[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بالرغم من تسريبها
أحمد حسين لـ «الراي»: «هزلت»... بعد انتهاء «محرّم»







| كتب علاء محمود |

انتهى المطرب أحمد حسين من تسجيل أغنيته الجديدة «هزلت»، من كلمات عبدالله العماني وألحان وتوزيع محمد إبراهيم، «مكس وماستر» صهيب العوضي قبل فترة قصيرة، لكنه لم يطرحها في الأسواق بشكل رسمي حتى الآن.
وفي هذا الصدد قال حسين لـ«الراي»: انتهيت قبل فترة من تسجيل أغنيتي الجديدة والتي تحمل عنوان «هزلت»، إذ قمت بتركيب إيقاعاتها داخل استديو «عبد المجيد عبدالله» بقيادة أحمد العنوه، أما «الكمنجات» فسافرت لأجلها إلى مصر ليتصدى لها أحمد فرحات.
وأشار حسين إلى أن الأغنية ذات إيقاع «خبيتي»، متمنياً أن تنال استحسان جمهوره الذي دعمه منذ بداية انطلاقته إلى يومنا الحالي. ويقول مطلع الأغنية:
«يمر وما يسلم
على الكبر تعلّم
أجيله يتحلم
ها ها».
وكشف حسين عن السبب الرئيس وراء عدم طرحه إياها رسمياً قائلاً: «السبب الأساسي وراء عدم طرحي للأغنية بشكل رسمي، رغم تسريبها لدى البعض، هو رغبتي في انقضاء شهر محرم احتراماً لحرمة أيامه، لذلك أفضل وقت لطرحها سيكون مع نهاية شهر صفر المقبل».
وعما إذا كان يرغب في تصويرها تلفزيونياً قال: «لا أعتقد أنني سأقوم بتصويرها على طريقة الفيديو كليب في الوقت الراهن، فالقرار ما زال ما بين نعم ولا، وسأنتظر إلى حين طرحها رسمياً لأتخذ القرار النهائي».
وعلى صعيد آخر أوضح عدم استعداده لدخول الدراما التلفزيونية بالقول: «لن أدّعي أنني تلقيت عروضاً للمشاركة في الدراما التلفزيونية، لكن وإن حصل الأمر فهو يحتاج إلى دراسة عميقة وشديدة، والسبب أنني أعتبرها خطوة صعبة و(يبيلها) دراسة».



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مشاري البلام... متقلّب ومستقر في «العمر لحظة»






| كتبت رشا فكري |

يواصل الفنان مشاري البلام تصوير مشاهد دوره مع فريق مسلسل «العمر لحظه» من إنتاج مجموعة السلام الإعلامية، إخراج البيلي أحمد، وبطولة هدى الخطيب، عبد الإمام عبد الله، ليلى السلمان، جمال الردهان، محمد رمضان، عمر اليعقوب ونواف نجم.
وأعرب البلام لـ»الراي» عن سعادته بالتعاون مجدداً مع مجموعة السلام الإعلامية «لما لها من مبادئ أخلاقية ذات حرفية، لذلك أفتخر بالعمل معها، ولتبنيها كل ما هو جديد وإيجابي وطرحها لأهم القضايا الاجتماعية في مجتمعنا».
وقال: «أجسد خلال المسلسل دوراً جديداً، وهي شخصية طبيب متقلب الطباع، لكن يعيش حياة مستقرة مع زوجته وعائلته ويتعرض للعديد من المشاكل خلال عمله».
وعلى صعيد آخر، كشف البلام عن أنه سيتم التحضير لإعادة عرض مسرحية «مصاص الدماء 3» خلال الفترة المقبلة، و»ذلك نظراً للإقبال الجماهيري، وهي من تأليف عبد العزيز المسلم، إخراج يوسف الحشاش وبطولة جمال الردهان، حسن البلام، مشعل شايع، منى حسين، وبالاشتراك مع فرقة مسرح السلام الاستعراضية».

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حوار / «لدينا مجموعة من الأغاني نجهّزها إلى جانب الألبوم»
أوكا وأورتيجا وشحتة لـ «الراي»: نجحنا سينمائياً وشعبياً... رغم هجوم النقاد






| القاهرة ـ من جوليا حمادة |

يرى الفريق الغنائي الشعبي المصري أوكا وأورتيجا وشحتة كاريكا أنهم نجحوا في أولى تجاربهم في مجال التمثيل من خلال فيلم «8 في المئة»، الذي عرض أخيراً في صالات السينما لينافس مع عدد من الأفلام التي تتسم بالطابع الغنائي.

