رد: (تحديث): مسلسل (رويحة الجنة) مقتبس من فيلم (الليلة الأخيرة).. ما هي انطباعاتكم الأولية عن العمل؟! مشكلتكم تنشرون الخبر و تساهمون في طعن نجاح العمل دون التأكد , انا عن نفسي ما شفت الفلم و حتى يوم قريت الموضوع ما صدقت , ممكن فكرة فقدان الذاكره موجوده لكن الاحداث و الافكار كلها تختلف , فالمسلسل يطرح قضية الأم بكل مزاياها و عيوبها و بكل مراحلها و يوضح لنا اهميتها في حياتنا ب بصورة ذكيه جداً , و الفلم قضية اخرى تماماً
و بحثت شوي في قوقل و حصلت رد من الكاتبه الي كان فعلاً دليل على ثقافتها العالية و رقيها و تفاهة بعض العقول و الأقلام الي تنتقد نقد هدام للكاتبه بدون اي مبرر وقالت حمادة: انا اشاهد “فلونة” وأقرأ اعداد “تان تان” القديمة واشاكس رواية “المبرومة” لربيع جابر, لا اكل الا ما يبقيني على قيد الترقب اثناء عرض المسلسل, تعودت على ان ارفع القلم واختفي لاترك المسلسل يدافع عن نفسه, لكن لسبب ما هذه المرة اشعر انه اصغر ابنائي واجدني “متورطة” بتوضيح بعض الامور فاعذروني, حيث اكتشفت ان البعض يصاب بعدوى تصديق الاخر دون البحث عن ما ورائياته, اولا فيلم “الليلة الاخيرة” المقتبس من رواية ايطالية هو واحد من عشرات افلام التي استندت على المحتوى الروائى وما زال موضوع فقدان الذاكرة حاضرا دراميا في الكثير من المسلسلات والافلام الاجنبية والعربية كونه كثيف التوقع. واضافت هبة: بطلة الفيلم تستعيد ذاكرتها عند استيقاظها من النوم لا تفقدها, بطلة الفيلم لم تكن متزوجة وليس لها ابناء, الزوج هو زوج شقيقتها والابناء ايضا لشقيقتها وهاجس الامومة لم يكن موضوع الفيلم, كان موضوعه ارادة البطلة بان تثبت هويتها. واختتمت: الذكاء في كيفية التناول لان فقدان الذاكرة مادة قابلة للتناول الدرامي وليست حركا على احد, واخيرا اشكر من استضافوا عملي بقلوبهم واعذر من ضاقت قلوبهم به فاستأثر بعقولهم.
مع احترامي لك اخوي الكريم لكن كلامك غريب جداً , مسألة كتابة ( بواقة الريايل ) فهذه ردة فعل تصيب الناس كانتقام و شي متداول مع الكثير , من يفش تواير السياره او من يكسر زجاج السياره , حالات موجوده و بكثره
و بالنسبه لقضية البنت الي في الاصنصير , فعلاً كان موقف مضحك و اعتقد له تكلمه فيه , فهي كانت تحسبه ( دريول ) و تأمرت عليه و خلته يشيل الصنيه و خذت راحتها في الكلام , فالنهايه انصدمت انه ولد فاطمه , موقف مضحك و شكلها بتكون فيه قصه بينهم
المسلسل جميل و انا ادافع عنه لانه فعلاً منزمان ما شفنا مسلسلات بهالقوه و هالأهميه , و الانتقادات الي اقراها غريبه و اغلبها تهجم عالكاتبه وهي لا تستحق هذا , بل بالعكس نرفع لها العقال على هذا التمييز
و حتى النقد على احداث المسلسل فهي ليست بمحلها
و في النهايه انا مع رايي الكاتبه اشكر من استضافوا عملي بقلوبهم واعذر من ضاقت قلوبهم به فاستأثر بعقولهم.
العفوو يا مبدعه و المسلسل مؤثر و اثر فيني و في الكثير , و انشالله يعتبرون الناس من هالمسلسل و يفهمون قيمة الأم , الأم المقصره تصحى و تعدل من وضحها , و الي على ابواب الامومه تفهم قيمتها , و الابن العاق يصحى, و الي مقصر مع امه يروح و يبرها من بعد هذا الطرح الجديد و المشوق
|