[اللجنة الإخبارية والصحافية]

هاني فوزي: حذف مشاهد من «أسرار عائلية» يخلّ بمضمونه




لماذا اخترت {أسرار عائلية} عنواناً للفيلم؟

لأنه يناقش قضية حساسة وموجودة بكثرة في عائلاتنا العربية، لكننا نحاول إنكارها كالعادة، ونتيجة هذا الكتمان تتضخم المشكلة وتؤدي إلى أمراض نفسية، مثل المرض الذي أصاب البطل ونطلق عليه مصطلح {المثلية الجنسية}. حتى أفراد الأسرة في الفيلم، بمن فيهم الأم والأب والأخ والأخت، يعانون أمراضاً مختلفة كنتيجة طبيعية لهذا الكتمان، وعدم محاولة علاجهم منها.

لماذا اخترت المثلية الجنسية لتكون قضية الفيلم الرئيسة خلافاً للأعمال الأخرى التي تعرضت لها بشكل جانبي؟

لأنها مهمة في حياتنا ومجتمعنا العربي الذي يتظاهر بنسيانها، ويرفض الحديث عنها، ولأن السيناريو الذي كتبه المؤلف الشاب محمد عبد القادر جيد، وهو التجربة الأولى له في هذا المجال.

ألم تقلق من إخراج فيلم كتبه مؤلف شاب؟

لا أتردد في قبول أي سيناريو جيد بغض النظر عن مؤلفه، وهذا ما حصل مع {أسرار عائليّة}، إذ يصوّر قضية ذات قيمة ببعدها الإنساني وبطريقة لا تثير الاشمئزاز أو النفور، وأنا على يقين بأنه سيكسب استحسان المشاهد بعد عرضه، لذا تحمست لإخراجه.

لماذا أسندت البطولة إلى ممثلين غير معروفين جماهيرياً؟

لأسباب عدة منها أنه ليس لدينا بطل عمره 17 عاماً، ثم يخشى الأبطال خوض هذه التجربة، حتى الوجوه الجديدة التي شاركت في الفيلم تخوفت من موضوعه.

كيف اخترتهم؟

أجريت اختبارات عدة، وقابلت حوالى 15 ممثلاً لاختيار الشاب بطل الفيلم، إلى أن استقريت على محمد مهران. كذلك الحال بالنسبة إلى بقية الشخصيات التي جسدها كل من: عماد الراهب، بسنت شوقي، سلوى محمد علي، طارق سليمان، ورغم أن أدوارهم كانت بعيدة عن المثلية الجنسية، إلا أنهم تخوفوا من هذه القضية.

لماذا هذا الخوف؟

طبيعة المجتمع الذي يعيشون فيه؛ والخشية من ردود فعل الجمهور بعد مشاهدته الفيلم.

وماذا عن الملصق؟

يعبر عن مضمونه، إذ ترمز صورة البطل، وهو يضع على فمه لاصقاً على شكل حرف X بالإنكليزية، إلى أنه يعيش حالة كتمان لمواقف تعرّض لها ويخفيها رغماً عنه.

والهجوم الذي تعرّض له الفيلم من الرقابة؟

يعبر عن وجهة نظر أصحابه، ولا أعلم سببه، ويمكن سؤال الرقابة حول هذه القرارات والمواقف التي تبنتها نحوه.

وهل يستحق {أسرار عائلية} هذا الهجوم كله؟

يخلو الفيلم من أي مشهد قد يخدش حياء المشاهد، ويعالج قضية المثلية الجنسية من دون إباحية، بدليل عدم احتوائه على مشاهد علاقات مباشرة حول هذه الظاهرة، وهذا ليس رأيي وحدي، بل وجهة نظر النقاد الذين شاهدوا الفيلم، لذا أسأل الرقابة: لماذا تقلق من الفيلم إلى هذه الدرجة؟

ما رأيك بلافتة {للكبار فقط} التي اشترطت الرقابة وضعها في ملصق الفيلم؟

لا أعترض عليها لأنها مجرد تصنيف عمري للعمل السينمائي، وإذا شاهده طفل في الثانية عشرة من عمره فلن يفهم مضمونه، لأنه موجه إلى البالغين باعتبار أنهم يفهمون أبعاد القضية ويواجهونها.

وبالمشاهد التي طالبت الرقابة بحذفها؟

يبلغ عددها 13 مشهداً، وهي ليست فجّة بشكل مبالغ فيه، لكنها تشمل جملا حوارية بسيطة، اعتبرت شتائم أو سباباً بين الشخصيات، فيما أنها ألفاظ متداولة في الشارع المصري لم أبتكرها، وسيؤثر حذفها في مضمون الفيلم.

