رد: زهــرة عــرفــات: «أنا فنانة البحرين الأولى» مرحبا اخوي العندليب تسلم على هذا الموضوع اللي سبقتني فيه اما بالنسبة الى هالفنانة المغروره اللي شايفه نفسها حالها حال اللي تسمي نفسها فنانة العرب بالغصب من نعت نفسه يبي له رفسه أذا كانت فنانة البحرين الأولى خلها تجاري أي فنانة بحرينية في المسلسلات البحرينية والتراثية وحتى الجديدة هيفاء حسين أركد منها وشعبيتها افضل كاقلت مثل كلامها والغرور شلون يكون بعد هذا هو معروف أحلام محمد امينة القفاص و سلوى بخيت وشفيقة يوسف ومريم زيمان هدى سلطان وماجدة لطيفو مجرن وزينب العسكري أفضل منها أفضل منها بكثير الأدوار اللي قاموا فيها ماتقدر زهرة تقدم دور بدون استعراض الجسد وحتى تعابير الوجه واختيار الأدوار افضل منها صحيح هي لها مسلسلات ومسرحيات كثيرة لكن هل في المستوى المطلوب ؟ هل الفنانات القديرات اللي ذكرتهم تفصخوا ؟ هل قالوا مثل هاي الكلام ؟ رغم انهم سبقوها بالتمثيل وفي التمثيل في الكويت ام الفن ومثلوا مع عمالقة الفن الكويتي والخليجي ومثلوا مسلسلات كبيرة وراسخه في الأذهان مع نجوم الكويت في العصر الذهبي مع الفطاحل عبدالحسين وسعد وسعاد وحياة وغيرهم من جيل الرواد مسلسلات بنت عرفات أصبحت تعتمد على ............................. راح زمن الاحترام |
https://gololy.com/gallery/2013-emad...7-30_00366.jpg العقل: «بوطبيع» يجمعني مع درويش بعد فراق طويل يستعد الفنان القدير عبدالرحمن العقل لخوض تجربة إنتاجية جديدة تتمثل بالمسلسل الاجتماعي الكوميدي «بوطبيع»، الذي من المنتظر ان يصور خلال الفترة المقبلة تمهيدا لعرضه في سباق رمضان هذا العام، حيث يعد من ابرز الاعمال ذات الطابع الكوميدي التي ستعرض في الشهر الفضيل. وبدوره اعرب العقل عن بالغ سعادته بخوض هذه التجربة لما يحتويه المسلسل من اسماء بارزة في طاقم العمل خلاف النص الجيد وقال ان هذه الامور كفيلة بتحقيق النجاح لأي عمل فني وهي مشجعة أيضا للانتاج. وأضاف العقل خلال حديثه لـ «الأنباء» أن العمل سيجمعه بعد غياب طويل بنجم الكوميديا الفنان عبدالناصر درويش الذي سيشاركه البطولة، حيث سيلعب الثنائي الادوار الرئيسية في احداث العمل، الذي كتبه الكاتب محمد الكندري ويخرجه نعمان حسين. وتابع: يشهد المسلسل العديد من الاحداث والمواقف الكوميدية التي غالبا ما يبحث عنها المشاهد في الشهر الفضيل، حيث غالبا ما تستقطب الاعمال الكوميدية النسبة الاكبر من المشاهدين في الكويت وخارجها، ونأمل من خلال المسلسل رسم البسمة، موضحا ان «بوطبيع» يجمعه مع بودرويش بعد فراق لعدة سنوات، حيث اجتمعا آخر مرة قبل ما يقارب 20 عاما في المسرحية الكوميدية الاجتماعية «انتخبوا ام علي» والتي حققت نجاحا كبيرا عند عرضها آنذاك. وفيما يتعلق ببقية الاسماء المشاركة في العمل قال: يحتوي المسلسل على العديد من الاسماء البارزة على مستوى الكوميديا المحلية والخليجية منهم خلاف بودرويش كل من ميس كمر وخالد العجيرب وشهاب حاجية ولولوة الملا وسعود الشويعي وعبدالله الخضر وشيماء قمبر وغيرهم من الفنانين الشباب، حيث سيعمل الجميع على خلق أجواء كوميدية تنال على إعجاب المشاهد. وعن توقيت التصوير، رد عبدالرحمن العقل: انتهى طاقم العمل مؤخرا من تجهيز كل الأمور الخاصة بالتصوير، ومن المنتظر أن نبدأ تصوير أول المشاهد غدا، وسيستمر التصوير قرابة الشهرين ليدخل العمل بعد ذلك المونتاج ليكون جاهزا للعرض في شهر رمضان المبارك من خلال تلفزيون الكويت الذي أوكل لي مهمة تنفيذ إنتاج العمل. |
رد: العقل: «بوطبيع» يجمعني مع درويش بعد فراق طويل العقل لن يكون افضل من حسن البلام و عبد العزيز الجاسم و ... العمل ينقصة نجم نجم على مستوى "عملاق" وهؤلاء ابطاله |
http://www.annaharkw.com/annahar/Res...8_main_New.jpg مؤشرات شبه مؤكدة على غياب النجمين الكبيرين (سعد الفرج) و(عبدالحسين عبدالرضا) عن رمضان المقبل.. يبدو أن الغياب عن الموسم الرمضاني أصبح أمرا شبه مؤكد بالنسبة للفنانين القديرين سعد الفرج وعبدالحسين عبدالرضا، حيث لا توجد أي مؤشرات حتى الآن على رغبة اي منهما بتصوير عمل تلفزيوني جديد للدورة الرمضانية، خصوصا أن الوقت بات ضيقا للاستعداد لتصوير عمل جديد.. جدير بالذكر أن آخر عمل تلفزيوني قدمه النجم عبدالحسين عبدالرضا هو مسلسل (العافور)، بينما كان الظهور الأخير للنجم سعد الفرج في رمضان الماضي بثلاثة أعمال، وهي المسلسل البحريني (باب الريح)، ومسلسل (لقيت روحي)، وكذلك العمل الكوميدي (اللي ماله أول) وهو عمل عرض في رمضان الماضي بعد تأجيل لمدة عامين لأسباب غير واضحة.. حتى هذه اللحظة.. الأمر ليس مؤكدا.. خصوصا أن هناك أعمالا يتم أحيانا تصويرها قبل رمضان بشهر واحد.. والمفاجآت قد تكون واردة! https://albilad.s3.me-south-1.amazon.../f02155013.jpg إلهام الفضالة لـ «الراي»: «اليوم الأسود»... يضعني بين طريقين «أنا سأكون في مفترق طريقين، ضِمن مسلسل (اليوم الأسود)»! إنها الفــنانة إلهام الفضالة، متحدثةً عن الشخصية التي تعكف على التحضير لها حالياً، في إطار العمل الذي علقت لـ «الراي» على مضمونه بقولها: «كل واحد منا يمرّ بيوم أسود، لكن السؤال: كيف سيؤثر فيه هذا اليوم؟ وهل سيغيره إلى طريــق الخير، أم سيدفعه إلى ناحية الشـــر؟ الإجابة ســتأتي في ســياق المسلسل»، مــشيرةً إلى «أن العمل من تأليف فهد العليوة وإخراج أحمد الــمقـــلة، ويتقــاسم بطولته الفنانون شجون الهاجري، حسن البلام، محمود بوشهري، عبدالله بوشهري، أسيل عمران، زينب غازي، نور الغندور، عبدالله الزيد، سعود بوشــهري إلى جانب لفيف من المشاركين الشباب»، ومضيفة أن من المفترض عرضه خلال الموسم الدرامي الرمضاني المقبل. الفضالة تابعت: «أحبذ ألا أكشف الستار عن قصة وأحداث المسلسل بشكل تفصيلي، كي لا أحرق متعة المشاهدة على الجمهور، لكن ما يمكنني قوله إن العمل يندرج في إطار الدراما الاجتماعية في إطار رومانسي، وهو ليس ببعيد عن النصوص التي سبق للعليوة أن صاغها في الماضي، لكن ما يميز النص الجديد أنه نُسج بصورة جديدة، طارحاً من خلاله العديد من القضايا الاجتماعية التي تخصّ المجتمع عموماً، وأذكر منها قضية الحب بعد سن الأربعين، إلى جانب قـــضــية اكــــتشــاف الوجه الآخر لأشــخـاص كانــوا مــقـــــربين منا بعـــد سقـــوط الــقــناع الذي كان يخفي حقيقتهم عنا طويلاً، بالإضافة إلى قضية المقارنة بين الزواج التقليدي، وذلك الذي تسـبقــه علاقة حب». وأردفت الفضالة: «أجسِّد شخصية أميرة، المرأة المتزوجة من رجل ثري يمـــرّ بأزمة تتـــسبب في تغيير مجرى حياتها، فهل هذا التغيير سيكون في الجانب الجـميل أم الــسيئ؟... كذلك مع مرور الأحداث سيرى المشاهد وجود صديقة مقـــرّبة جداً، لكن لماذا اختارتها تحديداً؟ وكيف أصبحت مقرّبة منها؟ ومن الذي سيقــف في صفها؟ أيضاً أفضل ترك كل تلك الإجابات كـــي يـــدركها المشاهد بنفـــسه حينما يتابع العمل». وفي اتجاه آخر، أماطت الفضالة اللثام عن انتهائها قبل مدة من تصوير مسلسل آخر بعنوان «صوف تحت حرير» من تأليف إيمان السلطان وإخراج محمد دحام الشمري، وبطولة نخبة من النجوم بينهم أحمد السلمان، أحمد الهزيم، خالد أمين، لطيفة المجرن، عبدالله البارون، حمد أشكناني، عبدالله السيف، فوز الشطي، لولوة الملا، مواصلةً: «انتهيت قبل فترة من تصوير مشاهدي في المسلسل الذي من المقرر عرضه خلال الموسم الرمضاني. وفيه جسدت دور ليلى، تلك الشخصية المركبة التي تعـيــش جملة من المتـغيرات في حياتها التي تجعلها متلونة الطباع إلى حد التناقض أحياناً، إذ تصعب معرفة إن كانت متسامحة أم شريرة، دلوعة أم (مليقــة)، مـؤدبة أم (ملسونة)، لأنها تتنقل من حال إلى حال، وهذا الأمر ليس لأنها كذلك، بل بسـبب الظــروف التي أجبرتها على أن تصبح متلونة. وصحيح أنني أكره هذه الشخصية، لكنها فعلاً (وايد حلوة) وشدّتني إلى أدائها». https://www.alanba.com.kw/articlefil...300&height=500 سؤال.. هل يستحق العمل الضجة التي أثيرت حوله؟! وهل يستحق تخصيص وقت للمتابعة؟! |
رد: نموذج جديد لإفلاس العقلية الخليجية ودورانها في دائرة مفرغة وعدم مقدرتها على التجديد بالأفكار والأطروحات! هذه الاعمال الدراميه لم تعد تقنع غالبية المشاهدين اصبحت الافكار والسينياريوهات تتشابه لاتقدم الجديد بمعنى لاترضي المشاهد |
رد: هدى حسين: «حياة ثانية» ابتعد عن النمط التقليدي للأعمال الخليجية العمل لم يثير ضجة اساسا فالشوارع واماكن التجمعات الثقافية و داخل البيوت واجتماعات الاهالي لا احد يذكر هذا العمل ولا احد يذكر احداثه الضجة مقتصرة على بنات الابتدائية في المدارس وبنسبة 10% + الجمهور الفاضي او الاعمى هؤلاء حماسهم محصور في وسائل التواصل بسبب االفراغ وكل واحد منهم يمتلك اكثر من حساب يعمل للموضوع ضجة بالغصب ... وهذه الضجة المقصودة العمل حاله حال اعمال هدى الاخيرة .. اليوم من يذكرهم؟ .. بسمة منال .. الرهينة .. اميمة ... بسمة منال ... لك يوم ... المحتالة ... جود و .... / من يذكر هذه الاعمال اليوم ؟ وين البصمة ؟ ليش الكل نساه وسحب عليه ؟ هذا دليل ان العمل عبارة عن مجلة استعراضية (ازياء+بنات+مكياج+شباب دلاليع الرجولة مفقودة) ولا يعمل في هذا الجانب الا اهل التجارة فقط ، الجمهور المتهم او الغير مهتم من طبع الجمهور (التفرج والتطمش) مثل اي مجلة ملقاه على الارض هذا العمل بينظم للقائمة واذا احد ذكره السنة القادمة هذا ويهي ... ------------------------------------------------ الموضوع بختصار .. المنتج عنده عقود مع شركات ازياء و ... وصاحب الشركات محتاج (اجساد) يسوق من خلالها بضاعته ... والمنتج مهمته يستغل هؤلاء ... في هالحالة المنتج صعب يتعاون مع كاتب نظيف مثل الادباء و اقوى الكتاب من سطروا الابداعات ورفعوا اسم الدراما الكويتية ... الوضع هنا محتاج كتاب (قذرين + يبحثون الشهرة + المال) هنا يفتح المجال لهؤلاء وبتالي يتم انجاز العمل وهذا يشجع الفئات على شاكلة الموجودين في الدخول لان الوضع لا يحتاج الى موهوب ولا مختصين ... سواء في التمثيل او الانتاج او الاخراج او التاليف او او هناك جمهور يلهف وراء الاسماء وليس وراء العمل ... الفانزات في صفحات الانستغرام مثلا لا تستغرض نقد او قضية حول فنانهم او فنانتهم ولا يوجد نقاش حقيقي من مثقفين مثل القضايا السياسية او الاقتصادية (النقاش مجرد سوالف يهال) ... فهولاء هم الفئة المستهدفة .. ولسنا نحن |
