[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / مسك وعنبر / «غرافيتي» لا يزال يتصدر شباك التذاكر في أميركا الشمالية
«غرافيتي» لا يزال يتصدر شباك التذاكر في أميركا الشمالية




لايزال فيلم «غرافيتي»، من بطولة جورج كلوني وساندرا بولوك في دور رائدي فضاء، يتصدر شباك التذاكر في أميركا الشمالية خلال الأسبوع الثاني من عرضه في صالات السينما، بحسب معطيات مؤقتة.
ولقي هذا الفيلم، وهو من إخراج ألفونسو كوارون، استحسان النقاد، بحيث إن البعض لم يستبعد فوزه بجائزة «أوسكار»، وحصد خلال الأسبوع الثاني من عرضه 44.3 مليون دولار.
وكانت المرتبة الثانية من نصيب الفيلم الجديد «كابتن فيليبس»، الذي يؤدي فيه توم هانكس دور قبطان سفينة أميركية يهاجمها قراصنة قبالة سواحل الصومال، وهذا الفيلم مقتبس من حادثة حقيقية، وحقق في الأسبوع الأول من عرضه 26 مليون دولار.
وتراجع إلى المرتبة الثالثة فيلم الرسوم المتحركة «كلاودي ويذ إيه تشانس أوف ميتبولز 2»، الذي سجل 14.2 مليون دولار من العائدات (78 مليونا بصورة إجمالية).
وجاء في المرتبة الرابعة فيلم جديد أيضا هو «ماشيتي كيلز»، الذي يلعب فيه داني تريخو دور عميل أميركي ينقذ بلده من زعيم كارتل مكسيكي كان يهدد بتوجيه صاروخ نووي إلى الولايات المتحدة، وقد حصد 3.8 ملايين دولار في الأسبوع الاول من عرضه.
واحتل المرتبة الخامسة فيلم «رانر رانر»، الذي يؤدي فيه جاستن تمبرلايك دور طالب مدمن على لعبة البوكر على الإنترنت، ثم يفلس فيبدأ بالبحث عن مدير الموقع الإلكتروني الذي يلعب دوره بن آفليك. وحقق الفيلم 3.7 ملايين دولار في الأسبوع الثاني من عرضه (14 مليونا بصورة إجمالية).
أما المرتبة السادسة فكانت من نصيب فيلم «بريزنرز»، بطولة هيو جاكمن وجايك غيلينهول، وجنى 3.6 ملايين دولار (53.6 مليونا بصورة إجمالية)، تلاه في المرتبة السابعة فيلم «إنسيديوس تشابتر 2» بـ2.6 مليون دولار (78.4 مليونا بصورة إجمالية)، متقدما على فيلم «راش» للمخرج رون هوارد الذي يتناول المنافسة الشديدة بين بطلي سباقات الفورمولا واحد نيكي لاودا وجايمس هانت، والذي احتل المرتبة الثامنة بـ2.3 مليون دولار (22.2 مليونا بصورة إجمالية).
وجاء في المرتبة التاسعة فيلم «دون جون» عن شاب مهووس بالأفلام الإباحية، حاصدا 2.3 مليون دولار (22.2 مليونا بصورة إجمالية)، متقدما على الفيلم الكوميدي العاطفي «باغيدج كلايم»، الذي حقق المرتبة العاشرة بـ2.1 مليون دولار (18.2 مليونا بصورة إجمالية).
(لوس أنجلس - أ ف ب)

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / مسك وعنبر / فيلم فرنسي يحوز الجائزة الكبرى في مهرجان الإسكندرية لسينما البحر المتوسط
فيلم فرنسي يحوز الجائزة الكبرى في مهرجان الإسكندرية لسينما البحر المتوسط





