[بحر الحب]

الحمدلله على سلامتك يابوسعود ..
لكن مسلسل لا ينتظر منه الكثير ..

[miss***DAloolaa]

يتواصل المخرج غافل فاضل هذه الايام في تصوير مشاهد المسلسل «غريب الدار» والذي تشارك فيه الفنانة القديرة سعاد عبدالله مع مجموعة من النجوم ومنهم سليمان الياسين وابراهيم الحربي ومرام ويعقوب عبدالله وشيماء علي وصمود وعبير الجندي وعبدالله بهمن وشهاب جوهر وليلى العبدالله ورامي عبدالله وشفيقة يوسف ومي البلوشي وعدد آخر من النجوم الشباب.

في البداية تحدث المخرج غافل فاضل عن العمل قائلا : قصة العمل تنحصر حول شخصية غنيمة التي تؤديها الفنانة سعاد عبدالله وعلاقتها باخوانها وخصوصا اخيها الاكبر ويؤديه الفنان ابراهيم الحربي والعلاقة فيها الكثير من القسوة التي تراكمت نتيجة احداث سابقة في الماضي كون الاخ هو الذي تسبب في موت والدتها ومنذ ذلك الوقت تعتقد الشخصية بانه سبب تعاستها ومعاناتها، ويرتكب فهد جريمة قتل تجاه عمه ونتيجة الغزو يخرج من السجن ويعيش في الخارج ويفكر في العودة الى الكويت بعد سنوات الاغتراب ومنذ علمها بعودته تبدأ الصراعات من جديد.

واضاف ايضا قائلا : في بداية الحلقات التي تتعرض للسنوات الاولى عندما كانوا صغارا وطبيعة العلاقة بينهم والسبب الذي اثر على العلاقة وتدور تلك الحلقات حول سبب سوء التفاهم الحاصل ونرى نتائجها في الحلقات الجديدة واحاول في كل مشهد أن اعطيه الشكل الذي يستحقه مثل مشهد التوتر نرى الكاميرا لها وضعية خاصة لان المخرج مطلوب منه ان يفسر حتى المشهد وهو الاسلوب الذي نسير عليه لان لكل تصوير حالة معينة ويجب الادوات ان تأخذ حقها في الابداع.

مسالم

وأما الفنان القدير سليمان الياسين فقد تحدث عن دوره قائلا: اؤدي شخصية زوج «غنيمة» وهو انسان مسالم يحب زوجته بكل اخلاص وتأتي بعد زيجة ثانية وهي المرأة المسيطرة في الاخر تريد ان تمتلك كل خيوط من ابناء وزوجات واحفاد ولا تريد ان تفقد اي شاردة او واردة ولا اي قرار يتخذ دون ان تكون فيه لانها عاشت طفولة صعبة ولاتريد ان تتكرر صورة الام التي تعيش المعاناة وتريد ان تكون قوية الشخصية وتسيطر على بيتها والشكوك التي عندها تزعج الابناء والاخوة ومحيطها وهذا الزوج يريد ان يثنيها عن تلك الطباع والتخفيف من الحدة التي تسير عليها ويعيدها لان تكون شيئاً ثانياً لانه يعرف ان بداخلها طيبة وهي بطبيعة دورها محبة للابناء بدرجة التملك والزوج يريد ان يصلحها ويصل بها الى نقطة معينة ولكن الزوج يخضع لها ليس لضعف بل لمحبته لها وفي النهاية تصل الى مرحلة ان الجميع يرحل عنها وتجد ان الكل يبتعد عنها الا الزوج يبقى معها ولكن تصل الامور عند حد معين وينفجر الوضع وتجد نفسها في لحظة ضعف.

