[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مطرف المطرف لـ «الراي»: سأقدم أغاني والدي في «هلا فبراير»


أعرب الفنان الشاب مطرف المطرف عن سعادته و»فخره» بمشاركته في فعاليات مهرجان «هلا فبراير». وقال المطرف لـ «الراي» خلال إجرائه أولى «البروفات» داخل فندق «الراية» استعداداً لحفله الذي يجمعه ليل الجمعة بالمطرب عبادي الجوهر والفنانة بلقيس في قاعة التزلج: «شعوري جميل، وفخر لكل فنان الوقوف والغناء في (هلا فبراير)، وأنا سعيد بهذه المشاركة والفرصة التي أتيحت لي وأشكر اللجنة المنظمة وشركة روتانا على إتاحتهم الفرصة لي للمشاركة ضمن كوكبة من ألمع النجوم».

وعن الأغاني التي سيقدمها في الحفل، قال: «سأؤدي أغاني والدي رحمة الله عليه، وكذلك أغانيّ الجديدة وأغنية وطنية للكويت الحبيبة».


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

وليد توفيق لـ «الراي»: لم يجرؤ أي مطرب على رفض الغناء للرؤساء


يعترف المطرب اللبناني وليد توفيق بأنه تعلم درساً من المطربة فيروز التي لم تغن لأي زعيم أو رئيس، لكنه أكد أنه لم يكن هناك أي مطرب يجرؤ على رفض الغناء في حفلات الرؤساء، علاوة على أن كبار المطربين غنّوا في مثل هذه الحفلات وعلى رأسهم أم كلثوم وعبد الوهاب وعبد الحليم.

توفيق رأى في حواره مع «الراي» أن برامج اكتشاف المواهب بعضها جيد والبعض الآخر يتاجر بالمواهب، وقد تكون سلاحاً ذا حدين لأعضاء لجان التحكيم، فهي تظهر شخصياتهم الحقيقية من خلال الشاشة.

وتحدث توفيق عن عودته للتمثيل من خلال مسلسل «مدرسة الحب» والشخصية التي سيجسدها وألبومه الغنائي الجديد والأغاني الوطنية التي يجهزها لمصر:

• ما الأغنيات التي تجهّز لها في الوقت الحالي؟

- قررت تسجيل مجموعة من أشهر أغاني المطربين الذين غنّوا من ألحان الموسيقار الراحل بليغ حمدي صاحب الفضل الأكبر في مشواري منذ أن جئت لمصر سنة 1974 وبدأ عشقي للفن مثل محمد قنديل ومحمد رشدي وغيرهما، وسوف أطرحها في «سي دي».

• وهل تجهّز أغاني وطنية لمصر بعد 30 يونيو؟

- نعم، فهناك أغنية قديمة لم يتم تسجيلها كتبها الراحل مأمون الشناوي بعنوان «كلمة حب»، تتحدث عن مشاعري تجاه مصر، وكنت أغنيها في الحفلات «لايف»، وسوف أقوم بتسجيلها وتصويرها فيديو كليب إلى جانب أغنية «حبيبة يا مصر» التي انتهيت من تسجيلها منذ فترة، كما أنني شاركت في احتفالات 6 أكتوبر العام الماضي مع عدد من الفنانين المصريين والعرب من خلال أوبريت «أم الدنيا».

• ما تعليقك على الانتقادات التي توجه للمطربين اللبنانيين الذين يغنون باللهجة المصرية؟

- هذا الاتهام قائم على العنصرية، والذي يروجه ليس له سوق في مصر، ويريد تعليق فشله على الآخرين، فمصر هي بيت العرب والانطلاق الحقيقي لأي فنان، وشرف لأي فنان، سواء خليجي أم سوري أم لبناني أن يغني باللهجة المصرية. ونحن نعلم أن أنجح أغاني فريد الأطرش وفايزة أحمد ووديع الصافي وصباح ووردة باللهجة المصرية.

