[اللجنة الإخبارية والصحافية]

يستكمل تصوير مشاهده في «العمر لحظة» و«أشوفكم على خير»
محمد الرمضان لـ «الراي»: تحاملت على نفسي ... في «الاختراع العجيب»




| كتب حسين خليل |

يواصل الفنان محمد الرمضان تصوير مشاهد دوريه في المسلسلين الاجتماعيين الجديدين «العمر لحظة» من تأليف محمد البجلاتي و«أشوفكم على خير» من تأليف عبد العزيز الحشاش.
وقال الرمضان لـ «الراي»: «أجسد في مسلسل «العمر لحظة» دور الشاب «سيف»، شخص جاد وصاحب قرار، لكنه هادئ الطبع، ويعيش قصة حب، وتعتبر هذه الشخصية جديدة بالنسبة إليّ».
وأضاف: «العمل يتطرق إلى أبرز القضايا الاجتماعية، منها العلاقات الأسرية والتربوية، وهو من إنتاج مجموعة السلام الإعلامية، وبطولة جاسم النبهان، أحمد السلمان، ليلى السلمان، جمال الردهان، عبد الإمام عبدالله، هدى الخطيب، فاطمة الهاشمي، مشاري البلام، أميرة محمد، نواف النجم، منى حسين، أمل العنبري، عمر اليعقوب وآخرين، وستغني مقدمة المسلسل نجمة «ستار أكاديمي» التونسية مروى بن صغير، ويتصدى لإخراج هذا العمل البيلي أحمد».
وحول تجربته الأولى مع السلام الإعلامية، قال: «تشرفت بالعمل مع هذه المجموعة، وهي التجربة الأولى بالنسبة إليّ، وفريق العمل بمثابة خلية نحل وتعاملهم راق».
وعن دوره في مسلسل «أشوفكم على خير»، قال: «هذا العمل كنت أتمنى تجسيده منذ فترة، وقد تحققت الأمنية من خلال (كراكترين) و(بثلاث نفسيات) خفيفة فيها طابع من الكوميديا، وتؤدي دور والدتي الفنانة لطيفة المجرن وشقيقي محمد دشتي، فكان جو العائلة عجيباً، لذلك أحببت العمل حتى قبل عرضه على الشاشة».
وأضاف: «يطرح (أشوفكم على خير) مجموعة من القضايا الاجتماعية المتعلقة بالطلاق والاستقرار الأسري، كما يتناول خطاً جديداً يتمثل في ذوي الاحتياجات الخاصة وما يتعرضون له من سوء المعاملة. والمسلسل من بطولة حسين المنصور، صلاح الملا، إلهام الفضالة، لطيفة المجرن، خالد البريكي، فاطمة الحوسني، بثينة الرئيسي، أسيل عمران، يعقوب عبد الله، غدير صفر، ليلى عبد الله، ناصر عباس، عبد الله الطراروه، محمد دشتي، نواف القريشي ومارتينا».
كما تطرق الرمضان إلى الإصابة التي تعرض لها في مسرحية «الاختراع العجيب» في الشارقة، «في المشهد الذي يجب أن أكون فيه صاعداً فوق الديكور، أصابني نوع من الهبوط، فسقطت على الحديد والخشب أمام الجمهور، وتعرضت لألم شديد ورضوض في الكتف والرجل، وعلى الرغم من شدة إصابتي، تحاملت على نفسي واستمررت في مشاهدي، وبعد الانتهاء من العرض تم طلب الإسعاف، واليوم أنا بألف خير».
وعن تفاعل الجمهور مع المسرحية؛ قال الرمضان: «الجمهور كان رائعاً وتفاعل معنا، وما يسعدني هو تواجد غالبية الجنسيات العربية لمشاهدة المسرحية».
وحول استعداداته للمشاركة في مهرجان «هلا فبراير»، كشف الرمضان: «جاءني أكثر من عرض مسرحي للمشاركة ضمن مهرجان (هلا فبراير) المقبل، وسأختار العرض الأفضل».