رد: هدى حسين: «حياة ثانية» ابتعد عن النمط التقليدي للأعمال الخليجية حياة ثانية أعجبني و بقيت أتابعه بشغف حتى الحلقة الأخيرة .. هذه الأعمال التي تكون خارج شهر رمضان و بسبب انفراده في هذه الفترة فـ يمكن للمتابع مشاهدته بمتعه , القصة كانت مختلفة نوعاً ما رغم تشابه الخطوط العامة للسائد مثل الشركة و الحلال و المستشفى .. الخ لكن لا أنكر انه قدم قصة بحبكة جديدة أما القضية التي ذكرتها زهره بعدم تذكر أعمال هدى فـ السبب ليس فشلهم بل تشبُّع المشاهد الخليجي من المسلسلات الدرامية خصوصاً فذاكرته أصبحت تتذكر هذه الأعمال بشكل مؤقت أبهرني عبدالله الطراروة بهذا الأداء و كأنه لا يُمثّل !!!! لدرجة أنني بقيت أتساءل منذ الحلقات الأولى عندما رأيت شخصيته و قلت بنفسي هل أصابه شيء في الحقيقة فأصبح بهذه الشخصية ؟! أما بخصوص طعن زهره بمن أُعجِب بالعمل فلا قيمة له لأنها أصبحت فاشله في النقد فقامت و ستقوم في المستقبل بتكرار إنتقاداتها لهذا لا أحد يضع لكلامها وزن بعكس بقية النقاد في الشبكات الإجتماعية كآدمي و بحر الحب |
http://www.annaharkw.com/annahar/Res...2_main_New.jpg الفنانة غرور.. وأربعة أعمال دفعة واحدة.. «سوف أطِلُ على مشاهدي الشاشة الفضية بوجوه مختلفة عدة»! هذا ما كشفت عنه الفنانة غرور، التي تعكف حالياً على تصوير ما تبقى من مشاهدها في 3 مسلسلات مختلفة ومتزامنة، هي «دموع الأفاعي» مع المخرجة نهلة الفهد، و«صوف تحت حرير» للمخرج محمد دحام الشمري، و«إقبال يوم أقبلت» الذي يتولى منير الزعبي مهمة إخراجه، مردفةً أنها تتهيأ للبدء في تصوير مشاهدها في عمل درامي جديد بعنوان «يوم أسود»، وهو من إنتاج شركة «صبّاح بيكتشرز»، مبديةً تحفظاً شديداً، في الوقت ذاته، عن الخوض في تفاصيل هذا المسلسل، حتى تكتمل عناصره، وتبدأ الكاميرات في الدوران لتصويره. غرور عبّرت، في تصريح خاص لـ «الراي»، عن فرحتها العارمة بالمشاركة في هذا العدد من الأعمال الزاخرة بالنجوم من الكويت ودول خليجية أخرى، على غرار مسلسل «دموع الأفاعي» الذي يضم كوكبة من الفنانين من بينهم زهرة عرفات وحسين المنصور وهند البلوشي، مُفصحةً عن تجسيدها دوراً جديداً يغاير أدوارها السابقة (وفقاً لكلامها)، ومؤكدةً أن غالبية مشاهدها ستكون بصحبة الفنانة زهرة عرفات، إذ تربطهما صداقة متينة، قبل أن تتبدل الحال بعد ذلك وتسوء العلاقة بينهما على نحو تدريجي وغير متوقع. وفي حين قالت:«برغم بحثي الدائم عن الكيف لا عن الكم في أعمالي، فإن مشاركتي في أربعة أعمال دُفعة واحدة لا تعني عكس ذلك، ففي كل مسلسل سأقدم شخصية أخرى، بعيدة كل البعد عن غيرها من الشخصيات»، وأضافت غرور: «أتمنى أن تنال أدواري المقبلة استحسان المشاهدين، وأن تتكلل بالنجاح، بعد الجهد المضني والأسابيع الطويلة التي قضيتُها في بلاتوهات التصوير». |
رد: الفنانة غرور.. وأربعة أعمال دفعة واحدة.. هالنوعية من الممثلات (خليهم على جنب) لان حالهم حال الديكورات ، عفوا ربما قللت في حجم الديكورات حينما اقارنه مع هؤلاء لان الديكور له جمهور وشعبية واغلب الديكورات تلعب دور مهم في صناع صور جميلة غرور لم تسيئ لأي عمل وايضا لم تضيف لاي عمل ... لم تقدم ادوار فيها انحطاط وايضاً لم تقدم ادوار قوية ------------------------------------------------- انا معجبة بهذه النماذج مثل غرور .. لم تسيئ لاحد ولم تشوه صورة المراه الخليجية من خلال ادوارها وانما تواجدها مجرد استغلال (للالاف) التي تعطى كل من هب ودم على ادوار تافهه اذا صرفت اجور على ممثلات مثل غرور وايد اهون ان تصرف على مرتزقة مثل قروب بوربع ... على كل حال هي خاربة خاربة .. انا بنسبة لي تواجد غرور وايد اهون من تواجد طارق والبلام وقروبهم وقروب الصباح بـ 1000 مرة يكفي انها لم تشوه ولم تسيئ وان كانت ادوارها ثانوية و لا قدرات ولا بصمة و لا مبادئ ولاهدف ولا غاية .. |
في رأيئ ان الفنان عندما يعرض له مسلسل ويكون جيد العمل ونتابعه كل يوم (وننسجم) ثم اشاهده في عمل اخر يعرض في نفس الليله طبعا اقصد في رمضان التي تم تصويرها تقريبا في وقت واحد حتى يتم عرضها جميعا في رمضان يفقدني التركيز هذا الفنان لاني اراه في شخصيه واتابعه ثم يخرج علي بشخصيه اخر مختلفه في نفس الليله لذلك لا تشاهد الفنانين الكبار في كذا عمل في وقت واحد على سبيل المثال العملاق الفنان عبدالحسين عبدالرضا لا يقوم الا بعمل واحد بالسنه او السنتين بغض النظر عن جودة العمل كذلك الفنان عادل امام في كل سنه تقريبا يظهر لنا بعمل واحد بالنسبه لغرور مافيه مشكله حتى لو تظهر في عشر اعمال دفعه واحده لاينطبق عليها القانون |
مشاري البلام لـ «الراي»: كنا نتحدث منذ عامين عن توظيف العنصر النسائي بشكل مبالغ فيه! «برغم اقتراب رمضان فإنني لا أعرف ما العمل الذي سأُقدمه في هذا الشهر»! هذا ما ذكره الفنان مشاري البلام، لافتاً إلى «أن هذا الموسم الدرامي يعد من المواسم التي ندُرت فيها الأعمال الدرامية لأسباب مازال الكثير من الفنانين يجهلونها»، ومستغرباً «أن تعاني الكويت فقراً شديداً وتراجعاً في صناعة الدراما، وهي أزمة لم تحدث من سنوات بعيدة» (وفقاً لتعبيره). البلام قال لـ «الراي»، في تصريح خاص: «كنا نتحدث منذ عامين عن توظيف العنصر النسائي بشكل مبالغ فيه، وهذا كان أمراً حاصلاً بالفعل، لكن حالياً صارت الحقيقة أن كثيراً من الفنانين والفنانات يجلسون في بيوتهم لعدم وجود أعمال»، مبيناً «أن الكويت أصبحت تشهد تصوير 7 مسلسلات فقط في العام على عكس السنوات الماضية، التي كان عدد المسلسلات التي تصوَّر فيها لا يقل عن 30 عملاً، حتى أن بعض الفنانين كانوا يظهرون خلال رمضان في أكثر من عملين»! ومضى البلام يقول «إن المشكلة التي جعلت هذه الأزمة تتفاقم هي تصوير الأعمال خارج الكويت، حيث إن تصوير العمل في بيئته تكون له أجواء أخرى، فضلاً عن أنه ينشط سوق عمل العمل ويحفز الفنانين والفنيين، بالرغم من أن الأشقاء في الخليج لا يقصرون تجاه الفنان الكويتي»، مردفاً «أن التصوير في الكويت سيكون أمراً مهماً جداً في توثيق هذه الأعمال وصناعتها في الكويت، كما ستكون هناك فرصة للمواهب الجديدة»، وداعياً إلى قراءة الوضع من جديد، لاسيما من قبل المنتجين والمتخصصين في الدراما من أجل البحث عن حلول لمعالجة هذا الوضع. وأعرب البلام عن سعادته على أثر النجاح الذي يحققه مسلسل «ذكريات لا تموت»، الذي يُعرَض الآن على قناة «mbc»، مواصلاً: «لقد انتهيت أخيراً من تصوير مسلسل (آخر المطاف) مع المنتج عامر صباح، وأُجسد فيه شخصية طبيب، لكنه رومانسي يحب زوجته بكل ما لها وما عليها، كما أن هذا الطبيب هو رمانة الميزان بين كل إخوانه، ويلعب دوراً كبيراً في تهدئة الأمور بينهم»، متمنياً أن يلقى هذا العمل أيضاً قبولاً من الجمهور. https://4.bp.blogspot.com/-QIYPPDMwa...1600/85865.gif عبير أحمد لـ «الراي»: كل ما يقال... «كلام أصفر» «(كلام أصفر)... مسلسل اجتماعي جديد، يرصد الإشاعات التي يروجها البعض عن البعض الآخر، فهو يتناول كلام الناس الذي لا يقدم ولا يؤخر». هكذا لخصّت الفنانة عبير أحمد، مضمون المسلسل الاجتماعي الجديد «كلام أصفر»، الذي تدور كاميرات المخرجة والفنانة هيا عبدالسلام لتصويره حالياً. والعمل من تأليف مريم نصير، ويتشارك في بطولته كوكبة من الفنانين، منهم إبراهيم الحربي، هيا الشعيبي، صمود، لولوة الملا، إلى جانب هيا عبدالسلام وزوجها فؤاد علي. أحمد، وفي تصريح خاص لـ «الراي» كشفت الغطاء عن تفاصيل العمل، الذي تدور أحداثه حول كلام الناس، ومدى تأثيره على الآخرين، لافتة إلى أن العمل يعتمد على البطولة الجماعية، وسيكون لكل شخصية فيه قصة بعينها، مبديةً في الوقت ذاته تحفظها الشديد على شخصيتها الجديدة، وفقاً للشرط المبرم مع الجهة المنتجة، مستدركة بالقول: «لكننّي سأطلُ بشكل مختلف وبدور غير تقليدي، يغاير أدواري السابقة». على جهة أخرى، عبّرت أحمد عن فرحتها العارمة، بأصداء مسلسلها الأخير «كالوس»، الذي عُرض أخيراً على قناة «osn» المشفرة، والذي نسج خيوطه الكاتب فهد الدوحان وتولى محمد الطوالة مهمة إخراجه، مشيرة إلى تجسيدها لدور سيدة شريرة وجشعة، تهوى السيطرة على كل شيء، ولا تنفك تتسلق على أكتاف الآخرين. يذكر أن عبير أحمد شاركت هذا العام أيضاً في المسلسل الدرامي «قلوب لا تتوب»، من تأليف محمد النشمي، وإخراج مناف عبدالله، والذي جسدت فيه واحداً من أكثر الأدوار جرأة، وهو دور المريضة بالسرطان التي تفقد شعرها بسبب العلاج بالكيماوي. https://media.alanba.com.kw/articlef...80-3.jpg?w=770 |
رد: هدى حسين: «حياة ثانية» ابتعد عن النمط التقليدي للأعمال الخليجية حقيقة لم أشاهد العمل ولعلي سأشاهده فيما لو حصلت فرصة ، ربما ولكن نقل بعض ممن شاهده أن قصة المسلسل مختلفة عما هو سائد ، ولكن فيها بعض المبالغات وخطط حتى الشيطان لا يفكر فيها قد لا اتفق مع الزهرة البحرينية في أسلوب نقدها ولكن قد اتفق معها في أن للأسف أصبحت بعض المسلسلات مجرد استعراض من بعض الممثلات والممثلين وأضيف للأسف في مسلسلات ما هو خارج ثقافتنا وعاداتنا ، فمنذ متى أصبح الممثل يلمس وجنات الممثلة او يظهر الممثل في غرفة النوم ويفتح كامل ازار قميصه باديا صدره ، أعذر لهذا الكلام ولكن أقوله من حر ما فيني آسفي على الحياء الذي أخذ تدريجيا بالذهاب ، وإن ظلت هذه المشاهد تكرر ليس بغريب أن نجد مشهدا يوما ما يتضمن الاحضان. كل هذه المشاهد من تأثير المسلسلات التركية وقلدتها بعض المسلسلات الخليجية بكل سذاجة وتظن بهذه أنه تقدم فني ولمجارات ومواكب الفن الحديث وقد رأينا مسلسل خليجي نسيت اسمه ذات حلقاترطويلة وغيره كل الحكاية نسخ ولصق وتقليد بدون وعي |