حاز الفيلم الفرنسي «أومبلين»، للمخرج ستيفان كازيس، الجائزة الكبرى لأفضل فيلم في مهرجان الإسكندرية لدول البحر المتوسط، في دورته الـ29 التي اختتمت فعالياتها مساء أمس الأول.
وتدور أحداث الفيلم حول سيدة مسجونة بتهمة القتل، تنقلب حياتها داخل السجن رأسا على عقب، عندما تكتشف أنها حامل ثم تضع طفلها الذي يتحول إلى شغلها الشاغل، حيث تدافع عن حقها في حضانته داخل مدة أطول من الـ18 شهرا المقررة قانونا.
ومنحت لجنة تحكيم المسابقة الدولية جائزة أفضل مخرج للمخرجة المصرية هالة لطفي عن فيلمها «الخروج إلى النهار»، وحصل المغربي جمال بن حامد على جائزة أفضل سيناريو عن فيلم «يا خيل الله»، للمخرج نبيل عيوش الذي حاز جائزة الإبداع الفني عن نفس الفيلم.
وحازت اليونانية إيمليا ماوتوسي جائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم «متعة» للمخرج إلياس ياناكاكس، وحاز السلوفيني فيسار فيشكا جائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم «غجر شنغهاي».
ومنح الفيلم الإيطالي «علي ذو العيون الزرقاء»، الذي افتتح المهرجان بعرضه، جائزة لجنة التحكيم الخاصة، حيث يحكي عن أزمات الجيل الثاني من المهاجرين المصريين في إيطاليا.
وفي مسابقة الفيلم العربي التسجيلي والقصير منحت جائزة أفضل فيلم تسجيلي لفيلم «ناجي العلي في حضن حنظلة»، للمخرج فايق جرادة، ومدته 47 دقيقة، ويرصد جزءا من مشوار الفنان الفلسطيني الراحل ناجي العلي.
ومنحت جائزة أفضل فيلم روائي قصير للفيلم العراقي «بغداد ميسي»، للمخرج سهيم عمر خليفة، ومدته 20 دقيقة، ويتناول قصة أطفال عراقيين يجهزون لعدة أيام لمشاهدة مباراة كرة قدم يشارك فيها اللاعب العالمي ميسي قبل أن يتعطل التلفزيون.
ومنحت لجنة التحكيم شهادة تكريم لمخرج الفيلم الفلسطيني «ويبقى عدوان» معتصم عدوان، الذي استشهد عقب تصوير الفيلم، كما منحت شهادة تقدير خاصة للمخرج السعودي حمزة طرزان عن فيلمه «كيرم». ومنح المهرجان درعا تكريمية خاصة للفنان المصري الراحل عادل أدهم، أحد أبرز الفنانين المنتمين إلى مدينة الإسكندرية، تقديرا لمشواره وتاريخه الفني الطويل.
وحصلت المخرجة المصرية الكبيرة إنعام محمد علي على درع تكريمية خاصة عن أعمالها الفنية التي جسدت بطولات مصرية وطنية، ومن بينها فيلم «الطريق إلى إيلات»، وحصل المخرج المصري علي عبدالخالق على درع عن فيلمه «أغنية على الممر».
وأقيم حفل ختام المهرجان وسط تشديدات أمنية ملحوظة، تولتها قوات من الجيش المصري في ظل غياب ملحوظ لقوات الشرطة، وشمل الحفل أوبريت غنائيا استعراضيا كتبه الشاعر مصطفى الضمراني، ولحنه منير الوسيمي، وصمم استعراضاته عاطف عوض، وأخرجه هشام عطوة، وتضمن 3 لوحات فنية: الأولى عرض راقص عن الإسكندرية، والثاني عن السينما، ولوحة أخيرة عن حرب العبور.
ورغم أن عددا كبيرا من نجوم السينما المصرية حضروا مراسم الافتتاح، فقد تقلص عدد الحضور في حفل الختام بشكل ملحوظ، وضم فنانين أبرزهم سمية الخشاب وفيفي عبده وسمير صبري وماجد المصري.
وشارك في فعاليات المهرجان نحو 140 فيلما من 27 دولة، وكانت السينما الإيطالية ضيف شرف الدورة، التي حملت شعار «نحو عالم أكثر حرية»، وشهد المهرجان الكثير من الارتباك بسبب الظروف السياسية والأمنية في مصر.
(الإسكندرية - د ب أ)