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حوار / تطمح لإيجاد فرصتها في الدراما الخليجية
آمنة الكندري لـ«الراي»: أجاري الهنديات رقصاً...





| حوار علاء محمود |

بعد أن عاشت فترة طويلة في الهند بسبب جذور والدتها التي تعود إلى تلك البلاد وتجربتها في الوقوف على المسارح في «بومباي»، قررت الممثلة آمنة الكندري الرجوع إلى بلدها الكويت لإيجاد فرصتها في الدراما الخليجية، فكان الفنان طارق العلي أول من ساعدها من خلال ظهورها في «الفلتة 2».
«الراي» حاورت الكندري التي تحدثت عن مشاركتها في مسرحية عرضت على إحدى خشبات مسارح الهند في «بومباي»، ومن ثم عودتها مجدداً للكويت والعوائق التي واجهتها، ومشاركتها في الفيلم الكويتي «صرخة ليل» ومسلسل «الواجهة»، والسبب وراء موافقتها الظهور بعدد قليل من الحلقات:

• لا أفكر في دراسة التمثيل وأفضّل أن أستمر كهاوية
• بانتظار عرض فيلم «صرخة ليل» ليراني المنتجون والمخرجون

• هل لك أن تعرفينا عن نفسك أكثر؟
- آمنة الكندري كويتية الجنسية من أم هندية وتحديداً من «بومباي»، وأبلغ من العمر 25 عاماً. التمثيل هوايتي الأولى التي أعشقها، وقد سبق لي العمل في المسارح الهندية بسبب إتقاني للغة الهندية بشكل جيد.
• كيف بدأت التمثيل في الهند؟
- عشت فترة كبيرة في الهند بعد الغزو العراقي للكويت، ومنذ صغري كنت أرغب في التمثيل، لكنني لم أكن أمتلك تلك الجرأة للوقوف أمام الكاميرا، ناهيك عن ظروف دراستي التي حالت دون ذلك. لكن ذلك الحلم لم يمت في داخلي. وفي العام 2007 كنت في الهند والتقيت مع المخرج المسرحي عارف وعرض عليّ مشاركته في أحد أعماله المسرحية، فأخبرته بمدى رهبتي من مجابهة الجمهور أو الكاميرا، لكنه أصرّ على خضوعي لاختبار، ليخبرني حينها أنني أمتلك الموهبة لكنها تحتاج إلى صقل، لكن لم آخذ الأمر على محمل الجد واعتقدت أنه «يضحك عليّ».
• ما المسرحية الأولى التي شاركتِ فيها؟
- في العام 2009 شاركت في مسرحية «بومباي ميريجان» التي ناقشت العديد من القضايا التي تمرّ بها الهند، ومن ثم شاركت في مسرحية أخرى، وعدت بعدها إلى الكويت.
• ما سبب عدم استمرارك في التمثيل بالهند؟
- الأسباب الأساسية هي حملي وارتباطي الأسري في تلك الفترة.
• ما الصعوبة التي واجهتك حينها؟
- الارتباك والخوف من مجابهة الجمهور، لكن مساندة والدتي لي طوال الوقت منحتني دعماً نفسياً قوياً للاستمرار.
• وكيف بدأتِ الانطلاقة في الكويت؟
- بتشجيع من صديقاتي اللاتي اقترحن عليّ الحصول على فرصتي في التمثيل في الكويت، وفعلاً كانت أول مشاركة لي مع الفنان طارق العلي بمسلسل «الفلتة 2» من خلال تجسيد دور فتاة هندية. من ثم بقيت مدة عام كامل من دون مشاركة في أي عمل درامي أو مسرحي.
• ما سبب هذا الركود؟
- لأنني لم أحاول السعي للعمل في أي مسلسل أو مسرحية، ولم أطرق أبواب المنتجين كغيري من الممثلات المبتدئات.
• كانت لك مشاركة في فيلم الرعب الكويتي «صرخة ليل»... حدثينا عنها؟
- سعدت بالتعامل مع المخرج مبارك الفضلي الذي تصدّى لإخراج فيلم «صرخة ليل»، من تأليف مصطفى المرس، إذ تعلمت منه الكثير ومن كل أفراد فريق الفيلم، وأنا أنتظر بفارغ الصبر عرض الفيلم في دور السينما المحلية والخليجية.
• هل من جديد تشاركين فيه حالياً على الصعيد الدرامي؟
- انتهيت أخيراً من تصوير حلقتين مع فريق مسلسل «الواجهة» من تأليف أسمهان توفيق وإخراج سائد الهواري، وبطولة سعاد عبد الله.