ومغامرة المنتجة إسعاد يونس بإقامة عرض خاص للفيلم؟

ليس عرضاً خاصاً بالمعنى المتعارف عليه تتطلب إقامته في إحدى دور العرض التي تتسع لإعلاميين ونقاد ومؤلفين لإبداء آراء حوله، ويكون الحضور إما بتذاكر أو بدعوات، بل هو أقرب إلى دعوة أصدقاء لمشاهدة فيلم؛ وقد أقامت إسعاد يونس عرضاً مجانياً في مقر شركتها باعتبارها الموزعة له، وحضره عدد محدود من النقاد وليس الجمهور.

وهل يمكن أن يدعم النقاد موقفك لدى الرقابة؟

الأهم من الدعم أنه، بعد هذا العرض، كتب النقاد عن الفيلم ونقلوا صورة ذهنية حوله للمشاهد ليفهم القضية التي نتحدث عنها، لأن ثمة أصواتاً من داخل الرقابة وخارجها روجت أنه فيلم إباحي. حالياً شاهده 40 شخصاً وأشادوا به، وبالتالي ظهرت الحقيقة للناس وأصبح الموقف واضحاً، ولم أعد أتحدث عن العمل من وجهة نظري كصانع له وحدي.

متى سيحدد موعد عرضه؟

يتوقف على موافقتي على حذف 13 مشهداً منه؛ فقد ربطت الرقابة إجازة عرضه بحذف هذه المشاهد، وهو ما لن أفعله، لذا أنتظر الحصول على خطاب رفض الفيلم رقابياً لأتوجه به إلى لجنة التظلمات.
تواجه أعمالك هجوماً من الرقابة باستمرار... هل اعتدت هذا الوضع؟

أعاني هذه النبرات الهجومية منذ قدمت أفلام: {بحب السيما}، {الريس عمر حرب}، {بالألوان الطبيعية} وغيرها، واعتدت ذلك نتيجة أوضاع أتمنى أن تتغير؛ فقد ظننت أنه بعد قيام ثورتي 25 يناير 2011، و30 يونيو 2013، ستتغيّر وجهة نظر الرقابة بتغير القيمين عليها، لكنني لم أجد ذلك. ووفقاً للدستور الجديد ثمة مواد تدافع عن حق المبدعين في التعبير، وهذا ما أطالب به وغيري من فنانين وليس أكثر.

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

جيهان علامة: زوجي يتدخل في كل تفاصيل حياتي







أكدت جيهان علامة، زوجة المطرب راغب علامة، أن زوجها يعلم كل تفاصيل حياتها، وتكون هي حريصة على ذلك، وإن كانت لا تقول له بعض التفاصيل، رغما عنها، لأن عنصر الوقت كثيرا ما يكون غير مساعد.
وأشارت جيهان إلى أنها تعمل في مجال تصميم المجوهرات منذ 9 أعوام، وقد طافت العديد من الدول العربية، وافتتحت مؤخرا فرعا لأعمالها في الكويت، وهو الفرع الأول لها خارج لبنان في الوقت الذي تتطلع فيه إلى مزيد من الفروع في عدد من الدول العربية، مثل دبي، فيما تتطلع إلى أن يكون لتصاميمها فرع في لندن.
وأشارت السيدة علامة إلى أن زوجها راغب ارتدى من تصاميمها، أثناء حضوره في برنامج »أراب آيدول«، موضحة أنها عاشقة للتفاصيل والتفكير في دلالة كل تصميم تقوم به.
وعن الفترة التي تستهلكها تصاميمها، قالت جيهان، في تصريح لها، إنها تنظم وقتها جيدا ما بين عملها وعائلتها وسفرها، كونها كثيرة السفر.
المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حالة طوارئ باستوديو مصر بسبب دوللي شاهين!