الاستبداد

أما الفنانة سعاد عبدالله فقد تحدثت عن العمل بشكل عام وعن دورها بشكل خاص قائلة : العمل اجتماعي فيه اوجه كثيرة والوجه الابرز قضية الاستبداد من قبل الاخت الكبرى والذي لم يات من فراغ نتيجة عقدة من الماضي عبر ازمة تعرضت لها وكبرت معها وكل مازاد الزمن كل ما تغذت العقدة من الظروف المحيطة بها والمجتمع الذي حولها الى ان تصل في النهاية فتصبح كتلة استبداد وحقد متنقل وهذا انعكس على الجميع من حولها وكل واحد من العائلة له خط مغاير عن الاخر ولكن في النهاية يلتقون بعد الخضوع لفترة طويلة لهذا الظرف الاستبدادي وياتي الوقت الذي يقولون فيه لا، ويبدأ كل واحد ينتبه لحياته ويصلح مساره وتكون حبيسة حقدها وأود أن أشير إلى انه من خلال شخصيتي والشخصيات الاخرى توجد هناك كوميديا الموقف وعن نظرة الجمهور حول الشخصية السلبية قالت: لم تتغير نظرة الحب من الجمهور في اي دور اؤديه وبغض النظر عن العاطفة يجب على الجمهور ان يحترم الفنان وتاريخه واذا اتاني الجمهور بالعاطفة ليست مقبولة وهي ليست جديدة بل عدت اليها بعد تجارب سابقة.

وعن طبيعة استلام النص منذ البداية قالت : عندما قرأت النص كان لي مأخذ ولكن الفكرة اعجبتني اكثر وجلسنا مع المؤلف واوضحنا له الامور وحاولنا أن نقيم الموجود بالنص الذي نريده وانا لا اعتقد انه يوجد نص كامل.

واما عن تعاوني مع الشباب ليست هذه القضية فقد تعاونت مع الكاتبة وداد الكواري وهي لها تجاربها واعمالها الناجحة ولكن لن تجد من يتوافق مع توجهك والذي تحبه وتحس انك تقدم فيها شيئاً.

كما اوضحت الفنانة عبير الجندي عن شخصيتها قائلة: اؤدي دور زوجة الاخ الشهيد ويكون لي ابنان وهم يعقوب عبدالله وليلى وكاي ام صالحة ربت الابناء تربية جيدة ولم تتزوج وكرست حياتها لاجل اولادها وتكون تحت طوع غنيمة وتحت عباتها والتي تتحكم في مصائر الجميع وليس ضعفا بل حبا وولاء واحتراماً وانا سعيدة لتلك المشاركة ونحن نستفيد من خبرتها.

كما تطرق النجوم الشباب الى ادوارهم ومنهم الفنان عبدالله بهمن الذي يؤدي شخصية «ناصر» الاخ الاصغر لغنيمة وهي شخصية ايجابية ويتربى على يد اخته وتحدث مفارقات مما يؤدي الى تدخل الاخت الكبرى وهو عكس ماقدمته في زوارة خميس.

واما الفنان عبدالله الزيد فيؤدي شخصية «سليمان» وهو الابن الذي تسيطر عليه الام نتيجة تراكم الضغوطات واكون معها حتى ظهور شخص بالعائلة قتنقلب الشخصية ويكون هناك عدم اهتمام واقرر الامور دون تدخل احد عكس الماضي.

ويشارك ايضا في العمل الفنان يوسف الحشاش الذي يؤدي شخصية «حمد» ويكون انطوائياً نوعا ما ويبتعد عمن حواليه من الاصدقاء ومن كل العلاقات الاجتماعية ويمر بمراحل بسيطة ويتعرف خلالها على شخصية صمود.

واما الفنانة ليلى عبدالله تؤدي شخصية «اسراء» وهي المتدينة وتتبع طريق امها ودائما تلاحظ فيها جانباً من الحزن لفقدان والدها وتتعلق بعمها كونها فقدت حنان الاب.

