[زهرة البحرينية]

أعمال تراثية سابقة حققت انجاح كبير واستطاعت ان تدخل المشاهدين الى تلك الحقب وكأن العمل ليس تصوير وانما واقع وحتى المشاهد كانت واقعية وتحصل في زمن الماضي

الاعمال التراثية التي قدمت في الفترات السابقة :
مسلسل درب الزلق - مسلسل الاقدار - مسلسل طش ورش - مسلسل اشحفان - مسلسل مسلسل دلق سهيل - مسلسل حزاوي الدار - مسلسل السرايات - مسلسل نيران - مسلسل الابريق المكسور - مسلسل حبابة - مسلسل مدينة الرياح - مسلسل الطماعون - مسلسل زمان الاسكافي - مسلسل حسن ونور السنا - مسلسل الغرباء - مسلسل مذكرات جحا - اوبريت المطرب القديم - فيلم بس يا بحر - مسلسل عجايب زمان - مسلسل ابن النجار - مسلسل عبد الله البري والبحر - مسلسل فرجان لول - مسلسل الجوهرة والصياد - مسلسل طير الخير - رجل 60 سنة

منذ عرضها أول عرض والى يومنا هذا وهي حديث الناس والعديد من المشاهد رسخت في اذهان الجمهور والناس واصبحت تتردد على السن الناس بالاضافة الى كسب الجمهور بعض الثقافة التاريخية التي نقلت بشكل صحيح واصبح العديد من ابائنا واطفالنا وشبابنا ونسائنا معجبين بتلك الاعمال

1- كان النجوم ينظروا لأنفسهم ولايقارنوا انفسهم بالاعمال المصرية والتركية و ... ، كانوا مقتنعين بما انعم الله عليهم من قدرات ويقدموا مايستطيعوه من القدرات التي انعمها الله عليهم ومقتنعين بها و كانوا يعيشوا يومهم بحلوه

2- مهما تواجدت الميزانية فكان هناك حرص شديد وعدم الاسفاف والاصراف بكل شي سواء بالديكورات او بحجم الوكيشنات و ...

3- العطاء الى ابعد الحدود بعفوية وبمشاعر صادقة تصدر من الكل بعيد عن التكلف والنظرة للآخر نظرة صادقة تساعد وتشجع وتنافس بعضها وتقديم العون والمساعده مع بعضهم البعض .

4- تفوه النجم المؤدي لدور او لشخصية بمشاعر صادقة جياشة وبهذا يصل سريعا الى قلب المشاهد خصوصا وان النجم يعيش كل حرف ينطقه بكل معاني الكلمة ويشعر بالسعادة اثناء ادائه لأنه عاش حياته البسيطة ...

************************************************** ******************

الاعمال التراثية الجديدة التي قدمت في الآونه الاخيرة:
مسلسل شاهين - مسلسل الداية - مسلسل التنديل - مسلسل الدروزاة - مسلسل اخوان مريم -مسلسل المنقسي - مسلسل الفرية - مسلسل الهدامة - مسلسل سوالف طفاش - مسلسل الجليب - مسلسل عماكور - مسلسل عيال الفقر - مسلسل عيال بوسالم - مسلسل لاهوب - مسلسل فص كلاص - مسلسل العضيد - مسلسل وديمة - مسلسل الفلتة

أكثر الاعمال التراثية الجديدة مرت مرور الكرام وبعضها نالت استحسان الجمهور ولكنها لاترسخ في الاذهان كتلك المسلسلات التي كانت تقدم في الماضي رغم ان الاعمال الجديدة من المفترض ان تظهر وتبرز اكثر من تلك الاعمال استغلالاً لثقافة العالية التي يتمتع بها نجوم اليوم و التطور الملحوظ في دول الخليج من تطورات في الاجهزة والكاميرات و الديكورات و ....


1- لم تعد البساطه الموجوده كما كانت

2- لم يعد تفكير الناس كما كان خصوصاً في الوسط الفني - القلوب لبست صافية وهذا ماتطرق اليه النجم الكبير جاسم النبهان في لقائي معه ان النجوم بحاجة الى حب صادق.

