مساءلة من يطلبونها عن السبب. وكشف أنه بصدد المشاركة في فيلم سيجسد فيه شخصية محمد البوعزيزي، واعتبر ذلك شرفا له وسيكون الفيلم من انتاج التونسي طارق بن عمار.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عمرو دياب وجنات أشعلا «هلا فبراير» ... واليسا تجاهلت الجمهور وغنّت «على ذوقها»


انطلقت اولى حفلات مهرجان «هلا فبراير» الغنائية - أول من أمس - بحالة من الارتباك والتأخر قليلاً عن موعده، إذ غنى في السهرة كل من عمرو دياب واليسا وجنات.

وقدمت المذيعة نورا عبد الله الفنانة المغربية جنات، إلا أن نورا لم تكن موفقة في اختيار ملابسها لحدث بهذه الاهمية خاصة انها من افتتحت المهرجان، إلى جانب تلعثمها المستمر خصوصا أنه يفترض ان تكون مذيعة محترفة.

أما جنات التي التقت جمهورها الكويتي لأول مرة فلم تخفي سعادتها بهذا اللقاء وعبرت عن سعادتها فجادت في اختيار اغنياتها ومزجت قديمها بجديدها بأعمال مثل «حبيبي على نياتو، ميسا الجمال...» كما غنت «حلوة يا بلدي» للفنانة داليدا، و«المحبة» للفنانة ذكرى، وختمت فقرتها بأغنية «طاير من الفرحة» للفنان راشد الماجد. كما لم تغفل التواصل المستمر مع الجمهور بروح من الدعابة اللطيفة. ولفتت الأنظار أيضاً حين «طاحت» اثناء نزولها من المسرح، ولم يعرف اذا كان السبب هو الكعب المرتفع جدا الذي كانت ترتديه ام هي ارضية المسرح.

وبعد استراحة قصيرة قدمت المذيعة سازديل الفنانة اليسا التي بدأت وصلتها بأغنية «راجعين يا هوا» ثم تحدثت للجمهور فقالت: «سعيدة ان اعاود اللقاء بكم مجددا بعد ست سنوات». وقدمت مجموعة من الاغنيات «على ذوقها» دون ان تلتفت الى رغبات الجمهور الذي حضر للاستماع لها، فقالت لهم عندما طلبوا منها اغنية «اجمل احساس» لأكثر من مره «لا خليني غني على ذوقي»!!.

وبدى مستغربا «هز» اليسا المستمر في كل الاغنيات التي قدمتها بصورة لافتة ورقصها المستمر دون ان تلقى تنبيها من المنظمين الذين كانوا يحذرون مطربات أخريات ويطالبونهن بالالتزام بقانون المهرجان، لكن بدا عدم التزام اليسا بالصورة المحافظة للمهرجان.

ثم أطلت المذيعة رانيا السبع على الجمهور لتقديم عمرو دياب الذي حضر مع فرقته الخاصة، وعند صعوده الخشبة اشتعل المسرح الذي امتلأ بالحضور ولم يكن فيه مكانا خاليا.

دياب الذي امتلك المسرح منذ لحظة صعوده، خاطب جمهوره قائلا: «يسعدني ويشرفني التواجد معكم واشكر المنظمين وشركتي (روتانا) وتلفزيون الكويت، واتمنى ان نقضي سهرة جميلة». ومازح الجمهور»امال قالولي برد ومش برد والبلد زي الفل» ثم خلع جاكيته.

استطاع دياب ان يرضي جمهوره فمزج بين قديمه وجديدة مثل «الليلة، قمرين، تخيل، العالم الله، لو عشقاني، ليلي نهاري». إلا أن الحماسة التي أشعلها جعلت بعضا من الجمهور لا يلتزم بقواعد الحفل مما تطلب تدخل المنظمين الذين لم تغب اعينهم عن الجمهور لضمان الامان طوال الحفل، ولا ننسى هنا التواجد الامني الشديد في تفتيش الحضور، ولكن التنظيم غاب في مواقف السيارات بعد انتهاء الحفل فسادت حاله من «الهرج» و «المرج» في المواقف.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

باسم سمرة يحاول الانتقام في «وش سجون»


يستعد الفنان المصري باسم سمرة لتصوير دوره في فيلم «وش سجون» بمشاركة أحمد فلوكس ودينا فؤاد وأحمد عزمي وإيناس عزالدين وضياء الميرغني ومحمد شرف ومها صبري وأيمن قنديل وأحمد راتب وسعيد طرابيك، وهو من تأليف مصطفى السبكي وإخراج عبدالعزيز حشاد. وقال سمرة لـ «الراي»: «تدور أحداث الفيلم حول مجموعة من الرجال الذين يقضون حياتهم في السجن لتهم مختلفة ليشكلوا مجموعة من الأصدقاء يحاولون أن ينتقموا ممن ظلمهم، في إطار تشويقي».

وأشار إلى أنه ينتظر عرض فيلم «حلاوة روح»، لافتا إلى أن أحداث الفيلم جريئة في محتواها، لذلك وضعت لافتة للكبار فقط احتراما من أسرة الفيلم للجمهور.

وأضاف: «أستعد أيضاً لبروفات المسلسل التلفزيوني الجديد «صديق العمر» الذي أشارك به في رمضان المقبل مع الفنان السوري جمال سليمان، الذي يجسد شخصية الرئيس الراحل جمال عبدالناصر».

