[عندليب الكويت]

أكدت لـ «الأنباء» أنها عاشت مع جميع شخصيات العمل

أنفال الدويسان تنتهي من «محطة انتظار»

انتهت الكاتبة الدرامية أنفال الدويسان من كتابة الحلقة الثلاثين لأحدث أعمالها الفنية والمتمثل في المسلسل الدرامي الاجتماعي «محطة انتظار» الذي يتم التجهيز له حاليا لتنفيذه من قبل احدى شركات الإنتاج الفني لحساب السباق الدرامي في رمضان 2018.

من جانبها، أعربت الدويسان عن بالغ سعادتها بإنجاز نص «محطة انتظار» الذي يعد احدث أعمالها الفنية ويأتي بعد سلسلة أعمال ناجحة قدمتها مؤخرا للساحة الدرامية الكويتية على امتداد السنوات الماضية.

وعن أحداث ونوعية نص العمل، أفادت الدويسان خلال حديثها لـ «الأنباء» بأنها تحترم العقد الذي يجمعها بالشركة التي ستتولى إنتاج العمل في الفترة المقبلة بعدم الكشف عن أي تفاصيل وأحداث المسلسل، وقالت: عشت على امتداد الأشهر الماضية حياة وتداعيات جميع الشخصيات الموجودة بالنص ومنها شخصيات ساذجة ومنها الطيبة والغريبة والغنية والفقيرة، وهذا سيساهم في نجاح العمل خلاف وجود شركة إنتاج فني رائدة في هذا المجال ستتولى عملية الإنتاج وهذا سيكون عاملا جيدا لدعم المسلسل.

وفيما يتعلق بتوقيت العرض وأسماء الفنانين المرشحين للمشاركة في المسلسل، ذكرت الدويسان أنها أنهت مهمتها بالشكل المطلوب وبالتوقيت المطلوب في كتابة النص وتسليمه في الفترة المتفق عليها. أما مسألة متى سيصور المسلسل أو أسماء الأبطال المرشحين للمشاركة في العمل فأفادت بأن هذه الأمور تبقى متروكة للشركة المنتجة التي يحكمها وقت وكذلك التزامات مادية في عملية اختيار الفنانين المشاركين في العمل.

وتابعت: هذا الأمر أيضا إجابته تنطبق على سؤال توقيت بداية تصوير المسلسل، متمنية أن يتم تصويره في الأيام المقبلة وعرضه في السباق الرمضاني المقبل.





مسلسل «أماني العمر» باكورة تعاوني مع تلفزيون مملكة البحرين

كشف المنتج والفنان باسم عبدالأمير عن الأعمال الدرامية التي يعتزم إنتاجها للموسم الدرامي القادم، وقال: التحضير حاليا مستمر على قدم وساق لمسلسل سيدة الشاشة الخليجية حياة الفهد، والذي سيكون دراما اجتماعية معاصرة، وهناك اكثر من نص تتم كتابته من قبل عدد من الكتاب لتفاضل وتختار بينها الفنانة الكبيرة حياة الفهد.

وأكمل عبدالأمير: كما اننا بدأنا تصوير مسلسل «اماني العمر»، وهو دراما اجتماعية معاصرة، بطولة هنادي الكندري، غدير السبتي، اميرة محمد، إلهام علي، زينب غازي، صابرين بورشيد، محمد العجمي، لطيفة المجرن، ومن تأليف محمد الكندري، وإخراج حسين الحلبي، والعمل باكورة تعاوني مع تلفزيون مملكة البحرين، والذي أعتبره أمرا مهما لنا كشركة بأن نفتح ابوابا في اسواق جديدة.

