[فارس الفن]

من بطولة عبدالله السدحان ومحمد العيسى وحسن عسيري

التلفزيون السعودي يُنتج مسلسل «طش إم طش» للفترة الذهبية في رمضان المقبل


عبدالرحمن الهزاع


الرياض - ثقافة اليوم
علمت الرياض أن التلفزيون السعودي بصدد تكليف ثلاثة منتجين فقط لتنفيذ مسلسلات شهر رمضان المقبل وهم خالد المسيند وماجد العبيد وفيصل العيسى، حيث سينتج المسيند مسلسلاً كوميدياً بعنوان مؤقت هو "طش إم طش" من بطولة جماعية لنجوم الكوميديا السعودية عبدالله السدحان ومحمد العيسى وفهد الحيان وحسن عسيري، فيما سينتج العبيد مسلسلاً تاريخياً بعنوان "ورقة التوت" من بطولة النجمة المصرية "صابرين"، أما فيصل العيسى فسينتج جزءاً جديداً من مسلسل "شباب البومب" وسيعرض على القناة السعودية بدلاً من القناة الرياضية.

وتعتبر هذه المرة الأولى للتلفزيون السعودي خلال السنوات الأخيرة التي ينتج فيها هذا العدد القليل من المسلسلات الرمضانية، بعد أن كان ينتج ما لا يقل عن سبعة مسلسلات سنوياً، ويأتي التقليص على خلفية المستوى السيء الذي ظهرت به الأعمال السعودية في العام الماضي والذي قاد التلفزيون لتغيير سياسته الإنتاجية واعتماد مبدأ "الجودة أولاً" عبر تقليل عدد الأعمال والاشتراط على المنتج بضرورة مشاركة أكبر قدر ممكن من النجوم كممثلين فقط إلى جانب الإشراف المباشر على مراحل الإنتاج من مرحلة كتابة السيناريو واختيار الممثلين إلى التصوير والمونتاج.

هذا وسيكون مسلسل "طش إم طش" العمل الرئيسي للتلفزيون في رمضان المقبل، وسيعرض في الفترة الذهبية، وهو عبارة عن حلقات منفصلة تناقش كل حلقة قضية من قضايا المجتمع بقالب كوميدي ساخر. ورغم أن الاسم لم يعتمد بشكل نهائي إلا أن المسلسل قريبٌ في أسلوبه وشكله من مسلسل "طاش ما طاش" خاصة وأن طاقم التمثيل يتكون من أغلب نجوم تلك السلسلة الشهيرة على رأسهم السدحان والعيسى والحيان، ومن المتوقع أن ينضم لهم قريباً يوسف الجراح وبشير الغنيم.





عبدالله السدحان




حسن عسيري




محمد العيسى




صابرين









المصدر : جريدة الرياض












اخوكم فارس الفن

[* Hanadi *]

اذا كان الخبر صحيح ، فإن السدحان يُصادِق على إفلاسه فنياً

وأتمنى منه أن يُعيد حساباته ، لأنه اصبح تائهاً دون القصبي إضافة لأنه أسير لنجاحات طاش

[__هولاكو__]

السدحان لازم يعيد حساباته

[ليالي الخيام]

عودة طاش افضل من بعض الاعمال الي تعرض حاليا

[أحمد سامي]

هنا يافارس الفن تضع اخبارك وتغطياتك الفنية
وسيكون متجددا .. فلا تقم بفتح موضوع جديد
ودمت بإبداع .