https://albiladpress.s3.us-east-2.am.../f19123851.jpg "آخر المطاف" يناقش الصراع على الإرث والشهرة في وسائل التواصل الإجتماعي تدور الكاميرا هذه الأيام في مدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة لتصوير أحدث الأعمال الدرامية الخليجية بعنوان "آخر المطاف" قصة وسيناريو وحوار محمد النشمي وإخراج سائد الهواري وانتاج صباح بكتشرز وبطولة حشد بارز من النجوم ومنهم عبدالمحسن النمر وصلاح الملا وسلمي سالم وفاطمة الحوسني وشيماء سبت ومشاري البلام وعبدالله الطراروة. وتدور أحداث مسلسل "آخر المطاف" حول أم و أسرتها إذ أن الأم في أواخر الأربعينيات من عمرها، يعمل زوجها في التجارة ،و قد عرض على زوج شقيقته أن يشاركه في مشروع تجاري مهم، ثم يتحايل على زوج شقيقته و يستولي بعدها على كل ثروته فيخسر زوج شقيقته كل ما يملك وبعدها يمرض الأب و يقع مستلسماً لمرض مفاجئ في سرير موته، و هنا تبدأ مخاوفه من أن تتزوج زوجته بعد وفاته و يستغل زوجها إرث ابنائه، لذلك يقوم بتسجيل كل ما يملك بأسم أبنائه من ضمن ذلك المنزل الكبير، و يعزل زوجته عن كل شيء وتتوالى الأحداث بعدها في نمط درامي لاتخلو منه الإثارة والغموض والتشويق . و يناقش المسلسل أيضاً هوس بعض الناس باستعراض حياتهم الخاصة في وسائل التواصل الاجتماعي و ما له من تأثير سلبي على حياتهم ومدى تأثير النجوم على المتابعين . https://albiladpress.s3.us-east-2.am...49592024314298 http://www.ashefaa.com/goup/images/3...7772715449.jpg تشارك الفنانة زهرة الخرجي في مسلسل «سماء صغيرة»، المقرر عرضه في الموسم الرمضاني المقبل، ويتناول العمل عدة قضايا حول حياة مجموعة من المهاجرين، ويشارك في بطولته مجموعة من الفنانين من مختلف الدول العربية ومنهم حبيب غلوم من الإمارات، ومن الكويت عبدالله صفر وليلى عبدالله، ومن سورية سامر المصري، وهو من إخراج حسين الحليبي، وتأليف محمد حسن أحمد، والتصوير كان بين تركيا ولبنان. وأكدت الفنانة زهرة الخرجي لـ «الأنباء» أن دورها في «سماء صغيرة» سيكون مختلفا، وقالت ان العمل هو مشاركتها الوحيدة في رمضان، لافتة الى انها كانت ستشارك في مسلسل «كان في كل زمان» ولكن صعوبة تنسيق الوقت هي التي حالت دون مشاركتها فيه، مشيرة الى أن أجواء تصوير مسلسل «سماء صغيرة» كانت مختلفة، وغلبت عليها الأجواء الباردة ودرجات الحرارة المنخفضة، ولم يواجه فريق العمل صعوبات في عملية التصوير، مؤكدة أن الصورة التي سيراها المشاهدون ستكون مختلفة عما اعتادوا عليه. https://www.aljarida.com/uploads/imp...0/1280x960.jpg منال سلامة لـ «الراي»: في الكويت... لم أشعر بالغُربة بهذه العبارة بادرت الفنانة المصرية منال سلامة «الراي»، معربةً عن أنها تشعر هنا بأنها في بلدها وبين أهلها، كما تطرقت في هذه «الدردشة» إلى المشهد الفني في كل من الكويت ومصر، معرِّجةً على أن السبب وراء زيارتها للبلاد هو مشاركتها في العمل الدرامي «اليوم السود»، مكملةً: «أنا سعيدة جداً بدوري المميز والجديد في هذا المسلسل، وأيضاً لأن هذه المشاركة هي الأولى لي عمل كويتي أو خليجي على مدى مسيرتي»، ولافتةً إلى أنها جادة وصارمة في العمل، والأمور عندها محددة إما بيضاء أو سوداء، متجنبة اللون الرمادي في تعاملاتها! في البداية، تحدثت سلامة عن زيارتها للكويت قائلةً إنها الزيارة الخامسة لـ «الديرة» التي تحبها للغاية، واصفةً شعبها بأنه راقٍ جداً راق، مكملةً: «غير أن هذه الزيارة مختلفة». وتقول منال سلامة: «إذ كنت في المرات السابقة لا أتجاوز في زيارتي يومين أو ثلاثةً، في إطار احتفال أو حدث فني، لكن هذه المرة أطلت الإقامة، لأنني لديّ عمل فني». «وما هذا العمل؟»، سألت «الراي» سلامة فأجابت: «أشارك في المسلسل الجديد (اليوم الأسود) الذي يتواصل تصويره الآن، ومن المقرر أن يخوض المنافسة المصاحبة لرمضان المبارك، حيث سيُعرَض على شاشة (الراي) الفضائية». وعما إذا كان هذا العمل هو أول عمل خليجي لها، قالت سلامة: «بالفعل، هو العمل الأول سواء كويتي أو خليجي، وأنا سعيدة للغاية بوجودي في هذا العمل، كما أنا مبتهجة بوجودي على أرض الكويت التي لم أشعر بأي غربة فيها مطلقاً، بل لم أشعر إلا بالسعادة والأمان». ولدى سؤالها عما يتردد عن أنها معروفة بالجدية والصرامة في العمل، أوضحت سلامة: «يسمونني القطار، وربما كان هذا وصفاً صحيحاً، فأنا أجد أن الأمور واضحة ومحددة أمامي، وهي إما أبيض وإما أسود، ولا أعرف اللجوء إلى اللون الرمادي في تعاملاتي»، مردفةً: «وبصراحة، حظي جميل لأنني بدأت في عمل كويتي مع هذا الفريق، وهو عمل يحمل فكراً وأحداثاً وفناً». وعما إذا كانت ترى إيجابية في أن تكون جادة وحازمة في الفن، عبَّرت سلامة عن أنها ترى «التمثيل ليس مجرد تصوير فقط، بل عملاً وأداء ومثابرةً، كي نصل إلى المشاهد، ونترجم ما في قلبه وعقله، ونتحدث عن شي يشغل الناس في المجتمع». وعن انطباعها بشأن الثنائي الكويتي - المصري الذي تشكله مع الفنانة إلهام الفضالة ، قالت منال سلامة: «أكثر مشاهدي أصورها مع إلهام، وهناك كيمياء وتآلف في ما بيننا، والتفاعل بيننا ملحوظ، إلى حد أنني أشعر بأننا صديقتان من زمان... ولا أنسى المخرج البحريني المهم أحمد يعقوب المقلة، وتميزه في السيطرة على حركة الكاميرا، إلى جانب إتقان النص الذي كتبه فهد العليوة. وبصراحة أرى أهم شيء هو الجدية في العمل كي نقدم ما يليق بالمشاهد». وعند سؤالها عن ملامح دورها، اعتذرت سلامة عن عدم رغبتها في الحديث عن تفاصيل الشخصية، ممازحةً بأن «الجمهور سيرى العمل في شهر رمضان المقبل، وسيعرف حينذاك كل التفاصيل»! وهل ستكرر التجربة الحالية مستقبلاً، إذا عُرض عليها عملٌ كويتيٌ؟ هنا وضعت سلامة شرطي العمل الجيد والدور المناسب، كي توافق على المشاركة. وعما إن كان لها عمل درامي في مصر في الموسم الرمضاني، واصلت سلامة أنها كانت متفقة على المشاركة في عمل مصري، لكنه توقف بسبب ضيق الوقت، نافيةً أيضاً أن يكون لديها عمل سينمائي في القريب. وبشأن شعورها أثناء وجودها في احتفالية «الراي»، قالت: «وجدتُ نفسي بين أهلي، وكان حدثاً جميلاً وراقياً، وكنت سعيدة بصحبة الموجودين من الفنانين، خصوصاً فريق مسلسلي، وكانت فرصة لمقابلة عدد من الزملاء، وتبادل الحديث حول أخبارنا»، مختتمة حديثها إلى قناة «الراي» بقولها: «مبروك عليكم النجاح، وأتمنى نجاح الأعمال المتنوعة التي سوف تعرضها القناة في شهر رمضان، وهو ما يبشر به أبطالها، وأتمنى التوفيق للكل». http://www.alanba.com.kw/articlefile...290&height=500 تلفزيون الكويت يختار (أربعة) أعمال محلية لرمضان، ويقرر تأجيل (ستة) لأسباب مجهولة! حسم تلفزيون دولة الكويت دورة برامجه الرمضانية باستقطاب أربعة أعمال درامية حظيت بقبول قيادات وزارة الإعلام وأعضاء لجنة الشراء المميز، إضافة إلى مسلسلين عربيين جاري التفاوض عليهما، واللافت أن الأعمال التي تم شراؤها وفق مبالغ مادية انخفضت كثيرا عن رمضان العام الماضي التي وصلت تكلفة بعض المسلسلات فيها إلى سقف تخطى حاجز 500 ألف دينار وأكثر، ولقد خرجت تلك الدورة الدرامية بمستوى متواضع جدا لدرجة أنها لم يتم عرضها لاحقا في القنوات الفضائية، مما أوجد تذمرا من المسؤولين في الإعلام، ودفع التلفزيون إلى إعادة التقييم والمراجعة لحساباته ورسم خارطة جديدة من التعاون مع المنتجين والتخلي نوعا ما عن الحصرية التي كانت تكبده آلاف الدنانير. الأعمال الأربعة التي اختارها التلفزيون هي: «رمانة»، «بوطبيع»، «سهيل وهيل»، «تعبت أراضيك»، فيما جرى استبعاد وتأجيل عدة أعمال درامية أخرى من بينها: «ممنوع الوقوف» للمنتج باسم عبدالأمير، «نهاية حلم» إنتاج عياد ميديا، «كلام أصفر» إنتاج سنيار، «كحل أسود قلب أبيض» للمنتج عبدالله السيف، «أغراب» تأليف وإنتاج ضيف الله زيد، «دموع الأفاعي» للمنتج عادل اليحيى إلى جانب أعمال أخرى. «رمانة» الفهد مسلسل «رمانة» تم شراؤه بمبلغ 300 ألف دينار، سيعرض في قنوات أخرى مع التلفزيون، وهو من إنتاج «المجموعة الفنية» للفنان باسم عبدالأمير، تأليف وبطولة حياة الفهد، إخراج الأردني حسام حجاوي، تشارك فيه هيا الشعيبي، شيماء علي، محمود بوشهري، هنادي الكندري، محمد رمضان، بثينة الرئيسي، أحمد الجسمي ويوسف الجراح، وغيرهم، تدور أحداثه حول شخصية رمانة التي تجسد دورها حياة الفهد، وهي امرأة تواجه العديد من الصعاب في حياتها، لكنها سرعان ما تتغلب عليها بعدما تصبح من الأثرياء. كوميديا البلام تم شراء مسلسل «سهيل وهيل» بمبلغ 450 ألف دينار، وهو من إنتاج «لا دو ري» للإنتاج الفني بشراكة بين الفنان حسن البلام والشاعر ساهر، من تأليف البيرق، إخراج خالد راضي الفضلي، بطولة: حسن البلام، أحمد العونان، فهد البناي، محمد جابر، جمال الردهان، فوز الشطي، مبارك المانع، محمد الرمضان، ياسة، نجوم خليجيون من المملكة العربية السعودية هم طارق الحربي وزيد السويداء، إضافة لأسماء خليجية وعدد من مشاهير السوشيال ميديا، والعمل كوميدي تراثي يتطرق إلى قصة فريجين فريج شمال وفريج جنوب، حيث تحدث المشاكل بينهما في إطار من المواقف والمفارقات بطريقة كوميدية، كما يتضمن قالبا من المنوعات والأغاني بكل حلقة. «بوطبيع» العقل أما «بوطبيع» فقد كلف مبلغ 430 ألف دينار، من إنتاج مؤسسة العقل للإنتاج الفني، تأليف محمد الكندري، إخراج نعمان حسين، بطولة: عبدالرحمن العقل، عبدالناصر درويش، خالد العجيرب، شهاب حاجيه، أحمد الفرج، إبراهيم الشيخلي ونورا، والعمل يدور في قالب كوميدي للكثير من القضايا الاجتماعية. «تعبت أراضيك» فيما مسلسل «تعبت أراضيك» بمبلغ 300 ألف دينار، إنتاج وإخراج مناف عبدال، تأليف عبدالله الرومي، بطولة: عبدالرحمن العقل، زهرة عرفات، أحلام حسن، مشاري البلام، إسماعيل إبراهيم، طيف، حسين المهدي، شيلاء سبت، عقيل الرئيسي، أبرار سبت، فرح هادي، فاطمة الدمخي، أحمد السداني، أميرة النجدي، أمل محمد وغيرهم، وهو دراما اجتماعية يشتمل في مضمونه على خمس قصص حب متنوعة في طرحها وسياقاتها، ويطرح عدة قضايا عن المرأة ويتبنى الدفاع عن مكانتها في المجتمع. https://gololy.com/gallery/2017/imag...42714_3174.jpg الفنانة (شوق) في لقاء قديم عن مسلسل بين الكناين: يعني لازم أتدلع وأتحرر وأتمادى في علاقتي مع الآخرين باللوكيشن عشان يقدروني!! لفت نظري لقاء قديم مع الفنانة الشابة (شوق).. وهو لقاء تم إجراؤه قبل أكثر من عام في فترة عرض مسلسل (بين الكناين).. اللقاء جعلني أتضامن مع هذه الفنانة الشابة المكافحة.. حيث إني أعرف ظروفها الاجتماعية.. وأود أن أعلن عن تضامني الكامل معها ضد بعض من لا يستحقون سوى أن يتم وصف تربيتهم بالزبالة، مع احترامي للقراء الأعزاء! حيث قالت ضمن حديثها: ومضت تقول بحرقة: “جان زين” يعرفون يمثلون عدل! والادهى والامر تم وضع اسمي في “بين الكنانين” تمثيل شوق، يعني ناسفيني من البطولة وانا دوري بطولة! واقولها بكل جرأة نعم المنتج مشعل الذاير ظلمني..! يعني لازم اتدلع واتحرر واتمادى في علاقتي مع الاخرين باللوكيشن عشان يقدروني!! وازيدكم من الشعر بيتا: تم حذف الكثير من مشاهدي قبل تصويرها ، وتم الغاؤها من قبل المخرج بحجة انها مالها لزمة وماكو وقت! اللقاء كاملا على الرابط التالي: http://kalaman-nas.com/%D8%B4%D9%88%...8%D9%84%D9%85/ |