3- ربما الاعمال التراثية التي قدمت في فترة الثمانينات والتسعينات كانت بها روح الألفة وهناك الشيئ من البساطة وايضاً كانوا دول الخليج محفاظة على بعض الشيئ من التراث سواء في الوكيشنات او في الطرق وحتى التعامل والمحبة ما بين الناس التي نقطعت تماماً قد يكن السبب الرئيسي التفكير في المصالح الشخصية واستسلامنا للافكار الغربية.

4- نحن في زمن متشبع من الثقافة الى درجة ان بعض المشاهد في الاعمال التراثية الحديثة كانوا ينطقوا مفردات لايعفرها التاريخ ويدمجوا ما بين مفردات هذا العصر وذلك العصر وبتالي تظهر اعمال متردية تشوه تاريخ الاجداد.


************************************************** ******************

بشكل عام العمل التراثي بختصار بحاجة الى عفوية وبساطة ...

وهذا الزمن يخلوا من البساطة والعفوية ويتمتع بالثقافة العالية والنظر في المصالح الشخصية اكثر ولم تعد للبساطة والعفوية مكان ...

هل تنصح بالاستعانه برجال ونساء غير مشاهير وبسطاء في تعاملهم وفي ادائهم وجرأتهم عفوية جداً ..


اضن ان اكثر النجوم من الدول الاجنبية والفارسية تهتم بظهور اعمال متميزة ومن بطولة شخصيات غير مشهورة وتوظف الشخص المناسب في المكان المناسب بطريقة مدروسة ..

[shakoor]

الأعمال التراثية قديما كانت افضل من الجديدة لأسباب منها :

- الجديدة لاتدخلنا اجواء التراث الحقيقي لأسباب منها ( لبس الممثلات ملابس ضيقة ومخصرة ، مكياج واستشوار شعر .. الخ ) قديما لم يكن هذا موجود ،، كيف لنا ان نعيش اجواء التراث ونرى فنانة تلبس لبس مخصر وضيق او نرا مكياج على وجهها او نرى استشوار واضح لشعرها !!!!!!!

- القديمة كانت عدد حلقاتها قليلة وبسيطة لاتصل الى الثلاثين ،، وان وصلت الى الثلاثين فالحلقة لاتتعدى نصف ساعة او 25 دقيقة فقط وبعض حلقاتها تصل الى 15 دقيقة فقط !!

- القديمة كان لها مباني ضخمة ورائعه تعيشنا اجواء التراث بواقع وحقيقة

- الجديدة اجباري ان تصل الحلقات الى الثلاثين والحلقة يجب ان لاتقل عن 35 دقيقة

تعودنا عالاعمال التراثية ان الحلقات سباعية او خماسية او 13 حلقة او 20 حلقة كحد اقصى !!!

[slo0om0000]

ألف شكر على الموضوع

واسمحي لي اخت زهرة أن أقول كلمة حق وهي حقيقة ً " واقعا ً " وليس " رأيا ً "

المصداقية في الأعمال الحالية " مفقودة " , المصداقية مفقودة في كل شيء ...
في اختيار النص
في اختيار المخرج والفنيين والماكيير
في اختيار الفنانين
في اختيار مراقب الاكسسوار
كما انها مفقودة في الامور الانتاجية والأمور الفنية الأخرى و...الخ
ان فقدت المصداقية فقد العمل جوهره وجماله .

صحيح في السابق كانت تنقص الأعمال "الوفرة المالية" التي تتوفر الان وتنقصهم "المعدات والآلات" التي تتوفر في الوقت الحالي ولكن هناك مصداقية في جميع الجوانب الفنية والانتاجية ومصداقية في العمل وبالتالي تجدين المسلسل يخرج في أجمل صورة أو على الأقل بشكل جيد ويحترم عقلية المشاهد .

