[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حفلة تنكرية" تعيد الفخراني إلى المسرح

القاهرة: محمد عوض بعد غياب دام أكثر من سبع سنوات عن خشبة المسرح يقوم الفنان المصري يحيى الفخراني حالياً بعمل بروفات مسرحيته الجديدة "حفلة تنكرية"، وهي مسرحية سياسية استعراضية، والتي من المقرر البدء في عرضها منتصف شهر سبتمبر المقبل، والمسرحية من إنتاج المسرح القومي التابع لوزارة الثقافة المصرية.
ويجسد الفخراني في العمل دور حاكم لإحدى المدن تسمى ولاية "هيلمان" في إيطاليا، في حقبة زمنية بعيدة، ويؤثر بحكمه في نفوس شعبه إلى أن يصبح هو المثل الأعلى بالنسبة لمواطنيه، إلى أن تحدث مفاجآت وتتصاعد الأحداث في إطار من الخيال والفانتازيا.
مسرحية "حفلة تنكرية" مأخوذة عن قصة للكاتب العالمي البرتو مورافيا، تمت معالجتها وصبغها بالصبغة المصرية، وكتب لها الأشعار والأغاني الكاتب مجدي كامل، وصمم الديكور صلاح حافظ، ويقوم بإخراج العمل المخرج هشام جمعة، ويشارك الفخراني بطولة المسرحية، الفنان لطفي لبيب ومحمد محمود وخالد محمود، والفنانة داليا إبراهيم وعدد من الوجوه الشابة من معهد السينما.
وكان آخر عمل مسرحي قدمه الفنان يحيى الفخراني قبل سبع سنوات هو "الملك لير"، والذي حقق نجاحاً كبيراً واستمر في عرضه لمدة موسمين متتاليين، وكان من إنتاج المسرح القومي أيضاً.




المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

"سعيد كلاكيت" تجربة كوميدية لعلا غانم

القاهرة: محمد عوض

بدأت الفنانة المصرية عُلا غانم أول من أمس تصوير أحداث فيلمها الجديد "سعيد كلاكيت"، باستوديوهات مدينة "الإنتاج الإعلامي"، تمهيداً لبدء عرضه في موسم "عيد الأضحى" السينمائي المقبل.
وقالت عُلا: إن الفيلم يُعيدها إلى الأعمال الكوميدية مرة أخرى، بعد سلسلة الأعمال البوليسية والأكشن التي شغلت أفلامها الأخيرة، مشيرة إلى أنها تجسد في الفيلم دور زوجة لعامل كلاكيت يعمل في مجال السينما، إلى أن يُتهم بقضية قتل نجم سينمائي وتتصاعد الأحداث في إطار كوميدي ساخر.
وأضافت عُلا أنها اتجهت للأعمال الكوميدية حالياً لأن هذه النوعية من الأعمال، يحتاجها المشاهد المصري والعربي بعد الأحداث الأخيرة، التي أصابت الجمهور بالتوتر والقلق فكان لا بد من إضفاء روح البهجة على الأعمال الفنية.
فيلم "سعيد كلاكيت" بطولة عُلا غانم وعمرو عبد الجليل وراندا البحيري وإدوارد ولطفي لبيب، ومجموعة من الوجوه الشابة الجديدة، والعمل من تأليف وسيناريو وحوار الكاتب محمد علام وإخراج بيتر ميمي.




المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تأجيل مهرجان "الإسكندرية السينمائي" لأكتوبر


