[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ممرضة «توين فيلا» تتكتم على مشروع ضخم مع «السعيد»
بثينة الرئيسي لـ الوطن: الدراما العمانية تستعد لمنافسة الخليجية



كتبت - جنان الشطي:

تعيش النجمة العمانية بثينة الرئيسي هذه الأيام حالة من النشاط الفني المكثف، إذ ستطل على جمهورها خلال شهر رمضان المقبل بمجموعة متميزة من الأعمال الدرامية.
وتعكف الرئيسي حالياً على تصوير أول مسلسلاتها الرمضانية وهو «توين فيلا» للمخرج محمد العوالي، وتأليف أمل السابعي، ومالك المسلماني، وبطولتها مع فخرية خميس، ووفاء مكي، وصالح زعل، وأمل محمد، وديمة الجندي من سورية.

ممرضة «توين فيلاَ»

وعنه قالت الرئيسي: «العمل حلقات متصلة منفصلة، تطرح كل حلقة قضية مختلفة عن الأخرى في إطار كوميدي اجتماعي، وتدور أحداثه حول معاناة الفتاة العربية عموماً في كل أماكن وجودها بالمجتمع سواء في الجامعة، أو المنزل أو العمل، ويحاول المسلسل أن يقدم حلولاً مختلفة لجميع أنواع مشكلاتها كما يتعرض العمل كذلك للتحديات التي تواجه الرجل العربي في حياته الأسرية.
وأضافت كاشفة عن دورها: «أجسد شخصية ممرضة تعيش في منزل واحد مع مجموعة من الفتيات، كل واحدة منهن لديها خط درامي مختلف، وأتعرض لمواقف كوميدية وعدة مقالب».
وتابعت الرئيسي: «ويعد المسلسل أول تجربة لي في الدراما العمانية التي أراهن على أنها بدأت الطريق الصحيح لمنافسة نظيرتها الخليجية».

مع «ستيج قروب»

ومن الدراما الى المسرح، تستعد الرئيسي لبروفات مسرحية «عودة شيزبونة» بعد انضمامها أخيراً لفرقة «ستيج قروب» للفنان محمد الحملي، ويشاركها في بطولة المسرحية نخبة من النجوم، منهم أحمد إيراج، وهبة الدري، وحسين المهدي، ومحمد رمضان.

مشروع ضخم

وفي الختام، أفصحت الرئيسي عن مشاركتها بمشروع ضخم يجري الإعداد له مع المخرجة نهلة الفهد والمطرب فايز السعيد وسيكون فكرة جديدة والتصوير في أوروبا، لكنها تكتمت على تفاصيله ليكون مفاجأة لجمهورها.

جريدة الوطن

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«تامر إسحق» يسعى لتغيير نظرة المجتمع القاسية نحوها
سلمى المصري أرملة غنية تعاني «العشق الحرام»


سلمى المصري

* سلمى: دور مختلف سيضيف كثيراً لتجربتي الفنية
* إسحق: العمل رسالة لمجتمعنا العربي لإسقاط بعض عاداته الخاطئة

دمشق- الوطن:
أكدت الفنانة سلمى المصري أن «الأرملة في المجتمعات العربية ما زالت تعاني نظرة المجتمع القاسية»، كاشفة عن أنها تصور حاليا دورها في مسلسل «العشق الحرام» تأليف بشار بطرس، وإخراج الفنان تامر إسحق الذي يدور حول تلك الظاهرة، ويحاول تصحيح الصورة المجتمعية للأرملة، ومساعدتها على عبور ما يواجهها من عقبات.