• هل ترين أن حلقتين تكفيانك، خصوصاً أنكِ في بداية مشوارك الفني؟
- أولاً أود توضيح نقطة هامة، وهي أنني من الأشخاص الذين لا يهتمون بالكمّ بل الكيف وما سأقدمه، وقد أظهر «كومبارس» إن وجدت أن لي أثراً مهماً في الأحداث.
• هل أنت مقتنعة بهذا الكلام أم أنه إرضاء لما هو موجود؟
- مقتنعة تماماً، فالفنان الحقيقي هو الذي يستطيع إبراز نفسه في أي دور تسنده إليه ومهما كانت مساحته، ويمكن أن نقيس ذلك على نجوم «هوليوود» أو «بوليوود» حين يقبلون بالظهور في مشهد واحد أو لقطة معينة، لكن هذه المشاركة تكون مؤثرة طوال الأحداث.
• هل ينطبق ذلك على الجانب المادي؟
- كما أخبرتك أنا أبحث عن الفن وليس عن أي شيء آخر، لذلك لا أهتم بمسألة الأجر المادي الذي يعرض عليّ، وليس هو هاجسي الأول لأن الفن لا يباع.
• هل تفكرين في دراسة التمثيل؟
- بكل صراحة لا أفكر في ذلك، وأفضّل أن أستمر بممارسته كهاوية تعطي كل ما لديها.
• هل وجدت الدعم لدى اتخاذك القرار بدخول التمثيل؟
- على الرغم من إتقاني للغات الهندية والإنكليزية والعربية، إلاّ أنه للأسف لا يوجد ذلك التشجيع للشباب الموهوبين في الكويت، إذ ترى غالبية المنتجين والمخرجين دوماً يلجأون إلى أسماء معروفة سبق لهم التعاون معها، وعدم المغامرة ومنح فرص لغيرهم ممن يمتلكون موهبة حقيقية.
• هل ستبقين في المنزل تنتظرين فُتات الأدوار؟
- لا، لكنني حالياً بانتظار عرض الفيلم الذي شاركت فيه والذي سأطل فيه بمساحة دور كافية منحني إياها المخرج الفضلي، لكي يراني المنتجون والمخرجون بصورة أفضل وحينها «لكل حادث حديث».
• هل ترين في نفسك المقدرة على مجاراة الفنانين الهنود؟
- نعم، أمتلك المقدرة في مجاراة الفنانات الهنديات، لكن المشاركة في عالم «بوليوود» تتطلب من الفنان امتلاك العديد من الأمور، منها القوام المتناسق الممشوق وهو ما لا أمتلكه.
• وماذا عن الرقص الهندي والغناء؟
- لن أدّعي أنني فنانة في هذين المجالين، لكن منذ صغري كنت ألتحق بدروس تعلّم الرقص الهندي حتى أصبحت أتقنه تماماً، وفي ما يخص الغناء أعترف بأني لا أمتلك ذلك الصوت الجيد الذي يساعدني على الغناء.
• هل تفكرين في المشاركة كـ «موديل» في فيديو كليب؟
- إن كان الفيديو كليب فيه من العادات والتقاليد الهندية، فلن أمانع المشاركة أبداً، لأنني سأتمكن من إتقان الدور بالشكل الصحيح.
• ما الشخصية الدرامية التي ترين أنها مناسبة لك؟
- أتمنى أن تُسند إليّ أدوار الفتاة الشريرة، إذ اشعر بطاقة كامنة داخلي ستمكنني من إتقانها بالصورة المطلوبة.
• ما الفرق الذي لمسته بين التمثيل في الكويت والهند؟
- طبعاً هناك اختلاف كبير وشاسع بين الاثنين لناحية التقنيات المستخدمة والأداء التمثيلي، وشخصياً أفضل التمثيل في الهند بالدرجة الأولى لو سنحت لي الفرصة مجدداً.
• ما الذي تطمحين إليه؟
- أطمح إلى أن أكون فنانة ناجحة، لأترك بصمة في المستقبل، ويتذكر الجمهور كل شخصية سأقدمها.
• من الفنان أو الفنانة الذي يشدّك أداؤه؟
- على صعيد الخليج يشدني أداء الفنانة هيفاء حسين، وأراه بعيداً عن التصنّع.
• هل تتابعين الدارما الخليجية أكثر أم الغربية؟
- الغربية طبعاً، والسبب ما تمتلكه من جديد على الدوام، وكونها بعيدة عن التكرار في القصص والقضايا التي تطرحها. على عكس ما هو موجود في الدراما الخليجية التي تدور في حلقة واحدة من دون أي تغيير