أعلن مهرجان "الإسكندرية لسينما دول حوض البحر المتوسط" عن تأجيل موعد إقامة دورته الجديدة لمدة شهر واحد فقط، وليس كما أُشيع بتأجيله إلى العام المقبل، وذلك لتفادي تأثيرات القرار الحكومي بحظر التجوال الذي يشمل مدينة "الإسكندرية"، حيث يقام المهرجان.
وقالت إدارة المهرجان في بيان رسمي أمس، إن الدورة الـ 29 التي كان من المقرر لها أن تعقد في منتصف شهر سبتمبر المقبل، تقرر تأجيلها إلى منتصف شهر أكتوبر القادم، لافتا إلى أن المهرجان سيفتتح فعاليات دورته الجديدة، ويقام حفل الختام وتوزيع الجوائز في 14 من شهر أكتوبر، بالتزامن مع احتفالات مصر بالعيد الأربعين لانتصارات حرب أكتوبر، التي يقيم المهرجان احتفالية خاصة بها يعرض فيها مجموعة من الأفلام الروائية والتسجيلية.
ويعرض المهرجان مجموعة من الأفلام التي تم تصويرها عن الحرب وعن بعض أبطال العبور وبينها، فيلم "في 6 ساعات" تأليف سعد الدين وهبة وإخراج خليل شوقي، و"مسافر الشمال مسافر الجنوب"، و"أبطال من مصر" تأليف وإخراج سمير عوف، و"جيوش الشمس" تأليف وإخراج شادي عبدالسلام، و"صائد الدبابات" إخراج خيري بشارة.
وكان مهرجان "القاهرة السينمائي الدولي"، قد أعلن قبل أسبوع عن تأجيل دورته لهذا العام إلى العام المقبل، بسبب الأوضاع السياسية والأمنية، كما أعلن مهرجان "الأقصر للسينما المصرية والأوروبية"، تأجيل دورته المقررة لها شهر سبتمبر المقبل إلى شهر يناير من العام المقبل لنفس الأسباب.


المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / مايكل بوبليه وزوجته لوبيلاتو يستقبلان أول مولود لهما

مايكل بوبليه وزوجته لوبيلاتو يستقبلان أول مولود لهما

قال المغني الكندي مايكل بوبليه الحائز جائزة غرامي إن زوجته الممثلة الأرجنتينية لويسانا لوبيلاتو وضعت أول مولود لهما أمس الأول في فانكوفر بكولومبيا البريطانية.
وكتب المغني في حسابه على موقع تويتر “اشعر بسعادة غامرة ويغمرني الامتنان لوصول ابننا نوح بوبليه”. ونشر أيضا صورة للعائلة على موقع إنيستغرام لتبادل الصور على الإنترنت.
وكان بوبليه (37 عاما) ولوبيلاتو (26 عاما) قد اعلنا في يناير انهما ينتظران مولودا ونشرا تسجيلا مصورا للموجات فوق الصوتية للجنين في موقع يوتيوب على الإنترنت.
وتزوج بوبليه ولوبيلاتو في 2011. وقامت لوبيلاتو ببطولة بعض المسلسلات باللغة الإسبانية.
( لوس أنجلس- رويترز)




المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / نهلا داود: تمثيلي إلى جانب عابد فهد إضافة نوعية إلى سجلي الفني

نهلا داود: تمثيلي إلى جانب عابد فهد إضافة نوعية إلى سجلي الفني

أدوار محلية وأخرى عربية، كيف تنسّقين بين هذه الإطلالات الدرامية؟

أنّسق أدواري بشكل يضمن لي التنويع في الشخصيات، وعلى رغم أنني أديت مرارًا، وفي أدوار متتالية زمنيًا، شخصية المرأة القاسية، فإنني قدمت في كل منها قالبًا مختلفًا وكيانًا مستقلاً. فضلاً عن أنني أتحدى نفسي في هذه الشخصيات المركّبة التي يفضّل ممثلون كثر الابتعاد عنها، لكنني ركّزت منذ انطلاقتي على التنويع والبحث عن أدوار جديدة من ضمن ما يُعرض عليّ من أعمال. أمّا بالنسبة إلى تنسيق اطلالاتي، فمع أن مهنتنا فوضوية إلا أنني أنظّم وقتي بين العمل والمنزل، فأنا ربة بيت وأم لفتاتين هما بأمس الحاجة إلى وجودي إلى جانبهما.

يخشى بعض الممثلين الأدوار الشريرة أو المركبة، خصوصًا إذا نجحوا في شخصيات أخرى، فماذا عنك؟

عندما أقرأ عملاً ما وأجد أن الفريق متكامل وجوانب تنفيذه مؤمنة كما يجب وعناصر نصّه متكاملة وسأضيف جديداً من خلال مشاركتي فيه، عندها لا أفكر بماهية الدور، إنما بالباقة المتكاملة التي يتألف منها العمل، خصوصًا أن نجاحه ككل وأداء دوري بطريقة صحيحة وحقيقية، سيدفعان المشاهد إلى النظر بعين مهنية حرفية من دون الاهتمام بما إذا كان دوري شريرًا أو لا.