اي مسلسل اشوف فيه الفنان صلاح الملا يجيني اكتئاب قبل ماشوفه فنان متخصص في ادوار الهم والغم والحزن والاكتئاب فنان تخصص بادخال التعاسه للمشاهد فنان لايعرف طريق الابتسامه طبعا هو يقوم بدوره كا فنان ويجيد دوره بقتدار ولكن قصدت ان يخرج عن هذا الدور الذي ادخل الهم والغم في المسلسل وتعودنا عليه وانا متاكد انه لو غير اسلوبه واسند اليه دور فيه كوميديا سوف يجيد الدور باقتدار ولكن ياليت يغير |
رد: تلفزيون الكويت يختار (أربعة) أعمال محلية لرمضان، ويقرر تأجيل (ستة) لأسباب مجهولة! سبب التأجيل هو ان بعض الاعمال كانت معتمدة على الاسماء (نجوم الفانزات) وكانوا يتوقعون لها تسهيل الامور ولكن الرقابة رفضت الاعمال وادارة التلفزيون ايضاً واصحاب هذه الاعمال كالعادة معتمدين على "الواسطات" وعلى غرار ذلك سارعوا في تصوير اعمالهم بثقة و البعض لاحظ هذا التلاعب و صارت شكاوي ضد اصحاب هذه الاعمال وعلى غرار ذلك تم ايقافها واستبعاد بعضها المصدر: احدى رواد الاعلام والوسط الفني |
رد: تلفزيون الكويت يختار (أربعة) أعمال محلية لرمضان، ويقرر تأجيل (ستة) لأسباب مجهولة! ياليت مايعرضون ولا مسلسل عندنا فائض لازم ياخذون من الرصيد الي طاف يكفيييي |
رد: "آخر المطاف" يناقش الصراع على الإرث والشهرة في وسائل التواصل الإجتماعي محسن النمر اتفائل بوجوده في الأعمال |
https://www.annaharkw.com/Resources/...7_main_New.jpg يناقش مسلسل "إقبال يوم أقبلت" الذي سيعرض في شهر رمضان المقبل قضايا المرأة وقدرتها على مواجهة كل التحديات في الحياة. قالت الفنانة هدى حسين إن مسلسها الجديد "إقبال يوم أقبلت" الذي سيعرض على شاشات التلفزيون في شهر رمضان المقبل، وهو من اخراج منير الزعبي وتأليف د. حمد الرومي، تجربة ثرية بالنسبة لها غنية بالمضامين والطروحات التي تحتفي بنضال المرأة الزوجة والأم والمربية الفاضلة والأديبة والمبدعة وكفاحها في مواجهة التحديات الكبار التي تعصف بها لحظة بعد أخرى وصولا الى مواجهة المرض الذي تتصدي له. وأكدت أن مضمون المسلسل عبارة عن صرخة في مواجهة النكران والجحود، ويبرز المقدرة التي تتمتع بها المرأة في مواجهة كل الظروف والبقاء صامدة شامخة. وتجسد هدى حسين في المسلسل المراحل العمرية التي تمثل شخصية "إقبال"، ومعها في المسلسل الفنانون صلاح الملا وهبة الدري وصمود ومني شداد وعبدالله الطراروة وانتصار الشراح وسلوى الجرش وأسامة المزيعل وأمل محمد وغرور. وتدور أحداث المسلسل من خلال سيدة في أواخر الستينيات من عمرها وجدت مرمية في إحدى الجزر الكويتية يحاول الطاقم الطبي ورجال خفر السواحل إسعافها، وعندما يتم استفاقتها وتفتح عينيها تنظر الى السماء فتسترجع ما حدث لها وتروي حكايتها منذ ولادتها حتى وصولها إلى الجزيرة. «إقبال يوم أقبلت»... عمل إنساني يسلط الضوء بكثافة على مواطن القوة والضعف في أغوار النفوس الإنسانية، إذ يتطرق إلى مدى تأثير المرض المزمن (الشلل الرعاش) في حياة الإنسان من الناحيتين النفسية والاجتماعية، كاشفاً عن مدى قدرة الشخص المريض على التأقلم مع هذا المرض ومواجهة التغيرات، من الطفولة إلى الشباب وحتى الشيخوخة. فمن خلال شخصية «إقبال» ومرورها بمختلف المراحل العمرية، تتجسد كل صور التحدي والقوة والثبات في مواجهة هذا المرض، برغم ما يعتريها من شعور باليأس والانكسار حيناً، يصل إلى حد إعلانها الهزيمة واستسلامها للقدر في أحيان كثيرة. فقد استعان مؤلف العمل الكاتب الدكتور حمد الرومي بخبرته في الطب البشري، ونجح في نسج خيوط النص ورسم الشخصيات الفنية بحرفية عالية، كما تمكن من أن يمنح الممثلين مساحة كبيرة لتجسيد أدوار مركبة وشديدة التعقيد. «تدور أحداث العمل حول معلمة في الستين من عمرها، تواجه ظروفاً طافحةً بالجحود والنكران، فتقرر أن تبتعد لتعيش في عزلة عن الجميع، فإذا بها تواجه تحديات جديدة». هذا هو المضمون الرئيسي الذي يتمحور حوله المسلسل الدرامي الجديد «إقبال يوم أقبلت»، الذي تتواصل حركة كاميرات المخرج منير الزعبي لتصوير مشاهده حالياً بمعية مدير الإضاءة والتصوير هاني العقرباوي، تمهيداً لعرضه على شاشة تلفزيون «الراي» في شهر رمضان المقبل، والعمل من إنتاج شركة «صبّاح بيكتشرز» وتأليف الكاتب الدكتور حمد الرومي، في حين يتشارك في بطولته كوكبة من الفنانين، وعلى رأسهم الفنانة القديرة هدى حسين، انتصار الشراح، عبير الجندي، صلاح الملا، منى شداد، هبة الدري، عبدالله الطراروة، عبدالعزيز أحمد، صمود، علي الحسيني، أوس الشطي، سالي القاضي، غرور، أمل محمد وسميرة الوهيبي، عطفاً على مشاركة باقة أخرى كبيرة من الوجوه الشابة. https://media.alanba.com.kw/articlef...32-4.jpg?w=770 |
سأتابع مسلسل يوم الاسود لكن مو علشان إلهام فقط من اجل شخصية البلام |
والله ياعندليب المكتوب تعرفه من عنوانه اذكر قي لقاء قديم مع الفنانة سعاد عبدالله سألوها متي ستعتزلين الفن قالت اذا الناس بدت تمل مني وتقول اذا سمعت هالكلمة اقعد بالبيت اشرفلي واحافظ علي تاريخي لكن يا ام طلال رجعتي بكلامج ومع الأسف الشديد قبولج بالادوار في كل عام مع عامر الصباح وقروب بوربع والمبالغ الي تندفع خلتج ترجعين بكلامج والله ماراح يفيدونج لاعامر ولا قروب بوربع |
https://pbs.twimg.com/profile_images...XbS53o_400x400 «سأظهر على شاشة رمضان في أربعة أعمال درامية، يتسم أغلبها بطابع الشر»! هذا ما أكدته الفنانة أمل محمد، التي تترقب وبشغف كبير ردود فعل المشاهدين حول أدوارها الفنية خلال عرضها على الشاشة الصغيرة في شهر رمضان الوشيك، بعدما انتهت أخيراً من تصوير كافة مشاهدها في 4 مسلسلات درامية، منها عملان سيتم عرضهما على شاشة تلفزيون «الراي» وهما مسلسل «إقبال يوم أقبلت» من تأليف الكاتب الدكتور حمد الرومي وإخراج منير الزعبي، إلى جانب مسلسل «اليوم الأسود» من تأليف فهد العليوة وإخراج أحمد المقلة، عطفاً على عملين آخرين هما مسلسل «كحل أسود قلب أبيض» للمخرج محمد دحام الشمري ومسلسل «دموع الأفاعي» للمخرجة الإماراتية نهلة الفهد. محمد أزاحت الستار في تصريح خاص لـ «الراي» عن ملامح أدوارها الجديدة، كاشفة الغطاء عن دورها في مسلسل «إقبال يوم أقبلت»، مؤكدةً أنها ستطلُ بشخصية شريرة للغاية، عبر تقمصها لدور«فوزية النسرة» التي تقف شوكة في طريق شقيقها بدر(صلاح الملا)، بل وتحاربه باستماتة بمعية شقيقتها العانس (الفنانة غرور)، لكي لا يفكر بالزواج من «إقبال»، التي تؤدي شخصيتها الفنانة هدى حسين. وقالت: «غالبية أدواري هذا العام تتسم بطابع الشر، لكنني لستُ مستاءة على الإطلاق، لأن هذه النوعية من الأدوار تترك أثراً بالغاً في ذاكرة المشاهدين»، مستدركة بالقول: «قد تتشابه أدوار الشر التي أؤديها في العناوين العريضة فقط، لكنها تختلف كلياً في الطرح والمضمون». وأبدت في ختام حديثها تحفظها الشديد على بقية أدوارها الفنية، لكي لا تحرق عنصر المفاجأة، وفقاً لكلامها. |
عبدالإمام عبدالله في «أرض جو».. خذل تاريخه شارك عبدالإمام عبدالله في حلقة من مسلسل «أرض جو» بدور ليس له أي قيمة فنية، ولا يتناسب مع تاريخه الفني الذي بلغ 41 سنة تقريبا، بل لا يتناسب مع النظرة الحديثة التي يجب أن نقدمها للرجل الخليجي عند أشقائنا العرب، حيث قدم دورا بسيطا جدا وصغير المساحة لا يتجاوز دقائق معدودة لرجل خليجي غني يجلس في لوب الفندق ويستدرج فتاة جميلة إلى جناحه الفاخر في الفندق ويحاول تقبيلها.. وطبعا الفتاة الصغيرة ذهبت إلى أهلها تبكي وتشتكي من الرجل الفاسق الفاجر الذي حاول التحرش بها، مع أنها هي التي ذهبت إلى جناحه في الفندق برغبتها ومن غير إجبار، وهذا ما قالته له أختها غادة عبدالرازق. نعود إلى عبدالإمام عبدالله بعيدا عن خطأ الفتاة.. هو فنان قدير وموهوب وله حضور جيد في المسلسلات التي يشارك فيها، لكنه للأسف الشديد لم يكن موفقا في هذا الاختيار الباهت جدا، والبسيط جدا الذي لا يليق أبدا بتاريخه الفني ولا بموهبته ولا بمكانته الفنية في الفن الكويتي والخليجي على السواء، رجل خليجي غني يجلس في لوب الفندق ويغري الفتاة بعقد اللؤلؤ وحقيبة ثمينة من ماركة عالمية، ويحاول تقبيلها.. هل هذا هو الدور الذي يبحث عنه فنان كبير مثل عبدالإمام؟ مشاركات عبدالإمام عبدالله مع الدراما المصرية ليست جديدة، فهي تعود إلى سنة 2009 عندما شارك في مسلسل «ليالي» مع المخرج أحمد شفيق، وكان هذا المسلسل انطلاقة الفنانة المصرية زينة، ثم شارك في السنة التالية في مسلسل «الحارة» مع المخرج سامح عزيز وكان انطلاقة الفنانة المصرية نيللي كريم، ومسلسل «ابن حلال» مع المخرج إبراهيم فخر، وفي العام نفسه شارك في مسلسل «المرافعة» وبعدها في سنة 2015 شارك في مسلسل «ألوان الطيف».. وبالرغم من هذه المشاركات والاسهامات والوجود في الأعمال المصرية.. فان دور عبدالإمام لم يتجاوز رجلا خليجيا غنيا أو تاجرا وليس له مكان في القصة ولا سير الأحداث. عبدالإمام خذلنا وخذل تاريخه الفني بمشاركته في أعمال لا ترقى لمستواه واسمه في الخليج، فهو فنان قدير وله حضور قوي في كل الأعمال التي يشارك فيها، وله جمهوره العريض في منطقة الخليج، فلماذا يقدم أدوارا باهتة بسيطة لا تتناسب مع جماهيريته؟! دروشة موضوع الرجل الغني الذي يغري الفتيات البسيطات الجميلات بحفنة من الدولارات -كما يقولون- أو بعقد من اللؤلؤ ليس له علاقة بالخليجيين، فالتجار العرب الذين يفعلون هذه الأعمال أكثر من الخليجيين.. ولكن «سطحية» بعض الكتاب المصريين تعطي صورة سيئة للرجل الخليجي، كما يفسد صورة البنت المصرية الراقية في عيون الجمهور.. هذه دروشة درامية وليست واقعا، لكنها تفسد الواقع للأسف الشديد. من غير شكر المخرج محمد جمعة لم يتعب نفسه ويكتب في تتر البرنامج شكر لمشاركة الفنان القدير عبدالإمام عبدالله من الكويت في المسلسل، ولم يذكر في الحلقات التي شارك فيها اسمه في تتر البرنامج، على الأقل ضيف شرف في العمل! أغنية البداية يظهر عبدالإمام في أغنية مقدمة المسلسل التي تغنيها سميرة سعيد، يظهر في لقطة بسيطة يسير مع كابتن الطائرة، اعتقدت في البداية أن دوره سيكون مرافقا أم ممولا أو مساهما في شركة الطيران أو عضو مجلس إدارة فيه.. هكذا نعرف التجار الخليجيين، مساهمين في الكثير من الشركات على مستوى العالم، وهذا ما نفخر به ونتمنى أن يسلط الضوء عليه، أما أن يكون تاجر أعمال خليجيا وتقتصر مشاهده على التحرش بالفتيات.. فهذا لا يليق باسم الخليج وينبغي على النجوم الكبار والفنانين في الخليج أن يحاربوا هذا النوع من الأدوار التي تسيء لسمعتنا جميعا. باسم عبدالأمير: «المجموعة الفنية» أنعشت الساحة الفنية بكل من «رمانة» و«صوف تحت حرير» و«ممنوع الوقوف» قال الفنان والمنتج باسم عبدالأمير ان «المجموعة الفنية» في شهر رمضان الجاري فرضت حضورها بقوة من خلال ثلاثة مسلسلات، بينها المسلسل الكوميدي «رمانة»، وهو من التجارب الكوميدية الجميلة في مشواره الفني، وحقق الدور الذي جسده الاستحسان والقبول لدى الجمهور، معبرا عن ارتياحه الدائم للعمل إلى جانب الفنانة الرائدة حياة الفهد، التي تعطيه الدفعة المشجعة للمشاركة، والمسلسل من تأليف محمد العنزي، وأخرجه الأردني حسام حجاوي، وشارك فيه نخبة من النجوم في الخليج والوطن العربي، وكان تجربة درامية حملت في طياتها مزيجا من كوميديا الموقف واللايت كوميدي، ونال نسبة متابعة كبيرة في العالم العربي، مثمنا دعم وزارة الإعلام وتشجيعها للدراما المحلية التي أصبحت مستمرة بعروضها على مدار السنة. فرص للجميع ولفت إلى أن المنافسة وكثرة الأعمال الدرامية في رمضان الجاري تعطي التشجيع للجميع للعمل والاجتهاد، والجيد يفرض نفسه على حد قوله، مؤكدا أن الساحة الدرامية المحلية رائدة بحضورها ومنتعشة بحراكها، ومتجددة بطرحها. وتطرق عبدالأمير إلى مسلسل «صوف تحت حرير» الذي يعرض حاليا في قناة «العدالة» إلى جانب محطات فضائية أخرى، وهو عمل اجتماعي قام بإنتاجه بالمشاركة مع الفنان عبدالله السيف، من تأليف إيمان سلطان، إخراج محمد دحام الشمري، بطولة إلهام الفضالة، خالد أمين، أحمد السلمان، أحمد الهزيم، لطيفة المجرن، عبدالله البارون، حمد اشكناني، عبدالله السيف، فوز الشطي، لافتا إلى أن العمل حقق نسبة متابعة كبيرة في رمضان الجاري. ممنوع الوقوف كما تناول عبدالأمير مسلسل «ممنوع الوقوف» الذي يعرض أيضا في قناة «العدالة» الفضائية ومحطات فضائية أخرى، ويطرح عدة مشاكل اجتماعية وإنسانية، تأليف محمد الكندري، إخراج البحريني علي العلي، بطولة إبراهيم الحساوي، خالد أمين، حمد العماني، محمد صفر، ليلى عبدالله، رؤى الصبان، عبير أحمد، إلهام علي، فهد باسم، مرعي الحليان. وبين عبدالأمير أن الموسم الدرامي القادم سيشهد إنتاج أكثر من عمل درامي، سواء للعرض في رمضان المقبل أو خارجه، حيث سيتم البدء في التحضيرات خلال الفترة القليلة المقبلة تمهيدا للانطلاق في التصوير. تأجيل أعمال فنانات أضاع «أحلامهن» عبدالمحسن الشمري | يعول العديد من الفنانين على شهر رمضان للالتقاء بالجمهور عبر أعمال يعول البعض عليها كثيرا، خاصة أن هناك من يختار المشاركة في عمل واحد، ويبذل قصارى جهده لتقديم أفضل ما لديه، لكن تأجيل بعض الأعمال التي كانت مرشحة للعرض في شهر رمضان أصاب البعض بخيبة أمل، او ما يشبه الصدمة، والبعض «تحسر كثيرا» لأنه رفض المشاركة في أعمال معينة، لكن البعض أرجع أمر تأجيل العمل الذي شارك فيه إلى الظروف، مؤكدا أن غيابه ربما يكون في مصلحته لأن بعض الأعمال التي تعرض خلال الشهر المبارك تضيع في زحمة الكم الهائل من الأعمال المعروضة. فمن هن أبرز الفنانات اللاتي يغبن عن المشهد الدرامي خلال شهر رمضان؟ دور مزدوج أولى الفنانات اللاتي يغبن هذه الأيام الفنانة هيا عبدالسلام، التي تأجل عرض مسلسلها «كلام أصفر» إلى وقت لاحق، وربما لا يجد مكانا لعرضه في الفضائيات الخليجية قريبا، المسلسل هو أولى تجارب مريم نصير في الكتابة الدرامية، وهي فتاة واعية ومثقفة وتمتلك رؤية واضحة في التعامل مع قضايا المرأة، وربما هذا هو السبب الذي جعل الفنانة هيا عبدالسلام تختار نصها من بين العديد من النصوص التي عرضت عليها، وربما وجدت هيا أن هناك تشابها أو تطابقا في الفكر والرؤية مع مريم فتحمست للعمل. هيا عبدالسلام لم تلعب بطولة المسلسل فقط، لكنها قامت بإخراجه وهي تجربتها الثالثة في الإخراج للدراما بعد مسلسل «للحب كلمة»، و«في عينيها أغنية»، ويشاركها بطولة «كلام أصفر» كل من عبير أحمد، فؤاد علي، فهد باسم، عقيل الرئيسي وعدد من الممثلين. «حلم مؤجل» كانت الفنانة الشابة أمل العوضي تأمل عرض مسلسلها «نهاية حلم» في رمضان الحالي، خاصة أنه العمل الوحيد لها هذا الموسم، لكن لظروف خاصة تأجل عرض المسلسل، وبالتالي تأجل حلم أمل العوضي التي أكدت في تصريحات صحافية أن المسلسل يشكل لها نقطة تحول من خلال الشخصية التي تؤديها فيه، وانها اعتذرت عن العديد من الاعمال التي عرضت عليها من أجل التحضير الجيد للمسلسل، لكن في مرات عديدة تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، وتأمل العوضي أن يعرض المسلسل في توقيت جيد بعد انقضاء شهر رمضان المبارك، كي ترى ردود الفعل على دورها وعلى الشخصية التي تجسدها فيه. المسلسل من تأليف دخيل النبهان الذي يمتلك أكثر من تجربة ناجحة في الدراما، وقدم في السنوات الأخيرة عددا من المسلسلات التي حظيت بقبول المشاهدين، والمسلسل من إخراج خالد راضي الفضلي، ويضم مجموعة كبيرة من الأسماء إلى جانب أمل العوضي، ومنها خالد البريكي، أميرة محمد، أحمد السلمان، نواف نجم، عبدالله بوشهري، أمل محمد، ملاك، فهد البناي، فواز حمد بدر، انتصار الشراح، رانيا شهاب، هدى صلاح. «سماء صغيرة» اختطت الفنانة زهرة الخرجي في السنوات الأخيرة لها خطا مختلفا في مشاركاتها الدرامية، يعتمد على الكيف وليس الكم، لذا فإنها لا ترفض المشاركة في دور قصير في أحد الأعمال إذا وجدت أنه مؤثر وفاعل في الحدث الدرامي ويكون مختلفا عن أعمالها الأخرى، لذا فإنها مقلة في ظهورها الدرامي، وكانت قد انتهت من تصوير مسلسل «سماء صغيرة» مع المخرج حسين الحليبي، وقد تم تصوير مشاهد العمل في تركيا، وهو من تأليف محمد حسن أحمد، وإلى جانب زهرة الخرجي يضم العمل ليلى عبدالله، ميس كمر، حبيب غلوم، علي جمعة، محمد صفر، سامر المصري، جفرا يونس، مديحة كنيفاتي وعدد من الممثلين العرب. «سيل وهيل».. السقوط الكبير !! عبدالمحسن الشمري| يعرض تلفزيون الكويت يوميا بعد الإفطار مسلسلا بعنوان «سيل وهيل» من تأليف البيرق وإخراج خالد راضي الفضلي، وتمثيل حسن البلام ومحمد جابر وانتصار الشراح وأحمد العونان ونورة العميري وشهد الياسين وفهد البناي ومحمد رمضان وياسة وفوز الشطي ومبارك المانع، وعدد من الممثلين، والفكرة الأساسية للمسلسل تتناول قصة فريجين، فريج شمال وفريج جنوب، حيث تحدث المشاكل بينهما، وهي حكاية مكررة وتناولتها عشرات الأعمال المحلية والخليجية في السنوات الماضية وتعتمد على المواقف الكوميدية الضاحكة، او هكذا أراد لها صناعها، لكن حسن النية وحده لا يصلح الأعمال، ونحن نثق تماما أن منتج العمل الفنان حسن البلام يبحث عن تقديم أعمال كوميدية، ولا نشك إطلاقا بموهبته في الاداء الكوميدي الساخر، ونعتقد أن لديه الكثير الذي لم يقدمه حتى الآن. تحقيق الأحلام الفنان حسن البلام طاقة فنية يمتلك موهبة الأداء الكوميدي بعفوية وتلقائية، وهذا ما يتضح من أعماله المسرحية التي تحقق سنويا نجاحا كبيرا، ولا نشك في أنه أصبح رقما صعبا في التلفزيون والمسرح، يمتلك الحضور والقدرة على إضحاك الجمهور، وهو أيضا فنان طموح يريد أن يضع له بصمة بين النجوم، وبعد سنوات من العمل مع عدد من الفنانين وتشكيله ثنائيات فنية يحاول هنا أن يقدم نفسه بطلا ونجما رئيسيا، ووجد ان الإنتاج طريقه لتحقيق أحلامه وطموحاته، واستعان بعدد من الأسماء الكوميدية التي حققت في السنوات الأخيرة حضورا دراميا مثل أحمد العونان ومبارك المانع وسواهما، كما استعان بأسماء أخرى مثل الفنان الكبير محمد جابر والفنانة شهد الياسين وغيرهما. خلل التأليف لكن المشكلة الأساسية في مسلسل «سيل وهيل» يمكن تحديدها بقصة المسلسل التي تتمحور حولها الفكرة الأساسية، ويتضح من خلال سياق الأحداث أن هناك ضعفا واضحا وخللا كبيرا في ما يقدمه المسلسل، ويبدو أن الأمر اعتمد على مواهب الفنانين المشاركين في العمل وأسلوبهم، وترك المؤلف الذي تخفى تحت اسم «البيرق» الحرية للممثلين كل يضيف إلى الشخصية ما شاء، فشاهدنا عملا هجينا يعتمد بالدرجة الأولى على أداء سطحي ومكرر لعدد من الشخصيات التي تبارت في الإضافة والزيادة والخروج عن الفكرة الأساسية. بين شهد الياسين ومحمد جابر الفنان محمد جابر، الذي عرفناه ممثلا كوميديا من طراز فريد منذ سنوات طويلة، خاصة في تجسيد شخصية العيدروسي، لكن خبرته الطويلة وأسلوبه المميز في الأداء وموهبته الفطرية لم تشفع في إنقاذه من السقوط في هذا العمل، فرأيناه هامشيا في أدائه أضاع الكثير ولم يقدم ما يميزه. وشخصيا فوجئت بمشاركة الفنانة شهد الياسين في هذا العمل السطحي، لأن لشهد الياسين العديد من الاعمال التي وصلت في أدائها إلى قمة التوهج، وكانت الشخصية الأكثر تميزا في أعمال مثل «ظل الياسمين، ريح الشمال، عندما تغني الزهور، بين الماضي والحب»، وعدد من الأعمال التي كشفت عن موهبة هذه الفنانة القادرة على تجسيد أصعب الأدوار، ولا أدري ما الذي أغراها بالمشاركة في «سيل