إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-11-2013, 03:21 PM   #1 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,512

افتراضي الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 18/11/2013م ‏


من كلمات الشاعر حمد بن غليظة
عبدالله سالم: «ما عاد تلزمنا» ... خليجية بروح مغربية





| كتب علاء محمود |

أعرب الفنان عبد الله سالم عن سعادته باطلاق أغنية «سنغل» جديدة بعنوان «ما عاد تلزمنا» من ألحانه، وكلمات الشاعر حمد بن غليظة. وقال سالم لـ«الراي»: «بعد جلسات عدة بيني والشاعر بن غليظة اتفقنا على تقديم أغنية خليجية بقالب مختلف، أستطيع من خلالها كمطرب ترجمة أحاسيسي. وفعلاً أدّى بن غيظة دوره كاملاً على أكمل وجه، تاركاً الكرة في ملعبي لأعيش في عالمي مع كلمات الأغنية التي يقول مطلعها:
ما عاد تلزمنا ابعد وريحنا
راحت على قلبك والحين فارقنا.
وأضاف: «بما أنني كنت صاحب الفكرة والاقتراح، فقد كان ذلك عاملاً أساسياً على تشبّعي من الفكرة، ما منحني القدرة أكثر على ترجمة ذلك الى لحن مميّز اخترت له الطور المغربي، الذي أتمنى أن ينال استحسان المستمعين».
وعن مدى توقعه لنجاح الأغنية قال: «لا يمكنني الحكم ان كانت ستلقى الأغنية نجاحاً ورواجاً، لأن دوري كملحن انتهى منذ اخترت لها طابعها، وكمطرب منذ أن طرحتها في السوق، ليكون الرأي الفاصل لدى المستمع. لكن في المقابل أعمل دوماً على تقديم كل ما تتطلبه الساحة الغنائية مجارياً اياها من دون الانجراف الكبير، فأعطيها ما تحتاج وأمنح نفسي ما أحتاج».
وعما اذا كان يمتلك نيّة تصويرها تلفزيونياً، أوضح: «بما أن الأغنية باتت متاحة في الأسواق، فأرى أنه من الأنسب افساح المجال أمام غيرها من الأعمال ليتم تصويرها على طريقة الفيديو كليب، اذ ما زلتُ في طور الاختيار بين أكثر من أغنية».


المصدر : جريدة الراي

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-11-2013, 03:22 PM   #2 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,512

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 18/11/2013م ‏

المسلسل يتناول قضايا اجتماعية في إطار تشويقي
هدى الخطيب تتحمّل مسؤولية أبنائها في «العمر لحظة»





| كتبت رشا فكري |

امرأة قوية طيبة حنونة تتحمل مسؤولية تربية أبنائها بعد انفصالها عن زوجها الأول، ثم تتزوج مرة أخرى فتجد مع زوجها الأمان والاستقرار... هذه هي ملامح شخصية الفنانة الاماراتية هدى الخطيب في مسلسلها الجديد «العمر لحظة».
الخطيب أعربت لـ «الراي» عن سعادتها لمشاركتها في المسلسل والعمل مع مجموعة السلام الاعلامية، الى جانب المخرج البيلي أحمد بعد أن سبق وقدمت العام الماضي مسلسل «وتستمر الأيام». وتابعت: «بالاضافة الى ذلك، فان مسلسل (العمر لحظة) يضم نخبة كبيرة من فناني الخليج ومنهم جمال الردهان وليلى السلمان وفاطمة الحوسني، اضافة الى مجموعة من الفنانين الشباب».
وأوضحت أنها تجسد دوراً جديداً لم يسبق لها أن قدمته من قبل، مؤكدة أنها تبحث دائماً عن التجدد في أعمالها وبشخصيتها الدرامية التي تنوي تقديمها بعيداً عن التكرار.
وأضافت الخطيب أن فكرة المسلسل تتناول العديد من القضايا الاجتماعية في اطار تشويقي، «اذ لكل عمر لحظة قد تقوم بتغيير مجرى حياة الانسان رأساً على عقب، كما يحمل العمل العديد من المفاهيم الانسانية والتربوية وعدد من مشكلاتنا اليومية في حياتنا الأسرية».


المصدر : جريدة الراي

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-11-2013, 03:23 PM   #3 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,512

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 18/11/2013م ‏

حوار / «3 فدائيين قرروا إنتاج (وأشرقت الشمس)... الجاهز منذ 5 سنوات»
منى طايع لـ «الراي»: مظلومة... لأنني لبنانية وامرأة وفنانة!






| بيروت - من هيام بنوت |

بعد آخر أعمالها «فارس الأحلام» الذي عُرض قبل أعوام، عادت الكاتبة منى طايع الى الشاشة الصغيرة من خلال مسلسل «وأشرقت الشمس» الذي كان أُهمل في الأدراج لمدة 5 سنوات الى أن تم الافراج عنه وتصويره بمشاركة مجموعة رولا حمادة وغسان صليبا في أولى اطلالاته الدرامية التلفزيونية ويوسف الخال ومقدمة البرامج ايميه صياح التي تم استبدال سيرين عبد النور بها.
ولا تخفي منى طايع في حديثها الى «الراي» فرحتها باكتشاف الوجوه الجديدة وتقديمها الى الشاشة الصغيرة، ولكنها تنفي في المقابل تهمة اصرارها على التعامل مع أسماء معينة، فهي تقول ان الصدفة وحدها جعلتها تتعامل مع النجمة ورد الخال في عمليها الجديدين، كما أنها لا توافق مَن يقول انها تحرص على التعامل مع رولا حمادة، موضحة أن مسلسل «وأشرقت الشمس» هو الثالث الذي يجمع بينهما من بين 12 مسلسلاً كتبتها للتلفزيون.
أما بالنسبة الى رأيها بالكاتبة كلوديا مارشليان، فهي ترى أنهما متشابهتان بالتفكير الى حد ما، ولكنها لم تخف صدمتها من تدني مستوى مسلسل «لعبة الموت» الذي يحمل توقيع الكاتبة السورية ريم حنا، التي تؤكد أنها من أشدّ المعجبات بأعمالها السورية.

