إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-04-2011, 02:34 PM   #1 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 6
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 145

افتراضي الأخبار الصحافية الفنية ليوم الأربعاء الموافق 20 / 4 / 2011 (متجدد)


دبي - أحمد ناصر
يمثل مهرجان الخليج بالنسبة للسينمائيين مكانا لعرض أفلامهم الحديثة سواء التجربة الأولى أم الثانية أم بعد عدة تجارب، قال هذا الرأي العديد من المخرجين الشباب الخليجيين والعرب الذين ظلوا يبحثون عن مكان لعرض أفلامهم، وباب يفتح لهم ويعطيهم المجال لكي يشاهد الجمهور تجاربهم وأفكارهم السينمائية، وقالوا إن كل مخرج منهم يحمل مجموعة من الأفكار يحتاج إلى تطويرها بطريقته الخاصة، ولكنهم في السابق لم يكونوا يملكون المكان المناسب، أما اليوم ففي المهرجانات السينمائية فرصة ليلتقوا مع جمهورهم.

تمنى عضو لجنة التحكيم في مهرجان الخليج السينمائي 4 هوفيك حبشيان أن تكون هناك مدارس خاصة لتدريس السينما في منطقة الخليج كلها، وقال في حديثه إلى الصحافيين إن الأعمال التي تشارك حاليا في المهرجان هي تجارب سينمائية تحتاج إلى ثقافة سينمائية بالدرجة الأولى قبل أن تدخل مجال السينما، وأشار إلى أن المنطقة العربية كلها وليس في الخليج فقط بحاجة إلى سينمائيين وليس إلى تجارب سينمائية، لأن المنطقة كما قال تفتقر إلى وجود هؤلاء السينمائيين الذين يصنعون السينما العربية واستثنى مصر من ذلك.
رؤية موضوعية
وفي ما يخص الأعمال الخليجية المشاركة قال حبشيان إنها بحاجة إلى رؤية موضوعية أكثر من رؤيتها الفنية، وتمنى لو أن السينمائيين الخليجيين يتناولون مواضيع تمثل بالنسبة للخليجيين هموما شبابية مثل هموم الاستثمار وبناء بلدهم والدعوة إلى السياحة وبحث سبل تطوير أنفسهم في مستوى الحياة الاجتماعية على المستوى الوظيفي.. وأشار الى أن هذه هي الهموم الخليجية التي يمكن أن تصنع سينما خليجية، فالأوضاع هنا ليست مثل العراق أو فلسطين أو لبنان.. هناك في كل مكان تجد موضوعا سينمائيا.. لو وضعت كاميرتك- وفق ما قال- في أي مكان والتقطت فيلما سيكون فيلما سينمائيا.
عروض اليوم الخامس
وفي مسابقة الأفلام عرض في اليوم الخامس من المهرجان الفيلم الكويتي «ماي الجنة» إخراج عبدالله بوشهري وإنتاجه وبطولة خالد أمين وهيا عبدالسلام، حقق هذا الفيلم نجاحا كبيرا في عرضه الأول فاق ما توقعه المخرج، ونجحت هيا في جذب الأنظار إليها في أدائها الرائع غير المتوقع مع أن السيناريو والحوار كانا بسيطين والفيلم قصيرا، وخالد أمين لم يقل نجاحا عنها. لفت الأنظار وشد الانتباه إلى أدائه المهني البسيط الجميل، وصفق الجمهور لهما كثيرا عندما انتهى عرضه.
«عطسة» الكوت
وعرض في المجموعة نفسها فيلم «عطسة» للمخرج مقداد الكوت، يحكي الفيلم قصة مستخدم من الجالية البنغالية عطس في وجه مدير إدارة العلاقات العامة بعد الصلاة مباشرة، فانشغل طوال يومين بكيفية الاعتذار إليه، بدأ الكوت بهذا الفيلم يتمكن من أدواته كمخرج ويحسن تحريك الكاميرا والشخصيات بالطريقة التي تحقق له الهدف من الفيلم، كان الفيلم كوميديا تراجيديا. وهذا صعب في منطقة الخليج ربما يكون في مصر سهلا لأن المخرجين هناك نجحوا فيه، أما في الخليج فهو من الطرق الإخراجية التي لا تزال صعبة على المخرجين والكتاب في المنطقة، كما نجح الفنان الشاب نزار القندي في تقديم شخصية المدير بطريقته الخاصة بعيدا عن أي تكلف.
