لا تستهوي الكثرة في المشاهدة لأكثر من مسلسل فأنا افضل متابعة أعمال معينة فقط
خف علينا
عودة موفقة للفنان الكوميدي عبد الناصر درويش هذا العام ، فبالرغم من الأبطال ( الكومبارس ) إلا أنه يقدم مادة أفضل مما قدمه سابقاً ، إبتعاده عن الثنائيات ( داوود - البلام ) أفقده الحس في إيجاد صيغة مميزة تزيد من رصيده الفني .
حنين السهارى
لم أتابعه إلا منذ الحلقة الثالثة و قد أعجبت به لعدة أسباب ، و أرى بأنه إعادة للمسلسلات البحرينية القديمة من خلال اللهجة البحرينية و القروية و هو ما حببه إلى قلبي أكثر .
العافور
المسلسل الذي طال إنتظاره و رغبت بمتابعته منذ إعلانه الأول جاء وفق تصوراتي بنجاحه و خصوصاً إن عوامل النجاح تكاملت على كافة الأصعدة .
باب الحارة 6
بدايته عادية و لكنه مع مرور الأيام بدأت الحلقات تشتعل و خصوصاً مع عودة الفنان الكبير ( عباس النوري ) ، فعلاً إن دوره اضاف الكثير منذ اللحظة التي ظهر بها ، عموماً شدني المسلسل أكثر للتعلق به .
كما يحضرني بعض أسماء المسلسلات التي تابعت منها بعض اللقطات و لكنها ليست بالمستوى الذي فرضته على نفسي .