[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تشارك في مسرحية «سافانا» مع محمد الحملي
مروى بن صغير: أقرر ما أريده .. والغناء الكويتي صعب









تعتبر الفنانة مروى بن صغير احد الاصوات الجميلة التي لفتت اليها الانتباه عبر ادائها الجميل والصوت الذي يتقبله المستمع خاصة عندما تؤدي العديد من الالوان الغنائية سواء في الكويت او الخليج ولم يقتصر ذلك على الغناء فقط بل فضلت ايضا ان تتجه الى المسرح وخاصة فيما يخص الطفل الذي وجدت فيه راحتها وايضا ماينفعها من خبرات تستفيد منها لصالحها. وكما ان لديها حلما تود ان تحققه عبر المشاركة في مهرجان غنائي لكن تتوقع ان يتحقق هذا الامر بعد ان تستوفي ماتريده من البوم غنائي وامور اخرى ترى انها سوف تساعدها على المشاركة وكان لنا معها هذا الحوار:
مشاركتك اكثر من مسرحية تجعلنا نتساءل عن الامر وخاصة ان مجالك هو الغناء ؟
كانت اول تجربة مع الفنان محمد الحملي في مسرحية «سوبر ار» وهذا ليس معناه انني اترك سرب الغناء واتجه الى المسرح بل اود الايضاح بان المشاركة على المسرح شدتني ووجدت ان الامر في تطوير من صالحي من ناحية ان الجمهور يتعرف علي من جميع مستوى الاعمار والشيء الثاني يسبب تلك المشاركات لي الانتشار ويساعدني في الاداء وتعزيز الثقة في نفسي وكذلك طريقة الغناء واللهجة الكويتية الذي احست انني اضبطها اكثر باحتكاكي مع الممثلين والمخرج ومع الناس واعتبرها تلك تجربة حلوة.
وهل اقتنعتي بالتمثيل ؟
لو لم أكن مقتنعة بالتمثيل لم اتواجد في المسرح وخاصة انه في مسرحية «سافانا» اعتبره تحدي كون فيه اغان لايف.
والاغنية الاخيرة؟
أغنية «عاشقين» من ألحان فهد الناصر توزيع ربيع الصيداوي وهما من المتميزين في الوسط الغنائي ومن كلمات سعد المسلم وقد دخلت الاغنية في التوب فايف في المارينا اف ام وحاليا اخطط لاغنية سنغل جديدة.
أين تجدين نفسك في مسار الصعود؟
ارتفاع تدريجي وذات ايقاع متان جدا والكثير يقولون لي انت بطيئة من تلك الناحية ولكنني واثقة من تلك الخطوات التي أسير بها مهما كانت متقدمة او متأخرة لان هناك هدف اود الوصول اليه ولا احبذ فكرة ان أتواجد بسرعة على الساحة وحاليا في هذا الوقت عرفت ما الذي اريده وما يصلح وغيره من دون لا يساعدني احد ووصلت الى مرحلة ان مروى تعرف ماذا تريد.
هل تقومين بالاختيار ؟
الرأي الاول والاخير لي ولن اتقدم خطوة دون قناعة ولا استغني عن الاستشارة ولكن القرار الاخير لي.
مدى حرصك على اختيار الكلمة واللحن؟
أكيد لانهم بالنهاية سيكونون العامل المساعد لاسمي ويرفعونه فوق ولم يبخلون على باي شي سواء من النصائح او الخبرة بحكم خبرتهم في الوسط الغنائي وتعاونهم المتعدد مع الفنانين وهذا الامر اضاف لي الكثير وسيكون لي نصيب بتعاون جديد قريبا.
تؤيدين ان المطرب يكون مع ملحن وكاتب معين ؟
حلو التنويع وحلو ايضا الالتزام مع ملحن وكاتب معين لان من الممكن ان المطرب وجد ان النجاح معهم ويستطيع ان يكمل مساره وخاصة اذا وجد ملحن فاهم ويعرف امكانات الصوت ويضع له لحن مناسب مما يجعله متميز.
ما التعليقات التي سمعتيها عن اغنية «عاشقين» ؟
أكثر ملاحظة احببتها هي كلمة راقية واحب ان اسير على هذا المود واسير عليه وفي الاغنية الثانية سأكون حريصة اكثر مما يجعلني امام امر صعب جدا كوني اصبحت افكر في كل شيء.
ألم يأت الوقت لان تشاركي في مهرجان غنائي؟
هذا حلم من احلامي خصوصا في «هلا فبراير «وايضا في بلدي تونس بـ «مهرجان قرطاج» واعتقد كوني جديدة ولم يصدر لي البوم غنائي ولاتوجد شركة انتاج تدعمني ومن الممكن ان كملت تلك الامور سوف اكون ضمن دائرة الاختيار.
أي لون غنائي أحببتيه؟
الغناء الكويتي جدا صعب وليس سهلا كما يقال واللهجة المحلية التي توجد بها بعض الكلمات التي يجب اتقانها بطريقة صحيحة حتى يكون هناك قبول من المستمع وكل الالوان الغنائية احببتها وتقبلتها.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