[فارس الفن]

لاحظت ومنذ فترة وجيزة أن المسلسلات الخليجية لاتمتلك أي قيمة على مستوى العالم العربي حيث نشاهد المنتجين المصريين والسوريين يحتقرون الأعمال الخليجية ولايلقون بالا لها وانا بصراحة لا الومهم على ذالك حيث وصلت الدراما في الخليج الى وضع لا تحسد عليه وجعلها في الترتيب الأخير على مستوى الدراما العربية وهناك ادلة على ذالك :



1- عدم عرض الأعمال الخليجية على القنوات العربية

2- قلة التواجد في المهرجانات العربية الأخرى

3- عدم الفوز بجوائز و تكريمات من دول عربية

5- لم نشاهد أي منتج أو مخرج أو كاتب أو ممثل أو ممثلة يشيدون بالدراما الخليجية






وللأسف المنتجون لازالوا يكررون نفس الأقوال

1- سوف يكون هذا العمل اضخم عمل خليجي

2- سوف يكون شيء جديد للدراما الخليجية

3- تم انتاج العمل بميزانية ضخمة






وعندما يأتي شهر رمضان نشاهد الصدمة الكبرى

1- عروض ازياء

2- اطنان من المكياج

3- سيناريو هابط

4- حوار مكرر

5- قضايا مكررة



وتطول القائمة








اقوال المنتجين بعد رمضان

1- للأسف واجهنا مشاكل انتاجيه

2- العمل كسر الدنيا

3- أن شاء الله الجاي افضل

4- المشكلة في الممثل

5- المشكلة في الممثلة

6- المشكلة في الكاتب

7- المشكلة في المخرج




كلام يعاد سنويا قبل رمضان وبعد رمضان وقفوا انتاج احسن لأنه لم يعد احد يشاهدكم سوى ليسخر منكم
والدليل :



احدى حلقات البرنامج السعودي الناقد لقيمات











ولم يعد احد يعترف بكم







والسؤال الى متى على هذا الوضع ؟

وهل ستستمرون ؟

ومن المسؤول ؟

















اخوكم فارس الفن

[mr.hamad]

تدري وين المشكله فيه

لانه افكارنا حنا كاخليجين صارت جدا محدوده واصبحت فيها قيود طبعا هشي من زمان لكن حاليا وكل ماله ويصعب كل افكار مسلسلاتنا مكررة ومعيوده لكن يتم سردها بطريقة مختلفه.

ممكن فيه افكار لكن صعبه انها تنتطبق وهذا الشي راجع اكثر من السبب من ناحية اتقان المخرج وغيرها من ناحية فنيه اتذكر قبل فترة قال الممثل السعودي ناصر القصبي بانه كانت عندنه فكرة حلقة من حلقات طاش ماطاش تتكلم عن سيول جده لكن بسبب قلة الخبره وقلة التقنين بضبط المشاهد السيول انلغت هذي الفكرة طبعا في اسباب كثيرة وصدقني الكاتب والممثلين لهم دور كبير لكن كل شي يرجع للمخرج اذا كان المخرج كويس ضبط لك المسلسل صح وللاسف كل مخرجينا هالفترة سيئين جدا واكثريتهم يهتمون بالمكياج وجذب المشاهدين بلباس الضيق للممثلات

انا اشوف كل المخرجين والممثلين والمؤلفين الي عندنا بالخليج يحتاجون الى اعادة هيكلهم وتصحيح اخطائهم

ممكن تحصل طفرة مسلسل مسلسلين بسنه لا بآس فيهم ولو بتقارن اي مسلسل عجبك بهالفترة بتقارنه بالجيل الي اهو فيه ولو بتقارنه بمسلسلات قبل بتحس العمل فاشل

وين ايام اول راحت خلاص الله على ايام مسلسلات قبل لها فن وكوميديا راقيه


كل المملثين هالفتره سامجين وماعندهم خفة دم وين عبد الحسين عبد الرضا وغانم الصالح وعلي مفيدي وخالد النفيسي مابتحصل ممثلين هالفتره بالمستوى الي ذكرناهم

والكثير والكثير منهم

[فارس الفن]

بعد سلسلة من الأعمال الرديئة


حياة الفهد وسعاد عبدالله .. هل هما مبدعتان حقاً؟


سعاد عبدالله تقدم كليشيهات مبتذلة في «أمنا رويحة الجنة»