لؤلؤة فاطمة
أما فيلم «لولوة» بطولة فاطمة عبدالرحيم فكانت تدور أثناء عرضه همهمات كثيرة، كان البعض يقول إنه حلقة من مسلسل، وبعض آخر يقول إن فاطمة قدمت أدوارا كثيرة مشابهة له فما الجديد فيه، ورأي ثالث يقول إن القصة غير مترابطة وتحتاج إلى ربط بين الحوادث، تحكي قصة الفيلم عن فتاة جميلة جذابة اسمها لولوة يحاول عمها المعاق الذي يعيش معها في البيت نفسه أن يعتدي عليها مع أنه لم يبد منه ما يثير غريزته، وصديقتها سارة تحب أخاها ولكنها تنتحر بشنق نفسها من غير أن يخبرنا الكاتب سبب انتحارها، وهناك شابان يتاجران بالمخدرات وليس في الفيلم ما يدل على أنهما يقومان بذلك، وفجأة تتحول الأحداث إلى القبض على أخ لولوة من دون أي سبب، ثم يستدرج العم لولوة إلى مكان مظلم ولكنه لم يعتد عليها بل تركها لرجل ثري اعتدى عليها.. علامات تعجب كثيرة حول الفيلم وقصة مترهلة ليس لها معنى.
وفي مسابقة الأفلام الوثائقية قدمت الإمارات فيلم «حمامة» إخراج نجوم الغانم كان من مفاجآت المهرجان من حيث جودة الإنتاج والسيناريو والإعداد، يحكي الفيلم قصة امرأة إماراتية تجاوز عمرها الثمانين تعيش لوحدها وتنجز أعمالها بالكامل لوحدها، كما أنها طبيبة تعالج الناس بالأعشاب والكي، الفيلم من الوهلة الأولى يعتبر نموذجا عاديا.. ولكن بمتابعة أحداثه وطريقة إخراجه وطريقة حياة حمامة هذه المرأة العجوز التي لا تزال تطبخ لنفسها وتحلب شاتها وبقرتها وتعجن خبزها وتنتظر بناتها ليزرنها في منزلها وتجلس وقت العصر أمام بيتها تحتسي القهوة العربية وتستضيف الناس، هذه المرأة كانت قصة جميلة لفيلم وثائقي جميل استحق أن تمتلئ القاعة في عرضه الثاني، لأن العرض الأول فات الكثيرين ولم يتوقعوه بهذه الروعة، قالت الغانم مخرجة الفيلم: قضينا أربعة أشهر ونحن نتابع حياتها لنكتب نص الفيلم.
ديوانية المنيع
على هامش المهرجان هناك فعاليات تستحق تسليط الضوء عليها، فديوانية المنيع أصبحت من الفعاليات المهمة التي يحرص كثير من فناني الخليج على الوجود فيها، فمنذ اليوم الأول اتخذ الفنان الكبير محمد المنيع مجلسا له في أحد جوانب لوب الفندق، وتحول هذا المجلس إلى ديوانية رسمية بالنسبة للفنانين الخليجيين، يستقبلون فيها من وصل منهم للتو، ويناقشون فيها مستوى الأفلام التي تعرض وما فيها من سلبيات وإيجابيات، وتطورت الديوانية لتجذب إليها الصحافة الكويتية والخليجية الموجودة في المهرجان، كما أجرت بعض المحطات التلفزيونية تغطيات لها ولقاءات مع روادها.
سعادة السنعوسي
وتحدثت «القبس» مع محمد ناصر السنعوسي الذي سيكرم ضمن باقة من نجوم الفن الخليجي، وهو يخضع حاليا لإشراف طبي خاص في المستشفى، وقال إنه سعيد بهذا التكريم ولكنه اعتذر عن الحضور لعدم قدرته على مغادرة المستشفى وعدم سماح طبيبه المعالج له بالسفر إلى الإمارات، وسيصل اليوم ابنه زياد ليكون في مكانه، وتمنى السنعوسي للمهرجان مزيدا من التقدم واعتبره متنفسا مناسبا وجيدا للسينمائيين العرب الذين ظلوا يبحثون فترة طويلة عن مكان مناسب لهم ليعرضوا أعمالهم السينمائية، وأبدى السنعوسي إعجابه الشديد بالشباب المغامرين – كما وصفهم- الذين لا يزالون مؤمنين بالسينما ويعملون من أجل إبراز دورها في المجتمع.