تقوم الفنانة اللبنانية دوللي شاهين بزيارة استوديو مصر بشكل مستمر لمتابعة الديكورات التي يتم تنفيذها لتصوير الكليب الذي تغنيه مع المطربة الكندية نادين، ويصاحبها في هذه الزيارات زوجها باخوس علوان.
ومن أجل هذا الكليب قامت إدارة استوديو مصر بفرض حالة تشبه الطوارئ، حيث تم دعم الاستوديو برجال الأمن والنظافة، وتكليف أحد الأشخاص بالقيام بالإشراف على العمل، خاصة أعمال الإضاءة حتى الانتهاء من التصوير

المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«هان كونغ جو» يفوز بجائزة «مراكش»



مراكش- كونا- فاز الفيلم الكوري الجنوبي «هان كونغ جو» لمخرجه لي سو جين بجائزة النجمة الذهبية وهي الجائزة الكبرى لمهرجان مراكش الدولي للسينما في دورته الـ 13.
ويعتبر عرضه في مهرجان مراكش الدولي اول عرض له خارج كوريا الجنوبية، واول تجربة لإخراج فيلم طويل للمخرج لي سو جين الفائز بجائزة أفضل فلم قصير في مهرجان سيول للافلام القصيرة عن فلمه «تفاحة العدو» عام 2007.

جائزة مناصفة
وحصل الفيلم الاميركي «الدمار الأزرق» لمخرجه جيريمي سولنيي والفيلم الكوبي الفنزولي المشترك «حوض السباحة» للمخرج كارلوس ماتشادو كينتيل بالمناصفة على جائزة لجنة التحكيم.
وتوج بجائزة الاخراج الفيلم الاميركي بانتاج مشترك مع إيطاليا والمكسيك «ميدياس» لمخرجه الايطالي أوندريا بالاورو.
وفاز الممثل سليمان دازي بجائزة التمثيل لأحسن دور رجالي عن دوره في فلم «الحمى» من انتاج مغربي - فرنسي لمخرجه المغربي هشام عيوش، فيما فاز بجائزة التمثيل لأحسن دور نسائي الممثلة أليسيا فيكاندر عن دورها في الفيلم السويدي «هوتيل» لمخرجته ليزا لانكسيت.

جائزة التحكيم
وتميزت دورة هذه السنة بتكريم سينما البلدان الإسكندنافية التي حاز الفن السابع فيها جائزة التحكيم لمهرجان مراكش سنة 2012 من خلال الفيلم الدانمركي «أهيجاكينغ» لتوبياس ليندولم وكذلك جائزة التمثيل لأفضل دور رجالي وذلك بحضور وفد مهم من الممثلين والمخرجين والمنتجين يترأسه المخرج السويدي بيل أوغست الحاصل مرتين على السعفة الذهبية في مهرجان كان عن فيلميه «بيل لو كونكيران» و«ذو بيست إنتونشينز».
كما تميز بتكريم النجمة السينمائية العالمية شارون ستون والمخرج والمنتج والسيناريست الياباني كوري ايدا هيروكازو والممثلة الفرنسية جوليت بينوش والممثل المغربي محمد خيي.

تجارب إبداعية
وتم خلال ايام المهرجان عرض أكثر من 110 أشرطة خارج المسابقة الرسمية ما يعكس تنوع التجارب والرؤى في الإبداع السينمائي العالمي من 23 دولة.
وعلى غرار الدورات السابقة منح المهرجان لفئة المعاقين بصريا وضعاف البصر فرصة ولوج عالم الإعلام متعدد الوسائط ومتابعة مجموعة من الأفلام عن طريق تقنية الوصف السمعي التي تعتمد على صوت مصاحب لأطوار الفيلم يتولى وصف مشاهده التي يتعذر على الكفيف متابعتها بالصورة وذلك بواسطة تقنية معيد الصوت.
وقدرت مصادر من اللجنة المنظمة عدد الذين تابعوا فقرات المهرجان سواء بقاعة العرض الرئيسية في قصر المؤتمرات بالمدينة الحمراء أو في القاعات السينمائية أو عبر الشاشة العملاقة المنصوبة بساحة جامع الفنا الشهيرة بحوالي 350 ألفا من عشاق الفن السابع.


المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

و"اليوم السابع" أفضل موقع 2013 للمرة الثالثة على التوالى..
الهضبة وعز وحلمى ودنيا ومكى وسميرة سعيد يحصدون جوائز "دير جيست"






استطاع "اليوم السابع" أن يحصل على جائزة مجلة "دير جيست_DG" الناطقة باللغة الإنجليزية كأفضل موقع إخبارى فى مصر لعام 2013 نتيجة تصويت القراء له على موقع الإلكترونى للمجلة، حيث تعد هذه الجائزة الثالثة على التوالى لفوز"اليوم السابع" من المجلة نفسها فى جميع المجالات التى يجرى عليها التصويت الجماهيرى.

