[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حسن الرداد لـ «الراي»: الأدوار المثيرة تجذبني

| القاهرة - من سمر فتحي |

عبّر الفنان المصري الشاب حسن الرداد عن موقفه من اصراره على لعب الأدوار المثيرة للجدل، موضحاً أن هذا ما جعله يوافق على فيلم «اللعب مع الذئاب» الذي يرصد مشكلة الاغتصاب بشكل أوضح وأوسع عما قدم في السابق من أعمال سينمائية وتلفزيونية.
وأشار الرداد في تصريح لـ«الراي» الى أن ما جذبه للعمل، الشخصية التي يقدمها والتي تثير بعض الشكوك من خلال ما يقوم به من أفعال وتصرفات والجانب الانساني للشخصية.
وكشف الفنان الشاب عن أنه يعقد جلسات عمل مع المخرج «أمير شاكر» لاختيار باقي طاقم العمل، والذي استقر على رانيا يوسف ويسرا اللوزي حتى الآن. كما أشار الى أنه، وبالرغم من فرحته بنجاح فيلم «نظرية عمتي» الذي يعرض حالياً، الا أنه يشعر بحزن وقلق شديد على مصر.

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

غادة عبدالرازق: «جرسونيرة» ... انقلاب في عالم السينما



غادة عبدالرازق


القاهرة - من سمر فتحي |

قالت الفنانة المصرية غادة عبد الرازق انها أصرّت من قبل على عدم عرض فيلمها الجديد «الجرسونيرة» في موسم عيد الفطر حتى يأخذ العمل حقه في المشاهدة، مشيرة الى أن الأحداث السياسية والأمنية أثرت على أفلام العيد الأخرى وتسببت في خسارة مادية لصنّاعها.
وأشارت عبد الرازق - في تصريح لـ «الراي» - الى أن فيلمها سيحدث انقلاباً كبيراً في عالم السينما، ليس فقط من خلال فكرة الديكور الواحد، ولكن من خلال القصة التي يتناولها، لافتة الى أن الرقابة على المصنفات الفنية احتضنت العمل وبدأت تفكر من منظور آخر في تناول تلك الموضوعات.
وأكدت أن الفيلم لا يحتوي على أي مشاهد ساخنة، معتبرة أن العمل يقاس من وجهة نظرها من خلال أنه جيد أو سيئ وليس بعدد المشاهد الساخنة، أو ما أطلق عليه البعض «السينما النظيفة».
ورحبت عبد الرازق بالعمل مع الممثل الأردني منذر رياحنة ونضال الشافعي، مؤكدة على موهبتيهما الفنية وتعاونهما السخي في تقديم عمل مميز مثل «الجرسونيرة».
ورفضت الهجوم الحاد على مسلسلها «حكاية حياة»، مشيرة الى أن نهاية العمل من الممكن أن تكون صادمة للجمهور، خصوصاً أن البعض


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تشارك بعملين في مهرجان الخليج المسرحي للشباب
زينب خان لـ «الراي»: «رغبة الأوتاد»... لـ «السمّيعة» فقط