• انتشرت أخيراً على شاشات الفضائيات برامج اكتشاف المواهب، هل ترى أنها تساهم في مساعدة هؤلاء الشباب؟

- بلا شك هذه البرامج مهمة جداً، وأنا عن نفسي خرجت من خلال برنامج «ستوديو الفن»، وكان أيامها يتم التركيز على رعاية المواهب ودعمهم فنياً، لكن الآن الموضوع اختلف لأن الفضائيات تتاجر بهذه المواهب، خصوصاً أنها في النهاية لا تختار إلا موهبة واحدة وبقية المشاركين يخرجون بلا أي فائدة.

• وما أكثر البرامج التي أعجبتك؟

- برنامج «The Voice» جيد جداً، ولجنة تحكيمه رائعة، لأنها تضم 4 مطربين لهم وزنهم فنياً وأكاديمياً، فكاظم الساهر وصابر الرباعي إلى جانب موهبتيهما هما دارسان للموسيقى، أما شيرين وعاصي الحلاني فلهما قاعدة جماهيرية كبيرة والناس يتابعون أعمالهما.

• وهل ترى أن المطربين يصلحون لتقييم المواهب؟

- لي نظرية معينة في هذا الموضوع، وهي أن مشكلة البرامج بالنسبة إلى المطرب مثل مشكلة التمثيل، فهناك مطربون قد ينجحون جداً في الغناء وعندما يتجهون للتمثيل أو تقديم البرامج يفقدون بريقهم وشعبيتهم بسبب حركاتهم وتصرفاتهم، لأن الكاميرا سلاح ذو حدين، حيث تفضح ما في داخل الإنسان، وهذا يجعل الكثير من المطربين والمطربات يفكرون ألف مرة قبل أن يدخلوا مجال تقديم البرامج أو التمثيل، لأنها مغامرة غير مضمونة. إما أن تنجح أو تفشل.

• مَن مِن الأصوات الشابة التي تحب سماعها؟

- أنا أتابع كل الجديد، وأحب أصواتاً كثيرة، مثل شيرين عبد الوهاب ووائل جسار ووائل كفوري، لكن عندما أبحث عن الهدوء والسلطنة أسمع الأغاني القديمة، وأنا لديّ في سيارتي مجموعة لأغاني ليلى مراد وعبد الحليم حافظ وأم كلثوم وفريد الأطرش.

• تعود للتمثيل بعد غياب 17 عاماً من خلال مسلسل «مدرسة الحب»... حدثنا عن هذه التجربة؟

- منذ اللحظات الأولى وهذا المسلسل لفت نظري وتحمست له لأنني بعيد عن التمثيل منذ العام 1996 عندما قدمت فيلم «وداعاً للعزوبية» مع رانيا فريد شوقي، وعندما عرض عليّ العمل وجدت فيه فكرة جديدة ومختلفة وسيضم مجموعة من المطربين العرب، فهو عبارة عن حلقات منفصلة يقوم كل مطرب ببطولة قصة من 3 حلقات، وقد اخترت تجسيد شخصية مذيع إذاعة يتحدث عن الحب، فهذا الدور قريب من عملي كمطرب، والمايكروفون شيء مشترك بيننا، وأتذكر عندما كنت صغيراً كنت أعشق الإذاعة وأعيش في الخيال مع الصوت الذي أسمعه، وقد اختار هاني شاكر أن يكون مدرس موسيقى، كما سيشارك فيه مروان خوري، وسنبدأ التحضير للعمل خلال أيام.

• وأيّ من مذيعي الإذاعة تحب سماعه، وهل سيكون قريباً من الشخصية التي ستجسدها في المسلسل؟

- أسامة منير صاحب البرنامج الشهير «أنا والنجوم وهواك»، كنت أستمع إليه من وقت إلى آخر، وملامح الشخصية التي أجسدها في المسلسل قد تكون قريبة منه من ناحية وظيفته كمذيع لبرنامج عاطفي.

• وكيف ترى المنافسة مع الدراما التركية التي حققت نسب مشاهدة عالية في الوطن العربي؟

- في الآونة الأخيرة لاحظت الأن أعمال أصبحت تركز على الدراما الصعيدية والبلطجة والأحياء الشعبية، وكأن مصر ليس فيها أماكن جميلة وساحرة نعرضها من خلال مسلسلاتنا وأفلامنا، وهذا جعل المشاهد العربي يذهب إلى المسلسلات التركية التي تهتم بجمال الصورة وتبرز أجمل ما في تركيا، وأعتقد أن هذا من أهم أسباب ازدهار السياحة هناك، فالظروف السياسية غير المستقرة في عدد من الدول العربية جعلت عيون السياح تتجه لتركيا.