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ديمة قندلفت: لن أغادر سورية تحت أي ظرف





تحدثت الفنانة ديمة عن تجربتها السينمائية الأخيرة »مريم«، الفيلم الذي نال الجائزة الذهبية في مهرجان وهران السينمائي في الجزائر، وقالت ديمة: كانت صالة العرض تشهد إقبالاً كثيفاً لم أكن اتوقعه، وقد شاهدت نجاح الفيلم في عيون الجمهور قبل فوزه بالذهبية، كما كنت فخورة أن أكون أحد أعضاء لجان التحكيم في الدورة الماضية، وكان الشعب الجزائري كريماً ومحباً وصادقاً.
كما تطرقت ديمة إلى أعمالها الدرامية لهذا العام، وخصوصاً مسلسل »حدث في دمشق«، الذي تعتبره خطوة مهمة وملفتة في مسيرتها الفنية، وقالت: كان هناك تناغم كبير بيني وبين سلاف فواخرجي والمخرج باسل الخطيب، واللهجة الحلبية أضافت إلى الدور نكهة مميزة استعنت فيها بمخزوني الخاص، كما انني لا أحبذ تسمية المسلسل بـ »يا مال الشام« لانه يعطي طابع البيئة الشامية للعمل وهو بعيد عنها.
أما عن الأزمة الدائرة منذ عامين ونصف في بلدها، قالت ديمة: "أفتخر بسوريتي، وانتمائي هو لوطني وارضي، ولن أغادر سورية تحت أي ظرف رغم أن أهلي في الخارج، وأنا مثل أي مواطن سوري تأثرت بالوضع الأمني والاقتصادي للبلاد.
ديمة وجهت التحية لكل من بقي في سورية يعمل ويجتهد ويصور ويبدع، وأكدت أن استهداف بلدها ليس عبثيا، وإنما هو مرتبط بكون سورية منبع الحضارة، كما أكدت أنها عادت من زيارة قصيرة للبنان إلى دمشق في نفس اليوم الذي كان من المتوقع فيه أن تشن أميركا عدوانا عليها، لأنها لا تحتمل البقاء في الخارج وبلدها يتألم، وأضافت أنها بصدد تحضير لأغنية جديدة من اللون الإنساني، وستكون من الحان المبدع زياد بطرس، وستبصر النور قريباً

المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

شذى حسون: أحلام قالت الكذبة وصدقتها.. وسأرد عليها





خلال حديثها لبرنامج »قصر الكلام« الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني، قالت الفنانة الإماراتية أحلام أنها عاتبة على العراقية شذى حسون بعدما نقل إليها كلام حول تصريح الأخيرة بأنها هي من اقترحت على إدارة مهرجان موازين المغربي اسم أحلام لإحياء حفلة مشتركة معها، الأمر الذي أثار غضب حسون واستدعى الرد منها.
وقالت شذى »لن أرد عليها الآن إنما سأرد في الوقت المناسب، وأكتفي بالقول انها قالت الكذبة وصدقتها وهي أكثر واحدة تعرف من هي شذى لأنها عاشرتني وأكلنا عيش وملح، وبعض فانزاتها يقولون انني لم أرد خوفاً منها، وأنا لا أخاف إلا من رب العالمين«.
وتابعت حسّون لمجلّة نادين »في الواقع صدمت بكلامها ولم أتوقعه منها، ولا أشعر بأن الوقت مناسب الآن للرد بشكل تفصيلي، وحين سأرد سيكون ذلك بحقائق وإثباتات لأن كل الكلام الذي قالته غير صحيح«.

المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حارس الرئيس أول فيلم عن المعزول محمد مرسي يتناول عام حكمه
حسن يوسف يجسد شخصية مرسي.. وطلعت زكريا حارسه الخاص





أكد الفنان طلعت زكريا أن فيلمه الجديد »حارس الرئيس«، سيتناول حال البلاد خلال عام حكم جماعة الإخوان، من خلال علاقة الرئيس الشديدة بأحد حراسه، لتتصاعد الأحداث في إطار سياسي كوميدي ساخر، وقال طلعت إنه تم الاستقرار بشكل نهائي على الفنان حسن يوسف، ليجسد شخصية الرئيس ضمن أحداث العمل، ليظهر في دور أول رئيس مصري ملتحي، مشيرا إلى أن الفيلم سيتم سرده بشكل طبيعي ووفقا لما شاهدناه خلال عام حكم الإخوان، ولكن بأسماء مختلفة تماما عن الأسماء الحقيقية، وستتم كتابة تنويه أثناء عرضه »أن أي تشابه بين أحداث الفيلم وبين الواقع جاء عن سبيل الصدفة«.
وأشار زكريا إلى أن هناك جلسات عمل مكثفة تجمعه بالسيناريست يوسف معاطي، والذي يواصل حاليا كتابة المشاهد النهائية للفيلم، والمخرج سعيد حامد، والمنتج محمد السبكي، حيث أوضح أن المياه عادت إلى مجاريها مرة أخرى بينه وبين السبكي، وذلك بعد سوء التفاهم وتبادل الاتهامات لبعضهما وذلك بعد ثورة يناير مباشرة، ما أثر على إيرادات فيلم »الفيل في المنديل«، والذي جمع الاثنين معا.
وأضاف زكريا أن تصوير الفيلم سيبدأ بعد إجازة عيد الأضحى مباشرة، ليكون جاهزا للعرض خلال موسم الصيف السينمائي المقبل، نافيا جميع الأقاويل التي ترددت عن رفض الرقابة للسيناريو، مؤكدا أنه حصل على جميع الموافقات التي تمكنه من بدء التصوير في أقرب وقت.
وأكد زكريا أنه غير نادم على الإطلاق على مدافعته عن مبارك، مشيرا إلى أنه يسعى خلال الأيام الحالية لزيارته، عن طريق أحد الوسطاء بينهما، ولا يزال ينتظر الرد عليه، مضيفا أن عام حكم الإخوان أثبت الفرق بين مبارك والإخوان.
ومن جانبه، قال الفنان حسن يوسف، إنه رحب على الفور بقبول التعاون مع الكاتب يوسف معاطي، مشيرا إلى أنه يثق جيدا في المادة السينمائية التي يقدمها لكل من يتعاون معه، فضلا عن رغبته في التعاون مع فنان كوميدي بحجم طلعت زكريا، ومنتج قادر على التواجد بأفلامه بالسينمات في ظل الظروف الصعبة التي تشهدها البلاد مثل محمد السبكي، ولفت الفنان القدير إلى أنه حتى الآن ينتظر النسخة النهائية لسيناريو الفيلم حتى يشرع في التحضير لأحداث دوره بالعمل.
ومن المعروف أن زكريا كان يرغب منذ فترة في تقديم فيلم »حارس الرئيس«، كجزء ثان من فيلم »طباخ الرئيس« والذي قدمه عام 2008، ليقوم به نفس أبطال الجزء الأول من الفيلم، ويجسد خالد زكي دور رئيس الجمهورية، ولكن توترات الساحة السياسية واختلاف الأوضاع داخل البلاد وتحولها بنسبة كبيرة من وضع سينمائي وسياسي لآخر، عطل الفيلم تماما، حتى جاء صناع الفيلم الثلاثة السيناريست يوسف معاطي والفنان طلعت زكريا والمخرج سعيد حامد، ليجددوا الفكرة مرة أخرى، ولكن بشكل يتناسب مع الإخفاقات التي شهدتها مصر بعد أول انتخابات رئاسية بعد ثورة يناير، وتولي رجل الإخوان محمد مرسي رئاسة البلاد.
وقد اتجه صناع فيلم »حارس الرئيس« وهم المؤلف يوسف معاطي والمخرج سعيد حامد والمنتج محمد السبكي بمن فيهم نجم العمل طلعت زكريا، إلى الفنان حسن يوسف ليؤدي دور الرئيس بدلا من خالد زكي، والذي كان قد رُشِح للدور قبله بالفعل، لتناسب هيئة وذقن الفنان حسن يوسف وتشابهها إلى حد كبير مع الرئيس المعزول محمد مرسي، بعدما تقرر أن يكون الفيلم عنه، وليس عن الرئيس الأسبق حسني مبارك.

المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مشاهدون رفضوا إقحام الأطفال في السياسة ومنحوا الفيلم من 6 إلى 9 درجات
«السماء تمطر لحماً».. خداع القدوة





رفض آباء وأمهات اصطحبوا أبناءهم لمشاهدة الجزء الثاني من الفيلم الثلاثي الأبعاد «السماء تمطر لحماً» الذي يعرض حالياً في دور السينما المحلية، إقحام الأطفال في السياسة وألاعيبها، مشيرين إلى أنهم أحضروا أطفالهم إلى قاعة السينما ليستمتعوا بمشاهدة فيلم يتناسب مع أعمارهم، لكنهم فوجئوا بالفيلم، وهو من إخراج كودي كاميرون وكريس بيارن وبطولة أصوات الممثلين بيل هادير وآنا فارس وتيري كروز ونيل باتريك هاري، يركز على السياسة وشرورها ويقحم الأطفال في عالم ليس لهم.

لا جديد في سينما العيد

لم يعد العيد على ما يبدو موسماً جديداً لأفلام جديدة، فالسينما المحلية لم تقدم للمشاهد جديداً، وكل الأفلام التي تعرض حالياً هي أفلام تواصل عروضها منذ يوم الأربعاء الماضي، وأبرزها الفيلم العربي «قلب الأسد» الذي حضر فريقه إلى دبي لافتتاحه في سينما غراند حياة، يوم الخميس الماضي، وهو من بطولة محمد رمضان وقصة وسيناريو وحوار حسام موسى وإخراج كريم السبكي وإنتاج أحمد السبكي.
ويجسد رمضان في الفيلم قصه شاب بسيط يدعى «فارس الجن» تعرض للاختطاف وهو صغير وتربى وسط الأسود في السيرك، وعمل في تنظيف قفص الأسود وهو يحلم بالثراء ويقاوم طريق الشر ويكشف مخططات وجرائم العصابة التي كانت ترغب في تجنيده لحسابها.
كما يعرض الفيلم الصيني «سويتش» من إخراج جاي سن وإنتاج مجموعة فيلم الصين، ويتوافر الفيلم بالأبعاد الثلاثية.
أما بالنسبة للسينما الأميركية، فأبرز ما جاء فيها فيلم «ديانا» وكذلك فيلم «الخادم» الذي يؤدي فورست ويتيكر فيه دور رجل من أصول إفريقية يدعى سيسيل غينز يعمل كبيراً للخدم في فندق يعاصر سبعة رؤساء أميركيين، لكن عمله يتسبب في توتر كبير في علاقته مع زوجته التي تلعب دورها المذيعة الشهيرة أوبرا وينفري. وهو من إخراج لي دانييلز. وكلا الفيلمين تحت فئة أفلام السيرة الذاتية.
وبالنسبة للسينما الهندية فيتوقع أن يحظى فيلم «بوسس» بحضور جماهيري كبير، وهو من بطولة اكاشي كومار وإخراج انثوني ايسوزا.