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بحضور الشيخة فريحة الأحمد والشيخ دعيج الخليفة وحشد من الفنانين
فرقة المسرح الكويتي تكرم الفنان داود حسين






بحضور الشيخة فريحة الأحمد الرئيسة الفخرية لفرقة المسرح الكويتي والشيخ دعيج الخليفة وحشد من الفنانين والاعلاميين كرمت فرقة المسرح الكويتي الفنان داود حسين بمناسبة حصوله على لقب «سفير للنوايا الحسنة» لدى الأمم المتحدة.
وقد شهد الحفل إلقاء مجموعة من الكلمات من بينها كلمة للشيخة فريحة الأحمد التي أشادت بالفنان داود حسين والدور الكبير الذي قام به، وكذلك كانت كلمة الكاتبة عواطف البدر وكلمة لغدير الصقعبي السفيرة لمنطقة الشرق الأوسط من قبل المنظمة الدولية للطاقة المتجددة التابعة للأمم المتحدة،
أكد فيها على المكانة التي يحتلها الفنان الكويتي بشكل عام، والفنان داود حسين والدور الايجابي الذي قام به خلال مسيرته الفنية الحافلة بالانجازات. كما أشارت خلالها كلمتها الى أهمية ومكانة منظمة الطاقة المتجددة،
بوصفها احدى المنظمات التابعة للأمم المتحدة. من جانبه، ألقى الفنان داود حسين ثمن بها مبادرات الشيخة فريحة الأحمد (رئيسة مسابقة الأم المثالية) في رعايتها للعديد من الأنشطة الاجتماعية وبتوجيهاتها الكريمة. كما أشار في كلمته الى أهمية الأجواء الأسرية التي أحاطت به من خلال أسرته ووالده (شفاه الله) ووالدته (رحمها الله) وزوجته وأبنائه حسين وعلي وأعاد لهم الفضل بعد الله، بدعم وإنجاح مسيرته.
وقال في كلمته ان حصوله على لقب «سفير النوايا الحميدة» يأتي بمنزلة التشريف والمسؤولية التي يفتخر بها. كما تضمن الحفل اللقاء عدد من الكلمات من بينها كلمة للفنان أحمد السلمان رئيس مجلس ادارة فرقة المسرح الكويتي، تناول بها أهم المفردات الايجابية في مسيرة الفنان داود حسين والذي وصفه بأنه «الابن الوفي لفرقة المسرح الكويتي والحركة الفنية». كما تضمن الحفل عدد من الأنشطة والفعاليات، بحضور لافت لأكبر عدد من الفنانين والصحافيين والاعلاميين.
دعيج الخليفة: داود يمزج الخلق بالإبداع
نوه الشيخ دعيج الخليفة بالمكانة التي يحتلها الفنان داود حسين في تصريح خاص لـ «النهار» قال فيه: إن الفنان داود حسين من تلك النوعية المتميزة من الفنانين التي مزج الخلق الرفيع بالعطاء الفني الإبداعي، وهذا ما رسخ حضوره كأحد رموز الحركة الفنية في دولة الكويت.
داود يتمنى الشفاء للفنان محمد المنصور
خلال كلمته تمنى الفنان داود حسين الشفاء العاجل للفنان الكبير محمد المنصور، الذي يواصل علاجه في فرنسا، وأكد بأن المنصور كان ترشيحه مع السيدة «غدير الصقعبي» الى لقب «سفير للنوايا الحميدة» وهو يتمنى له الشفاء والعودة الى نشاطه وجمهوره وأهله.
حضور.. متميز
شملت قائمة الحضور ايضا عدد من الفنانين من بينهم محمد المنيع وأحمد السلمان وهيا الشعيبي وعلي جمعة وعبدالله غلوم وشريدة الشريدة وعبدالرزاق خلف وصادق بهبهاني وعبدالعزيز بهبهاني وحميد دشتي والفنان السعودي ابراهيم الحساوي.
بالإضافة لعدد بارز من الزملاء والنقاد والصحافيين والاعلاميين