كتبت سماح جمال |

تستعد الفنانة زينب خان لطرح «سنغل» جديد بعنوان «رغبة الأوتاد»، وهي من كلمات الشاعرة سعدية المفرح وألحان وتوزيع الدكتور سليمان الديكان.
وقالت خان لـ «الراي»: «الأغنية (ثقيلة)، وأعلم أنها ستكون لفئة (السمّيعة) ومتذوقي الموسيقى فقط أكثر من أنها أغنية دارجة، وقد تكون هناك تحضيرات لعمل «سنغل» آخر مع الفريق نفسه، ولكننا لم نحسم الأمر بعد».
وفي سياق آخر، بدأت خان بتقديم برنامجها الجديد «غيّر حياتك»، وأوضحت أنه يتعلق بالتنمية البشرية وكيف يستغل الانسان نقاط القوة ويوظفها لصالحه، «وسنستعين في البرنامج بكوكبة من الضيوف المتخصصين في مجال التنمية البشرية وعلم النفس لكي يخرج البرنامج بصورة ثرية، ولتكون المعلومة التي نريد ايصالها للجمهور أكثر فائدة، ونقدم أكبر قدر ممكن من النصائح التي تتناسب مع كل شخص».
وأضافت: «أسعدني ترشيحي من قبل زميلي فيصل الجاسم، وقد وجدني مناسبة لتقديم هذا البرنامج، خصوصاً أنه مدرّب في التنمية البشرية، ومن ناحيتي شعرت بالحماسة لتقديمه لما فيه من طاقة ايجابية وفرص للشباب ليتحاوروا في هذه الأمور مع أصحاب الاختصاص».
يذكر أن البرنامج من اعداد فيصل الجاسم ويوسف كاظم، ويشاركها في تقديمه فيصل الجاسم، ومن اخراج فراس آل علي، ويذاع عبر أثير اذاعة الشباب والرياضة كل يوم خميس من الساعة الثانية عشرة وحتى الواحدة ظهراً.
وفي سياق آخر، ستشارك خان في مهرجان الخليج المسرحي للشباب المقبل من خلال مسرحيتين هما «المحطة 50» و«يوميات أدت الى الجنون».


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حوار / تعرّضها لالتهاب مفاصل في الرقبة لم يمنعها من مزاولة عملها
سودابة علي لـ«الراي»: لا أحب سماع صوتي الإذاعي

| حوار- علاء محمود |

رغم تعرضها لالتهاب حاد في مفاصل رقبتها، الاّ أن المذيعة سوداية علي لم تصرّ على تقديم اجازة مرضية لنيل قسط من الراحة، بل آثرت على التواجد في أروقة وزارة الاعلام قابعة خلف «المايك» لتتواصل مع مستمعي برنامجها.
«الراي» التقت بها من دون أي ترتيب مسبق، فكانت تضع «طوق» حول عنقها، ما استدعى منا الاطمئنان عليها ومعرفة الأسباب التي دعتها الى وضعه. ومن هذا السؤال انبثق حوار عفوي حول جديدها الذي تحضّر له، وأسباب غيابها عن صفحات الجرائد، وعلاقتها مع القائمين في وزارة الاعلام، وكذلك «البدليات» التي تنطق بها على الهواء مباشرة، وأمور أخرى عديدة في ما يأتي تفاصيلها:

• أعترف بإطلاقي «البدليات»... لكن ليست تلك المحرجة التي من الصعب تعديلها

• أخذت مكانتي الإذاعية وأمتلك جمهوري الخاص

• إن وجدت البرنامج الذي يلائمني فسأعود مجدداً للظهور على الشاشة

• لا أعتقد أنني قد أنتقل إلى خارج نطاق تلفزيون الكويت أو إذاعته


• «ألف سلامة عليج»... كيف تعرضت للاصابة في رقبتك؟
- الله يسلمك... قبل أسبوعين شعرت بألم كبير في رقبتي من دون أي سابق انذار، وبسرعة هرعت الى المستشفى وأجريت الفحوصات اللازمة وكانت النتيجة اصابتي بالتهاب مفاصل حاد في مفاصل الرقبة، لكنهم لم يتمكنوا من تحديد السبب، وهنا قمت بزيارة أكثر من مستشفى لمعرفة السبب، لكن كلهم اجتمعوا على الاجابة نفسها «ما في سبب واضح». حالياً أنا في مرحلة الخضوع للعلاج، ووصلت الى العلاج الطبيعي بعدما أنهيت «كورس» الابر.
• ألم يكن من الأفضل أن تنالي قسطاً من الراحة وأخذ اجازة «طبّية»؟
- كل من حولي طلبوا مني ذلك بعدما شعروا بأني واجهت صعوبة بالتعامل وأنا «مثبّتة رقبتي»، لكنني أحب عملي والاذاعة، ولم أجد «الطوق» عذراً لاقناع نفسي بالاجازة.
• ما البرامج التي تقدمينها اذاعياً؟
- أشارك في تقديم برنامج يومي مع زميلي فيصل الشمري والمخرج وليد العويس على مدار ساعة كاملة من السادسة وحتى السابعة بعنوان «من هذا الوطن»، وكذلك أقدّم برنامج «صنّاع الأمل» على اذاعة البرنامج العام، وأيضاً برنامج «طربيات شعبية» على محطة الغناء العربي القديم.
• هل تعتبرين ظهورك القليل في صفحات الصحف تقصير منك أو منهم؟
- الأمر ليس تقصيراً من الطرفين، لأن الصحافة لم تقصّر معي أبداً، لكنني لا أحبذ الظهور بكثرة في حال عدم امتلاكي أي جديد أتحدّث عنه، بمعنى أتواجد ان كان الأمر يستحق ذلك.
• حتى يومنا الحالي... هل حصلت على فرصتك الحقيقية اذاعياً؟
- بشكل عام أنا عاشقة للاذاعة وأحب العمل فيها، ويمكنني القول انني أخذت مكانتي الاذاعية وأمتلك جمهوري الاذاعي الخاص بي. مع ذلك أشعر بأني ما زلت أمتلك طاقة، وأنتظر الفرصة الأفضل.
• ما ثيمة البرامج التي قد تبدعين في تقديمها؟
- من المعروف أنني أقدّم دوماً البرامج الحوارية، ومن ثم الرياضية بحكم أنني سبق وقدّمت «النشرة الرياضية» في التلفزيون على القناة الثالثة، وكنت من أول المذيعات اللاتي ظهرن على هذه القناة.
• هل تشعرين بالحنين الى الظهور التلفزيوني؟
- بالطبع أشعر بالحنين لأطلّ مجدداً على شاشة التلفزيون، لما يمتلكه من أجواء مختلفة تماماً عن الاذاعة. لكنني على قناعة بأنه لزاماً على كل مذيع ومذيعة البحث عما يناسبهم سواء كان اذاعياً أم تلفزيونياً، وان وجدت البرنامج الذي يلائمني سأعود مجدداً له.
• هل تفكرين في الانتقال الى خارج نطاق تلفزيون الكويت أو اذاعته؟
- لا أعتقد ذلك أبداً، لأنني أعتبر أن تلفزيون الكويت والاذاعة ووزارة الاعلام بشكل عام بيتي الأول والأخير، فأنا من محبي الاستقرار.
• هل تشعرين بوجود عداوات أو «غيرة نسائية» حولك؟
- أبداً، لأنني لا أضمر لأي شخص العدواة أو الغيرة، وبالتالي احساسي الايجابي يمنحني الشعور بالاطمئنان حيال الجميع. وهنا لا أنكر وجود «قيل وقال» في بعض المرّات، مع وجود منافسة لكنها لم تصل الى مرحلة العداوة.
• هل تعترفين بنطقك «بدليات» على الهواء خلال تقديمك برامجك؟
- «في انسان ما عنده بدليات؟!»، وبالتالي المذيع تراه ينطق بها عن غير قصد خلال البث المباشر على الهواء، وأعترف بأني أنطلق بها، لكن ليست «البدلية» المحرجة التي من الصعب اصلاحها أو تعديلها.
• تفضلين التقديم باللغة العربية الفصحى أم باللهجة العامية؟
- لكي أصل الى قلوب الجميع وألامس احساسهم، أفضّل أن أتحدث باللهجة البيضاء التي يفهمها كل من يستمع الى برامجي.
• هل تؤدين ظاهرة أن الممثل أصبح مذيعاً والعكس؟
- هناك البعض ممن يمتلكون القدرة على سلوك أكثر من خط، لكنني شخصياً لا أرى أنني أمتلك هذه القدرة، وأحب الاحترافية في العمل، وفي النهاية الأمر وجهة نظر.
• هل يمكن للمقدم الاذاعي أن يقدّم تلفزيونياً؟
- المذيع سواء كان خلف المذياع أو أمام الكاميرا، أو حتى فوق خشبة المسرح يبقى مذيعاً، وهنا يبقى الدور على مدى ثقافته وجرأته في مواجهة الكاميرا أو الجمهور ومعرفة التعامل مع المحيطين به.
• هل شعرت بوجود أي تمييز في اسناد البرامج اليك كونك من الجنسية الايرانية؟
- على الاطلاق... لم أشعر بأي تمييز عنصري في اسناد البرامج منذ أن وطأت قدمي وزارة الاعلام، وعلى الدوام أسمع «سودابة بنيتنا».
• هل ندمت على تقديم برنامج ما؟
- قدمت برامج لم تصل الى النجاح المتوقع، لكنني لم أصل الى مرحلة الندم كونها كانت هادفة في الدرجة الأولى، وهو الأهم.
• هل تحرصين على سماع نفسك عبر المذياع؟
- في غالبية البرامج التي أقدمها مباشرة، لذلك أجد الوقت لسماعها مجدداً. لكن في بداياتي كنت أستمع الى برامجي التسجيلية لمعرفة أخطائي على الرغم من أنني لا أحب سماع صوتي عبر المذياع، لكنني في المقابل لا أكرهه.
• لماذا لا تحبين سماعه؟
- لست أنا فقط من تقول ذلك، بل غالب المذيعين والمذيعات ينتابهم الشعور نفسه. ووصلت الى هذا اليقين لأنني سألت العديد منهم وكانت اجابتهم مشابهة لي.
• هل تحرصين على تطوير أدواتك الاذاعية؟
- من المفترض ألا يتوقف المذيع أبداً عن التعلّم، لأننا نعيش في كل يوم حالة من التطور، وفي حال توقف لأسبوع واحد فقط قد ينتابه التكاسل أو التراجع. وهنا نصل الى يقين ألا وهو أن العمل الاعلامي بشكل عام تحفّز الحواس كاملة على العمل مع بعضها، ما يحتم علينا عمل «update» (تحديث) كرمى لشعور المستمع او المشاهد بالملل.

