إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-10-2012, 04:31 AM   #1 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,579

افتراضي



https://www.youtube.com/watch?v=fTeU9Q5ngj4




https://www.youtube.com/watch?v=IUxaJHcX__w




https://www.youtube.com/watch?v=nNWZ-_HVjJs




https://www.youtube.com/watch?v=Vd2BJXmHRS8

 

 

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-10-2012, 02:56 AM   #2 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,579

افتراضي تحليل وشرح لطقوس أغنية سحرتني ولا تفارق مخيلتي عاطفيا ودراميا .. إنها العبقرية الساحرة التي تجسد ( لذة التوسل ) !

تحليل وشرح لطقوس أغنية سحرتني ولا تفارق مخيلتي عاطفيا ودراميا.. إنها العبقرية الساحرة التي تجسد (لذة التوسل)!

مرحبا بكم،،،

من أين أبدأ الحديث؟!
ربما يرى البعض منكم هذا الموضوع تافها..
والبعض قد يراه بلا أهمية.. أو لا ضرورة لكتابته من الأساس!
سوف أكتب ولن أتردد..
وأرجو أن تتحملوا شطحات خيالي التي تبدو أحيانا (ثقيلة الطينة)!

سأتحدث عن أغنية اسمها (جيتك حبيبي معترف بخطاي)..

وهي للفنان الكبير محمد عبده..
وكلمات الشاعر الكويتي يوسف ناصر
وألحان د. عبدالرب إدريس

هذه الأغنية كتبها الشاعر يوسف ناصر لرفيقه الفنان الكبير عبدالكريم عبدالقادر..

وبعد تلحينها.. اتفق الفنان عبدالكريم وكذلك الملحن د. عبدالرب إدريس بأنها لا تناسب طبقة صوته!

واستطاع العبقري د. عبدالرب إدريس أن يختار لها الصوت المناسب!

وبالفعل أحسن الاختيار...

تعالوا في البداية نسمعها ... ثم ننتقل إلى التحليل...

https://www.youtube.com/watch?v=Mcs-kualOeA

جيتك حبيبي معترف بخطاي..
صافي النوايا والعذر وياي..
صوبك خذتني لهفة الخاطر
ما أمهلتني أنتظر باكر
احكم على ما تشتهي وآمر..
الأمر بيدك سيدي والراي..

نلاحظ سيطرة عبارات التوسل والتذلل من الحبيب لحبيبه في مطلع الأغنية...
أي أن الحبيب يعترف بأنه لم يعد قادرا على الصبر أكثر..
وهو يريد من حبيبه أن يغفر له خطأه ويحكم عليه بما يشاء من أحكام..
أي أن (التوسل) هو عنوان عودة الحبيب لحبيبه..

ننتقل إلى المقطع الذي يليه:

عطني الأمان واقبل معاذيري..
صمتك ذبحني وشل تفكيري..
رست بي عند بابك مشاويري..
يا اللي بعيونك راحتي ومرساي..

آه وآه لو تعلمون ما يراودني من شعور حين أسمعه يقول (صمتك ذبحني)!
طريقة أدائه لهذه الجملة هي فن بحد ذاته!
الحبيب يقول لحبيبه (رست بي عند بابك مشاويري).. وكأنه يقول له (لا أعرف أحدا ألجأ إليه غيرك.. أرجوك)!
ثم يختم المقطع قائلا (بعيونك راحتي ومرساي).. إنه الاستسلام بكل ما يعنيه من مفردات!

ننتقل إلى المقطع الأخير:

بسك عناد ما جاني يكفيني..
زعلك تعبني وش بقى فيني..
إن كان ذا قصدك تجازيني..
يكفي حبيبي قد خذيت جزاي..

هذا المقطع هو عبارة عن مزيد من الاسترسال في التوسل والتذلل.. وأي تذلل؟!
أنا لا أعتقد أن ذلك الحبيب يملك شيئا بعد هذا التوسل سوى أن يعفو عن حبيبه!
لا حل غير العفو... فلا يعقل أن يكون الحبيب قاسيا إلى درجة أن يرفض كل هذا التوسل!

الأغنية السابقة ما أكثر أن راودتني كلماتها وألحانها وأنا أتابع قصص الحب في بعض الأعمال الدرامية!

ولكن...
هل تعلمون ما هو أكثر مشهد رسخ في ذهني وربطته مع هذه الأغنية؟!

