[عندليب الكويت]

باسم عبدالأمير لـ «الراي»: «سيدة العتمة»... مع سعاد عبدالله!

بعد غيابها عن الشاشة خلال الموسم الدرامي الرمضاني الفائت، وافتقاد جمهورها ومحبيها لها، كشف الفنان والمنتج باسم عبدالأمير لـ«الراي» عن تعاون جديد سيجمعه بالفنانة سعاد عبدالله عبر مسلسل درامي تلفزيوني يحمل عنوان «سيدة العتمة»، قصة وسيناريو وحوار منى الشمري.

وفي تفاصيل ذلك، صرّح عبدالأمير قائلاً: «بالأمس، تمت الجلسة الأولى بيني وبين الفنانة القديرة سعاد عبدالله (أم طلال)، وخلالها تم التوقيع والاتفاق على صناعة عمل درامي تلفزيوني بعنوان (سيدة العتمة)، صاغته بكل احترافية وإتقان الكاتبة منى الشمري، إذ إنه يُدرج تحت باب الأعمال الاجتماعية الإنسانية.

وحتى اللحظة لم يتم اختيار فريق العمل سواء من الممثلين وحتى المخرج، وجلّ ما يمكنني البوح به حالياً أنه سيتكون من ثماني حلقات وموسمي».

على صعيد آخر، أشار عبدالأمير إلى قرب الاستعداد لبدء تصوير الجزء الثاني من المسلسل الدرامي الرمضاني «أمينة حاف» من تأليف علي الدوحان وإخراج سائد بشير الهواري.

وأضاف: «من المقرر مباشرة تصوير أولى مشاهد العمل في منتصف شهر نوفمبر المقبل، وفي ما يخصّ أسماء الممثلين المشاركين، حرصنا على بقاء جميع من أطلّوا في الجزء الأول منه، إلى جانب إضافة نجوم جدد بحسب ما تتطلب الأحداث وهم الفنانة المصرية شيماء سيف وغدير السبتي وإيمان فيصل والمذيعة ريم النجم، إذ ستكون القصة امتداداً لسابقتها مع وجود أحداث جديدة ومغايرة وشيّقة، أبرزها تحقيق حلم أمينة، وفق إطار كوميدي».






مع صور .. العمل يتواصل تصويره في البحرين .. «لعبة السعادة» عمل كوميدي هادف!

يواصل المخرج البحريني جمعان الرويعي تصوير مشاهد المسلسل الكوميدي «لعبة السعادة» في مملكة البحرين وهو من إنتاج شركة "أبيز برودكشنز ومن تأليف وليد كمال وسيناريو وحوار محمد جمال ومن بطولة خالد البريكي وعبدالمحسن القفاص واحمد العونان وميس كمر وريم ارحمه وأميرة محمد وامل محمد ونورا محمد ومحمد صفر وأخرون.

والمسلسل اجتماعي كوميدي تدور أحداثه بين عائلتين «مسعود» الذي يجسد شخصيته الفنان خالد البريكي و«مسعد» الذي يجسد شخصيته الفنان عبدالمحسن القفاص بعد أن يعثرا على خريطة سحرية بأن هناك كنزا كبيرا ينتظرهما ولكن هناك شروط للحصول عليه، وعندما بحثت العائلتان عن كيفية الحصول على ذلك الكنز وجدتا أن هناك نبوءة تقول بأنه سيولد للعائلة ابنان في نفس اليوم والساعة والدقيقة، وواحد منهما فقط من سيصل لسر السعادة ويكشف ملامح الخريطة ويحظى بالكنز الكبير.

ويعيس أفراد العائلتين تحت سقف واحد، وبمجرد أن تتحقق النبوءة ويرزقا بإبن وابنة سعيد الذي يجسده الفنان محمد صفر وسعيدة التي تجسدها الفنانة نورا محمد لتنقسم العائلة الى نصفين، كل واحدة فيهما تفكر في مصحلتها بكيفية مساعدة ابنها لكي يحظى بسر السعادة حتى يفوز بذلك الكنز الكبير المحسوس والملموس.

وفي ضوء صراع العائلتين يظهر «أبو سرور» الذي يجسد شخصيته الفنان أحمد العونان، وهو شخص غير متعلم ويحب المال ومصلحته وزوجته «أم سرور» التي تجسدها الفنانة ميس كمر والتي بدورها تمتلك «بسطة» ولم يسلم أحد من لسانها الطويل، هؤلاء يحاولان التقرب للعائلتين للاستفادة منهما واستغلالهما.

المسلسل يقدم قصة هادفة بأن السعادة يمكن الحصول بتعاملنا مع الآخرين بحب وإخلاص، وأن المال لا يجلب السعادة ما لم تكن النفوس صافية والقلوب خالية من الحقد والحسد.