أرملة غنية

وعن شخصيتها بالعمل قالت المصري لـ«الوطن»: «أجسد دور أرملة تكافح للبقاء والعيش، وتتحمل مسؤوليتها في الحياة والانفاق على نفسها، ولكن النظرة التقليدية لها في مجتمعنا هي حذر النساء المتزوجات منها، فهي بالنسبة لهن، مشروع ضرة محتملة لأي زوج يرى أمامه أرملة جميلة خاصة إذا كانت منتجة، وما لم تكن ضرة قادمة لزوجته فقد تكون (عشيقة أو صديقة) تأخذ من وقت الزوج وماله أكثر مما تأخذ الزوجة، وأكون خلال الأحداث صاحبة محل لبيع الهدايا الثمينة، أي غنية وأتعامل مع الأسر الميسورة التي تمدني بعلاقات اجتماعية واسعة مع الناس، لكن رغم كل تلك الظروف المتوافرة لدي من مال وجاه فإنني غير سعيدة وأعاني الوحدة وقسوتها، وعلى الرغم من كل العلاقات مع الناس ونخبتهم الجيدة فإنني أعاني كذلك الحرمان العاطفي، ومن عدم الإحساس بوجودي».

إضافة لمسيرتي

وأضافت تعليقا على الدور: «هذه الشخصية تمثل شرائح كثيرة من النساء اللواتي يعانين الوحدة، رغم وجودهن وسط الناس، فهي تعاني غربة حقيقية، وتبحث عن دفء العلاقة الإنسانية.. لكن من حولها لا يشعرون بها، بل يتحاشونها، مما يزيد في غربتها ووحدتها، ويزيد من حاجتها للحب الذي تصادفه من حين لآخر، ولكنه يفر منها لأسباب تتعلق بنظرة الناس لمثل هذه الشخصية بالذات.. إنه دور جيد وجديد بالنسبة لي، والجمهور لم يرني بمثل هذا الدور مسبقا، وأعتقد أنه سيضيف الكثير لتجربتي الفنية، وأتمنى أن يضيف شيئاً جديدا وإيجابيا في نظرة الناس لمثل هذه الشخصية ويخفف من معاناتها في الحياة وبين الناس».

من الواقع

أما المخرج تامر إسحق، فقال عن مسلسله الجديد: «عمل اجتماعي معاصر قريب من الواقع المعاش في المجتمعات العربية والسورية بالنسبة لسيدة أرملة تعاني الوحدة ومن مجتمع شرقي يعيش القشور ويخبئ المستور، والسيناريو الخاص للكاتب بشار بطرس، قريب من الواقع بشكل كبير، يلامس حياة المجتمع العربي بشكل عام، وواقع المجتمع السوري بشكل خاص، فالقصص المطروحة فيه من داخل الحياة التي نعيشها، وقد أردنا إلقاء الضوء عليها، رغبة في أن نعالجها».

تغيير النظرة

وعن سبب تضمن العنوان كلمة الحرام، برر اسحق ذلك قائلا: «أولا أرجو ألا يفهم أنه يراد من التسمية ما يتعلق بالدين أو الأخلاق، وإنما تعود لما هو خاطئ في نظرتنا لبعض الحالات المعاشة في مجتمعاتنا العربية، من حيث نظرة المجتمع التقليدية وتمسك الناس ببعض العادات التي آن لها أن تتغير وتغير النظرة إلى ما يفرزه الواقع من حالات نعيشها في مجتمعاتنا».

جريدة الوطن

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تميزت بالتجديد وأعطت المفهوم الحقيقي للنجومية