وكانت المشاهد الرئيسة في الفيلم المتمثلة في الشر، مرتبطة بألوان علم إيران وتحية الإسلام (السلام عليكم) التي تكررت في أكثر من مشهد. ومنح أهالي أطفال الفيلم علامات راوحت بين ست وتسع درجات، مجمعين على أن الموضوع الذي يجب التركيز عليه هو الألوان الزاهية في الفيلم، والقصة، والابتعاد عن السياسية التي لا تتلاءم مع فكر الطفل الآتي لكي يضحك، وفق تعبيرهم.
يبدأ الفيلم من نهاية المشهد الأخير في الجزء الأول منه، عندما أصبحت السماء تمطر «هبرغر» ومأكولات من كل الأصناف، نتيجة الآلة التي اخترعها البطل كي يغير العالم للأفضل، لكن النتيجة في الجزء الثاني تصبح عكسية، حين لم تعد السيطرة على الآلة لإيقاف هذا «المطر اللحمي» الذي جعل من مدينتهم أشبه بحاوية كبيرة للمأكولات.
الفيلم بالنسبة لـ(شهاب) الذي اصطحب ابنته (عائشة) ذات السبعة أعوام «جيد، لكني لا أعرف ماذا أجيب ابنتي عندما تسألني عن تحية الإسلام التي ذكرت في الفيلم أكثر من مرة في مشاهد لا تدل على السلام»، مانحاً إياه ست درجات.
في المقابل كانت الحيرة نفسها لدى محمد عنادي (44 عاماً) «آتي أولاً لمشاهدة أي فيلم أطفال قبل أن اقرر اصطحاب أطفال». وقال «شعرت بالغرابة من إقحام تحية الإسلام في مواقف لها علاقة بشخص شرير، خصوصاً أن هذه التحية ارتبطت أيضاً بطائرة ملونة بألوان علم إيران».
وتساءل «عندما يصنع المخرج الأميركي فيلماً هل يفكر في مشاهدين أطفال من جنسيات أخرى؟»، مؤكداً «لن أصطحب أطفالي إلى الفيلم ليس لشيء سوى أنني لا أحمل الإجابة عن السؤال»، رافضاً منح الفيلم علامة.
يقرر المخترع الصغير أن يعترف بفشله أمام أهالي الجزيرة التي يسكنها، فيحترمونه ويقدرونه ويعدونه بالمساعدة لتنظيف المدينة، في هذا الوقت يصل إلى الجزيرة طيف المخترع الشهير في العالم، الذي يعتبر القدوة الكبيرة للمخترع الصغير، إذ يركب طائرة بألوان العلم الإيراني ويلقي تحية الإسلام على أهالي الجزيرة، واعداً إياهم بإرسال موظفيه لتنظيف الجزيرة، مقابل أن يأتي المخترع الصغير إلى شركته الكبيرة ومقرها أميركا.
«الفيلم مليء بالألوان التي لا تتناسب والإسقاطات السياسية فيه»، هذا ما قالته منتهى ديوب (30 عاماً) التي اصطحبت ابنها ذا الخمس سنوات من عمره، وأضافت «الفيلم جميل وفكرته رائعة لولا بعض السقطات التي تفرق بين الناس، وليس من الضرورة أن يعرفها الأطفال في الوقت الحالي، فهم معنيون بالضحك والانبهار، وهذا الذي يجب أن يكون في أفلام الأطفال»، مانحة الفيلم ست درجات.
يعتقد المخترع الصغير أن أحلامه ستتحقق عندما يقابل قدوته حقيقة وليس طيفاً، ويصل إلى أميركا مع والده وأصدقائه على أمل العودة إلى الوطن بعد ستة اشهر كما هو متفق، لكن في كواليس الأحداث تظهر شخصية المخترع القدوة مستغلاً المخترع الصغير، وكل همه الحصول على آلته الشهيرة بتحويل الماء إلى طعام.
تظهر الحيلة عندما يفشل موظفوه في إيجاد الآلة فيضطر إلى الاستعانة بالمخترع الصغير كي يذهب إلى الجزيرة لإيجاد الآلة وتعطيلها بحجة أنها أصبحت خطراً على العالم كله ويجب أن ينقذ البشرية من وحش متمثل في «الهبرغر» سيلتهمهم كلهم، فيصدق المخترع الصغير الرواية، ويعود ومن معه إلى الجزيرة. ويكتشف المخترع الصغير المغدور أن كل شيء حي في الجزيرة من نباتات وأزهار وغيرها اصبح له ملامح الإنسان، فيقتنع برواية المخترع الكبير ويقرر إبادة هذه الكائنات من خلال تعطيل آلته عبر محول أمره معلمه الشرير أن يضعه في الآلة على أساس تحطيمها.
عبر محمد قيصر (14 عاماً) عن سعادته بمشاهدة الفيلم، مانحا إياه ثماني درجات، وقال «الفيلم جميل وهادف، ويتناول موضوع القدوة التي من الممكن أن تخذل كثيرين»، مضيفاً «أعجبتني الألوان في الفيلم وقصة المأكولات التي تتحول إلى أحياء».
في المقابل قال محمد سلطان (12 عاماً) «أمنح الفيلم تسع درجات لأنه جعلني أستمتع وأضحك، والتقنية الثلاثية الأبعاد أبهرتني، وقصة الفيلم مثيرة وغريبة».
وبدورها قالت إسراء علي (14 عاماً) «الفيلم مضحك جداً وفيه كثير من الإثارة المحببة لدى الأطفال، والألوان جميلة جداً، أشعرتني أنني أعيش في قوس قزح»، مانحة الفيلم تسع درجات.
في فيلم «السماء تمطر لحماً» يقع المخترع الصغير في حيرة، بين نصائح الأصدقاء له بأن يتعاطف مع الكائنات الجديدة، وبين تأثير معلمه وقدوته الكبير عليه. وتأتي حيرته من عدم تمييزه الحقيقة من الكذب، ويقع ضحية المخترع الشهير الذي يريد طريقة صنع الآلة، ولم يكن يريد تدميرها، فتحدث المواجهة بينهما في مغامرة عنوانها الانتصار للحق في مواجهة الشهرة والزيف، ضمن مشاهد وحوارات مثيرة.