• وما أكثر المسلسلات التي لفتت نظرك؟

- مسلسل «حريم السلطان»، الذي تابعت بعض حلقاته من كثرة حديث زوجتي عنه لفت نظري، والطريف أنني كنت أشاهده من ورائها.

• سمعنا في وقت سابق أنك بصدد كتابة مذكراتك وتحويلها لمسلسل تلفزيوني... ما حقيقة ذلك؟

- فعلاً بدأت بكتابة مشوار حياتي، فمنذ أن دخلت الفن سنة 1974 وجدت أنني مررت بمحطات مهمة في حياتي وتعرضت لمآسٍ درامية كثيرة صبرت عليها حتى أصنع تاريخي على مدار 39 عاماً وأتمنى تقديم عصارة هذا المجهود للشباب حتى يتعلموا ويستفيدوا من تجاربي في الحياة، وهذا دفعني إلى كتابة مذكراتي، خصوصاً أنني رأيت بعض المطربين يظنون أن النجومية هي الغرور وعدم الحديث مع الإعلام والمشي بالبودي غاردات، ولا يعلمون أن هذه التصرفات ستضرهم، وسيأتي الوقت الذي تنساهم الناس فيه.

• ولماذا توقف المشروع؟

- لم يتوقف، لكن كل ما في الموضوع أنني انشغلت بألبوماتي الغنائية بجانب أنني لم أستقر على الشكل الذي سيظهر به هذا العمل. ففي البداية كنت سأقدمه في صورة حلقات تلفزيونية أتحدث بنفسي فيها عن أهم المحطات المهمة في حياتي، ثم قررت أن أقدمه في فيلم سينمائي فوجدت أن الفيلم مدته ستكون قصيرة بالنسبة إلى مشواري الفني، وحتى الآن لم أتخذ القرار بالنسبة إلى الشكل الذي سيخرج به المشروع.

• ومن ترى أنه يصلح لتجسيد حياتك على الشاشة؟

- أفكر في الاستعانة بوجه جديد يمثل شخصيتي، وأنا في مرحلة الشباب، خصوصاً أنني دخلت الفن وعمري 16 سنة، بعدها أمثل أنا المرحلة التالية، وأعتقد أن هذا سيعطي مصداقية أكثر للأحداث.

• ومتى تعود للسينما؟

- قريباً، طالما أن مصر هوليوود الشرق تتغير وتعبر للمستقبل وتعود لسابق عهدها.

• هل ندمت على الغناء في حفلات الملوك والرؤساء؟

- هناك درس تعلمته من فيروز، فهي لم تغن لأي زعيم أو رئيس ووجهت صوتها للشعب والأرض والوطن، لكن أحب أن أشير في هذا الأمر إلى أنه لم يكن هناك أي مطرب يجرؤ على رفض الغناء في حفلات الرؤساء، علاوة على أن كبار المطربين غنّوا في مثل هذه الحفلات وعلى رأسهم أم كلثوم وعبد الوهاب وعبد الحليم، وأعتقد أن الرئيس الوحيد الذي استحق أن نغني له هو جمال عبد الناصر.

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مطرف المطرف لـ «الراي»: سأقدم أغاني والدي في «هلا فبراير»


أعرب الفنان الشاب مطرف المطرف عن سعادته و»فخره» بمشاركته في فعاليات مهرجان «هلا فبراير». وقال المطرف لـ «الراي» خلال إجرائه أولى «البروفات» داخل فندق «الراية» استعداداً لحفله الذي يجمعه ليل الجمعة بالمطرب عبادي الجوهر والفنانة بلقيس في قاعة التزلج: «شعوري جميل، وفخر لكل فنان الوقوف والغناء في (هلا فبراير)، وأنا سعيد بهذه المشاركة والفرصة التي أتيحت لي وأشكر اللجنة المنظمة وشركة روتانا على إتاحتهم الفرصة لي للمشاركة ضمن كوكبة من ألمع النجوم».