ومن المقرر أن يقام حفل توزيع الجوائز يوم 18 من شهر يناير المقبل، بأحد الفنادق الكبرى بالقاهرة، ويعتبر الحفل بمثابة العيد العاشر للمهرجان والحادى عشر للمجلة، وستقدم الحفل المذيعة بوسى شلبى، وتبدأ توزيع الجوائز بالمميزين خلال العام والتى تحددهم إدارة المجلة المتماثلة فى رئيس مجلس إدارتها ماجد حسنى.

وينشر "اليوم السابع" الجوائز تفصيلا وهم المميزين خلال عام 2013، الفنانة معالى زايد عن دورها فى مسلسل "موجة حارة"، وسوسن بدر عن دورها فى مسلسل "الوالدة باشا"، ورجاء الجداوى عن دورها "نكدب لو قلنا ما بنحبش"، وداليا البحيرى عن "القاصرات"، ورانيا فريد شوقى عن "نقطة ضعف"، وجومانا مراد عن "فرعون"، وسلوى خطاب عن "نيران صديقة"، وأحمد زاهر عن "حكاية حياة"، و"إياد نصار عن مسلسل "موجة حارة"، ريهام عبد الغفور عن مسلسل "الداعية"، وعايدة الأيوبى عن مشوارها الفنى، وإيناس عبد الدايم لجهودها فى الأوبرا والارتقاء بالفن المصرى، ومحمد يوسف المدير الفنى للنادى الأهلى، والمنتج جمال العدل، إضافة إلى تكريم باس سمرة وسيد رجب عن مجمل أعمالهم الفنية، وتكريم كل من الإعلامى إبراهيم عيسى ووائل الإبراشى، ووليد منصور كأفضل منظم حفلات.

أما باقى جوائز المجلة والتى اختيرت نتيجة التصويت الجماهيرى فكانت البداية مع مجال الدراما والتليفزيون فحصلت الفنانة منى زكى على جائزة أفضل ممثلة، وهانى سلامة أفضل ممثل، ودنيا سمير غانم أفضل ممثلة كوميدية، وأحمد مكى أحسن ممثل كوميدى، بينا حصل أحمد مالك على جائزة أفضل ممثل شاب ونجلاء بدر أفضل ممثلة شابة، وحصل مسلسل "ذات" على جائزة أفضل مسلسل ومحمد العدل أفضل مخرج تلفزيونى، وأفضل تتر مسلسل كان من نصيب حنان ماضى عن مسلسل "آسيا"، وأفضل قناة مسلسلات "CBC".

وفى مجال الإعلام حصل الإعلامى عمرو أديب على جائزة أفضل مقدم برامج، بينما لميس الحديدى أفضل مقدمة برامج، وأفضل مقدم برامج رياضية أحمد شوبير، وبرنامج رياضى كان من نصيب "دائرة الضوء"، وأفضل مذيع راديو أسامة منير، ومها بهنسى أفضل مذيعة راديو، بينما حصل "القاهرة اليوم" على أفضل برنامج حوارى، وإذاعة نجوم F.M أفضل قناة إذاعية، وقناة "ON TV" أفضل قناة إخبارية، و"صبايا الخير" أفضل برنامج اجتماعى، وأفضل موقع إخبارى "اليوم السابع"، وأفضل إعلان "هنغنى".

بينما جاءت جوائز السينما من نصيب أحمد عز كأفضل ممثل، وغادة عادل أفضل ممثلة وأحمد حلمى أفضل ممثل كوميدى، ولبلبة أفضل ممثلة كوميدية، وأفضل ممثل شاب حسن الرداد، وأيتن عامر أفضل ممثلة شابة، وفيلم "الحفلة" أفضل فيلم، وأحمد علاء أفضل مخرج وأيمن بهجت قمر أفضل سيناريست.

أما فى مجال الموسيقى، فحصل النجم الكبير عمرو دياب على جائزة أفضل مطرب، وأفضل مطربة سميرة سعيد، وأفضل مطرب شاب من نصيب رامى صبرى بينما أحصلت جنات على جائزة أفضل مطربة شابة، وأحمد جمال أفضل مطرب صاعد، وكارمن سليمان أفضل مطربة صاعدة، وأفضل شاعر أمير طعيمة، وأفضل ملحن وليد سعد، وأفضل موزع عادل حقى، وأفضل كليب "مالناش غير بعض"، و"أفضل أغنية سنجل "تسلم الأيادى".


المصدر : جريدة اليوم السابع