هل تتطلب منك الأدوار التي تمزج بين الرومانسية والقساوة إخراج صفات بشعة أو الانفصام بين شخصيتك الحقيقية وأدوارك؟

قراءة النص أساس لفهم الممثل شخصيته، عندها لا يقع في مثل هذه المشكلات، كذلك عليه أن يعدّ دراسة عن هذه الشخصية عبر مراقبة أناس في المجتمع يحملون هذه الصفات، للاقتباس منهم وتقديم أداء يقنع المشاهد. فالإنسان الذي هو مزيج من الأقنعة الخفيّة يظل غافلا عن قناع ما موجود في داخله ولا يدركه، فيراه عند آخرين أو من خلال مراقباته، علماً أن ما نشهده راهنًا في لبنان لا يستوعبه العقل البشري الطبيعي، لكنه يخزّن في ذاكرتنا.

أي شخصية ترينها في المرأة العربية: الضعيفة أو المتسلطة؟

ثمة نسب متفاوتة في هذا الإطار، لكنني شخصيًا أرفض أن تستضعف المرأة نفسها، وهي لن تخلص إلا إذا انتفضت على ذاتها أولاً. من جهة أخرى، أدعم المرأة التي تدرك حقوقها وتعي كيفية الاجتهاد في سبيل نيلها، فيما أرى النساء الضعيفات كسولات، لأن أحدًا لا يستطيع مساعدة من لا يسعى بنفسه ويجاهد في سبيل تحصيل حقوقه. برأيي النساء المعنفات غبيّات يستأهلن ما يتعرضن له لأنهن لا يدافعن عن أنفسهنّ.

كيف تصفين مشاركتك في {سنعود بعد قليل}؟

منذ استلامي النص بادرت بالموافقة مبدئيًا على المشاركة فيه لأن المخرج الليث حجو هو صديق العائلة، وتجربتي معه في مسلسل {أهل الغرام} كانت رائعة. من جهة أخرى، يحمل هذا النص الرائع حنينًا عميقًا نحو وطنه سورية، ويتحدث بجرأة عن الوطنية، فالسوريون يعتبرون أن الفنانين يقولون كلمتهم دائمًا ويشكلون قدوة للشارع لا العكس. احترمت وجهة نظرهم هذه وتأثرت بها وقدّرت مواقفهم، لذلك أحببت المشاركة، خصوصًا أن الفنان الكبير دريد لحام موجود فيه، كذلك عابد فهد، ما يشكل إضافة نوعية إلى سجليّ الفني، فكانت تجربة رائعة أتمنى أن تتكرر وأن يتحسن الوضع في سورية وغيرها من دول العالم العربي، وفي بلدنا الذي يستأهل الخير، فتتبلور الأمور بشكل إيجابي لأننا تعبنا ولم نعد نحتمل ما يحصل.

كيف تصفين الثنائية مع الممثل السوري عابد فهد؟

نحن ممثلون بالدرجة الأولى والشعب العربي متكامل وعلى تواصل دائم فنيًا، فما يجمعنا كممثلين هي المهنة، خصوصًا أن اللغة واحدة على رغم اختلاف اللهجات، والوجع شامل في العالم العربي. أما بالنسبة إلى ثنائيتي مع عابد فهد، فأنا أقدّره وأقدّر شهادته بي واعتبرها وسامًا أفتخر به. تعرفت إلى شخص مثقف يعشق مهنته، وهو كالطفل الصغير الذي يفتش عمّا يرضيه شخصيًا، قبل أن يرضي الغير، ليكون مثالاً لمهنته. فكانت التجربة جميلة أكسبتني أصدقاء لا زملاء فحسب.

والفنان الكبير دريد لحام؟

أرفع له القبعة، لأنه انطلق في مسيرته بنمط معين وكان من السهل وصوله إلى التراجيديا كونه ممثلاً كوميديًا رائعًا تربت مع شخصيته {غوّار} أجيال شئنا أو أبينا. وقد تبين أن هذا الشخص الذي يخفي جرحًا كبيرًا، يحققه راهنًا في التراجيديا على رغم سنّه، ونحن نتمنى له العمر المديد والازدهار والعطاء.