«أماني العمر».. قصة أربع فتيات صديقات في مستشفى الطب النفسي

دارت كاميرا المخرج حسين الحلبي في البحرين لتصوير أول مشاهد المسلسل الدرامي الكويتي «أماني العمر» للكاتب محمد الكندري وإنتاج المجموعة الفنية للمنتج باسم عبدالأمير. يلعب بطولة العمل نخبة كبيرة من الوجوه الفنية البارزة منهم هنادي الكندري وأميرة محمد وغدير السبتي وإلهام علي وزينب غازي وصابرين بورشيد ولطيفة المجرن وفيصل بوغازي ونواف النجم.
وتسلط قصة «اماني العمر» الضوء على عدد من القضايا الاجتماعية في المجتمع الخليجي وبالتحديد فئة البنات الشابات، وتدور أحداثه حول اربع فتيات كل فتاة لها حكاية مثيرة ومتعددة الأحداث ولا تخلو من الجانب الرومانسي والنفسي والإنساني، فلكل فتاة خطها الخاص وقصتها التي عاشتها في حلوها ومرها ونهاية الطريق الذي سلكته سواء بإرادتها أو مرغمة أو كانت تظن ان هذا المسلك هو الصحيح ولكن تصدم بأنه مسلك خاطئ.

الفتيات الأربع والتي تسلط عليهن الأحداث مرتبطات بمكان وزمان واحد ولكن الأحداث التي واجهتهن متفرقة لكن المكان الذي يجمعهن هو مستشفى الأمراض النفسية ولكل منهن غرفة خاصة، وسبب تواجدهن في هذا المكان هو مجموعة أحداث متراكمة وقعت في حياتهن في سن مبكر وقلبت تلك الأحداث المتراكمة حياتهن رأسا على عقب.

تزور المستشفى باحثة اجتماعية ودكتورة نفسية تدعى «سعاد» ولديها بحث حول مواضيع مرتبطة بقصص تلك الفتيات الأربع، وتبدأ بعمل مقابلة مع كل واحدة منهن وتكتشف من خلال كل قصة منهن أمورا كثيرة، ولا تكتفي «سعاد» بجمع المعلومات فقط ولكنها تذهب إلى المحيط الذي عاشت فيه كل فتاة لتكتشف مفاجآت كثيرة في كواليس حياة كل منهن.

يبدأ العمل بعرض حياة كل فتاة قبل دخولها المستشفى وكيف كانت تعيش حياتها الطبيعية، ويتضح للمشاهد من خلال أحداث العمل المشوقة بأن تلك الفتيات هن صديقات بالأساس، وهنا يبدأ عنصر التشويق والإثارة في العمل.

وفي النهاية تبدأ الدكتورة «سعاد» بعمل البحث وتقوم بنشره عن طريق كتاب ويحقق اعلى مبيعات ويحمل اسم الكتاب أو الرواية «اماني العمر»، وتشرح من خلاله فلسفة الأماني الزائفة التي قد تعيش الفتيات عليها بعيدا عن واقعهن المرير والأليم.






أحمد جوهر يحول «المعزّب» إلى «سموم»

أعلن الفنان والمنتج أحمد جوهر عن إعادة الفنان سعد الفرج إلى الدراما التلفزيونية مجددًا من خلال الجزء الثاني من المسلسل التراثي «المعزب»، الذي سيحمل عنوان «سموم»، وسيعرض في شاشة تلفزيون الكويت بدورة شهر رمضان المقبل، وهو من تأليفه، وإنتاج مؤسسته «الأبرق» للإنتاج الفني.

جوهر الذي كشف عن هذا الاتفاق الذي أبرم مع الفرج، بين أن العمل بات جاهزاً لعملية التصوير بعد الانتهاء من كل اختيارات الطاقم الفني، لافتاً إلى أن الفنان الفرج أعجب كثيراً بالنص لدى قراءته، وسيكون حاضراً بكل حلقات المسلسل، وستكون مشاركته مثمرة وجميلة، معبراً عن اعتزازه والتشرف بتلك القامة الفنية القديرة التي أعطت ولا تزال رصيداً حافلاً من الفن الدرامي الأصيل.

حراك درامي
أضاف جوهر: أن المسلسل تدور أحداثه في قالب تراثي من خلال الكثير من الأحداث والمواقف والمفارقات عبر إطار من التشويق والجرأة في طرح مجموعة من القضايا الاجتماعية، معرباً عن سعادته للعودة إلى التعاون مع شاشة تلفزيون الكويت التي تسهم في إنعاش وازدهار الدراما المحلية من خلال دعم وتشجيع المؤسسات الفنية الكويتية التي تعتبر شريكاً مع وزارة الإعلام في صناعة حراك درامي مثمر.