محمد كريم في انتظار الشهرة مع عمرو دياب.. والإخوة في رمضان






أكد الفنان محمد كريم انه ابدى موافقته علي المشاركة في مسلسل «الشهرة» والذي سيلعب بطولته النجم عمرو دياب مؤكداً بأن المسلسل مازال في مرحلة الكتابة ومن المتوقع ألا يلحق بالعرض في رمضان القادم مشيراً إلى انه تلقى اتصالا هاتفيا من الفنان عمرو دياب والمنتج تامر مرسي منتج المسلسل ولكن إلى الآن لا يوجد خطوات جادة في هذا الاتجاه. أشار إلي إنه مرتبط حاليا بتقديم برنامج «ذي فويس» أحلى صوت للموسم الثاني له على التوالي في تقديم البرنامج معبراً عن سعادته بردود الأفعال التي يتلقاها لمشاركته في هذا البرنامج حتى انه يتلقى الاتصالات من جميع البلدان العربية ومن بعض الدول الاوروبية خاصة وان البرنامج يتمتع بأكبر نسبة مشاهدة على مستوى العالم العربي وبالتالي فإن المشاركة في هذا البرنامج تفرق مهما قدمت أفلاماً سينمائية أو مسلسلات تلفزيونية فالبرنامج يدخل لكل بيت في 24 دولة عربية ويظهر ذلك من مكالمات الاعجاب والاشادة في شتى البلدان وبالتالي عندما يتم اختياري في مثل هذا البرنامج فهي ثقة كبيرة ويعرفون جيداً نتيجة اختيارهم. أوضح انه ممثل في الاساس ولكن تقديم البرامج جاء بعد ان طلبه برنامج كبير في حجم «ذي فويس» وهو برنامج عالمي وقد عرض علي المشاركة في تقديم برامج في قنوات مصرية أخرى كثيرة لكن الفكرة ليس ان اقدم برنامجاً فحسب ولكن نوعية البرنامج الذي اقدمه فهناك شروط معينة إذا توافرت سأوافق على تقديم البرامج مرة أخرى. وعن الجديد لديه قال: هناك ثلاثة مسلسلات منها مسلسل مصري لبناني سوري مشترك بعنوان الإخوة مع تيم الحسن ومرشح للعرض في رمضان القادم من إخراج الليثي حجو وقد وافق على المشاركة فيه وهناك مسلسلان آخران مازلت في مرحلة القراءة.


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

العلي يستعد لـ «خالي وصل» و «حريم السلطان»