ما رأيك بارتكاز غالبية الإنتاجات العربية على لبنان؟

على رغم الصفات كافة التي يطلقونها عليه، يبقى لبنان بلدًا جامعًا يستوعب الجميع وهو بلد الحريات، فلو لم يجد السوريون فيه ملجأ للتعبير عن رأيهم بحرية لما قصدوه.

هل سيشكل المسلسل انطلاقتك الثابتة تجاه مشاركات عربية أخرى؟

شاركت سابقًا مع نجدة أنزور في {حور العين} الذي شكل انطلاقة رائعة بالنسبة إليّ، لأنه شمل العروبة ومفهوم التضامن بين أناس من مختلف البلدان. وقد تعرفت فيه إلى ممثلين من الدول العربية كافة، وهذا أمر جميل وتجربة فريدة.

هل شكلت الأعمال العربية الضخمة هذا العام انتفاضة على الواقع وأثبتت أن الشعب العربي يهوى الحياة على رغم الأزمات التي يمر بها؟

طبعًا، وكانت دليلاً على أن السياسيين يضعون لنا عناوين كبيرة في الإعلام تميل إلى الشر، فيظهرون من خلالها صورة خاطئة عن بلادنا، فيما نحن شعب عربي يحب الحياة والعمل والإيمان وتربية أولادنا في جو من السلام والعيش بكرامة. فضلا عن أن شبابنا يتميزون بذكائهم وثقافتهم، وهم يبرعون في دول الغرب بشتى الميادين لكن لا يسلط الضوء عليهم.

ما رأيك بالدراما الرمضانية هذا العام؟

لم تتسنَ لي مشاهدتها، لكنني أنوّه بالممثلين اللبنانيين الذين شاركوا فيها، لأنهم رفعوا اسم لبنان وبرهنوا أننا لا نفتقر إلى طاقات مهنية أو أداء تمثيلي، بل إلى راحة بال ودعم الدولة.

بعدما نالت الدراما الحصة الأكبر من نسبة المشاهدين مقارنة مع المنوعات، هل سينعكس هذا الأمر، برأيك، سخاء إنتاجيًا على الحلقات الدرامية التلفزيونية؟

طبعًا، ولكن لسوء الحظ لن يكون سخاء على الأعمال المحلية الصرف، بل في إطار تعزيز التعاون مع الإنتاجات العربية المشتركة.

أخبرينا عن دورك في مسلسل {وأشرقت الشمس}.

دوري في المسلسل موجع جدًا. شعرت منذ قراءة النص بضغط نفسي، فشكل تحديًا كبيرًا بالنسبة اليّ، خصوصًا أنه بقلم منى طايع التي تطرّز كتاباتها بشكل رائع، ما يساهم في رفع قيمة العمل. أتمنى أن تنال الشركات الإنتاجية الثلاث التي تعاونت معًا على تنفيذه (M&Mpro ورؤى للإنتاج وChelae Production) مقابل تعبها، لأنها اجتهدت في سبيل الفن وقدمت مادة تدعم فكرتها الفنية.

أي امرأة سنراك فيه؟

امرأة مجروحة من الحب ستتحول بسببه إلى شخصية أخرى، لتكون مزيجًا بين الرومانسية والقساوة التي ستطغى أكثر على شخصيتها. وبعد هذا العمل أريد أن أستريح من الأدوار المركبة، لأنني أعطيتها حقها لفترات طويلة، لذلك أدعو الكتاب والمنتجين إلى عدم عرض هذه الأدوار علي لأنها أتعبتني، وأن يقدموا إليّ أدوارًا جديدة ومختلفة.

يتناول العمل قصة رومانسية تاريخية، فهل صادفتم أي مشكلات؟

استنفد هذا العمل مجهودًا مكثفاً لأن ظروف الإنتاج كانت صعبة، خصوصًا أن القصة تدور في الحقبة العثمانية، فواجهنا صعوبة في إيجاد مكان ملائم للتصوير، ما استوجب انتظارنا مدّة من الزمن حتى يجهز المكان، فضلا عن تفاصيل الثياب والأكسسوارات.