استقطاب النجوم
وحول أبطال العمل أجاب جوهر قائلاً: عملية اختيار طاقم العمل من الممثلين والمخرج جارية، وستتم الاستعانة بنخبة من نجوم الدراما الكويتية والخليجية سواء من العناصر المخضرمة أو الشابة، مؤكدا أنه حريص جداً بكل أعماله الدرامي السابقة على استقطاب الأسماء البارزة التي تمتلك رصيدا زاخرا في الدراما التلفزيونية.

واللافت في العمل أن الأحداث تدور في قالب من الصراع بين شخصيتي الفرج وجوهر، اللذين يلعبان محورا أساسيا في العمل الذي يتكون من 30 حلقة، وكانت آخر أعمال الفنان سعد الفرج المسلسل البحريني «باب الريح» الذي عرض في عام 2016.

الجدير بالذكر أن الفنان أحمد جوهر طرح الجزء الأول من مسلسل «المعزب» في عام 2014 عبر شاشة تلفزيون الكويت، والذي حقق متابعة لافتة من المشاهدين، وكان من تأليفه وإخراج شيروت عادل، وشارك فيه من الفنانين إلى جانب جوهر كلٌ من إبراهيم الصلال، عبدالرحمن العقل، محمد جابر، عبدالعزيز الحداد، محمد المنيع، هند البلوشي، أحمد الهزيم، بدور عبدالله، جمال الشطي، مبارك سلطان، أمل عباس، فايز العامر، نواف الشمري.

وتناول العمل في حقبة الأربعينات في الكويت من خلال العلاقات بين الناس في داخل وخارج سور الكويت، والعلاقات بين دول الجوار قديماً، وتاريخ الكويت الحضري والبدو وحياتهم بتلك المرحلة، عبر إطار من الصراع والتشويق.




بدأ المخرج حمد البدري في تصوير أول مشاهده من مسلسل «روز باريس»، وهو من تأليف البحرينية سحاب وإنتاج شركة النظائر وبطولة هيا عبدالسلام، محمد العلوي، عبدالمحسن القفاص، انتصار الشراح، أحمد السلمان، فخرية خميس، طيف، إيمان محمد علي، فهد البناي، مي عبدالله، ميثم بدر، عبدالله البارون، سناء القطان ،والعديد من النجوم.

وعن فكرة المسلسل يقول البدري: روز باريس مسلسل اجتماعي يناقش قضايا اجتماعية مختلفة وجديدة في نفس الوقت وتدور الأحداث حول الفتاة روز وهي من أم فرنسية وأب كويتي تعاني من مرض القلب فتضطر لإجراء عملية جراحية في فرنسا، حيث تلتقي الشاب مشاري هناك وأثناء عودتها إلى الكويت تسخر نفسها للعمل الإنساني وبالأخص رعاية المسنين والعديد من الأحداث الإنسانية.
واختتم البدري حديثه لـ «الأنباء» قائلا: أنا شخصيا احببت العمل منذ قراءة الحلقات الأولى وشدني جدا وأتمنى أن نكون موفقين في اختيار الفنانين واللوكيشنات.




سعاد عبدالله لـ «الراي»: «هم نوايا»... خارج السباق الرمضاني

«أجهز حالياً لعمل درامي جديد بعنوان (هم نوايا)، وسيتم عرضه خارج نطاق الدورة الرمضانية المقبلة»... بهذه العبارة صرّحت الفنانة سعاد عبدالله لـ «الراي» عن جديدها الدرامي، موضحة في السياق نفسها بأنها لم تختر حتى اللحظة أي نص ليكون عملاً درامياً تطلّ به خلال شهر رمضان المقبل للعام 2018.

وفي تفاصيل ذلك، تحدثت عبدالله، فقالت: «بدأت قبل أيام بالتجهيز لمسلسل درامي جديد سيكون لمصلحة تلفزيون الكويت ومن المقرر أن يتم عرضه خارج نطاق الدورة الرمضانية المقبلة وسيحمل عنوان (هم نوايا)، من تأليف نوف المضف التي سبق وتعاونت معها في ثلاثة نصوص رائعة وناجحة هي (جادة سبعة) و(ثريا) إلى جانب (نوايا)، وأتمنى أن ينال هذا العمل أيضاً رضا واستحسان المشاهدين».