طبدأ القائمون على مركز «فروغي» للإنتاج الفني والمملوك للفنان طارق العلي وشريكه عيسى العليوي التحضير للإنتاج القادم للمركز، ولاسيما الأعمال التي سيتم تصويرها وإنتاجها في شهر رمضان المقبل، حيث باشر العلي اتصالاته مع عدد من الفنانين من داخل وخارج الكويت وعرض عليهم المشاركة في الأعمال القادمة، والمتمثلة بمسلسل يتم التحضير له حاليا ويحمل عنوان «خالي وصل» وهو عمل ذو طابع كوميدي ومن تأليف الكاتب أيمن الحبيل، ولم تعتمد الأسماء النهائية لطاقم المشاركين فيه من فنيين وممثلين لكن إدارة «فروغي» توصلت لاتفاق شبه نهائي مع النجم المصري القدير حسن حسني والذي في حال اكتمل مشروع المسلسل سيشهد مشاركته في البطولة. كما يستعد مركز «فروغي» لتنفيذ فكرة عمل آخر وهو عبارة عن مسلسل كرتوني يحمل اسم مبدئيا هو - حريم السلطان- وسيتم تنفيذه وعرضه عبر شاشة قناة - ام بي سي- التي طلبت من العلي إنتاج هذا العمل لعرضه في رمضان المقبل، حيث من المقرر أن يشهد مشاركة كمّ كبير من الفنانين على رأسهم طارق العلي وهيا الشعيبي، وأسندت كتابة النص للكاتب احمد القصار والعمل سيغلب عليه الطابع الكوميدي وسيكون مشابها لمسلسل «أم سعف» الذي سبق ان قام المركز بإنتاجه في السنوات الماضية. كما يستعد فريق مسرحية «تحت الصفر» للقيام بجولة خليجية، حيث سيتم عرض المسرحية في عدد من البلدان الخليجية بعد النجاح الذي تحقق في قطر وستشمل الجولة ايضا دبي بعد سلسلة عروض قاموا بها في الكويت منذ فترة طويلة .. كما تتواصل عروض المسرحية خلال احتفالات «هلا فبراير».

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

الفجيرة تستضيف تصوير «دكة فريج»






تجري حالياً في الفجيرة، أعمال تصوير المسلسل الشعبي الكوميدي المحلي «دكة فريج» والمقرر أن تنتهي غداً، في الوقت الذي يشكل فيه باكورة إنتاج شركة جرناس للانتاج الفني للموسم الرمضاني المقبل، ويعد هذا العمل هو آخر ما كتبه الكاتب الراحل سالم الحتاوي، ويتولى اخراجه عمر ابراهيم، فيما يلعب بطولته نخبة من نجوم الخليج، يتقدّمهم الفنان الإماراتي الكبير أحمد الجسمي، والفنانة العمانية فخرية خميس، إضافة إلى الفنانين الإماراتيين أحمد الأنصاري ومرعي الحليان وجمعة علي ومروان عبدالله صالح، ومن البحرين يسجل العمل عودة الفنانة أبرار سبت إلى الكوميديا.
يذكر أن «دكة الفريج» ليس العمل الوحيد الموجود على خارطة شركة جرناس، التي يملكها ويديرها الممثل أحمد الجسمي، حيث من المُقرّر أن تنتج الشركة عملاً دراميا تراثيا ثانيا بعنوان «شربكة»، وتدور أحداثه في خمسينات القرن الماضي، ويتناول جوانب من المواقف الحياتية الاجتماعية الخليجية خلال تلك الفترة.


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نفى لـ «النهار» ما تردد عن اعتزاله نهائياً
بشير الديك: أنا متوقف عن الكتابة حتى إشعار آخر!