إلى أي مدى يحتاج المشاهد العربي المثقل بالأخبار والأحداث الدامية إلى الهرب إلى أعمال درامية رومانسية؟

أتمنى أن نساهم بتأمين جزء كبير من هذا الهروب. يحمل المسلسل عبرة أيضًا لأن الكاتبة تسعى إلى إيصال رسالة معينة تشكل زوّادة للمشاهد. من جهة أخرى، أتمنى ألا نبقى هاربين من الواقع، فينقلب جمالا وهدوءًا، لنكتب أعمالاً رومانسية آنية بعيدًا من فكرة الهروب من الواقع.

ما أهمية تعاون ثلاث شركات إنتاج في تنفيذ عمل ينافس الأعمال العربية إنتاجيًا؟

أحيي هذه الشركات وأثني على تعاونها معًا، وهذا أمر صعب، خصوصًا عندما يكون التنسيق ماديًا، وقد أعلنت عن العمل وعقدت لقاءات صحافية في مكان التصوير تمهيدًا لإطلاقه، لذا أتمنى أن يشكل هذا التعاون قدوة للجيل الجديد.

هل ستكون لمشاركة الممثلين اللبنانيين في الإنتاجات العربية انعكاسات على الدراما المحلية؟

أخشى أن تجبر الإنتاجات العربية المشتركة الممثلين اللبنانين على السفر إلى الخارج لفترات طويلة، عندها ما الذي سيحلّ بالدراما المحلية الصرف؟ لذلك أطلب من المنتجين اللبنانيين أن ينتظروا عودتنا في حال توافرت أعمال جيدة، لأننا في النهاية أبناء هذا الوطن، ومتى توافرت إغراءات مهنية فيه، لن يضطر أحد من الممثلين إلى التوجه إلى الخارج.

هل أنت متطلبة فنيًا أو تضعين شروطًا معينة؟

أولا، يجب تقدير الممثل المتطلب فنيًا واحترامه، لأن ذلك يصبّ في إطار تقديم نتيجة جميلة ستنعكس على المشاركين في العمل وليس عليه فحسب. أحترم الكاتب، وإذا كانت لدي علامات استفهام اتصل به لتحديد وجهات النظر، فضلا عن اطلاعي على رؤية المخرج، فإذا كانت غير متناسبة مع ما أراه شخصيًا، لا أصطدم معه، لأنني إنسانة طيّعة في العمل ويدرك المخرجون ذلك، لكنني أتمنى، عبر أسلوبي الخاص، تعديل بعض الأمور. ما يهمني في النهاية النتيجة الجيدة.

ما الذي يستفزّكِ مهنيًا؟

عندما لا تكتمل عناصر التنفيذ فيما أكون قد أتممت واجباتي كاملة، عندها انتفض من دون أن أتخطى حدودي، لأنني أدرك سلفًا أنني محقة.

هل تحضرين عملا عربيًا جديدًا؟

ثمة عمل عربي مشترك يستند بشكل كبير إلى اللبنانيين، من كتابة كلوديا مرشليان وإنتاج MBC. أتمنى أن يتحقق التعاون على خير


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / كاتب «حين ميسرة» يصدر جزءها الثاني «ورقياً»

كاتب «حين ميسرة» يصدر جزءها الثاني «ورقياً»

