[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سلمى سالم تواجه طمع إخوتها في مسلسل "إلين اليوم"







تشارك الفنانة سلمى سالم في بطولة مسلسل "إلين اليوم" من تأليف عبدالمحسن الروضان وإخراج مناف عبدال، وذلك بجانب كلٍ من: إبراهيم الحربي وإلهام الفضالة وأحمد السلمان وخالد أمين وهيا عبدالسلام وشفيقة يوسف.
وقالت سلمى لـ"الوطن": إن قصة العمل تتناول حقيقة العلاقات الاجتماعية والأسرية ودورها في بناء المجتمع بعيداً عن المصالح الشخصية التي بدأت تنتشر بشكل كبير داخل البيت؛ وبالتالي انعكاسها على المجتمع وتأثيرها على مصالح واقتصاد البلد.
وعن دورها قالت: أقدم دور امرأة ثرية تعاني من العديد من المشاكل مع أسرتها وخصوصاً من إخوتها من أبيها حيث يحاولون الاستيلاء على أموالها، ومن هنا تنشأ الصراعات، وأضافت إن العمل -وبالأخص الدور الذي تلعبه- يحمل جوانب من الرومانسية التي تلطف كثيراً من جو المشاحنات والصراعات بينها وبين إخوتها، وبينت الفنانة أن العمل سيتم عرضه على قناة أبوظبي الفضائية خلال الأيام المقبلة وهو من إنتاج باسم عبدالأمير.
إلى ذلك أكدت سلمى أنها بعد الانتهاء من مشاركتها في مسلسل "إلين اليوم" ستنضم إلى فريق مسلسل "للحب كلمة" من تأليف الكاتب فهد العليوة، وتخرجه الفنانة هيا عبدالسلام التي تدخل مجال الإخراج التلفزيوني لأول مرة في مشوارها. وقالت سلمى إنها ستلعب دور إحدى الشخصيات الرئيسة بجانب كل من إلهام الفضالة ومحمود وعبدالله بوشهري وبثينة الرئيسي وفؤاد علي.

المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

براد بيت يتخلى عن الصابون






قرر النجم الأميركي براد بيت التخلي عن الصابون والاغتسال بمزيج من الليمون والتفاح والخل حفاظاً على البيئة.
ونقلت مجلة «ديلي ستار» البريطانية عن مصدر قوله إن بيت قرأ عن السموم التي يحويها الصابون، خصوصاً المضاد للبكتيريا ومستحضرات إزالة التعرق، واكتشف أنها تضرّ بالبيئة، كما أنها تسرع الشيخوخة لدى الإنسان، فاستعاض عنها بمزيج منزلي من الليمون والتفاح والخل والماء.
غير أنه أشار إلى أن خطيبة بيت، الممثلة أنجلينا جولي، لم ترض كثيراً عن هذه الخطوة.
يذكر أن بيت يوجد حالياً في لندن لتصوير فيلمه «فيوري»، بينما تعمل جولي في أستراليا على إخراج فيلمها الثاني.
(لندن - يو بي آي)

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سيلفستر ستالون يعرض لوحاته في المتحف الروسي







دشّن سيلفستر ستالون النجم الهوليوودي الذي يتمتع بشعبية كبيرة في روسيا أمس الأول الأحد معرضاً للوحاته المستوحاة من التيار التعبيري التجريدي في المتحف الروسي العريق في سان بطرسبرغ.
وقال مدير المتحف الروسي فلاديمير غوسيف للصحافيين «لماذا نعرض لوحات ستالون في المتحف الروسي؟ لقد طرحت على نفسي السؤال نفسه. عندما رأيت لوحاته فهمت أنه رسام فعلاً».
وأعرب القيمون والنقاد الفنيون في ثاني مدن روسيا عن آراء إيجابية نسبياً، إلا أن الشيوعيين طالبوا بحظر معرض الممثل الأميركي، لأنه أدى أدواراً «مناهضة للسوفيات».
وقد ظهر ستالون (67 عاماً) صاحب أدوار شهيرة جداً في سينما الحركة مثل روكي ورامبو، مبتسماً في تدشين المعرض وهو بعنوان «سيلفستر ستالون آرت 1975-2013».
وقال للصحافيين «في حال اعتبر البعض أن مجيئي إلى هنا وإلى هذا المعرض يعد تحدياً فربما هم على حق. لطالما أطلقت التحديات».
وأضاف «آمل أن تحبوا لوحاتي».
(سان بطرسبورغ - أ ف ب)