http://www.alqabas.com.kw/Article.as...&date=20042011

 

 

لجنة الانضباط غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-04-2011, 02:35 PM   #2 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 6
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 145

افتراضي

| كتبت سماح جمال ومنى كريم |

أمام إحدى «الفلل» الصغيرة المنزوية في منطقة العدان، كان المخرج محمد البكر يأخذ استراحة من تصوير مسلسل «بنات سكر نبات» بعد يوم طويل مليء بالـ «آكشن» و«ستوب»، فيما تقدّمت كاتبة العمل سلام محمد إلى فريق «الراي» - الذي يُغطي موقع تصوير العمل الرمضاني الذي سيُعرض على شاشة هذه المؤسسة - لتؤكد أن الرسالة التي تريد إيصالها عبر العمل أن «الحب لا يدوم إلى الأبد، فهو مثل كل شيء في الحياة له تاريخ صلاحية».
وأوضحت الكاتبة سلام أن «بنات سكر نبات» يتبع لمدرسة الـ«سيكو دراما» التي تسلط الضوء على الذات والصراعات النفسية التي يعيشها الإنسان، «فنغوص عميقاً في نفس الأنثى وما تمر به من مشكلات، كذوبان المرأة في (أنا) الرجل، وكأنه المفتاح السحري لمشكلاتهن»، فشخصية «أم مشعل» التي تؤدي دورها سلمى سالم هي امرأة أمّية لا تكتب ولا تقرأ لكنها تفهم كثيرا رغم قلة تجاربها، وتستطيع استيعاب ما تمر به الفتيات لتكون «أمهم الروحية»، أما شخصية «سارة» التي تقوم بدورها مريم حسين فهي شخصية تراجيدية وضحيّة أسرتها التي زوجتها لشخص رغما عنها.
وتابعت سلام حديثها عن شخصيات العمل مشيرة إلى ان شخصية «منار» - زينة كرم- هي الأقرب إلى شخصيتها الحقيقية في بعض الخطوط كالشجاعة وقدرتها على اتخاذ القرار وحساسيتها المفرطة، وهي من أكثر الشخصيات التي تُحبها، كما أن هناك دور فرح الذي تلعبه أمل العوضي وهي فتاة رقيقة تقف الظروف في وجهها فتنكسر في النهاية. لافتة إلى أن المغزى من اسم المسلسل هو أن «البنات في العمل يأكلون دائما سكر نبات، وهذه دلالة رمزية أقصد من ورائها أن نُحلي مرارة أيامنا بقطعة سكر».
من جانبه؛ قال المخرج محمد البكر إن القضايا المطروحة في المسلسل «ليست جديدة إلا أن الاختلاف يأتي من خلال إعطاء مساحة أكبر للممثل حتى يبرز ويعيش حالة طبيعية في الأداء من خلال حوارات بسيطة، إذ ان الفتيات الثلاث الموجودات في النص يتم تقديمهن في حالة من التماهي والتفاهم».
وأضاف «حرصتُ على اختيار 3 نساء في مستوى متقارب من الجمال ونوع الشخصية وهن أمل العوضي وزينة كرم ومريم حسين ليعشن حالة من التفاهم، خاصة وأن قصصهن وعلاقاتهن تتقاطع كثيراً خلال النص مع أهمية استقلالية كل حالة عن الحالات الأخرى».
أمّا المنتج والشاعر خالد البذال فأشار إلى أن «بنات سكر نبات» هو سادس تعاون مع تلفزيون «الراي»، وهو التعاون الثاني الذي يجمعه مع الكاتبة سلام، مشيداً بالعمل لأنه «يتناول قضايا وهموم الشباب بطابع عصري وقريب من لغة المشاهد».
من جهتها؛ أوضحت الممثلة أسمهان توفيق أن شخصية أم جراح «حنونة وعطوفة، لكن مشكلتها في تسلطها وارتباطها بابنها، إلى درجة أنها تريد التحكم في زواجه، ومع تعاقب الأحداث تترك له الحرية في الإمساك بزمام أموره». وعن كيفية تجديدها في دور الأم الذي تؤديه، قالت «كل أم لها طبعها وشخصيتها الخاصة بها، لذلك أدرس الشخصية وأقترب من نفسيتها لأمسك بخيوطها المحورية».
أما الممثل السعودي طلال السدر فقال «أؤدي شخصية جراح وهو أستاذ جامعي متعلم يعيش حالة تشظي بين حبه وقرارات أمه التي تستغل عاطفته وحبه لها وخوفه عليها، فهو يأتي من مجتمع قبلي متحفظ ولا يعرف كيف يتعامل مع خيارات أمه له في الزواج، لا سيما أن الفتاة التي يريد الزواج منها منفتحة في أسلوب حياتها». واعتبر أن هذه الشخصية «تكشف حقيقة الإنسان المثقف في مجتمعاتنا العربية وكيف أنه لا يحارب من أجل إيماناته ومعتقداته».