وقد وفرت شركة "ابيز برودكشنز" المنتجة للعمل، جميع العناصر لنجاحه وحتى يظهر بالشكل المطلوب وهو بمثابة عودة للمسلسلات الاجتماعية الكوميدية التي تعتمد على كوميديا الموقف.

[ابولين]

يعني سيدة العتمة راح يكون 8حلقات فقط
الحمدلله مايلحق يرفع الضغط

[* Hanadi *]

العمل جميل كـ فكرة وقصة ، وحتى الإخراج مبشّر للنجاح
لكن بمجرد قراءتك لأسماء الأبطال ، ينتهي هذا التفاؤل لديك

ننتظر ونشوف

[الفن الجميل]

فجأة تذكرو البريكي يعني

والله ياب واسطة ورجع.....

لعبة السعادة اسم مبشر تحس أنه خارج النمطية

ما نقدر نحكم إلين المتابعة

[الفن الجميل]

ضحكتها سرقت قلبي

[الفن الجميل]

اصلا حياة لزام تعتزل بأن عليها الكبر وصوتها عجز ووجهها عجز وايد

حتى في مسلسل ماتربيتزا الي برمضان الي طاف ما فيها حيل تمثل

[ابولين]

المبالغه في المكياج او التعديل من أجزاء من الجسم
احيانا يفسد اكثر من ان يصلح

[عندليب الكويت]

شيماء علي «تحت الضغط»... بسبب «هيا»!

على الرغم من تخوفها في بادئ الأمر من تجسيد شخصية «هيا» بمسلسل «كف ودفوف» إلا أنها لم تُخفِ سعادتها لـ «الراي» بما وصفتها بردود الفعل الإيجابية والمشجعة من طرف الجمهور.

إنها الفنانة شيماء علي، التي أطلّت في «كف ودفوف» بعمر أكبر من عمرها الحقيقي بـ 15 سنة تقريباً، وهو ما جعلها تعيش حالة من القلق، عازية الأمر إلى عدم وجود الخبرة في الوسط الفني الكويتي لعمل «الميك أب» الذي يغير ملامح الفنان ليبدو بالفعل أكبر من عمره الحقيقي، على غرار ما نشاهده في أعمال فنية أخرى، عربية وعالمية.

الجمهور... لمّاح

وأردفت قائلة: «شخصياً، كنت ضد عمل هذا النوع من المكياج، ولم أودّ المغامرة به، خصوصاً وأنني أظهر في بداية المسلسل كفتاة بسن العشرينات، في حين أظهر تالياً بأكثر من 22 حلقة في الخمسينات من العمر، لذلك فإن الجمهور بالنهاية لمّاح، ولديه القدرة على ملاحظة كل التفاصيل».

واستدركت: «لكن بعد جلوسي مع المخرج منير الزعبي والمؤلف الدكتور حمد الرومي، ونقاشي معهما حول هذه الإشكالية، أكدا ليّ بأنني سأظهر بشكل مناسب جداً من خلال الشخصية التي أقدمها، وبأن (الميك أب) قادر على تغيير ملامحي. وبالفعل هذا ما حدث، حيث زال القلق حينها وأديت الدور بثقة عالية».

هدى حسين... «مدرسة»

وأضافت: «سعيدة جداً بصدى مسلسل (كف ودفوف) وبنجاحه الكبير الذي تعدّى حدود الكويت إلى كل دول الخليج، حيث فاقت ردود فعل المشاهدين التوقعات»، مبديةً اعتزازها بهذه التجربة، التي قالت إنها تحظى بمكانة خاصة بالنسبة إليها، خصوصاً أنها لم تُقدّم مثل هذه الشخصية وبهذه الفئة العمرية من قبل، إلى جانب استمتاعها بالعمل مع الفنانة هدى حسين، «فهي مدرسة فنية كبيرة والمشاركة معها في أي مسلسل تعتبر إضافة لأي فنان، علماً بأنني اشتغلت معها منذ زمن، ولكن لم يجمعني بها إلا مشهد واحد وقتذاك، بينما يجمعني بها في (كف ودفوف) أكثر من مشهد، عبر أدائي لدور أختها».

«رفضت 3 نصوص»

وألمحت شيماء علي إلى أنها رفضت 3 نصوص فنية إلى الآن، مبينة أن «اختيار الأدوار أصبح صعباً ومعقداً من بعد شخصية (هيا)، لكونها وضعتني تحت الضغط، وجعلتني أتأنى قبل المشاركة في أي مسلسل، إلا إذا كان الدور المسند إلي يتفوق على شخصيتها لناحية القيمة والمضمون».

وختمت تصريحها، بالقول: «فإما أن يقدم ليّ نص مكتوب بشكل جميل لكي أجسده درامياً، وإما أجلس في بيتي (وأجابل عيالي لمتابعة دراستهم)».

[ابولين]

الوحده تجيك كبيره وماهن زين وتعدل بالخارجي لدرجة ماتعرفها
والداخلي زي ماهو اللهم لك الحمد وش الفايده