هدى حسين المدرسة الفنية الثالثة بعد سعاد عبدالله وحياة الفهد


هدى حسين

أحمد الوسمي


عانت الدراما الكويتية طوال السنوات الماضية من غياب جيل الوسط من الفنانين، ولطالما التصقت الاعمال بأسماء الكبار والمخضرمين أمثال عبدالحسين عبدالرضا، وسعاد عبدالله، حياة الفهد، أحمد الصالح، مريم الصالح، مريم الغضبان، سعد الفرج، وغيرهم.
في حين يعتبر البعض من يأتي بعد هذه الاسماء من الممثلين الشباب وعندما نريد أن ندير بوصلة الفن الكويتي ونبحث عن فنانات جيل الوسط سنجدهن لا يتجاوزن عدد أصابع اليد ومنهن على سبيل المثال: انتصار الشراح، باسمة حمادة، الهام الفضالة، هدى حسين والاخيرة هي المحطة التي تستحق أن نتوقف عندها والانتظار أمام تجاربها الفنية في السنوات الاخيرة الى درجة لن نبالغ في القول انها الامتداد الحقيقي لمستقبل الدراما الكويتية مع خالص الاحترام والتقدير لكل الفنانات ونتوسم أن تكون امتدادا لمدرستي سعاد وحياة إن لم تكن فعلا قد أنشأت مدرستها الخاصة بها لتكون أيضا هي مدرسة يتتلمذ فيها جيل الفنانين الشباب.
مساحة الدور
وفي السنوات الاخيرة تميزت هدى باختياراتها للشخصيات التي تجسدها حيث اتسمت أدوارها بالتنويع والتجديد والاختلاف الكلي عن بعضها، وهذا جعلها من الفنانات اللواتي أثبتن أن الفن ليس مجرد بطولة مسلسل يمكن أن تقاس بالمساحة الحوارية ومساحة الدور ولعل تجسيدها لدور المرأة العجوز والمرأة المتصابية والحازمة والعاطفية والغامضة يعزز نضوجها الفني، فالمكانة التي وصلت اليها هدى والمشوار الفني الذي قطعته يمكن أن يحافظ على وجودها على الساحة الفنية.
إنما نحن بصدد التطرق الى النجومية بمفهومها الحقيقي الذي جسدته هدى حسين بمشاركتها المتقنة والمدروسة، فهي لا تبالي بالمساحة الحوارية بقدر ما تبالي بالقيمة التي يحملها الدور، كما أنها من الممثلات اللواتي يخلقن حالة من التوافق بين الدور والشكل مثلما فعلت في مسلسل «عيون الحب»، حيث جسدت دور المرأة العجوز وقبلت على عكس غيرها الظهور بالعباءة والملفع ودون مكياچ، كما أنها ظهرت بدور المربية الحازمة في مسلسل «أميمة في دار الأيتام» وأظهرت قدرتها على التعايش في حالتين منفصلتين هما «الحزم والطيبة» فكانت تشعرنا بأننا أمام ممثلة تجسد دورين في عمل واحد ولم تتوقف اختياراتها عند هذه الأدوار، بل تجاوزتها الى أدوار أكثر تأثيرا مثل «الشمس تشرق مرتين» و«فضة قلبها أبيض»، فهي تسير بوتيرة من الافضل الى الافضل وهكذا.
تحد جديد وفي رمضان عام 2011 ستدخل هدى حسين مرحلة تحد جديدة ومغايرة، فهي أمام أربع تجارب فنية مختلفة لعل أبرزها «الدخيلة» و«الملكة» طبعا لسنا بصدد إطلاق أحكام مسبقة عن العمل ولكننا نتحدث عن طبيعة اختيار الدور، ففي مسلسل «الدخيلة» تجسد دور امرأة غامضة يقودها القدر لتكون ضمن أفراد عائلة تربطهم علاقة وطيدة تفسدها «الدخيلة» فهي هنا نموذج للشر والحقد والحسد، في حين نجدها على النقيض تماما في مسلسل «علمني كيف أنساك»، حين تجسد دور المرأة الحالمة الرومانسية والمستضعفة التي لا حول لها ولا قوة، وأيضا تحقق معادلة التنويع في الاختيار خلال مسلسل الملكة والذي سبقته حملة دعائية غير مسبوقة وهنا تتجلى في كل حالاتها كون أن المسلسل يتناول قضية الفنان ومعاناته، لذا هي ستمثل كل الفنانين في مسلسل سيكشف الكثير من الخفايا والحقائق التي لا يعرفها الجمهور، حيث ستظهر «الملكة» بشكل إنساني صرف، ولذلك ستكون هي المرأة العاطفية التي تخشى على مكانتها الفنية وما تواجهه من نظرة مجتمعية غاضبة تجاه الفنان، ومن هنا ومن خلال ما ذكرناه من تنويع وتجديد وحسن اختيار، حيث أصبح المشاهد ينتظر في كل رمضان ما تقدمه الفنانة هدى حسين التي تسير نحو تسلم راية الفن من سعاد وحياة أمد الله بعمريهما، لكن هذا يجعلها تقطع الطريق أمام كل من يرى في غيرها انها امتداد لأفضل مدرستين في الفن الكويتي.