في ساهر الليل (الجزء الثاني).. عندما هربت رشا (هيا عبدالسلام) بفستان الزفاف وتوجهت إلى باسل (عبدالله بوشهري)..

وحين انحنت أمامه وقامت بتقبيل يده وهي تتوسل إليه حتى ينسى ما مضى!

كلما أشاهد ذلك الموقف أتذكر هذه الأغنية الساحرة.. وأعرف لذة التوسل والتذلل تجاه من أحب!




أتمنى أن يكون موضوعي ظريفا ويحوز على الإعجاب الكريم منكم...

 

 

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-10-2012, 01:59 PM   #3 (permalink)
عـضـو V I P
 
 العــضوية: 14501
تاريخ التسجيل: 29/01/2012
الدولة: Saudi arabia
المشاركات: 1,482
الـجــنــس: أنثى

افتراضي رد: تحليل وشرح لطقوس أغنية سحرتني ولا تفارق مخيلتي عاطفيا ودراميا .. إنها العبقرية الساحرة التي تجسد ( لذة التوسل ) !

لو راح نتكلم عن محمد عبده ماراح نخلص أبداً
لأنه ( فن ) بحد ذاته ..

شكراً ع الموضوع

 

 

* Hanadi * غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-10-2012, 03:02 PM   #4 (permalink)
عضو شرف
 
 العــضوية: 4622
تاريخ التسجيل: 15/08/2009
المشاركات: 447

افتراضي رد: تحليل وشرح لطقوس أغنية سحرتني ولا تفارق مخيلتي عاطفيا ودراميا .. إنها العبقرية الساحرة التي تجسد ( لذة التوسل ) !

بسك عناد ما جاني يكفيني..
زعلك تعبني وش بقى فيني..

إن كان ذا قصدك تجازيني..
يكفي حبيبي قد خذيت جزاي..

واضح من اللحن لمسة الدكتور عبد الرب إدريس
فهو لحن يأخذك فعلا لـ كلاسيكيات عبد الكريم الطربية

المقطع الذي اقتطفته بالأعلى , لو أخذت كل جزء منه
لأصبح عنوان لأصحاب (الددسن) الذين يكتبوا العبارات على السيارات.

 

 

لحن المطر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-11-2012, 05:31 PM   #5 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,579

افتراضي مواضيع مزاج موسيقية .. أجواء طربية .. قد تكون مرتبطة بالدراما والتمثيل أحيانا !

أي طقوس سحرية عاشها (غنام الديكان) عندما قدم هذه التحفة؟! سؤال يعجز الإنسان عن التفكير به!




مرحبا بكم،،،

هل أي نوع من الموسيقى يطرب الإنسان؟!

وهل من البساطة أن يشعر الإنسان بأنه مسحور مع أي موسيقى يسمعها؟!

الجواب يختلف من شخص لآخر.. والذوق الموسيقي يتنوع بين الناس...

وقد يصل الشعور بالسحر الموسيقي في بعض الأحيان إلى درجة أن يكون الإنسان أشبه بالسكران الذي يفقد عقله من شدة الاندماج...

أدري أن البعض سيقول بأني أبالغ في الوصف إلى درجة قد تصل إلى حد الخيال!

صدقوني.. ليست مبالغة... إنه السحر بعينه!

أحيانا أتساءل... لماذا كان في ذلك الزمن سحر من هذا النوع؟! ولماذا انقطع ذلك السحر حاليا ولم نعد نراه؟!

هل هناك أمل بأن يظهر لنا ساحر جديد ويقدم تحفة مماثلة؟!

أدعوكم في البداية إلى أن تعيشوا أجواء السحر مع هذه التحفة...

https://www.youtube.com/watch?v=PkZg9tCAzE8

المقدمة الموسيقية في هذه التحفة هي حكاية بحد ذاتها...

دققوا جيدا عند سماع المقدمة الموسيقية قبل أن ينطق (أبو خالد) بكلمة (سامحني)!

الموسيقى التي في البداية تتحدث وتحكي قصة وتقول إن هناك مشكلة بين شخصين!

أجل.. من يسمع المقدمة الموسيقية في البداية سيعرف أن هناك خلافا قد حدث بين طرفين!

الموسيقى تتحدث... دون كلمات ودون صوت !