وعن الأغاني التي سيقدمها في الحفل، قال: «سأؤدي أغاني والدي رحمة الله عليه، وكذلك أغانيّ الجديدة وأغنية وطنية للكويت الحبيبة».


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تامر حسني وعمرو دياب «يتردّدان» في خوض دراما رمضان


يبدو أن الصراع، بين كل من المطربين المصريين عمرو دياب وتامر حسني، لم يقتصر على صعيد واحد... فبعدما عزم كلاهما المشاركة في الموسم الدرامي الرمضاني من خلال مسلسل «ياسين» لتامر حسني و«الشهرة» لعمرو دياب، يبدو أن هناك كلاماً آخر بدأ يظهر في الأفق.

ويبدو أن الأمر الآن متوقف لأسباب عدة، الأول وهو ما طرح من بيانات لكل منهما تؤكد انشغالهما بإحياء حفلات غنائية، إلا أن هناك روايات أخرى تؤكد رفض عمرو دياب التواجد في موسم تامر حسني تخوفاً من المنافسة بينهما، بالإضافة إلى خطة بيع مسلسل كل منهما. بالإضافة إلى سخرية زوار مواقع التواصل الاجتماعي الذين رأوا أن حسني لم يحدث شيئاً خاصاً به، فقد قام بتقليد دياب بإنتاج برنامج خاص به وهو «رحلة صعود» وهو نسخة من برنامج «الحلم» الذي قدم من قبل، في حين طالب جمهور دياب عبر قناته الرسمية على موقع «يوتيوب» بخوض المنافسة واستئناف التصوير، مؤكدين أنه لن يقلّ جماهيرية بل شعبيته أكبر بكثير.

المؤلف مدحت العدل، الذي يعمل على كتابة مسلسل «الشهرة»، صرح بأنه انتهى من كتابة 20 حلقة من المسلسل، نافياً انسحاب دياب من المسلسل كما ذكرت بعض الأخبار.

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أمل العوضي لـ«الراي»: زميلة « الرقم واحد» ... «تقصّ على روحها»




ترى الفنانة أمل العوضي أنها أكبر من الرد على تصريح إحدى زميلاتها حين وصفتها بأنها في المرتبة الثالثة في التقديم التلفزيوني، وقالت «ردّي باختصار أنها تقصّ على روحها».

العوضي اعتبرت في حوارها مع «الراي» أنها نجمة رمضان 2013، «وفي العام الحالي أطمح لأبقى النجمة أيضاً»، لافتة إلى أن عودتها إلى الدراما والتقديم كانت قوية جداً. كما كشفت عن جديدها الذي ستطلّ من خلاله في موسم رمضان المقبل على صعيدي الدراما والبرامج. وأبدت العوضي قناعتها بمشاركتها في مسلسل «أبو الملايين» الذي وصفته بالناجح على مستوى الخليج العربي، كما تطرّقت إلى أزيائها التي ارتدتها في برنامجها الرمضاني السابق بعد أن أثير اللغط حولها كثيراً. وقالت إنها لم تجرِ في حياتها سوى عملية تجميلية واحدة، مشيرة إلى أنها لا ترفض فكرة المشاركة مجدداً في فيديو كليب، كما أبدت رأيها في الرجل الذي اعتبرته النصف المكمّل للمرأة وقد يكون «عدواً أو نصيراً لها» بحسب تعبيرها:

● صرّحت إحدى زميلاتك وصديقاتك أخيرا بأنها «الرقم واحد» في مجال التقديم وأنت في المرتبة الثالثة، ما ردّك؟

- ردّي باختصار أنها «تقصّ على روحها»، ويكفي أن النّاس ردّوا عليها، لأنني أكبر من أن أردّ على هذا الموضوع.

● إذاً هل ترين أنك «الرقم واحد»؟

- لست الرقم واحد، لكنني كنت فعلاً نجمة رمضان 2013، وفي العام الحالي أطمح لأبقى النجمة أيضاً.