بطاقة العمل

مسلسل «بنات سكر نبات» من تأليف سلام محمد، وإخراج محمد البكر، وانتاج خالد البذال.
بطولة: زينة كرم، أمل العوضي، مريم حسين، سلمى سالم، أسمهان توفيق، أحمد الصالح، طلال السدر ونخبة من النجوم.

http://www.alraimedia.com/Alrai/Arti...&date=20042011

 

 

لجنة الانضباط غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-04-2011, 02:36 PM   #3 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 6
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 145

افتراضي

| دبي - من ليلى أحمد |

من المهم متابعة الجيل السينمائي الواعد الذي - كما هو حاله في الكويت - لا يجد داعماً له من بلاد النفط، ليقوم هؤلاء الشباب وحيدين أو مع أصدقاء بتقديم فيلم وتوزيع الأدوار في ما بينهم. ومن المهم أيضاً القول بأن جيلا تائهاً لا يجد من يسانده في دول طفح فيها الذهب الأسود ولديها مداخيل عالية، بل ولا يجد هؤلاء دعماً معنوياً وأدبياً لتوجيههم نحو القراءة ومتابعة الأفلام واقتحام المزيد من التجارب التي تعلمهم الكثير.
ففي سينما «جراند فستيفال سينما» شاهدنا المسابقة الخليجية للأفلام القصيرة ضمن فعاليات مهرجان الخليج السينمائي الرابع في دبي، وقد لُوحظ أن كادر وإضاءة كثير من عروض تلك المسابقة كان ضعيفاً، فيما كان الأداء التمثيلي يشوبه الكثير من لون الأداء المسرحي، إلا أنها ان احتُسِبت في إطار التجارب لعلّها تؤدي الى الامساك بقبضة عناصر الفن السابع.
ومن بين عروض المسابقة؛ الفيلم الإماراتي «عبير» الذي تعرّض لقضية قديمة ربما لا تزال حاضرة اليوم، وهي شرف البنت الذي تواجهه القسوة الذكورية من إخوتها رداً على من أحبته، إذ استند الفليم على الواقعية الاجتماعية وقد جرت أحداثه في بيت ينتمي إلى الطبقة الدنيا. وفي نهاية الفيلم ساد القاعة ظلام لثوانٍ فصل بين فيلمين، ليبدأ عرض الفيلم الكويتي «فلترقد بسلام» الذي كان استعادة لذاكرة الغزو الصدامي حين أراد شاب دفن القتلى وما تعرض له من مشاكل تصل إلى حد التهديد بقتله. الفكرة ساذجة تجاوزها الزمن إلا أن مستوى الانتاج كان عالياً من حيث وفرة العربات المصفحة للجيش العراقي.
أما أميز الافلام الخليجية المعروضة فكان «أرض الابطال» الذي يحكي قصة طفلين من عائلة كردية يحلمان بمشاهدة أفلام كارتون إلا أن الإعلام الرسمي قنواته لتمجيد الرئيس صدام حسين، ودارت أحداث الفيلم في إطار درامي شديد الرقة والعذوبة، فيما كان العنف السياسي والعسكري والاعلامي يخلق مسوغاته على الأرض عبر الطفلين البريئين.
الفيلم الآخر الذي كان مُركباً وشديد الأهمية هو الفيلم الكويتي «بقايا بشر»، إذ بدأت المواجهة بين شخصين أحدهما كان سجيناً في غوانتانامو والآخر جندي اميركي، الأول خرج من السجن مُحمّلاً بأجواء رعب يُعدم بها الناس بمجانية ويبعث الموت في كل مكان، فيما كان الأميركي يشارك في حروب لا يتمناها، فهو لديه حبيبة عراقية يتمنى أن يعيشا بشكل سوي إلا أنه يواجه الأهوال بسبب الحروب التي اضطر لخوضها. القصة قد تبدو عبثية سينمائياً و«في انتظار غودو.. حلم لسلام لا يأتي»، إلا أن الفيلم نال إعجاب كثير من المتابعين الذين فهموا رسالته الشديدة البساطة التي أظهرت أن هذين الشخصين كانا ضحية وانعكست تلك الظروف سلباً على حياتهما الشخصية.