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

رولا سعد:لا أنا مغرمة بفاندام ولا هو مغرم فيني




فت الفنانة رولا سعد أن تكون على علاقة بالممثل العالمي جان كلود فاندام، وقالت: كل ما في الأمر أنه في ختام الحلقة قطعت قالب الحلوى وكان إلى جانبي فهمس في أذني وضحكت فأثارت هذه الحركة وابلاً من الاقاويل والجدل والتعليقات.
وقالت رولا: »أنفي أي علاقة حب تربطني بجان كلود فاندام علماً بأنني أعجبت به على المستوى الشخصي فهو متواضع جداً وخلوق إلى ابعد الحدود وتعامل برقي مع الجمهور والمعجبين.. تصرف ببساطة اذ جلس على الأرض وتحدث اليهم ولم يسمح لمرافقيه بإبعاد »الفانز« عنه .. يستحق ان يكون نجماً عالمياً«.
وأضافت: »لا أنا مغرومة فيه ولا هو مغروم في.. هو عبّر عن اعجابه بعينيّ على الهواء ما زاد في الشكوك.. قلّما تجدين فناناً بهذه النجومية على غرار فاندام بهذا التواضع.. في حين تجدين بعض الفنانين المحليين والمبتدئين ما بيتهدّوا«.

المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عاصي الحلاني وجلسة عائلية في منطقة الشوف




اختار الفنان عاصي الحلاني ان يقضي يومه في منطقة الشوف مع العائلة وبعض الأصدقاء. ونشر عاصي صورة خلال هذه الجلسة العائلية المميزة تجمعه بزوجته كوليت وبعض الأصدقاء. وعبّر عن سعادته بهذه الجلسة قائلاً: »احلى جلسة مع اطيب ناس في بعقلين الشوف«.

المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

»القيادة في القاهرة« و»تحت رمال بابل« في مهرجان أبو ظبي السينمائي





تدور قصة فيلم »تحت رمال بابل«، حول ظروف اعتقال جندي عراقي أثناء انسحاب قطاعات الجيش العراقي في العام 1991، واتهامه بالخيانة والتخاذل ليودع أحد سجون نظام صدام حسين سيئة الصيت. سيسير أبطال الفيلم جابر عبود وعبد المنعم الفتلاوي وحسن الدراجي مع منتجي هذا العمل على السجادة الحمراء.
ويشهد العرض الدولي الأول، ولكن ضمن فقرة مسابقة الأفلام الوثائقية، للفيلم المصري »القيادة في القاهرة« من إخراج شريف قشطة. والذي استغرق إنجازه أكثر من ثلاثة أعوام لاقتناص طبيعة مدينة القاهرة الحقيقية، تلك التي أحبها المخرج. ويلتقط الفيلم شذرات من حياة الناس، قبل وأثناء وبعد الثورة المصرية والتي كانت ساحة التحرير الشهيرة مسرحها. وستكون أميرة غزالة، احدى الشخصيات التي يتابعها الفيلم، حاضرة مع قشطة أثناء عرض هذا العمل.
يذكر أن قشطة قد مَوّل فيلمه »القيادة في القاهرة« بجهد ذاتي وتمويل شعبي، وعن طريق التماس كرم الجمهور بدعم مشروعه السينمائي مالياً. ومثل هذا الأسلوب أصبح اليوم أسهل بالنسبة لمخرجي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك بفضل إطلاق ورشة »أفلامنا«، أول منصة في المنطقة للتمويل الجماهيري. وفي الساعة 10.30 صباحاً تنطلق احدى ورش مهرجان أبو ظبي السينمائي الخاصة بـ »حوارات في السينما«، ولتتوقف عند كيفية الاستفادة القصوى من الدعومات المالية المقدمة لصناع السينما في المنطقة، وبما توفره من فرص لتحقيق أحلامهم الفنية.
تستمر ورشة »أفلامنا« ليوم كامل، وعبر جلسات ممتعة مخصصة لهذا الغرض. وفي منتصف نهار اليوم، سيكون مع دستن دانييل كريتون مخرج »مصطلح مختصر 12«، وعبر حلقة دراسية عنوانها »أقفز«، تناقش سبل وممكنات الانتقال من الفيلم القصير الى الروائي الطويل. وسبق لكريتون أن عرض باكورته »لست محباً« في مهرجان صاندانس في عام 2012.
وستتوافر للجمهور فرصة ثمينة وعبر متابعة قصص نساء إستثنائيات، ومن مختلف الاختصاصات السينمائية، في ندوة »بطلات الشاشة الفضية: الطريق الى النجاح« تناقش حظوظ النجاح النسوي في صناعة احتكرها الرجال، وتشارك في طاولة النقاش كل من المخرجتين ناهيد بيرسون سارفيستانيي وأبارنا سن اضافة الى الممثلة القديرة هيام عباس.
وتناقش الجلسة الأخيرة من »حوارات في السينما« لمهرجان أبوظبي السينمائي »الشتات ونهضة السينما العراقية«، وعبر البحث عن أسباب عودة السينمائيين المغتربين الى بلدهم لتوثيق قصصه. وتضم طاولة النقاش كلاً من المخرجين محمد جبارة الدراجي، أحد السينمائيين الذين لعبوا دوراً حيوياً في إعادة الحياة الى السينما العراقية، وقاسم عبد وعدي رشيد.
ويشهد اليوم عرض شريطين ضمن مسابقة الأفلام القصيرة. ويأتي على رأس عروض برنامج اليوم فيلم »الجبل الأبيض« بلجيكي، هولندي لجيل كولير، وفيه نتابع رحلة حج لأب ونجله الأخيرة الى الجبل الأبيض. فيما يتابع فيلم »أغري والجبل« لحسن سبري، حياة الجبال في تركيا ومن خلال عيون صبي صغير. ويأخذنا فيلم التحريك الروسي »الجرح« الى ما يسمم حياة صبية بفعل إحباطات عاطفية.
أما المناسبة التي لا تفوت في برنامج اليوم المزدحم فهي مشاهدة الفيلم التونسي المحتفى به »صمت القصور« لمفيدة تلاتلي مرة ثانية. ويدور فيلم »صمت القصور«، الفائز بجائزة الكاميرا الذهبية في مهرجان كان السينمائي في عام 1997، حول قصة عودة عالية، البالغة من العمر 25 عاماً، الى بيت ولادتها في أحد قصور »البايات« حيث تعمل والدتها طباخة وأحياناً خليلة. وقد أطلق الفيلم مسيرة الشابة هند صبري الفنية، والتي أدت فيه دور عالية. وبهذه المناسبة يسر المهرجان ان تكون المخرجة مفيدة تلاتلي والنجمة هند صبري حاضرتين عرض الفيلم.
وضمن عروض اليوم، وفي فقرة مسابقة »آفاق جديدة« يأتي فيلم »بستاردو« للمخرج التونسي نجيب بلقاضي، وفيه متابعة لمواجهات أحد مهمشي الشوارع الخلفية من الأيتام ووقوفه بوجه عصابة من قطاعي الطرق تسيطر على غيتو يعيش فيه. وسيحضر مخرج الفيلم والممثل عبد المنعم شويات والمنتج أميد مرزوق عرض الفيلم. وفي الفقرة ذاتها يشارك فيلم »حياة ساكنة« للمخرج الإيطالي أوبيرتو بازوليني للظفر بجائزتها، ويدور حول اعتقاد عاملة اجتماعية بان من يموت لوحده يدفن بسلام وبكرامة.
وتشمل سلسلة عروض السينما العالمية فيلم »خنزير« للمخرج ناغراج مانجولي، عن أحد أهم شعراء »ماراثي« المعروفين في العقد الماضي. وفيه يسلط المخرج نقده اللاذع الى النظام الطبقي المعمول به في الهند، ومن خلال تركيزه على جوبيا، من طبقة المنبوذين، وصراعه في قبول ذاته على أمل تحقيق أحلامه. وسيتواجد المخرج ناغراج مانجولي والمنتج فيفيك كاجرايا أثناء العرض. وضمن فقرة مسابقة الأفلام الوثائقية يحضر عمل المخرجة ناهيد بيرسون سارفستاني المهم »ثورتي المسروقة«، وعبر بحثها عن أصدقائها الذين تركتهم وراءها بعد هروبها إثر قيام الثورة الإيرانية في عام 1979. وستشارك المخرجة في ندوة
»كيو آند أيه« بعد عرض الفيلم.
من الهند، وضمن برنامج خاص للاحتفاء بالسينما الهندية يأتي عمل جاهنو بارو »الكارثة« 1987، وفيه متابعة لأزمة مزارع كادح يكتشف ان ملكية الأرض التي يعمل عليها ويطعم عائلته من رزقها لا تعود إليه. وباروا أحد رواد فنون السينما سيكون حاضراً أثناء عرض الفيلم.

المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

جنيفر هدسون تقص شعرها





لوس أنجلوس- يو. بي. أي- كشفت النجمة الأميركية جنيفر هدسون عن إطلالة جديدة بعدما عمدت إلى قص شعرها قصيراً وتسريحه بطريقة لم يسبق لها أن اعتمدتها من قبل.
وأفاد موقع إي نيوز الأميركي ان هدسون فاجأت الجميع بالسير على خطوات عدد من النجمات وأبرزهن ريهانا ومايلي سايرس وقصت شعرها قصيراً جداً.
وأشار إلى ان هدسون نشرت صوراً لها بشعرها القصير، وكتبت عبر موقع إنستغرام الفتيات السوداوات رائعات!
يشار إلى أن هدسون انضمت أخيراً إلى لجنة تحكيم برنامج المواهب «أميركان أيدول»

المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

جولة موسيقية لمايلي سايرس




لوس أنجلوس- يو. بي. أي- أعلنت نجمة البوب الأميركية مايلي سايرس عن عزمها الانطلاق في جولة موسيقية خلال العام 2014.
ولجأت سايرس (20 سنة) إلى موقع تويتر لتعلن انها ستقوم بجولة موسيقية في العام 2014.
ثم عادت وأطلت في برنامج تلفزيوني أعلنت من خلاله مباشرة ان لديها أخباراً سارة لكل معجبيها وهي انها ستنطلق في الـ2014 في جولة موسيقية.
وكانت سايرس أثارت أخيراً موجة من الانتقادات لأدائها وحركاتها وملابسها المثيرة، مع العلم انها اشتهرت بشخصية هانا مونتانا على قناة ديزني.

المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

رانيا يوسف: لا خلاف مع محمد رمضان




نفت الفنانة رانيا يوسف بشدة ما يردده البعض عن وجود خلاف بينها وبين الفنان محمد رمضان قبل انطلاق تصوير تصوير مسلسل «البرنس»، مؤكدة ان كل ما يثار مجرد اشاعات مغرضة لا اساس لها من الصحة إطلاقا، وقالت: عندما عرض عليَّ مسلسل «البرنس» منذ عامين كنت مشغولة، ولكن عندما عرض عليَّ الآن رفضت بشدة حتى قبل قراءة السيناريو، بسبب انني أرفض تكرار تقديم شخصية الفتاة الصعيدية التي سبق ان قدمتها في مسلسل «خطوط حمراء» مع أحمد السقا في رمضان 2012.
من جانب آخر أبدت رانيا يوسف رغبتها الشديدة في تخفيض أجرها في محاولة لمساعدة المنتجين الاستمرار في العمل

المصدر : جريدة القبس