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

دنيا سمير غانم تستعد لطرح «واحدة ثانية»

طرحت الفنانة «دنيا سمير غانم» على حسابها بموقع تويتر بوستر ألبومها الجديد الذي يحمل عنوان «واحدة تانية خالص» والبوستر، وهو من تصوير لبنى درباله، وتصميم حسين مطر، وتم استعمال «انستاجرام» في تصميم الشكل الخارجي للبوستر الخاص بالألبوم. وأعلنت شركة «روزناما ريكوردز» عن انتهائها من تسجيل كافة أغاني الألبوم بعد عامين من التحضيرات والتجهيزات، وحددت الشركة شهر سبتمبر الحالي لاصدار الألبوم. ويضم الألبوم 11 أغنية منهم: «قصة شتا»، «لو كنت مكانك»، «يوم عادي جدًا»، «واحدة تانية خالص»، «مين عارف»، «أنا وأنت لبعض».


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سعاد عبدالله: «الواجهة» يصور في الكويت

أعلنت النجمة القديرة سعاد عبدالله، ان التحضيرات تتم حاليا، لتصوير احداث اعمالها الدرامية مسلسل «الواجهة» الذي كتبته الفنانة الكبيرة، اسمهان توفيق وسيخرجه الفنان سائد الهواري. وأكدت الفنانة سعاد عبدالله، ان المسلسل سيتم تصويره في الكويت بالكامل.. وسيشاركها البطولة عدد بارز من نجوم الوسط الفني، ومنهم الفنان القطري غازي حسين والفنان عبدالرحمن العقل بالاضافة الى زهرة عرفات وشيماء علي وعبير أحمد وأحمد مساعد وغرور.

المصدر :جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

طوني قطان يطرح أغنية «كل الكلام»

فوجئ الفنان طوني قطان بتسريب أغنيته «كل الكلام» عبر العديد من المواقع الالكترونية مما اضطره لطرحها عبر المحطات الإذاعية وعلى قناته على اليوتيوب.
«كل الكلام» والتي كان ينوي قطان نشرها في وقت لاحق من كلمات والحان بلال الصري وتوزيع خالد مصطفى، وهي أغنية باللهجة المصرية يقول مطلعها: «كل الكلام والحروف بتتنسي اول ما اشوف عينك بتضحك قدامي ما اعرفش ليه ببقى خايف وليه بتقول الشفايف اي كلام غير كلام». يذكر أن آخر اعمال قطان كانت أغنية «عينها عليا» والتي لاقت نجاحاً كبيراً خصوصا بعد حصولها على المركز الاول في سباق الاغنيات في راديو هلا.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عبدالعزيز كسار: أُعلن اعتزالي الفني... نهائياً