● ما جديدك على صعيد الدراما؟

- سأطلّ من خلال عملين دراميين في شهر رمضان المقبل، الأول سيحمل عنوان «ثريا» من تأليف نوف المضف وإخراج محمد دحّام الشمري ومن بطولة سعاد عبد الله، وأجسد شخصية رئيسية تظهر في ثلاثين حلقة. أما المسلسل الثاني، فبعنوان «أربع قلوب» بمشاركة بشار الشطي، أحمد حسين، هيا عبد السلام، ونحن نشكلّ القلوب الأربعة، وسيتم تصويره في دولة الإمارات الشهر المقبل.

● وماذا عن وقوفك أمام سعاد عبد الله؟

- في التجربة الأولى لي مع الكبار تعاونت مع عبد الحسين عبد الرضا في «أبو الملايين»، فحققت أصداء رائعة جداً. والوقوف الثاني سيكون أمام «أم طلال» في «ثريا»، وأتمنى أن أكون بالمستوى نفسه وأفضل مما ظهرت به، لأن العمل برمّته رائع ويضم نخبة من النجوم، ناهيك عن أنني سأجسد دوراً جديداً وجميلاً ومتفائلة به.

● هناك أقاويل عن وجود جزء ثان من مسلسل «أبو الملايين»؟

- حتى الآن لم أبلَّغ بهذا، لذلك لا يمكنني التأكيد بوجود جزء ثان أم لا.

● هل كنت مقتنعة بما قدمته في «أبو الملايين»؟

- نعم مقتنعة تماماً من جميع النواحي وراضية عن دوري كلّ الرضا، وأقولها بكل فخر إن المسلسل كان «الرقم واحد» خليجياً في رمضان 2013.

● بعد انقطاعك عن التمثيل وعودتك مجدداً، هل كانت بالخطة نفسها المرسومة لها؟

- نعم، كانت عودتي إلى الدراما قوية جداً، بالأصداء الجميلة نفسها التي رسمتها.

● وماذا عن التقديم؟

- حتى في ما يخصّ التقديم كانت عودتي قوية. عندما نتكلم عن التقديم علينا في البداية أن نناقش العروض الموجودة، وأرى أنني قدمت أفضل العروض المتاحة في رمضان 2013، وأقول إن برنامجي كان متابعاً ومشاهداً ومن الطراز الأول.

● هل يمكن القول إنه كان الأول؟

- ليس الأول على مستوى الوطن العربي، أما على مستوى منطقة الخليج نعم في ما يخصّ العنصر النسائي المنفرد.

● ألن تكون لك تجربة مجدداً على مستوى التقديم في الموسم الرمضاني المقبل؟

- قدّمت لي إحدى المحطّات الخليجية عرضاً لتقديم برنامج مسابقات خلال الموسم الرمضاني، لكن المفاوضات جارية ولم أحسم القرار. وعندما يتم تأكيد تقديمي له سأصرّح عنه رسمياً، لأنني من الفنانات اللاتي لا يفضّلن التصريح بأمر إلاّ عندما يكون صحيحاً.

● لماذا توجهك دائماً نحو تقديم برامج المسابقات وليس الحوارية؟

- لأن البرامج الحوارية «لها أهلها»، وأعتقد لأنني أفضّل تقديم برامج المنوعات، لكن ذلك لا يعني أنني لست متمكّنة من تقديمي للبرامج الحوارية، وهي أمنية سأحققها لكن ليس في الوقت الحالي.

● الكثير من المشاهدين استاؤوا من ملابسك التي ظهرت بها في برنامجك؟

- شخصياً أرى أن أزيائي كانت مناسبة وملائمة، وأنا «أفضل من غيري»، وللعلم لا أقدم على شيء إذا كنت غير مقتنعة به.

● من يختار لك أزياءك؟

- أثق كثيراً بذوقي، لذلك أنا من أقوم بتلك المهمة وفقاً للموضة وأحاول قدر المستطاع التنويع بحكم أن البرنامج يومي طوال شهر.

● كانت لك تجربة تمثيلية في فيديو كليب «أنا حنّيت» للمطرب ماجد المهندس... هل ستتكرر معه؟

- إلى الآن لم تطرح عليّ فكرة تكرار التجربة معه، لكنني لن أمانع إن كانت في إطار استكمال للفكرة الأولى التي قدمتها.

● ما الذي تقصدينه باستكمال للفكرة الأولى؟

- بمعنى أن تكون قصّة مكمّلة للقصة الأولى التي أديت فيها مشاهدي التمثيلية.