[صوت تبوك]

لم اتابع هذه الاعمال

مدري ليه اكره اتابع مسلسل اذا كان اسمه لحاله سالفه

اقبال يوم اقبلت
وابو كريم برقبته سبع حريم
وكنت الشام وكناين الشامية
وكان في كل مكان مدري زمان


سوالف هاذي ماهي اسماء مسلسلات

يازين المسلسلات اللي كان ينتجها تلفزيون الكويت قديما

هلحين كثرت المحطات وكثر المنتجين اللي شغلهم كله سلق بيض

[عندليب الكويت]

السيف يستعد لتنفيذ 3 مسلسلات درامية جديدة

كشف الفنان عبدالله السيف النقاب عن ثلاثة مسلسلات درامية تلفزيونية جديدة، يستعد لتنفيذها من خلال شركته «ديتونا» للإنتاج الفني، من بينها مسلسل «لا موسيقى في الأحمدي» للكاتبة الروائية منى الشمري وإخراج الفنان محمد دحام الشمري، وكان هذا الثنائي قد قدم في رمضان الماضي «كحل أسود قلب أبيض»، الذي حقق نجاحاً على مستوى المشاهدة وحظي بكتابات نقدية إيجابية حوله، وحصد عدداً من الجوائز.

في هذا الصدد، قال الفنان عبدالله السيف: دارت عجلة الاستعدادات في «ديتونا» للإنتاج الفني، لتنفيذ ثلاثة مشاريع درامية جديدة رفيعة المستوى تأتي على النهج الإنتاجي المتميز الذي قدمنا به «كحل أسود قلب أبيض»، وضمن جديدنا لهذا العام مسلسل «لا موسيقى في الأحمدي» المقتبس عن رواية بنفس الاسم للكاتبة منى الشمري وإخراج محمد دحام، ونحن حالياً في طور القراءة الأولية ولاختيار فريق العمل، حيث تم ترشيح مجموعة من الأسماء لبطولة هذا العمل، منها جاسم النبهان وعبدالمحسن النمر ومريم الصالح ورهف العنزي ومجموعة أخرى.

وعن «لا موسيقى في الأحمدي»: يقول السيف: «لقد مثلت مدينة الأحمدي واحدة من أهم المدن في كويتنا الغالية، وعاشت فترة ذهبية في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، حيث الانفتاح وذلك المزيج المتميز من الشرائح الإنسانية والأطياف الاجتماعية ومن خلال تلك الظروف الموضوعية نتابع ونعيش لماذا (لا موسيقى في الأحمدي)؟».

وعن العملين الآخرين، أوضح: «لدينا (أنا بعد أحبك) من تأليف الكاتبة مريم الهاجري، ومسلسل (محطة انتظار) تأليف الكاتبة أنفال الدويسان، ويجري حالياً اختيار العناصر الفنية لهذين المسلسلين».

وأشار السيف إلى أن فريق «ديتونا» للإنتاج الفني يضم عدداً بارزاً من الكوادر الفنية، فعلى الصعيد الفني الاستشاري هناك المخرج القدير محمد دحام، ومعه عدد من العناصر الفنية المتميزة عبدالله التركماني وعبدالرحمن السلمان، إضافة إلى الخبرة العريضة للإعلامي القدير بدر الكندري.
وثمن السيف تجربة التعاون مع مجموعة mbc، إحدى الصروح الإعلامية الشامخة والواسعة الانتشار، لافتاً إلى التعاون الأول معها من خلال مسلسل «كحل أسود قلب أبيض» وذلك ضمن رهانها المتجدد على القطاعات الإنتاجية الخليجية المتميزة.





أكدت أن «دويتو» خالد أمين وإلهام الفضالة معها مختلف

مريم القلاف لـ «الأنباء»: «عزوتي» قصة حقيقية

عبرت الكاتبة مريم القلاف عن سعادتها ببدء تصوير عملها الدرامي الجديد «عزوتي»، تحت إدارة المخرج مناف عبدال، ويشارك في بطولته كوكبة من النجوم منهم: إلهام الفضالة، خالد أمين، فاطمة الصفي، فرح الصراف، فهد باسم وغيرهم، وقالت القلاف في تصريــح خـاص لـ «الأنباء»: كثيرون يطلقون على المسلسل «يا عزوتي» في حين أن اسمه «عزوتي»، وهو تجربتي الأولى في الدراما التلفزيونية، وقصته حقيقية أصدرتها كرواية بعنوان «فتاة في المقهى».

