[المنقبة]

بو كريم مسلسل كرتوني للاطفال

هبة حمادة تقول : اشفيكم حاطين علي انا قلت خيالي اذا تبون شي واقعي شوفوا الاخبار

ردي لج يا هبة : نشوف خيال بس مو خيال عبيط و سخيف

لولا وجود سعد الفرج واداءه الراقي كان محد شافه ولا طالعه

[اشعاعي]

المسلسل دون الجيد ولكن نقول اللي رفع المسلسل هو وجود الفنان سعد الفرج وكذلك الدور الجديد لابراهيم الحربي

ويمكن تسميته بالفتيات الخارقات

[بو حابس]

والله من رأيي مسلسل جيد لكن في اعتقادي تم مط الأحداث قليلاً
هبة كاتبة جيدة لكن الاستمرار على نفس النهج في جميع المسلسلات يشعر المشاهد بالملل لان الملاحظ على المسلسلات السابقة لهبة أنها تشترك في مجموعة من الاشخاص يحبون بعضهم البعض مع تكرار ذلك في أكثر من مشهد.
أم البنات وأميمة وزوارة خميس وبوكريم اختلفت الاسماء والاوحداث لكن المضمون واحد. آمل أن تتقبلوا رأيي وشكرا

[عابر سبيل]

أحمد إيراج : واثق من قدراتي الفنية {مقابلة}

• قدمت سابقا شخصية المحامي في مسلسل «صعب المنال» فلماذا كررت هذه الشخصية في «فرصة ثانية»؟
# على الرغم من ادائي لهذه الشخصية في السابق فانها تختلف كليا عن التي قدمتها عبر مسلسل «فرصة ثانية»، فالأولى تناولت حياة المحامي المهنية اكثر من الاجتماعية، لكن الثانية تناولتها الكاتبة بشكل مختلف، العمل عموما مختلف شكلا ومضمونا عن غيره من الأعمال، وفي النهاية نحن كفنانين محكومون برؤية كاتب العمل ولا نجرؤ على التغيير فيها احتراما لفكرته.

• لم يتلمس جمهورك العام أي تغير في أدائك كما كان يتوقع أن تفاجئه بدور مختلف.. فما سبب ذلك؟
# صحيح ولكن ليس لي أي ذنب، هذا ما قدم لي، فمن خلال ما عرض عليَ اخترت الأفضل، وهذا أفضل الموجود مع الأسف، فهذا العام كنت أمام خيارين إما أن أوافق على هذه الأعمال أو أختفي عن الشاشة، لذلك قررت الظهور على الشاشة والحمد لله حالفني حظ الوقوف أمام كبار النجوم.
أدوار مختلفة

• ألم تخش أن يؤثر هذا على نجومية أحمد إيراج في الخليج؟
# لا.. لأني قدمت أعمالا تحترم عقلية المشاهد على الرغم من أنها مكررة نوعا ما، لكن أدواري كانت مختلفة.

• هل تخوفت منافسة خالد أمين ومشاري البلام في «فرصة ثانية»؟
# لا.. لم اخش منافستهما لأني مؤمن بقدراتي الفنية، ولكل فنان منا اسلوبه المختلف وكذلك جمهوره، لكنني سعدت جدا بالعمل معهما فهما أضافا للمسلسل وأتمنى استمرار تعاوننا دوما لإثراء الحركة الدرامية الكويتية.

• متى سنشاهدك أمام النجمة حياة الفهد؟
# الفنانة حياة الفهد لم تقصر معي، لكن لسوء حظي تتعارض مواعيدي دوما مع توقيت تصوير أعمالها، لذلك اعتذر عن المشاركة وتتقبل هي اعتذاري بصدر رحب، وهي فنانة كبيرة وشرف لأي فنان الوقوف أمامها..