• لم يعد يناسب سيرين عبد النور أن تؤدي أدوار «بنت 18»

• لم أحبّ «لعبة الموت» أبداً... وأتمنى ألا تزعل مني ريم حنا

• أُتهم بأنني أتعامل مع رولا حمادة أكثر من غيرها... مع أن تعاوني معها اقتصر على 3 مسلسلات

• غسان صليبا أضاف إلى الدراما اللبنانية ... والناس سيكتشفون فيه الممثل

• أنا وكلوديا مارشليان لسنا تقليديتين وثمة ما يجمع بيننا

• صُدمتُ لأن مسلسل «لعبة الموت» كان سطحياً جداً

• رفيق علي أحمد ممثل كبير واسم وهامة كبيرة وأحب التعامل معه كثيراً

• بعد طول انتظار عدتِ مجدداً ككاتبة الى الدراما اللبنانية من خلال مسلسل «وأشرقت الشمس». هل ترين أن عودتك تأخرت أم أن التوقيت مناسب وجاء في وقته الصحيح؟
- المسلسل جاهز ومنجز منذ خمس سنوات، ولكنه كان متروكاً في أدراج المنتجين ومحطة «LBC»، الى أن طرأت ظروف وقرر 3 منتجين «فدائيين» انتاجه مهما بلغت التكلفة، حتى أنهم كانوا مستعدين لتحمّل الخسارة. ولكن بعد الانتهاء من تصويره ومشاهدة محطات التلفزة له، كان من الطبيعي أن يشتروه لأنهم رأوا فيه عملاً متكاملاً.
• هل أُصِْبت بالاحباط خلال الأعوام الخمس الماضية وماذا قدمتِ خلالها؟
- كتبتُ قبل 3 أعوام مسلسل «فارس الأحلام»، ولكن توقيت عرضه كان سيئاً وتم وقف عرضه مرات عدة، ولذلك لم يحقق النجاح الذي يستحقه، علماً أنني أحب هذا العمل كثيراً. وقد انتهيت أخيراً من كتابة عملين، الأول بعنوان «عشق النساء» وهو من بطولة ورد الخال وباشرنا تصويره على أن نبدأ بعد أسبوع بتصوير «عروس وعريس»، وهو عمل كوميدي من بطولة ورد الخال أيضاً.
• يبدو أنك ترتاحين للعمل مع ممثلين دون سواهم؟
- مشاركة ورد الخال في العملين هو محض صدفة وأنا أكثر كاتبة تتعاون مع وجوه جديدة، لكن عدد النجوم في لبنان محدود جداً. عادة أُتهم بأنني أتعامل مع رولا حمادة أكثر من غيرها، مع أن تعاوني معها اقتصر على ثلاثة مسلسلات من أصل 12 مسلسلاً. أما ورد الخال، فالمرة الأخيرة التي تعاونتُ فيها معها كانت في مسلسل «بنات عماتي».
• نحن نتحدّث في شكل عام ولم نقصد فنانة بعينها؟
- عادة أرتاح عندما أتعامل مع أشخاص محددين، ولكنني أهتمّ بالوجوه الجديدة وأعمل على ابرازها. وفي مسلسل «وأشرقت الشمس»، قدمتُ 4 ممثلين جدداً.
• من المعروف أنكم أجريتم تغييرات جذرية على «الكاست»، فكيف تتحدثين عنها؟
- هذا أمر طبيعي، ولا بد أن يحصل، خصوصاً أنه مرت 5 سنوات على انجاز كتابة العمل. لا شك أن الظروف تحكم وتفرض نفسها لاجراء التغيير، لأن الممثل يتقدم في السن، عدا عن أنه قد يكون مرتبطاً بأعمال أخرى. قليلون جداً الفنانون الذين استمروا في العمل، ورولا حمادة بينهم.
• عرفنا أنه تم استبدال رفيق علي أحمد بغسان صليبا وسيرين عبد النور بايميه صياح. ماذا عن الأسماء الأخرى؟
- هم كثر ولا أذكرهم جميعاً. حتى أن البعض منهم رحل عن هذه الدنيا.
• هل غياب سيرين عبد النور عن المسلسل واستبدالها بايميه صياح أثر سلباً عليه؟
- لا شك في أن سيرين عبد النور كانت ستضيف الى العمل بأسلوبها، وأنا أحبها كثيراً كممثلة وأجدها جيدة جداً، ولا بد أن نجتمع في عمل ما. وأنا أحب أن يحصل تعاون بيننا في أعمال مقبلة، بل يجب أن يحصل مثل هذا التعاون. في الأساس، سيرين كانت مرتبطة بأعمال أخرى، ومن ناحية أخرى لم يعد مناسباً لها أن تؤدي أدوار بنت 18. وبالنسبة الى ايميه، فهي أدت دورها بجدارة والناس أحبوها، وربما لو عرفوا أن سيرين كانت هي مَن سيقوم بالدور قبلها، لكانوا أجروا مقارنة بينهما ولكنهم لا يعلمون بهذا الأمر، ولذلك لم يؤثر غياب سيرين سلباً على العمل.
• وبالنسبة الى غياب الممثل رفيق علي أحمد؟
- رفيق علي أحمد ممثل كبير واسم كبير وهامة كبيرة وأحبّ أن أتعامل معه كثيراً، ولكن غسان صليبا فنان لا يستهان به أيضاً. غسان صليبا اضافة الى الدراما اللبنانية، وهو اسم كبير وتاريخ كبير وفنان كبير والناس سيكتشفون فيه الممثل. وأنا سعدت كثيراً بالتعامل معه وأتمنى أن تسنح الظروف للتعامل مع رفيق علي أحمد، لانني أعتبره من أهمّ الممثلين في لبنان.
• ألا يُعتبر أيضاً من بين أهم الممثلين في العالم العربي أيضاً؟
- هذا صحيح ولكننا نتكلم لبنانياً. كل الممثلين اللبنانيين هم من الأهمّ في العالم العربي.
• أُخذ على يوسف الخال أنه اعتبر أن دوره في مسلسل «وأشرقت الشمس» هو أفضل أدواره، في الوقت الذي كان يُعرض له مسلسل «جذور». وهناك مَن اعتبر أنه لا يحق له أن يقول كلاماً مماثلاً. كيف تنظرين الى هذا الموضوع؟
- يوسف الخال قال بنفسه لو أن مسلسل «جذور» كان عملاً لبنانياً لما كان قبِل بالدور، لأن مساحته صغيرة وليس مهماً درامياً، بل هو دور مسطّح، والأدوار الأخرى أكثر أهمية من دوره. مساحة دور البطلة في «جذور» أكبر من دوره، وكذلك بعض الأدوار الأخرى التي تتطلب قدرات تمثيلية أكثر من دوره. كما أن فيها بعداً درامياً أكثر من دوره، ولكنه أحب التواجد فيه، لأنه اعتبر أنه النافذة التي سيطل من خلالها على العالم العربي، وبالفعل نجح المسلسل ونجح يوسف معه.