وقال الفريق الثلاثي في حوار
مع «الراي» إنهم لم يفشلوا في هذه التجربة بالرغم من هجوم النقاد عليهم، وأنهم لن يمتنعوا عن تقديم أغاني المهرجانات التي أحبها الجمهور، وتحدثوا عن تجربتهم مع الفنانة مي كساب التي شاركتهم بطولة الفيلم، ونفوا تعاقدهم على المشاركة في مسلسل تلفزيوني.
• هل أنتم راضون أولى تجاربكم في مجال التمثيل بفيلم «8 في المئة»؟
- نعم، نحن راضون جداً عن فيلم «8 في المئة» الذي يعتبر سنة أولى تمثيل بالنسبة إلينا جميعاً، ومن هنا نستطيع أن نقول إنه خطوة جميلة وتجربة ناجحة وسوف تكون بمثابة الإضافة الحقيقية إلينا، ولا نعرف من الذي ردد أننا لسنا سعداء بها أو ننتقدها.
• تعتبرونها تجربة ناحجة، في حين أن النقاد يتهمونكم بالفشل؟
- غير حقيقي، لم نفشل، والجمهور المصري أكد لنا وللجميع أننا لسنا فاشلين ولن نقبل بالفشل. واجهنا حروباً كثيرة منذ بدايتنا في الغناء، ولكن في النهاية كنا ننتصر لأننا نبذل مجهوداً كبيراً، كما أن لدينا الكثير الذي نقدمه للجمهور ولا نقلد أحداً، على العكس تماماً.
• كيف ترون هجوم النقاد عليكم؟
- النقاد لهم كل الحرية في الكتابة أو الحديث عن الآراء التي يرونها من خلال العمل الفني الذي يشاهدونه، وبالنسبة إلينا كنا نشعر بالقلق الكبير، لأن هناك مسؤولية كبيرة علينا حمّلها لنا الجمهور الكبير الذي أحب الأغاني التي نقدمها وتحمس لها ووضعها في المقدمة بالرغم من الهجوم الكبير الذي تعرضنا له.
وبالنسبة إلى فيلم «8 في المئة»، فبالرغم من هجوم عدد من النقاد عليه، فإنه في النهاية نال إعجاب الجمهور، وهذا هو الأهم بالنسبة إلينا لأننا نعمل ونقدم كل أعمالنا من أجل الجمهور بالدرجة الأولى والأخيرة، لهذا نشعر بحالة من الرضا.
• ولكن بعض النقاد رأوا أن ما قدمتموه في « 8 في المئة» لا يمكن اعتباره فيلماً سينمائياً؟
- كيف هذا؟.. لماذا لا يعتبره البعض فيلماً سينمائياً؟! فهو فيلم بما تحمله الكلمة من معان وقام بإخراجه المخرج حسام الجوهري وشاركتنا البطولة مجموعة من النجوم في التمثيل ومن بينهم الفنانة الكبيرة مي كساب، وهي نجمة في الغناء ولها جمهور كبير في التمثيل.
هناك نقد مقبول لأنه يكون بهدف النصح والتعديل. البعض يقدم هذا النقد البناء، ولكن دون ذلك تكون أمور غريبة وغير مفهومة.
• ما رأيكم في الإيرادات التي حققها الفيلم؟
- حققنا إيرادات جيدة، وتعتبر بلغة السوق ناجحة، خصوصاً أن الظروف التي يمر بها البلد في الوقت الحالي أثرت على السينما وعلى الجمهور الذي يذهب إليها، والتأثير واضح على كل الأفلام الموجودة في السينما في الوقت الحالي.
• وكيف وجدتم العمل مع الفنانة مي كساب؟
- فنانة كبيرة ومن النجمات المميزات ولها جمهور كبير جداً ولا يمكن أن ننكر أن لها دوراً كبيراً في نجاح هذه التجربة والخروج بها إلى النور بهذا الشكل الجيد، والعمل معها مكسب كبير جدا،ً وهي جميلة على المستوى الفني والشخصي. كما أنها إنسانة رائعة في تعاملاتها مع كل من حولها.
• ألا ترون أن الفيلم مجرد حبكة لعرض مجموعة من أغنياتكم؟
- لا، الفيلم عبارة عن قصة حقيقية مأخوذة من الواقع الذي نعيشه، وهذا كان من بين أهم الأسباب التي جعلتنا نوافق على المشاركة في الفيلم، لأننا كنا ننتظر عملاً جاداً ينال إعجاب الناس ويعبّر عن طبقة حقيقية ويعرض مشاكل جيل أو مجموعة وشريحة من قلب الواقع. فمن العيب اعتباره ليس فيلماً أو مجرد حبكة للغناء.
• ولكن ألم تروا أن جرعة الغناء كانت كبيرة في أحداث الفيلم؟
- قد يعتبرها البعض كبيرة ولكنها دون مبالغة، خصوصاً أن الغناء كان ناتجاً من السياق الدرامي والمواقف في أحداث الفيلم وهو ليس مقحماً كما يدعي البعض.
• هل ستستمرون في تقديم أغاني المهرجانات؟
- بالطبع لدينا مجموعة من الأغاني نجهزها إلى جانب الألبوم الذي نعود من خلاله، خصوصاً أن أغاني المهرجانات أحبها الجمهور وأصبح يطالبنا بتقديم الجديد، والغناء في كل مكان، فلماذا لا نقدم الجديد من الأغاني ما دام أعجبت الجمهور.
• ما حقيقة تعاقدكم على تقديم مسلسل تلفزيوني جديد بعد فيلم 8 في المئة؟
- لم نقم بالتوقيع على عقود أي عمل للدراما التلفزيونية ولا نعلم مصدر هذا الخبر. نعتقد أن الفرصة المناسبة لتقديم مسلسل تلفزيوني لم تأت بعد، خصوصاً أن خطوة بهذا الحجم لا بد أن تكون مدروسة جيداً وإمكانية نجاحها محسومة، وهذا لم نصل إليه بعد. ولهذا، ما زلنا نتابع ردود الأفعال حول فيلم «8 في المئة» الذي يتم عرضه حالياً ولن ننشغل بأي تجارب في التمثيل خلال هذه الأيام.
• هل سنراكم في حفلات جديدة أم ستكتفون بالتواجد السينمائي؟
- سنظل مستمرين في تقديم أغاني الحفلات لنظل بين الناس ومع الجمهور الذي نحبه ونتواجد من خلاله، ولدينا حفلات عدة في الفترة المقبلة، وسوف نتواجد في أماكن كثيرة لأن بدايتنا كانت في الشارع والحفلات، ووسط الناس في أرض الواقع ووسط الجمهور الذي نحبه ويقف بجوارنا ويلتف حولنا. وبالرغم من أن النجاح
في السينما والدراما شيء مهم ويحقق
المتعة، ولكن لا تزال الحفلات والتفاعل الحقيقي مع الناس هو الأكثر إمتاعاً بالنسبة إلينا.