وهذا جزء من مقال لي كان في جريدة الأنباء الكويتية قبل سنتان تقريبا
" حين نتسائل عن سبب تميز الدراما الكويتية في السابق نجد هناك العديد من وجهات النظر، منهم من يعلل سبب تميزها بتوفر النصوص ومنهم يشير الى توفر الاستديوهات في ذلك الوقت لأنها تتناسب أكثر مع الأعمال التراثية وغيرها من الأسباب ولكن هناك سبب أهم من تلك الأسباب لم يشر اليه وهو سر نجاحها وتفوقها ، وحين نطرح هذا السبب المقصود سنجده يغيب عن معظم أعمالنا الحالية وهو المصداقية .
نعم لا توجد لدينا مصداقية الآن فكلما شاهدنا عمل جديد سنلاحظ أن المصداقية في الطرح معدومة والمبالغة سادت الأعمال الفنية سواء فيما يتعلق بأمور المنتج أو المؤلف والمخرج وحتى الممثل ، نجد معظم المنتجين المتواجدين في الساحة الآن يستعينون بأضعف الكتاب والمخرجين والممثلين الأقل اجرا ليوفر من الميزانية ولا ينفق على عمله لأن الهدف من ذلك الكسب المادي ضاربا كل قيم وأخلاق وعادات المجتمع والطرح الهادف والفن بالحائط !................................................. .................................................. ........أتمنى من المعنيين في الموضوع مشاهدة الأعمال الكويتية الرائدة والجميلة التي لازالت راسخة في أذهاننا وسيجدون الصدق في الطرح وسيدركون بعد ذلك أن المصداقية سبب تميز الفن الكويتي في السابق ، في النهاية نحن لا نعتب على من يعيثون فسادا في هذا المجال ..ولكننا نعتب على المحطات الفضائية التي أتاحت لهم الفرصة ليعيثون فسادا فيه ."

[علي الحسيني]

موضوع جميل
باختصار غياب المصداقيه والاهتمام بالماده على حساب النص ودخول دخلاء الفن بعد ان كان عدد المنتجين قله

[slo0om0000]