ليس من قبيل تقليل قيمة مسلسل «جذور»، ولكن دور «طلال» في مسلسل «وأشرقت الشمس» من أهم الأدوار الدرامية التي كُتبت، لأنها شخصية نافرة ومعقدة. «طلال» يعيش في كل مراحل المسلسل صراعاً بين تربيته وبين ما يشعر ويفكر به، وكل ممثل يفرح بتقديم مثل هذا الدور. لا أريد أن أقلل من قيمة مسلسل «جذور»، لأنني أقدم أنا أيضاً في مسلسلاتي دور البطل المهضوم، ولكنه يكون دوراً مسطحاً وفي المقابل هناك أدوار «ثقيلة» وأنا أتحدث هنا عن البُعد الدرامي للدور.
• لا شك أن الدراما اللبنانية بدأت تفرض نفسها في المرحلة الأخيرة، ولكن رغم ذلك بدأ الكثيرون يقارنون بين مسلسل «وأشرقت الشمس» وكل المسلسلات اللبنانية الأخرى وهم يرون أن الدراما اللبنانية التي تُقدم اليوم جيدة وناجحة، ولكن مسلسلك «أثقل» وأكثر دسامة وقيمته الفنية أكبر بكثير. فما موقفك ازاء كل ما يقال في هذا الاطار؟
- أشكر الصحافة التي تشيد بالعمل، كما ببعض الكتّاب الذين يتحدثون عن المسلسل. وقد أحببت كثيراً شهادة مروان نجار في العمل، وهو أصرّ على نشرها في جريدة «النهار»، ولا يسعني سوى أن أشكره وأن أقدّر ما قام به. منذ أن انتهيت من كتابة نص المسلسل وسلمته الى الشركات، أجمع الكل على أنه سيشكل نقلة نوعية في مسيرة الدراما اللبنانية، عدا عن أنه يتميز بانتاج ضخم جداً وهذه الناحية جديدة على الدراما اللبنانية، وقبله كان يتراوح سعر الحلقة بين 10 آلاف دولار و15 ألف دولار. وأتمنى أن يطل مسلسل «وأشرقت الشمس» على العالم العربي باعتبار أنه عمل لبناني خالص، انتاجاً وتقنيين وكتابة وممثلين.
• سمعنا أنه سيعرض على محطة فضائية عربية؟
- هذا ما وُعدنا به، وهذا ما تراهن عليه محطة «LBC».
• لو كُتب لمسلسل «وأشرقت الشمس» أن يعرض قبل 5 أعوام، فهل تتوقعين أن يحقق الوقع نفسه الذي يحققه اليوم؟
- بل كان حقق أكثر مما يحققه اليوم، لأنه كان فعلاً حينها عملاً درامياً جديداً من نوعه، وحالياً بدأ يتحسن الانتاج، وتم عرض مسلسلات لبنانية بانتاج ضخم. أعتقد أن وقع مسلسل «وأشرقت الشمس» كان من دون شك أكبر بكثير لو أنه تم عرضه قبل 5 أعوام. ومن الصفر درامياً كنا الرقم عشرة مباشرة.
• ما القواسم المشتركة التي تجمع بينك وبين كلوديا مارشليان؟
- أنا وكلوديا متشابهتان الى حد ما في طريقة التفكير. هي لديها ثورة من أجل المرأة وحقوقها وحقوق الانسان والظلم في المجتمع. نحن لسنا تقليديتين، وثمة ما يجمع بيننا.
• كامرأة، هل تعرضتِ للظلم في حياتك؟
- لمجرد أنني لبنانية فأنا مظلومة، ولمجرد أنني امرأة فأنا مظلومة، ولمجرد أنني فنانة فأنا مظلومة. أنا مظلومة من كل الأوجه.
• لكن ألا ترين أن التركيز على قضايا المرأة والظلم الذي تتعرض له، يجعل الرجل مهمشاً درامياً؟
- أركز في شخصياتي على الرجل كما المرأة، ولكنني أركز على المرأة من ناحية أنها مظلومة، ولكنني لا أحمّل المسؤولية للرجل. «عبد الله» هو المجتمع بالنسبة اليّ، وهو ليس شخصية شريرة بل هو تربّى على هذا النحو وهو ضحية المجتمع. هو كان اقطاعياً وتحوّل اليوم مع التطوّر الى ذكوري. ولكن في النهاية هو انسان، لا أعرف اذا انتبهتم على المشهد الذي حاول فيه ابنه أن يبكي على أمه، فقال له «أنت رجال ممنوع تبكي» ومن ثم يتركه ويلجأ الى أحد الزوايا كي يبكي بمفرده بعيداً عن العيون. هكذا هو يفهم الأشياء، ولكنه انسان في النهاية. أنا لست ضد الرجل، بل ضد مفهوم الذكورة في مجتمعنا والتي يُعتبر الرجل ضحية لها تماماً كما المرأة.
• هل ترين أن صورة الرجل لم تتغيّر في يومنا هذا؟
- لاتزال كما كانت ولم تتغير. حتى في القانون لاتزال المرأة مظلومة ولم تنل حقوقها.
• ما رأيك بتجربة ريم حنا في الكتابة؟
- كنت أحب ريم كثيراً في النصوص السورية، ولكنني لم أحب «لعبة الموت» أبداً وأتمنى ألا تزعل مني. بالأمس تعرّفت عليّ، وهي أبدت اعجاباً كبيراً بي وبكتاباتي. مسلسل « لعبة الموت» كان سطحياً جداً، خصوصاً في المرحلة التي تم فيها الانتقال الى مصر. كانت هناك مشاهد مفتعلة ومصطنعة ولا يوجد فيها أي عمق، ولا أنكر أنني أصبت بالصدمة. هي أخذت القصة عن فيلم، ولكن عندما يخترع الكاتب قصته، فهي تعني له أكثر ويتفاعل معها وجداناً واحساساً، بينما يختلف الوضع تماماً عندما يحضرون له قصة ويطلبون منه تعريبها. أنا افضّلها في النصوص التي كتبتها، وأنا كنتُ أموت في أعمالها السورية.
• وكأنك تقولين ان مسلسل «لعبة الموت» أساء الى الكاتبة ريم حنا؟
- لا شك أن هذا المسلسل حقق نجاحاً كبيراً وأحبه الجمهور كثيراً، ولكن من وجهة نظري الشخصية أنا لم أرَ ريم حنا فيه. ريما حنا أعمق من ذلك بكثير.