في تطور مفاجئ أعلن الفنان الشاب عبدالعزيز كسار عن اعتزاله الفني نهائيا، وقد أتى هذا الاعلان من خلال حسابه الشخصي على التويتر الذي كتب فيه: «أقسم بالله اعتزل الفن نهائيا».
وفي اتصال هاتفي معه صرح لـ«النهار» قائلا: «لقد اتخذت قراري وأعلن اعتزالي الفني لظروف خاصة وسأكون متواصلا على التويتر ولن أقف على نشاطي الفني بل توجد أنشطة أعرف وسوف أكون متواصلا معها وكذلك أتفرغ لاموري الخاصة.
وبسؤاله عن وجود التزامات أو عقود يجب ان يؤديها قال: «لا توجد عندي اي التزامات وكان من المفترض ان أشارك في عمل ولكن تم تأجيله، وفي الاخير هذا قراري ولا يعتقد البعض انه أتى بسبب ضغوط او غيرها من الامور لكن هذا قراري».
يذكر ان آخر مشاركة لعبدالعزيز كسار كانت في مسلسل «عطر الجنة» التي كانت الخطوة المهمة في حياته وحازت على اعجاب الجميع وكان من المتوقع ان يستكمل نجاحه عبر المشاركات الاخرى في الاعمال الدرامية وأيضا كان له مساحة في المجال الغنائي الذي أبدع فيه وعرفه الجمهور من خلاله.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

الساهر في إعلان برنامج «the winner is» والرابح يكسب نصف مليون دولار

طل الفنان كاظم الساهر على الجمهور العربي في الإعلان الترويجي لبرنامج المسابقات العربية «The Winner is» أي «الفائز هو» والذي يعرض على قنوات «دبي» و«الحياة» و«LBCI» و«الجديد» وسيبدأ عرضه قريبا. وقد انضمت الفنانة آمال ماهر الى البرنامج.

ويظهر الساهر وهو يثني على أداء إحدى المشتركات التي وقفت لتؤدي أغنية «فرق ما بينا» للراحلة اسمهان، حيث أشاد الفنان العراقي بالبرنامج داعيا الجمهور لحضوره لأنه يستحق المشاهدة، مؤكدا وجود حماسة ومنافسة بين المشتركين. وفي البرنامج جوائز مالية كبرى تصل الى نصف مليون دولار وعلى المشتركين التنافس بالغناء للفوز بالجائزة، ويشارك في كل حلقة فنان من نجوم الصف الأول. وستقدم البرنامج، الذي تم تصويره في بيروت في استديوهات«باك » التي يتم تصفيتها والتي يمتلكها الأمير وليد بن طلال، الإعلامية اللبنانية ناديا بساط، وتعقد في بيروت كل من الشركة المنتجة للبرنامج«سوني الشرق الأوسط» وقناة «دبي» مؤتمرا صحافيا هذه الفترة للإعلان عن تفاصيل البرنامج كاملة في فندق الفينيسيا.

ويعتبر «the winner is» في نسخته العربية أضخم برنامج مسابقات غنائي في الشرق الأوسط، حيث يجمع البرنامج الجديد ما بين المنافسة الغنائية والاستراتيجية الذكية بحضور أحد المشاهير البارزين في عالم الموسيقى، وبمرافقة لجنة تحكيم مؤلفة من 100 مختص في مجالات الموسيقى، في الوقت الذي تشارك فيه نخبة من الأصوات المميزة بهدف ربح مبالغ نقدية كبيرة لتحقيق أحلامهم، من خلال عدة جولات فيها المواجهة والمنافسة وروح التحدي. ويتميز البرنامج بأن كل حلقة من حلقاته، يحضرها أحد المشاهير البارزين في عالم الموسيقى الذي شارك أغلبهم في أحد مسابقات اكتشاف المواهب، مثل اليسا ونانسي وشرين وأحلام وكاظم الساهر وصابر الرباعي وآمال ماهر والشاب خالد إضافة إلى أصالة ونوال الكويتية.

المصدر : جريدة الانباء