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بدأ عرضه في دولة الإمارات العربية المتحدة
«وجدة» إلى الأوسكار بعد حُلم





نجاحات كبيرة حققها فيلم «وجدة» للمخرجة السعودية هيفاء المنصور منذ ان ظهر الى النور، تُوجت أخيراً بترشيحه لجائزة الأوسكار العالمية، وهو النجاح الأهم الذي يحسب له، كون ذلك يرفع مستوى تطلعات السينمائيين العرب للوصول بأفلامهم الى العالمية المرهونة بالجودة العالية.
احتفاءً بهذا النجاح ودعماً له، أقامت شركة روتانا للصوتيات والمرئيات عرضاً خاصاً لـ«وجدة» في سينما غراند سينيبليكس بدبي، تزامناً مع بدء عرض الفيلم 28 الحالي في جميع الصالات الخليجية وبعدها العربية، بعد ان عُرض في قارات عدة، آخرها أميركا والقطب الشمالي واليابان، وحصل على جوائز كثيرة في عدة مهرجانات سينمائية عالمية.
تلا عرض الفيلم مؤتمر صحافي تحدث فيه تركي شبانة رئيس قطاع روتانا للتلفزيون، ومخرجة العمل هيفاء المنصور، بحضور الطفل بطل العمل عبدالرحمن الجهني، عن مراحل تطور الفيلم وانتقاله من مكانة لأخرى، ومن نجاح لآخر، حيث ذكر تركي شبانة ان هيفاء أبدعت وتجاوزت كل التوقعات، وان «روتانا» تفخر بدعم الفيلم ومساندة صاحبته التي تُعد طاقة سعودية نادرة، مشيراً الى حماس «روتانا» وعلى رأسها الأمير الوليد بن طلال لتحمل مهمة الانتاج السينمائي السعودي والخليجي والعربي، ودعمه لفيلم «وجدة» المرشح هذا العام لجائزة الأوسكار عن فئة «أفضل فيلم أجنبي.
دارت حول الفيلم نقاشات، اعتبرت فيها هيفاء المنصور ان فيلمها مجازفة حقيقية خاضتها «روتانا» بكل وعي، مشيرة الى الحاجة لشركات انتاج مماثلة تحمل الوعي نفسه، وأشارت الى ان وضع المرأة السعودية شائك وأنها بحاجة لدفعة الى الأمام، ومن خلال فيلمها وضعت يدها على المستقبل من خلال طموح بطلة العمل الطفلة وعد محمد، كما أشارت الى ان الفيلم يشبه المجتمع السعودي بكل تفاصيله لاسيما ان تصويره كان في السعودية.
وعن كيفية استقبال المجتمع لها بعد «وجدة» قالت: هناك من استقبله بترحاب وصفق له، وهناك من نظر اليه بطرف عينه، فالعقليات تختلف من شخص الى آخر، وأنا أحترم وجهة نظر الجميع، ومن خلال فيلمي هذا، أردت توصيل وجهة نظري من خلال ما عرضت.
وأشادت بدور «روتانا» في انتشال الفيلم من حيرته وتحويله الى واقع بعد خمس سنوات طال فيها الحلم بتحقيقه، ليصل اليوم الى أهم جائزة سينمائية عالمية. وعبرت عن سعادتها بنجاحات الفيلم، مؤكدة ان صداه زاد حماسها لتقديم أعمال أكثر تميزاً.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أكد أهمية تجربتة في مسرحية «الطار المقلوب»
أحمد العونان : ليس كل شيء يقال على المسرح أمام الجمهور!