نفى الكاتب والسيناريست الكبير بشير الديك أن يكون توقفه عن الكتابة الدرامية الذي أعلن عنه في الشهور الماضية هو اعتزالاً نهائياً للكتابة وقال لا اعتقد أن الكاتب يمكنه بسهولة اعتزال الكتابة لأنه هنا ببساطة كأنه يعتزل الحياة.. ولكن توقفي هو توقف مؤقت وحتى إشعار آخر!! وأكد الديك أن هذا التوقف أعطاه الفرصة لكي يفهم جيدا ما يدور في الشارع وما يحدث في المجتمع المصري الآن من أجل أن افهمه واستوعبه جيداً.
وقال في تصريحات خاصة لـ«النهار» أنا وأبناء جيلي المنتمين لفترة الثمانينيات اعتدنا أن نكتب عن هموم الوطن لكن مع الأسف- الوطن حاليا يمر بمرحلة تخبط وعدم استقرار منذ ثورة يناير وحتى الآن والشارع والمجتمع كله يشهد حالة صراع لم تهدأ وأجواء غير مستقرة وقد فرض علينا هذا عدم القدرة على قراءة الواقع بشكل صحيح وجيد وهذا بالتحديد ما تحتاجه الدراما فهي في أولها وآخرها رصد وتأمل ومشاهدة للواقع وهذا لن يتأتى «بالنسبة لي» إلا بعد استقرار الأوضاع، ومن اجل التأكيد وإبراز الدليل على موقفه وتوجهه استشهد الديك بموقف الروائي العالمي الراحل نجيب محفوظ وقال: حينما قامت ثورة يوليو 1952 انتهى عصر وجاء عصر آخر مختلف تماما، وانتهى عصر الملكية والباشوات وجاء عصر الجمهورية والتوجهات السياسية والاجتماعية المغايرة أي انتهى عصر الثلاثية التي كتبها محفوظ بكل ثوابتها لذلك اختار على الفور أن يتوقف عن الكتابة حتى يستوعب ما يحدث في المجتمع.. على الكبار أن يتوقفوا ويمتنعوا ويعطوا أنفسهم الفرصة للمشاهدة والتأمل للواقع الجديد وأيضا من اجل أن يستوعبوا ما حدث أو يحدث.
سألته وإذا كان هذا عن الكبار من الكتاب والمبدعين فما هو الجيل القادر على الكتابة والرصد الآن؟
أجاب : جيل الشباب هم الأقدر على كتابة أعمال تتطرق لما يحدث في الشارع المصري وهو ما حدث منذ ثورة يناير وحتى الآن حيث شاهدنا مسلسلات درامية عديدة تواكب هذه الأحداث وبعضها حقق نجاحا كبيراً وأعجبت كثيرا ببعض هذه المسلسلات وجيل الشباب لديهم الحافز اكبر بصغر سنهم ولتأثرهم الشديد بما يحدث وأيضا لإثبات وجودهم وعدم قدرتهم على التأني وهذه أمور مررنا بها في بداية حياتنا.
وحول رأيه في إعادة عرض مسلسلاته السابقة والنجاح الذي تحقق ومعها مسلسلات كبار الكـُتاب قال الديك أنا سعيد بهذا النجاح الحالي الذي يعد استكمالا لنجاحها السابق بل انه يؤكده ويؤكد أيضا حرص المؤلفين الكبار على جودة أعمالهم حتى تظل محتفظة بتألقها ونجاحها وجاءتني ردود أفعال رائعة من الناس الذين شاهدوا هذه الأعمال وأكدوا أنهم شعروا وكأنهم يشاهدوها لأول مرة وأكدوا أيضا أنهم شعروا بطزاجتها وكأنها كـُتبت حديثا وقد أشعرني هذا بسعادة غامرة وأتوقع أن تعيد القنوات الفضائية عرض المزيد من هذه المسلسلات بعد أن لمست ارتفاع نسبة مشاهدتها وإقبال الجمهور عليها لما بها من عمق وقدرة هائلة على رصد وقراءة الواقع والتنبؤ بالأحداث المستقبلية.