يقدم كاتب السيناريو المصري المعروف ناصر عبدالرحمن في نصه السينمائي الجديد «حشيشة» نموذجا للأوضاع الحالية في مصر من خلال شخصيات تعبر عن جميع القطاعات المصرية خاصة الفقيرة منها التي تخضع لضغوط من اتجاهات مختلفة لتقبل أن تظل مسحوقة ولا تحصل على حقوقها.
وقال عبد الرحمن لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) إن «القصة تدور حول منشأة تضم فندقا ومزارع ومصانع، ويعيش فيها عدد كبير من البشر من طبقات مختلفة، بينهم أثرياء وأكاديميون وعمال وفلاحون تتباين مواقفهم الحياتية بين من يرغب في التخلي عن المنشأة بالكامل ومن يرغب في تطويرها ومن يرغب في بقائها كما هي لأنه مستفيد منها على حالها، إنها نموذج مصغر لمصر التي نعرفها».
وأضاف كاتب «هي فوضى» و»دكان شحاتة» و»حين ميسرة» أن توقف عجلة الإنتاج السينمائي في مصر خلال السنوات الأخيرة دفعه إلى إصدار السيناريو السينمائي مطبوعا «أعلم أن هذا عكس المنطق حيث من المفترض أن يظهر الفيلم أولا قبل طباعة السيناريو وطرحه للقراءة لكن اللجوء إلى الوضع العكسي أفضل من الانزواء في المنزل، أخر أعمالي كان قبل 4 سنوات كاملة، أشعر أني غائب عن الساحة». وأوضح عبدالرحمن أن السيناريو صدر مطبوعا بالفعل عن دار «حواديت» للنشر والتوزيع بالقاهرة في 157 صفحة من القطع المتوسط تضم 98 مشهدا سينمائيا مع مقدمة من مقال للناقد المصري الكبير سمير فريد بعنوان «كاتب سيناريو سوبر ستار»
وتبدأ الأحداث في «حشيشة» من نهاية فيلم «حين ميسرة» الذي عرض عام 2007 بينما يجعل منه أشبه بجزء ثان من الفيلم وإن كان يروي قصة مختلفة لكنها تتخذ من المراهق اللقيط الذي انتهى الفيلم به أعلى سطح قطار مع رفيقته اللقيطة حيث يصارعان لقيطا آخر على مستقبل ابنهما، بداية للأحداث.
في «حشيشة» يتوجه المراهق «أيمن» مع طفله الصغير الذي بات في الخامسة من عمره إلى الفندق انتظارا لموعد زيارة أم الطفل في السجن ليكتشف عالما مليئا بالأزمات والصراعات. فصاحبة الفندق «زوزو» تضع مخدر الحشيش في متناول النزلاء والعمال لصرفهم عن التفكير في الكثير من المؤامرات التي تحاك من حولهم وأهمها نيتها في بيع المكان للإنفاق على رغباتها ونزواتها دون أدنى التفات الى عشرات سيتم تشريدهم بسبب القرار.
أما المشترون المحتملون فهم يمثلون جهات متضاربة: رجال أعمال لا يهمهم إلا الربح وشيوخ أثرياء يتاجرون بالدين لتحقيق المكاسب، وجهات أجنبية يهمها الاستحواذ على الأماكن الحيوية وبلطجية سابقون يرغبون في فرض سطوتهم بالقوة، وكلهم راغبون في هدم المكان وتحويله إلى مشروع عقاري استثماري.
وتدور الأحداث بالكامل خلال فترة شهرين فقط ويبرز فيها صانع زجاج يرفض فكرة أن يباع المكان ويسعى بكل جهده لإيقاظ عدد آخر من المقيمين فيه ممن سرق المخدر عقولهم وأعمارهم على مدار سنوات كان معظمهم فيها يعمل لصالح عصابات منظمة في تجارة السلاح والمخدرات والسرقة وغيرها.
ويرى الكاتب أن شخصيات السيناريو السينمائي الذي كتبه تعبر بوضوح عن الشعب المصري بكل طوائفه وأطماعه ومشكلاته والفساد الذي استشرى لسنوات طوال مما أصاب معظم أهالي البلاد بالكثير من الأمراض النفسية وجعل الكثيرين منهم لا يدركون قيمة ما يملكونه أو حتى الأرض التي يعيشون عليها.
وبدأ ناصر عبد الرحمن الكتابة للسينما عام 1999 عندما اشترك في كتابة فيلم «المدينة» مع المخرج يسري نصر الله ليكتب بعدها عددا من الأفلام التي حققت نجاحا واسعا وأثارت جدلا نقديا وسياسيا نظرا لتعرضها لموضوعات شائكة بينها الفساد في جهاز الشرطة، في «هي فوضى» للمخرج الراحل يوسف شاهين، وأطفال الشوارع كقنبلة موقوتة والتغيرات التي طرأت على المجتمع المصري خلال نصف القرن الأخير.
(القاهرة- د ب أ)


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

الممثل عماد اليوسف: ظلمت نفسي كثيرا في الدراما

(mbc.net) موهبة سعودية متعدد الشخصيات أثبت قدرته المتميزة في تغيير نمطية أدواره وتجديد "كركتراته" من موقف إلى آخر، بعدما استطاع الفنان عماد اليوسف أن يرتدي "قناع" أكثر من شخصية حيث أجاد بإتقان رائع في تشكيل شخصياته وفقا لمتطلبات الدور.
وبعدما استطاعت الدراما استخراج مخزون عماد اليوسف الوفير من تلك "الكركترات" والذي يبدو أنه ينسجم مع مفرداتها، بدأ اليوسف في تلقي عروض مختلفة من منتجي قطر والكويت للمشاركة في أعمال أخرى جديدة منها مسلسلات ومسرحيات. ولكنه يقول بأن ظلم نفسه كثيرا في الدراما.
شاهد الفيديو وتعرف على السبب