وعن دوره في المسلسل قال: «أجسد شخصية المشير الراحل عبد الحكيم عامر، وأعمل على التحضير لها من قراءتي لبعض الكتب الخاصة بالمشير عامر، ومشاهدة بعض التسجيلات القديمة لتلك الفترة، حتى أعرف كيف كانت حياته العملية، هذا بالإضافة إلى مقابلة بعض أقاربه للتعرف على أشياء خاصة بحياته الشخصية».

ويدور مسلسل «صديق العمر» حول مسيرة جمال عبد الناصر، خلال الفترة من العام 1961 حتى نكسة العام 1967، وما يتخلل هذه الفترة من أحداث مهمة عاصرها مع عبد الحكيم عامر، والمسلسل من تأليف الراحل «ممدوح الليثي» وإخراج «عثمان أبولبن».


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

شيرين تحتفل بالحب مع راغب علامة





في أولى حفلاتها الغنائية في مصر بعد صدور ألبومها الجديد «أنا كثير»، تستعد الفنانة شيرين عبد الوهاب لإحياء حفلة عيد الحب داخل فندق سيتي ستارز في منطقة مدينة نصر.

وسيشاركها الفنان راغب علامة في هذه الحفلة الذي تعد الأضخم في القاهرة منذ فترة طويلة، فيما بلغت أسعار التذاكر أكثر من 320 دولارا كحد أدنى للفرد، لتكون الأغلى ضمن الحفلات الغنائية التي شهدتها العاصمة المصرية أخيرا. إلى ذلك، بدأت الشركة المنظمة للحفلة الترويج لها وأطلقت حملة دعائية ضخمة، ومن المتوقع أن تلقى إقبالا شديدا خصوصا أن حفلات شيرين عبد الوهاب في مصر محدودة للغاية منذ عدة سنوات.


المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سبب ارتداء هند صبري أكثر من قناع!







بين الكوميديا وخفة الدم، القوة والصرامة وصلابة الشخصية، تستعد هند صبري لتعود بقوة إلى جمهورها بعد غياب استمر عاما بسبب انشغالها بالحمل والولادة.

وعن عودتها، قالت هند صبري: بدأنا التحضيرات لمسلسل جديد يدور ضمن إطار كوميدي خفيف، وعلى الرغم من أنه من تأليف غادة عبد العال لكنه بعيد تماما من الشخصية التي قدمتها معها في «عايزة اتجوز»، فكل ما تردد عن أن العمل الجديد ما هو إلا الجزء الثاني للمسلسل، غير صحيح بالمرة. وحول ارتدائها اكثر من قناع وعودتها إلى الدراما بشكل كوميدي، أكدت صبري، حسب موقع «نواعم»، أن الجمهور يحتاج إلى جرعة كوميدية وسط الأعمال الدرامية والتراجيدية ومع انتشار الأحداث الدموية التي يشهدها الوطن العربي، والتي تؤثر كثيرا على الجمهور الذي بات متعطشا للأعمال الخفيفة الكوميدية من وقت إلى آخر، لكنها تختار دائما ما يلائمها خاصة أنها لا تصنف نفسها فنانة كوميدية أو تراجيدية، بل تقدم الشخصية التي تليق بها.
وعودة هند أيضا إلى السينما، بعد «أسماء»، بشخصية قوية وصلبة من خلال شخصية «كريمة» التي تعود لتقديمها في الجزء الثاني من فيلم «الجزيرة»، الذي تتشارك في بطولته مع أحمد السقا، خالد الصاوي ومحمود ياسين.
وقد عبرت هند عن سعادتها لاختلاف نوعية الأعمال التي تقدمها، فهي تحب أن تكون كل شخصية مختلفة عن الأخرى وتضيف إلى رصيدها لدى الجمهور.


المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سلافة معمار تختار الشعر الأسود







رغم التكتم الإعلامي الشديد على مسلسل «قلم حمرة»، وحرص الشركة المنتجة على عدم تسريب أي صورة أو خبر من مواقع التصوير في لبنان، إلا أن صورة من العمل انتشرت تجمع عابد فهد وسلافة معمار. وقد انضم الممثل السوري مباشرة إلى العمل فور انتهاء تصوير مشاهده في مسلسل «لو»، بينما تقف سلافة أمام الكاميرا للمرة الأولى هذا العام، وقد صبغت شعرها باللون الأسود بعدما حافظت على الأشقر لسنوات.
ورغم تنقل الكاميرا في مدينة جبيل اللبنانية، إلا أن معظم أحداث المسلسل تدور، حسب موقع «أنا زهرة»، في دمشق «افتراضيا»، وهو من تأليف يم مشهدي وإخراج حاتم علي وبطولة: منى واصف، وعابد فهد، وديمة الجندي، وسلافة معمار، وكاريس بشار، ونظلي الرواس، ورامي حنا، ودانا مارديني، ومعتصم النهار.
ويتطرق العمل إلى الأزمة السورية، ويمثل قصة اجتماعية معاصرة حول أوضاع السوريين في الظروف التي أصابتهم خلال السنوات الثلاث الأخيرة، ويقدم نظرة بانورامية للأحداث وانعكاساتها على المجتمع السوري مركزا على الطبقة الوسطى


المصدر : جريدة الانباء