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بروفايل / بدأ مشواره الفني بإعلان تجاري
بول ووكر... نجم أفلام السرعة الذي قتلته سيارته





| إعداد رشا فكري |

حفل الزمان الجميل بابدعات عمالقة الفن والغناء في عالمنا العربي الى جانب نجوم العالم الغربي فقدموا الكثير خلال مسيرتهم التي كانت في بعض الأحيان مليئة بالمطبات والعثرات. منهم من رحل عن هذه الدنيا مخلفاً وراءه فنّه فقط، وآخرون ما زالوا ينبضون عطاء الى يومنا الحالي.
البعض من جيل اليوم نسي ابداعات هؤلاء العمالقة وتجاهلوا مسيرة حافلة من أعمال تركتها بصمة قوية، وفي المقابل يستذكر آخرون عطاءات نجوم الأمس من خلال الاستمتاع بأعمالهم الغنائية أو التمثيلية، وقراءة كل ما يخصّ حياتهم الفنية أو الشخصية.
وفي زاوية «بروفايل» نبحر في بحار هؤلاء النجوم ونتوقف معهم ابتداء من بداياتهم الى آخر مرحلة وصلوا اليها، متدرجين في أهم ما قدّموه من أعمال مازالت راسخة في مسيرة الفن... وفي بروفايل اليوم نستذكر أهم محطات الفنان الراحل بول ووكر:
مع نهاية الشهر الماضي أفل نجم الممثل الأميركي بول ووكر الذي اشتهر بسلسلة أفلام «The Fast and the Furious» السرعة والغضب إلى جانب الممثل فان ديزل.
ولد بول وليام ووكر في 12 سبتمبر 1973 في غلينديل بكاليفورنيا، جذوره إنكليزية وألمانية وإيرلندية، والدته شيريل عارضة أزياء، ووالده مقاول صرف صحي، وكان جده ملاكماً مشهوراً. درس بول وتخرّج من مدرسة مسيحية، وبعد المدرسة الثانوية تخصص في علم الأحياء البحرية.