وتابعت القلاف: كتبت الرواية خلال سنة كاملة، وبعد قرار تحويلها إلى مسلسل جلست مع المخرج مناف عبدال واخترنا الأبطال، والحمد لله وفقنا في ذلك، ويشارك معنا نجوم متميزون لهم خبرتهم وجماهيريتهم الكبيرة، مستدركة: «طول عمري أطمح للدراما» لذلك حاولت قبل الدخول إليها اكتساب الخبرة في المسرح وبمجال السينما، وبحثت عن الثقافة الفنية المبنية على الاطلاع حتى أستطيع أن أكتب عملا دراميا بشكل سليم وصحيح يليق بالمشاهد الذي أصبح «ذويق» ويفهم كل شيء في الدراما، مضيفة: رواية «فتاة في المقهى» أخذت حقها من النجاح بعدما طرحتها في 2014، وكانت أكثر مبيعا في الكويت والخليج، وأتمنى أن تنجح كعمل تلفزيوني.

وعن «دويتو» إلهام الفضالة وخالد أمين في المسلسل، وهل سيعتمد دوريهما على الجانب الرومانسي، أجابت: لن أصرح عن الأدوار كثيرا لأننا في بداية التصوير، لكن ما أستطيع قوله إن إلهام وخالد سيظهران بشكل مختلف عن أعمالهما السابقة، و«الدويتو» بينهما هذه المرة فيه مفاجآت كثيرة ستُبهر الجمهور، لافتة الى أن الفضالة ستلعب دورا مركبا جميلا، مكملة: كنت حريصة على مشاركة إلهام الفضالة في العمل لأنني كنت أتخيلها في الشخصية التي كتبتها، والحمد لله وفقت وشاركت معنا، حتى فاطمة الصفي ستظهر بشخصية جديدة لم تقدمها من قبل، وهذا الأمر ينطبق على باقي الشخصيات، مشددة على أن اختيار فريق العمل تم برضا تام بينها وبين المخرج.

[أسطورة الفن]

«روز باريس»

مسلسلات وافكار لا تصلح لبيئتنا الخليجيه

مبروك الفشل مقدما

[زهرة البحرينية]

اتذكر اني ناقشت الكاتبة العمل وكانت تقول:
مجبورين نكتب اعمال بالطريقة الروتينية وإلا لن تبرز اسمائنا ولن تظهر اعمالنا

[ابولين]

ويقولون الفن لايزال بخير

المشكلة اذا الذي سوف يختار من نوعية هب دب

[زهرة البحرينية]

في السابق جميع العمالقة كانوا موظفين في قطاع حكومي والبعض خاص ، والتمثيل مجرد موهبة تمارس وقت الفراغ ومحد فيهم يهتم للظهور السنوي لأنه لن يخسر شي ولن يستفيد الكثير لذلك كان العمل بحب واخلاص

[عندليب الكويت]

كشف الفنان حسن البلام عن ملامح مشروعه الدرامي الجديد (حبيب حياتي)، الذي يصوره حاليا، ويشارك فيه نخبة من النجوم، وهم: زهرة عرفات، انتصار الشراح، منى شداد، عبدالعزيز النصار، فهد البناي، أحمد العونان، مبارك المانع، محمد الرمضان وآخرون، والعمل من تأليف د. فوزية الدريع، وإخراج خالد الفضلي.

وقال البلام إن المسلسل من المقرر عرضه خلال الفترة المقبلة خارج السباق الرمضاني، مشيرا إلى أن العمل ذو طابع اجتماعي يتضمن خطوطا درامية عدة، ويختلف تماما عن القالب الكوميدي لمسلسله الأخير (سيل وهيل)، الذي عرض خلال رمضان الماضي.
وأكد ضرورة أن يسلك الفنان درب التنوع فيما يقدم من أعمال على مستوى المسرح أو التلفزيون.


هدى صلاح لـ «الراي»: «حبيبي حياتي»... أوقعني في شِباكِه!