● هل تعنين أنك قد ترفضين مشاركة المهندس مجدداً لو كانت قصة مختلفة كلّياً؟

- لم أقل إنني سأرفض، إذ من الممكن أن أوافق في حال نالت إعجابي بعد تفكير عميق. وأوّد توضيح نقطة هامة جداً أنني لست مهتمّة كثيراً بمشاركتي في أيّ فيديو كليب لأنّ «اللي أسويه مرّة ما حب أعيده مرّتين»، لهذا أعتقد أنّ تجربة واحدة كانت كافية ووافية.

● يكثر الحديث عنك في حال تواجدك بأيّ فعالية أو مهرجان، ما السبب؟

- أبداً لا تحصل مشاكل أو يكثر الحديث عني، ومن المؤكّد أنني لست الفنانة المعنية بذلك الأمر، فأنا لم أتواجد سوى في مهرجانين فقط طوال حياتي.

● هل تتعمدين الدلع وإظهار أنوثتك؟

- لا أتعمد ذلك، لأنني إنسانة طبيعية وأتعامل بعفويتي، وأرفض مبدأ التصنّع في حياتي عموماً.

● تحاول المرأة دوماً إخفاء عمرها الحقيقي، فهل تملكين الجرأة في الكشف عن عمرك الحقيقي؟

- بالطبع أمتلك الجرأة الكافية، وفي هذا العام «راح أدش الـ 24» عاماً.

● هل السبب في ترددك الكثير على دبي في الآونة الأخيرة امتلاكك شركة هناك؟

- لا، لا امتلك أي مشروع تجاري في دبي، كنت أتردد إلى دبي إما لزيارات عائلية أو لإنهاء أعمال فنية مع قناة «أبوظبي»، إضافة إلى إجراء عدد من اللقاءات التلفزيونية في أكثر من برنامج آخرها «مشبّه عليك».

● هل تعنين أن وجود مشروع تجاري في دبي أو غيرها مرفوض؟

- لا، ففكرة وجود مشروع تجاري خاص غير مرفوضة، لكنها لن تكون في الوقت الحالي.

● هل كوّنت صداقات في الوسط الفني؟

- علاقتي مع الجميع زمالة في حدود العمل، بسبب التزاماتي في حياتي الشخصية، لكنني أحبهم كلهم.

● إلى متى تفكرين بالاستمرار في مجال التمثيل والتقديم؟

- لم أضع وقتاً معيناً للابتعاد عن الفن، لكن إن جاء ذلك اليوم فسأجلس حينها في البيت.

● هل حصل وتعرّضت لغدر من زميلة أو زميل؟

- نتفاجأ كثيراً بأناس «عندهم ويهين» وهم موجودون في كل مكان، لكن إلى اللحظة لم ألمس شيئاً قاسياً يصل إلى درجة الغدر، بغض النظر عن «القيل والقال»؟

● وكيف تتعاملين مع «القيل والقال»؟

- «ما عادت تهمني»، مجرد كلام، وشبعنا منه كثيراً.

● هل تمتلك ابنتك منيرة ميولاً فنّية؟

- لا أتمنى لها دخول المجال الفني، لأنني أراها طبيبة أو نجمة تسطع في أي مهنة أخرى بعيداً عن الفن.

● أين أنت من الغناء؟

- الغناء بعيد عني جداً، ففي مجال التمثيل قد أؤدي بعض الأغنيات لخدمة عملي وبرامجي، لكن لا تصل لمرحلة أن أحترف الغناء.

● هل ترين أن جمالك الخارجي هو العامل الأول في نجاحك؟

- لا شكّ أن جمالي يلعب دوراً مهماً في نجاحي، لكن الشخصية التي أتقمصها في كل عمل وحبّ الناس لي هو العامل الأهم والأول.

● هل أجريت عمليات تجميل أخيراً؟

- العملية الوحيدة التي أجريتها في حياتي كانت لـ «خشمي».

● هل أنتِ ديبلوماسية في إجاباتك؟

- لست ديبلوماسية كثيراً، إذ يعتمد الأمر على «المزاج». وفي إجاباتي مع «الراي» يمكن القول إنني كنت صريحة ولست ديبلوماسية.