[بشاير]

هالمسلسل بصراحه اول ماسمعت عنه وانا متحمسه له بشكل مو طبيعي
قصته جميله ودور ام طلال جديد عليها ودور جميل وكله تشويق ماني قادره انطر هالمسلسل
ودي يعرضونه اليوم قبل بكره
احساسي يقول بيطلع هالعمل من اجمل اعمال الكاتب المبدع عبد العزيز الحشاش

عموما كلنا بنتظار عرضه,,
_ كل الشكر لج اختي

[محمد إبراهيم علي]

الف الحمدالله على سلامتك يابوسعوود

وخل نقول للتعب وزززع هههه

الف لابأس عليك وأنشالله نشووفك في المسلسل الجديد بكل قوتك ونشاطك

[آسف مهما حصل]

مسلسل اكيد بيكون رائع لأنه بطلته ملكة الشاشة الخليجية سعاد عبدالله

[حسين علي ( رحيق الفن )]

بالتوفيق لصمود في غريب الدار

[miss***DAloolaa]

كل شي يكتبه الحشاش يطلع حلوو

وانا وايد حابه اني اشوف هالمسلسل

وشكرا على مروركم

[miss***DAloolaa]

تعيش لمياء طارق في أسوأ احوالها هذه الايام بعد دخولها في أجواء شخصيتها الجديدة في مسلسل «اول الصبح» والذي ستمثل به شخصية مغايرة حيث تنتمي الى عائلة فقيرة وهي فتاة لديها تطلعات مادية كبيرة تقصم أحلام أي انسان في هذه الطبقة الاجتماعية الفقيرة.
اضافة لذلك فتركيبة شخصيتها بها ميول انتهازية تحمل الكثير من المشاعر السلبية تجاه عائلتها فتحملهم سبب تأخرها في الزواج بسبب فقرهم ما يجعلها كثيرة «الحنة» والعصبية.
تمر حياة الشخصية في مرحلتين الاولى هي ما سردناه في سطور والمرحلة الثانية مرحلة التغيير التي تنقلها من سيئة الى حالة من الهدوء والعواصف، ومسلسل «أول الصبح» يتكون من أربعة خطوط يتركز عليها العمل منها الفقر والرومانسية والزهايمر والقضايا الشبابية ويتفرع من هذه المواضيع العديد من المشكلات كل هذه القضايا سيقدمها محمد النشمي كاتبا وسامي العلمي مخرجا بمشاركة مجموعه من الفنانين منهم: سليمان الياسين، عبدالإمام عبدالله، باسمة حمادة، خالد البريكي، علي كاكولي، شهد، وآخرون.

تشهد مريم حسين هذه الأيام حراكا كبيرا على المستوى الدرامي إذ تشارك في أكثر من عمل أبرزهم مسلسل «أول الصبح»، حيث صرحت عن دورها فيه قائلة: «أجسد شخصية لاتتشابه مع ما قدمته في مسلسل «الخادمة» فأجسد الخادمة ولكن بطريقة مختلفة وهي شخصية السندريلا، وفتاة يموت ابوها وتسيطر والدة ابوها وتجسد شخصيتها الفنانة «باسمة حمادة» على كل شيء وتأخذ جميع املاكي وتعاملني كالخادمة في بيت زوجها الثاني لخدمة اولادها وفي الاخير راح اوقف بجانبها رغم سوء المعاملة التي تعاملني اياها وراح اوقف معاها في ظروفها الصعبة، والعمل يحوي قصة مأساوية ولأول مرة اعمل 24 حلقة لأني لا ابحث عن الكم لكني ابحث عن الكيف».
وأكدت حسين أن الشخصيتين في «الخادمة» وفي «أول الصبح» يختلفان بشكل كبير حيث إن براعة قلم محمد النشمي استطاعت أن ترسم ملامح شخصية مغايرة، وعبرت حسين عن سعادتها لتجسيد دور السندريلا الذي تمنت أن تقدمه في يومٍ ما.
ومن المقرر أن يعرض المسلسل قبل رمضان ويشارك فيه عدد كبير من النجوم على رأسهم: باسمة حمادة وعبدالامام عبدالله و خالد البريكي وشهد الياسين وعلي كاكولي.