أحداث المسلسل تدور في السبعينات

بعيداً عن التصريحات الإعلامية، وتحت سياج محكم من الصمت، يعمل فريق مسلسل «حبيبي حياتي» - على نارٍ هادئة - للانتهاء من تصوير الجزء المتبقي من مشاهد المسلسل الذي من المقرر عرضه خارج الدورة الرمضانية المقبلة.

«حبيبي حياتي» من تأليف الدكتورة فوزية الدريع وإخراج خالد الفضلي، ويتقاسم تجسيد أدواره نخبة من النجوم بينهم حسن البلام، انتصار الشراح، زهرة عرفات، عبدالإمام عبدالله، شوق، محمد رمضان، هدى صلاح، مبارك المانع، فهد البناي وياسة.

الفنانة التونسية هدى صلاح، التي تؤدي أحد أدوار البطولة في هذا المسلسل، قالت لـ «الراي»، في تصريح خاص عن مشاركتها: «مسلسل (حبيبي حياتي) عمل اجتماعي يتخلله جانب كوميدي، وقد صاغته الدكتورة الدريع بصورة وأسلوب جميل جداً، حتى إنني انجذبت إليه ووقعت في إغرائه بمجرد قراءتي للأوراق الأولى منه»، مردفةً «أنه مسلسل يتسم بكثير من السلاسة وسهولة الانتقال على صعيد تسلسل الأحداث التي تدور في حقبة السبعينات من القرن الماضي، إلى جانب مناقشته وطرحه لجملة من القضايا المهمة التي تشغل مختلف شرائح المجتمع».




كاشفةً عن تجسيدها الجانب التراجيدي من مسلسل «البطران» الذي تواصل الكاميرات دورانها لتصويره حالياً في الكويت، تقول الفنانة طيف إنها تعمل على الانتهاء من تمثيل مشاهدها في المسلسل الذي يشاركها في تجسيد شخصياته كل من عبدالرحمن العقل، ومن دولة الإمارات بلال عبدالله، إلى جانب كوكبة من ممثلي الخليج والوطن العربي، ومشيرة إلى أن العمل من تأليف براك الحربي، في حين يتولى إخراجه محمد الفرج.

طيف أماطت الغطاء - في تصريح خاص لـ «الراي» - عن أن المسلسل اجتماعي يحمل العديد من القضايا الإنسانية والمجتمعية التي تتخذ صبغة كوميدية، موضحة أن الدور المرسوم لها في العمل يمثل الجانب التراجيدي إلى حد ملحوظ، مختصرةً ملامح الشخصية التي تجسدها بأنها الزوجة والأم الوادعة المسالمة التي لا تسلم من مواجهة مواقف صعبة تنتقص من سعادتها في الحياة.
في السياق ذاته أبدت طيف سعادتها بهذا العمل، خصوصاً أنه يمثل فرصة لعودة التعاون الفني بينها وبين الفنان الإماراتي بلال عبدالله، بعد مرور نحو ربع قرن على آخر عمل جمعهما موضحةً: «كنا قد اجتمعنا فنيا أنا وبلال عبدالله في مسرحية في العام 1993، وعرضناها ضمن مهرجان مسرحي في مصر... ومرت سنوات طويلة قبل أن نعود في 2017 ليمثل دور زوجي في المسلسل، وهو أمر أثار سعادتي بشكل كبير».

ومن جانب آخر بيّنت طيف أنها ستشارك في مسلسل «روز باريس» من خلال شخصية مفرطة في الإنسانية... بالتعاون مع جمع من الفنانين بينهم إبراهيم الحربي وهيا عبدالسلام ومحمد العلوي وآخرون، وأزاحت طيف اللثام عن أنها تعتزم البحث عن أدوار مغايرة لطبيعة الأدوار التي عرفها الجمهور بها، والتي تغلب عليها صفات الطيبة والخضوع، سواء كانت أماً أو زوجة، وهي تقول: «برغم حبي لهذه الأدوار، فإنني أميل حالياً إلى التنوع والتنقيب عن شخصيات تحمل سمات درامية مختلفة، فالتنوع أمر مطلوب للفنان دائماً».

[عزآهـ]

متشوق للعمل

حسـن البلام
هو الممثل الوحيد الي سلك نهج الكبار حالياً