http://www.alraimedia.com/Alrai/Arti...&date=20042011

 

 

لجنة الانضباط غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-04-2011, 02:37 PM   #4 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 6
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 145

افتراضي

| كتبت سماح جمال |

لم يكتف بتكريس حياته للسينما واختيارها مجالاً لدراسته، بل وضع شركته لتمويل أفلامه لتظهر بالصورة التي يحلم بها، وعندما اصطدم بالعراقيل الموجودة في الحقل السينمائي الكويتي قرر التكيّف معها فقدم إعلانات وحملات ترويج لكبرى الشركات الكويتية لتكون الإعلانات ممولاً رئيساً لأفلامه.إنه المخرج والمنتج عبد الله بوشهري الذي قدم عدداً من التجارب السينمائية «بطل كويتي» و«فقدان أحمد» و«مهملات» وكان آخرها «ماي الجنة» أول فيلم كويتي يشارك في مهرجان دبي السينمائي الدولي.
«الراي» التقت بالمخرج بوشهري الذي تحدّث عن فيلمه الأخير وواقع السينما الكويتية ودور الإعلام الكويتي وغيرها من المواضيع... وإليكم تفاصيل اللقاء:

. لماذا لم تحقق الكويت مكاناً على خارطة السينما الدولية منذ فيلم «بس يابحر» وأين الدعم الحكومي؟
- لا أريد إلقاء اللوم على أحد، فالسينما قائمة على التجارب ونجاحها مرهون بنجاح هذه التجارب، أما عن دعم الحكومة فهذا السؤال يُوجّه لوزارة الإعلام ولمؤسسات الدولة، فلماذا ليست السينما على أجندة الدولة كالرياضة مثلاً؟
. لم تكن راضياً عن مستوى الدعم الإعلامي الكويتي لفيلمك «ماي الجنة»؟
- أرسلنا أخباراً لكل الصحف ووكالة الأنباء الكويتية، ولم يهتم أحد بنشر الخبر رغم أنه أول فيلم كويتي يشارك في مهرجان دبي السينمائي الدولي، وبينما أبدت الصحف الخليجية اهتماما بالفيلم لم نجد أي كاميرا تمثل وسيلة إعلام كويتية.
. لماذا تُحمّل الإعلام هذه المسؤولية؟
- لأن مسؤوليتها تغطية الأحداث التي ترفع اسم الكويت، لكن «إعلامنا نايم» ومتجه لأشياء سخيفة، ولا أطلب الدعم الصحافي للفيلم لألمع صورتي بل تشجيعاً، لأنه ما الفائدة من تقديم أعمال تتجاهلها الصحافة؟
. هل «ماي الجنة» خطوتك باتجاه السينما وما الذي جذبك فيه؟
- لا، ليس خطوة بل نصف خطوة، القصة جديرة بالطرح وتلامس موضوع إجهاض الفتيات الناتج عن زنا المحارم.
. هل التقيتَ بفتيات تعرضن لزنا المحارم قبل بدء العمل؟
- تحدثتُ مع فتاة تعرضت لهذه المعاناة، ولا أحد من أهلها يعلم شيئاً عن قصتها.
. ألم يكن الدور جريئاً على هيا عبد السلام؟
- على العكس، فمنذ أن قرأت النص وجدتُ أن الشخصية تتمتع بشفافية وبراءة وقد شاهدتها في هيا حين كنا نناقش قضية الإجهاض وزنا المحارم بصورة محترمة ولا تخدش حياء المُشاهد.