جريدة الأنباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

كشف عن مشاركته في «أيام وليالي» مع نخبة من النجوم

النبهان لـ «الأنباء»: لا أعرف سبب عدم تكملة «إخوان مريم».. ودوري في «ساهر الليل 2» مفاجأة رمضان

جاسم النبهان في مسلسل «أيام وليالي»

عبدالحميد الخطيب


يباشر الفنان القدير جاسم النبهان تصوير مشاهده في الجزء الثاني للمسلسل الاجتماعي الرومانسي «ساهر الليل» من تأليف الكاتب فهد العليوة، وإخراج محمد دحام الشمري، ويشارك في البطولة مع كل من: حسين المنصور، عبدالرحمن العقل، باسمة حمادة، مرام، زهرة الخرجي، عبدالله التركماني، محمود بوشهري، عبدالله بو شهري، هيا عبدالسلام، صمود ونخبة من النجوم، والذي سيعرض في شهر رمضان المبارك على شاشة تلفزيون «الراي»، وعن العمل قال النبهان في تصريح لـ «الأنباء»: الرومانسية هي المحرك الرئيسي لاحداث الجزء الثاني من «ساهر الليل» والتي تدور في فترة الثمانينيات من القرن الماضي، وهي فترة مهمة شهدت تغيرات كثيرة على المجتمعات العربية وزاد فيها الصراع على الماديات، ما اثر على الحياة والعلاقات بين افراد الاسرة الواحدة، مشيرا الى ان الجزء الثاني من المسلسل له اسم رمزي وهو «زينة الحياة»، رافضا الافصاح عن تفاصيل دوره وقال انه سيتركه مفاجأة للجمهور.
وقال النبهان انه يشارك في مسلسل «ايام وليالي» من اخراج خالد الطخيم وتأليف خالد الحربي ويشاركه نخبة من النجوم منهم: مريم الغامدي، سناء يونس، في الشرقاوي، ايمان القصيبي، فاطمة عبدالرحيم واخرون، وسيعرض في رمضان على القناة السعودية الاولى، واضاف: المسلسل اجتماعي تراثي يتناول تاريخ منطقة الرياض فترة الخمسينيات حتى السبعينيات ودخول التطور على السعوديين وتأثير ذلك على حياتهم الاجتماعية، لافتا الى انه يجسد في «ايام وليالي» دور تاجر يدفعه الطمع الى قتل احد اخوته فيدخل السجن وبعد خروجه يحاول الاستيلاء على حقوق الآخرين.
وحول ارتباطه بالاعمال التراثية قال النبهان: تراثنا زاخر بالقصص الرائعة، وما تم تناوله على الشاشة هو جزء بسيط منه، ملمحا الى انه يؤيد تقديم اعمال «السير الشخصية» ما دام لها تأثير وتظهر الجوانب المضيئة لبعض الشخصيات التي اثرت في تاريخنا، واستدرك: اتمنى من المنتجين المحليين والتلفزيون الحكومي ان يواصلوا التطرق للأفذاذ في تاريخ الكويت، والا يتوقفوا مثلما حدث في مسلسل «اخوان مريم». واستطرد: لقد قدمنا جزءا من «اخوان مريم» الذي يتناول سيرة آل الصباح الكرام وجسدت فيه شخصية صباح بن جابر وتناولنا فترة مهمة في تاريخ الديرة، وكان الطرح قريبا جدا من الواقع والشخصيات لم تكن «مسخة» وانما ايجابية، ولكن لا اعرف سبب التوقف عن تكملة هذا العمل الرائع الذي يعتبر علامة متميزة في المسلسلات التاريخية الكويتية، بعكس الاعمال الاخرى التي تحوي «الخراب» و«العري»، اعتقد انه من المفروض ان تستمر هذه الاعمال التي توثق لتاريخنا والا تتوقف دون سبب.