مشواره الفني
بدأ ووكر عمله الفني عندما تألق في التلفزيون بأحد الإعلانات التجارية، وعمل في البرامج التلفزيونية في العام 1985، وكان من أول أعماله فيلم العام 1987 «الوحش في الحجرة».
و في العام 2001، حقق ووكر شهرة عالية عندما شارك إلى جانب الممثل فان ديزل في سلسلة أفلام «The Fast and the Furious».

اهتماماته الخاصة
عاش ووكر في سانتا باربارا في كاليفورنيا مع كلابه بسبب عشقه الشديد للكلاب، وفي العام 1997 تواعد ووكر مع ريبيكا ماك براين ونشأت بينهما قصة حب، وفي العام 2000 ساءت الأمور بينهما وانتقلت ريبيكا ماك براين لتعيش في هاواي بعد أن أنجبا طفلة وهي ميادو ووكر من مواليد 1998، وكانت ابنته الوحيدة وعاشت مع والدتها في هاواي لمدة 13 سنة، ثم انتقلت إلى كاليفورنيا لتعيش مع والدها في العام 2011 حتى وفاته.
ووكر، الذي كان متخصصاً في علم الأحياء البحرية، انضم إلى مجلس إدارة مؤسسة علم الأحياء البحرية في العام 2006.
وفي يونيو 2010، حقق حلمه الذي كان يراوده منذ دخوله عالم الفن، فقد شارك في المسلسل الوثائقي «إكسبيديشن الأبيض العظيم»، وأمضى ووكر 11 يوماً مع طاقم السفينة، وقاموا باصطياد سبعة أنواع من أسماك القرش، ومنها القرش الأبيض الكبير في سواحل المكسيك.

وفاته
في 30 نوفمبر الماضي، توفي ووكر إثر حادث سيارة حين كان مدير أعماله روجر روداس يقود سيارة بورش كاريرا جي تي حمراء طراز 2005 التي استخدمها ووكر في أفلامه، وكانا متوجهين إلى حفل خيري لجمع تبرعات لضحايا إعصار هايان الذي ضرب الفلبين. وقد فقد روجر روداس السيطرة، فاصطدمت السيارة بعمود إنارة وشجرة في فالنسيا، بسانتا كلاريتا، في كاليفورنيا واشتعلت فيها.
وكانت قد نشأت علاقة صداقة قوية بين ووكر وروداس بعد لقائهما في مضمار أحد السباقات. فأصبح بعدها مستشاره المالي في العام 2007، وهو الرئيس التنفيذي لشركة لتطوير الأداء للسيارات الراقية التي يملكها ووكر.
وشكل خبر وفاة ووكر صدمة لمحبيه حول العالم، بالإضافة إلى كبار نجوم هوليوود الذين سارعوا إلى نعي الممثل الراحل وتوثيق ذكرياتهم معه.
وقد ذكر موقع TMZ أن صديق الطفولة لووكر يدعى «نيت» أول من وصل إلى موقع الحادث أثناء اشتعال النيران في السيارة وحاول إطفاء النيران قبل وصول سيارات الإطفاء محاولاً إنقاذ صديقه.
وشكّل خر وفاة ووكر صدمة لنجوم سلسلة أفلام «السرعة والغضب»، فان ديزل ودوين جونسون ولوداكريس وسونغ كانغ، وأيضاً الممثلات ميشيل رودريغز وجوردانا بروستر وجينا كارانو، فقد نشر فان ديزل صورة مع ووكر على «إنستغرام»، معلقاً: «سأفتقدك جداً يا أخي، أنا عاجز عن الكلام».
أما الممثل الأميركي دواين جونسون المعروف بـ»the Rook»، فغرّد متمنياً «القوّة والحب والإيمان» لعائلته، مشيراً إلى أنه « كنا نجد قوّتنا في نوره. أحبك يا أخي».
وكان رد الفعل الأقوى للممثل تايريس، الذي شارك ووكر أيضاً بطولة «فاست أند فيوريوس» وكان أحد أصدقائه المقربين، إذ زار النجم موقع الحادث وانهار باكياً أمام الحشد الذي وضع زهوراً وشموعاً في المكان تخليداً لذكرى الممثل الراحل.
في حين نشرت ابنة ووكر «ميادو» البالغة من العمر 15 عاماً رسالة عبر صفحتها على «تويتر» كتبت فيها: «حين كنت صغيرة علّمني والدي كيف أمشي وكيف أضحك، أحببته حتى قبل أن أعرف ما يعنيه الحب، لقد كان بطلي، بطلي الحقيقي. أبكي وأنا أكتب هذه العبارات... ذهبت لكنك لن تُنسى، أرقد بسلام يا أبي».
وعبّرت النجمة الشابة مايلي سايروس عبر «تويتر» عن حزنها الشديد، وكذلك فعل مغني البوب الكندي جاستين بيبر. أما الممثلة جيسيكا ألبا التي شاركت ووكر بطولة فيلم «إنتو ذا بلو»، فقالت: «لقد كان بول إنساناً طيباً، لا أصدق أن إنساناً مليئاً بالحياة مثله يرحل عنا فجأة، سنفتقده».
وقالت الممثلة أوليفيا وايلد:«بول كان رجلاً طيباً جداً ومحباً ومتسامحاً، أشعر بالحزن لرحيله».
واُنشئت صفحة على «فيسبوك» بعنوان «R.I.P Paul Walker»، حصدت أكثر من مليوني متابع في وقت قصير جداً بعد خبر وفاته مباشرة.