المصدر : جريدة الراي

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-11-2013, 03:25 PM   #4 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,512

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 18/11/2013م ‏

صوّرت مقابلة مطوّلة على شاشة «فرانس 24»
دارين حمزة: همّ الفنان أن تخلّد أعماله





| بيروت - من محمد حسن حجازي |

الممثلة دارين حمزة تحضر على الدوام في العديد من الأعمال بين بيروت وطهران مع خيارات لافتة، تنوّعها مع حضور باريسي في السينما سيثمر في وقت لاحق فيلماً ثانياً بعد: «فندق بيروت». كما صوّرت الممثلة مقابلة مطولة مع شبكة «فرانس 24» تناولت فيها أبرز محطاتها الفنية في بيروت ودمشق وباريس، مع ركن خاص يلحظ خصوصية حضورها في الشارع الايراني كنجمة معروفة للعديد من الأعمال للشاشتين.
وتقول: «أنا لست في عجلة لبلوغ هدف معيّن. أنا مقتنعة بأن الأمور تسحب بعضها البعض، لذا أشتغل على المتوفّر من المشاريع وهي التي تجلب بعد ذلك المشاريع الأضخم».
وعندما سألتها «الراي» لماذا لا تعطي وقتاً أكبر للأعمال المحلية؟ ردّت بأن «المشكلة في عهدة المنتجين والمخرجين المحليين، وعرفت من اثنين منهم أنهما يتصوّران وجودي الدائم خارج لبنان وطبعاً هذا كلام ليس صحيحاً اطلاقاً».
وعن تفضيلها السينما على التلفزيون، اعترفت بأن للسينما مكانة متقدمة عندها على أساس أنها تعيش أكثر في الذاكرة الخصبة للجماهير: «هل تعلم أن همّ الفنان أن تخلّد أعماله وتظلّ تُعرض مهما تقادمت السنوات عليها. وكشفت عن أنها بصدد تصوير شريط ايراني عالمي سيكون له صدى مع مطلع العام 2014».


المصدر : جريدة الراي

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-11-2013, 03:26 PM   #5 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,512

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 18/11/2013م ‏

لقاء / «الكثير من المطربين المشاركين في برامج الهواة يفتقدون ثقافة اللحن والكلمة»
أحمد الجميري لـ «الراي»: الناس «مبسوطة» مما يفعله راغب وأحلام







| كتب مفرح حجاب |

اعتبر الفنان البحريني أحمد الجميري أن الأغنية الخليجية تعاني من مشاكل عديدة بسبب عدم الاهتمام بها كما كان في السابق، الى درجة أنها أصبحت تنقسم الى ألوان غنائية عدة، وهو ما جعل هويتها مهددة، مشدداً على أهمية أن يكون هناك دور للمؤسسات الثقافية في دول الخليج من أجل الحفاظ على أصالتها.
واعتبر الجميري - في حوار مع «الراي» - أن الجيل الجديد من المطربين لم يستطع التأثير في الجمهور بسبب التشابه وعدم التميّز في ما يقدمون، منوهاً الى أن الكثير منهم متعجّل.
وشدد في حواره مع «الراي» على أن الكثير من المطربين الذين يشاركون كأعضاء في لجان التحكيم لبرامج الهواة لا يملكون ثقافة اللحن والكلمة، ورأى أن ما يحدث بين الفنانين أحلام وراغب علامة في «أرب آيدول» جعل الجمهور «مبسوطاً»، متسائلاً عن سبب هذا الجدال بينهما:

• الشباب اختفوا من الساحة لأنهم تشابهوا ولم يتميزوا... باستثناء بلقيس
• الأغنية الخليجية تعاني مشاكل عديدة بسبب عدم الاهتمام بها كما في السابق