وهيل»، وأعتقد أن على شهد الياسين أن تفكر جيدا قبل خوض مغامرة جديدة ربما تخسر فيها الكثير. خروج عن النص المتابع لأحداث «سيل وهيل» يكتشف بسهولة أن العمل يسير في اتجاه تسطيح المشاهد، وتشويه الأحداث، والخروج عن النص، هذا إذا كان هناك نص في الأساس. ونعتقد أن من المهم جدا أن يعيد الفنان حسن البلام، ممثلا ومنتجا، النظر فيما يقدم من أعمال في المستقبل، وعليه أن يختار النص الذي يتناسب مع قدراته، ونعتقد أن من الظلم أن يضيع البلام نفسه في أعمال هامشية. وعلى الممثلين الشباب الذين يمتلكون الموهبة ويحدوهم الطموح لتقديم الأفضل التريث كثيرا، والبحث عن أعمال تحقق لهم مبتغاهم، فللأداء الكوميدي طريقة أخرى لا تعتمد فقط على الإضحاك غير المبرر، لأنه في هذه الحالة يتحول إلى فوضى وإفلاس. https://media.alanba.com.kw/articlef...22-1.jpg?w=600 حالة غريبة في تلفزيون الكويت.. مسلسلان يعرضان قبل صلاة الفجر تم تصويرهما في بيت واحد ومن بطولة نفس الفنان! يعد التنسيق في المحطات التلفزيونية العمود الفقري لها، لأنه ينظم طريقة العرض خلال اليوم كله، ولكن في تلفزيون الكويت لاحظت شيئا غريبا، يعرض قبل صلاة الفجر مسلسلان «تعبت أراضيك» وبعده مباشرة «بوطبيع» الموضوع إلى الآن طبيعي.. ولكن غير الطبيعي أن يكون المسلسلان بطولة عبدالرحمن العقل ويصور لقطاته في البيت نفسه (!) هنا الغرابة التي لم أتوقعها. لو كان المنزل في المسلسلين من المنازل العادية الحديثة، لقلنا يختلط الأمر على المشاهد ويفوته الموضوع مع تغيير طريقة الديكور، فالمنازل الحديثة متشابهة، ولكن حين يكون البيت نفسه رمزا لشيء في المسلسلين.. وهي الحالة الفقيرة و«المتدهولة بستين داهية» فهنا يختلف الأمر، منزل قديم كأنه من بيوت خيطان القديمة، أو من بيوت شرق المترهلة، تعيش فيه أسرة فقيرة معدمة، هذه النوعية من البيوت لها دلالة في العمل الدرامي (مش أي كلام) واختيارها يكون عادة بدقة يتعب عليها المنتج. في «تعبت أراضيك» بيت قديم بليوانه وغرفه المصبوغة بالأبيض والأزرق (موضه قديمة كانت منتشرة في السبعينات في الكويت) تسكنه أسرة فيها زهرة عرفات وملاك ومعهم عبدالرحمن العقل، وفي «بوطبيع»، البيت نفسه بلونيه الأبيض والأزرق وليوانه البسيط، الطريف في الموضوع أن المنتجين لم يتعبا نفسيهما ويغيرا شيئا في البيت سوى بعض السجاد والزل البسيط! المسلسلان من بطولة عبدالرحمن العقل، والمسلسلان يصوران في البيت نفسه، ويعرضان في الوقت نفسه متتاليين(!) أول مرة أشاهد شيئا كهذا في قناة تلفزيونية.. القنوات الحديثة البسيطة التي ليس لها تاريخ عريق ولا تملك مكتبة كبيرة مملوءة بالأعمال التلفزيونية لم تقم بهذا الخطأ الفني الكبير، فكيف بقناة كتلفزيون الكويت ذات السمعة العريقة والمكتبة الكبيرة الحافلة بكل ما لذ وطاب من الأعمال الفنية الحديثة والقديمة؟! التعاون في الإنتاج أمر طبيعي.. واستخدام البيت نفسه في التصوير أمر متعارف عليه في الإنتاج، ولكن لو أتعب أحدهما نفسه وصبغ الغرفة والليوان بلون مختلف على الأقل، لما انتبه المشاهد لهذا الأمر، ولكن أن يبقى المشهد نفسه في المكان نفسه في اللوكيشن نفسه بالبطل نفسه في الوقت نفسه.. فهذه مهزلة إنتاجية وضعف في التنسيق في تلفزيون الكويت لا يليق بمشاهديه الذين يتابعونه في كل مكان. اكتشاف جديد المسلسلان من بطولة عبدالرحمن العقل.. وقبل شهر رمضان بقليل عرض تلفزيون الكويت له مسلسلا آخر، العقل فنان كبير.. ولكن السؤال الطريف هنا، هل اكتشف تلفزيون الكويت هذا الفنان الكبير للتو؟! مسيرته الفنية تتجاوز أربعين سنة، وللتو يكتشف التلفزيون أنه فنان جيد ويستحق أن يقدمه للمشاهدين بكثرة! كل شيء ممكن.. ونهنئ إدارة التلفزيون الجديدة ولجنة شراء المسلسلات على الاكتشاف الجديد. ميزانية كبيرة ذكرت مواقع في تويتر أن الميزانية التي حددتها وزارة الإعلام لشراء مسلسل «تعبت أراضيك» بلغت 300 ألف دينار كويتي، أما مبلغ شراء مسلسل «بوطبيع» فبلغ 130 ألف دينار كويتي لو أنفقوا من هذه المبالغ 20 دينارا كويتيا فقط لصبغ الغرفة بلون غير الأزرق.. أعتقد أنها لن تؤثر على ميزانية العمل وإنتاجه. التنسيق الموضوع حين يقاس بتاريخ تلفزيون الكويت والتكلفة الكبيرة التي أنتجت به المسلسلين، يكون الأمر «فشلة فنية» لقناة بحجم وتاريخ وعراقة تلفزيون الكويت وخبرة المسؤولين فيه، التنسيق ليس هو الملام، ولكن لجنة الشراء أو لجنة اختيار برامج شهر رمضان المبارك التي تضم وكلاء مساعدين من الوزارة ومديرين في التلفزيون ومستشارين هي الملامة في اختيار وعرض مسلسلين بالبطل نفسه والمكان نفسه وألوان البيت نفسها، ألم يلاحظ واحد من أعضاء اللجنة هذا التشابه؟! صراخ وهواش وعويل.. دراما كويتية! ما نسمعه في الواقع يجعلنا نبحث عن الهدوء والراحة، وبخاصة في شهر رمضان المبارك الذي تتنزل فيه الرحمات، وتصفد فيه الشياطين، ولكن للأسف الشديد مسلسلاتنا الكويتية لا تشجعنا على هذا الهدوء، ولا تبعث في النفوس الطمأنينة التي يفترض أن تسود النفوس والقلوب، بقصصها غير الواقعية، وسيناريوهاتها المزعجة وحواراتها البسيطة. لا أعرف لماذا لا يتعب الكتاب أنفسهم ويغوصون في أعماق النص، ويقدمون للجمهور «دراما ثقيلة ومتعوب عليها»، تستحق أن يجلس المشاهدون أمام الشاشات ليستمتعوا بما يعرض عليها من مسلسلات وأحداث وقصص مشوقة، هذا المصطلح -مشوقة- فقدناه في الدراما الكويتية منذ سنوات، مع أنه من أساسيات العمل الدرامي التلفزيوني.. كيف يكون ذلك مسلسلا من غير تشويق. منذ سنوات تميزت الأعمال الكويتية وللأسف الشديد بالصراخ والهواش والعويل، مدرسة انتشرت في الدراما المحلية بصورة كبيرة كما تنتشر النار في الهشيم، وكأن هناك من يوجه كتابنا الكرام إلى أن الصراخ والإزعاج هما من أساسيات العمل الدرامي الناجح، وأنه كلما كان الصوت عاليا والهواش حاميا والإزعاج ساخنا، صار العمل (قنبلة الموسم) أوهام يعيشها كتابنا ومنتجو الدراما الكويتية، والمشكلة أن هذه الأوهام تزداد سنة بعد الأخرى. الصوت العالي مشكلة اجتماعية كبيرة، والإبداع لا يكون بالصراخ والعويل والولولة.. بل بالهدوء والكتابة الطيبة، والحوار الذي يوصل المعنى من غير تكلف أو إزعاج، حتى الصراع والهواش يمكن أن يكون من غير تكلف ولا مبالغة، لأن هذا الإزعاج يسمى «هلاقة» بلهجتنا العامية، ويسبب صداعا وألما في النفس والرأس والقلب، ويبعث الشر في النفوس، ويجعل الناس يستنفرون من غير سبب،خصوصا عندما يعرض العمل في أشهر الصيف الحارة. شهر رمضان المبارك موسم الخير والبركات والتهليلات والتبريكات، شهر غسل النفس من الأعصاب والنرفزة، وهناك الكثير من القصص التي يمكن أن تقدم من غير «هلاقة» ولا صراخ.. الدراما التركية كلها مشاكل وهواش، ولكن لم نسمع فيها صراخا ولا هلاقة، حتى المسلسلات المصرية المعروفة بـ«اللوية» والصراخ لم تعد كذلك مقارنة بالدراما الكويتية.. مع أن حياتنا الواقعية ليست بالسوء الذي تقدمه مسلسلاتنا.. سامحها الله. بتعشاااا شيلاء سبت تشعر بالجوع وتريد أن تنزل إلى المطبخ ليلا لتتناول شيئا، فتنتبه لها مربيتها وتنزل إليها ويشتغل الصراخ «بتعشاااا»، يمكن أن يكتب الحوار بطريقة هادئة من غير مبالغة ولا صراخ، لأن الوضع هنا لا يستحق أن يكون صوتها عالياً.. فقط لإزعاجنا نحن المشاهدين(!) تخيل أن تكون جالساً أمام الشاشة وتشاهد هذه الفنانة الرقيقة أمامك وإذا بها كالرعد القاصف أو الموج الهادر الذي يهجم عليك، فينقلب المشهد إلى كابوس مرعب. لا تخلينا يباااا مشهد آخر.. حسين المنصور وأخته تصدمهما وفاة أبيهما عبدالإمام عبدالله، فتصرخ البنت بصوت مزعج «لا تخلينا يباااا» المصيبة كبيرة، ولكن يمكن أن يكتب سيناريو وحوار المشهد بصورة أهدأ وتعبر عن الحزن الشديد والإحساس بالمصيبة بهدوء وروية، بعد مشهدين فقط من هذا المشهد المأساوي كان الأخ والأخت يخططان للغدر بزوجة أخيهما الثالث.. الكاتب والمخرج هما المصيبة وليس وفاة الأب!! أبي بنتيييي هدى حسين فقدت ابنتها في مشهد من الزمان القديم، وهرولت وزوجها للبحث عنها، من كثرة صراخها في المشهد «أبي بنتييي» أحسست برغبة شديدة في مشاركتهما البحث عنها، ذهب الجيران كلهم يبحثون عن البنت الصغيرة، ووجدوها مختبئة تحت البوم.. واستمع إلى سيمفونية الصراخ والعويل التي تنافس موتزارت وبيتهوفن في نغماتها الطويلة. ارحموا المشاهد في الشهر الفضيل. |
هل لاحظتم وجود عامل مشترك بين مسلسل (اليوم الأسود) ومسلسل (كحل أسود قلب أبيض)؟! هل لاحظتم وجود عامل مشترك بين مسلسل (اليوم الأسود) ومسلسل (كحل أسود قلب أبيض)؟! مرحبا،، هناك عامل مشترك بين هذين المسلسلين.. رغم أن عرضهما لا يزال مستمرا.. ولم نشاهدهما بشكل كامل حتى الآن.. لكن هذا العامل المشترك يبدو بارزا بقوة لكل من يتابع العملين.. وأنا شخصيا أحد هؤلاء المتابعين.. ذلك العامل المشترك هو أن أغلب مشاهد حلقات العملين حتى الآن هي مشاهد تصور (يوميات) أبطال العمل بشكل روتيني ومكرر دون وقوع ذلك الحدث القوي الذي يمكننا أن نقول إنه حدث مفصلي يغير مجرى الأحداث بصورة واضحة وبارزة! فهل يعقل أن الهدف من كل هذا المط والتطويل هو تعريف المشاهدين بالشخصيات وعلاقتهم ببعضهم البعض؟! التعريف بالشخصيات يمكن أن يتم من خلال حلقة أو حلقتين أو ثلاث بالحد الأقصى.. وليس من خلال هذا الكم من الحلقات! |
(الهام الفضالة) و(خالد أمين).. هل هما فعلا ثنائي رومانسي أم أنهما (مصدقين روحهم)؟! (الهام الفضالة) و(خالد أمين).. هل هما فعلا ثنائي رومانسي أم أنهما (مصدقين روحهم)؟! مرحبا،، النجمان الهام الفضالة وخالد أمين.. قدما سابقا بعض الأدوار الرومانسية التي لاقت استحسان الجمهور.. حيث وصفهما البعض بأنهما ثنائي رومانسي متناغم ومتجانس.. وهما يقدمان حاليا مسلسل (صوف تحت حرير).. لكن هل كان ذلك الوصف دقيقا أم مبالغا به إلى حد كبير؟! وبصريح العبارة.. هل هما بالفعل ثنائي رومانسي أم أنهما (مصدقين روحهم) كما يقال باللهجة المحلية؟! |
رد: عبدالإمام عبدالله في «أرض جو».. خذل تاريخه انا لم اشاهد المسلسل ولكن اذا كان مثل ماتقول ان دور الفنان عبدالامام عبدالله فقط رجل اعمال خليجي يتحرش في فتاة في فندق بدولة عربية ثما ينتهي هذا الدور اقول للفنان عبدالامام عبدالله احسن الله عازك في تاريخك الفني الذي يقارب 41 سنه ولم تستفد منه انا لو عرض على هذا الدور وانا ليس بفنان ولاشئ ماوفقت |