المصدر : MBC

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

طارق العلي ينزل "تحت الصفر" في عمان مع هيا الشعيبي

طارق العلي وهيا الشعيبي

يتواجد حالياً الفنان الكويتي طارق العلي بصحبة فريق عمل مسرحية "تحت الصفر" في مدينة "صلالة" بسلطنة عمان لعرض المسرحية، وذلك بعد النجاح الذي حققته المسرحية خلال موسم عيد الفطر عند عرضها بدولة الكويت.
سفر طارق إلى عمان جاء بعد أن قدم خلال شهر رمضان مسلسل "قرمش"، الذي يعرض حالياً على MBC1، والذي جسد فيه شخصيات متعددة، وطرح قضايا اجتماعية مختلفة، تتميز بطريقة طرح غير مباشرة، هذا الى جانب برنامج "طارق وهيونة" الذي عرض على MBC خلال شهر رمضان.
مسرحية "تحت الصفر" من تأليف الاماراتي جمال سالم واخراج عبدالعزيز صفر، والعرض يعتمد على كوميديا ساخرة تناقش العديد من قضايا المجتمع، من بطولة الفنان طارق العلي ويشاركه كل من هيا الشعيبي وسعود الشويعي وخالد العجيرب وسوسن الهارون وسلطان الفرج وأحمد الشمري ونخبة من الوجوه وهي من انتاج شركة "فروغي" للانتاج الفني واشراف عيسى العلوي.
كوميديا لا تنتهي في "قرمش" يومياً على MBC1 في تمام التاسعة والنصف مساءً بتوقيت السعودية.





المصدر : MBC

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أكدت أنها لن تترك الغناء وستعود بعمل سنجل
أسيل عمران: مَن مِن الفنانين لا يهتم بالبطولة وابحث عن دور فتاة مريضة نفسياً