تحدث الفنان احمد العونان عن التجربة التي قام بها وهي البطولة المطلقة في مسرحية «الطار مقلوب» حيث قال لـ «النهار» ان التجربة رائعة فقد عرضنا المسرحية في عيد الاضحى الذي يعتبر فيه الاقبال للمسرحيات ضعيفا وهو لايصل الى ربع قوة عيد الفطر من حيث الاقبال الجماهيري ولكن ولحسن الحظ عرضنا احدى عشرة مسرحية وكانت صالة العرض ممتلئة من الجمهور والحمد لله وأضاف سأستمر في البطولة المطلقة ان شاء الله وكنت أتمنى ان يشاركني في مسرحية «الطار مقلوب» الفنان حسن البلام لانه سيضيف للمسرحية الكثير وستستمر المسرحية اكثر من ذلك ومن الممكن ان نذهب بجولة لعرض «الطار مقلوب» في دول الخليج . وأضاف العونان : ليس تقليلا من شأن النجوم الذين شاركوني في «الطار مقلوب» فهم الخير والبركة والمسرحية نجحت بسببهم . وتحدث العونان عن المؤلف أيمن الحبيل وهو مؤلف مسرحية «الطار مقلوب» حيث قال:
- أيمن الحبيل كاتب مميز ورائع فعندما أعطى نص مسرحية «الطار مقلوب» لمسرح الخليج رشحني اولا للمشاركة فيها والحبيل دائما رواياته التي يقدمها رائعة فهي واقعية ويناقش بها موضوعا فتجد فيها الكوميديا وشخصيات وكركترات جميلة .
وتحدث العونان عن الساحة الفنية الحالية حيث قال: الان عدد المنتجين وايضا المحطات التلفزيونية فنرى سابقا عدد المسارح ثلاثة فتجد الان عدد المسارح يفوق عشرة مسارح وايضا المحطات التلفزيونية سابقا محطة واحدة فقط فتجد الان القنوات كثيرة خليجية وايضا عربية وفي الكويت ايضا قنوات تلفزيونية كثيرة فأصبحت فرصة للفنانين الجدد بدل الفرصة الواحدة فرص كثيرة أكثر من الفرص التي في السابق فتجد الممثل في السابق ينتظر منتجا او آخر لكي يعمل، اما الان تغير الوضع فيوجد عدد كبير للمنتجين ويختلف تماما عن ما كان في السابق .
وايضا تحدث احمد العونان لـ«النهار» عن نقص في عدد المؤلفين وهو عكس مايراه في المنتجين، فعدد المنتجين كثير وعدد المؤلفين قليل حيث قال:
- يوجد نقص في عدد الكتاب وأريد ان أرى مواضيع جديدة ولا أريد ان أرى أعمالا تقليدية ومكررة ويوجد ممثلون عندما يأتيهم النص يضيفون اليه نصف ما كتبه الكاتب فيصبح ناجحا بسبب مساعدة الفنانين للمؤلف على ما كتبه المؤلف ويضيفون له للافضل، وتحدث عن الظاهرة السلبية التي ظهرت على خشبة المسرح وهي الاساليب النابية التي تخدش حياء الجمهور التي تحضر المسرحيات حيث قال العونان، نعم هذه الظاهرة أصبحت في ازدياد ومن المفترض ان يكون للفنان الذي يقوم بهذه الاعمال أولا ان يكون لديه كنترول وهو الذي يراقب نفسه ويكون لديه احساس!، قبل لجنة الرقابة، فلابد ان يحترم الجمهور فهم أهلنا، الذين حضروا لمشاهدة المسرحية وايضا لابد ان يحترم نفسه وليس كل شيء يقال على المسرح امام الجمهور.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