المصدر : جريدة الامارات اليوم

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«أومبلين» يحصد جائزة «الإسكندرية السينمائي»




حاز الفيلم الفرنسي"أومبلين" للمخرج ستيفان كازيس الجائزة الكبرى لأفضل فيلم في مهرجان الإسكندرية لدول البحر المتوسط في دورته الـ29 التي اختتمت فعالياتها مساء أول من أمس .
وتدور أحداث الفيلم حول سيدة مسجونة بتهمة القتل تنقلب حياتها داخل السجن رأسا على عقب عندما تكتشف أنها حامل ثم تضع طفلها الذي يتحول إلى شغلها الشاغل حيث تدافع عن حقها في حضانته داخل مدة أطول من الـ18 شهرا المقررة قانونا.
ومنحت لجنة تحكيم المسابقة الدولية جائزة أفضل مخرج للمخرجة المصرية هالة لطفي عن فيلمها "الخروج إلى النهار" وحصل المغربي جمال بن حامد على جائزة أفضل سيناريو عن فيلم "يا خيل الله" للمخرج نبيل عيوش الذي حاز جائزة الإبداع الفني عن نفس الفيلم.
متعة
وحازت اليونانية إيمليا ماوتوسي جائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "متعة" للمخرج إلياس ياناكاكس وحاز السلوفيني فيسار فيشكا على جائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم "غجر شنغهاي". ومنح الفيلم الإيطالي "علي ذو العيون الزرقاء" الذي افتتح المهرجان بعرضه جائزة لجنة التحكيم الخاصة حيث يحكي عن أزمات الجيل الثاني من المهاجرين المصريين في إيطاليا.
وفي مسابقة الفيلم العربي التسجيلي والقصير منحت جائزة أفضل فيلم تسجيلي لفيلم "ناجي العلي في حضن حنظلة" للمخرج فايق جرادة ومدته 47 دقيقة ويرصد جزءا من مشوار الفنان الفلسطيني الراحل ناجي العلي. ومنحت جائزة أفضل فيلم روائي قصير للفيلم العراقي "بغداد ميسي" للمخرج سهيم عمر خليفة ومدته 20 دقيقة ويتناول قصة أطفال عراقيين يجهزون لعدة أيام لمشاهدة مباراة كرة قدم يشارك فيها اللاعب العالمي ميسي قبل أن يتعطل التلفزيون.
ويبقى عدوان
ومنحت لجنة التحكيم شهادة تكريم لمخرج الفيلم الفلسطيني "ويبقى عدوان" معتصم عدوان الذي استشهد عقب تصوير الفيلم كما منحت شهادة تقدير خاصة للمخرج السعودي حمزة طرزان عن فيلمه "كيرم".
ومنح المهرجان درع تكريم خاص للفنان المصري الراحل عادل أدهم أحد أبرز الفنانين المنتمين إلى مدينة الإسكندرية تقديرا لمشواره وتاريخه الفني الطويل. كما حصلت المخرجة المصرية الكبيرة إنعام محمد علي على درع تكريم خاص عن أعمالها الفنية التي جسدت بطولات مصرية وطنية وبينها فيلم "الطريق إلى إيلات" وحصل المخرج المصري علي عبد الخالق على درع عن فيلمه "أغنية على الممر". وأقيم حفل ختام المهرجان وسط تشديدات أمنية ملحوظة تولتها قوات من الجيش المصري في ظل غياب ملحوظ لقوات الشرطة.
وشارك في فعاليات المهرجان نحو 140 فيلما من 27 دولة وكانت السينما الإيطالية ضيف شرف الدورة التي حملت شعار "نحو عالم أكثر حرية" وشهد المهرجان الكثير من الارتباك بسبب الظروف السياسية والأمنية في مصر.
أوبريت غنائي