. هل ستعرض الفيلم تجارياً؟
- الفيلم قصير ولا أعرف مدى إمكانية عرضه في الصالات التي غالباً لا تراهن على الأفلام القصيرة.
. لماذا لم يُعرض فيلمك «فقدان أحمد» على شاشة تلفزيون الكويت؟
- عرضتُ عليهم الموضوع أكثر من مرة لكنهم تجاهلوني.
. كيف استثمرتَ عملك في الإعلان لتمويل أفلامك؟
-أسستُ شركتي في البداية لأنتج أفلاماً، لكن بعد عودتي من الولايات المتحدة صدمتُ بواقع الحياة السينمائية في الكويت، ففكرت بإعادة تشكيلها وإضافة الخدمات الإعلانية عليها لتكون المضخة المالية لتمويل أفلامي.
. قُلتَ إن شركتك لا تهدف إلى الربح، فكيف تراها اليوم؟
- أراها اليوم «مظلة» لتقديم أعمالي، فلستُ رجل أعمال أنتج الأفلام وأربح من ورائها وفق معايير السوق، لكن حققت أرباحاً مالية سنوية أسست من خلالها استوديو في الولايات المتحدة ينفذ المؤثرات البصرية وجمعت فيه مجموعة من المحترفين واستعنت بهم في فيلمي «ماي الجنة».
. لمن توّجه أعمالك؟ للنخبة أم للجمهور؟
- طموحي ارضاء أكبر شريحة من الجمهور، وفيلم «ماي الجنة» بداية هذا الطموح.
. لماذا لا تحتضن الكويت مهرجانات سينمائية دولية كمثيلاتها من دول الخليج؟
- بسبب الرقابة، لأن الأفلام التي تشارك بالمهرجانات يتم تقطيعها بصورة مبالغ فيها، ففي أحد المهرجانات الكويتية شارك فيلم «حكاية بحرينية» وحذف منه الرقيب ربع ساعة.
. ما المحظورات في أفلاك؟
- لن أخدش حياء المجتمع الذي أعيش فيه، وحتى المواضيع الشائكة كالجنس أو الدين سأتناولها بجرأة الطرح وليس بجرأة المشاهد.
. متى سنقرأ توقيعك على فيلم طويل؟
- لن أتسرع، لأنني أرغب في تقديم فيلم ذي حس فني وليس تجارياً، وهناك قصة فيلم أحلم بعمله يتناول فترة المستشفى الأميركي في الكويت بين عامي 1910 و 1920، وهو عمل تتراوح تكلفته بين 6 إلى 10 ملايين دولار.
. كيف توّفق بين الإخراج والإنتاج؟
- أنفق على أعمالي، وقد تعلمتُ كيفية وضع حلول إنتاجية للتغلب على الميزانية العالية، فمن يُشاهد فيلم «ماي الجنة» يعتقد أن ميزانيته كبيرة.
. وكيف ذلك؟
- العلاقات الإنسانية مع العاملين في الحقل الفني تسهل ذلك كثيرا، فخالد أمين وهيا لم يتقاضيا أجراً والموسيقار رياض القبندي شارك أيضا من دون مقابل لأنه أحب التجربة.
. ما القضية التي ترى أنها تمس الشارع الكويتي وتتمنى مناقشتها؟
- العنف وما يتولد عنه من فتنة طائفية.
. إذا قامت صناعة سينمائية في الكويت هل النجوم الموجودون على الساحة يصلحون للمشاركة بها؟
-البعض، وليس الجميع لأن هناك فنانات أفسدن ملامحهن بعمليات التجميل وهذا سيبعدهن عن السينما.
. ما الشهادة التي تعتز بها؟
- أعتزّ بشهادة نور الشريف حين قال «ابنكو عبدالله ده.. لازم تدعموه لانه عندو موهبة».