وعن مسلسله الأخير «بعدالفراق» أشار الديك إلى أن العمل متوقف بسبب اختلاف جهات الإنتاج وأصبح لا يعرف مصيره بعد أن كان على وشك البدء في تصويره وأكد انه لا يعلم إذا كان سيستأنف تصويره ليكون من بين أعمال رمضان المقبل أم سيظل الوضع مجمداً لهذا العمل.
ونفى الديك ما نشر وما كـُتب مؤخرا من أخبار حول مسلسل «الرقصة الأخيرة» الذي يتناول قصة حياة فريد شوقي وهدي سلطان وأنه انتهى من كتابته وسيبدأ التصوير قريبا وقال لم اكتب ولا حلقة في هذا المسلسل كل الذي قمت به أنني جمعت العديد من المواد والوثائق والمعلومات وهي كثيرة للغاية لأن الحياة الفنية والشخصية بين العملاقين الراحلين كانت ثرية وخصبة للغاية ثم توقفت عند هذه المرحلة لأن حالة سوق الإنتاج والتوزيع الدرامي السيئة لم تشجع منتجة العمل ناهد فريد شوقي على الاستمرار في إنتاج المسلسل الذي يحكى التجربة الإنسانية والفنية لوالديها وبالتالي توقفت عن كتابة الحلقات حتى تتحسن الأحوال والأوضاع في سوق الدراما.
وعن حالة الثنائية الفنية التي جمعته سينمائيا وتلفزيونيا وعلى مدى سنوات طويلة مع المخرج نادر جلال وافتراقهما مؤخرا واتجاه نادر إلى العمل مع المؤلف الشاب حسام موسى وكيف يرى هذا الافتراق قال بشير الديك: الثنائيات الفنية بين مؤلف ومخرج شيء رائع وجميل وفي الغالب ينتج وتفرز أعمالا رائعة خصوصا عندما يكون بين الاثنين رؤية فنية واحدة وكيميا فنية وإنسانية منسجمة وقد حدث هذا بيني وبين المخرج الكبير الراحل عاطف الطيب وقدمنا معا أفلاما رائعة.. وحدث أيضا هذا التوحد الفني بيني وبين نادر وقدمنا أيضا معا أعمالا جيدة أشاد بها النقاد والجمهور وطبيعيا أن يعمل نادر مع آخرين وهو أمر مطلوب كما اعمل أنا مع آخرين وأتمنى لنادر كل توفيق فهو مخرج كبير وفنان صاحب رؤية.
وعما إذا كان يوافق على العمل مع مخرج شاب قال بالطبع لن ارفض بل يسعدني ذلك وان كنت أفضل أن يعمل أبناء الجيل الواحد معا كما حدث معي ومع أبناء جيلي من المخرجين عاطف الطيب ونادر جلال.
ففي الثمانينيات بدأنا جميعا معا ولم نكن نعمل ألا مع نفس أبناء جيلنا وأوجدنا حالة وموجة سينمائية جديد سميت بـ«الواقعية الجديدة» وكان من ابرز نجومها عاطف الطيب وداود عبدالسيد ومحمد خان وخيري بشارة ورؤوف توفيق حيث كانت الهموم واحدة والرؤية واحدة أيضا وكانت أفكارنا تتلاقى وتأملنا ورصدنا للواقع متشابه ومتطابق.
وعلى ذكر السينما ورؤيته لازمتها الحالية قال الديك يحزنني جدا الحالة التي وصلت إليها في الوقت الحالي سواء على مستوى تراجعها كصناعة أو على مستوى الأفلام التي تقدم وأتمنى أن تنتهي من أزمتها وأن تتعافي وان تعود لسابق ازدهارها كواجهة فنية وثقافية حضارية لمصر وأرى أن جزء هام من الحل والخروج من أزمتها يكمن في تشجيع الدولة ودعمها للسينمائيين الشباب واستيعابها لأفكارهم الجديدة وإتاحة الفرصة أمامهم للتعبير عن رؤيتهم من خلال دعم أفلامهم وإتاحة الفرصة أمامها للعرض ومشاهدة الجمهور لها بدلا من إتاحة الفرصة كاملة في معظم دور العرض أمام أفلام متدنية المستوى نجاحها زائف ومؤقت وتحسب في النهاية على السينما المصرية ولا تحسب لها.

الصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تقدم عروضها على مسرح «الدسمة»
عبدالمحسن العمر: «عودة التجنيد» هديتنا في احتفالات فبراير









أكد الفنان المنتج عبدالمحسن العمر، ان أجمل هدية يقدمها بمناسبة احتفالات شهر فبراير، مهرجان «هلا فبراير» يأتي من خلال المسرحية الكوميدية الاجتماعية «عودة التجنيد».
مسرحية «عودة التجنيد» لفرقة «شيبج غروب» ومؤسسة غولدن نيتر» تأتي من تأليف عبدالله الريعان ومن إخراجي، وانا سعيد لان يتزامن عرض المسرحية مع احتفالات الكويت بأعيادها في شهر فبراير، حيث الاحتفال بالعيد الوطني المجيد وذكرى التحرير وايضا مهرجان «هلا فبراير».
ويتابع: المسرحية عمل اجتماعي مع مسحة من الكوميديا التي تسلط الضوء على جملة من القضايا، وسيكون المحور الاساس للعرض هو عودة الحديث عن التجنيد الالزامي، والتأكيد على الجوانب الايجابية الكثيرة التي من شأنها ان تصب في مصلحة المواطن والمجتمع بشكل عام، كما تذهب المسرحية بعيدا في نقد الجوانب السلبية التي اقترفت بالغاء التجنيد في المرحلة الماضية.
وأكد الفنان عبدالمحسن العمر: قبل ان نسرع بالكتابة او الانتاج، اخضعنا النص لكثير من البحث والدراسة الاجتماعية، كما تم الاستعانة بعدد من الكوادر المتخصصة، وعلى هذا الاساس تم بناء العمل، الذي يهدف الى ترسيخ اهمية التضحية للوطن وتقديم الغالي والنفيس، من اجل الكويت الحبيبة، واهمية التجنيد في تطوير الولاء والانتماء للارض، والعمل على ان يكون الشباب جاهزا لمواجهة المصاعب والتحديات في الحياة اليومية.
وعن فريق المسرحية قال الفنان عبدالمحسن العمر: يشارك في العرض عدد بارز من الفنانين، من بينهم النجم القدير جمال الردهان وحسن البلام وفهد البناي وعبدالله الرميان ومبارك المانع وعبدالعزيز النصار وآلاء الهندي وفيصل بوغازي وعدد آخر من الفنانين.
وعن اسلوب العمل قال العمر:
جملة الاحداث، تأتي في اطار كوميدي يعتمد على كوميديا الموقف، واستطيع القول بان المسرحية تشهد حضورا عاليا للكوميديا المحببة لجمهور المشاهد من عشاق المسرح، وايضا جمهور فرقة «شيبنج غروب». لقد حرصنا خلال المسرحية ان ندخل المشاهد وبالذات الشباب الى اجواء ايام التجنيد، في اطار مشوق مقرونين بالمغامرة والمتعة وايضا الفرجة المسرحية التي تحمل الرسالة الواضحة. وفي ختام تصريحه، وجه الفنان عبدالمحسن العمر الدعوة الى جمهور المسرح للمشاهدة والاستمتاع، متمنيا ان ينال العرض ورسالته استحسان الجمهور.


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

خالد أبوالنجا «قدرات غير عادية»






يبدأ الفنان خالد ابو النجا في تصوير أولى مشاهده في فيلمه الجديد «قدرات غير عادية» حيث تدور أحداث الفيلم، حول كيفية تقبل الآخر من الآراء والافعال، ويشارك ابوالنجا بطولة الفيلم النجم محمود الجندي وحسن كامي والفنانة نجلاء بدر ويخرجه داود عبد السيد.
يذكر أن فيلم «قدرات غير عادية» قد رصدت له ميزانية «15» مليون جنيه، وحدد موعد عرضه في الصيف المقبل.


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

إيمي «فتاة « غريبة الأطوار






تواصل الفنانة إيمي سمير غانم تصوير مشاهدها الأخيرة من مسلسل «هبة رجل الغراب» داخل إستديو كنج توت، حيث يتبقى لها أسبوع تصوير وتنتهي من أحداث العمل نهائياً، بعدما بدأ عرضه على قناة OSN مؤخراً.
وتقدم إيمي في المسلسل شخصية «هبة» الفتاة غريبة الأطوار، التي تنضم فجأة إلى إحدى دور الأزياء الراقية في القاهرة كمساعدة، وتستطيع من خلال عملها الدؤوب وذكائها وحنكتها أن تنال ثقة رئيس مجلس الإدارة «أدهم».
مسلسل «هبة رجل الغراب» يعد أول عمل درامي ذا طابع كوميدي يُقدم في عدد طويل من الحلقات يصل إلى 90 حلقة.


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

الحمل يلاحق كارول وجومانة وهند صبري




لاحقت شائعات الحمل عددا من الفنانات خلال الفترة الأخيرة، خصوصا بعد مرور أشهر قليلة على إعلان زواجهما، ولفتت جومانة مراد الأنظار في أول ظهور لها بعد زواجها خلال حفل «دير جست» الذي أقيم في القاهرة، وتردد يومها أنها حامل بعدما ظهرت ببطن منتفخ حاولت اخفاءه عن عدسات المصورين. ولاحقت الشائعة نفسها كارول سماحة التي تزوجت قبل شهرين من رجل الأعمال المصري وليد مصطفى. وفي أول ظهور لهما معا في إحدى المناسبات الفنية في القاهرة، انطلقت هذه الشائعة بعدما ظهرت كارول بفستان أسود ضيق، وبدا واضحا بروز بطنها ونفت النجمة اللبنانية الشائعة عن طريق مدير أعمالها.


المصدر : جريدة النهار