الدمام – علي سعيد
فقط في الإعلام الخليجي لا يخضع كبار نجوم الشاشة التلفزيونية إلى النقد والمساءلة. حياة الفهد وسعاد عبدالله منذ سنوات تقدمان مسلسلات خالية من أي قيمة مضافة أو مبتكرة لفن الدراما التلفزيونية الخليجية ومع ذلك تتعامل الصحافة مع منتجهن بكل تبجيل يصل حد التقديس، ويكفي فقط لهذه الأعمال أن تكون موقعة بإمضاء الفنانتين القديرتين والمنتجتين سعاد وحياة حتى تتحول الصحافة ومواقع التواصل إلى صفحات شعرية في المديح المجاني وكل ذلك احتراماً للقامتين الكبيرتين واللتين يجب أن لا يمسا بمكروه. بينما المسلسلات الخليجية تدور منذ زمن في دوامة موضوعات ما كانت لتقتفي من بقية المسلسلات لولا أن سعاد وحياة - ولهن كل الاحترام بالطبع - هن من كرس لهذا الشكل المغلق في الدراما. كموجة "تفريخ البنات" منذ مسلسل "أم البنات" وما تلاها من تعميم على مجمل الإنتاج الدرامي الخليجي الدرامي، المضاف إليه، مسلسلات الزعيق والعراك والشتائم والصراخ والبكاء المرفقة ضمن أجواء بيوتات مرفهة وحبكات سطحية تتحرك في العادة حول قصص يكون منطلقها "الدرامي" دوماً الأم سعاد أو الجدة حياة، والتي ساهمت كلها بأن تتخندق المسلسلات الخليجية حول قالب الأعمال المنزلية العائلية وبذات الأسلوب التقليدي. فبينما غامر نجوم الشاشة المصرية - عادل إمام - بخوض تجارب درامية نوعية فضحت خبايا التحولات الاجتماعية والسياسية، بقيت أعمال سعاد وحياة تتخذ المسار الأبسط وهو هذه النوعية من المسلسلات التي ما كانت لتستمر لولا تسيد السيدتين للإنتاج الدرامي في منطقة الخليج العربي؛ حتى أصبحت الدراما التلفزيونية كأنها دراما فنتازية منقطعة عن الزمن تحدث في اللازمان واللامكان.

ولكن هل يحق لنا أن نحمل النجمتين "المحبوبتين" وزر جمود الدراما الخليجية وسجنها في قالب واحد منذ عقود، في بيئة إنتاج محافظ وتقليدي في الأساس؟ أليس علينا أن نلتفت لمسألة مهمة وهي أن حياة الفهد وسعاد عبدالله في نهاية المطاف ممثلات قبل كل شيء ولا ينبغي أن نلبسهما ثوباً أكبر من إمكاناتهما الحقيقية. والتمعن مبكراً في مسلسلات حفظتها الذاكرة الجماعية الخليجية عن ظهر قلب من أيام "خالتي قماشة" و"على الدنيا السلام"، عندما كان الكاتب الفلسطيني الراحل والرائد طارق عثمان يتجلى في الكويت بابتداع شخصياته المدهشة ضمن قصص درامية لا تزال تنبض بالحياة حتى اليوم وحي تعيش في حكايات كانت تحمل مدلولات رمزية خطيرة. فشخصيتي محظوظة ومبروكة الأيقونتين في مسلسل "على الدنيا السلام"، كان حضور حياة وسعاد فيهما بارعاً من موقع الممثل لا أكثر بينما كان المخرج حمدي فريد هو من يحرك اللعبة الدرامية ببراعة وإتقان وفق إمكانات التلفزيون البسيطة في الثمانينيات. ما حدث بعد الغزو العراقي الجائر لدولة الكويت الشقيقة أن تضررت بنية الفن برحيل صناع الدراما العرب، وعدم وجود بديل خلاق لهذا الغياب باستثناء بعض التجارب المبدعة هنا أو هناك. فظهرت موجة مسلسلات الصراخ والبكائيات ومسرحيات التهريج التي أثرت دون شك على الذائقة الفنية العامة وصولاً إلى مطلع الألفية وتحول الكثير من الممثلين إلى منتجين استثماراً لنجوميتهم وحفاظا على مواقعهم في عالم تلفزيوني تغير من الحكومي إلى الفضائي ومن الإنتاج العام إلى الخاص والعشوائي.