شمل الحفل أوبريت غنائيا استعراضيا كتبه الشاعر مصطفى الضمراني ولحنه منير الوسيمي وصمم استعراضاته عاطف عوض وأخرجه هشام عطوة، تضمن 3 لوحات فنية الأولى عرض راقص عن الإسكندرية والثاني عن السينما ولوحة أخيرة عن حرب العبور.

المصدر : جريدة البيان

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عمرو دياب يُصور «ذكريات» و«سبت فراغ» قريباً






أعلن المغني المصري عمرو دياب، عن اعتزامه تصوير أغنية "وأهي ذكريات"؛ لتصبح ثاني أغنية يصورها من ألبومه الأخير "الليلة". وأضاف دياب، خلال مداخلة تليفونية له تزامنًا مع عيد ميلاده الجمعة الماضية مع راديو دياب إف إم، أنه سيقوم بتصوير أغنية ثالثة من الألبوم، وهي أغنية "سبت فراغ كبير".
يُذكر أن ثاني أيام عيد الأضحى المُبارك، سيشهد حفلا غنائيــا ضخما لعمرو دياب، في قرية "أماريتس هايتس"، بالساحل الشمالي، وهو الحفــل الأول التي سيُقابل فيها دياب جمهوره؛ ليشدو لأول مرة بأغنيــات ألبومه الجديد "الليلة"، وبعد غيابه عن إقامة الحفلات في مصر، نتيجة اضطراب الأحداث الأمنية.


المصدر : جريدة البيان

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بلقيس فتحي تشدو أوبرا في أبوظبي




أحيت المغنية الشابة بلقيس فتحي أخيراً حفلها الأوبرالي الأول في أبوظبي، وغنت فيه باللغتين الإنجليزية والإيطالية، بحضور كبار الشخصيات تقدمهم معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان والأميرة أميرة الطويل زوجة الأمير الوليد بن طلال، وكوكبة من الدبلوماسيين والإعلاميين العرب والأجانب .
الحفل الذي احتضنه فندق "جميرا أبراج الاتحاد" جاء مواكباً لفعاليات "مهرجان الموسيقى الكلاسيكية" لـ"فرقة NSO" للأوركسترا السيمفوني، وشدت فيه بلقيس على خشبة المسرح أمام الجمهور بإحساس عال نال استحساسه.
بلقيس عبرت عن سعادتها بحفلها ، فغردت على صفحتها الشخصية بـ"تويتر" بأنها تشعر بنشوة نجاح عرضها الأول فكتبت: ( انتهت وصلتي الأوبرالية الأولى الآن..أشعر بنشوة تفوق الوصف.. بانتظار الوصلة الثانية..القاعة ممتلئة تماماً.. لدينا "سميعة" أوبرا في الإمارات).


المصدر : جريدة البيان