• كيف تقرأ مشاركة هذا العدد من المطربين والفرق الغنائية بمناسبة انعقاد القمة العربية الأفريقية في الكويت؟
- هذا أمر جميل جداً، لاسيما أن الفنون هي واجهة حضارية لكل الشعوب، بالاضافة الى أن الفنون تمثل فكر الشعوب وتراثها، والماضي يعبّر عن عبق الأصالة، والحاضر منها يعبّر عن طموح هذه الشعوب للمستقبل، وهو في النهاية يشجع على التواصل الانساني.
• ما سبب تراجع الأغنية الخليجية؟
- الأغنية الخليجية تواجه الكثير من المشاكل اذا ما وضع في الاعتبار أنها انقسمت الى العديد من الألوان الغنائية، فهناك الأغنية الشعبية والأغنية الترفيهية والأغنية التي لها علاقة بالثقافة، وللأسف كل هذه الألوان ضاعت مع بعضها البعض، ولن تكون هناك هوية للأغنية الخليجية ما لم تدعمها المؤسسات الثقافية في دول الخليج حتى تحافظ على الهوية، لأن الشركات تبحث عن الأغنية التجارية التي تأتي بالربح فقط.
• وأين النجوم الكبار مما يحدث؟
- من يملكون العمل يساهمون في تأصيل الأغنية الخليجية، فالفنان محمد عبده عندما يغني تقول هذا اللون الحجازي وعندما يغني أبو بكر سالم تقول هذا اللون اليمني، لكن مع الأسف الأغنية الأكثر أهمية في الوطن العربي وهي الأغنية المصرية فقدت هويتها الأزهرية، وهي التي كانت تعتمد على شيوخ يقومون بغنائها وتلحينها أمثال الشيخ امام والشيخ زكريا أحمد والشيخ سيد درويش والشيخ سلامة حجازي والشيخ سيد مكاوي وغيرهم الذين تعلموا المقامات في الأزهر. وهذا الأسلوب يحدث الآن في الخليج، فالفنانون ابتعدوا عن الأصالة التي تؤثر في الناس وذهبوا الى التقنية الحديثة وما يسمى بالأغنية الاستهلاكية التي تصلح لوقت قصير جداً.
• هل هذا وراء عدم تأثير الجيل الجديد من المطربين في الجمهور؟
- علينا أولا أن نعترف بأن هذا الجيل يواجه صعوبة كبيرة ومن يظهر منه لا يتميّز، مع أن معظم من يظهرون على الساحة يملكون أصواتاً جميلة لكنهم لا يتميزون وكأنك تسمع أصوات مجموعة من آلات الكمان في توقيت واحد، بمعنى أنهم متشابهون ومتعجلون، باستثناء بلقيس أحمد فتحي التي استطاعت أن تقدم في أغانيها لمحة من التراث اليمني.
• لماذا تختفي الأصوات النسائية الخليجية بعد أن يعرفها الجمهور؟
- هذا كلام صحيح، لأنها لم تؤثر في الجمهور ولم تستطع أن تكوّن لها قاعدة جماهيرية.
• هل غناء الشعر النبطي السعودي أصبح موضة في الخليج؟
- المشكلة في هذا الموضوع تحديداً أن بعض المطربين يجد أن هناك نجماً سعودياً نجح في غناء هذا اللون، فيحاول تقليده، مع العلم أنه لا يحقق النجاح نفسه. أعتقد أن الفنان الذي لا ينجح بلهجة بلده، فلن ينجح في الغناء بأي لهجة، وهذا لا يمنع أن الشعر النبطي فيه الكثير من الأشياء الجميلة التي تغنّى.
• لماذا لا نسمع عن مطرب الخليج الأول كما هي حال المطربات؟
- لأن المطربين الآن أصبح عددهم قليلاً على عكس المطربات، كذلك هذه التسميات اختفت في وسط المطربين منذ سنوات.
• كيف تقرأ مشاركة نجوم الغناء كمحكّمين في برامج الهواة؟
- ليسوا جميعاً على صواب، وبعضهم يفتقد الى ثقافة الكلمة واللحن. وأرى أن الفنان الذي يملك الثقافة الموسيقية ولديه خبرة في الكلمة أو ثقافة في هذا الموضوع فلا بأس، أما أن يظهر في البرنامج من أجل أن يجذب الجمهور، فهو يخسر من رصيده وينكشف في لحظة من اللحظات أمام الجمهور.
• هل تتابع ما يحدث بين الفنانين أحلام وراغب علامة في «أرب آيدول»؟
- لا أعرف اذا كان هناك اتفاق على ما يحدث بينهما أم لا، لكن استمراره يطرح تساؤلاً! انما الجمهور «مبسوط»، وأنا عموماً ضد أسلوب أن يخترع الفنان سلوكاً معيناً من أجل لفت الانتباه.
• ماذا لديك من جديد خلال الفترة المقبلة؟
- أطلقت ألبومي الأخير في عيد الفطر الماضي وما زلت أبحث عن أعمال جديدة. كذلك لدي حفل في قطر خلال ديسمبر المقبل ضمن مهرجان الأغنية الخليجية.


المصدر : جريدة الراي

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-11-2013, 03:27 PM   #6 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,512

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 18/11/2013م ‏

لقاء / «الكثير من المطربين المشاركين في برامج الهواة يفتقدون ثقافة اللحن والكلمة»
أحمد الجميري لـ «الراي»: الناس «مبسوطة» مما يفعله راغب وأحلام







| كتب مفرح حجاب |

اعتبر الفنان البحريني أحمد الجميري أن الأغنية الخليجية تعاني من مشاكل عديدة بسبب عدم الاهتمام بها كما كان في السابق، الى درجة أنها أصبحت تنقسم الى ألوان غنائية عدة، وهو ما جعل هويتها مهددة، مشدداً على أهمية أن يكون هناك دور للمؤسسات الثقافية في دول الخليج من أجل الحفاظ على أصالتها.
واعتبر الجميري - في حوار مع «الراي» - أن الجيل الجديد من المطربين لم يستطع التأثير في الجمهور بسبب التشابه وعدم التميّز في ما يقدمون، منوهاً الى أن الكثير منهم متعجّل.
وشدد في حواره مع «الراي» على أن الكثير من المطربين الذين يشاركون كأعضاء في لجان التحكيم لبرامج الهواة لا يملكون ثقافة اللحن والكلمة، ورأى أن ما يحدث بين الفنانين أحلام وراغب علامة في «أرب آيدول» جعل الجمهور «مبسوطاً»، متسائلاً عن سبب هذا الجدال بينهما:

• الشباب اختفوا من الساحة لأنهم تشابهوا ولم يتميزوا... باستثناء بلقيس
• الأغنية الخليجية تعاني مشاكل عديدة بسبب عدم الاهتمام بها كما في السابق

• كيف تقرأ مشاركة هذا العدد من المطربين والفرق الغنائية بمناسبة انعقاد القمة العربية الأفريقية في الكويت؟
- هذا أمر جميل جداً، لاسيما أن الفنون هي واجهة حضارية لكل الشعوب، بالاضافة الى أن الفنون تمثل فكر الشعوب وتراثها، والماضي يعبّر عن عبق الأصالة، والحاضر منها يعبّر عن طموح هذه الشعوب للمستقبل، وهو في النهاية يشجع على التواصل الانساني.
• ما سبب تراجع الأغنية الخليجية؟
- الأغنية الخليجية تواجه الكثير من المشاكل اذا ما وضع في الاعتبار أنها انقسمت الى العديد من الألوان الغنائية، فهناك الأغنية الشعبية والأغنية الترفيهية والأغنية التي لها علاقة بالثقافة، وللأسف كل هذه الألوان ضاعت مع بعضها البعض، ولن تكون هناك هوية للأغنية الخليجية ما لم تدعمها المؤسسات الثقافية في دول الخليج حتى تحافظ على الهوية، لأن الشركات تبحث عن الأغنية التجارية التي تأتي بالربح فقط.
• وأين النجوم الكبار مما يحدث؟
- من يملكون العمل يساهمون في تأصيل الأغنية الخليجية، فالفنان محمد عبده عندما يغني تقول هذا اللون الحجازي وعندما يغني أبو بكر سالم تقول هذا اللون اليمني، لكن مع الأسف الأغنية الأكثر أهمية في الوطن العربي وهي الأغنية المصرية فقدت هويتها الأزهرية، وهي التي كانت تعتمد على شيوخ يقومون بغنائها وتلحينها أمثال الشيخ امام والشيخ زكريا أحمد والشيخ سيد درويش والشيخ سلامة حجازي والشيخ سيد مكاوي وغيرهم الذين تعلموا المقامات في الأزهر. وهذا الأسلوب يحدث الآن في الخليج، فالفنانون ابتعدوا عن الأصالة التي تؤثر في الناس وذهبوا الى التقنية الحديثة وما يسمى بالأغنية الاستهلاكية التي تصلح لوقت قصير جداً.
• هل هذا وراء عدم تأثير الجيل الجديد من المطربين في الجمهور؟
- علينا أولا أن نعترف بأن هذا الجيل يواجه صعوبة كبيرة ومن يظهر منه لا يتميّز، مع أن معظم من يظهرون على الساحة يملكون أصواتاً جميلة لكنهم لا يتميزون وكأنك تسمع أصوات مجموعة من آلات الكمان في توقيت واحد، بمعنى أنهم متشابهون ومتعجلون، باستثناء بلقيس أحمد فتحي التي استطاعت أن تقدم في أغانيها لمحة من التراث اليمني.
• لماذا تختفي الأصوات النسائية الخليجية بعد أن يعرفها الجمهور؟
- هذا كلام صحيح، لأنها لم تؤثر في الجمهور ولم تستطع أن تكوّن لها قاعدة جماهيرية.
• هل غناء الشعر النبطي السعودي أصبح موضة في الخليج؟
- المشكلة في هذا الموضوع تحديداً أن بعض المطربين يجد أن هناك نجماً سعودياً نجح في غناء هذا اللون، فيحاول تقليده، مع العلم أنه لا يحقق النجاح نفسه. أعتقد أن الفنان الذي لا ينجح بلهجة بلده، فلن ينجح في الغناء بأي لهجة، وهذا لا يمنع أن الشعر النبطي فيه الكثير من الأشياء الجميلة التي تغنّى.
• لماذا لا نسمع عن مطرب الخليج الأول كما هي حال المطربات؟
- لأن المطربين الآن أصبح عددهم قليلاً على عكس المطربات، كذلك هذه التسميات اختفت في وسط المطربين منذ سنوات.
• كيف تقرأ مشاركة نجوم الغناء كمحكّمين في برامج الهواة؟
- ليسوا جميعاً على صواب، وبعضهم يفتقد الى ثقافة الكلمة واللحن. وأرى أن الفنان الذي يملك الثقافة الموسيقية ولديه خبرة في الكلمة أو ثقافة في هذا الموضوع فلا بأس، أما أن يظهر في البرنامج من أجل أن يجذب الجمهور، فهو يخسر من رصيده وينكشف في لحظة من اللحظات أمام الجمهور.
• هل تتابع ما يحدث بين الفنانين أحلام وراغب علامة في «أرب آيدول»؟
- لا أعرف اذا كان هناك اتفاق على ما يحدث بينهما أم لا، لكن استمراره يطرح تساؤلاً! انما الجمهور «مبسوط»، وأنا عموماً ضد أسلوب أن يخترع الفنان سلوكاً معيناً من أجل لفت الانتباه.
• ماذا لديك من جديد خلال الفترة المقبلة؟
- أطلقت ألبومي الأخير في عيد الفطر الماضي وما زلت أبحث عن أعمال جديدة. كذلك لدي حفل في قطر خلال ديسمبر المقبل ضمن مهرجان الأغنية الخليجية.