من أفلامه

1986 «الوحش في الحجرة»... Monster in the Closet
• 1987 «مبرمج للقتل»... Programmed to Kill
• 1994 «تامي وريد تكس»... Tammy and the T-Rex
• 1998 «التقي بديدلز»... Meet the Deedles
• 1998 «البلدة الفاضلة»... Pleasantville
• سلسلة أفلام The Fast and the Furious (السرعة والغضب)



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«(القشاش) ليس من إنتاجي»
أحمد السبكي لـ«الراي»: أرفض اتهامي بإفساد الذوق العام... في النهاية أنا تاجر









| القاهرة ـ من صفاء محمد |

رفض المنتج الفني المصري أحمد السبكي، الهجوم الشرس، الذي تعرّض له بعد الموسم السينمائي الأخير بأنه أفسد الذوق العام، بعد أن أصبحت السينما كلها تتجه إلى «الشعبي»، مؤكداً أيضاً رفض الحملات التي نادت بمقاطعة أفلامه من خلال «فيسبوك» والإنترنت.
وقال السبكي لـ «الراي»: «أرفض هذا الهجوم، لأن أفلامي هي الأعلى إيراداً، وأعلم جيداً ما يُرضي الجمهور ويجذبه وأنا أحاول إرضاءهم والإيرادات تأتي بسبب ذلك».
وأضاف: «المشاهد يدخل الفيلم مرة واثنتين، وأنا تاجر لو لم أحصل على ربح فكيف سأقدم أفلاماً أخرى في وقت تمرّ فيه السينما بأزمة جعلت الكثير من المنتجين ينسحبون من السوق والبعض الآخر اتجه إلى تقليدنا لكي يضمن الربح، وذلك ما حدث في الموسم الأخير بالسينما، لكن من يعرف يقلدني أهلاً به».
ولفت السبكي إلى أن «الأمر اختلط على الكثيرين واعتقدوا أن فيلم (القشاش) من إنتاجي، وهم واهمون، فهي محاولة لاتهامي بإفساد الذوق العام بسبب الراقصة الموجودة في الفيلم التي أثارت غضب الكثيرين؛ وأنا لا أعرض حالياً سوى فيلم (قلب الأسد)، والذي يعرض في قاعات سينمائية قليلة وصغيرة، وفيلم (عش البلبل) والأغاني الموجودة فيه والرقص غير مسف أو مبتذل كالموجود في أعمال أخرى، فأنا أتفق مع الفنانة الاستعراضية دينا على ارتداء فساتين محترمة، وذلك ما تظهر به في الأفلام».