الفنان القدير جاسم النبهان

جريدة الأنباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

القطرية نجوى الكبيسي: أرفض الأدوار التي تحط من كرامتي باسم الفن


نجوى الكبيسي

قالت الممثلة الشابة نجوى الكبيسي، إنها ترفض تماما تجسيد الأدوار الجريئة التي تتعدى الخطوط الحمراء، في أعمالها الدرامية، رغبة منها في المحافظة على عادات المجتمع الخليجي. وقالت الكبيسي التي جسدت دور فتاة مراهقة في «أميمة في دار الأيتام» لموقع mbc.net: «أرفض تماما تجسيد الأدوار الجريئة التي تحط من كرامتي بصفتي فتاة أولا، وممثلة ثانيا».

وتابعت: «أعي وأتفهم أن الممثل يجب أن يجسد أي دور يناط به، وهنا مكمن موهبته، إلا أن الجرأة لابد أن تكون متوازنة وتتماشى مع عادات المجتمع الخليجي المعروف برفضه كل ما قد يخدش الحياء أو يطعن في خاصرة الذوق العام».
وأضافت النجمة القطرية: «تلقيت في فترة سابقة عروضا من هذا النوع، لكني رفضتها لأسباب عدة، منها أنني لا أرغب ولا أود أن يقحم اسمي في تلك الأعمال التي لا تخدم التوجه الذي أسير عليه، والذي به عرفني الجمهور الذي أعتز كثيرا بمحبته التي ألمسها». وأشارت نجوى إلى أنها قدمت إلى المشاهدين خلال مسلسل «إلى متى؟» دور فتاة تجبرها ظروفها على خيانة زوجها، إلا أن علاقتها بمن خانت زوجها معه لم تتجاوز الإنترنت، مؤكدة أن الجرأة الحقيقية تكمن في الفكرة وطريقة تقديمها أمام الشاشة دون ابتذال ووفق حدود معينة، قائلة: لن أمانع في تقديم أعمال نسبة الجرأة فيها بسيطة وغير صادمة، مثلما هو الحال في «بنات الثانوية».

جريدة الأنباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

الزعيم وعز يرفضان الظهور ببرامج رمضان

عادل إمام

رغم أن شهر رمضان هو أكثر مواسم مشاهدة البرامج التلفزيونية، ويعتبر فرصة لظهور النجوم للحديث عن أعمالهم والرد على الشائعات التي تحيط بهم نظير مقابل مادي يتناسب مع مكانة النجم والقناة التي تستضيفه، الا ان بعض الفنانين رفضوا الظهور في برامج رمضان لاسباب مختلفة معلنة وغامضة.

ويأتي في مقدمة النجوم الرافضين، حسبما ذكرت «اليوم السابع» المصرية، الفنان أحمد عز الذي اعتذر عن جميع البرامج المعروضة عليه بكافة أنواعها حتى التي لا تتحدث عن السياسة اعتقادا منه أن الوقت غير مناسب للظهور في أي برامج والحديث في أي كلام، في الوقت الذي تمر فيه المنطقة العربية بثورات وحالة عدم استقرار.
كما أن أحمد عز اعتذر أيضا عن الظهور في أي برامج باستثناء برامج يقدمها مذيعون أمثال ابراهيم عيسى ومحمود سعد، أما الملحن الشاب عمرو مصطفى فاعتذر أيضا عن الظهور في رمضان لانه ليس هناك جديد يقوله. ورغم أن النجم عادل امام يعد من أكثر الفنانين المطلوبين أيضا للظهور في برامج رمضان فانه لم ينجح أي برنامج حتى الآن في اقناعه بالظهور بسبب رفضه التام تقليل أجره الذي يتقاضاه نظير حلوله ضيفا على البرامج والذي يتراوح بين 150 و200 ألف دولار.