وفجأة يظهر ذلك الصوت الجهوري ليقول:

سامحني.. خطيت وخاني التعبير
سامحني.. والغلطة بعد ما تصير.
عاتبني.. وبالعتاب أرتاح
عاتبني وريحني.. سامحني على التقصير
--------------------------
أعترف.. ومستعد أنا أحلف
صدقني ما كان قصدي ما كان ودي يا حبيبي.. نختلف
اعترافي لك ما هو معناه ضعف..
اعترافي لك من ذوقي ولطفي..
-------------------------
بيدك انت الاختيار..
أنا قدمت اعتذار .. وأنت بيدك الاختيار
تسمح وتنسى اللي صار..
بيدك أنت يا حبيبي.. تسمح وتنسى اللي صار..

رغم بساطة وعفوية الكلمات التي كتبها (مبارك الحديبي).. لكن الموسيقار (غنام الديكان) قد جعل منها تحفة سحرية خالدة!

تساءلت بيني وبين نفسي... أي أجواء سحرية عاشها (غنام الديكان) أثناء تلحين هذه الكلمات البسيطة؟!

وكيف كانت تلك الكلمات قبل أن يقوم بالتغيير فيها؟!

وذلك لأني واثق بأنه قام بالتغيير في الكلمات حتى يجعلها منسجمة مع سحره الموسيقي...

هناك الكثير من الأغاني التي تحدثت عن الاعتذار وطلب العفو...

لكن هذه التحفة بالنسبة لي هي الأفضل بكل تأكيد في موضوع الاعتذار..

وهنا نسمع هذه التحفة وهي مصورة ..
(أرجو المعذرة على قلة جودة الصوت في هذا المقطع)..

https://www.youtube.com/watch?v=cqgJU1hvv7I

 

 

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-11-2012, 10:40 AM   #6 (permalink)
المشرف العام على الشبكة
 
الصورة الرمزية محمد العيدان
 
 العــضوية: 3420
تاريخ التسجيل: 28/05/2009
الدولة: دولة الكويت
المشاركات: 6,570
الـجــنــس: ذكر
العمر: 55

افتراضي رد: أي طقوس سحرية عاشها (غنام الديكان) عندما قدم هذه التحفة؟! سؤال يعجز الإنسان عن التفكير به!

غنام الديكان ... عندما نسمع اسم هذا العملاق نتذكر اوبريتات الاعياد الوطنية عندما شكل هو وشادي الخليج والراحل الشاعر عبدالله العتيبي ثلاثيا ناجحا على مدى اعوام قدموا من خلالها العديد من الاغاني والالحان الجميلة ولاننسى الحانه التي قدمها ايضا لفرقة التلفزيون ...

 

 

__________________

 


للمراسلة : kak34@windowslive.com
انا مسؤول عن ما اقول .. ولكن لست مسؤولا عن ما تفهم



مع خالص تقديري احترامي

محمد العيدان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-11-2012, 11:58 AM   #7 (permalink)
عضو شبكة الدراما والمسرح
 
الصورة الرمزية وهبي
 
 العــضوية: 3663
تاريخ التسجيل: 20/06/2009
المشاركات: 403

افتراضي رد: أي طقوس سحرية عاشها (غنام الديكان) عندما قدم هذه التحفة؟! سؤال يعجز الإنسان عن التفكير به!

بصراحة أنا استمتعت بكلماتك التي وصفت و مدحت بها الأغنية أكثر بكثير من سماعها فهنيئا لك بهذه الأسلوب و الخيال الجميل ..

 

 

وهبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-03-2013, 06:13 PM   #8 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,579

افتراضي ما أجمل الموسيقى حين تربط ذاكرتك بعمل فني دون كلمات أغنية حزينة (هذا المسلسل وهذه المسرحية نموذجان على ذلك)!

ما أجمل الموسيقى حين تربط ذاكرتك بعمل فني دون كلمات أغنية حزينة (هذا المسلسل وهذه المسرحية نموذجان على ذلك)!

مرحبا،،،

هل ينكر أحد دور الموسيقى في ارتباطنا العاطفي مع أي عمل فني؟!

هل ينكر واحد منكم مدى تأثير صوت الموسيقى حين تجعله يتذكر أعمالا معينة؟!

لاحظوا أنا أقول (الموسيقى).. ولا أقول (الغناء)!

نعم.. الموسيقى فقط دون غناء!

الغناء أحيانا يشكل عنصر إفساد للمتعة حين تلتحم ذاكرتك مع الذكريات التي ارتبطت بأي عمل!

خصوصا إذا كان الغناء بكلمات حزينة ومأساوية... حيث يتعكر المزاج في بعض الأحيان من تلك الكلمات!