رد: هل لاحظتم وجود عامل مشترك بين مسلسل (اليوم الأسود) ومسلسل (كحل أسود قلب أبيض)؟! انا متابع لـ مسلسل اليوم الأســود و الممثل حسن البلام ظٌلم في هذا المسلسل دوره ضعيف مجرد اب يبحث عن بناته و زوجته التي هربت و سافرت إلى تونس مع بناتها !! المسلسل احداثه بطيئه جداً للأٍسف الشديد وصلنا إلى سنة 2017 و الطاقم الفني لم يتعلم و لم يفهم رغبة المشاهد إلى الآن يعني هل من المعقول 30 حلقة تصوير في هذا المسلسل و وصلنا إلى نصف المسلسل تو تبتدي الأحداث في حلقة 11 !! |
رد: عبدالإمام عبدالله في «أرض جو».. خذل تاريخه عبد الامام عبد الله وعبد الرحمن العقل و محمد جابر و اسمهان و بقية القائمة يؤمنون بمقولة : لابو التاريخ ولا بو الحياة كلها ولا بو الجمهور ، في حضرة الدينار انسى اهلي والاصحاب .. هي خاربة خاربة |
عبدالامام عبدالله كان اسمه يطلع مع الفنانين لكبار مثل مسلسل العائلة وسليمان الطيب لكن الحين رخص بنفسه وايد مع الفنان عبدالرحمن العقل ومحمد جابر مثل ماقالت زهرة وشفت اخر مقابلتين برمضان حق الفنان عبدالرحمن العقل كان يجامل بأجوبته عن المسلسلات ويقول اغلبية الاعمال جيدة بعدين يقول قبل افضل لان كننا نقعد بالبروفات اشهر شنو هالتناقض يابوخالد |
رد: (الهام الفضالة) و(خالد أمين).. هل هما فعلا ثنائي رومانسي أم أنهما (مصدقين روحهم)؟! هذا شيئ من لا شيئ .. كل من هب ودب يعتبر نفسه اسطوري كل اثنين عملوا مع بعض اطلقوا على انفسهم ثنائي اسطوري وكلمة "نجمة" صارت تطلق على الكومبارس وصار كل معروف او مشهور يعني نجم حتى مشاهير السوشل ميديا محد يستنكر غير فئة قليلة وهم كانوا الاكثر في السنوات السابقة معظمهم ابتعد بهدوء وبعضهم لازال يتابع (على امل) ان تتحس الامور والامل متعلق بتواجد العمالقة -------------------------------------------------------- المنتجين المسيطرين على الساحة ومن ساهم في ابرازهم من المسئولين في الاعلام لهم الدور الاكبر في تغيير معاني الفن و اختلفت التوجهات وهم من يدفع للكبار ليساهمون في تشجيع النطيحة والمتردية وهم من يقنعون فلان مع فلانه على اساس انهم ثنائي خارق وهم من يدفعون للصحافة للحديث حول التفاهات ونشر ما يخدم مصالحهم سابقاً كانت الدراما والمسرح والفن بشكل عام للعائلة اما الان اصبح التوجيه للفئة التافهه او فئة الشباب الصغار او الاطفال وهناك كبار بعقول صغار طبيعي يكون (مودهم) يعادل اطفالهم ------------------------------------------- نعم الهام وخالد ثنائي خطير بنسبة لجيل اواخر التسعينات وبداية الالفية |
(أمل عباس - لطيفة المجرن - غرور) ..ممثلات في أدوار نمطية! عبدالمحسن الشمري| عندما تتابع أحد المسلسلات المحلية أو الخليجية وتظهر أمامك فجأة الممثلة غرور فليس من الصعب أن تعرف ما الدور الذي تلعبه هذه الممثلة، أو الشخصية التي تجسدها، لأن معظم- إن لم تكن جميع- أدوارها تتمثل في شخصية المرأة الحاقدة التي تكره الآخرين وتحقد عليهم، سواء أكانت تؤدي دور الأم أو الجارة أو الصديقة أو حتى الزوجة، وقد اسهم المخرجون والمنتجون بإسناد مثل هذه الشخصيات لغرور، ويبدو أنها ارتضت تقديم تلك الشخصية النمطية، والحقيقة أنها برعت في تجسيدها بدرجة كبيرة والتصقت بها، مع أنني أعتقد أن هذه الممثلة يمكن أن تخرج من عباءة تلك الشخصية، وأعتقد أن لديها من الإمكانات والموهبة ما يؤهلها لتقديم الأفضل. غرور نجحت في تقديم شخصية نمطية التصقت بها من سنوات طويلة، وعليها البحث بشكل جاد عن شخصيات درامية أخرى خاصة الشخصيات المركبة التي تحتاج إلى موهبة وجهد وعمل دؤوب بعيدا عن الدوران في فلك الشخصية الواحدة، والأداء الذي لا يحتاج إلى كثير من الجهد، عليها أن تتخلص من تلك التعابير التي تكررها في كل مشهد، في كل دور، وفي كل شخصية، وعليها أن تنطلق إلى آفاق أرحب واوسع إن ارادت الخروج من قمقم النمطية. الأم الطيبة وما دمنا نتحث عن الأداء النمطي في الدراما الخليجية، فإن من المهم الإشارة هنا إلى ممثلتين برعتا في دور الأم، وقدمتاه بشكل نمطي، الأولى هي الفنانة البحرينية لطيفة المجرن، والأخرى هي الممثلة أمل عباس. لطيفة المجرن قدمت دور الأم الطيبة المسكينة التي تحاول جاهدة المحافظة على أسرتها، وتربطها علاقة حب مع أبنائها، كانت بدايتها في العام 1973 في المسلسل البحريني «وجوه ولا لا»، وانقطعت فترة ثم عادت لتشارك في عدد كبير من الأعمال جاوز الـ200، شاركت أيضا في برنامج «سلامتك»، لها محاولات قليلة في التمرد على شخصية الأم الحنونة، حيث أدت بعض الادوار الكوميدية، لكن شخصية الأم الحنونة والطيبة التصقت بها وأصبحت جزءا من شخصيتها النمطية في الدراما. حصلت على فرصة ذهبية لتقديم شخصية الأم بلون مختلف في مسلسل «خيانة وطن» الذي عرض في رمضان الماضي، لكنها لم تتخلص من الصورة النمطية للشخصية على الرغم من المساحة الكبيرة للدور. الخروج من عباءة الشر للفنانة أمل عباس محاولات قليلة للخروج من أدوار الشر التي عرفت فيها منذ أن بدأت حياتها الفنية في تلفزيون الكويت عام 1983 من خلال أوبريت «سندريلا» مع محمد المنصور والمعتزلة رجاء محمد. كانت البداية الحقيقية للفنانة أمل عباس في مسلسل «الحيالة» عام 2003 الذي جسدت فيه دور «حكيمة» ونال استحسان الجمهور، وكانت تتوقع أن ينقلها الدور إلى مساحات أرحب في الدراما المحلية. عرفت هذه الفنانة المثابرة والصبورة بدور الأم التي تكيد للأخريات، تظهر قاسية في بعض الأحيان ومهادنة في أحيان أخرى، لكنها لا تتوانى عن عمل المكايد والحيل والشر. وفي السنوات الاخيرة حاولت أمل عباس الخروج من تلك الشخصية النمطية التي وضعها المخرجون فيها، لكن المنتجين والمخرجين لم يمنحوها الفرصة للكشف عن موهبتها في تجسيد أدوار مختلفة، فهل تحقق حلمها أم انها ترضى بما يقدمه المنتجون لها على الرغم من معرفتهم بأنها تمتلك ما يؤهلها لتجسيد مختلف الأدوار؟. http://static.lahamag.com/attachment...ticleLarge.jpg سعاد عبدالله تتأهب لمسلسل «نوايا ـ 2» النجاح يُغري بمزيد من النجاح! وهذا ما حصل مع الجزء الأول من مسلسل «النوايا»، الذي حقق نجاحاً كبيراً حين عُرض على الشاشة العام الماضي، والآن يتأهب صناعه، وبينهم بطلته الفنانة القديرة سعاد عبدالله لاستكمال النجاح، بإنتاج الجزء الثاني منه. فقد علمت «الراي» أن الكاتبة نوف المضف بدأت قبل فترة وجيزة كتابة الجزء الثاني من مسلسل «نوايا»، للفنانة سعاد عبدالله، وإخراج منير الزعبي، والذي سبق أن حصد نجاحاً جماهيرياً لا يزال يتذكره المشاهد حتى هذه اللحظة، وقد شارك في بطولة مسلسل «نوايا» في الجزء الأول نخبة من الفنانين المتميزين، من بينهم الفنان القدير سليمان الياسين ،انتصار الشراح ،فاطمة الصفي،أمل العوضي ،فهد العبدالمحسن ،عبدالله الطراروة ،غرور ولولوة الملا ،حسين المهدي وعدد آخر من النجوم الشباب. يُذكر أن مسلسل «نوايا» كان اسمه بالأساس «شاتوش»، ونقل لنا قصة جميلة رصدت بطريقة درامية كيف يؤثر التفاوت في المستوى الطبقي بين الناس في العلاقات البينية التي ينسجونها سواء في حياتهم اليومية أو على المدى البعيد، إلى جانب قضية مواقع التواصل الاجتماعي وكيف أنها استطاعت أن تدخل حياتنا رغماً عنا، وبل وتزاول تأثيرها في قراراتنا. |
----------- نحن كجمهور لا نعلم ان كان اصحاب هذه الاعمال يسعون الى هدف ايجابي او مجرد تخبط غير مدروس ... الله هو اعلم ------------ الاعمال متعددة الاجزاء أشبه بفروع المطاعم التاجر عليه ان يسعى لتقديم الافضل في مطعمه وتعدد الفروع (المفروض) يكون معتمداً على نسبة الاقبال وحتى لو كان عدد الاقبال كبير هذا يعني انه ملزوم في افتتاح فروع ------------ المطعم عبارة عن مشروع و المسلسل عبارة عن مشروع والاثنين هدفهم تجارة بالدرجة الاولى وبغض النظر اذا كانت الامر ممارسة هواية او لا هو في نهاية مشروع تجاري ... ومشروع المطاعم والاكل شبه مضمون نجاحها والاقبال عليها حالها حال المسلسلات ... النجاح يتطلب رسم خطة وغاية و هدف تستدعي هذه الفروع او الاجزاء ... -------------------------- مو مهم النجاح في كل جزء ... المهم ان هناك غاية و هدف ايجابي يسعى له المنتج مو مجرد استغلال نجاح الجزء الاول والثاني او استغلال لاقبال القنوات و ... |
سابقاً كانت الاعمال تجذب حتى الوافدين العرب والاجانب وحتى الغير مهتم بالفن الاعمال تفرض نفسها مثل فيلم بس يا بحر و درب الزلق وحامي الديار و... (يقال احد المسئولين في الدولة بعد التحرير ذهب الى قصر سمو امير الكويت انذاك شيخ جابر و من ضمن اغراضه الخاصة المرمية في قصره او غرفته أغلفة لهذه الاعمال) بينما اليوم اتفه موظف لا يعلم عن ما يعرض في الشاشة ولا يعرف 80% من الجيل الحالي اصبحت الاعمال محصور لفئة معينة (نحن من ضمن هذه الفئة) بغض النظر عن رايي في العمل لأن مومهم اعجبني او لا ، لكن لم يحقق الصدى المطلوب الذي يتم النقاش فيه حتى مابين الموظفين في الاعمال و المدرسين في المدارس و المسئولين في الحكومة و .. / العمل مخصوص للفئة اعضاء الصفحات الفنية فقط الاعمال الحالية غير متكاملة ولا ترسم لها خطة لأنجاز عمل حقيقي ... هدى دورها جميل و مركب وفي اعتقادي ان اغلب اعمالها تكون ادوارها قوية وادائها اقوى بينما الاخرين حالهم حال الديكورات بعكس خالتي قماشة مثلاً بالرغم ان البطولة مطلقة لها لكن مساحة الادوار جماعية و محد يشعر ان حياة البطلة الاساس لوحدها في العمل كل الاسماء كبار و في منافسة ، لكن هدى في هذا العمل تنافس من ؟ مهما كانوا مبدعين فـ جميعهم امامها كومبارس مقارنة مع ادائها وهذا يقلل من جودة العمل أشبه بـ فريق المباراة المعتمد على الاحتياط والناشئة و معهم لاعب محترف واحد فقط يمكن بامكانه يسدد الاهداف و يحمي الفريق من الخسارة لكن بدونه الفريق ميت ميت ، مهما تم تسديد الاهداف وحصل على الفوز تبقى تشكيلة الفريق من الاساس خطأ .. ولا نصفق لهذا الاعب المحترف ونحسسه ان فريقك يضرب فيه المثل .. لان بهذه الطريقة الكل بقوم بتقليده كما هو حاصل الان .. يكتفي المنتج باختيار نجم واحد فقط او نجمة والبقية (لقطاء من دور الرعاية و منحرفين في الشوارع بالاضافة الى كم راس من الناشئة خريجي المعهد من سنة او سنتين) تقريباً بدا يحصل ذلك ولكن بتدرج والامر ينطبق على مسلسل رمانة ل حياة الفهد لازالت كوميديان لكن لم تكون كما كانت لان الادوات غير متوافرة و القروب وعدم انسجامه ساهم في قتل العمل بالكامل ، وسعاد نفس العملية ، وعبد الحسين في اخر اعماله نفس العملية ، وسعد الفرج نفس العملية و ... ----------------------------------------------------------------- اليوم من الصعب اشيد في مجهود اي احد ، لان على طول راح يترجم كلامي من اصحاب العمل على اساس انهم قدموا اسطورة يعجز عنها العالم العربي والغرب والكواكب و ... المفروض نصفق ونشجع ونقول (كلمة ابداع) اذا تم تقديم عمل فيه محاولات تسعى للكمال و فيها منافسة للاعمال السابقة ، لان المفروض بعد هذا النضج والتطور الحاصل تكون اعمالنا الخليجية وبالاخص الكويتية ارقى و اقوى من الاعمال السابقة من جميع النواحي ... التراجع ضعف وحتى تم تقديم ابداع محدود خطأ نمدح الاعمال والشخوص في هذا الوقت لان كلامنا راح يترجم لهم انهم وصلوا القمة وبتالي لن يكون لهم اي محاولة للتطوير كما تم التطبيل المبالغ لمسلسل فال مناير و قاموا بتكرار النجوم وطريقة الاداء في رمانة |