المقال كامل نشر في جريدة الانباء قبل سنتان

حين نتسائل عن سبب تميز الدراما الكويتية في السابق نجد هناك العديد من وجهات النظر، منهم من يعلل سبب تميزها بتوفر النصوص ومنهم يشير الى توفر الاستديوهات في ذلك الوقت لأنها تتناسب أكثر مع الأعمال التراثية وغيرها من الأسباب ولكن هناك سبب أهم من تلك الأسباب لم يشر اليه وهو سر نجاحها وتفوقها ، وحين نطرح هذا السبب المقصود سنجده يغيب عن معظم أعمالنا الحالية وهو المصداقية .
نعم لا توجد لدينا مصداقية الآن فكلما شاهدنا عمل جديد سنلاحظ أن المصداقية في الطرح معدومة والمبالغة سادت الأعمال الفنية سواء فيما يتعلق بأمور المنتج أو المؤلف والمخرج وحتى الممثل ، نجد معظم المنتجين المتواجدين في الساحة الآن يستعينون بأضعف الكتاب والمخرجين والممثلين الأقل اجرا ليوفر من الميزانية ولا ينفق على عمله لأن الهدف من ذلك الكسب المادي ضاربا كل قيم وأخلاق وعادات المجتمع والطرح الهادف والفن بالحائط ! حين نشاهد الاخراج سنلاحظ انه يخلو من الحس الفني وجمال الكادر مشابها أسلوب موجز الأخبار أو ديوانية شعراء النبط !! ومن جهة أخرى نجد العمل يخلو من خيال المخرج المبدع لعدم قدرته في صنعه مكتفيا بخيال الكاتب ان كان هناك خيال ! وحين نتحدث عن النصوص سنجد أن معظمها لا ترقى أن تعرض على الشاشة من حيث ضعف وسطحية الأسلوب ومن حيث القضايا الاباحية والشاذة التي يتم طرحها ، فنلاحظ أن العديد من الكتاب يطرحون قضايا لا تتناسب مع الذوق العام أو عديمة المنطق بتسلسل أحداثها وتخلو من الخيال الذي هو خاصية كل فنان مبدع بل على العكس نجد غالبية الأعمال الفنية كأنها تؤرخ وقائع دون خيال أو عمات عين ..بالاضافة الى تشويه الواقع .!
وحين نتحدث عن مصداقية الممثل سنجد على سبيل المثال ممثلة في مشهد من مشاهد المسلسل تصحو من النوم وترتدي فستان سهرة وكأنها في عرض أزياء والوجه يملؤه المكياج وكأنها في حفل زفاف ، والممثل يرتدي ملابس من أحدث الماركات والشَّعْر " منفوش ومطير القذله " وكأنه ذاهب لأحد المجمعات بينما هو في المنزل ، أو نشاهد ممثلة في مشهد عزاء وهي في قمة أناقتها ! وممثل يجسد شخصية في مسلسل تراثي ويرتدي ساعة فيليب شاريول !! والشعر يملؤه الجل وممقط بالسشوار ! والكل منهم يبحث عن New look وجذب المراهقين وخطف الأضواء الى جانب اهتمامهم لعمل الدعاية في استخدام تلك الاكسسوارات والكماليات ..فأي مصداقية في الأمور التي ذكرت ؟ ومن جهة أخرى نجد الكثيرين منهم حينما يقبل على عمل يكون غير مهيأ وغير مبالي للنص ويجهل أحداث العمل مكتفيا بشخصيته فقط وفي نفس الوقت مرتبط بخمسة أعمال ولا يفرق بين هذا وذاك ، متناسيا الجانب الأهم من ذلك وهو الصدق في تقديم الدور ومتابعة سير الأحداث وكل ما يتعلق بالعمل حتى يقنع المشاهد بالشخصية ويحوز على الاحترام والاشادة من الذين يمتلكون الحس الفني الصادق .
أتمنى من المعنيين في الموضوع مشاهدة الأعمال الكويتية الرائدة والجميلة التي لازالت راسخة في أذهاننا وسيجدون الصدق في الطرح وسيدركون بعد ذلك أن المصداقية سبب تميز الفن الكويتي في السابق ، في النهاية نحن لا نعتب على من يعيثون فسادا في هذا المجال ..ولكننا نعتب على المحطات الفضائية التي أتاحت لهم الفرصة ليعيثون فسادا فيه .

[team rocket]

حاليا مسلسلات تراثيه فاشله جدااااااا
القديمه كانت افضل بكثير سواء بالممثلين او المكانات
والجديده ماعجبني الا سوالف طفاش

[ريااض]

توجد اعمال تراثية الان ناجحه لكن بنسبة بسيطة ,, الزمن لا يسمح بالتالق بسبب كثرة الانتاج
وانخبص الحابل بالنابل

[زهرة البحرينية]

شكراً للجميع على التعقيب وما اود الاشارة اليه بأننا لانريد ان نفقد الامل ...

الدراما الكويتية لم تعد الدراما الكويتية التي كبرنا وأعيننا مفتوحة عليها على الآخر، بل صارت دراما لا تقدم فنا، بل تؤخر الفن وسواه.


الدراما الكويتية كانت فاتحة الدراما وفاتحة المسرح وفاتحة الفن الجميل، في وقت كانت نظيراتها في مدن الخليج نائمة ملء السمع والبصر والشمّ.

تألق وريادة الفن الكويتي مسرحا ودراما آنذاك، كان هو المحفز الحقيقي لظهور المسرح والدراما في دول الخليج الأخرى، ولا أبالغ إن قلت إن ثقل الكويت الفني بالنسبة للخليج كثقل مصر الفني بالنسبة للعالم العربي.

لم تكن الدراما الكويتية آنذاك مجرد قائمة مسلسلات كوميدية طويلة عريضة، بل كانت دراما متنوعة في أشكالها ومضامينها، لكن الذي كان يجمعها كلها الجودة الفنية العالية، من نصوص إلى تمثيل إلى إخراج، وحتى الجانب الكوميدي فيها كان أكثر نضجا فنيا من الآن وبمراحل.