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تفاوض على الأجر
بشرى... مقدمة برنامج فني قريباً








| القاهرة ـ من صفاء محمد |

قالت الفنانة المصرية بشرى إنها مشغولة بقراءة العديد من السيناريوهات لتختار من بينها، خصوصاً بعد تأجيل مسلسلها الجديد الذي كانت تضع آمالها عليه لتشارك من خلاله في شهر رمضان المقبل، والذي يتناول قصة حياة المطربة الراحلة «داليدا»، وذلك بعد أن رفضت شركات عدة إنتاج تنفيذه.
ولفتت بشرى إلى أنها كانت ستقوم بأداء مجموعة من أغاني داليدا في أحداث المسلسل. كما كشفت عن أنها تتفاوض مع إحدى القنوات الفضائية على تقديم برنامج فني جديد تتكتم على تفاصيله، وما زال التفاوض مستمراً على الأجر.



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

قرر دراسة الطب في الولايات المتحدة
عبد الله الطليحي لـ «الراي»: نعم ... رفضت الزواج من «كفيفة»






| كتب مفرح حجاب |

فجأة، ومن دون مقدمات، قرر الفنان والمذيع عبد الله الطليحي أن يتخلى عن الفتاة التي أحبها ويرفض الزواج منها لأنها كفيفة البصر ولا ترى من حولها. فبالرغم من أنهما رسما معاً أحلاماً وردية لمستقبلهما، إلا أن الطليحي اكتشف فجأة أنه لايستطيع أن يربط مستقبله مع فتاة غير مبصرة، لا سيما بعد عزمه على السفر إلى الولايات المتحدة لدراسة الطب هناك.
الطليحي دافع عن قراره، وقال: «هذا الاختيار لم يكن سهلاً، فما زال قلبي متعلقاً بها رغم أنني قررت الزواج من ابنة عمها، وسأعيش في غربة وأحتاج إلى إنسانة تقف إلى جانبي وترعى شؤوني ومن الصعب أن ترافقني في هذه الرحلة التي تستمر سنوات عدة زوجة كفيفة لأنها ستكون بحاجة إلى من يرعاها».
هذه بعض أحداث مسلسل «اكسر واجبر» الذي يشارك فيه عبد الله الطليحي مع مجموعة من الفنانين بينهم عبد العزيز جاسم، أسمهان توفيق، مها محمد، ريم أرحمه، وهو من تأليف وداد الكواري وإخراج محمد القفاص.
وأوضح الطليحي لـ «الراي»: «بالرغم مما يحمل هذا العمل من إثارة في القصة وتركيبة الشخصيات، إلا أنه يجسد الواقع الحقيقي للمشاكل الاجتماعية في المجتمع الخليجي، وأضاف «أن المسلسل يكشف كماً كبيراً من التناقضات التي نعيشها يومياً سواء في عملية الزواج غير المتوافق وكذلك في المشاعر والعواطف التي نحاول كثيراً أن نجامل من خلالها، لكن من الصعب أن نكون جميعاً أوفياء لها كما هي الحال في الشخصية التي أجسدها، فلا أستطيع أن أتعايش مع تلك الفتاة نظراً لظروف دراستي وسفري للخارج، بل إن زواجي من ابنة عمها سبّب لها صدمة كبيرة بالرغم من أن قلبي ظل معلقاً بها، وهنا نؤكد على أن العلاقات العاطفية في مجتمعاتنا الخليجية لا يعتد بها كثيراً».
وفي سياق آخر؛ كشف الطليحي عن مشاركته في مسلسل «رصاصة منال» مع الفنانة هدى حسين والمخرج منير الزعبي، وسيتم تصويره خلال الأسابيع المقبلة ويتوقع أن تشارك فيه مجموعة كبيرة من النجوم.
وفي ما يتعلق باستمراره في عملية التقديم من عدمه، شدد على أنه ليس جديداً على التمثيل، بل هو ممثل قبل أن يكون مذيعاً وأنه إذا حصل على فرصة متميزة في التقديم فلن يتردد، لافتاً إلى أن الكثير من النجوم دخلوا مجال التقديم من أجل الاستفادة من شهرتهم في البرامج، إلا أن المذيع المحترف ما زال هو الأفضل.
وقال: «هناك الكثير من الفنانين امتهنوا مجالات أخرى إلى جانب التمثيل مثل الغناء وحققوا نجاحاً جيداً، وهذا الأمر قد يزيد من انتشارهم ويخدم أعمالهم الفنية في مجال التمثيل»، منوهاً إلى أن «التلفزيون لم يعد محتكراً على أحد، ولكن المهم ماذا نقدم من خلاله».