دارين حداد تنتظر عرض «الفيل الأزرق»


انتهت الفنانة التونسية دارين حداد من تصوير مشاهدها في فيلم «الفيل الأزرق» المقرر عرضه في إجازة منتصف العام الدراسي. وقالت دارين: «إننى سعيدة للغاية للوقوف أمام نجم كبير مثل كريم عبدالعزيز وتقديمي لدور «مايا» في أول عمل بيننا، وسعادتي للوقوف أمام كريم تعود إلى حبه الكبير للفن والتزامه بمواعيده وتواضعه مع طاقم العمل ككل».
وأشادت بمروان حامد مخرج الفيلم لأنه يعمل بروح عالية جدا، ويرغب في أن يقدم فيلما قويا وكبيرا يكون على مستوى العالمية، وتمنت دارين أن يلقى الدور الذي تقدمه استحسان جمهورها الذي ينتظر منها المزيد دائما.


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

كلوني يفوز بجائزة «بافتا» عن مجمل أعماله


تصدر الممثل جورج كلوني أخيراً، قائمة الفائزين بجائزة بريطانيا السنوية التي يقدمها فرع الأكاديمية البريطانية للسينما وفنون التلفزيون في لوس أنجلوس (بافتا) لمن يتركون بصمة في هوليوود، والتي ضمت إلى جانبه كلاً من بنديكت كامبرباتش والسير بن كينجزلي، حيث تمكن كلوني الذي عرض له أخيراً فيلم «غرافيتي» مع ساندرا بولوك، من الحصول على الجائزة عن مجمل أعماله، وعلق أثناء استلامه لها قائلاً: «لدي عائلة من الكتاب والممثلين والمخرجين».

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

محمد بركات بطل فيلم من إنتاج السبكي






قرر محمد بركات لاعب النادي الأهلي المصري المعتزل دخول أول تجاربة السينمائية وذلك بعد رفضه لاكثر من عرض للمشاركة في عدة أعمال سينمائية وتلفزيونية . وقام المنتج أحمد السبكي بعرض الفيلم على بركات لقراءة السيناريو وابدى موافقته المبدئية على الفيلم الذي كتبه كريم فهمي وهو من بطولة كريم عبدالعزيز، ويجسد بركات خلاله شخصية صديق كريم الذي يوقعه دائمًا في مشاكل عديدة. ويجري حاليًا الاتفاق مع بركات على التفاصيل المادية حيث يتردد أنه طلب أجر مليون جنيه للتعاقد على بطولة الفيلم . من ناحية أخرى، يتفاوض بركات مع عدد من الفضائيات المصرية والعربية لتقديم برنامج يعرض في شهر رمضان القادم. يذكر أن اخر ظهور لبركات كان في برنامج «بركات ملك الحركات» الذي نجح وأظهر مواهبه التمثيلية ومن المتوقع أن يكون البرنامج أيضا من نوعية برامج المقالب

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نانسي عجرم تطرح ألبومها الجديد مطلع العام المقبل




قرَّرت النجمة اللبنانية نانسي عجرم طرح ألبومها الغنائي الجديد مطلع العام المقبل، حيث انتهت من تسجيل كل أغاني الألبوم، وتعاونت فيه مع عدد كبير من الشعراء والملحنين، وهي المرة الأولى التي تتعاون فيها مع شقيقها الملحن نبيل عجرم في أحد ألحان الألبوم، الذي سيضم مجموعة من الأغاني المصرية واللبنانية والخليجية.

المصدر : جريدة النهار