• ما حقيقة إشاعة ارتباطك بالفنانة الشابة زينة كرم؟
# زينة كرم زميلة عزيزة جدا والآن أصبحت شريكتي ولا نعرف ماذا سيكتب لنا القدر في المستقبل، وهناك وفاق فكري وفني كبير فيما بيننا، ولسنا أول من قدم الثنائيات الفنية، فسبقنا من قبل كبار النجوم أمثال عبدالحسين عبدالرضا وسعاد عبدالله، كذلك داود حسين وانتصار الشراح، لذلك اتمنى أن يدوم تعاوننا الفني وافتخر لارتباط اسمي بهذه الفنانة المميزة.

من ناحية أخرى يستعد أحمد إيراج لإفتتاح شركته الجديدة للإنتاج الدرامي بالمشاركة مع الممثلة الجديدة و الإعلامية زينة كرم

[الأنين]

يعني يعترف قبوله لمجرد الظهور فقط ما اشوف الاعمال اللي قدمها ضافت لرصيده شئ مميز
لازم العمل فيه عمالقة عشان يقبل فيه حتى لو الدور عادي غريب منطقه !

شاكرة لك عابر سبيل

[بحر الحب]

احمد ايراج من بعد دوره في ( جرح الزمن ) ما قدم دور تجاوز هذا الدور ..
اغلب ادواره نمطية واداءه يميل الى الافتعال واغلبها ما بين محامي او دكتور ..

[خليك ليا]

أحمد و زينة لايقين على بعض وأحس بينهم حب


مشكووور عالمقابلة

[بحر الحب]

باسمة حمادة: الشهرة لم تغيّرني.. قط

بيروت- ندى جمال:
باسمة حمادة ممثلة مبدعة, أحبت التمثيل والفن منذ طفولتها, فشاركت في برنامج للأطفال في عمر الخامسة مع "ماما أنيسة", وقفت خلال مسيرتها التي تكللت بالنجاح مع كبار النجمات والنجوم الكويتيين والخليجيين وقدمت باقة متميزة من المسلسلات الدرامية مثل: "أم البنات", "الهدامة", "الجليب", "ساهر الليل", "السجينة", وغيرها فتألقت بحضورها وأدائها وحرفيتها في تأدية مختلف الأدوار المركبة والصعبة, كما شاركت في العديد من المسرحيات منها "زمن دراكولا", "الرجل الذئب", "في بيتنا مرشح".

"السياسة" التقتها وكان هذا الحوار:

شهدنا لك نشاطاً مكثفاً في شهر رمضان المبارك, حيث عرضت لك باقة منوعة من المسلسلات الدرامية: "فرصة ثانية", "الجليب", "ساهر الليل" في جزئه الثاني, "خيوط العمر", "العضيد", فأي من هذه الشخصيات التي أديتها في هذه الأعمال أثرت بك وتركت انطباعاً في نفسيتك وكانت تشبهك?
لا يوجد في هذه الأعمال أدوار تشبه شخصيتي, في "ساهر الليل" في الجزء الثاني دخلنا في مرحلة الثمانينات, حيث أديت دور "بدرية" المرأة الطيبة التي تسعى إلى بث روح الحب بين أفراد أسرتها وكان من كتابة فهد العليوة وإخراج محمد دحام الشمري.
وفي "الجليب" أديت دور المرأة التي تغار على زوجها جراء اعتقادها بأنه سوف يعود إلى حبه القديم, ويرتبط بزوجة أخيه الذي توفي وتزداد الشكوك في قلبها عندما يرفض طلب ابن أخيه الزواج من ابنته بغية المعاندة وتعذيب قلب أمه, والعمل كتبته حياة الفهد وأخرجه سائد الهواري.
وجسدت في "فرصة ثانية" شخصية المرأة المتفانية تجاه ولديها الأعميين, والعمل كتبته وداد الكواري وأخرجه علي العلي. اما في مسلسل العضيد" أديت دور العمة الطيبة, الهادئة, والراقية التي تتفانى لجمع ولم شمل الأسرة.
ما جديدك?
هناك ثلاثة أعمال, ومن بينها مسلسل كوميدي مع الممثلة زهرة الخرجي والقصة تدور أحداثها حول امرأة مطلقة والمشاكل التي تصادفها, حتى الآن لم أوقع العقد, وهناك مسلسل سنبدأ تصويره في أكتوبر في دولة الإمارات العربية المتحدة وآخر في الكويت سنباشر تنفيذه.
من المعروف أنك عندما تتلفظين بكلمة "تم" بمثابة توقيعك للعقد, ألم يغدر بك أحدهم بسب ارتباطك شفوياً بالكلمة وليس كتابياً?
في الحقيقة تضررت جراء التزامي بهذه الكلمة عندما تعاملت مع بعض المنتجين لعدم وفائهم, واستغنائهم عني في بعض المسلسلات ربما لصالح فنانة ما أو لمصالح شخصية وحينما أسألهم عن الأسباب لا يردون.
هل يمكن أن تقدمي أدواراً خارج إطار البطولة?
لقد ظهرت كضيفة شرف في مسلسل "الهدامة" في سبع حلقات ولعبت دوراً درامياً محورياً في القصة وترك أثراً كبيراً في نفوس الجمهور وأذهانهم, ثم إن مفهوم البطولة هو الدور الذي يرسخ في عقل المشاهد إلى درجة أنه يتذكرك من الحلقة الأولى حتى الثلاثين. وأخيراً شاركت في مسلسل من تسعين حلقة بعنوان "الماضي والحب" في أربع حلقات كضيفة شرف, وسيعرض بعد عيد الفطر السعيد, وكان معروضاً علي التواجد في سبعين حلقة, إلا أن ارتباطي بعدة أعمال حال دون ذلك, والكاركتير الذي أجسده يعتبر دوراً رئيسياً في مسار الأحداث.
هل تولين أهمية لاسم الكاتب أو المخرج أو لشركة الإنتاج أثناء موافقتك على أي دور تمثيلي?
أحرص على أن يكون فريق العمل الذي أتعاون معه منسجماً ويسود التفاهم بين أعضائه, وأعتبر كل الممثلين في الوسط الفني زملائي وزميلاتي, وإذا صودف وجود ممثلة ما لست على وفاق معها في موقع التصوير, أحاول إقامة حواجز بيني وبينها, ولا أسعى إلى قطع رزقها, وإذا كنت أؤدي شخصية قريبة منها ألغي هذا الحاجز لنرتقي بالمشهد سوياً.
مِمَّ يعاني مسرح الطفل بنظرك في الكويت?
المشكلة تكمن في أننا في مسرحياتنا نجعل المجرم خفيف الظل, فيتعلق به الطفل ويعمد إلى تقليده, وهذا خطأ إذ يجب أن نلبسه كاركتير الشرير المحتال المشاكس والجدي حتى يكرهه الولد ولا يجعله مثاله, وأن ينجذب إلى البطل الطيب الذي يرمز إلى الخير والسلام.
بعد حصدك النجومية والشهرة, ألم يُصبكِ الغرور يوماً?
"من تواضع لله رفعه" وتجدني أكرر هذه العبارة باستمرار. إن الشهرة لم تغيرني يوماً وعندي استعداد كبير لأن أتغير للأفضل كصديقة وإنسانة وزميلة, ثم إن النجاح زادني تواضعاً وثقة بنفسي وأضفى رونقاً جميلاً على نفسيتي.
من هو المخرج الذي أخرج كل طاقاتك الدفينة في داخلك في دور أسرك أداؤه?
مازال عندي طاقات حبيسة في داخلي لم تطلق بعد وإن شاء الله هناك عمل مرتقب يتحضر لعام 2012 سيكون مفاجأة وسأطلق فيه طاقاتي.

[الأنين]

ادوارها بالسنوات الاخيرة جدا جميله وبرزت موهبتها بشكل حلو والنجاح اللي حققته ملحوظ

بس تمنيت انها ماقبلت بدورها بمسلسل فرصة ثانية

شكرا