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«الوجه الجديد لابد أن يتحلى بالقبول والثقافة والموهبة»
زهرة الخرجي لـ «الراي»: أحلم بشخصية تاريخية قوية







| حوار رشا فكري |

ترى الفنانة زهرة الخرجي أن هناك بعض المنتجين يستعينون بالوجوه الشابة «فقط لملء الفراغ في أعمالهم»، مؤكدة أن تطوّر السينما في منطقة الخليج سيبقى مرهوناً بشكل أكبر بطاقات المخرجين الشباب وتطوّر المنتج السينمائي أيضاً.
الخرجي أوضحت - في حوار مع «الراي» - أنه بالرغم مما قدمته من أدوار عدة، لكنها تطمح إلى المشاركة في عمل تاريخي تجسد من خلاله شخصية تاريخية قوية.
ورأت أن هناك نصوصاً كثيرة لا تحصل على موافقة الرقابة في الكويت بسهولة، فتكون النتيجة لجوء المنتج إلى دبي حتى يكون المسلسل جاهزاً في الوقت المحدد.

• بعض المنتجين يستعينون بالوجوه الشابة «لملء الفراغ»

• تطوّر السينما في الخليج مرهون بالمخرجين الشباب

• ما جديدك؟
- أتواجد حالياً في أبو ظبي لتصوير مشاهدي في المسلسل الدرامي «أوراق من الماضي» من تأليف الكاتب السعودي عبد الله الحربي، وإخراج السوري حسان أبو داوود، ويشارك في بطولته عبد العزيز جاسم، باسمة حمادة، إبراهيم الحربي، حسين المهدي، سلمى سالم، شهد الياسين، ناصر محمد، حسن إبراهيم، وسيتم عرض المسلسل خلال الفترة المقبلة.
كما أستعد بعد عودتي إلى الكويت للمشاركة مع الفنانة حياة الفهد من خلال مسلسلها الجديد «سين من الناس». وأنا في انتظار عرض العمل الدرامي «حبيبة» وهو من تأليف عالية الكاظمي وسيناريو الكاتبة أسمهان توفيق، من إخراج باسل الخطيب، وبطولة أسمهان توفيق، حسين المنصور، فاطمة، شهد، عبد الله بهمن، مي عبد الله، هنادي الكندري وبدر الشرقاوي.
• ماذا عن دورك في مسلسل «أوراق من الماضي»؟
- أجسد من خلال العمل شخصية جديدة فيها الكثير من الغموض، وهي امرأة مثقفة تقف إلى جانب صديقتها الفنانة باسمة حمادة لجمع عدد من الحقائق.
• هل لك مشاركات فنية خارج الكويت؟
- هناك مسلسل كوميدي مصري يجمعني بالفنانين طلعت زكريا وانتصار، وهو عبارة عن «سيتكوم» بعنوان «فيلا المفاجآت» سيتم تصوير حلقاته خلال الفترة المقبلة، ومن المقرر عرضه خلال الموسم الرمضاني المقبل.
• هل لك شروط خاصة عند قبولك للدور؟
- لن أضع أي شروط عند اختيار أدواري، لكن لابد أن يكون الدور مناسباً وبعيداً عن التكرار، وأفضل التنوّع بشخصياتي، وأحرص على أن أقدم ما يسعد جمهوري، وفي الفترة الحالية لا أفضّل المشاركة في أكثر من عملين في السنة، لذلك أحرص على انتقاء الأفضل مما يعرض عليّ، علما أنه من الممكن أن يشارك الفنان في عمل واحد ويجذب المشاهدين من خلاله من دون انتشاره بأعمال عدة.
• هل تقصدين فناني الجيل الجديد؟
- هناك البعض يريدون الانتشار والشهرة من خلال مشاركاتهم بكثرة في الأعمال التي تقدم في الموسم الرمضاني، مع العلم أنهم لا يدركون أن هذا يعود عليهم بالضرر أكثر.
• كيف ترين اعتماد بعض المنتجين على الوجوه الجديدة للمشاركة في أعمالهم؟
- هناك بعض المنتجين يستعينون بتلك الوجوه فقط لملء الفراغ بأعمالهم، لكن هناك وجوهاً شابة تفرض نفسها بأعمال قوية من بطولة عمالقة الفن الخليجي كي تحقق الشهرة، وهناك أعمال دون المستوى مليئة بتلك الوجوه، لكنها تمرّ مرور الكرام من دون أن يدري عنها أحد، فمهما تواجدوا وانتشروا فإن البقاء للأفضل.