في هذا السياق، على الأغلب، تبلورت تجربة سعاد عبدالله وحياة الفهد، الممثلتين المنتجتين اللتين بلا شك تحولتا إلى ماركة مسجلة لدى القنوات والمعلن، فوجود حياة أو سعاد في أي مشروع يجعله عملاً مرتقباً تتسابق القنوات لحجزه بصرف النظر عن بقية العناصر الفنية من نص سيناريو متقن إلى الإخراج والمونتاج.. كل هذا لم يعد مهماً دامت النجومية ستدر على القنوات أرباح المشاهدة من جيب المعلن السخي.

ما نحتاجه فعلاً هو الخروج من هذه الدائرة، بأن تشاع ثقافة النقد الفني تجاه الجميع وبصرف النظر عن الأسماء والهالة الأسطورية التي تحيطهم. إن سعاد وحياة الفهد بحاجة إلى أن تتم مصارحتهم بأن "ما تقدمانه ساهم في تحويل الدراما في الخليج إلى أعمال سطحية كليشيهية" في الوقت الذي كان بإمكان منتجتين كبيرتين مثلهن أن يطورن المنتج الدرامي ويبحثن عن مقترحات فنية جديدة وخلاقة، تخرجنا من دراما الحنين والبكائيات وطبقات الميك آب واستبدال ممثلين وممثلات هن أشبه بفتيان وفتيات الإعلان، بشخصيات مخلصة للواقع وصادقة تؤكد أن الدراما فن وتعبير عن الحياة وليس لعبة تسويقية للأسف تورطت بها النجمات الكبيرات بعلم أو غير علم.

أخيراً يمكن القول إن هدف النقد ليس النقض والتقويض بل تطوير الصورة الدرامية التي ارتسمت حول المسلسلات الخليجية لدى الجمهور الخليجي والعربي، في وقت يعرف جميعنا أن المجتمع الخليجي غني بالقصص والعوالم الحكائية وبالخبرات الكبيرة والمواهب الإبداعية الشابة، لذا سوف يكون الأمل هذا العام والأعوام المقبلة في ضخ أفكار وأسماء جديدة للخروج من سجن المسلسلات المنزلية التقليدية ودخول مغامرات تلفزيونية بتقنيات مغايرة ومن خلال موضوعات اجتماعية واقعية وتاريخية مؤثرة وسياسية تحاكي مرحلة التحولات الملتهبة حيث الإرهاب يضرب منطقة الخليج، فهل سنرى هذا الانتقال والتجديد؟ أم سنجتر مسلسلات الأعوام السابقة مع تكرار التبجيل والتقديس لاسمي سعاد عبدالله وحياة الفهد؟






























المصدر : جريدة الرياض

[بارق الأمل]

حياة الفهد : بعد سنوات الإخفاق الماضية عادت هذه السنة بعمل أقل ما يقال عنه انه رائع بكل ما يحويه و هو حال مناير

سعاد عبدالله : انتهت بعد مسلسل فضة قلبها أبيض و لم تستطع العودة الى الآن .. عمل هذا العام و كأنه فيلم هندي فـ كل ما يحدث في هذا المسلسل هو صدفة , الأطفال يتكلمون بكلام يعجز الكبار عن قوله ! مشاهد لا ترتبط ببعضها , 10% أو اكثر من مشاهد المسلسل هي فلاش باك

النتيجة : حياة الفهد لا زالت سيدة الشاشة الخليجية أما سعاد فيجب عليها الجلوس في المنزل و يكفيها ما قدمته في السنوات الأخيرة من سخافه