المصدر : جريدة الراي

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-11-2013, 03:29 PM   #7 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,512

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 18/11/2013م ‏

50 عملاً في بانوراما الفيلم الأوروبي




نظمت شركة أفلام مصر العالمية ، مؤتمراً صحافياً بفندق «ماريوت» بالزمالك، اعلنت خلاله المنتجة ومؤسسة بانوراما الفيلم الأوروبي ماريان خوري، عن تفاصيل الدورة السادسة من بانوراما الفيلم الأوروبي، بحضور نخبة من السينمائيين والرعاة والمشاركين بالبانوراما.
تبدأ فعاليات الدورة السادسة في 27 الحالي، وتستمر لمدة 10 أيام، يُعرض المهرجان خلالها أكثر من خمسين فيلمًا في ثلاث قاعات، هي «بلازا» بالشيخ زايد و«ستارز» بهليوبليس، و«جالاكسي» بالمنيل، لتصل إلى نطاق أوسع من الجمهور.
وتُعرض الأفلام ضمن أقسام البانوراما المتعددة وهي (الأفلام الأوروبية، وهو قسم مخصص لعرض الأفلام الحديثة التي شاركت في مهرجانات العالم الكبرى مثل فينسيا وبرلين وكان، السينما الوثائقية، كلاسيكيات البانوراما، وستشهد عرض نسخة مرممة لفيلم «هيروشيما حبي» للمخرج ألان رينيه والذي تم عرضه عام 1959، التعليم والسينما، العمل الأول للمخرجين الشباب، ثم قسم الأفلام القصيرة وسيشهد عرض أفلام نتاج مشروع «المرأة الجديدة في مصر» والذي شهد تعاونا بين شركة أفلام مصر العالمية والسفارة البريطانية بالقاهرة)، لتنتهي فعاليات الدورة 7 ديسمبر المقبل.
وتحرص الدورة السادسة من البانوراما على عقد العديد من اللقاءات والنقاشات حول الأفلام المعروضة، وذلك في لقاءات مباشرة تجمع الجمهور مع مجموعة من صناع الأفلام الأوروبية، كما تمتاز الدورة هذا العام بمشاركة أكبر للشباب في إدارتها.
وحول كيفية اختيار الأفلام المشاركة في بانوراما الفيلم الأوروبي، تقول المخرجة والمنتجة المصرية ماريان خوري: «إن مجموعة الأفلام التي يتم عرضها هذا العام، تم اختيارها نتيجة العمل المتواصل على مدار عام كامل منذ انتهاء الدورة السابقة».
وأشارت خوري إلى أن قسم التعليم والسينما سيكون هذه الدورة أداة من أدوات التعليم والاحتكاك بالشباب، وتحديث أساليب التعليم، وسيشمل تدريبا للشباب حول كيفية استخدام السينما كأداة في المناقشات مع الطلبة، وهو نابع من اهتمامنا بالأجيال المقبلة.
شعار
أطلقت الدورة السادسة من المهرجان شعار هذه الدورة الذي يحمل رقم الدورة مُضافًا إليها اسمها، بالإضافة إلى صورة الأهرامات بجوارها مجموعة من المنشآت والمباني الحديثة والمشهورة في العالم.


المصدر : جريدة النهار

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-11-2013, 03:31 PM   #8 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,512

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 18/11/2013م ‏

في فيلم «الكابتن فيليبس»
القراصنة الصوماليون يتفوقون على «توم هانكس»





حقق عدد من الفنانين الصوماليين غير المعروفين نجاحا لافتا في احدث نتاجات السينما الاميركية فيلم «الكابتن فيليبس» وامام احد اهم اساتذة التمثيل في العالم النجم الاميركي «توم هانكس»، مشيرين الى ان السينما الأميركية تهتم بالأحداث والوقائع السياسية وتعيد تصويرها على الشاشة بعد شهور قليلة من وقوعها وكثيرا ما نقرأ عبارة «انه يعتمد على حادثة حقيقية» والعجيب ان هذا يحدث في أميركا التي يسمونها «امبراطورية الإعلام» لأن الأحداث السياسية التي تقع هناك تنقلها القنوات الاخبارية الأميركية ونشاهد الاحداث «لايف» على الهواء وكلنا نتذكر وقائع يوم 11 سبتمبر 2001 على سبيل المثال ورغم ذلك يعيدون تقديمها على شاشة السينما مرة أخرى. المخرج بول جرينجراس تخصص في تحويل الحوادث الحقيقية إلى السينما حدث ذلك في أفلام «يوم الأحد الدامي» و«الطائرة 93» وفي فيلم «كابتن فيليبس» يعيد تصوير وقائع عشناها خلال عام 2009 وما قبلها عندما زادت هجمات القراصنة الصوماليين على السفن الأميركية المارة قرب سواحل الصومال وجيبوتي في المحيط الهادي وقد أصبح ذلك الهجوم ظاهرة تؤرق كل سفن البضائع المارة بالمنطقة اضطرت بعدها ان تستعين تلك السفن بقطع البحرية الأميركية التابعة للجيش من أجل حماية القوافل البحرية التجارية من هجوم القراصنة. وفي هذا الفيلم يعيد جرينجراس وقائع اختطاف القبطان فيليبس الأميركي وقد طلب القراصنة فدية قدرها 10 ملايين دولار ولكن البحرية الأميركية نجحت في تحريره ولا نعرف سبب تجاهل كاتب السيناريو بيل راي للأحداث السياسية في المنطقة والتي كانت سببا لظهور القراصنة بهذا الشكل.

لا يشير السيناريو إلى سيطرة المحاكم الإسلامية على السلطة في الصومال ولا تجد سوى القرصنة وسيلة لكسب العيش. تماما كما فعلت جماعة طالبان في أفغانستان التي كانت تزرع الحشيش وأنواعا من المخدرات لكي تبيعها وتشتري السلاح لكن فيلم «كابتن فيليبس» كان كل تركيزه في وقائع الهجوم على سفينة البضائع واختطاف واحتجاز القبطان دون الاشارة إلى الوقائع السياسية وسيطرة الإسلاميين على حكم الصومال وكأن السيناريو يخفي الحقيقة المعروفة للعالم.

كما أشار السيناريو إلي المشاكل العائلية التي يعيشها القبطان في أميركا فهو منفصل عن زوجته وابنائه يعيش كل واحد بمفرده في ولاية مختلفة وفات على سيناريو الفيلم التركيز على تلك المفارقة التي حدثت من الاعتداء على سفينة الضائع التي تنتمي للولايات المتحدة أقوى دولة في العالم وعليها بضائع بمليارات الدولارات وتتبع شركات عملاقة متعددة الجنسيات وأعمالها عابرة للقارات.