http://www.alraimedia.com/Alrai/Arti...&date=20042011

 

 

لجنة الانضباط غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-04-2011, 02:37 PM   #5 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 6
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 145

افتراضي

يتأهب الفنان القدير عبدالرحمن العقل لتصوير مشاهده في المسلسل الاجتماعي الجديد «المعزب» تأليف أحمد جوهر ومرشح لبطولته الى جوار العقل كل من ابراهيم الصلال، وأحمد الصالح، وآخرون من فناني الكويت والخليج العربي وجار اختيار مخرجه.

صراع البحارة

وعن المسلسل قال العقل لـ«الوطن» إن العمل تراثي تصوّر مشاهده ما بين الكويت والعراق ودبي وتدور أحداثه حول مشاكل البحارة والنواخذة اضافة الى قضايا مجتمعية أخرى تكشفها الأحداث.
وكشف العقل عن أنه يجسد في المسلسل دور احد البحارة الطيبين الذي يدخل في صراع دائم مع المعزب «أحمد جوهر».

سوالف أدبية

كما يشارك العقل في مسلسل آخر بعنوان «كل يوم سالفة» تأليف عبدالأمير حبيب، وإخراج حاتم حسام الدين، ويشاركه البطولة كوكبة من النجوم، منهم منى شداد، وهبة الدري، وهيا الشعيبي، ومشاري البلام، ومشعل الجاسر وآخرون.
وأوضح العقل ان المسلسل كسابقه تراثي شعبي عبارة عن حزاوي وقصص في 30 حلقة منفصلة، وكل واحدة تروي قصة تراثية أسطورية معروفة.



http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDeta...rQuarter=20112

 

 

لجنة الانضباط غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-04-2011, 02:38 PM   #6 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 6
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 145

افتراضي


ينتظر مؤلف ومخرج فيلم سينمائي جديد يدور حول الساعات الأخيرة في حكم الرئيس المصري السابق حسني مبارك موافقة المجلس العسكري والرقابة على المصنفات الفنية لبدء التجهيز لتصوير الفيلم المأخوذ عن كتاب تم طرحه بالأسواق بعنوان «ليلة سقوط الرئيس».
وقال سامي كمال الدين مؤلف الفيلم لوكالة الأنباء الألمانية إن فكرة الفيلم ظهرت عقب لقاء جمعه بالمخرج محمود كامل الذي أعجبته فكرة كتابه وطلب منه تحويله الى سيناريو لفيلم سينمائي، مشيراً الى ان الفيلم من المقرر أن يتناول الساعات الثماني الأخيرة لمبارك في حكم مصر.
وأضاف كمال الدين انه يحاول من خلال الفيلم تقديم سينما مختلفة وجادة بأفكار متطورة وبآلية جديدة تماما حيث يرصد خبايا قصر العروبة «مقر الرئاسة» كاشفاً عن ان الفيلم يقدم للجمهور حقائق ووقائع لم يرها في الفضائيات الإخبارية كما يركز على مواقف من أسماهم بـ«المتحولين».

http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDeta...rQuarter=20112

 

 

لجنة الانضباط غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-04-2011, 02:39 PM   #7 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 6
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 145

افتراضي

باقر محمد:
تحضر الفنانة أروى لأغنية «single» خليجية ستطرحها فور الانتهاء من الأحداث التي تمر في الوطن العربي، بالإضافة الى انها استكملت تصوير حلقات برنامج «لو» الذي يستمر حتى ما قبل شهر رمضان بشهر تقريبا والذي يعرض على قناة mbc ، والجدير بالذكر أن الفنانة أروى كانت تفكر جديا في التمثيل وكانت ستخوض بطولة مسلسل خليجي سيعرض في رمضان المقبل، ولكن التردد والخوف جعلاها تؤجل هذا المشروع إلى ما بعد رمضان بالإضافة إلى مشروع مسلسل مصري.

http://www.aldaronline.com/dar/Detai...ticleID=145781

 

 

لجنة الانضباط غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-04-2011, 02:39 PM   #8 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 6
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 145