الفنانة أسيل عمران انطلقت من بوابة الغناء وقدمت أكثر من ألبوم غنائي، وكانت أحد نجوم برنامج المواهب »نجم الخليج«، ولم تتوقف عند موهبة الغناء، بل دخلت الساحة الفنية وفرضت نفسها كممثلة أجادت من خلالها بعض الشخصيات، وكانت محط إعجاب النقاد والجمهور. التقينا الفنانة أسيل عمران، وتحدثت عن جديدها وطموحاتها، ورأيها بظاهرة الاحتكار، وطقوسها المحببة في رمضان وفي الأعياد، حيث قالت ان احتكار الفنانين ظاهرة مزعجة وأحرص على انتقاء الأدوار والشخصيات.
{ لا يقف الفنان عند حد معين، ماهو جديد أسيل عمران؟
- جديدي ثلاثة أعمال قدمت في شهر رمضان المبارك، وهي »سر الهوى« للمخرج دحام الشمري، و»عطر الجنة« مع المخرج سعد هواري و»ديمة وحليمة« للمخرج عمر إبراهيم، وكل عمل أقدم فيه شخصية معينة وكاراكتر مختلفاً، حيث أقدم شخصية جديدة ذات خط درامي في مسلسل »ديمة وحليمة« الذي عرض على قناة سما دبي.
{ كيف ترين مشاعر الجمهور بعد توقفك عن الغناء والاتجاه إلى التمثيل؟
- بصراحة الجمهور نوعان، نوع يطلب أن أستمر في التمثيل فقط، ونوع يطلب العودة للغناء.
{ هل الغناء مرحلة وانتهت في حياتك؟
- طبعاً لا، بالفعل أنا تفرغت في الفترة الأخيرة للتمثيل، ولكن سوف أعود وأقدم أعمالاً غنائية بطريقة »السنجل« في أقرب وقت.
{ من بين كل ماقدمت ما هو أقرب أعمالك إلى نفسك؟
- بصراحة مسلسل »أكو ن أو لا أكون« من الأعمال التي لا تتكرر في القصة والهدف.
{ كيف ترين الأعمال التي قدمتِها لشهر رمضان؟
- الحمد الله راضية عما قدمته، لكني أخشى من بعض المشاهدين الذين لايملكون ثقافة المتابعة، وإنما همهم النظر للفنانة أسيل وليس النظر إلى الدور الذي تقدمه.
{ ما الطبق الذي تحرصين على تواجده على مائدتك؟
- الإنسان بطبيعته يتبع ثقافة الطعام التي تعود وتربى عليها، وأنا شخصياً أحب جداً »السمبوسة والشوربة والمطبق من يد أمي الله يخليها لنا«.
{ هل تتابعين ماتقدمين وتقومين بانتقاد نفسك ومكافأتها؟
- لا شك أنا دائماً أتابع جميع الأعمال التي أقدمها، كي أتوقف عند نقاط القوة والضعف، وبالتالي الوصول إلى النتائج المرضية التي تسهم في مساعدتي خلال الأعمال التي تليها، ولذلك فأنا متابعة وناقدة بذات الوقت، ولا أخشى أو أخجل من انتقاد نفسي، كما انني أحترم رأي النقاد سواء من الناس العاديين أو من النقاد الفنيين، فهذا الأمر يبلور تجربتي الفنية ويفيدني كثيراً خصوصاً النقد البناء.
{ بعد تواجدك الناجح في رمضان في السنة الماضية، كيف كان انتقاؤك لأدوارك هذا العام؟
- أحرص على انتقاء الأدوار والشخصيات التي تناسب أسيل عمران، فهذا الأمر من المسلمات، التي تسير عليها جميع الفنانات، وليس أسيل عمران، وبالتالي انتقاء الدور أمر مهم وأساس بالنسبة لي، وأرى نفسي ناجحة باختياري الشخصيات التي جسدتها والحمدلله.
{ هل يزعجك احتكار بطولات الأعمال الفنية في رمضان لفنانين معينين؟ وماسبب هذه الظاهرة؟
- بالتأكيد هي ظاهرة مزعجة وتؤثر على المشهد الفني بشكل عام، فلا يجوز بأي حال من الأحوال أن يتقبل الجمهور ظاهرة الاحتكار هذه، فهي عقبة بوجه تطور الفن، إضافة إلى أن ظاهرة الجروبات الفنية هي الأخرى مشكلة تقف بوجه تطور المشهد الدرامي.
{ هل أسيل عمران تهتم بدور البطولة؟
- قل لي مَن مِن الفنانين لا يهتم بدور البطولة، وهذه الأخيرة لا تقاس بمساحة الدور وحجمه، وإنما تقاس بأداء الفنان وتمكنه من إعطاء الشخصية حقها وتجسيدها بالشكل المطلوب، وأعتقد أن جميع الفنانين سواء كانوا عرباً أو عالميين يهتمون بدور البطولة، ولكن يجب أن يكون الاهتمام بهذا الأمر على أصوله، وليس من أجل أن يقال فقط إنه جسد دور بطولة.
{ ما الدور الذي تتمنين تقديمه؟
- حقيقة أبحث عن دور لفتاة تعاني من مرض نفسي أقرب ما يكون لانفصام في الشخصية، الدور المعقد، يحفزني على بذل كامل طاقتي لإعطائه حقه، وبالتالي تجسيده، كما هو في الواقع.
{ ما تفسيرك لحرب ازدحام الأعمال الفنية في رمضان؟
- مهما ازدحمت الأعمال الفنية في رمضان، ومهما تسابق المنتجون والمخرجون والفنانون، على تقديم أعمال فنية لا ترقى للفن المطلوب، فإنه في النهاية لا يصح إلا الصحيح.
{ ما البرامج والأعمال التي تحرصين على متابعتها في رمضان؟ ومن هو النجم الذي تحرصين على متابعته؟
- أحرص على متابعة برنامج الإعلامي أحمد الشقيري لما يتضمنه من معلومات مفيدة، كما إنني لا أتصور دراما رمضان دون النجم السعودي ناصر القصبي، فأنا من أشد متابعيه، وكنت متابعة لجميع حلقات طاش ما طاش.




المصدر : جريدة الشاهد