● وهل تجاملين في عملك؟

- لا أجامل على حساب عملي، وأرفض كل مجاملة تضرّني في عملي.

● على أيّ أساس تنتقين أدوارك وأعمالك التي تطلّين من خلالها؟

- على أساس من هو الكاتب والمخرج، والمحطة التي ستعرض العمل على شاشتها، إضافة إلى التسويق أيضاً.

● هل وصلت إلى مرحلة الانتقائية؟

- من وجهة نظري أنّ كل نجم يحرص على هذه الأمور، والمسألة ليست انتقاء بل التعامل مع الأفضل.

● هل لديك مديرة أعمال؟

- لدي مسؤولة لتنسيق العروض التي تأتيني من الخارج، لكنها ليست بالصورة الكبيرة، ولا داعي لوجود مديرة أعمال بيني وبين الصحافة وجمهوري.

● هل تعتقدين أنك ملتزمة بمواعيدك؟

- ملتزمة بمواعيدي إلى درجة أنه يمكن وصفها بـ«الإنكليزية».

● الحب موجود في حياة كل إنسان، فهل هو موجود في حياتك حالياً؟

- الحب ليس موجوداً في حياتي حالياً، وبالمقابل ليس مرفوضاً أيضاً، إذ إن الاولوية هي لعملي فقط.

● ما الذي يعنيه لك الرجل؟

- الرجل هو النصف الآخر للمرأة، كما أنه قد يكون الداعم الأول أو العدو الأول.

● ماذا تقصدين بالداعم الاول أو العدو الأول؟

- الداعم الأول عندما يتمنى لها الخير ويساعدها للوصول إلى أعلى المراكز في حياتها التي تطمح إليها، والعدو الأول عندما يحاول كسر المرأة ويرغب في أن يكون أفضل منها.

● هل ترين أنك إنسانة مادّية في مجال عملك؟

- بعض الشيء قد أكون مادية، ويعتمد ذلك على الوقت والجهد المبذول.

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

شمس تدعو إلى التحرر من عبودية تجار الحروب والدين






انتهت الفنانة الكويتية «
شمس»
من تصوير أغنية «
دين أبوكم اسمه ايه»
التي أطلقتها صوتياً عبر الإذاعات، داعية من خلالها الى التحرر من عبودية تجار الحروب والدين، وذلك بسيناريو أعده المخرج المصري جميل جميل المغازي وبمشاركة الفنان المصري الشاب محمد المهدي الذي قام بعملية التلحين، بعد أن كتبها الشاعر المصري «
جمال بخيت»
وقام بعملية توزيعها موسيقياً محمد عباس.

وقد اختارت «
شمس»
أن تقوم بتصويرها في عدد من المواقع في جمهورية مصر العربية، وقامت بمشاركة مجموعة من ذوي الاحتياجات الخاصة من أبطال مصر والعالم الرياضيين الحاصلين على جوائز متعددة على مستوى بطولات محلية وعالمية، الى جانب الاستعانة بمجموعة من المشاهد التي احتوت على بعض الانفجارات بهدف إيصال الفكرة التي قدمت من أجلها الأغنية في مكافحة التطرف في جميع أنحاء الوطن العربي.

وحول الأغنية والهدف من تصويرها، تقول «
شمس»
: هي أغنية ضد التطرف لا يمكن تصنيفها سياسيا فنحن نخاطب الرأي العام، وأنا أعبر عن رأيي تجاه موقف ما، ولست مع أحد ضد الآخر عندما أسجل موقفا ضد التطرف والمذهبية والقبلية والتمييز العنصري بجميع أشكاله»
، ثم أضافت: وهذه ليست المرة الأولى التي أقدم فيها على هذه الخطوة حيث سبق وقدمت في كليب أغنية «
أهلا ازيك»
موقفاً ضد الرئيس الأميركي جورج بوش عندما كان يحكم العالم في وقت من الزمن»
.

هذا وبدأ المخرج جميل جميل المغازي عملية المونتاج، بعد الانتهاء من التصوير مباشرة، والذي شاركها به الفنان محمد المهدي في أولى الأغنيات التي يقدمها الى جانب «
شمس»
بشكل «
دويتو»
منتهجاً نفس الفكرة المطروحة من خلال الأغنية داعياً الى التحرر من جميع أنواع العنف والعبودية والأهداف التخريبية، وسيتم عرض الأغنية المصورة على جميع الشاشات العربية في مصر والعالم العربي في نفس الوقت.