ينتظر الفنان مشاري البلام تجربته الفنية الدرامية المقبلة بفارغ الصبر، حيث تمثل تلك التجربة، النقلة الفنية التي يراهن عليها كثير في رفد مسيرته وتجربته الفنية، وهو يتحدث عنها في حوار خاص مع «النهار»، مؤكدا انه يعيش حالة من «القلق» ولكنه القلق المشروع، للانتقال الى هذه التجربة بكل ما تعني من أبعاد ومضامين.

ويعاودنا الفنان المحبوب مشاري البلام قائلا: شرير للمرة الأولى، هذا اكثر ما يقلقني، لقد كان لي شرف التعامل مع العديد من الشخصيات، خلال مسيرتي وتجربتي الفنية، وكل مرة، كنت حريصا الا أذهب الى تلك المساحة المتوترة، لانني كنت اعرف ان الوقت لايزال مبكرا، وحينما نضجت التجربة بدأت أشعر بالرغبة في الذهاب الى ذلك الجانب، الذي قد يزعج المشاهد، ولكنه في الحين ذاته، يعمل على توسيع دائرة حضوري، واختياراتي، ويقدم وجها جديدا لتجربتي الفنية.

ويستطرد: في مسلسل «سيدة البيت» الذي كتبه المؤلف الشاب محمد النشمي، الذي يدهشنا بكتاباته، وايضا الموضوعات التي يتصدى لها، اجسد شخصية «فهد» الرجل الحاد الطباع والحقود وغير المبالي، وكل الصفات السلبية التي تجتمع دفعة واحدة، لتحقق حالة من الخلل في علاقاته الاسرية، نتيجة طباعه القاسية، واعترف بانني حينما قرأت الشخصية شعرت بشيء من «الانقباض» لقسوتها وحدتها، ولهذا حرصت على دراستها وتحليلها والدخول الى اجوائها والحيثيات التي جعلتها تذهب الى ذلك المنحى القاسي.

ويقول الفنان مشاري البلام: أتشرف في هذه التجربة بالوقوف امام الفنانة القديرة حياة الفهد وفي العمل عدد من الزملاء الاساتذة والفنانين ومنهم زهرة الخرجي والعمل من اخراج محمد البكر، وفيما يخص العمل مع الكبار، فانني اود التحدث في هذا الجانب المهم.

ويقول: العمل مع الكبار يضمنه تاريخهم ومسيرتهم، ولهذا فان الدعوة حينما تأتي من الكبار فانها «مضمونة» لانهم يعرفون حقا ماذا يختارون لانفسهم او لفريقهم، وقد كان لي شرف مشاركة الكبار من امثال القدير عبدالحسين عبدالرضا والقديرة سعاد عبدالله وايضا القديرة حياة الفهد، وفي كل مرة هنالك نوع من التحدي، فالحديث عن ان الامور «مضمونة» لا تعني الاسترخاء، او تقديم «اي شيء» بل هنالك حالة من التحدي، تتفجر وتتطور وتتأكد كلها كان هنالك اللقاء امام الكبار، وانا أثمن مبادرة الكبار على ثقتهم، ومن هذا المنطلق يأتي التحرك للكينونة بمستوى الثقة، وايضا للانطلاق الى فضاءات ارحب، وابعد، وأعمق.

ويكمل: وأشير هنا الى انني وخلال العام الحالي، كان لي شرف الوقوف امام القديرة سعاد عبدالله في «فرصة ثانية» الذي حصد كثيرا من النجاح، وسعدت بتجسيد شخصية «الاعمى» التي تصديت لتقديمها بشكل متجدد، واليوم انا اقف امام القديرة حياة الفهد، ومن خلال شخصية جديدة، اترقبها، وانتظر حصادها وكما اسلفت بانني «شرير» للمرة الأولى.

[الصراحة]

قصة مريم
اسطوانة مشروخة في اول الصبح اللى لو
الكاتب كتب السيناريو وقصتها بحرفية و ما اتوثع حرفية اصلا !!