• ما النصيحة التي توجهها زهرة الخرجي للوجوه الجديدة؟
- الوجه الجديد لابد وأن يتحلى بالقبول والثقافة، ويمتلك موهبة فنية حقيقية ويسعى إلى إثبات موهبته من دون النظر إلى مساحة الدور في أي عمل.
• ما رأيك بلجوء المنتجين إلى تصوير أعمالهم الدرامية في دبي؟
- عدد من المنتجين يفضلون التصوير في دبي، ليس فقط بدافع استثمار البنية التحتية ومواقع التصوير، بل أيضاً بسبب إجازة النصوص بعيداً عن سياسة الرقيب، فكثير من النصوص لا تحصل على موافقة الرقابة في الكويت بسهولة، فيكون خيار المنتج اللجوء إلى دبي، ما يوفر عليه وقتاً يكون في أمس الحاجة إليه، للإيفاء بجهوزية المسلسل في الوقت المحدد.
• ما سبب تأخر السينما الكويتية؟
- لا تزال صناعة السينما تعتمد على جهود ومبادرات الأفراد، وتواجه مأزقاً كبيراً في التمويل والدعم وتجديد الرؤى الإخراجية، رغم أن لدينا دور سينما فاخرة، لكن كل هذا ليس كافياً.
• وماذا عن السينما الخليجية؟
- تطور السينما في منطقة الخليج سيبقى مرهوناً بشكل أكبر بطاقات المخرجين الشباب وتطور المنتج السينمائي، ومن مشاكل السينما الخليجية أن موسم تصوير معظمها الأفلام الروائية أو القصيرة يتداخل مع ارتباطات الفنانين بتصوير مسلسلات الموسم الرمضاني، كما أن بعض الممثلين لا ينظر إلى مشاركاته في تصوير أفلام قصيرة أو حتى روائية بالجدية التي يتعامل معها مع مشاركته للأعمال الدرامية.
• بعد مشوار فني طويل، ما الذي يشكله المسرح والدراما في حياة زهرة الخرجي؟
- المسرح يتيح لي الفرصة لاستعراض موهبتي وإمكاناتي الفنية بشكل أوسع، أما الدراما فهي عشقي وأستمتع بكل لحظة لي أمام الكاميرا.
• هل لديك طموحات في المسرح؟
- كل فنان مهما حقق من نجاحات سيكون هدفه الأول هو الوصول إلى العالمية. بالإضافة إلى ذلك، ما زلت أحلم بالوقوف على مسارح سورية ومصر والوقوف أمام عادل إمام ومحمد صبحي.
• هل هناك أدوار ما زلت تطمحين إلى تأديتها؟
- أكيد، فبالرغم مما قدمته من أدوار عدة، لكن أطمح إلى المشاركة في عمل تاريخي أجسد من خلاله شخصية تاريخية قوية.
• ما الهوايات التي تحرصين على ممارستها؟
- في الماضي كنت أمارس هواية الغوص والتزلج على الماء والسباحة، أما الرسم فمازالت من هواياتي حتى الآن، وكذلك الرياضة والرقص والإيقاع، وأحاول الآن العودة إلى ممارسة الرياضات التي كنت قد أهملتها، لكونها ساعدتني كثيراً للحفاظ على رشاقتي، وكذلك ساهمت في منحي لياقة كبيرة على المسرح. وأحرص على ممارسة السباحة كل أسبوعين، لكونها تعطيني صبراً وقدرة كبيرة على التحمل.



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

فيلم جديد لناتالي بورتمان


من المقرر ان يصدر الفيلم الجديد للممثلة الشهيرة، الحائزة جائزة أوسكار، ناتالي بورتمان الصيف المقبل، بعد تعثر الإنتاج. بورتمان تجسد في الفيلم الجديد، الذي يحمل عنوان «جين حصلت على بندقية)، دور سيدة تطلب من حبيبها السابق مساعدتها في إنقاذ زوجها، الذي يلعب دوره نواه إيميريتش، من أيدي عصابة تريد قتله. ويلعب الممثل جويل إيدجيرتون دور الحبيب السابق، وإيوان ماكجريجور دور زعيم العصابة.



المصدر : جريدة النهار