أحمد عز

جرية الأنباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«الشعب يريد شريهان»

شريهان

أطلق محبو الفنانة شريهان حملة على «فيسبوك» بعنوان «الشعب يريد عرض فيلم لماضة»، مطالبين بحل مشكلته «علشان خاطر عيون عشاق شريهان»، علما أن الفيلم (إنتاج عام 1999) وهو من تأليف محمد الحموي، واخراج محمد عبدالعزيز، وشاركها البطولة ماجد المصري، وماجدة الخطيب، ورجاء الجداوي وغادة عبد الرازق في أولى خطواتها السينمائية. وكانت النجمة الاستعراضية رفعت وقتها دعوى على المنتج هاني جرجس فوزي بسبب عرضه الفيلم في مهرجان الإسكندرية من دون استكمال باقي مشاهدها فيه، خصوصا فيما يتعلق بالاستعراضات، ومنذ ذلك الوقت، أصبح الفيلم حبيس الأدراج، بحسب «انا زهرة».
من جهة أخرى، سافرت شريهان إلى الخارج لتلقي العلاج وإجراء الفحوصات الطبية اللازمة، وأعربت عن أسفها لعدم مشاركتها في جمعة التطهير بعدما شاركت في جميع التظاهرات من دون استثناء.

جريدة الأنباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

غادة عبدالرازق تعلن حالة الطوارىء


غادة عبدالرازق

أعلنت الفنانة غادة عبدالرازق حالة الطوارئ بسبب انشغالها في تصوير عملين في آن واحد، لذلك، قررت الامتناع عن الظهور في البرامج الرمضانية التي يتم تسجيلها حاليا لانها «لا تملك وقتا». وأكدت غادة لـ «أنا زهرة» أنها ستستأنف خلال يومين تصوير مشاهدها في مسلسل «سمارة» بعدما تعطل التصوير بسبب اندلاع حريق في ديكور العمل، مشيرة في الوقت نفسه الى أنها اتفقت مع الجهة المنتجة على تكثيف عملية التصوير حتى تنتهي قبل رمضان، مشيرة الى أنها منشغلة أيضا في تصوير فيلمها «ريكلام» مع المخرج علي رجب، على أن يلحق بعيد الفطر المقبل، نافية ما تردد عن وجود خلافات مع الفنانات المشاركات معها في «ريكلام».

جريدة الأنباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

منى واصف: الدراما السورية «بخير ونص»

منى واصف

رغم مقاطعة بعض الفضائيات للدراما السورية، والحملات التي يطلقها ضدها بعض النشطاء، والمشكلة التسويقية التي تواجهها، إلا أن بعض الفنانين السوريين أكدوا أن هذه المسألة مجرد كلام فارغ، مشيرين إلى أن الدراما لن تتأثر بالأحداث التي تشهدها سورية.

ومن بين هؤلاء الممثلة القديرة منى واصف التي صرحت بأن السوريين لا يحتاجون لبيع أعمالهم، وقالت انها لا تعتقد أن الدارما السورية تحارب بسبب الأحداث، مشيرة، بحسب «أنا زهرة»، إلى ان الدراما السورية «بخير ونص» وأن أعمالها كافة قد بيعت مثل مسلسل «الولادة من الخاصرة» الذي ستعرضه «أبوظبي»، و«الزعيم» الذي ستتولى «MBC» عرضه. وشرحت الممثلة السورية أن المشكلة التسويقية التي تعانيها بعض المسلسلات تتعلق بالمعلنين الذين يحددون المسلسلات التي ستعرض، وأن هذه المشكلة لا تتعلق فقط بسورية، بل تواجه الدراما المصرية أيضا بسبب تراجع الإعلانات التجارية.

جريدة الأنباء