افتراضي

عدنان الناصر:
• استعان فريق العمل بفرقة «ستيج جروب» لإخراج وتأليف مقدمة البرنامج
تشارك حبيبة العبدالله وهاشم أسد في تقديم البرنامج الجديد «كافيه شبابي» عبر شاشة القناة الاولى والفضائية الكويتية، وهو برنامج اسبوعي يذاع ايام السبت الساعة الواحدة والنصف ظهراً مدته ساعة على الهواء مباشرة، ويحتوي على العديد من الفقرات الشبابية المنوعة مثل فقرة «هوايات شبابية، فاشن، طبخ، وضيف الاستديو»، وسيحمل هذا البرنامج العديد من المفاجآت.
وأكد هاشم اسد لـ«الدار» ان البرنامج يقدم بأسلوب مختلف عن البرامج المنوعة من حيث الطرح والشكل، وكذلك أبدى سعادته بعودته الى حضن تلفزيون الكويت بعد ان قام بجولة فضائية على اكثر من محطة تلفزيونية مثل «روتانا» و«الراي» و«الشاهد»، حتى استقر بشكل نهائي في تلفزيون الكويت، ويتوقع انه سيحقق ما يسعى اليه من طموحات واحلام اعلامية.
وفي الاطار ذاته استعدت حبيبة العبدالله للظهور بشكل مغاير عن البرامج السابقة حيث اكدت ان البرامج المنوعة قريبة من القلب والروح بحكم الفئة العمرية التي يخاطبها البرنامج، وهي سعيدة بطاقم البرنامج وحريصة جدا ان تظهر بصورة مميزة وراقية.
يذكر ان فريق العمل استعان بفرقة «ستيج جروب» بقيادة محمد الحملي لاخراج وتأليف مقدمة البرنامج.
يشارك في تقديم البرنامج ايضا المذيع عبدالرحمن الدين واخراج خالد بوحيمد، بالاضافة الى المخرج المنفذ زهرة شعبان ومساعد مخرج مصطفى اشكناني الذين تولوا اخراج الفقرات الأساسية بالاضافة لمشاركتهم الاخراج على الهواء.

http://www.aldaronline.com/dar/Detai...ticleID=145785

 

 

لجنة الانضباط غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-04-2011, 02:40 PM   #9 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 6
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 145

افتراضي


تعرض الفنان المصري عزت العلايلي لأزمة صحية مفاجئة، إذ فقد وعيه ودخل مستشفى في القاهرة، غير أنه نجح في تجاوز الأزمة.
وأرجعت زوجة العلايلي الأزمة الصحية إلى مروره بحالة من الضغط العصبي بسبب ما يقرأه يوميا عن سقوط رموز الفساد في مصر.
وأوضحت أن الأزمة مرت بسلام، وأنه نقل من العناية المركزة إلى غرفة عادية في المستشفى، مشيرة إلى أنها منعت دخول الصحف والمجلات، حتى لا يتعرض لأي ضغط عصبي.

http://www.aldaronline.com/dar/Detai...ticleID=145784

 

 

لجنة الانضباط غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الأخبار الفنية ليوم الأحد الموافق 10/ 4 /2011 اللجنة الإخبارية والصحافية الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 21 10-04-2011 04:14 PM
الأخبار الفنية الصحافية ليوم الخميس الموافق 24/ 3 /2011 اللجنة الإخبارية والصحافية الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 18 24-03-2011 01:39 PM
الأخبار الصحافية الفنية ليوم الأحد الموافق 20 / 3 / 2011 (متجدد) اللجنة الإخبارية والصحافية الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 8 20-03-2011 11:11 AM
الأخبار الفنية الصحافية ليوم السبت الموافق 19 / 3 / 2011 (متجدد) محمد العيدان الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 0 19-03-2011 01:35 PM
الأخبار الصحافية الفنية ليوم الخميس الموافق 14/ 3 / 2011 اللجنة الإخبارية والصحافية الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 5 17-03-2011 09:11 PM


الساعة الآن 01:37 AM


طلب تنشيط العضوية - هل نسيت كلمة المرور؟
الآراء والمشاركات المدونة بالشبكة تمثل وجهة نظر صاحبها
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292