الموسيقى حين تكون مجردة من الغناء... لها وقع مختلف تماما !!

إنها الرياح التي تعصف بالذاكرة... وتعيد إليها الذكريات من حيث لا تعلم!

تلك الذكريات أنت من يكتب كلماتها لتصبح أغنية... لكنها تظل في داخل نفسك فقط!

أنت من يرسم كلمات الأغنية حسب حالة مزاجك.. فتشعر بنشوة يصعب وصفها!

القيام بعملية رسم لوحة تعبيرية عن عمل فني.. هو فن لا يجيده إلا القلة!

تلك اللوحة هي الموسيقى التي تعزف لك ذكريات عمل معين..

تعزفه دون صوت مطرب.. ودون كلمات مأساوية!!

هذا العزف ليس من البساطة أن يجيده أي أحد!

لكني سأضرب لكم مثالين لفنانين أجادا ذلك العزف...

وأتمنى منكم المشاركة بأمثلة مشابهة لأعمال أخرى...

- الموسيقار الراحل المبدع أحمد باقر في مقدمة هذه المسرحية:

https://www.youtube.com/watch?v=OOnXLmGOgmI

- الموسيقار المبدع الدكتور عامر جعفر في مقدمة هذا المسلسل:

https://www.youtube.com/watch?v=U2Z1YTxrKTk

أتمنى لكم الاستمتاع مع هذه الموسيقى...

 

 

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-04-2013, 11:41 PM   #9 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,579

افتراضي تعالوا نستمتع بهذه التحفة الخالدة... عندما تحدث صحوة الحبيب المخدوع فيعود إلى (الأنا)!

تعالوا نستمتع بهذه التحفة الخالدة... عندما تحدث صحوة الحبيب المخدوع فيعود إلى (الأنا)!


مرحبا،،،

من أين أبدأ؟! لا أدري تحديدا !!

عندما يقدم الإنسان لحبيبه كل التضحيات والصبر وتحمل المعاناة.. فلا يجد منه غير الجفاء.. ماذا سيكون موقفه؟!

عندما تضحي وتتحمل الصعاب.. فلا ترى أي تقدير بل تحصد العذاب والجراح!

كيف تتصرف وماذا ستقول؟!

هل من المعقول أن تقرر الصبر أكثر؟!

أم أنك سوف تصرخ بأعلى صوتك لتضع حدا لهذه المأساة؟!

نعم... الصراخ هو الحل!

حان الوقت لإنهاء هذا الحب الذي لم يعد يسمى (حبا).. بل هو استغلال أو استغفال للحبيب!

حان الوقت لأقول (أنا).. من حقي أن أقول (أنا)..

من حقي أن أكون (أنانيا) ولو لمرة واحدة!

لم أعد أحتمل.. أريد أن أكون أنانيا.. ربما أجد في الأنانية راحة لي!

مثلما فعل (أبو خالد) حين قال (محال)!

نعم.. محال أن يستمر الأمر أكثر!

الصرخة هنا انطلقت من قلم (عبداللطيف البناي)!

وقد أجاد عزفها وبجدارة (أنور عبدالله)!

لكن عزف (أنور عبدالله) للصرخة لم يكن بسيطا.... لقد تعب كثيرا في عزف تلك الصرخة!

صدقوني.. إن (أنور عبدالله) بذل مجهودا لا يمكن وصفه لعزف تلك الصرخة!

تعالوا نسمع الصرخة من المبدع (عبدالكريم عبدالقادر) وبعد ذلك ننتقل إلى التحليل:

https://www.youtube.com/watch?v=ddiFS5a-uV4

محال.. عمر المحال ما يصير
محال.. أعيش أنا حب خالي من التقدير
فكرت أنا فكرت .. قررت أنا قررت
أنسى أنا حبك.. هذا بعد تفكير!

في هذا المقطع.. يعلن الحبيب عزمه نسيان الحب بصريح العبارة.. فهو حب يخلو من التقدير.. إنها بداية فيها صراحة مباشرة ودون أي مقدمات.. لقد قرر نسيان الحب!
-----------------------------------------------------------------------------------

عانيت وكم عانيت.. وأصغيت لك طول العمر
ضحيت وكم ضحيت.. والروح أتعبها الصبر
آن الأوان.. إني أحدد موقفي
آن الأوان.. أوضح الجرح الخفي
ومن العذاب ومن الجراح.. أنا أكتفي

وفي هذا المقطع يصرخ من أعماقه متحدثا عن التضحية والتحمل ومن ثم التعب.. فيعلن اتخاذ القرار الحاسم بإيقاف العذاب وكشف الجرح الذي تحمله كثيرا...