الذي حدث في الفترة الأخيرة هو انتكاسة فنية واضحة للدراما الكويتية وهي انتكاسة لا تحتاج إلى شهود عدل، أو حلف أيمان، بل هي في غاية الوضوح حتى لدى المشاهد العادي الذي لا يملك عينا نقدية متخصصة أو فهما علميا للدراما.

الانتكاسة تقول إن الدراما الكويتية دخلت في مسألة الدراما التسويقية وليس الدراما من أجل الدراما، ولأن الدراما التسويقية عينها مفتوحة على الأرباح ولا تهتم للجودة الفنية، نتجت لنا عشرات المسلسلات الكويتية التي لا قيمة فنية لها، ولا قضية لها، ولا طعم لها، ولا مُشاهد لها، وأظن أن لا أحد يشاهدها سوى من يمثلون بها ويخرجونها.

المصيبة أن هذه الدراما تسيء جدا إلى المجتمع الكويتي الحبيب وهي تُظهر المجتمع الكويتي وكأنه مجتمع ليس فيه إلا جريمة وخيانات وعلاقات مشبوهة وسجون ومخدرات وثراء فاحش، وليس به أي زاوية صغيرة يدخل منها الضوء ويخرج.


اصبحت الدراما الكويتية كالشركة التجارية كل من اراد ان يربح اموال ويزيد من مدخوله السنوي دخل مجال الانتاج ولايهتم الا في الارباح فقط بغض النظر عن الكثير من الامور المهمة وهؤلاء من أثروا على الدراما في الكويت ..

ومايؤسفني ان هناك بعض كبار النجوم الذين ساهموا في رفع مستوى الدراما الكويتية هم انفسهم من أثروا على الدراما الكويتية وينتجوا اعمال كلها اسفاف وبعيدة عن الواقع وبشكل مؤثر جداً على المجتمع الكويتي والدراما الكويتية

************************************************** ************
تطرق العضو المميز team rocket الى مسلسل البحريني سوالف طفاش ...

نجوم عمل مسلسل سوالف طفاش لم يتوقعوا نجاح العمل وخصوصا وانهم لم يعتادوا على تصوير مسلسلات في استوديو صغير المساحة مغلق ويعتمد على الاضاءات فقط ..

قد يكن العمل مقبول او جيد هو خالي من المضمون والاهداف ولكن اعتمد على "البساطة" المطلوبة وخصوصاً وان نجوم العمل لديهم خبرة في التراث .

والدراما البحرينية مشهود لها بالتفوق خصوصا في التراث ....

وخصوصا وان المصداقية موجودة لازالت ، ولايوجد مبالغة في اللبس والمكياج و ظهور الشكل الخارجي كما يفعله بعض النجوم والنجمات هذا الجيل ... ولنجوم البحرين خبرة في صنع اجواء التراث بشكل مميز ومقبول ..

************************************************** ************

أملي كبير في أعمال النجم القدير احمد جوهر وخبرته في هذه الاعمال ومحافظته على التراث وتقديمها بشكل صحيح ...

وأملي ايضاً في الدراما البحرينية التي آمل ان ارى لها اعمال تنافس اعمالها التراثية السابقة ولا اتمنى ظهور اعمال تراثية بمستوى سوالف طفاش بل اتمنى الافضل والارتقاء في هذه الاعمال التاريخية ..

وأملي ايضاً بقروب المخرج البحريني علي العلي والكاتب حسين المهدي الذين اتحفونا باعمالهم الاخيرة ومايجعلني آمل بهم عملهم الاخير شوية امل وبروز حقبة السبعينات او الثمانينات بشكلها الصحيح وبالمحافظة على البيئة البحرينية في تلك الحقبة ولم يكن هناك اسفاف كما رأيته في ساهر الليل وبعض الاعمال ...

[حسن عبدالحميد]

من وجهة نظري الوحيد اشوفه ناجح في المسلسلات التراثيه الفنان احمد جوهر يعرف يختار الممثلين صح