الى جانب ذلك، تستمر «
شمس»
في تنفيذ وتسجيل أغنيات ألبومها المقبل ما بين الإمارات ومصر، بعدما اختارت مجموعة من الأغنيات المتنوعة التي تقدمها بطريقة واسلوب جديد عليها لم تقدمه في السابق، مؤكدة أنه سيفاجئ جمهورها من طريقة الغناء والأفكار المتعددة المطروحة فيه.


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

هيا عبدالسلام متفرغة لـ«للحب كلمة»






تواصل الفنانة هيا عبدالسلام تفرغها لإخراج المسلسل الاجتماعي الجديد «
للحب كلمة»
تأليف فهد العليوة، معهم في المسلسل محمود بوشهري وعبدالله بوشهري، المسلسل من انتاج باسم عبدالأمير.


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عبدالله السدحان يبني قرية شعبية لمسلسله الجديد






بدأ الفنان عبدالله السدحان بناء القرية الشعبية في مزرعته الخاصة غرب الرياض، استعداداً لتصوير مسلسل «
السربيل»
التراثي الذي تدور أحداثه في مجتمع قروي، ويلعب بطولته السدحان إلى جانب الممثل الكويتي القدير سعد الفرج والقطري صلاح الملا وكل من محمد العيسى، حبيب الحبيب، مشعل المطيري، طلال السدر، مريم الغامدي، مروة محمد، سناء بكر يونس، أغادير السعيد، ريماس منصور، إيمان القصيبي وسارة الجابر وعدد من نجوم المملكة والخليج، وهو من تأليف عنبر الدوسري وحسين الراشد.

وقال السدحان فضلت أن أساهم عملياً في مرحلة البناء وحملت بنفسي أول «
لبنة»
لمسجد القرية»
، وأضاف ان هذا العمل يعتبر نموذجاً فعلياً للمسلسلات التراثية التي تمثل البيئة السعودية تمثيلاً صادقاً، «
وتعيد توثيق تاريخنا وأصالتنا عبر الأعمال التلفزيونية، وإن كان فيها إسقاطات على الحاضر، وتبيين للجمهور الذي حفظ زمن وتفاصيل البيئة الشامية والتركية أن لدينا هنا أعظم من تلك القصص في بيئة تلامسهم وتلامس تاريخهم»
.

وعبر السدحان عن ثقته بأن «
السربيل»
سيكون عملاً ضخماً من حيث الإنتاج والقدرة الدرامية «
خاصة ببناء القرية الحقيقية من البيوت والأزقة بجوار النخيل وتوفير جميع الإكسسوارات المناسبة للزمن الذي سيتحدث عنه العمل»
، مشدداً على أن مشروع بناء القرية والعمل على مسلسل «
السربيل»
ليس إلا لترسيخ ثقافة البيئة للجيل الجديد، وهي نوع من التحدي للأعمال التراثية العربية.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

فخرية خميس تشارك فايز المالكي في «خميس وجمعة»




انتهت الفنانة العمانية الفنانة فخرية خميس من تصوير مشاهدها في المسلسل الشعبي الكوميدي «دكة الفريج» الذي تم تصويره في مدينة الفجيرة في الإمارات، وهو من تأليف المرحوم سالم الحتاوي، وإخراج عمر إبراهيم، وشارك في بطولته أحمد الجسمي وأبرار سبت ومرعي الحليان وآخرون.
من جهة أخرى تصل فخرية خميس للرياض قريباً لتصوير دورها في مسلسل «خميس وجمعة» مع النجم فايز المالكي، والذي أكدت أنه مختلف اختلافاً كلياً عن مسلسل «سكتم بكتم» وليس جزءاً مكملاً عنه، مشيرة إلى أن العمل سيشارك فيه أيضاً محمد المنصور وسعاد علي، وهو من تأليف السوري مازن طه، وسيعرض في شهر رمضان المُقبل على شاشة روتانا خليجية.


المصدر : جريدة النهار