-----------------------------------------------------------------------------------
آه يا آنا.. ويني أنا كل هالسنين؟!
آه يا آنا.. نبهني صمتي للحنين
عيش الحزن عيش الألم وحدك
وخلني أعيش دنيا الهنا بعدك
ما أنتظر رد وعذر
ما عاد يهم بالنسبة لي ردك!

في هذا المقطع .. قرر العودة إلى (الأنا).. فقد كان ناسيا نفسه طوال فترة خضوعه لحبيبه.. وفجأة قال (أنا).. لقد تذكر نفسه واستيقظ من الحلم الجميل.. فقال لحبيبه بصريح العبارة: أريد أن أعيش حياتي.. لم يعد يهمني ما يرتبط بك ولا حتى أنتظر ردك على كلامي!

كانت هذه شطحة عاطفية.. أتمنى أن لا أكون قد أثقلت عليكم فيها..

 

 

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
!!, "عندليبية", (2006), (2007).., (أمل, (لذة, (أحمد, (مسلسلات, (منى, (الأنا)!, (المقدمة), (الاعتراف), (البيت, (الجدة, (الساحرة), (انتصار, (تصورتك), (يلدا), (خالد, (رجاء, (سناء, (شوفوا, (على, (عبدالأمير, (عبدالحسين, (غرور), (غنام, (فيصل, (فنانين, (هذا, (هوس, ).., .., ..., أم, للممثلة, مما, لماذا, ممثلة, للدراما, لمسلسل, لمعالجة, للفنان, للفنانة, للفنانتين, لمؤلف, للنقاش.., للكاتب, ما, مبدع, مبدعتان.., لتصحح, أبشروا, لتعريفنا, متفائلين.., أبونا), متوقعا, لي, ليل, أحلم, أجمل؟!, ليلة, محمد), محمد)؟!, أدب, أدبية, أدبية؟!, مخيلتي, أخيرا.., آخر, أيهما, مجهول!, أيضا-, لحضور, مرات, مراهقة, مرحلة, أرجو, لرفع, مروعان, مسلسل, مزاج, مسارها.., مشاهد, لسبب, أصبحت, مستواه, مستوى, مستقبلا, مصرع, مشهد, مع, أعمال, معها, لغوية, أغنيتى, لـ, لـ(يوسف), أفضل, لفكرتها, لها, لها:, مهذب!!, لإحدى, من, مؤلفي, لولوة), مناسب, أنصح, منعتها, منطقة, أنقذ, منك.., مضمونها!, لطقوس, مقتنع, لقد, أقدم, مقدمات, مقدمة, مقررا, مقطعها, لكل, مكان, مكانة, أكثر, مكتوب, أكون, الملامح, الملايين)؟!, الممثلة, الملعونة)..., الممنوع, المتواضع..!, المحبط؟!, الأخير!, المخدوع, المخرج, المرة, المسلسل, المسلسل.., المسلسلات, المشاركة.., المسرحية, المشهد, الأسوأ, الأعمال, المعتزلة, الأغنية, الله).., الآن!, الموسيقي, الآن؟!, المقدمة, الأقوى!, الأكثر, الاستعانة, الاعتكاف, الاقتداء, التي, التجاري, البحريني, التحفة, التحفة؟!, التركي), البسيط, التفكير, التوسل)!, الجميلة, الخليجية, الخليجية؟!, الخالدة..., الخالدتان, الحبيب, الدخلاء, الديكان), الدراما, الدرامية.., الحوار, الدور, الراحل, الرائعتان, الرب).., الرواية؟!, الرويشد, الساحرة, الشاشة, الشباب, السبب؟!, الشيخ, الشراح), السنة, الصور, الصورة, السورية, العلي:, الغالية, العائلات!, العبيد), العبقرية, العرض, العزيزة, الغنائية, العودة؟!, الفهد, الفنانة, الفنانون.., الفضالة, الإهداء, الإهداءات!, الإنتاج, الإنسان, الإطلاق, الوحيدة, الوجوه؟!, الوطن, الطيور, القدير, الكريمة, الكويت, الكويتية, الكويتين, ابتعدت, احتمال, احتمالاتك, اختيار, احتشاما, اسم, اسمها, اشتقنا, انطفأ, ذلك!!, ذلك)!, ذاكرتك, بلا, ثلاث, ثلاثة, تأخذا, بالمقارنة, بالذات, بالصور.., بالفنان, بالنسبة, بابا)؟!, باسل:, تافه, تتقبل, تحميل, بداية, بيت, تحدث, بخير.., تجسد, تراجيدي.., تربط, بريقهم, بسبب, تستحق, تستعد, تستطيع, بشخصية, بشخصيتي, بصرية, بصوت, تعلم, تعالوا, تعتبرونها, تعتقد, بعد, تغيرت, تعرف, تغنيها, بعض, تفارق, به!, تهاجم, بهذا, بهذه, تهنئة, تطرحهما, بقلمي, بكامله!, hamsedaye, يلدا, خليجية, حلوين؟!, يا, خالتي, حادثان, خاص, خاطري, يتم, دبي, يتقنه, حبك..., دخل, جدا, حياة, جدة, حديثة!, حديثتين, خير.., دين, حرمة, يراعي, جريدة, حزينة, خصوصية, يظلم, يعانون, يعد!, يعيش, دعوة, حفل, حول, خواطر, ينتظرون, جنسي), دون, خطأ, يطربكم, khoobam, رأيكم, رمضانية, رمضان،, رايحين, رحلة, رشا:, رشحوا, رغم, رومانسي, سمعوا, شاليهات!, شاب, شابتان, شبابها, سبب, ستدخل, شداد), سياحية, سيارة, سيدتي, صديقاتها, سحرتني, سحرية, سيصل, زينب, سربوا, زفاف, سؤال, زوجها, زوجها؟!, صور, صورة, صورتان, صورتين, شكرا, على, عليهم, عام, عاشها, عاطفيا, عبد, عبدالله)!, عبدالرضا), عبدالسلام, غير, عدنان», غرابة, عرضها, عزمتوني؟!, عشاقك, عشر, عن, غوت, عندما, فلماذا, فلا, فمتى, في, في.., فيعود, فيها, فهل, فن.., فنان, فنانات), فني, فنية, فقط, إم, إلا, إلى, إلهام, هذا, إذاعة, هذه, إبداعية, هي, هيا, إيجابية, إحدى, إهداء, هو, هؤلاء, إنها, و(أبو, و(مها, و(النهاية), و(عبد, ولم, ولا, ومثَّلتُ, وليس, وأعادنا, نموذجان, ولكن!, والمرآة, والمصرية, والتركية!, والفنانة, والإبل!, واحد!, نادرتان, وبأسلوب, وتكرار, ودراميا.., ويرد, وجهة, وين, وجودهم, وصل!, نستمتع, وشخصية, نصري, نظام, وعائلتها, وغيرها).., نظركم؟!, نفس, وفنانتان, وهذه, نهج, وإعلامية, ونقول, وكل, وكثرة, وكونوا, ضخمة, «الراي»:, «العافور», «بو, طارق, طقوس, قماشة, قليلا, قليلة, قاصد, قدم, قديمة, قديمة!, قديمتان, قريبا, قصة, قصتي).., قضية, قضيتان, كل, كلمات, كان, كانا, كثيرا, كثرة, كريما, كــ(دعاية)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ليلة طربية كويتية في بيت العثمان اللجنة الإخبارية والصحافية السلطة الرابعة ( الصحافة الفنية ) 0 04-11-2013 12:28 PM
جولة موسيقية لمايلي سايرس اللجنة الإخبارية والصحافية السلطة الرابعة ( الصحافة الفنية ) 0 29-10-2013 07:35 PM
شعورك متفائلاً او متشائماً [ مسلسل عساكم من عواده ] للنجمتين حياة الفهد وسعاد عبدالله؟ زهرة البحرينية الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 15 19-01-2013 05:48 PM
منصور المنصور مشوار حافل بين الإخراج والتمثيل محمد العيدان محمد المنصور ومنصور المنصور 2 03-09-2012 09:50 AM
محمد دحام الشمري: أعترف بأني أمارس الدكتاتورية أحيانا بو طبر الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 7 15-12-2010 11:52 PM


الساعة الآن 03:24 PM


طلب تنشيط العضوية - هل نسيت كلمة المرور؟
الآراء والمشاركات المدونة بالشبكة تمثل وجهة نظر صاحبها
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292