رد: هدى حسين تولد من جديد في «إقبال يوم أقبلت» هدى حسين في الأونة الأخيرة تحرص على اختيار نصوصها وأدوارها وللأسف أخذ بعض الفنانين الكبار يتكؤون على ماضيهم الجميل فأصبحوا يقبلون بأي أعمال قراءة جميلة |
الفنانين الكبار يجب ان يتوقفون اذا كان العمل ردئ لان مكانته وعمره لايحتمل فشل واخطاء كثيره |
http://img2.bokracdn.com/newbokra//2...3930080721.jpg هل يفرج التلفزيون عن «إلى أبي وأمي مع التحية 3»؟ حافظ الشمري | عندما حضرت المؤتمر الصحافي لفريق الجزء الثالث من مسلسل «إلى أبي وأمي مع التحية» في بداية شهر أبريل من عام 2014 للمنتج مشاري المطوع، لمست فرحة غامرة ترتسم على الكاتبة عواطف البدر خلال قيامها بكتابة ذلك الجزء من العمل، بعد سنوات طويلة على طرح الجزئين الأول والثاني، اللذين قامت بإنتاجهما لمصلحة تلفزيون دولة الكويت، وهما من تأليف طارق عثمان واخراج حمدي فريد. تلك السعادة لم تستمر طويلا لدى الكاتبة البدر، فالعمل دخل في دهاليز لجان اختيار الأعمال الدرامية المحلية في التلفزيون، ولا يزال موجودا في الأرفف وينتظر الإفراج عنه، ووزارة الإعلام خلال تشكيلها عدة لجان في اختيار الأعمال الدرامية منذ ثلاث سنوات، لم تستطع أن تجد حلا أو أفقا لعرض العمل حتى الآن. قدمت تلك اللجان مبررات حول عدم عرض هذا المسلسل، لكن حتى الآن لم تواجه الكاتبة عواطف البدر، وتضع الأسباب الحقيقية أمامها، والتي أعلنت أكثر من مرة مرونة في المناقشة حتى تعرف مسببات عدم العرض، أو تواجه منتج العمل، بالتالي ظلت الأمور معلقة حتى إشعار آخر، والقائمون عليه ينتظرون بصيصا من الأمل، خصوصا أن الحرص كان بعدم خروج العمل إلى أي قنوات فضائية أخرى والبقاء في تلفزيون الكويت؟ صناعة كويتية الجزء الثالث من هذا العمل لا يزال في قائمة الانتظار، الذي وصل إلى ثلاث سنوات بالتمام والكمال، بالتالي نتمنى أن يكون هناك تحرك من قبل وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير الإعلام الشيخ محمد العبدالله المبارك الصباح، ووكيل وزارة الإعلام طارق المزرم، لوضع خارطة طريق لعرض هذا العمل الذي أنتجته شركة إنتاج كويتية وكتبته مؤلفة كويتية وشارك فيه ممثلون كويتيون، بالتالي كان صناعة فنية محلية تتطلب الظهور عبر شاشة التلفزيون خلال الفترة القادمة في شهر سبتمبر المقبل، لاسيما أن عرض العمل مع بدء العام الدراسي سيكون مناسبا جدا لكونه تربويا بالدرجة الأولى. عندما تشجع المنتج مشاري المطوع في إنتاج الجزء الثالث من مسلسل «إلى ابي وأمي مع التحية» كان مدركا تماما أن التلفزيون لن يمانع في عرض هذا العمل التربوي الذي يحمل عدة قضايا اجتماعية، تتناول الجيل الثالث من الأبناء الذين أصبحوا آباء في الجزء الجديد، إضافة إلى طرح العمل عبر حواره التربوي العديد من التحديات والتغييرات السلبية التي طرأت على المجتمع. أدوار تربوية كذلك معالجة السلوكيات الخطأ والتركيز على دور الأسرة في بناء المجتمع، وأيضا دور المدرسة في العملية التربوية، والتغيرات في كثير من المفاهيم لدى الشباب المعاصر، مما يجعل الآباء في تحديات كثيرة، إلى جانب تعزيز القيم الاجتماعية وتربية الأبناء. المسلسل «إلى أبي وأمي مع التحية 3» من تأليف الكاتبة عواطف البدر، إخراج رمضان علي، بطولة عبدالرحمن العقل، زهرة عرفات، اسمهان توفيق، لطيفة المجرن، سليمان الياسين، ناصر كرماني، هبة الدري، عبدالله بهمن، شيماء علي، ريما الفضالة، غدير صفر وآخرين، قام بالإشراف الفني خلف العنزي، من إنتاج «براند برودكشنز» التي قدمت عددا من الأعمال الدرامية التي فرضت حضورها بينها مسلسل «الملافع». https://albilad.s3.me-south-1.amazon...3167264991.jpg هدى حسين لـ «الراي»: «عطر الروح»... يفوح ثقلاً كشفت الفنانة هدى حسين عن خوضها تجربة درامية جديدة بعنوان «عطر الروح»، لافتة في تصريح لـ «الراي» إلى أنها وافقت على النص الذي طُرح عليها قبل مدة، بعدما فاحت منه رائحة الثقل الذي يحمله بين صفحاته. وقالت هدى: «بعد نجاح عملي في (حياة ثانية)، جديدي (عطر الروح) الذي يعيد تعاوني مع كل من المؤلف علاء حمزة والمخرج محمد القفاص، لكن حتى الآن لم يتم تحديد فريق العمل، علماً أنه من إنتاج شركة صباح بيكتشرز». هدى، التي حصدت نجاحاً كبيراً في شهر رمضان الماضي عبر مسلسل «إقبال يوم أقبلت» من تأليف الدكتور حمد الرومي وإخراج منير الزعبي، وأتبعته بنجاح آخر في عيد الفطر الفائت من خلال مسرحية «توتا والقردة شيتا»، قصدت أوروبا مع عائلتها لقضاء وقت من الاستجمام تكسر فيه حدة الإجهاد والتعب، وعادت أخيراً لتعاود رسم خريطتها العملية المقبلة. https://www.annaharkw.com/Resources/...8_main_New.jpg «سموم» الجزء الثاني من «المعزب» للمرة الأولى يلتقي الفنان القدير سعد الفرج والفنان القدير احمد جوهر في عمل تلفزيوني تراثي يحمل عنوان «سموم» وهو الجزء الثاني لمسلسل «المعزب» الذي كتبه احمد جوهر وأخرجه احمد البيلي وسيعرض في رمضان المقبل حصريا على شاشة تلفزيون الكويت، وسيشرع جوهر بتصوير العمل بعد انتهائه من بناء الديكورات الخاصة في مشاهد هذا المسلسل الذي يقع في 30 حلقة. ومن جانبه، أعرب الفنان القدير احمد جوهر عن بالغ سعادته بالعودة وبقوة إلى الدراما الكويتية من خلال عمل تلفزيوني يجمعه بالفنان القدير سعد الفرج، حيث لم يسبق ان جمعهم أي عمل على صعيد التلفزيون أو المسرح بالرغم من امتلاكهما مشوارا فنيا يمتد لعشرات السنين. وأضاف جوهر خلال حديثه لـ «الأنباء» انه سعى وعلى امتداد سنوات عمله بالساحة الفنية للعمل مع القدير سعد الفرج وعرض عليه في اكثر من مناسبة العمل معه، لكن الأمور لم تسمح طوال السنوات الماضية وعندما سمحت الظروف من خلال هذا النص رحب بوبدر وذكر وبعد قراءته للنص ان هذا العمل يستحق ان يعود من خلاله وبقوة للساحة الفنية وتحديدا للدراما التلفزيونية. وفيما يتعلق ببقية النجوم المشاركين في المسلسل وطاقم العمل أفاد جوهر بأن هناك العديد من الأسماء التي تم رصدها للمشاركة في المسلسل وأغلبهم نجوم في الساحة الدرامية الكويتية، وجار التفاوض معهم قبل تصوير المسلسل بفترة وجيزة. https://www.aljarida.com/uploads/imp...0/1280x960.jpg |
رد: أحمد جوهر يلتقي سعد الفرج للمرة الأولى تلفزيونياً من خلال «سموم» الجزء الثاني من «المعزب» أثق في امكانيات أحمد جوهر كممثل وكمنتج و خوفي الوحيد من تلفزيون الكويت أتمنى يحددون الميزانية صح لأن التراث مكلف أكثر بالاضافة ان اجور الفنانين أصبح أعلى من تكاليف العمل الفنية و أغلب الميزانية تنصب على أجور الفنانين وهذا (يورط المنتج المنفذ) + أتمنى تحديد أوقات صح و إعادة العمل لأن مسلسل المعزب لحد الآن لم يعرض سوى مرة أو مرتين فقط |
رد: هدى حسين لـ «الراي»: «عطر الروح»... يفوح ثقلاً هالنوعية من الأعمال مخصصة لفئة محدودة (من يعتبر الفن مجرد دمية للتسلية أو لعبة الكترونية) وهالنوعية من الأعمال تمر مرور الكرام وما تعيش سنوات ولا حواراتها (تعيش في القلب لسنوات) الكتاب باين من عنوانه / من خلال الإسم تعرف مستوى العمل .. واجزم ان 95% من أبطال المسلسل من أتفه و أرخص الممثلين والممثلات والمساهمين في انحدار الفن ------------------------------------------------------------------ عمل مخصص ((للفانزات فقط)) + جمهور أم بي سي (مدمني الشو) ما أقول إلا الله يرحمك يا عبد الأمير التركي |
الممثلة القديرة هدى حسين دائماً اتفائل بأعمالها و هي الممثلة الوحيده الي لم ينخفض مستواها الفني مقارنةٍ بـ سعاد عبدالله و حياة الفهد اما بنسبة لـ مسلسل اقبال يوم اقبلت فـ المسلسل جداً جميل و مشوق لكن في الحلقات الأخيرة انخفض رتم المسلسل و نهاية المسلسل لم تكن منصفه نتطلع لجديد افضل في الأيام المقبلة |
شكرا لك اخوي عندليب عالموضوع ،، وشكراً اختي زهره على رايج واتفق معاج في كثير من الامور اذا مو كلها لكن ودي اسألج سؤال انا الاحظ في الفتره الاخيره ان لا احد من المخرجين ولا الكتّاب ولا الممثلين نجوماً كانو ام عمالقه لا يعجبك احد فيهم او ممكن تبدين فيه راي ايجابي ،، انا لست محامي ولا احامي عنهم بل ضدهم في كثير من الامور والاراء الفنيه ،، ولكن ان كنتي ذات نظره اخرى عن الفن الحالي ،، فالابتعاد عن الساحه افضل بكثير من تكرار المواضيع ،، او انك تدخلين الساحه بشكل قوي وترممين ما افسدوه الدخلاء كونج تملكين افكار وقلم جميل وهذا ما التمسته من بعض المواضيع ،، وثقي تماما بتشجيع واحتضان سواء من نجوم او كبار ولكن هذا التشاؤم المستمر وتكرار الكلام والانتقاد بلا فائده " تنفخين بجربه مقضوضه " |
اقتباس:
|
الساعة الآن 09:15 AM |
Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0