هذه السفن تواجه مجموعة من الصوماليين الرعاع الفقراء الذين لا يجدون قوت يومهم لذلك من أسباب ضعف السيناريو تجاهل ما وراء القراصنة وما وراء سفن الضائع العملاقة وبالتالي تجاهل أساس الصراع العالمي الذي ممكن اختزاله في تلك المواجهة غير المتكافئة بين القراصنة والسفن الأميركية التي طلبت الدعم من البحرية والاسطول الأميركي.

اشاد العديد من نقاد العالم بالأداء التمثيلي للنجم توم هانكس في دور القبطان «كابتن فيليبس» وان ظل لا يقدم جديدا في مسيرة هذا الممثل الكبير لأن تعبيراته اقتصرت على ألمه وخوفه بعد اختطافه لكن الشخصية ليس لها ابعاد أخرى خارج الوقائع التي نشاهدها على الشاشة بالتحديد ما يدور على ظهر السفينة بينما هناك عالم يعيش خارج المياه والمحيط والسفن لا ندري في الفيلم شيئا عنه.

أما المبهر في فيلم «كابتن فيليبس» فهو الاداء التمثيلي للممثلين الصوماليين أو الافارقة الذين قاموا بأداء ادوار القراصنة. لقد تفوقوا في الاداء الواقعي المعبر. وهو يذكرنا بما فعله اطفال الشوارع الهنود في فيلم «المليونير المتشرد» للمخرج البريطاني داني بويل والذين حضروا حفل الأوسكار وفاز فيلمهم بثماني جوائز قبل 3 سنوات. وبقى ان نقول انا امام فيلم ذو قيمة فنية وساسية عالية جدا .

المصدر : جريدة النهار

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-11-2013, 03:33 PM   #9 (permalink)
إدارة الشبكة
 
 العــضوية: 5
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 11,512

افتراضي رد: الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 18/11/2013م ‏

في ختام الفعاليات المصاحبة لمؤتمر القمة العربية الإفريقية الثالثة على مسرح الدسمة
«أوبرا الإسكندرية».. قوة الكلمة وعذوبة الألحان





في ختام الفعاليات المصاحبة لمؤتمر القمة العربي الافريقي الثالث على مسرح الدسمة اقيمت سهرة طربية قدمتها فرقة «اوبرا الاسكندرية للموسيقى والغناء العربي» والتي اعادت للأذهان عبق الماضي وقوة الكلمة وعذوبة الالحان وصدق الاداء من خلال اصوات جعلت الجميع في حيرة لما سمعناه ، ولما نسمعه هذه الايام من اعمال غنائية بعيدة كل البعد عما تضمنته اجواء المسرح في آخر انشطة المجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب ، قد يكون نقل تفاصيل كل اغنية صدح بها افراد فرقة اوبرا الاسكندرية ووصفها يحتاج مصداقيتنا في وصف الصورة التي ظهر بها الحفل الذي لم نكن نتمنى ان ينتهي ، وأيقن القائمون على السهرة مدى تعطش الجميع لاعادة «فلترة» مسامعهم مع نظرة متفائلة بتوفير موقع يستوعب متذوقي الاغنية والطرب الراقي مستقبلا لمثل هذه الفعاليات المشابهة.
واستطاعت فرقة اوبرا الاسكندرية بقيادة المايسترو عبدالحميد الغفار ان تحتوي الحضور من خلال غناء اعمال كويتية قديمة واخرى عربية وجدت استجابة وتفاعلا كبيرا والبداية كانت مع الدكتور ايهاب عبدالحميد الذي غنى اغنية «يا هلي» وهي للراحل عبدالحليم حافظ ومن الحان عبدالحميد السيد ومن ثم غنت سمية وجدي «قلبي دليلي» للراحلة ليلى مراد بعدها غنى محمد متولي اغنيتين وهما «أنا كويتي» و«قارئة الفنجان»، كما قدمت مروى حمدي اغاني «يا حبيبتي مصر» و«غني لي شوي»،
تبعها زميلتها رحاب مطاوع التي غنت «اسمعوني»، بعدها قدم مصطفى سعد اغنية «رسالة من تحت الماء»، وعاش الحضور اجمل اللحظات مع حسناء كامل التي ابدعت في اداء اغنية «انت عمري» لكوكب الشرق ام كلثوم ، وكان الختام بوجود جميع نجوم هذه الليلة مع اغنية «يا اغلى اسم في الوجود».
يذكر ان فرقة اوبرا الاسكندرية قد تأسست في عام 2004 ، وشاركت في احياء ذكرى اعمال الكثير من عمالقة الفن العربي امثال رياض السنباطي، سيد مكاوي ، زكريا احمد ، وردة الجزائرية ، محمد عبدالوهاب ، فريد الاطرش ، كما سبق لها المشاركة في فعاليات مهرجان القرين الثقافي في الكويت عام 2011 .

المصدر : جريدة النهار

 

 

اللجنة الإخبارية والصحافية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
18-11-2013م, ليوم, الأخبار, الموافق, الاثنين, الصحافية, الفنية


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 21/10/2013م ‏ اللجنة الإخبارية والصحافية الصحافة الفنية 40 21-10-2013 05:35 PM
الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 14/10/2013م اللجنة الإخبارية والصحافية الصحافة الفنية 40 14-10-2013 02:42 PM
الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 7/10/2013م اللجنة الإخبارية والصحافية الصحافة الفنية 40 07-10-2013 03:16 PM
الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 2/9/2013م اللجنة الإخبارية والصحافية الصحافة الفنية 40 02-09-2013 10:54 PM
الأخبار الصحافية الفنية ليوم الاثنين الموافق 26/8/2013م اللجنة الإخبارية والصحافية الصحافة الفنية 40 27-08-2013 04:04 AM


الساعة الآن 01:10 PM


طلب تنشيط العضوية - هل نسيت كلمة المرور؟
الآراء والمشاركات المدونة بالشبكة تمثل وجهة نظر صاحبها
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292